دفاع لا يقهر
أراد الملوك مطاردة المخلوقات المؤلهة، ويمكن لعرق الملك المتطرف فعل ذلك في بعض الأحيان، ولكن فقط إذا وجدوا مؤله ضعيف. كانت الكائنات المؤله الأقوى, أقوى من أن يسقطهم الملك المتطرف.
”هذا يبدو سيئ للغاية! أطلق الفرن منطقة النار الثالثة. السيوف قوية بما يكفي لقتل نخبة نصف مؤله الآن “. عندما اقترب ديا روبير بما يكفي لرؤية ساحة المعركة بشكل أفضل، و لم يسعه سوى العبوس.
الفصل 2411: دفاع لا يقهر
كانت تأثيرات تيار السيف عالية جداً لدرجة أن التنين الأول و ديا روبير بالكاد سمعا بعضهما البعض. كانت عيونهم تحدق في الضوء الأزرق في منتصف تيار السيف.
بالطبع، كان للفرن جوانب سلبية أيضاً. ففي كل مرة يمتص القوة من الكون، تحمل عبئ نشر منطقة اللهب الجديدة. كانت كل منطقة لهب ينشرها تمثل ضغط على قوتها ، لذلك لم يستطع الفرن الاستمرار في تكديس مناطق اللهب إلى الأبد.
كان الناس مثل هان سين ، الذين تمكنوا من النجاة من قتال ضد متغير مؤله ، مفيدين حقاً عندما تعلق الأمر بالقضاء على المتغيرين المؤلهين. عرف كل من ديا روبير و التنين الأول قيمة تجنيد الدولار.
كانت اربعة مناطق لهب هو تقريباً حد نواة نواة الفرن الذي يمكنه أن يتحمله. إذا استمر في تكديس منطقة اللهب، فقد يلتوي الفرن نفسه ويذوب تحت ضغط القوة.
حتى فريق الملك المتطرف سيكونون على استعداد لتوظيف هان سين للقتال من أجلهم.
أراد الملوك مطاردة المخلوقات المؤلهة، ويمكن لعرق الملك المتطرف فعل ذلك في بعض الأحيان، ولكن فقط إذا وجدوا مؤله ضعيف. كانت الكائنات المؤله الأقوى, أقوى من أن يسقطهم الملك المتطرف.
لم يكن الأمر انه لم يحاول أي شخص اسقاطه من قبل. لقد عملت مجموعة من أنصاف الآلهة معاً لمهاجمة المخلوق من قبل، لكن محاولتهم فشلت تحت مطر السيوف. و قُتل عدد قليل من النخب نصف المؤلهة قبل أن يتمكنوا من الهروب من المخلوق.
تبادل ديا روبير و التنين الأول نظرة، ثم طاروا نحو منطقة النار في نفس الوقت تقريباً.
كانت تأثيرات تيار السيف عالية جداً لدرجة أن التنين الأول و ديا روبير بالكاد سمعا بعضهما البعض. كانت عيونهم تحدق في الضوء الأزرق في منتصف تيار السيف.
”هذا يبدو سيئ للغاية! أطلق الفرن منطقة النار الثالثة. السيوف قوية بما يكفي لقتل نخبة نصف مؤله الآن “. عندما اقترب ديا روبير بما يكفي لرؤية ساحة المعركة بشكل أفضل، و لم يسعه سوى العبوس.
الفصل 2411: دفاع لا يقهر
اصطدمت تلك السيوف المخيفة بجسد هان سين، لكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاع درعه. ظل هان سين طافي بالهواء بينما هبطت ضربات عدد لا يحصى من السيوف الكريستالية الخضراء عليه، ثم ارتدت السيوف كما لو كانت مصنوعة من الخشب الرخيص.
ظل الفرن على قيد الحياة بينما قُتلت المخلوقات المؤلهة من حوله لأن قوته ومنطقة النار التي امتلكها مخيفين للغاية.
لم يكن الأمر انه لم يحاول أي شخص اسقاطه من قبل. لقد عملت مجموعة من أنصاف الآلهة معاً لمهاجمة المخلوق من قبل، لكن محاولتهم فشلت تحت مطر السيوف. و قُتل عدد قليل من النخب نصف المؤلهة قبل أن يتمكنوا من الهروب من المخلوق.
كان الماء ضعيف جداً عندما يكون كميات صغيرة، ولكن عندما يتجمع ما يكفي من الماء في مكان واحد، يمكنه أن يتحول إلى تسونامي. حتى المباني الشاهقة والمدن العظيمة يمكن أن تطيح بها قوى الطبيعة.
كان مطر السيوف ومنطقة النار المتكدسة كابوس لكل الملوك الذين تحدوا المخلوق. لم يكن المخلوق شيئ يمكن التغلب عليه ببساطة بزيادة اعدادهم.
الفصل 2411: دفاع لا يقهر
بدأ تدفق السيف المتساقط في التباطؤ، واستطاع التنين الأول و ديا روبير أخيراً رؤية هان سين من خلال الفجوات الصغيرة بين شلال السيوف. وقف هان سين بهدوء في مكانه. بدا كأله لا يعرف الخوف، لقد ترك سيوف الفرن تصطدم بدرعه ، ولم يبذل أي جهد لمنعهم. ورغم ذلك لم يستطع أي من السيوف اختراق دفاعه.
أومأ التنين الاول برأسه.”منطقة النار تكدسة ثلاث مرات. حتى التنين الثالث عشر من جيلنا الأخير، و الذي يتمتع بأقوى دفاع، لم يتمكن من صدها. وكان نصف مؤله في ذاك الوقت”.
كانت اربعة مناطق لهب هو تقريباً حد نواة نواة الفرن الذي يمكنه أن يتحمله. إذا استمر في تكديس منطقة اللهب، فقد يلتوي الفرن نفسه ويذوب تحت ضغط القوة.
سقط شلال السيوف على هان سين. ودفن هان سين تحت جبل من اليشم الأخضر. واستمر تدفق السيوف الهائج في السقوط عليه، وشعروا بأن هناك كتلة كبيرة تتركز بحيث يمكن ان يتكون ثقب أسود.
أثناء حديثهم، أبقوا أنفسهم بعناية خارج منطقة اللهب. لم يجرؤوا على اقتحامها. كان أمامهم نهر من السيوف التي تم دعمها ثلاث مرات بقوة منطقة النار. إذا دخلوا، فلن يخرجوا أحياء. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الفرن يخمر منطقة النار الرابعة الان.
لكن عندما نظروا عبر ضباب السيوف، تغيرت وجوههم.
ضد درع هان سين، لم تكن تلك السيوف المخيفة التي يمكنها أن تقتل انصاف المؤلهين أكثر من قطرات مطر.
كان هان سين ملفوف في ضوء أزرق، وكانت أنهار السيوف تغسل جسده من كل زاوية. كان الأمر مخيف جداً لدرجة أن النصف مؤلهين شعروا بالوخز علي جلدهم عند رؤيته.
كانت تأثيرات تيار السيف عالية جداً لدرجة أن التنين الأول و ديا روبير بالكاد سمعا بعضهما البعض. كانت عيونهم تحدق في الضوء الأزرق في منتصف تيار السيف.
اصطدمت تلك السيوف المخيفة بجسد هان سين، لكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاع درعه. ظل هان سين طافي بالهواء بينما هبطت ضربات عدد لا يحصى من السيوف الكريستالية الخضراء عليه، ثم ارتدت السيوف كما لو كانت مصنوعة من الخشب الرخيص.
ضد درع هان سين، لم تكن تلك السيوف المخيفة التي يمكنها أن تقتل انصاف المؤلهين أكثر من قطرات مطر.
بدأ تدفق السيف المتساقط في التباطؤ، واستطاع التنين الأول و ديا روبير أخيراً رؤية هان سين من خلال الفجوات الصغيرة بين شلال السيوف. وقف هان سين بهدوء في مكانه. بدا كأله لا يعرف الخوف، لقد ترك سيوف الفرن تصطدم بدرعه ، ولم يبذل أي جهد لمنعهم. ورغم ذلك لم يستطع أي من السيوف اختراق دفاعه.
تبادل ديا روبير و التنين الأول نظرة، ثم طاروا نحو منطقة النار في نفس الوقت تقريباً.
بووووم!
بينما كانوا يشاهدون، تحركت تروس والسلاسل الفرن، وفتح فم الفرن حتى تتمكن من امتصاص الطاقات الكونية. ثم اشتعل فم الفرن كبركان مكون من النار الخضراء. و انتشرت منطقة اللهب الجديدة لتغطية السيوف.
“هل يمكن للدولار أن ينجو من هذا؟” حدق التنين الأول و ديا روبير في هان سين، وهو يحوم بالهواء وسط منطقته الزرقاء.
امتصت السيوف منطقة النار وبدت كريستالية أكثر. العديد من تلك السيوف بدت الآن كمجوهرات الخضراء متوهجة بكل من الضوء والنار الخضراء، وبدا كل واحد منهم وكأنه سلاح خرافي من احدي الاساطير.
بووووم!
لكن في الوقت الحالي، تمكن الفرن من تكديس أربع مناطق لهب. كانت القوة التي يطلقها الآن مخيفة حقاً. لم يكن مستوي قوة يمكن لاي مخلوق نصف مؤله ان يظهره.
“منطقة اللهب الرابعة!” انضغطت شفاه ديا روبير علي بعضها مكونة خط رفيع.
“هل يمكن للدولار أن ينجو من هذا؟” حدق التنين الأول و ديا روبير في هان سين، وهو يحوم بالهواء وسط منطقته الزرقاء.
بدا التنين الاول مكتئب ايضاً. كانت أربع مناطق لهب تدعم السيوف الان. وامتلك كل سيف الآن قوة مساوية لذروة رتبة النصف مؤله. كل سيف امتلك قوة مساوية لقوة التنين الأول.
امتصت السيوف منطقة النار وبدت كريستالية أكثر. العديد من تلك السيوف بدت الآن كمجوهرات الخضراء متوهجة بكل من الضوء والنار الخضراء، وبدا كل واحد منهم وكأنه سلاح خرافي من احدي الاساطير.
كان هناك العديد من السيوف، وكانت تحوم في الفضاء مثل إعصار كريستالي غاضب.
إذا تمكن هذا الفرن من الخروج إلى الكون الجيني ، فيمكنه القضاء على العديد من الاعراق الأعلى. كانت عاصفة السيوف مثل جيش كامل مكون من المتغيرين نصف المؤلهين.
سقط شلال السيوف على هان سين. ودفن هان سين تحت جبل من اليشم الأخضر. واستمر تدفق السيوف الهائج في السقوط عليه، وشعروا بأن هناك كتلة كبيرة تتركز بحيث يمكن ان يتكون ثقب أسود.
بالطبع، كان للفرن جوانب سلبية أيضاً. ففي كل مرة يمتص القوة من الكون، تحمل عبئ نشر منطقة اللهب الجديدة. كانت كل منطقة لهب ينشرها تمثل ضغط على قوتها ، لذلك لم يستطع الفرن الاستمرار في تكديس مناطق اللهب إلى الأبد.
بينما كانوا يشاهدون، تحركت تروس والسلاسل الفرن، وفتح فم الفرن حتى تتمكن من امتصاص الطاقات الكونية. ثم اشتعل فم الفرن كبركان مكون من النار الخضراء. و انتشرت منطقة اللهب الجديدة لتغطية السيوف.
كانت اربعة مناطق لهب هو تقريباً حد نواة نواة الفرن الذي يمكنه أن يتحمله. إذا استمر في تكديس منطقة اللهب، فقد يلتوي الفرن نفسه ويذوب تحت ضغط القوة.
سقط شلال السيوف على هان سين. ودفن هان سين تحت جبل من اليشم الأخضر. واستمر تدفق السيوف الهائج في السقوط عليه، وشعروا بأن هناك كتلة كبيرة تتركز بحيث يمكن ان يتكون ثقب أسود.
إذا كان الفرن غير محظوظ بما يكفي لمواجهة كائن قوي مؤله، فإن المؤله لن يترك منطقة النار تتراكم لعدة مرات. بل سيحطم عاصفة السيوف و الفرن بضربة واحدة.
إذا كان الفرن غير محظوظ بما يكفي لمواجهة كائن قوي مؤله، فإن المؤله لن يترك منطقة النار تتراكم لعدة مرات. بل سيحطم عاصفة السيوف و الفرن بضربة واحدة.
لكن في الوقت الحالي، تمكن الفرن من تكديس أربع مناطق لهب. كانت القوة التي يطلقها الآن مخيفة حقاً. لم يكن مستوي قوة يمكن لاي مخلوق نصف مؤله ان يظهره.
لكن عندما نظروا عبر ضباب السيوف، تغيرت وجوههم.
اقترب سيل السيوف من هان سين، و غطى المساحة المحيطة به. بينما ارتفعت حواجب التنين الأول و ديا روبير. كان ضغط السيوف يتجه إليهم، مما جعلهم يشدوا قبضاتهم.
لم يكن الأمر انه لم يحاول أي شخص اسقاطه من قبل. لقد عملت مجموعة من أنصاف الآلهة معاً لمهاجمة المخلوق من قبل، لكن محاولتهم فشلت تحت مطر السيوف. و قُتل عدد قليل من النخب نصف المؤلهة قبل أن يتمكنوا من الهروب من المخلوق.
“هل يمكن للدولار أن ينجو من هذا؟” حدق التنين الأول و ديا روبير في هان سين، وهو يحوم بالهواء وسط منطقته الزرقاء.
كانت اربعة مناطق لهب هو تقريباً حد نواة نواة الفرن الذي يمكنه أن يتحمله. إذا استمر في تكديس منطقة اللهب، فقد يلتوي الفرن نفسه ويذوب تحت ضغط القوة.
لم يتم ابتلاع منطقة الضوء الأزرق بعد ، وهذا يعني أن الدولار لم يمت بعد.
بووووم!
اصطدمت تلك السيوف المخيفة بجسد هان سين، لكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاع درعه. ظل هان سين طافي بالهواء بينما هبطت ضربات عدد لا يحصى من السيوف الكريستالية الخضراء عليه، ثم ارتدت السيوف كما لو كانت مصنوعة من الخشب الرخيص.
بدا التنين الاول مكتئب ايضاً. كانت أربع مناطق لهب تدعم السيوف الان. وامتلك كل سيف الآن قوة مساوية لذروة رتبة النصف مؤله. كل سيف امتلك قوة مساوية لقوة التنين الأول.
سقط شلال السيوف على هان سين. ودفن هان سين تحت جبل من اليشم الأخضر. واستمر تدفق السيوف الهائج في السقوط عليه، وشعروا بأن هناك كتلة كبيرة تتركز بحيث يمكن ان يتكون ثقب أسود.
”هذا يبدو سيئ للغاية! أطلق الفرن منطقة النار الثالثة. السيوف قوية بما يكفي لقتل نخبة نصف مؤله الآن “. عندما اقترب ديا روبير بما يكفي لرؤية ساحة المعركة بشكل أفضل، و لم يسعه سوى العبوس.
بووووم!
سقط العرق على جباه التنين الاول و ديا روبير. إذا وقع هذا النوع من الهجمات على أحدهم، فحتي جثثهم ستتمزق لأشلاء.
اقترب سيل السيوف من هان سين، و غطى المساحة المحيطة به. بينما ارتفعت حواجب التنين الأول و ديا روبير. كان ضغط السيوف يتجه إليهم، مما جعلهم يشدوا قبضاتهم.
لم تكن مسألة قوة ارادة. فهذه قوة لا تصدق تم تصميمها لهدف واحد, قتل الأعداء. كان من المستحيل ان تتحملها ما لم تمتلك قوة أقوي من الهجوم. لا يمكن لأي قدر من التعزيزات أو القوات الإضافية ان تتغلب على هجوم كهذا.
أومأ التنين الاول برأسه.”منطقة النار تكدسة ثلاث مرات. حتى التنين الثالث عشر من جيلنا الأخير، و الذي يتمتع بأقوى دفاع، لم يتمكن من صدها. وكان نصف مؤله في ذاك الوقت”.
اصطدمت تلك السيوف المخيفة بجسد هان سين، لكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاع درعه. ظل هان سين طافي بالهواء بينما هبطت ضربات عدد لا يحصى من السيوف الكريستالية الخضراء عليه، ثم ارتدت السيوف كما لو كانت مصنوعة من الخشب الرخيص.
كان الماء ضعيف جداً عندما يكون كميات صغيرة، ولكن عندما يتجمع ما يكفي من الماء في مكان واحد، يمكنه أن يتحول إلى تسونامي. حتى المباني الشاهقة والمدن العظيمة يمكن أن تطيح بها قوى الطبيعة.
سقط شلال السيوف على هان سين. ودفن هان سين تحت جبل من اليشم الأخضر. واستمر تدفق السيوف الهائج في السقوط عليه، وشعروا بأن هناك كتلة كبيرة تتركز بحيث يمكن ان يتكون ثقب أسود.
وكانت سيوف نواة الفرن تحمل نفس القوة المذهلة.
كانت تأثيرات تيار السيف عالية جداً لدرجة أن التنين الأول و ديا روبير بالكاد سمعا بعضهما البعض. كانت عيونهم تحدق في الضوء الأزرق في منتصف تيار السيف.
تبادل ديا روبير و التنين الأول نظرة، ثم طاروا نحو منطقة النار في نفس الوقت تقريباً.
لم يتم ابتلاع منطقة الضوء الأزرق بعد ، وهذا يعني أن الدولار لم يمت بعد.
البقاء على قيد الحياة في ظل هذا الهجوم لم يكن أقل من معجزة.
اصطدمت تلك السيوف المخيفة بجسد هان سين، لكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاع درعه. ظل هان سين طافي بالهواء بينما هبطت ضربات عدد لا يحصى من السيوف الكريستالية الخضراء عليه، ثم ارتدت السيوف كما لو كانت مصنوعة من الخشب الرخيص.
كان الماء ضعيف جداً عندما يكون كميات صغيرة، ولكن عندما يتجمع ما يكفي من الماء في مكان واحد، يمكنه أن يتحول إلى تسونامي. حتى المباني الشاهقة والمدن العظيمة يمكن أن تطيح بها قوى الطبيعة.
بووووم!
لكن في الوقت الحالي، تمكن الفرن من تكديس أربع مناطق لهب. كانت القوة التي يطلقها الآن مخيفة حقاً. لم يكن مستوي قوة يمكن لاي مخلوق نصف مؤله ان يظهره.
بدأ تدفق السيف المتساقط في التباطؤ، واستطاع التنين الأول و ديا روبير أخيراً رؤية هان سين من خلال الفجوات الصغيرة بين شلال السيوف. وقف هان سين بهدوء في مكانه. بدا كأله لا يعرف الخوف، لقد ترك سيوف الفرن تصطدم بدرعه ، ولم يبذل أي جهد لمنعهم. ورغم ذلك لم يستطع أي من السيوف اختراق دفاعه.
بووووم!
شعر كل من التنين الأول و ديا روبير بالصدمة والسعادة.”اي نوع من المناطق وقوة الدروع يمتلكهم الدولار ليظل سالم تحت وطأة وكمية تلك الهجمات؟”.
اقترب سيل السيوف من هان سين، و غطى المساحة المحيطة به. بينما ارتفعت حواجب التنين الأول و ديا روبير. كان ضغط السيوف يتجه إليهم، مما جعلهم يشدوا قبضاتهم.
اصطدمت تلك السيوف المخيفة بجسد هان سين، لكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاع درعه. ظل هان سين طافي بالهواء بينما هبطت ضربات عدد لا يحصى من السيوف الكريستالية الخضراء عليه، ثم ارتدت السيوف كما لو كانت مصنوعة من الخشب الرخيص.
بالكاد يمكنهم تصديق دفاع هان سين، لكنه أعطاهم الأمل. مع هذا الدفاع, من الممكن ايقاف مخلوق مؤله.
كانت اربعة مناطق لهب هو تقريباً حد نواة نواة الفرن الذي يمكنه أن يتحمله. إذا استمر في تكديس منطقة اللهب، فقد يلتوي الفرن نفسه ويذوب تحت ضغط القوة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا كان الفرن غير محظوظ بما يكفي لمواجهة كائن قوي مؤله، فإن المؤله لن يترك منطقة النار تتراكم لعدة مرات. بل سيحطم عاصفة السيوف و الفرن بضربة واحدة.
“منطقة اللهب الرابعة!” انضغطت شفاه ديا روبير علي بعضها مكونة خط رفيع.
لم يتم ابتلاع منطقة الضوء الأزرق بعد ، وهذا يعني أن الدولار لم يمت بعد.
أثناء حديثهم، أبقوا أنفسهم بعناية خارج منطقة اللهب. لم يجرؤوا على اقتحامها. كان أمامهم نهر من السيوف التي تم دعمها ثلاث مرات بقوة منطقة النار. إذا دخلوا، فلن يخرجوا أحياء. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الفرن يخمر منطقة النار الرابعة الان.
اقترب سيل السيوف من هان سين، و غطى المساحة المحيطة به. بينما ارتفعت حواجب التنين الأول و ديا روبير. كان ضغط السيوف يتجه إليهم، مما جعلهم يشدوا قبضاتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
