2163
الفصل 2163 سر أحجار المحيط
في وسط حجر المحيط ، كان هناك حشرة صغيرة جداً تشبه دودة القز . كانت تلك الحشرة الحجرية تعيش داخل بحر من الحمم البركانية كما لو كانت محيط هادئ. تدحرج جسده ببطء عبر الحمم البركانية حتى قررت الخروج.
نظر هان سين إلى جبل المحيط بعينه اليمنى. تحت تأثير روح وحش الفراشة الأرجوانية ، مر تاريخ جبل المحيط عبر عينه اليمنى مثل فيلم.
كانت أرواح الوحوش المؤلهة رائعة حقاً. كان من المستحيل أن تتخيل تماماً كيف يستخدمها شخص ما إذا لم تملكها . في الفلاش باك الذي شاهده هان سين ، رأى قطعة من الصخور يبلغ ارتفاعها عشرة آلاف متر تتشكل من صخرة أصغر. تم تقسيم الحجر إلى طبقات تشبه الجلد ، والتي تم تقشيرها واحدة تلو الأخرى.
فاجأت هذه الخطوة الكثير من شيوخ قصر السماء لأنه عندما غادرت ييشا ، فعلت نفس الشيء بالضبط.
بينما كان هان سين يشاهد الفلاش باك الذي أظهر تكوين الحجر ، لاحظ شيئاً مثير للاهتمام.
لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الجغرافيا ، لكنه كان يعلم أن الحجارة لم تتشكل عادة بهذه الطريقة . لكن روح وحش فراشة العين الأرجوانية لا يمكن أن تقدم له معلومات غير صحيحة . كل ما أظهرته العين هو الحقيقة.
“انت على حق. ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فقد يكون ترك نية سيفه أفضل”.
“انت على حق. ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فقد يكون ترك نية سيفه أفضل”.
“عجيب. أليس الجبل من حجارة المحيط الحقيقة؟ هل همو نبات ربما؟” تسائل هان سين. لكنه لم يعتقد أن هذا صحيح أيضاً , لم يبدوا مثل أي نبات سبق أن رآه هان سين. من الواضح أن حجارة المحيط كانت صخور ، وإذا كانت على قيد الحياة ، فيجب أن تكون نوع من الأحجار الحية.
على الرغم من أن الحجر الذي صنعته الحشرة الحجرية الصغيرة بدا خالي من العيوب ، إلا أن هان سين لاحظ ثقب صغير تقريباً حيث كان يجب أن تكون جبهة الحشرة الحجرية. كانت الحفرة صغيرة جداً لدرجة أن هان سين بالكاد لاحظها.
عاد عقل هان سين إلى نظرية الأحجار الحية التي قدمها له اترك الجنون منذ وقت طويل ، لكنه اعتقد أن الموقف الذي كان يتعامل معه الآن مختلف.
“هل الحشرة الحجرية بحاجة إلى التنفس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي تتنفسه؟ أكسوجين مثل مخلوق طبيعي ام شئ اخر؟” فكر هان سين.
نظراً لأن أحجار المحيط استغرقت وقت طويل لتتكون ، فقد استغرق عرض ماضيها وقت طويلاً حتى يعود إلى أصل الحجر.
بينما كان هان سين يشاهد الفلاش باك الذي أظهر تكوين الحجر ، لاحظ شيئاً مثير للاهتمام.
في وسط حجر المحيط ، كان هناك حشرة صغيرة جداً تشبه دودة القز . كانت تلك الحشرة الحجرية تعيش داخل بحر من الحمم البركانية كما لو كانت محيط هادئ. تدحرج جسده ببطء عبر الحمم البركانية حتى قررت الخروج.
في وسط حجر المحيط ، كان هناك حشرة صغيرة جداً تشبه دودة القز . كانت تلك الحشرة الحجرية تعيش داخل بحر من الحمم البركانية كما لو كانت محيط هادئ. تدحرج جسده ببطء عبر الحمم البركانية حتى قررت الخروج.
تصلبت الحمم البركانية على جسدها ببطء لتصبح صدفة من الحجر . ثم اختلطت تلك القشرة الحجرية بافرازات جسد الحشرة. و مع مرور الوقت ، بدأ الحجر في التحول. أصبح أسود ولامع مثل قطعة من اليشم الأسود.
قطع حجر المحيط ستكون خالية من العيوب. لن يكون بها تشققات مثل الجبل العادي.
عندما اصبح الحجر أسود تماماً ، قفزت الحشرة الحجرية مرة أخرى إلى الحمم البركانية ، ثم تدحرجت وسبحت مرة أخرى.
“هذا محتمل. هان سين جيد في كل شيء ، فلماذا يكون دائماً منعزل جداً و وحيد؟” قالت يون سوشانغ أثناء الإيماء.
استمرت الحشرة الحجرية في تكرار هذه العملية مراراً وتكراراً ، حيث بدأ المزيد والمزيد من الأحجار في التكون فوقها . و مع مرور الوقت ، اصبحت الصخرة أكبر وأكبر.
كان الجسد في البداية بحجم الإصبع فقط ، وبعد سنوات عديدة ، أصبح حجر كبير.
بينما كان هان سين يشاهد الفلاش باك الذي أظهر تكوين الحجر ، لاحظ شيئاً مثير للاهتمام.
كانت تعلم أن شيئاً لن يحدث بينها وبين هان سين ، لكن عندما رأت هان سين يغادر ، ما زالت تشعر بحزن عميق.
أصبحت القشرة الحجرية في النهاية ثقيلة جداً بحيث لم تتمكن الحشرة الحجرية من التحرك من تلقاء نفسها. لم يكن لديها القوة للخروج من الحمم البركانية ، وغرق جسدها داخلها.
“هل الحشرة الحجرية بحاجة إلى التنفس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي تتنفسه؟ أكسوجين مثل مخلوق طبيعي ام شئ اخر؟” فكر هان سين.
مع مرور الوقت ، استمرت بحار الحمم البركانية في تكوين طبقات حجرية فوقها. و لم تتوقف الحشرة الحجرية عن إطلاق سوائلها ، واختلطت مع كل طبقة جديدة , وبعد مرور بلايين السنين ، أصبحت حجر محيط بحجم جبل.
صدم الفلاش باك كله هان سين . لم يكن بإمكانه التخيل ان حياة صغيرة كهذه يمكن أن تصنع جبال حرفياً. لقد كانت معجزة الحياة . كانت الحياة مذهلة حقا.
كان الجسد في البداية بحجم الإصبع فقط ، وبعد سنوات عديدة ، أصبح حجر كبير.
هذا الاكتشاف جعل هان سين أكثر فضولاً . لم يكن يعرف ما هو المخلوق ، لكن هذا الحشرة الحجرية لديها القدرة على تحويل الحمم المنصهرة إلى حجر محيط.
“أتسائل عما إذا كانت لا تزال تعيش داخل حجر المحيط. إذا كانت حية ، أتسائل ما الذي تأكله للبقاء على قيد الحياة؟” فكر هان سين في نفسه.
لم يفهم ، لكنه كان متأكد تماماً من أنه بغض النظر عن عدد الطبقات المضافة إلى الحجر ، فإن تلك الفتحة الصغيرة ستمر عبر كل واحدة منها.
لم يكن لدى هان سين أي طريقة لتحديد ذلك . كان الجبل كثيف جداً ، ولم يستطع الإحساس بقوة الحياة في وسط الجبل.
قطع حجر المحيط ستكون خالية من العيوب. لن يكون بها تشققات مثل الجبل العادي.
قطع حجر المحيط ستكون خالية من العيوب. لن يكون بها تشققات مثل الجبل العادي.
نظراً لأن أحجار المحيط استغرقت وقت طويل لتتكون ، فقد استغرق عرض ماضيها وقت طويلاً حتى يعود إلى أصل الحجر.
حتى لو تصدعت من الخارج ، فإن المخلوق الموجود بالداخل لن يهتم. ما لم يكن المهاجم أقوى من حجر المحيط ، فلن يتمكنوا من قطعه.
لحسن الحظ ، أعطى التحليل الذي قدمته فراشة العين الأرجوانية هان سين وفرة من المعلومات المفيدة.
إذا لم يكن هان سين قد استخدم فراشة العين الأرجوانية الخاصة به للنظر في الماضي ، فحتى مع هالة دونغ شوان ، لم يكن ليهتم بالفتحة حتى لو تمكن من اكتشافها.
بينما كان هان سين يشاهد الفلاش باك الذي أظهر تكوين الحجر ، لاحظ شيئاً مثير للاهتمام.
على الرغم من أن الحجر الذي صنعته الحشرة الحجرية الصغيرة بدا خالي من العيوب ، إلا أن هان سين لاحظ ثقب صغير تقريباً حيث كان يجب أن تكون جبهة الحشرة الحجرية. كانت الحفرة صغيرة جداً لدرجة أن هان سين بالكاد لاحظها.
شغل هان سين الفلاش باك في الاتجاه المعاكس ووجد مسام صغير على جبين الحشرة الحجرية.
“هل الحشرة الحجرية بحاجة إلى التنفس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي تتنفسه؟ أكسوجين مثل مخلوق طبيعي ام شئ اخر؟” فكر هان سين.
“هل الحشرة الحجرية بحاجة إلى التنفس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي تتنفسه؟ أكسوجين مثل مخلوق طبيعي ام شئ اخر؟” فكر هان سين.
“لا أعتقد أنه سيترك ورائه اسمه فقط . بالنسبة لشخص مثله ، فإن ترك اسمه سيكون عملياً كسل. ربما سيترك ورائه قصيدة أو لوحة. شيء كهذا سيكون أكثر ملاءمة لهويته”.
لم يفهم ، لكنه كان متأكد تماماً من أنه بغض النظر عن عدد الطبقات المضافة إلى الحجر ، فإن تلك الفتحة الصغيرة ستمر عبر كل واحدة منها.
كانت أرواح الوحوش المؤلهة رائعة حقاً. كان من المستحيل أن تتخيل تماماً كيف يستخدمها شخص ما إذا لم تملكها . في الفلاش باك الذي شاهده هان سين ، رأى قطعة من الصخور يبلغ ارتفاعها عشرة آلاف متر تتشكل من صخرة أصغر. تم تقسيم الحجر إلى طبقات تشبه الجلد ، والتي تم تقشيرها واحدة تلو الأخرى.
لكن عبر كل العصور لم يلاحظ أحد ذلك الثقب المجهري.
إذا لم يكن هان سين قد استخدم فراشة العين الأرجوانية الخاصة به للنظر في الماضي ، فحتى مع هالة دونغ شوان ، لم يكن ليهتم بالفتحة حتى لو تمكن من اكتشافها.
“أتسائل عما إذا كانت لا تزال تعيش داخل حجر المحيط. إذا كانت حية ، أتسائل ما الذي تأكله للبقاء على قيد الحياة؟” فكر هان سين في نفسه.
ولكن الآن بعد أن وجدها هان سين ، أراد معرفة المزيد . فكر في الأمر ثم مشى نحو جبل المحيط.
لم يفهم ، لكنه كان متأكد تماماً من أنه بغض النظر عن عدد الطبقات المضافة إلى الحجر ، فإن تلك الفتحة الصغيرة ستمر عبر كل واحدة منها.
“أخيراً يتحرك. أتسائل ما الذي سيتركه هان سين على نصب المحيط , ربما اسمه فقط؟”
“هل الحشرة الحجرية بحاجة إلى التنفس؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي تتنفسه؟ أكسوجين مثل مخلوق طبيعي ام شئ اخر؟” فكر هان سين.
“لا أعتقد أنه سيترك ورائه اسمه فقط . بالنسبة لشخص مثله ، فإن ترك اسمه سيكون عملياً كسل. ربما سيترك ورائه قصيدة أو لوحة. شيء كهذا سيكون أكثر ملاءمة لهويته”.
“نعم ، ولكن أي نوع من القصيدة أو الرسوم؟ هل نسيتم أن هان سين يستخدم الأسلحة؟ أعتقد أنه سيترك ورائه علامة سكين. فكروا في الأمر. إذا ترك المعلم هان سين ورائه علامة سكين ممتلئة بنوايا مهاراته فيمكننا دراستها ، وقد يصبح طلابنا أفضل في مهارات السكاكين . ألن يكون هذا شيئ لطيف؟”
مع مرور الوقت ، استمرت بحار الحمم البركانية في تكوين طبقات حجرية فوقها. و لم تتوقف الحشرة الحجرية عن إطلاق سوائلها ، واختلطت مع كل طبقة جديدة , وبعد مرور بلايين السنين ، أصبحت حجر محيط بحجم جبل.
لحسن الحظ ، أعطى التحليل الذي قدمته فراشة العين الأرجوانية هان سين وفرة من المعلومات المفيدة.
“انت على حق. ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فقد يكون ترك نية سيفه أفضل”.
شاهد كركي الالف ريشة و الأخوات يون و البوذا اليوم الأول هان سين وهو يقترب بصمت من جبل المحيط.
نظراً لأن أحجار المحيط استغرقت وقت طويل لتتكون ، فقد استغرق عرض ماضيها وقت طويلاً حتى يعود إلى أصل الحجر.
“ماذا سيترك هان سين ورائه؟” سألت يون سويي تحت أنفاسها.
كان الجسد في البداية بحجم الإصبع فقط ، وبعد سنوات عديدة ، أصبح حجر كبير.
كانت تعلم أن شيئاً لن يحدث بينها وبين هان سين ، لكن عندما رأت هان سين يغادر ، ما زالت تشعر بحزن عميق.
تصلبت الحمم البركانية على جسدها ببطء لتصبح صدفة من الحجر . ثم اختلطت تلك القشرة الحجرية بافرازات جسد الحشرة. و مع مرور الوقت ، بدأ الحجر في التحول. أصبح أسود ولامع مثل قطعة من اليشم الأسود.
“هان سين لم يبدوا أبداً وكأنه يسعى إلى الشهرة.” قال كركي الالف ريشة: “من المحتمل أنه سيترك اسمه أو علامة سكين بسيطة خلفه”.
“أتسائل عما إذا كانت لا تزال تعيش داخل حجر المحيط. إذا كانت حية ، أتسائل ما الذي تأكله للبقاء على قيد الحياة؟” فكر هان سين في نفسه.
“هذا محتمل. هان سين جيد في كل شيء ، فلماذا يكون دائماً منعزل جداً و وحيد؟” قالت يون سوشانغ أثناء الإيماء.
نظر هان سين إلى جبل المحيط بعينه اليمنى. تحت تأثير روح وحش الفراشة الأرجوانية ، مر تاريخ جبل المحيط عبر عينه اليمنى مثل فيلم.
عندما ناقش الجميع هذا الأمر ، استخدم هان سين السحابة الحمراء للتوجه إلى قمة الجبل. لم يمضي وقت طويل حتى وصل إلى ذروته.
كانت تعلم أن شيئاً لن يحدث بينها وبين هان سين ، لكن عندما رأت هان سين يغادر ، ما زالت تشعر بحزن عميق.
قطع حجر المحيط ستكون خالية من العيوب. لن يكون بها تشققات مثل الجبل العادي.
فاجأت هذه الخطوة الكثير من شيوخ قصر السماء لأنه عندما غادرت ييشا ، فعلت نفس الشيء بالضبط.
في وسط حجر المحيط ، كان هناك حشرة صغيرة جداً تشبه دودة القز . كانت تلك الحشرة الحجرية تعيش داخل بحر من الحمم البركانية كما لو كانت محيط هادئ. تدحرج جسده ببطء عبر الحمم البركانية حتى قررت الخروج.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن عبر كل العصور لم يلاحظ أحد ذلك الثقب المجهري.
عندما اصبح الحجر أسود تماماً ، قفزت الحشرة الحجرية مرة أخرى إلى الحمم البركانية ، ثم تدحرجت وسبحت مرة أخرى.
نظر هان سين إلى جبل المحيط بعينه اليمنى. تحت تأثير روح وحش الفراشة الأرجوانية ، مر تاريخ جبل المحيط عبر عينه اليمنى مثل فيلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
