المرأة بالحجر
نظر العمال النبلاء المسؤولين عن النحت والطحن إلى الرجل بحسد شديد.
الفصل 2365 المرأة بالحجر
طار ملك الجحيم. و حمل السيف الأخضر وركض نحو المرأة الغريبة. كان السيف الأخضر يستهدف رأسها.
بعيداً ، عبر المجرة، و في فضاء متغير يشبه المطهر، كان هناك العديد من المخلوقات من جميع أنواع الاعراق المختلفة. تم جلدهم بالسياط. و اشتعل لهب الجحيم في كل مكان، بينما كانوا يستخدمون المجارف والمعاول والمطارق وغيرها من الأدوات للحفر في الصخر.
فجأة ، رأى نينغ يو إصبع يظهر من خلال الفجوة. لمع الاصبع مثل اليشم. كان جميل، لكن ظفر الأصبع كان يضيء بظلال حمراء مزعجة. حتى النظر إلىه سيترك الشخص يرتجف.
كانت الحجارة قاتمة مثل الحبر، لكنها كانت شاحبة أيضاً. امتصت الحجارة أي ضوء يسطع عليها ، ولم تعكس شيئ.
كان نخب رتبة الدوق يرفعون مجارفهم بضجر لضرب الحجر. و تطاير الشرر مع كل ضربة، وانهارت أجزاء من الحجر وانقسمت.
ظهرت امرأة ترتدي درع أحمر مخيف. و لمعت عيناها الحمراوتان ، محدقتين في المخلوقات التي كانت تهرب من الخوف.
كان الدوقات والماركيزات مثل العبيد ، بينما تم نقل البارونات والفيكونتات إلى مهام النقل.
في المرة الثانية التي حدث بها هذا- عندما بدأت صخرة سوداء بالنزف – أصيب عبيد تلك المنطقة بنوع من السم. لقد تحملوه لمدة عشرة أيام قبل أن تتحلل أجسادهم تماماً. مات ما لا يقل عن عشرة آلاف في ذلك الحادث.
تم إرسال الأحجار التي جمعوها إلى مصنع للأحجار ، حيث تم تزوير جميع أنواع الأسلحة الحجرية.
الدم … الدم في كل مكان …
وقف فوقهم رجل بتعبير قاسي. و استخدم قلم للرسم بعناية عبر الحجر، مع تحديد الأبعاد كما لو كان يخطط لكيفية نحت الصخرة.
فجأة تحركت المرأة. كانت مثل شيطان خرج مباشرةً من الجحيم. تحولت إلى ظل دموي، وأينما تحركت أصابعها الملطخة بالدماء، صرخت المخلوقات. و نزف الدم من أجسادهم، وفي لحظات، تحولت العديد من المخلوقات إلى أشلاء.
دونغ!
نظر العمال النبلاء المسؤولين عن النحت والطحن إلى الرجل بحسد شديد.
“سوف أقتلك.” فتح الملك الجحيم فمه وبصق كتلة من الدم. نزف الدم بعيداً على الأرض، وكشف عن سيف أخضر صغير.
تم إرسال الأحجار التي جمعوها إلى مصنع للأحجار ، حيث تم تزوير جميع أنواع الأسلحة الحجرية.
كان النبلاء مثل كلاب حراسة الجحيم. و حكم عرق الجحيم ، ووجدت جميع الاعراق الأخرى كعبيد. حتى ملوك الاعراق الأخرى عوملوا على أنهم مجرد عبيد.
في المرة الثانية التي حدث بها هذا- عندما بدأت صخرة سوداء بالنزف – أصيب عبيد تلك المنطقة بنوع من السم. لقد تحملوه لمدة عشرة أيام قبل أن تتحلل أجسادهم تماماً. مات ما لا يقل عن عشرة آلاف في ذلك الحادث.
كان هناك رجل بلورة والذي كان برتبة ماركيز، بدا ضعيف جداً. و خلال الأشهر القليلة الماضية ، استخدمه الجحيم. لقد كان ماهر بدرجة كافية لدرجة أنه لم يضطر إلى أداء مهام العمل الوضيعة. و تمكن من الاستمتاع بالعديد من الموارد ، لأنه كان شخص نظر إليه الجحيم بشكل مختلف تماماً.
في المرة الأولى التي وجدوا فيها صخرة سوداء نزفت، كان بداخلها حشرة حمراء. انتهى الامر بقتل الوحش لبضعة آلاف من العبيد والحراس. و في النهاية ، كان على ملك الجحيم نفسه أن يظهر ويقتله. و كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتخلص من الحشرة.
“نينغ يو ، لقد قمت بعمل جيد. ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك لزيادة الكفاءة؟” حدق ملك الجحيم بالشاب الذي يقترب من القصر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الدم … الدم في كل مكان …
استحوذ البلورة على فضوله. كان الرجل غريب من رتبة ماركيز، لكن العديد من نبلاء الجحيم قد امتدحوه خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان ذلك شئ كبير. حتى الملوك لم يتلقوا هذه المعاملة.
كان هناك رجل بلورة والذي كان برتبة ماركيز، بدا ضعيف جداً. و خلال الأشهر القليلة الماضية ، استخدمه الجحيم. لقد كان ماهر بدرجة كافية لدرجة أنه لم يضطر إلى أداء مهام العمل الوضيعة. و تمكن من الاستمتاع بالعديد من الموارد ، لأنه كان شخص نظر إليه الجحيم بشكل مختلف تماماً.
خطط ملك الجحيم لطلب نصيحة الرجل لإثارة فضوله، ثم رمي الرجل مرة أخرى مع العبيد. فبعد كل شيء ، كان الجميع يعلم أن الجحيم فقط هم المهمين. تم تصميم الاعراق الأخرى ليكونوا عبيد وليس أكثر من هذا.
في المرة الثالثة التي اكتشفوا فيها صخرة سوداء نازفة، خرج منها سيف أخضر صغير. اخترق رأس الدوق الذي كان يفحص الحجر. ثم طار في السماء واختفى.
مع مرور الوقت، قدم نينغ يو اقتراحات للملك من حين لآخر ، وزادت جميع اقتراحاته من كفاءة عملهم. لقد أنقذ ملك الجحيم من الكثير من الوقت والمتاعب.
في كل مرة يرغب فيها ملك الجحيم في إعادة نينغ يوي مع العبيد الآخرين، كان نينغ يوي سيأتي بخطة أفضل. و عندما سمع ملك الجحيم تصميماته وخططه، كان سيسمح لـ نينغ يوي بالبقاء لفترة أطول لوضع تلك التصميمات الجديدة موضع التنفيذ.
ظهرت امرأة ترتدي درع أحمر مخيف. و لمعت عيناها الحمراوتان ، محدقتين في المخلوقات التي كانت تهرب من الخوف.
بعد فترة ، لم يكن ملك الجحيم هو الشخص الوحيد الذي اعتاد على وجود نينغ يوي. لقد اعتاد مجتمع الجحيم باكمله عليه.
“دم! دم! هناك دم!” أصوات صراخ ترددت خارج مصنع الحجارة.
عبس نينغ يو ونظر في اتجاههم. انفتحت صخرة كبيرة، وكان سائل أحمر ينزف من الفجوة. وبدت رائحته كرائحة الدم.
كان العبيد يركضون للنجاة بحياتهم ، ونينغ يو يحدق في الصخرة السوداء الكبيرة.
لم تكن المرأة الغريبة تبدو في حالة جيدة. تألقت عيناها الحمراوتان بضوس مخيف. و درعها الأحمر زًين بالشقوق والثقوب، وقطعة من نصل سيف برزت منه. و كان هناك ثقب دموي كبير في صدرها جعل من المستحيل تخمين السلاح الذي وجه لها تلك الضربة. كانت المرأة تنزف، وكانت بالكاد تستطيع الوقوف.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الأشهر القليلة الأولى لـ نينغ يوي هناك ، حدث هذا ثلاث مرات.
كان هناك رجل بلورة والذي كان برتبة ماركيز، بدا ضعيف جداً. و خلال الأشهر القليلة الماضية ، استخدمه الجحيم. لقد كان ماهر بدرجة كافية لدرجة أنه لم يضطر إلى أداء مهام العمل الوضيعة. و تمكن من الاستمتاع بالعديد من الموارد ، لأنه كان شخص نظر إليه الجحيم بشكل مختلف تماماً.
في المرة الأولى التي وجدوا فيها صخرة سوداء نزفت، كان بداخلها حشرة حمراء. انتهى الامر بقتل الوحش لبضعة آلاف من العبيد والحراس. و في النهاية ، كان على ملك الجحيم نفسه أن يظهر ويقتله. و كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتخلص من الحشرة.
في المرة الثانية التي حدث بها هذا- عندما بدأت صخرة سوداء بالنزف – أصيب عبيد تلك المنطقة بنوع من السم. لقد تحملوه لمدة عشرة أيام قبل أن تتحلل أجسادهم تماماً. مات ما لا يقل عن عشرة آلاف في ذلك الحادث.
في المرة الثالثة التي اكتشفوا فيها صخرة سوداء نازفة، خرج منها سيف أخضر صغير. اخترق رأس الدوق الذي كان يفحص الحجر. ثم طار في السماء واختفى.
كان هذا الآن الحادث الرابع الذي يشهده نينغ يو. و كان السائل الأحمر يتدفق من الشقوق كالدموع, قطرة تلو الأخرى.
لم تكن المرأة الغريبة تبدو في حالة جيدة. تألقت عيناها الحمراوتان بضوس مخيف. و درعها الأحمر زًين بالشقوق والثقوب، وقطعة من نصل سيف برزت منه. و كان هناك ثقب دموي كبير في صدرها جعل من المستحيل تخمين السلاح الذي وجه لها تلك الضربة. كانت المرأة تنزف، وكانت بالكاد تستطيع الوقوف.
فجأة ، رأى نينغ يو إصبع يظهر من خلال الفجوة. لمع الاصبع مثل اليشم. كان جميل، لكن ظفر الأصبع كان يضيء بظلال حمراء مزعجة. حتى النظر إلىه سيترك الشخص يرتجف.
إصبع واحد … إصبعان … ثلاثة أصابع … المزيد والمزيد من الأصابع ظهرت من خلال الشقوق. و عندما ظهرت جميع الأصابع العشرة، كان هناك صوت طقطقة عالي. و مزقت الأصابع الصخرة إلى نصفين.
بدا وجه ملك الجحيم غاضب, قُتل جميع سكان هذا الفضاء المتغير على يد امرأة غريبة. باستثنائه ، لم يبقي أي شخص آخر على قيد الحياة.
ظهرت امرأة ترتدي درع أحمر مخيف. و لمعت عيناها الحمراوتان ، محدقتين في المخلوقات التي كانت تهرب من الخوف.
كان نخب رتبة الدوق يرفعون مجارفهم بضجر لضرب الحجر. و تطاير الشرر مع كل ضربة، وانهارت أجزاء من الحجر وانقسمت.
فجأة تحركت المرأة. كانت مثل شيطان خرج مباشرةً من الجحيم. تحولت إلى ظل دموي، وأينما تحركت أصابعها الملطخة بالدماء، صرخت المخلوقات. و نزف الدم من أجسادهم، وفي لحظات، تحولت العديد من المخلوقات إلى أشلاء.
لم تظهر المرأة المرعبة أي علامة على التراجع. و ذهب ملك الجحيم والملوك الآخرين من عرقهم(عرق الجحيم) لمواجهتها ، وتحولت الأرض بأكملها إلى ساحة معركة دامية. و سقط الفضاء المتغير الذي يشبه الجحيم لحالة من الاضطراب.
الدم … الدم في كل مكان …
لو رأى نينغ يو ذاك السيف، لعرفه. لقد كان السيف الذي طار بعيداً عندما فتحوا تلك الصخرة السوداء الثالثة.
“دم! دم! هناك دم!” أصوات صراخ ترددت خارج مصنع الحجارة.
كان هناك دماء العبيد. و دم الجحيم. تناثرت الجثث المحطمة على الأرض ، ولم يُترك أحد تقريباً على قيد الحياة في هذا الفضاء المتغير.
كان الدوقات والماركيزات مثل العبيد ، بينما تم نقل البارونات والفيكونتات إلى مهام النقل.
كان اثنان منهم لا يزالان واقفين، ومع ذلك، كانت قواهم تتأرجح.
كان هناك دماء العبيد. و دم الجحيم. تناثرت الجثث المحطمة على الأرض ، ولم يُترك أحد تقريباً على قيد الحياة في هذا الفضاء المتغير.
استحوذ البلورة على فضوله. كان الرجل غريب من رتبة ماركيز، لكن العديد من نبلاء الجحيم قد امتدحوه خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان ذلك شئ كبير. حتى الملوك لم يتلقوا هذه المعاملة.
كانت احدهم امرأة غريبة بدرع أحمر. و كان الآخر ملك الجحيم.
الدم … الدم في كل مكان …
لم تكن المرأة الغريبة تبدو في حالة جيدة. تألقت عيناها الحمراوتان بضوس مخيف. و درعها الأحمر زًين بالشقوق والثقوب، وقطعة من نصل سيف برزت منه. و كان هناك ثقب دموي كبير في صدرها جعل من المستحيل تخمين السلاح الذي وجه لها تلك الضربة. كانت المرأة تنزف، وكانت بالكاد تستطيع الوقوف.
في المرة الثالثة التي اكتشفوا فيها صخرة سوداء نازفة، خرج منها سيف أخضر صغير. اخترق رأس الدوق الذي كان يفحص الحجر. ثم طار في السماء واختفى.
لم يكن ملك الجحيم في حالة جيدة أيضاً. تحطم أحد قرنيه وقطعت إحدى ساقيه. و تم قطع بطنه، وبدأت أحشائه وأمعائه تتسرب منها.
رأت المرأة السيف الأخضر، وفقدت عيناها غضبها. و بدت خائفة.
في المرة الثانية التي حدث بها هذا- عندما بدأت صخرة سوداء بالنزف – أصيب عبيد تلك المنطقة بنوع من السم. لقد تحملوه لمدة عشرة أيام قبل أن تتحلل أجسادهم تماماً. مات ما لا يقل عن عشرة آلاف في ذلك الحادث.
بدا وجه ملك الجحيم غاضب, قُتل جميع سكان هذا الفضاء المتغير على يد امرأة غريبة. باستثنائه ، لم يبقي أي شخص آخر على قيد الحياة.
كان اثنان منهم لا يزالان واقفين، ومع ذلك، كانت قواهم تتأرجح.
“سوف أقتلك.” فتح الملك الجحيم فمه وبصق كتلة من الدم. نزف الدم بعيداً على الأرض، وكشف عن سيف أخضر صغير.
كان هناك دماء العبيد. و دم الجحيم. تناثرت الجثث المحطمة على الأرض ، ولم يُترك أحد تقريباً على قيد الحياة في هذا الفضاء المتغير.
في كل مرة يرغب فيها ملك الجحيم في إعادة نينغ يوي مع العبيد الآخرين، كان نينغ يوي سيأتي بخطة أفضل. و عندما سمع ملك الجحيم تصميماته وخططه، كان سيسمح لـ نينغ يوي بالبقاء لفترة أطول لوضع تلك التصميمات الجديدة موضع التنفيذ.
لو رأى نينغ يو ذاك السيف، لعرفه. لقد كان السيف الذي طار بعيداً عندما فتحوا تلك الصخرة السوداء الثالثة.
رأت المرأة السيف الأخضر، وفقدت عيناها غضبها. و بدت خائفة.
كانت احدهم امرأة غريبة بدرع أحمر. و كان الآخر ملك الجحيم.
طار ملك الجحيم. و حمل السيف الأخضر وركض نحو المرأة الغريبة. كان السيف الأخضر يستهدف رأسها.
كان نخب رتبة الدوق يرفعون مجارفهم بضجر لضرب الحجر. و تطاير الشرر مع كل ضربة، وانهارت أجزاء من الحجر وانقسمت.
قامت المرأة بسد السيف الأخضر الصغير بيد واحدة ودفعت يدها الأخرى في صدر ملك الجحيم للاستيلاء على قلبه. حطم السيف الأخضر بقوة قبضتها، بينما شددت قبضتها حول قلب ملك الجحيم.
“سوف أقتلك.” فتح الملك الجحيم فمه وبصق كتلة من الدم. نزف الدم بعيداً على الأرض، وكشف عن سيف أخضر صغير.
دونغ!
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الأشهر القليلة الأولى لـ نينغ يوي هناك ، حدث هذا ثلاث مرات.
سقط السيف الأخضر الصغير على الأرض، وبدأ الضوء في عيون الملك الجحيم يتلاشى. و بينما كان لهب حياته على وشك أن ينطفئ ، أيقظ ملك الجحيم نفسه. إنه يفضل حرق آخر قواه بدلاً من أن يتركها تتلاشى ببطء. سرعان ما أمسك برقبة المرأة الغريبة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
فجأة تحركت المرأة. كانت مثل شيطان خرج مباشرةً من الجحيم. تحولت إلى ظل دموي، وأينما تحركت أصابعها الملطخة بالدماء، صرخت المخلوقات. و نزف الدم من أجسادهم، وفي لحظات، تحولت العديد من المخلوقات إلى أشلاء.
كان النبلاء مثل كلاب حراسة الجحيم. و حكم عرق الجحيم ، ووجدت جميع الاعراق الأخرى كعبيد. حتى ملوك الاعراق الأخرى عوملوا على أنهم مجرد عبيد.
كان هذا الآن الحادث الرابع الذي يشهده نينغ يو. و كان السائل الأحمر يتدفق من الشقوق كالدموع, قطرة تلو الأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
