السيف من الفرن
أراد الفرن النحاسي أن يشعل المزيد من النار، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع اطلاق الدخان حتى.
الفصل 2409: السيف من الفرن
ارتجف الفرن النحاسي. كانت التروس داخل الفرن تدور بسرعة كبيرة، في محاولة لسحب طاقة كافية من الفضاء المحيط بها لتنشيط منطقة النار مرة اخري. ولكن بغض النظر عن سرعة دورانها، لم يستطع المخلوق جمع اي قوة. كان الأمر أشبه بمحاولة اشعال عود ثقاب مبلل.
“سيف قوي جداً.” خفض هان سين رأسه وحدق بقبضته. على الرغم من دعمه بمنطقة الجبل المتحرك ، إلا أن الدرع الذي غطي قبضته قطع بالكامل. و كانت أصابعه تنزف. لكنه كان سعيد لأن العظام لم تتضرر.
اندفع السيف ليضرب مرة اخري، لكن هذه الضربة اقوي من الضربة السابقة. تحرك السيف بسرعة كبيرة لدرجة أن هان سين بالكاد استطاع تتبعه بعينيه.
اندفع السيف ليضرب مرة اخري، لكن هذه الضربة اقوي من الضربة السابقة. تحرك السيف بسرعة كبيرة لدرجة أن هان سين بالكاد استطاع تتبعه بعينيه.
أراد الفرن النحاسي أن يشعل المزيد من النار، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع اطلاق الدخان حتى.
كاتشا!
لم تكن منطقة الحريق خطرة في حد ذاتها ، لكنها أعطت السيف قوة مريعة, و في كل مرة ظهرت فيها منطقة النار، جعلت السيف أقوى بكثير. ويبدو أن هذه القدرة لا حدود لها.
امسك هان سين شفرة السيف ، مما أدى إلى سقوط المزيد من تيارات الدم من يديه. لكنه استمر في إمساك شفرة السيف.
امسك هان سين شفرة السيف ، مما أدى إلى سقوط المزيد من تيارات الدم من يديه. لكنه استمر في إمساك شفرة السيف.
اهتز السيف كما لو كان يحاول التقدم، لكن هان سين تمسك به بقوة وأبقى الشفرة ثابتة.
لقد نشط هان سين منطقة دونغ شوان بأقصى قوة. و أجبر ترس الفرن النحاسي على التوقف ، وهكذا إطفئ منطقة النار.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
اشتعلت النيران في الفرن النحاسي اكثر, و غطت منطقة النار كل شيء مرة أخرى. و امتص السيف تلك النار، وأصبح السيف أكثر شفافية. و زادت قوته اكثر، واندفع نحو قلب هان سين مرة أخرى.
ما لم يكن الخصم أقوى من هان سين بكثير، فمنطقة دونغ شوان ستجبره علي استخدام ترسه الذاتي. إذا لم يفعل ذلك، فلن يكون لديه قوة داخل منطقة دونغ شوان.
اصطدم الشعاع الأرجواني الأحمر بالفرن النحاسي ، وطتر جسد المخلوق للخلف. وجمع الفرن الخدوش على سطحه أثناء ارتداده عبر حقل الكويكبات.
انغرست شفرة السيف أعمق بيد هان سين. و نُزف الدم حول الحواف الحادة للسيف ، و رغم ذلك رفض هان سين ترك شفرة السيف. أعاد إحكام قبضته على شفرة السيف ، وتشددت يداه بينما حاول دفع السيف للخلف.
كاد طرف السيف أن يلمس صدر هان سين. و بدت الشفرة البلورية الخضراء وكأنها أفعى سامة وهي تهتز وتتلوى في يدي هان سين. كانت تحاول طعن قلبه ، لكن تحركاتها ظلت مقيدة.
طاف الفرن النحاسي، سحب الطاقة من المجرة حوله. و اشتعلت نيرانه أكثر وأشتدت سخونتها. و غطت منطقة النار البرونزية كل شيء مرة أخرى.
كاد طرف السيف أن يلمس صدر هان سين. و بدت الشفرة البلورية الخضراء وكأنها أفعى سامة وهي تهتز وتتلوى في يدي هان سين. كانت تحاول طعن قلبه ، لكن تحركاتها ظلت مقيدة.
امتص السيف منطقة النار، وحصل على دفعة قوية من القوة. و أطلق العنان لمستوي قوة يصعب تخيله. انزلق للأمام عبر يدي هان سين, لم يتمكن هان سين من ايقافه.
كاتشا!
بدأ السيف يشق درع صدر هان سين. ظل هان سين يحاول دفع السيف الشرس للخلف، لكنه لم يستطع. كان الدم يتدفق الآن من يدي هان سين, وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ السيف في قطع عظام أصابعه.
بدأ السيف يشق درع صدر هان سين. ظل هان سين يحاول دفع السيف الشرس للخلف، لكنه لم يستطع. كان الدم يتدفق الآن من يدي هان سين, وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ السيف في قطع عظام أصابعه.
ما لم يكن الخصم أقوى من هان سين بكثير، فمنطقة دونغ شوان ستجبره علي استخدام ترسه الذاتي. إذا لم يفعل ذلك، فلن يكون لديه قوة داخل منطقة دونغ شوان.
غرق النصل لخمسة سنتيمترات في صدر هان سين في هذه المرحلة، وكان على وشك لمس قلبه.
اندفع الفرن إلى الأمام كما لو كان يركب أفعوانية في الفضاء. و ظل السيف يكافح في يد هان سين، لكنه لم يستطع التخلص منه.
كان الفرن النحاسي يرقص بسعادة. و كانت النيران بداخلها تهزتز، واتخذت النيران شكل وجة مبتسم يحدق مباشرةً في هان سين.
قال هان سين للفرن النحاسي “أنت قوي حقاً ، لكن هذا يجب أن يتوقف” ، ويداه ما زالتا ممسكتين بالشفرة.
“انه دوري الان.” ممسكاً بالسيف، رفع هان سين بندقية نواة الحشرة الشيطانية باليد الأخرى. و أطلق النار على فرن النحاس كالمجنون.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان السيف قوي جداً ، ولكن بعد تلك الهجمات القليلة الأولى، انتقلت القوة المخيفة إلى درع دونغ شوان. و لن يكون من السهل على السيف أن يخترق درع دونغ شوان الآن.
“انه دوري الان.” ممسكاً بالسيف، رفع هان سين بندقية نواة الحشرة الشيطانية باليد الأخرى. و أطلق النار على فرن النحاس كالمجنون.
كاتشا!
غرق النصل لخمسة سنتيمترات في صدر هان سين في هذه المرحلة، وكان على وشك لمس قلبه.
جمع هان سين قوته ودفع السيف. كان من المفترض أن تكون قبضته على النصل ضعيفة الان، ولكن بغض النظر عن مدى محاولة السيف، لم يستطع التحرر.
كاتشا!
اشتعلت النيران في الفرن النحاسي بقوة مرة أخرى وأطلق منطقة النار ثانيتاً.
لم تكن منطقة الحريق خطرة في حد ذاتها ، لكنها أعطت السيف قوة مريعة, و في كل مرة ظهرت فيها منطقة النار، جعلت السيف أقوى بكثير. ويبدو أن هذه القدرة لا حدود لها.
اهتز السيف كما لو كان يحاول التقدم، لكن هان سين تمسك به بقوة وأبقى الشفرة ثابتة.
نظراً لأن السيف أصبح أقوى في كل مرة ، فهذا يعني أن تأثير المنطقة كان قابل للتكديس.
اشتعلت النيران في الفرن النحاسي اكثر, و غطت منطقة النار كل شيء مرة أخرى. و امتص السيف تلك النار، وأصبح السيف أكثر شفافية. و زادت قوته اكثر، واندفع نحو قلب هان سين مرة أخرى.
كانت هذه المنطقة القابلة للتكديس هي أول منطقة يرآها هان سين من هذا النوع.
كانت هذه المنطقة القابلة للتكديس هي أول منطقة يرآها هان سين من هذا النوع.
اصطدم الشعاع الأرجواني الأحمر بالفرن النحاسي ، وطتر جسد المخلوق للخلف. وجمع الفرن الخدوش على سطحه أثناء ارتداده عبر حقل الكويكبات.
تصلبت عيون هان سين عندما انتزع السيف. سحب السيف من صدره بينما اختفت منطقة النار فجأة. و بصرف النظر عن النار الصغيرة التي ظلت تومض داخل الفرن النحاسي ، لم تكن هناك نيران أخرى.
لقد نشط هان سين منطقة دونغ شوان بأقصى قوة. و أجبر ترس الفرن النحاسي على التوقف ، وهكذا إطفئ منطقة النار.
ارتجف الفرن النحاسي. كانت التروس داخل الفرن تدور بسرعة كبيرة، في محاولة لسحب طاقة كافية من الفضاء المحيط بها لتنشيط منطقة النار مرة اخري. ولكن بغض النظر عن سرعة دورانها، لم يستطع المخلوق جمع اي قوة. كان الأمر أشبه بمحاولة اشعال عود ثقاب مبلل.
طاف الفرن النحاسي، سحب الطاقة من المجرة حوله. و اشتعلت نيرانه أكثر وأشتدت سخونتها. و غطت منطقة النار البرونزية كل شيء مرة أخرى.
ما لم يكن الخصم أقوى من هان سين بكثير، فمنطقة دونغ شوان ستجبره علي استخدام ترسه الذاتي. إذا لم يفعل ذلك، فلن يكون لديه قوة داخل منطقة دونغ شوان.
لم يكن الثقب كبير، لكن هان سين شعر بالارتياح على الفور. الحجم لم يكن مشكلة. إذا تمكن من اختراق جسده، فهذا يعني انه يمكنه تدميره.
لم يكن فرن النحاس نفسه قوي جداً. لقد كان مجرد ملك من المستوي الثاني أو الثالث. لكن منطقة النار التي دعمت السيف، كونوا قوة لا تصدق. لقد نشط منطقة النار لبضعة مرات فقط واصبح السيف قوي مثل كائن نصف مؤله. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرا فيها هان سين هذا النوع من المتغيرين.
أراد الفرن النحاسي أن يشعل المزيد من النار، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع اطلاق الدخان حتى.
“لماذا جسده بهذه الصلابة؟” ذهل هان سين. لقد استخدم بندقيته لضربه باستمرار. و غطي الفرن النحاسي بالخدوش، لكنه لم يتمكن من اختراقه، ولم تستطع الطاقة المستهلكة ان تآكله.
“انه دوري الان.” ممسكاً بالسيف، رفع هان سين بندقية نواة الحشرة الشيطانية باليد الأخرى. و أطلق النار على فرن النحاس كالمجنون.
اصطدم الشعاع الأرجواني الأحمر بالفرن النحاسي ، وطتر جسد المخلوق للخلف. وجمع الفرن الخدوش على سطحه أثناء ارتداده عبر حقل الكويكبات.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بسبب منطقة الجبل المتحرك، كانت سرعة حركة هان سين بطيئة. كان من المستحيل ان يهاجم الفرن النحاسي بيدويه، لكن سرعة اشعة بندقية نواة الحشرة الشيطانية لم تتغير.
لكن هان سين قطع شوط طويل لدرجة أنه لن يترك الأمر ببساطة هكذا. لذلك استمر في استخدام بندقية الحشرة الشيطانية لإطلاق النار على الفرن النحاسي، كان مصمم على إطلاق النار على المخلوق بقدر ما يحتاج الامر لتحطيمه.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
اصطدم الشعاع الأرجواني الأحمر بالفرن النحاسي ، وطتر جسد المخلوق للخلف. وجمع الفرن الخدوش على سطحه أثناء ارتداده عبر حقل الكويكبات.
“لماذا جسده بهذه الصلابة؟” ذهل هان سين. لقد استخدم بندقيته لضربه باستمرار. و غطي الفرن النحاسي بالخدوش، لكنه لم يتمكن من اختراقه، ولم تستطع الطاقة المستهلكة ان تآكله.
امسك هان سين شفرة السيف ، مما أدى إلى سقوط المزيد من تيارات الدم من يديه. لكنه استمر في إمساك شفرة السيف.
بدا الفرن النحاسي في حالة سيئة، لكنه أصيب بجروح طفيفة فقط. لم يتعرض لأي ضرر خطير.
ارتجف الفرن النحاسي. كانت التروس داخل الفرن تدور بسرعة كبيرة، في محاولة لسحب طاقة كافية من الفضاء المحيط بها لتنشيط منطقة النار مرة اخري. ولكن بغض النظر عن سرعة دورانها، لم يستطع المخلوق جمع اي قوة. كان الأمر أشبه بمحاولة اشعال عود ثقاب مبلل.
“ملك متغير من المستوي الثالث أو الرابع لديه مثل هذه المنطقة الغريبة؟ وجسده صلب جداً. هذا غريب للغاية.” عبس هان سين.
كانت هذه المنطقة القابلة للتكديس هي أول منطقة يرآها هان سين من هذا النوع.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
لكن هان سين قطع شوط طويل لدرجة أنه لن يترك الأمر ببساطة هكذا. لذلك استمر في استخدام بندقية الحشرة الشيطانية لإطلاق النار على الفرن النحاسي، كان مصمم على إطلاق النار على المخلوق بقدر ما يحتاج الامر لتحطيمه.
اندفع الفرن إلى الأمام كما لو كان يركب أفعوانية في الفضاء. و ظل السيف يكافح في يد هان سين، لكنه لم يستطع التخلص منه.
واصلت الطلقات الدقيقة لهان سين ضرب جسد الفرن. كان المخلوق يطير باستمرار ، ولكن بدلاً من محاولة الابتعاد عن هان سين، كان يقترب منه.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بدا الفرن النحاسي في حالة سيئة، لكنه أصيب بجروح طفيفة فقط. لم يتعرض لأي ضرر خطير.
اندفع الفرن إلى الأمام كما لو كان يركب أفعوانية في الفضاء. و ظل السيف يكافح في يد هان سين، لكنه لم يستطع التخلص منه.
بسبب منطقة الجبل المتحرك، كانت سرعة حركة هان سين بطيئة. كان من المستحيل ان يهاجم الفرن النحاسي بيدويه، لكن سرعة اشعة بندقية نواة الحشرة الشيطانية لم تتغير.
بانغ!
كاتشا!
أخيراً ، بعد أن ظل هان سين يطلق النار على ما بدا وكأنه إلى الأبد، تعرض أحد جوانب الفرن النحاسي لضرر كبير جداً. و سبب الضوء الأرجواني الأحمر ثقب بحجم قبضة اليد علي سطحه.
“انه دوري الان.” ممسكاً بالسيف، رفع هان سين بندقية نواة الحشرة الشيطانية باليد الأخرى. و أطلق النار على فرن النحاس كالمجنون.
لم يكن الثقب كبير، لكن هان سين شعر بالارتياح على الفور. الحجم لم يكن مشكلة. إذا تمكن من اختراق جسده، فهذا يعني انه يمكنه تدميره.
قال هان سين للفرن النحاسي “أنت قوي حقاً ، لكن هذا يجب أن يتوقف” ، ويداه ما زالتا ممسكتين بالشفرة.
خطط هان سين لمواصلة إطلاق النار، لكن الفرن النحاسي بدأ في إصدار أصوات صفير وبكاء. كانت منطقة دونغ شوان لا تزال تغلق جميع التروس في الفضاء القريب، وبغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع تنشيط منطقة النار.
كان السيف قوي جداً ، ولكن بعد تلك الهجمات القليلة الأولى، انتقلت القوة المخيفة إلى درع دونغ شوان. و لن يكون من السهل على السيف أن يخترق درع دونغ شوان الآن.
فجأة ، سمع هان سين صرخة معدنية تصم الآذان. لكن هذا الصوت لم يأتي من الفرن النحاسي.
لكن هان سين قطع شوط طويل لدرجة أنه لن يترك الأمر ببساطة هكذا. لذلك استمر في استخدام بندقية الحشرة الشيطانية لإطلاق النار على الفرن النحاسي، كان مصمم على إطلاق النار على المخلوق بقدر ما يحتاج الامر لتحطيمه.
لم يكن الثقب كبير، لكن هان سين شعر بالارتياح على الفور. الحجم لم يكن مشكلة. إذا تمكن من اختراق جسده، فهذا يعني انه يمكنه تدميره.
رفع هان سين رأسه. استدار ورأى فرن نحاسي عملاق يقترب منه. كان بحجم كوكب، و دارت حوله آلاف السيوف مثل النهر الهائج. بدا كل سيف مثل السيف في يد هان سين. واشتعل كل منهم بنار خضراء غريبة بدت كريستالية إلى حد ما. بقدر ما يمكن أن يراه هان سين، كانت المجرة مغطاة بتيار من السيوف، وتحول العالم لبحر من الشفرات المتوهجة.
بانغ!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اشتعلت النيران في الفرن النحاسي بقوة مرة أخرى وأطلق منطقة النار ثانيتاً.
نظراً لأن السيف أصبح أقوى في كل مرة ، فهذا يعني أن تأثير المنطقة كان قابل للتكديس.
“لماذا جسده بهذه الصلابة؟” ذهل هان سين. لقد استخدم بندقيته لضربه باستمرار. و غطي الفرن النحاسي بالخدوش، لكنه لم يتمكن من اختراقه، ولم تستطع الطاقة المستهلكة ان تآكله.
نظراً لأن السيف أصبح أقوى في كل مرة ، فهذا يعني أن تأثير المنطقة كان قابل للتكديس.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
