عذراء السيرين
الفصل 2376 عذراء السيرين
” ليتيل شين شين ، ما زلتي لطيف وساذج كما كنتي دائماً.” ابتسمت المرأة البيضاء للان هايشين وهي تتحدث.
“أنا آخذ زوجتي إلى المنزل. ماذا قد أفعل؟” أمسك هان سين ذراع لان هايشين وابتسم.
الفصل 2376 عذراء السيرين
“أنتي … لماذا أنتي هنا؟ اعتقدت أنك …”كانت لان هايشين تواجه صعوبة في ايجاد الكلمات للتحدث. كان الوضع غير متوقع بشكل لا يصدق لدرجة أن عقلها كان يكافح من أجل التكيف معه.
تنهدت المرأة وقالت “حدثت بعض المشاكل غير المتوقعة أثناء تطوري ، وحاولت ليتيل يون قتلي. لقد خانتني، واضطررت إلى وضع نفسي في زجاجة السيرين للبقاء على قيد الحياة”.
“إذا احتجت إلى مساعدتي، اطرق على الجانب الأيسر من زجاجة السيرين.” قابلت المرأة عيني هان سين، وتوقفت زجاجة السيرين عن التوهج. عاد قوس قزح إلى زجاجة السيرين، وأخذ المرأة معه. و غادرت زجاجة السيرين المذبح وحلقت ليد هان سين.
فهم هان سين الآن. كانت ليتيل يون التي أشارت إليها بلا شك شيخة السيرين. يبدو أنها لم تستطع قتل والدة باي يي. كانت الخطة التي أعدتها في الواقع مجرد جزء من مؤامرة والدة باي يي الكبرى. و حتى عندما فشلت في التطور ، فقد فازت بالفعل.
” ليتيل شين شين ، ما زلتي لطيف وساذج كما كنتي دائماً.” ابتسمت المرأة البيضاء للان هايشين وهي تتحدث.
ثم نظرت المرأة إلى هان سين. كانت لا تزال تظهر تلك الابتسامة الناعمة، وقالت “ابني ، أنا سعيدة برؤيتك هنا.”
واضح ان باوير موهوبة بالوراثة
“لا بد أنك سمعتي ما قالته شيخة السيرين.” قال هان سين ببساطة.
بدت المرأة مندهشة. لم تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة. تعمقت ابتسامتها.”يا فتي ، أنا أحبك أكثر وأكثر.”
أومأت المرأة برأسها.”أنا أعرف. باي يي لم يكن ابني على أي حال “.
عندما قالت المرأة ذلك ، ترنحت لان هايشين من الصدمة. حتى هان سين اندهش.
اشعرته هذه الحقيقة وكأن القشعريرة تغرق في أعماق عظامه. لكنه افترض أن كلماتها صحيحة. قالت شيخة السيرين إنها أعطت ابنها لهذه المرأة. لكن المرأة البيضاء لم يكن لديها طفل في الواقع. و كان لباي يي دم الملك باي والسيرين. و كان الاحتمال الوحيد هو أن باي يي كان ابن شيخة السيرين، لكن هذه المرأة البيضاء استخدمت حيلة ما لربط الطفل بها. لم يكن لدى شيخة السيرين أي فكرة ، وكانت تؤمن طوال هذا الوقت بأن ابنها مات.
شرحت المرأة “أنا عذراء السيرين. يجب أن أحافظ على نقاء جسدي. لم يكن لدي خيار سوى الزواج من الملك المتطرف، لكني عقدت صفقة مع الملك باي. سأعرف بزوجته، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأطفال، فذلك يمكن أن تقوم به امرأة أخرى من السيرين ظللت بالقرب مني”.
“فتي، ماذا عن أن نعقد صفقة؟” ابتسمت المرأة لهان سين.
عندما قالت المرأة ذلك ، ترنحت لان هايشين من الصدمة. حتى هان سين اندهش.
“لا يمكن أن تكون شيخة السيرين، أليس كذلك؟” قفز قلب هان سين.
أعطت المرأة هان سين نظرة تقديرية. و تحدثت معه بهدوء قائلة: “نعم. كانت حقاً ليتيل يون. لقد نامت مع الملك باي مرة واحدة فقط. لم تعرف في الواقع بشأن صفقتي مع الملك باي، ولم تدرك أبداً أنني ما زلت عذراء”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ارتجف هان سين وقال “باي يي هو ابنها؟”
بدت المرأة مندهشة. لم تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة. تعمقت ابتسامتها.”يا فتي ، أنا أحبك أكثر وأكثر.”
“إذا احتجت إلى مساعدتي، اطرق على الجانب الأيسر من زجاجة السيرين.” قابلت المرأة عيني هان سين، وتوقفت زجاجة السيرين عن التوهج. عاد قوس قزح إلى زجاجة السيرين، وأخذ المرأة معه. و غادرت زجاجة السيرين المذبح وحلقت ليد هان سين.
“يا فتي ، أنا أحبك أكثر فأكثر.” ابتسمت المرأة لهان سين ، لكنها لم تجب على سؤاله.
اشعرته هذه الحقيقة وكأن القشعريرة تغرق في أعماق عظامه. لكنه افترض أن كلماتها صحيحة. قالت شيخة السيرين إنها أعطت ابنها لهذه المرأة. لكن المرأة البيضاء لم يكن لديها طفل في الواقع. و كان لباي يي دم الملك باي والسيرين. و كان الاحتمال الوحيد هو أن باي يي كان ابن شيخة السيرين، لكن هذه المرأة البيضاء استخدمت حيلة ما لربط الطفل بها. لم يكن لدى شيخة السيرين أي فكرة ، وكانت تؤمن طوال هذا الوقت بأن ابنها مات.
أعطت المرأة هان سين نظرة تقديرية. و تحدثت معه بهدوء قائلة: “نعم. كانت حقاً ليتيل يون. لقد نامت مع الملك باي مرة واحدة فقط. لم تعرف في الواقع بشأن صفقتي مع الملك باي، ولم تدرك أبداً أنني ما زلت عذراء”.
“يمكنك مناداتي بالاسم، أو يمكنك فقط أن تقول”هااي”أو” أنت”أو أيا كان. قال هان سين بجدية “فقط توقفي عن مناداتي بالفتي”.
“يا لها من امرأة مخيفة. شيخة السيرين لم تخمن أبداً أن باي يي ابنها. إنها محظوظة لأنها لم تكتشف ذلك, وإلا ، لفعلت كل شيء من أجل باي يي ، وربما كانت ستكشف حقيقتي للملك باي”. نظر هان سين إلى ابتسامة المرأة الجميلة وشعر بالارتياح.
أعطت المرأة هان سين نظرة تقديرية. و تحدثت معه بهدوء قائلة: “نعم. كانت حقاً ليتيل يون. لقد نامت مع الملك باي مرة واحدة فقط. لم تعرف في الواقع بشأن صفقتي مع الملك باي، ولم تدرك أبداً أنني ما زلت عذراء”.
“فتي، ماذا عن أن نعقد صفقة؟” ابتسمت المرأة لهان سين.
“أي نوع من الصفقات؟” سأل هان سين.
فهم هان سين الآن. كانت ليتيل يون التي أشارت إليها بلا شك شيخة السيرين. يبدو أنها لم تستطع قتل والدة باي يي. كانت الخطة التي أعدتها في الواقع مجرد جزء من مؤامرة والدة باي يي الكبرى. و حتى عندما فشلت في التطور ، فقد فازت بالفعل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أنت تعرف وضعي. لقد تحطم جسدي، وأنا أعيش داخل زجاجة السيرين. إذا لم أجد جسد، فسأختفي. لقد تنكرت في هيئة باي يي. هو لم يكن ابني، لكنه ابن الملك باي. أفترض أنك على علم بما قد يحدث إذا علم الملك باي أنك قتلت باي يي؟” كانت المرأة مباشرةً في حديثها، وهو ما يقدره هان سين.”يمكنني مساعدتك في التعامل مع ذلك، ويمكنني مساعدتك في استخدام قوة زجاجة السيرين. ولكن سيتعين عليك أيضاً أن تجد لي جسد لأستخدمه. ما رأيك؟”
بدت لان هايشين متحيرة. لقد استمعت إلى المحادثة بأكملها التي أدت إلى الصفقة بين هان سين والمرأة، وما زالت لم تفهم ما حدث حقاً. بدا الأمر وكأنها مزحة غريبة.
“هذه لا تبدو كصفقة سيئة.” قال هان سين.
“هذه لا تبدو كصفقة سيئة.” قال هان سين.
بدت المرأة مندهشة. لم تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة. تعمقت ابتسامتها.”يا فتي ، أنا أحبك أكثر وأكثر.”
“أنتي … لماذا أنتي هنا؟ اعتقدت أنك …”كانت لان هايشين تواجه صعوبة في ايجاد الكلمات للتحدث. كان الوضع غير متوقع بشكل لا يصدق لدرجة أن عقلها كان يكافح من أجل التكيف معه.
قال هان سين: “يمكنني مساعدتك ، لكن لدي شرط”.
شرحت المرأة “أنا عذراء السيرين. يجب أن أحافظ على نقاء جسدي. لم يكن لدي خيار سوى الزواج من الملك المتطرف، لكني عقدت صفقة مع الملك باي. سأعرف بزوجته، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأطفال، فذلك يمكن أن تقوم به امرأة أخرى من السيرين ظللت بالقرب مني”.
“تحدث اذاً.” أومأت المرأة برأسها.
أعطت المرأة هان سين نظرة تقديرية. و تحدثت معه بهدوء قائلة: “نعم. كانت حقاً ليتيل يون. لقد نامت مع الملك باي مرة واحدة فقط. لم تعرف في الواقع بشأن صفقتي مع الملك باي، ولم تدرك أبداً أنني ما زلت عذراء”.
“يمكنك مناداتي بالاسم، أو يمكنك فقط أن تقول”هااي”أو” أنت”أو أيا كان. قال هان سين بجدية “فقط توقفي عن مناداتي بالفتي”.
نظر هان سين إلى زجاجة السيرين للحظة، ثم وضعها بعيداً.
“إذا كنتي ستنتحرين، فلن أوقفك. لكن فكري في هذا: أنتي آخر سيرين بدم العذراء المقدسة. أنتي الأمل الأخير لعرقك.” قال هان سين بقسوة.
ابتسمت المرأة لهان سين وقالت “حسناً. أفهم.”
هان سين بيتحسن في تمثيل ادوار الشر
قال هان سين ، وهو يومئ برأسه للمرأة: “فلنذهب اذاً”.
كانت تلك المرأة قوية. كان لديها اثار السيرين، زجاجة السيرين، كأساس لوجودها الحالي. و كان من المحتمل ألا يتمكن حتى الطائر الأحمر الصغير من التعامل معها.
“إذا احتجت إلى مساعدتي، اطرق على الجانب الأيسر من زجاجة السيرين.” قابلت المرأة عيني هان سين، وتوقفت زجاجة السيرين عن التوهج. عاد قوس قزح إلى زجاجة السيرين، وأخذ المرأة معه. و غادرت زجاجة السيرين المذبح وحلقت ليد هان سين.
قال هان سين: “يمكنني مساعدتك ، لكن لدي شرط”.
كان لديهم اتفاق مؤقت للعمل معاً، حيث لم يكن لديهم حقاً سبب لمحاربة بعضهم البعض. إذا حدث شيء تسبب في نشوب العداء بينهم، فستكون مشكلة كبيرة.
اختفى الضوء، وبدا أن زجاجة السيرين ليست أكثر من زجاجة بلورية عادية.
نظر هان سين إلى زجاجة السيرين للحظة، ثم وضعها بعيداً.
بدت لان هايشين متحيرة. لقد استمعت إلى المحادثة بأكملها التي أدت إلى الصفقة بين هان سين والمرأة، وما زالت لم تفهم ما حدث حقاً. بدا الأمر وكأنها مزحة غريبة.
كانت تلك المرأة قوية. كان لديها اثار السيرين، زجاجة السيرين، كأساس لوجودها الحالي. و كان من المحتمل ألا يتمكن حتى الطائر الأحمر الصغير من التعامل معها.
“أنا آخذ زوجتي إلى المنزل. ماذا قد أفعل؟” أمسك هان سين ذراع لان هايشين وابتسم.
كان لديهم اتفاق مؤقت للعمل معاً، حيث لم يكن لديهم حقاً سبب لمحاربة بعضهم البعض. إذا حدث شيء تسبب في نشوب العداء بينهم، فستكون مشكلة كبيرة.
“يا لها من امرأة مخيفة. شيخة السيرين لم تخمن أبداً أن باي يي ابنها. إنها محظوظة لأنها لم تكتشف ذلك, وإلا ، لفعلت كل شيء من أجل باي يي ، وربما كانت ستكشف حقيقتي للملك باي”. نظر هان سين إلى ابتسامة المرأة الجميلة وشعر بالارتياح.
كافحت لان هايشين للحفاظ على رباطة جأشها، لكنها لم تجرؤ علي النطق بكلمة.
استخدمت المرأة شيخة السيرين لإحضار بقية السيرين هناك ليموتوا. من الواضح أنها احتاجت دم السيرين. ربما تضمنت خطتها قتل باي يي ولان هايشين أيضاً.
أعطت المرأة هان سين نظرة تقديرية. و تحدثت معه بهدوء قائلة: “نعم. كانت حقاً ليتيل يون. لقد نامت مع الملك باي مرة واحدة فقط. لم تعرف في الواقع بشأن صفقتي مع الملك باي، ولم تدرك أبداً أنني ما زلت عذراء”.
“هذه لا تبدو كصفقة سيئة.” قال هان سين.
ولكن لأن هان سين هنا، فقد أحبط خطة المرأة. و ربما كانت غير متأكدة من مدي قوة هان سين وقدراته، لذلك اختارت تشكيل تحالف معه بدلاً من مواجهته.
ومع ذلك ، لا يمكنه الوثوق بها. كان يعرف ذلك. لكن في الوقت الحالي ، كان التعاون معها أمر جيد بالنسبة لـ هان سين. لذلك قرر الا يكشف خطتها.
كلاهما كان لديه شيء ليكسبه من هذا التعاون، وكانا بحاجة إلى بعضهما البعض. لذلك وصلوا لهذا التعاون دون الكثير من المتاعب أو التفاوض.
كافحت لان هايشين للحفاظ على رباطة جأشها، لكنها لم تجرؤ علي النطق بكلمة.
شرحت المرأة “أنا عذراء السيرين. يجب أن أحافظ على نقاء جسدي. لم يكن لدي خيار سوى الزواج من الملك المتطرف، لكني عقدت صفقة مع الملك باي. سأعرف بزوجته، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأطفال، فذلك يمكن أن تقوم به امرأة أخرى من السيرين ظللت بالقرب مني”.
بدت لان هايشين متحيرة. لقد استمعت إلى المحادثة بأكملها التي أدت إلى الصفقة بين هان سين والمرأة، وما زالت لم تفهم ما حدث حقاً. بدا الأمر وكأنها مزحة غريبة.
بدت المرأة مندهشة. لم تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة. تعمقت ابتسامتها.”يا فتي ، أنا أحبك أكثر وأكثر.”
بدت المرأة مندهشة. لم تتوقع أن يوافق هان سين بهذه السرعة. تعمقت ابتسامتها.”يا فتي ، أنا أحبك أكثر وأكثر.”
“ماذا تفعل؟” اقترب هان سين ، وشحب وجه لان هاي شين. كانت تعرف أنها ضعيفة، ولن تستطع الهروب.
“لا تجرؤ! لقد قتلت كل شعبي. لن أكون معك”. حاولت لان هايشين التخلص من يده ، لكنها لم تستطع تحرير نفسها. و بدأ هان سين في سحبها بعيداً عن القصر.
أعطت المرأة هان سين نظرة تقديرية. و تحدثت معه بهدوء قائلة: “نعم. كانت حقاً ليتيل يون. لقد نامت مع الملك باي مرة واحدة فقط. لم تعرف في الواقع بشأن صفقتي مع الملك باي، ولم تدرك أبداً أنني ما زلت عذراء”.
كان لدى هان سين طائر ناري مؤله. حتى لو واجهت هان سين نفسه، فليس لديها اي أمل في مواجهته.
“أنا آخذ زوجتي إلى المنزل. ماذا قد أفعل؟” أمسك هان سين ذراع لان هايشين وابتسم.
كان لدى هان سين طائر ناري مؤله. حتى لو واجهت هان سين نفسه، فليس لديها اي أمل في مواجهته.
“لا تجرؤ! لقد قتلت كل شعبي. لن أكون معك”. حاولت لان هايشين التخلص من يده ، لكنها لم تستطع تحرير نفسها. و بدأ هان سين في سحبها بعيداً عن القصر.
“موتهم كان نتيجة غبائك.” قال هان سين بنبرة خبث: “حتى لو لم أقم بقطعهم ، فإن شيخة السيرين كانت ستقتل الجميع هنا”.
كان لديهم اتفاق مؤقت للعمل معاً، حيث لم يكن لديهم حقاً سبب لمحاربة بعضهم البعض. إذا حدث شيء تسبب في نشوب العداء بينهم، فستكون مشكلة كبيرة.
فتحت لان هايشين فمها ، لكن كلمات الرد لم تخرج منه أبداً. بدت شاحبة، وظهر بعقلها فكرة يائسة.
“إذا كنتي ستنتحرين، فلن أوقفك. لكن فكري في هذا: أنتي آخر سيرين بدم العذراء المقدسة. أنتي الأمل الأخير لعرقك.” قال هان سين بقسوة.
ثم نظرت المرأة إلى هان سين. كانت لا تزال تظهر تلك الابتسامة الناعمة، وقالت “ابني ، أنا سعيدة برؤيتك هنا.”
كافحت لان هايشين للحفاظ على رباطة جأشها، لكنها لم تجرؤ علي النطق بكلمة.
“أنت تعرف وضعي. لقد تحطم جسدي، وأنا أعيش داخل زجاجة السيرين. إذا لم أجد جسد، فسأختفي. لقد تنكرت في هيئة باي يي. هو لم يكن ابني، لكنه ابن الملك باي. أفترض أنك على علم بما قد يحدث إذا علم الملك باي أنك قتلت باي يي؟” كانت المرأة مباشرةً في حديثها، وهو ما يقدره هان سين.”يمكنني مساعدتك في التعامل مع ذلك، ويمكنني مساعدتك في استخدام قوة زجاجة السيرين. ولكن سيتعين عليك أيضاً أن تجد لي جسد لأستخدمه. ما رأيك؟”
ارتجف هان سين وقال “باي يي هو ابنها؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت تلك المرأة قوية. كان لديها اثار السيرين، زجاجة السيرين، كأساس لوجودها الحالي. و كان من المحتمل ألا يتمكن حتى الطائر الأحمر الصغير من التعامل معها.
اختفى الضوء، وبدا أن زجاجة السيرين ليست أكثر من زجاجة بلورية عادية.
………………………………………
ثم نظرت المرأة إلى هان سين. كانت لا تزال تظهر تلك الابتسامة الناعمة، وقالت “ابني ، أنا سعيدة برؤيتك هنا.”
هان سين بيتحسن في تمثيل ادوار الشر
“موتهم كان نتيجة غبائك.” قال هان سين بنبرة خبث: “حتى لو لم أقم بقطعهم ، فإن شيخة السيرين كانت ستقتل الجميع هنا”.
واضح ان باوير موهوبة بالوراثة
كلاهما كان لديه شيء ليكسبه من هذا التعاون، وكانا بحاجة إلى بعضهما البعض. لذلك وصلوا لهذا التعاون دون الكثير من المتاعب أو التفاوض.
نظر هان سين إلى زجاجة السيرين للحظة، ثم وضعها بعيداً.
فتحت لان هايشين فمها ، لكن كلمات الرد لم تخرج منه أبداً. بدت شاحبة، وظهر بعقلها فكرة يائسة.
“إذا احتجت إلى مساعدتي، اطرق على الجانب الأيسر من زجاجة السيرين.” قابلت المرأة عيني هان سين، وتوقفت زجاجة السيرين عن التوهج. عاد قوس قزح إلى زجاجة السيرين، وأخذ المرأة معه. و غادرت زجاجة السيرين المذبح وحلقت ليد هان سين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
