نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2404

هان سين يتمني أمنية

هان سين يتمني أمنية

 

الفصل 2404 هان سين يتمني أمنية

شعر هان سين بنية مائية قادمة من صورة واحدة. كان نية الماء تلك مثل بحر. تم غسلت موجاته هان سين ذهاباً وإياباً، مما جعله يشعر كما لو كان يغرق في الصورة. و زادت حساسيته لقوى الماء.

 

 

فكر هان سين في العديد من الأشياء المختلفة التي يمكنه أن يتمناها. لقد فكر في تمنى أن يموت الاله أو أن يصبح هان سين نفسه اله. و بدت كلتاهما وكأنهما امنيتان لن يرغب الاله او لن يتمكن من تحقيقهم، وبالتالي سيضطر إلى التراجع عن صفقته.

فكر هان سين في نفسه: “ربما كانت مجرد صدفة”.

 

ترك أشورا سوترا اشورا ورائه ، أو سوترا السماء المزيفة، التي لديها قوى سببية. وقد قتل اشورا إلها بالفعل. هل كان هذا الإله من نفس نوع الملك جون؟

ولكن عندما فكر هان سين في الأمر أكثر، أدرك أن تلك الامنيات لن تنجح. إذا تمنى هان سين أن يموت الاله، فهو يحتاج لطريقة يتأكد بها من أن الاله قد مات بالفعل.

إذا قرر هان سينتمني امنية كهذه، فعليه أن يتمنى ألا يكون الاله موجود على الإطلاق. إذا لم يكن الاله موجود أبداً، فلن يكون موجود لتحقيق امنية هان سين. وإذا حقق أمنية هان سين ، فلن يكون موجود للمطالبة بالديون. و إذا ظل يدور بحلقة السداد هذه، فلن يتمكن من تحقيق الامنيات.

 

 

عادة، يعني الموت فقدان كل علامات الحياة. لكن الأنواع المختلفة من اشكال الحياة لديها أيضاً أنواع مختلفة من علامات الحياة.

 

 

لا بد أنه سمع الكثير من الامنيات الغريبة في حياته. ربما كان البحث عن شخص ما أمنية شائعة جداً.

عندما دخل هان سين الطابق السابع لأول مرة ورأى الرجل، اعتقد أن الرجل قد مات. إذا كان هذا هو تعريق”الموت” الذي يشير إليه هان سين ، فالاله سيحقق أمنيته دون صعوبة. يمكنه ببساطة أن يجعل نفسه يفقد كل علامات الحياة دون أن يتأثر سلباً بهذا.

إذا تمكن هان سين من تنشيط جميع فنونه الجينية، لتمكن من يتعلم الكثير من اللوحات.

 

مع تعمق معرفته الخاصة بالنوايا المائية، أصبحت لكمة هز السماء لعنصر الماء أقوى. وكلما فهم أكثر فأكثر، استمر هان سين في تعديلها لتصبح اقوي.

إذا قرر هان سينتمني امنية كهذه، فعليه أن يتمنى ألا يكون الاله موجود على الإطلاق. إذا لم يكن الاله موجود أبداً، فلن يكون موجود لتحقيق امنية هان سين. وإذا حقق أمنية هان سين ، فلن يكون موجود للمطالبة بالديون. و إذا ظل يدور بحلقة السداد هذه، فلن يتمكن من تحقيق الامنيات.

 

 

لا بد أنه سمع الكثير من الامنيات الغريبة في حياته. ربما كان البحث عن شخص ما أمنية شائعة جداً.

كانت نظرية بسيطة، وببساطة, كان من المستحيل تحقيق هذه الامنية.

 

 

 

لكن لهذه الامنية بضعت افتراضات اخري. فإذا يتمنى هان سين حقاً ألا يوجد الاله أبداً، فسيكون هذا بافتراض أن الرجل هو الاله حقاً. و إذا أخبر الرجل هان سين أنه ليس الاله، فسيبدو الأمر كما لو أنه يمحو وجود الاله. وبعد ذلك يمكنه جعل هان سين يدفع الثمن.

 

 

 

كان هناك العديد من الأساليب الأخرى المشابهة التي يمكن لذلك الأله أن يستخدمها لتجنب الوقوع في النهاية السيئة لهذه الصفقة. كانت الالهة جيدة جداً عندما يتعلق الأمر بالتلاعب بالقواعد. ولهذا السبب ، لم يعتقد هان سين أن أياً من هذه الأفكار ستنجح.

“ما اسم جدك؟” سأل الرجل.

 

 

سقطت نظرة هان سين على لوحات الاله المعلقة على الجدران ، وفجأة، رأهم هان سين بشكل مختلف تماماً عما كانوا من قبل. لم يتغير موقع اللوحات، لكن النظر إليها الآن أعطى هان سين إحساس مختلف تماماً.

لم يتمني هان سين أمنية بعد. و كان هذا هو اليوم الأخير الذي سيسمح له بالبقاء داخل البرج، وظل يتعلم النوايا المائية في اللوحات.

 

 

شعر هان سين بنية مائية قادمة من صورة واحدة. كان نية الماء تلك مثل بحر. تم غسلت موجاته هان سين ذهاباً وإياباً، مما جعله يشعر كما لو كان يغرق في الصورة. و زادت حساسيته لقوى الماء.

 

 

 

صُدم هان سين. نظر إلى جميع الصور واحدة تلو الأخرى، ووجد أن لكل منها معنى مختلف. كان بعضهم ناعم ولطيف للغاية، بينما كان البعض الآخر شديد الصلابة ومدمر.

لكن الدرع الاسود لم يعطي هان سين الفرصة للقيام بذلك، ولم يستطع هان سين فهم السبب. كان الأمر مشابه لكيفية إخفاء الدرع الاسود له عن قاعة الجينات.

 

 

كان بعضها صغير والبعض الآخر لا نهاية له. و كان البعض الآخر مثل المجرات المعلقة في السماء.

 

 

 

التقطت الصور الثمانية والأربعون بطريقة ما جميع الجوانب المختلفة لقوى المياه. نظر هان سين إلى اللوحات الثمانية والأربعين، وزادت معرفته بالقوى المائية لعدة مستويات.

 

 

 

“يبدو أن قوة الاله رائعة حقاً. يمكنه قراءة تكوين جسدي ووضع نوايا الماء في اللوحات من اجلي. عندما أتي نخب الملك المتطرف إلى هنا، يجب أن يكونوا قد رأوا نوايا تضاهي قواهم الخاصة. و هذا هو السبب في تقدمهم بهذا الشكل.”

 

 

 

تمتم هان سين في نفسه عابساً “هذا الإله مثل الملك جون. كلاهما يتمتعان بقدرات قوية للغاية، ولكن لسبب ما، هناك قيود تمنعهم من استخدام كل قواهم. هذه هي الفرصة الوحيدة التي أمتلكها ضدهم بصفتي مخلوق عادي. وإلا فإن هذا الإله يمكنه بالتأكيد أن يدمر الكون نفسه”.

 

 

كان بعضها صغير والبعض الآخر لا نهاية له. و كان البعض الآخر مثل المجرات المعلقة في السماء.

“ولكن قتال الاله بقواعد الاله؟ فرص الفوز منخفضة جداً”. ثم فكر هان سين فجأة في أشورا.

شعر هان سين بنية مائية قادمة من صورة واحدة. كان نية الماء تلك مثل بحر. تم غسلت موجاته هان سين ذهاباً وإياباً، مما جعله يشعر كما لو كان يغرق في الصورة. و زادت حساسيته لقوى الماء.

 

عادة، يعني الموت فقدان كل علامات الحياة. لكن الأنواع المختلفة من اشكال الحياة لديها أيضاً أنواع مختلفة من علامات الحياة.

ترك أشورا سوترا اشورا ورائه ، أو سوترا السماء المزيفة، التي لديها قوى سببية. وقد قتل اشورا إلها بالفعل. هل كان هذا الإله من نفس نوع الملك جون؟

بدأت اللوحة أمام هان سين تتحدث.”لقد عقدت صفقة معي. يجب أن تتمنى أمنية. إذا لم تقم بذلك ، فلن يُسمح لك بمغادرة برج القدر. وأنت تعرف هذا.”

 

 

لكن هان سين عرف في النهاية أن الإله الذي قتله اشورا كان مثل عرق البوذا. وعلى الرغم من أن البوذا اقوياء، فهم لم يصلوا إلى مستوي الاله.

 

 

 

فكر هان سين في نفسه: “ربما كانت مجرد صدفة”.

شعر هان سين بنية مائية قادمة من صورة واحدة. كان نية الماء تلك مثل بحر. تم غسلت موجاته هان سين ذهاباً وإياباً، مما جعله يشعر كما لو كان يغرق في الصورة. و زادت حساسيته لقوى الماء.

 

 

ظل هان سين ينظر إلى اللوحات الثمانية والأربعين، و طوال الوقت فكر فيما قد يتمناه. كان اكتساب المزيد من الطاقة المائية شئ جيد لهان سين.

 

 

 

تسبب أصل الإله القديم لإله الماء القديم في تطور جسد الملك اصل الماء ، لذلك زادت فائدة منطقة الملك بالتأكيد. و تعلم المزيد من خلال هذه اللوحات سيكون مفيد أيضاً.

قال الرجل بشكل عرضي: “حسناً”. و نظر إلى هان سين ، لكن الانعكاس في عينيه ظل يتغير.

 

“هل يمكنك تحقيق أي أمنية أريدها؟” سأل هان سين، وهو ينظر إلى الرجل.

ولكن بسبب درعه الكريستالي الأسود، تم إغلاق جسد هان سين. ربما لم يشعر ذاك الاله إلا بجسد الملك اصل الماء، ولهذا السبب احتفظت اللوحات بنوايا مائية فقط.

ترك أشورا سوترا اشورا ورائه ، أو سوترا السماء المزيفة، التي لديها قوى سببية. وقد قتل اشورا إلها بالفعل. هل كان هذا الإله من نفس نوع الملك جون؟

 

“بالطبع.” اجاب الرجل دون تردد.

إذا تمكن هان سين من تنشيط جميع فنونه الجينية، لتمكن من يتعلم الكثير من اللوحات.

 

 

 

لكن الدرع الاسود لم يعطي هان سين الفرصة للقيام بذلك، ولم يستطع هان سين فهم السبب. كان الأمر مشابه لكيفية إخفاء الدرع الاسود له عن قاعة الجينات.

 

 

 

كان الشهر وقتا طويل. و تمكن هان سين من التفكير بكل هذا ببطء ، حيث كان لديه متسع من الوقت لتعلم النوايا المائية المتاحة.

ولكن عندما فكر هان سين في الأمر أكثر، أدرك أن تلك الامنيات لن تنجح. إذا تمنى هان سين أن يموت الاله، فهو يحتاج لطريقة يتأكد بها من أن الاله قد مات بالفعل.

 

شعر هان سين بنية مائية قادمة من صورة واحدة. كان نية الماء تلك مثل بحر. تم غسلت موجاته هان سين ذهاباً وإياباً، مما جعله يشعر كما لو كان يغرق في الصورة. و زادت حساسيته لقوى الماء.

مع تعمق معرفته الخاصة بالنوايا المائية، أصبحت لكمة هز السماء لعنصر الماء أقوى. وكلما فهم أكثر فأكثر، استمر هان سين في تعديلها لتصبح اقوي.

فكر هان سين في العديد من الأشياء المختلفة التي يمكنه أن يتمناها. لقد فكر في تمنى أن يموت الاله أو أن يصبح هان سين نفسه اله. و بدت كلتاهما وكأنهما امنيتان لن يرغب الاله او لن يتمكن من تحقيقهم، وبالتالي سيضطر إلى التراجع عن صفقته.

 

 

لم يتمني هان سين أمنية بعد. و كان هذا هو اليوم الأخير الذي سيسمح له بالبقاء داخل البرج، وظل يتعلم النوايا المائية في اللوحات.

يبدو أن الاله، و لسبب ما، لا يريد الإساءة إلى الملك المتطرف. بخلاف ذلك، كان ليسمح لهان سين بالوصول إلى الحد الزمني دون تذكيره بهذا الامر.

 

 

بدأت اللوحة أمام هان سين تتحدث.”لقد عقدت صفقة معي. يجب أن تتمنى أمنية. إذا لم تقم بذلك ، فلن يُسمح لك بمغادرة برج القدر. وأنت تعرف هذا.”

 

 

 

ضحك هان سين وقال”سأتمني الأمنية الآن.”

شعر هان سين بنية مائية قادمة من صورة واحدة. كان نية الماء تلك مثل بحر. تم غسلت موجاته هان سين ذهاباً وإياباً، مما جعله يشعر كما لو كان يغرق في الصورة. و زادت حساسيته لقوى الماء.

 

“هل يمكنك تحقيق أي أمنية أريدها؟” سأل هان سين، وهو ينظر إلى الرجل.

كان الاله يهدد هان سين. إذا لم يفي هان سين بوعده، فلن يُسمح له بالخروج حتى لو فتحت نخب الملك المتطرف برج القدر.

 

 

ترك أشورا سوترا اشورا ورائه ، أو سوترا السماء المزيفة، التي لديها قوى سببية. وقد قتل اشورا إلها بالفعل. هل كان هذا الإله من نفس نوع الملك جون؟

لكن هان سين اعتقد أن هذا التهديد كان مثير للاهتمام.

كان الشهر وقتا طويل. و تمكن هان سين من التفكير بكل هذا ببطء ، حيث كان لديه متسع من الوقت لتعلم النوايا المائية المتاحة.

 

 

يبدو أن الاله، و لسبب ما، لا يريد الإساءة إلى الملك المتطرف. بخلاف ذلك، كان ليسمح لهان سين بالوصول إلى الحد الزمني دون تذكيره بهذا الامر.

 

 

لكن هان سين عرف في النهاية أن الإله الذي قتله اشورا كان مثل عرق البوذا. وعلى الرغم من أن البوذا اقوياء، فهم لم يصلوا إلى مستوي الاله.

أثبت ذلك أن الاله كان يخطط للسماح لـ هان سين بالرحيل بدلاً من إجباره على البقاء.

 

 

 

قال الرجل بصوت هادئ: “تعال إلي وأخبرني بأمنيتك”. ظل وجهه بلا تعبير.

عندما سمع الرجل الرجل أمنيته، اعتقد أنها بسيطة جداً أيضاً. لن يضطر إلى ثني القواعد لتحقيقها.

 

لكن هان سين عرف في النهاية أن الإله الذي قتله اشورا كان مثل عرق البوذا. وعلى الرغم من أن البوذا اقوياء، فهم لم يصلوا إلى مستوي الاله.

عاد هان سين إلى الطابق السابع من برج القدر ومشى لأمام الرجل.

 

 

 

“ليس لديك الكثير من الوقت.” قال الرجل “أخبرني بأمنيتك”.

لكن هان سين اعتقد أن هذا التهديد كان مثير للاهتمام.

 

 

“هل يمكنك تحقيق أي أمنية أريدها؟” سأل هان سين، وهو ينظر إلى الرجل.

 

 

تسبب أصل الإله القديم لإله الماء القديم في تطور جسد الملك اصل الماء ، لذلك زادت فائدة منطقة الملك بالتأكيد. و تعلم المزيد من خلال هذه اللوحات سيكون مفيد أيضاً.

“نعم.” قال الرجل بيقين تام.

 

 

عندما دخل هان سين الطابق السابع لأول مرة ورأى الرجل، اعتقد أن الرجل قد مات. إذا كان هذا هو تعريق”الموت” الذي يشير إليه هان سين ، فالاله سيحقق أمنيته دون صعوبة. يمكنه ببساطة أن يجعل نفسه يفقد كل علامات الحياة دون أن يتأثر سلباً بهذا.

“هل يمكنني البحث عن شخص ما؟” سأل هان سين.

 

 

 

“بالطبع.” اجاب الرجل دون تردد.

لم يتمني هان سين أمنية بعد. و كان هذا هو اليوم الأخير الذي سيسمح له بالبقاء داخل البرج، وظل يتعلم النوايا المائية في اللوحات.

 

 

لا بد أنه سمع الكثير من الامنيات الغريبة في حياته. ربما كان البحث عن شخص ما أمنية شائعة جداً.

ولكن عندما فكر هان سين في الأمر أكثر، أدرك أن تلك الامنيات لن تنجح. إذا تمنى هان سين أن يموت الاله، فهو يحتاج لطريقة يتأكد بها من أن الاله قد مات بالفعل.

 

فكر هان سين في العديد من الأشياء المختلفة التي يمكنه أن يتمناها. لقد فكر في تمنى أن يموت الاله أو أن يصبح هان سين نفسه اله. و بدت كلتاهما وكأنهما امنيتان لن يرغب الاله او لن يتمكن من تحقيقهم، وبالتالي سيضطر إلى التراجع عن صفقته.

“جيد. اذاً، هل يمكنك أن تخبرني من فضلك أين جد جدي؟” لم يتمني هان سين اي أمنية مخادعة أو يحاول أن يوقع الاله في فخ. كانت أمنيته بسيطة.

 

 

 

عندما سمع الرجل الرجل أمنيته، اعتقد أنها بسيطة جداً أيضاً. لن يضطر إلى ثني القواعد لتحقيقها.

فكر هان سين في نفسه: “ربما كانت مجرد صدفة”.

 

 

“ما اسم جدك؟” سأل الرجل.

تمتم هان سين في نفسه عابساً “هذا الإله مثل الملك جون. كلاهما يتمتعان بقدرات قوية للغاية، ولكن لسبب ما، هناك قيود تمنعهم من استخدام كل قواهم. هذه هي الفرصة الوحيدة التي أمتلكها ضدهم بصفتي مخلوق عادي. وإلا فإن هذا الإله يمكنه بالتأكيد أن يدمر الكون نفسه”.

 

يبدو أن الاله، و لسبب ما، لا يريد الإساءة إلى الملك المتطرف. بخلاف ذلك، كان ليسمح لهان سين بالوصول إلى الحد الزمني دون تذكيره بهذا الامر.

“ألست الاله؟ يجب أن تعرف.” قال هان سين بضحكة مكتومة.

 

 

يبدو أن الاله، و لسبب ما، لا يريد الإساءة إلى الملك المتطرف. بخلاف ذلك، كان ليسمح لهان سين بالوصول إلى الحد الزمني دون تذكيره بهذا الامر.

قال الرجل بشكل عرضي: “حسناً”. و نظر إلى هان سين ، لكن الانعكاس في عينيه ظل يتغير.

ضحك هان سين وقال”سأتمني الأمنية الآن.”

 

قال الرجل بصوت هادئ: “تعال إلي وأخبرني بأمنيتك”. ظل وجهه بلا تعبير.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

“ليس لديك الكثير من الوقت.” قال الرجل “أخبرني بأمنيتك”.

 

قال الرجل بشكل عرضي: “حسناً”. و نظر إلى هان سين ، لكن الانعكاس في عينيه ظل يتغير.

 

يبدو أن الاله، و لسبب ما، لا يريد الإساءة إلى الملك المتطرف. بخلاف ذلك، كان ليسمح لهان سين بالوصول إلى الحد الزمني دون تذكيره بهذا الامر.

 

لم يتمني هان سين أمنية بعد. و كان هذا هو اليوم الأخير الذي سيسمح له بالبقاء داخل البرج، وظل يتعلم النوايا المائية في اللوحات.

 

“هل يمكنني البحث عن شخص ما؟” سأل هان سين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط