امنية لاله
الفصل 2402 امنية لاله
قفز قلب هان سين. لم يمانع بأن يسمع عن المؤلهين، لكنه كان يمانع حقاً في سماع كلمة “الاله”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ماذا اعطيك؟”
هذه الحساسية جائت من وقته في المقدسات. منذ أن دخل المقدسات لأول مرة ، احتقر كلمة “الاله”. حتى سماعها سيضعه في مزاج سيء لفترة طويلة.
“ماذا اعطيك؟”
خاصة عندما يتعلق الأمر بالأحداث التي حدثت مع الفريق السابع. لقد أثرت حقاً على هان سين.
“هذا الرجل لا يمكن أن يكون الإله الذي يدعي بأنه يحقق الأمنيات ، أليس كذلك؟” حدق هان سين في الرجل الذي جلس فوق المنصة الحجرية، وكان يعتقد حقاً أن هذا الرجل يجب أن يكون هو الشخص الذي سمع عنه كثيراً.
“إذا كانت هذه النظرية صحيحة، فيجب على كل من دخل برج القدر هذا أن يدفع الثمن. لكن لماذا لم أسمع بأي كارثة حدثت لاي ممن أتوا إلى هنا؟” عبس هان سين.
تجمد هان سين ولم يرد. فسأله الرجل مرة أخرى”أيها الشاب ، أتؤمن أن الاله موجود في هذا العالم؟”
بالإضافة إلى ذلك ، فإن رد فعل الدرع الاسود جعل هان سين منزعج أكثر.
نظر الرجل إلى هان سين ولم يجب على السؤال.”أنت لست أول شخص يسألني هذا السؤال. وأنت بالتأكيد لن تكون الأخير. أستطيع أن أجيبك ، لكن إذا أجبت ، فيجب أن تتمنى أمنية. هل توافق؟”
فكر هان سين لبرهة ، ثم قال بجدية “أنا موافق.”
“لم أسمع قط بموت أي شخص من الملك المتطرف في برج القدر هذا. يدعي الناس أنهم تعلموا الكثير في الوقت الذي قضوه بالبرج. و بغض النظر عما يقال عن هذا المكان ، فلا يوجد أي تلميح عن شيء قاتل في الداخل. بخلاف ذلك، فمع دخول الكثير من الأشخاص إلى هذا المكان، كان من المفترض أن يموت واحد منهم على الأقل” قال هان سين في نفسه.”لا عجب أن يتعلم كل الملوك المتطرفين شيئ مختلف داخل البرج، لكن لا يوجد فن جيني خارق هنا. هناك فقط هذا الإله”.
عبس هان سين ، ولم يتحدث. بدا تمني الأمنية وكأنه عملية بسيطة، ولكن كان هناك العديد من الفخاخ. كان كل عضو في الفريق السابع للتحالف قد تمني امنية، ولكن في النهاية، ندم كل واحد منهم على تمني امنيته. لقد أصاب كل واحد منهم شيء كارثي لم يتوقعوه أبداً.
تجمد هان سين ولم يرد. فسأله الرجل مرة أخرى”أيها الشاب ، أتؤمن أن الاله موجود في هذا العالم؟”
الفصل 2402 امنية لاله
“نعم”، أجاب هان سين بيقين. لكنه فكر في الداخل “بالطبع ، أعتقد. الأخ الأكبر لهان هو الاله الدولار”.
“هذا الرجل مثل الملك جون” ضحك هان سين في قلبه. و نظر إلى الرجل.
أومأ الرجل برأسه، وتابع قائلاً: “إذا قلت لك إنني الاله، فهل ستصدقني؟”
“سأصدقك”قال هان سين، متظاهراً بالتعاون. أراد أن يستمر هذا الرجل في الحديث. فبعد كل الوقت الذي أمضاه هان سين في تعقب أجزاء وأجزاء من مآثر هذا الرجل، أراد بشدة أن يعرف ما الهدف الحقيقي للرجل، أو من أين أتى.
على سبيل المثال، يمكن أن يتمنى هان سين الكثير من المال. و كان الاله سيصطنع حادث وسيسقط الكثير من المال في حضن هان سين. ستبدو الأمور رائعة، حتى يتبين في النهاية أن الأموال تخص قاتل مجنون. علي الرغم من أن هان سين سيتلقي ثروة كبيرة لبعض الوقت، ففي النهاية سيُقتل على يد ذلك القاتل المجنون.
ومع ذلك ، لم يكن الرجل معجب أو قلق من إجابة هان سين. لم يتغير تعبيره, بل ظل يبتسم.”إن اجتماعنا مصير, لانك أتيت إلى هنا للتحدث معي. يمكنني تحقيق أمنية واحدة لك. يمكنك أن تتمني ما تريد، لكن يجب أن يكون شيئ عميق في قلبك. لديك فرصة واحدة فقط. و بغض النظر عما تقوله ، سوف يتحقق. لكن لا يمكنك تغيير ما تتمناه”.
“هذا الرجل مثل الملك جون” ضحك هان سين في قلبه. و نظر إلى الرجل.
أومأ الرجل برأسه، وتابع قائلاً: “إذا قلت لك إنني الاله، فهل ستصدقني؟”
“يمكنني أن أتمنى أي أمنية؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى الرجل.
“أي أمنية ترغب فيها.” قال الرجل بهدوء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عبس هان سين ، ولم يتحدث. بدا تمني الأمنية وكأنه عملية بسيطة، ولكن كان هناك العديد من الفخاخ. كان كل عضو في الفريق السابع للتحالف قد تمني امنية، ولكن في النهاية، ندم كل واحد منهم على تمني امنيته. لقد أصاب كل واحد منهم شيء كارثي لم يتوقعوه أبداً.
تجمد هان سين ولم يرد. فسأله الرجل مرة أخرى”أيها الشاب ، أتؤمن أن الاله موجود في هذا العالم؟”
على سبيل المثال، يمكن أن يتمنى هان سين الكثير من المال. و كان الاله سيصطنع حادث وسيسقط الكثير من المال في حضن هان سين. ستبدو الأمور رائعة، حتى يتبين في النهاية أن الأموال تخص قاتل مجنون. علي الرغم من أن هان سين سيتلقي ثروة كبيرة لبعض الوقت، ففي النهاية سيُقتل على يد ذلك القاتل المجنون.
كان من المفترض أن يكون الاله مفهوم مجرد. بمجرد أن يقدم الناس رغباتهم إلى الاله ، كان من المفترض أن يستمروا في حياتهم، لا أن يبقوا عالقين في هذه اللحظة.
لا يهم ما إذا كان أحدهم يرغب في الخلود أو العودة إلى شبابه , كل أمنية لها ثمن. وقد أدى هذا الثمن أيضاً إلى اخذ حق الشخص في تقرير حياته وموته. ربما كان ذلك بسبب وجود العديد من العواقب، ولكن في بعض الأحيان، حتى الموت لم يحررهم من عواقب امنيتهم. سيتعين عليهم الاستمرار في حياتهم البائسة لتسديد الديون.
إذا اعتقد الناس حقاً أن الاله كان شخص يحقق الامنيات مثل هذا الرجل، فسيكون الوضع خطير جداً.
كان من المفترض أن يكون الاله مفهوم مجرد. بمجرد أن يقدم الناس رغباتهم إلى الاله ، كان من المفترض أن يستمروا في حياتهم، لا أن يبقوا عالقين في هذه اللحظة.
إذا آمن أحد بهذا الاله، فسيؤمن بأن الاله قوة حقيقية في العالم. و كل فعل يقوم به سيكون له تداعيات في العالم. و لن يتمكن من صنع شيء من لا شيء.
لذا ، مهما كانت أمنية الشخص يجب أن تكون شيئ موجود بالفعل في مكان ما داخل الكون. و هذه العناصر، بالطبع ، له علاقة مسبقة بالكون. أي عنصر نادر يتمناه شخص ما سيكون مرتبط ارتباط وثيق بانسجام العالم.
اعتاد هان سين أن يفكر بأنه إذا كان الاله موجود حقاً ويمكنه حقاً تحقيق الامنيات ، فقد يكون نوع مميز من أشكال الحياة التي لها قوى سببية.
فكر هان سين لبرهة ، ثم قال بجدية “أنا موافق.”
“لم أسمع قط بموت أي شخص من الملك المتطرف في برج القدر هذا. يدعي الناس أنهم تعلموا الكثير في الوقت الذي قضوه بالبرج. و بغض النظر عما يقال عن هذا المكان ، فلا يوجد أي تلميح عن شيء قاتل في الداخل. بخلاف ذلك، فمع دخول الكثير من الأشخاص إلى هذا المكان، كان من المفترض أن يموت واحد منهم على الأقل” قال هان سين في نفسه.”لا عجب أن يتعلم كل الملوك المتطرفين شيئ مختلف داخل البرج، لكن لا يوجد فن جيني خارق هنا. هناك فقط هذا الإله”.
كان على الشخص أن يتمنى شيئ ما يريده، لكن عواقب هذا الشيء قد تصيب المتمني. و لذلك، فكلما كان العنصر أكثر ندرة، زادت العواقب. و قد يكون الثمن الذي يجب دفعه باهظ للغاية.
ومع ذلك ، لم يكن الرجل معجب أو قلق من إجابة هان سين. لم يتغير تعبيره, بل ظل يبتسم.”إن اجتماعنا مصير, لانك أتيت إلى هنا للتحدث معي. يمكنني تحقيق أمنية واحدة لك. يمكنك أن تتمني ما تريد، لكن يجب أن يكون شيئ عميق في قلبك. لديك فرصة واحدة فقط. و بغض النظر عما تقوله ، سوف يتحقق. لكن لا يمكنك تغيير ما تتمناه”.
إذا رغب البشري بعشرة آلاف دولار، وألعشرة آلاف دولار كانت مع أم أرادت أن تشفي ابنها المريض، ثم أُعطيت العشرة آلاف دولار للمتمني، سيموت الابن من نقص العلاج. و هذا الموت وكراهية تلك الأم ستسقط في النهاية علي المتمني.
لا يهم ما إذا كان أحدهم يرغب في الخلود أو العودة إلى شبابه , كل أمنية لها ثمن. وقد أدى هذا الثمن أيضاً إلى اخذ حق الشخص في تقرير حياته وموته. ربما كان ذلك بسبب وجود العديد من العواقب، ولكن في بعض الأحيان، حتى الموت لم يحررهم من عواقب امنيتهم. سيتعين عليهم الاستمرار في حياتهم البائسة لتسديد الديون.
إذا كان المتمني جشع وتمنى مليون دولار ، فقد تؤذي امنيته مائة شخص. و سوف يستقبل المتمني عواقب كره مائة عائلة. إن وجود مائة عائلة مختلفة تسعى للانتقام منك سيكون ثمن باهظ عليك دفعه.
كانت تلك مجرد تنبؤات وتخمينات هان سين. و ربما تكون مخطئة، لكن وفقاً لما حدث للفريق السابع، كانت تخميناته محتملة.
“يمكنني أن أتمنى أي أمنية؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى الرجل.
فابتسم الرجل وقال: “أمنيتك ستتحقق ، وهذا لأنها ما تستحقه.”
لا يهم ما إذا كان أحدهم يرغب في الخلود أو العودة إلى شبابه , كل أمنية لها ثمن. وقد أدى هذا الثمن أيضاً إلى اخذ حق الشخص في تقرير حياته وموته. ربما كان ذلك بسبب وجود العديد من العواقب، ولكن في بعض الأحيان، حتى الموت لم يحررهم من عواقب امنيتهم. سيتعين عليهم الاستمرار في حياتهم البائسة لتسديد الديون.
فوجئ هان سين بإجابة الرجل. كان يعتقد أن ذاك الذي اعلن عن نفسه كاله لن يعترف بذلك، حتى لو سأله. لذا تابع هان سين سؤاله على الفور.
“إذا كانت هذه النظرية صحيحة، فيجب على كل من دخل برج القدر هذا أن يدفع الثمن. لكن لماذا لم أسمع بأي كارثة حدثت لاي ممن أتوا إلى هنا؟” عبس هان سين.
ما قاله الرجل معكوس. إذا حاولت فهمها بشكل عكسي، فستكون الجملة منطقية. لكن العلاقة السببية عكست ذلك.
الرجل الذي كان يدعي أنه الاله لاحظ صمت هان سين المستمر. ابتسم وقال “يمكنك التفكير فيما تريد ان تتمناه. هناك ثماني وأربعون صورة أله. كلهم بهم إرادتي. يمكنك الذهاب وإلقاء نظرة. ربما ستساعدك على اتخاذ القرار. ستكون هذه أول هدية أقدمها لك. و عندما تفكر في الأمنية التي تسعى إلى تحقيقها، فتعال إلي وسأحققها لك”.
خاصة عندما يتعلق الأمر بالأحداث التي حدثت مع الفريق السابع. لقد أثرت حقاً على هان سين.
هان سين لم يغادر. نظر إلى الرجل وسأل “إذا تمنيت شئ، فهل يجب أن أعطيك شيئ ما في المقابل؟”
“هذا الرجل لا يمكن أن يكون الإله الذي يدعي بأنه يحقق الأمنيات ، أليس كذلك؟” حدق هان سين في الرجل الذي جلس فوق المنصة الحجرية، وكان يعتقد حقاً أن هذا الرجل يجب أن يكون هو الشخص الذي سمع عنه كثيراً.
“يمكنني أن أتمنى أي أمنية؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى الرجل.
واصل الرجل الابتسام وهو يقول: “ستفعل”.
الرجل الذي كان يدعي أنه الاله لاحظ صمت هان سين المستمر. ابتسم وقال “يمكنك التفكير فيما تريد ان تتمناه. هناك ثماني وأربعون صورة أله. كلهم بهم إرادتي. يمكنك الذهاب وإلقاء نظرة. ربما ستساعدك على اتخاذ القرار. ستكون هذه أول هدية أقدمها لك. و عندما تفكر في الأمنية التي تسعى إلى تحقيقها، فتعال إلي وسأحققها لك”.
فوجئ هان سين بإجابة الرجل. كان يعتقد أن ذاك الذي اعلن عن نفسه كاله لن يعترف بذلك، حتى لو سأله. لذا تابع هان سين سؤاله على الفور.
على سبيل المثال، يمكن أن يتمنى هان سين الكثير من المال. و كان الاله سيصطنع حادث وسيسقط الكثير من المال في حضن هان سين. ستبدو الأمور رائعة، حتى يتبين في النهاية أن الأموال تخص قاتل مجنون. علي الرغم من أن هان سين سيتلقي ثروة كبيرة لبعض الوقت، ففي النهاية سيُقتل على يد ذلك القاتل المجنون.
“ماذا اعطيك؟”
اعتاد هان سين أن يفكر بأنه إذا كان الاله موجود حقاً ويمكنه حقاً تحقيق الامنيات ، فقد يكون نوع مميز من أشكال الحياة التي لها قوى سببية.
إذا رغب البشري بعشرة آلاف دولار، وألعشرة آلاف دولار كانت مع أم أرادت أن تشفي ابنها المريض، ثم أُعطيت العشرة آلاف دولار للمتمني، سيموت الابن من نقص العلاج. و هذا الموت وكراهية تلك الأم ستسقط في النهاية علي المتمني.
نظر الرجل إلى هان سين ولم يجب على السؤال.”أنت لست أول شخص يسألني هذا السؤال. وأنت بالتأكيد لن تكون الأخير. أستطيع أن أجيبك ، لكن إذا أجبت ، فيجب أن تتمنى أمنية. هل توافق؟”
الفصل 2402 امنية لاله
فكر هان سين لبرهة ، ثم قال بجدية “أنا موافق.”
فوجئ هان سين بإجابة الرجل. كان يعتقد أن ذاك الذي اعلن عن نفسه كاله لن يعترف بذلك، حتى لو سأله. لذا تابع هان سين سؤاله على الفور.
هان سين لم يغادر. نظر إلى الرجل وسأل “إذا تمنيت شئ، فهل يجب أن أعطيك شيئ ما في المقابل؟”
فابتسم الرجل وقال: “أمنيتك ستتحقق ، وهذا لأنها ما تستحقه.”
هذه الحساسية جائت من وقته في المقدسات. منذ أن دخل المقدسات لأول مرة ، احتقر كلمة “الاله”. حتى سماعها سيضعه في مزاج سيء لفترة طويلة.
“ما أستحقه؟ إذا كنت أريد مائة زوجة ، فهل هذا يعني أن الزوجات كن زوجاتي بالفعل؟ ما معنى هذا؟” تم تجميد هان سين. ما قاله الرجل كان شيئ لم يستطيع هان سين قبوله ، لكن عندما فكر في الأمر أكثر، التقط أنفاسه. لقد عرف الآن ماذا يقول هذا الرجل.
ومع ذلك ، لم يكن الرجل معجب أو قلق من إجابة هان سين. لم يتغير تعبيره, بل ظل يبتسم.”إن اجتماعنا مصير, لانك أتيت إلى هنا للتحدث معي. يمكنني تحقيق أمنية واحدة لك. يمكنك أن تتمني ما تريد، لكن يجب أن يكون شيئ عميق في قلبك. لديك فرصة واحدة فقط. و بغض النظر عما تقوله ، سوف يتحقق. لكن لا يمكنك تغيير ما تتمناه”.
ما قاله الرجل معكوس. إذا حاولت فهمها بشكل عكسي، فستكون الجملة منطقية. لكن العلاقة السببية عكست ذلك.
“نعم”، أجاب هان سين بيقين. لكنه فكر في الداخل “بالطبع ، أعتقد. الأخ الأكبر لهان هو الاله الدولار”.
“سأصدقك”قال هان سين، متظاهراً بالتعاون. أراد أن يستمر هذا الرجل في الحديث. فبعد كل الوقت الذي أمضاه هان سين في تعقب أجزاء وأجزاء من مآثر هذا الرجل، أراد بشدة أن يعرف ما الهدف الحقيقي للرجل، أو من أين أتى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان من المفترض أن يكون الاله مفهوم مجرد. بمجرد أن يقدم الناس رغباتهم إلى الاله ، كان من المفترض أن يستمروا في حياتهم، لا أن يبقوا عالقين في هذه اللحظة.
“إذا كانت هذه النظرية صحيحة، فيجب على كل من دخل برج القدر هذا أن يدفع الثمن. لكن لماذا لم أسمع بأي كارثة حدثت لاي ممن أتوا إلى هنا؟” عبس هان سين.
تجمد هان سين ولم يرد. فسأله الرجل مرة أخرى”أيها الشاب ، أتؤمن أن الاله موجود في هذا العالم؟”
فابتسم الرجل وقال: “أمنيتك ستتحقق ، وهذا لأنها ما تستحقه.”
فابتسم الرجل وقال: “أمنيتك ستتحقق ، وهذا لأنها ما تستحقه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
