قتل المتغيرين تحت الماء
“توقف… قوة كيرين الدم لم تضعف. في الواقع ، لقد جعله غضبه أقوى. فلماذا تصبح آثار هجماته أخف؟” حدق هان سين في علامات الخدش على صدفة المحارة. و بعد فترة ، اضاءت عيناه.”هل منطقة قوته …”
الفصل 2357 قتل المتغيرين تحت الماء
تراجعت محارة البحر مرة أخرى إلى داخل قوقعتها حيث انزلقت مخالب كيرين الدم عبر السطح الصلب للقوقعة، و تركت بعض علامات الخدوش عليها.
نظراً لأن هان سين لم يكن متأكد من هدف الآنسة ميرور النهائي ، لم يجرؤ على تحمل أي مخاطر واضحة. ظل في كوكب منطقة الماء وقضى وقته في مطاردة الدوقات المتغيرين. أراد أن يملئ جينات الدوق بقدر ما يمكنه.
وجد هان سين عدد قليل من ألدوقات، قتلهم وأكل جيناتهم. و زادت جيناتهم المتغيرة من مجموع جينات الدوق بنقطة واحدة لكل جين متغير، لذا كانت عملية الارتقاء بطيئة للغاية. لم تكن بنفس سرعة أكل جينات الملوك المتغيرين التي اعطته عشر نقاط جينية مقابل كل جين متغير.
عندما ركب هان سين كيرين الدم لإلقاء نظرة أفضل، أدرك أنه لم يكن جبل في الواقع. كان محارة. كانت قوقعتها بطول مائة متر بالوان سوداء ورمادية وبدت كالحجر عند النظر اليها من مسافة بعيدة.
لم يكن يريد أن يسبب الكثير من المشاكل. كان بحاجة إلى التحلي بالصبر والبحث ببطء عبر كوكب منطقة الماء عن المتغيرين الدوقات.
لم يكن هان سين يعرف ماذا فعلت منطقة محار البحر. لم يبدو وكأنها تؤثر على هان سين بشكل مباشر. و سرعان ما وصل كيرين الدم قبل محارة البحر و الهواء الدموي يحوم حوله.
إذا كان حتى مخلوق من الدرجة الأولى نصف مؤله مثل كيرين الدم لا يمكنه تحطيم قوقعة المحارة، فهذا يعني ان القوقعة صلبة بشكل لا يصدق.
“ما هذا؟” وصل هان سين امام جبل صغير يتحرك عبر قاع البحر. انزلق إلى الأمام بوتيرة بطيئة للغاية، لكن هان سين تمكن من رؤية أنه يتحرك بالفعل.
عندما ركب هان سين كيرين الدم لإلقاء نظرة أفضل، أدرك أنه لم يكن جبل في الواقع. كان محارة. كانت قوقعتها بطول مائة متر بالوان سوداء ورمادية وبدت كالحجر عند النظر اليها من مسافة بعيدة.
وجد هان سين عدد قليل من ألدوقات، قتلهم وأكل جيناتهم. و زادت جيناتهم المتغيرة من مجموع جينات الدوق بنقطة واحدة لكل جين متغير، لذا كانت عملية الارتقاء بطيئة للغاية. لم تكن بنفس سرعة أكل جينات الملوك المتغيرين التي اعطته عشر نقاط جينية مقابل كل جين متغير.
تصرفت محارة البحر كما لو كانت تعرف ما يفعلونه و نشرت الضوء الأزرق أكثر ، لكن المدى الأقصى لمنطقة تأثيرها كان ألفي متر. لا يمكنها تنشر منطقتها لأبعد من ذلك.
تحت المحارة ، تم الكشف عن التنورة البيضاء للمحار. كانت ترفرف ببطء وتتحرك عبر الرمال.
بعد أن شعر أن هان سين وكيريم الدم يقتربان، حرك المحار الجبلي لحمه وأطلق ضوء أزرق غطي مساحة ألف متر ، وغطي هان سين و كيرين الدم في نفس الوقت.
غضب كيرين الدم. و انفجر هواء الدم منه وهو يندفع باتجاه المحار.
لم يكن هان سين يعرف ماذا فعلت منطقة محار البحر. لم يبدو وكأنها تؤثر على هان سين بشكل مباشر. و سرعان ما وصل كيرين الدم قبل محارة البحر و الهواء الدموي يحوم حوله.
تراجعت محارة البحر مرة أخرى إلى داخل قوقعتها حيث انزلقت مخالب كيرين الدم عبر السطح الصلب للقوقعة، و تركت بعض علامات الخدوش عليها.
زأر كيرين الدم بغضب. و استمر في ارجحت مخالبه نحو المحار ، محاولاً اختراق القوقعة. ولكن على الرغم من قوته، فضربات كيرين الدم لم تترك أي شيء أكثر من خدوش خفيفة. كان طول قوقعة المحار مائة متر ، لذا كانت تلك الخدوش غير مهمة باي شكل.
زأر كيرين الدم بغضب. و استمر في ارجحت مخالبه نحو المحار ، محاولاً اختراق القوقعة. ولكن على الرغم من قوته، فضربات كيرين الدم لم تترك أي شيء أكثر من خدوش خفيفة. كان طول قوقعة المحار مائة متر ، لذا كانت تلك الخدوش غير مهمة باي شكل.
“ملك متغير؟” كان هان سين سعيد بهذا الاكتشاف. إذا كانت قوقعته متينة ، فلا بد أن المخلوق من رتبة الملك. رتبة الملك الضعيفة، بالحكم على جسدها السمين ، لكن حتي لو كان الاضعف فهو لايزال برتبة الملك.
عندما ابتعد هان سين وكيرين الدم بعيداً بما يكفي لدرجة أن محارة البحر لم تشعر بوجودهم، اختبأ خلف صخرة كبيرة، و استخدم هان سين فراشة العين الأرجوانية لمراقبة محارة البحر من بعيد.
استمر كيرين الدم في ضرب القوقعة، لكن كل ضربة تركت علامات أقل وأقل. كان الأمر مُربك إلى حد ما بالنسبة إلى هان سين.
سحب هان سين سكين اسنان الشبح وقطع القوقعة. لم يحدث شيئ. كانت ضرباته ضعيفة بالمقارنةً بكيرين الدم.
“إذا لم تكن منطقة اضعاف أو تقوية للخلايا، فما هي؟” حدق هان سين في محارة البحر وهو يفكر في هذا اللغز.
“دعنا نقلبها!” تحدث هان سين لكيرين الدم. و جمعوا قوتهم ، و قلبا محارة البحر. و بعد قلبها، أدركوا أن قوقعتها تغلفها من الأسفل. لم يكن هناك طريق لاختراقها, تم سد الفتحة التي دخل منها المخلوق لقوقعته بنفس المادة التي تتكون منها بقية القوقعة.
عبس هان سين. و أخرج شوكة اله البرق، و واستدعى برقه ، ثم دفعها نحو قوقعة محارة البحر. أراد أن يشل الوحش. و بعد ذلك يمكنه أن يقلبها على ظهره ويهاجمه من منطقة اضعف.
بعد أن شعر أن هان سين وكيريم الدم يقتربان، حرك المحار الجبلي لحمه وأطلق ضوء أزرق غطي مساحة ألف متر ، وغطي هان سين و كيرين الدم في نفس الوقت.
لكن يبدو أن قشرة المخلوق تعزله تماماً عن برق شوكة اله البرق. هذا جعل هان سين يندهش.”قوقعة هذا الرجل صلبة حقاً. لكنها كبيرة جداً. أراهن أنه يمكن تحويلها لدرع رائع”.
لكن يبدو أن قشرة المخلوق تعزله تماماً عن برق شوكة اله البرق. هذا جعل هان سين يندهش.”قوقعة هذا الرجل صلبة حقاً. لكنها كبيرة جداً. أراهن أنه يمكن تحويلها لدرع رائع”.
كانت القوقعة كبيرة جداً بحيث لا يمكن استخدامها لمجموعة واحدة من الدروع. ولكنها ستكون مادة بناء ممتازة لشيء أكبر.
لم يكن هان سين يعرف ماذا فعلت منطقة محار البحر. لم يبدو وكأنها تؤثر على هان سين بشكل مباشر. و سرعان ما وصل كيرين الدم قبل محارة البحر و الهواء الدموي يحوم حوله.
قبل أن يتمكن هان سين من تحقيق اي من خيالاته، كان عليه أولاً أن يقتل المخلوق. لقد جرب كل أنواع القوى المختلفة، لكن هجومه الأقوى اظهر فقط خدش بعمق بضع بوصات. لم يكن لهذا تأثير على محارة البحر.
“دعنا نقلبها!” تحدث هان سين لكيرين الدم. و جمعوا قوتهم ، و قلبا محارة البحر. و بعد قلبها، أدركوا أن قوقعتها تغلفها من الأسفل. لم يكن هناك طريق لاختراقها, تم سد الفتحة التي دخل منها المخلوق لقوقعته بنفس المادة التي تتكون منها بقية القوقعة.
عندما نظروا إلى المخلوق مرة أخرى، أدرك هان سين وكيرين الدم أن العلامات التي تركوها على قوقعته قد اختفت. وقد ضاعت جهودهم السابقة.
“هذا ليس صحيح. ربما يمتلك هذا الرجل منطقة من المستوي الثالث. وإلا كيف يمكن أن تكون قوقعته صلبة للغاية؟ حتى كيرين الدم، بهجومه بكامل قوته، ترك فقط علامات صغيرة …”نظر هان سين حوله إلى الأضواء الزرقاء لمنطقة الملك التي كانت في كل مكان.”ما قوة منطقة الملك لهذه المحارة القوية؟”
كان لكيرين الدم صبر قصير، وعدم قدرته على قطع قوقعة محارة البحر جعل كيرين الدم أكثر وأكثر غضباً. و استمر في محاولة قضم وقطع القوقعة، لكن لم ينجح شيء. أصبحت العلامات التي تركها أخف واخف.
لقد كانوا هناك لفترة طويلة ، لكن الضوء الأزرق لم يلحق أي ضرر بهان سين أو كيرين الدم. بالتأكيد لم يكن المقصود من منطقته الهجوم.
كان لكيرين الدم صبر قصير، وعدم قدرته على قطع قوقعة محارة البحر جعل كيرين الدم أكثر وأكثر غضباً. و استمر في محاولة قضم وقطع القوقعة، لكن لم ينجح شيء. أصبحت العلامات التي تركها أخف واخف.
“هل هذه منطقة اضعاف، ربما؟” نظر هان سين في هذا الاحتمال ، لكنه لا يبدو صحيح تماماً.
“دعنا نقلبها!” تحدث هان سين لكيرين الدم. و جمعوا قوتهم ، و قلبا محارة البحر. و بعد قلبها، أدركوا أن قوقعتها تغلفها من الأسفل. لم يكن هناك طريق لاختراقها, تم سد الفتحة التي دخل منها المخلوق لقوقعته بنفس المادة التي تتكون منها بقية القوقعة.
تحت المحارة ، تم الكشف عن التنورة البيضاء للمحار. كانت ترفرف ببطء وتتحرك عبر الرمال.
إذا كانت منطقة اضعاف ، فيجب أن يشعر بفقدان قوته. لم يشعر هان سين بأي استنزاف , كان جسده مليئ بالقوة.
“إذا لم تكن من نوع الاضعاف، فهل يمكن أن تكون نوع مقوي للخلايا؟ هل يزيد الضوء الأزرق من قوة قوقعته؟” امسك هان سين فكه وهو يفكر في هذا ، لكنه تجاهل هذه الفكرة في النهاية أيضاً.
سبح هان سين بجوار قوقعة المحارة وخدش سطحها. و توقف كيرين الدم عن الهجوم.
عندما نظروا إلى المخلوق مرة أخرى، أدرك هان سين وكيرين الدم أن العلامات التي تركوها على قوقعته قد اختفت. وقد ضاعت جهودهم السابقة.
إذا كانت منطقة تقوية خلايا، فلن تحتاج محارة البحر إلى إطلاق الضوء علي هذه المنطقة الكبيرة. كلما اتسعت المساحة، زادت القوة المنتشرة. ستكون منطقة تقوية الخلايا مفيدة فقط لتغليف نفسه. لماذا يحتاج المخلوق إلى توسيع نطاقها لهذا الحد؟
“إذا لم تكن من نوع الاضعاف، فهل يمكن أن تكون نوع مقوي للخلايا؟ هل يزيد الضوء الأزرق من قوة قوقعته؟” امسك هان سين فكه وهو يفكر في هذا ، لكنه تجاهل هذه الفكرة في النهاية أيضاً.
وجد هان سين عدد قليل من ألدوقات، قتلهم وأكل جيناتهم. و زادت جيناتهم المتغيرة من مجموع جينات الدوق بنقطة واحدة لكل جين متغير، لذا كانت عملية الارتقاء بطيئة للغاية. لم تكن بنفس سرعة أكل جينات الملوك المتغيرين التي اعطته عشر نقاط جينية مقابل كل جين متغير.
“إذا لم تكن منطقة اضعاف أو تقوية للخلايا، فما هي؟” حدق هان سين في محارة البحر وهو يفكر في هذا اللغز.
قبل أن يتمكن هان سين من تحقيق اي من خيالاته، كان عليه أولاً أن يقتل المخلوق. لقد جرب كل أنواع القوى المختلفة، لكن هجومه الأقوى اظهر فقط خدش بعمق بضع بوصات. لم يكن لهذا تأثير على محارة البحر.
كان لكيرين الدم صبر قصير، وعدم قدرته على قطع قوقعة محارة البحر جعل كيرين الدم أكثر وأكثر غضباً. و استمر في محاولة قضم وقطع القوقعة، لكن لم ينجح شيء. أصبحت العلامات التي تركها أخف واخف.
غضب كيرين الدم. و انفجر هواء الدم منه وهو يندفع باتجاه المحار.
“توقف… قوة كيرين الدم لم تضعف. في الواقع ، لقد جعله غضبه أقوى. فلماذا تصبح آثار هجماته أخف؟” حدق هان سين في علامات الخدش على صدفة المحارة. و بعد فترة ، اضاءت عيناه.”هل منطقة قوته …”
سبح هان سين بجوار قوقعة المحارة وخدش سطحها. و توقف كيرين الدم عن الهجوم.
عندما ابتعد هان سين وكيرين الدم بعيداً بما يكفي لدرجة أن محارة البحر لم تشعر بوجودهم، اختبأ خلف صخرة كبيرة، و استخدم هان سين فراشة العين الأرجوانية لمراقبة محارة البحر من بعيد.
بعد فترة وجيزة ، اختفت آثار الخدش. و تم الشفاء أمام أعينهم.
سحب هان سين سكين اسنان الشبح وقطع القوقعة. لم يحدث شيئ. كانت ضرباته ضعيفة بالمقارنةً بكيرين الدم.
لكن يبدو أن قشرة المخلوق تعزله تماماً عن برق شوكة اله البرق. هذا جعل هان سين يندهش.”قوقعة هذا الرجل صلبة حقاً. لكنها كبيرة جداً. أراهن أنه يمكن تحويلها لدرع رائع”.
إذا كان حتى مخلوق من الدرجة الأولى نصف مؤله مثل كيرين الدم لا يمكنه تحطيم قوقعة المحارة، فهذا يعني ان القوقعة صلبة بشكل لا يصدق.
عبس هان سين. و أخرج شوكة اله البرق، و واستدعى برقه ، ثم دفعها نحو قوقعة محارة البحر. أراد أن يشل الوحش. و بعد ذلك يمكنه أن يقلبها على ظهره ويهاجمه من منطقة اضعف.
“إذا لم تكن من نوع الاضعاف، فهل يمكن أن تكون نوع مقوي للخلايا؟ هل يزيد الضوء الأزرق من قوة قوقعته؟” امسك هان سين فكه وهو يفكر في هذا ، لكنه تجاهل هذه الفكرة في النهاية أيضاً.
لم يعتقد هان سين أن القوة كانت قادمة من مادة القوقعة. كانت قوقعة المحارة صلبة للغاية، لكن مقاومتها المذهلة كانت بسبب منطقة الملك للمخلوق.
“دعنا نقلبها!” تحدث هان سين لكيرين الدم. و جمعوا قوتهم ، و قلبا محارة البحر. و بعد قلبها، أدركوا أن قوقعتها تغلفها من الأسفل. لم يكن هناك طريق لاختراقها, تم سد الفتحة التي دخل منها المخلوق لقوقعته بنفس المادة التي تتكون منها بقية القوقعة.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان تخمينه صحيح، لذلك بعد لحظة من التفكير، أخذ كيرين الدم وغادر. لقد غادروا منطقة الضوء الأزرق لمحارة البحر.
بعد أن شعر أن هان سين وكيريم الدم يقتربان، حرك المحار الجبلي لحمه وأطلق ضوء أزرق غطي مساحة ألف متر ، وغطي هان سين و كيرين الدم في نفس الوقت.
“إذا لم تكن من نوع الاضعاف، فهل يمكن أن تكون نوع مقوي للخلايا؟ هل يزيد الضوء الأزرق من قوة قوقعته؟” امسك هان سين فكه وهو يفكر في هذا ، لكنه تجاهل هذه الفكرة في النهاية أيضاً.
تصرفت محارة البحر كما لو كانت تعرف ما يفعلونه و نشرت الضوء الأزرق أكثر ، لكن المدى الأقصى لمنطقة تأثيرها كان ألفي متر. لا يمكنها تنشر منطقتها لأبعد من ذلك.
كانت القوقعة كبيرة جداً بحيث لا يمكن استخدامها لمجموعة واحدة من الدروع. ولكنها ستكون مادة بناء ممتازة لشيء أكبر.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان تخمينه صحيح، لذلك بعد لحظة من التفكير، أخذ كيرين الدم وغادر. لقد غادروا منطقة الضوء الأزرق لمحارة البحر.
عندما ابتعد هان سين وكيرين الدم بعيداً بما يكفي لدرجة أن محارة البحر لم تشعر بوجودهم، اختبأ خلف صخرة كبيرة، و استخدم هان سين فراشة العين الأرجوانية لمراقبة محارة البحر من بعيد.
تحت المحارة ، تم الكشف عن التنورة البيضاء للمحار. كانت ترفرف ببطء وتتحرك عبر الرمال.
انتظرت محارة البحر هناك لفترة. يجب أن يكون قد مضى ما يقارب من نصف ساعة قبل أن يخرج المخلوق من القوقعة لينظر حوله. و بعد فترة ، عندما لم يرا هان سين وكيرين الدم في المنطقة المجاورة ، أوقف ضوئه الأزرق.
“ملك متغير؟” كان هان سين سعيد بهذا الاكتشاف. إذا كانت قوقعته متينة ، فلا بد أن المخلوق من رتبة الملك. رتبة الملك الضعيفة، بالحكم على جسدها السمين ، لكن حتي لو كان الاضعف فهو لايزال برتبة الملك.
سحب هان سين سكين اسنان الشبح وقطع القوقعة. لم يحدث شيئ. كانت ضرباته ضعيفة بالمقارنةً بكيرين الدم.
عند رؤية ذلك ، استدعى هان سين التعويذة. و حولها إلى بندقية القنص وصوب نحو محارة البحر.
“إذا لم تكن من نوع الاضعاف، فهل يمكن أن تكون نوع مقوي للخلايا؟ هل يزيد الضوء الأزرق من قوة قوقعته؟” امسك هان سين فكه وهو يفكر في هذا ، لكنه تجاهل هذه الفكرة في النهاية أيضاً.
“توقف… قوة كيرين الدم لم تضعف. في الواقع ، لقد جعله غضبه أقوى. فلماذا تصبح آثار هجماته أخف؟” حدق هان سين في علامات الخدش على صدفة المحارة. و بعد فترة ، اضاءت عيناه.”هل منطقة قوته …”
بانغ!
عبس هان سين. و أخرج شوكة اله البرق، و واستدعى برقه ، ثم دفعها نحو قوقعة محارة البحر. أراد أن يشل الوحش. و بعد ذلك يمكنه أن يقلبها على ظهره ويهاجمه من منطقة اضعف.
غضب كيرين الدم. و انفجر هواء الدم منه وهو يندفع باتجاه المحار.
دون تردد، ضغط هان سين على الزناد. و أنطلقت الرصاصة من البندقية واخترقت المياه.و اتجهت بصمت إلى محارة البحر.
“إذا لم تكن من نوع الاضعاف، فهل يمكن أن تكون نوع مقوي للخلايا؟ هل يزيد الضوء الأزرق من قوة قوقعته؟” امسك هان سين فكه وهو يفكر في هذا ، لكنه تجاهل هذه الفكرة في النهاية أيضاً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انتظرت محارة البحر هناك لفترة. يجب أن يكون قد مضى ما يقارب من نصف ساعة قبل أن يخرج المخلوق من القوقعة لينظر حوله. و بعد فترة ، عندما لم يرا هان سين وكيرين الدم في المنطقة المجاورة ، أوقف ضوئه الأزرق.
الفصل 2357 قتل المتغيرين تحت الماء
بعد أن شعر أن هان سين وكيريم الدم يقتربان، حرك المحار الجبلي لحمه وأطلق ضوء أزرق غطي مساحة ألف متر ، وغطي هان سين و كيرين الدم في نفس الوقت.
تصرفت محارة البحر كما لو كانت تعرف ما يفعلونه و نشرت الضوء الأزرق أكثر ، لكن المدى الأقصى لمنطقة تأثيرها كان ألفي متر. لا يمكنها تنشر منطقتها لأبعد من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
