2160
الفصل 2160 انفجار عنيف
“ما هو فنه الجيني؟ ما الذي يجعله قوي جداً ومخيف؟ عبر الكون كله ، أخشى أن يكون لدى السيد هان أكثر فن جيني إثارة للإعجاب بهامش واسع.” همس ماركيز من البوذا برهبة ، “حتى الدولار أو الخيزران الوحيد لن يتمكنوا من محاربته.“
“هذه المهارة لا تقهر!”
بووووم!
كان يويا والآخرين يقاتلون بشدة عندما سمعوا صدى انفجار من بعيد و ضوء يشرق بين سرب الوحوش.
“كان هذا رائعا!”
بدأ سرب المتغيرين في التموج ، كما لو كانوا مرتبكين للغاية.
تحت هجمات هان سين ، بدأ المتغيرين الشجعان يهتزوا ويرتجفوا . كان هان سين مثل مدفع يمشي علي قدمين بينما قتل بمرح كل مخلوق وقعت عليه عينيه . حتى الدوقات تم تفجيرهم بسهولة ، كل ذلك بقوة تلك الانفجارات.
“لقد فجّر الدوقات! هذا جنون.”
بووووم!
بالنظر إلى أن صواريخ هان سين يمكن أن تنفجر كل من الماركيزات و الدوقات المتغيرين ، فقد كان من الواضح أن قوته قد زادت في الوقت الذي انفصلو فيه . بدا لهم كما لو أنه وصل إلى رتبة الماركيز. خلاف ذلك فلا توجد طريقة ستمكنه من ايذاء تلك الكائنات.
تردد صدي انفجار آخر ، وتسبب صوته بألم آذان الماركيزات . و ارتفعت سحابة الفطر بشكل واضح فوق المناظر الطبيعية هذه المرة. و انتشرت موجة الصدمة ، وتحولت مساحات من حشرات اليعاسيب إلى أجزاء صغيرة فقط.
بووووم! بووووم! بووووم! بووووم!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انفجرت العديد من سحابات الفطر وسط جيش المتغيرين . تم تدمير أعداد كبيرة من حشرات اليعاسيب ، وامتص الفراغ الذي تلا ذلك حشرات اليعاسيب الحية إلى الدمار.
الفصل 2160 انفجار عنيف
ظهر ظل أحمر من الغبار والضباب . بدا الظل وكأنه رجل يحمل قاذفة صواريخ ، ومرة تلو الأخرى انطلقت الصواريخ من اسطوانة الاطلاق . و كل شيء في الأفق انفجر لاشلاء.
“هذا الشخص. هل أصبح ماركيز للتو؟” عندما رأى التنين التاسع قوة تلك الصواريخ ، تجمد جسده . لم يستطع تصديق فكرة أن هناك ماركيز يمكن أن يمتلك مثل هذه القوة.
انفجرت الصواريخ باستمرار ، مما أدى إلى ظهور سحابات الفطر . كانت الأرض المعدنية واليعاسيب مدمرين علي قدم المساواة ، حيث تناثرت الأجسام والقطع المعدنية في جميع أنحاء المنطقة في عرض مذهل لما يستحق بجدارة لقب مذبحة.
في الواقع وافق كل من استمع لهذا مع ما قاله ماركيز البوذا. كانت تلك القوة شيئاً لم يتوقعوا أبداً رؤيته من رتبة الماركيز. حتى لو استخدم التنين الثامن قوى كاسر الشر الخاصة به لاطلاق اقوي ضرباته ، فلن تقارن بقوة اي من صواريخ هان سين.
انجرفت النار والدخان والغبار فوق الحطام والجثث . كان الظل الأحمر كقاتل مجنون. تحرك إلى الأمام بثبات وهو يطلق الصواريخ و حول ساحة القتال باكملها إلى أنقاض.
كان على أكتاف ذلك الظل الأحمر المجنون ما يبدوا كفتاة في السادسة من عمرها. بدت فضولية ، وظلت تنظر حولها . كان تعبيرها الهادئ بمثابة تناقض صارخ يبعث على السخرية مع جنون الانفجارات التي دمرت كل شيء من حولهم.
انجرفت النار والدخان والغبار فوق الحطام والجثث . كان الظل الأحمر كقاتل مجنون. تحرك إلى الأمام بثبات وهو يطلق الصواريخ و حول ساحة القتال باكملها إلى أنقاض.
ظهر ظل أحمر من الغبار والضباب . بدا الظل وكأنه رجل يحمل قاذفة صواريخ ، ومرة تلو الأخرى انطلقت الصواريخ من اسطوانة الاطلاق . و كل شيء في الأفق انفجر لاشلاء.
“هان سين!” بدأ يويا وطلاب قصر السماء ، عند رؤية شكل الجسد يتضح اكثر في الهتاف باسمه.
تحت هجمات هان سين ، بدأ المتغيرين الشجعان يهتزوا ويرتجفوا . كان هان سين مثل مدفع يمشي علي قدمين بينما قتل بمرح كل مخلوق وقعت عليه عينيه . حتى الدوقات تم تفجيرهم بسهولة ، كل ذلك بقوة تلك الانفجارات.
لقد اعتقدوا أن هان سين قد قُتل على يد الوحش المعدني الأبيض ، والذي بدا أنه يستهدفه بشكل خاص . لكن بدلاً من أن يُقتل ، ظهر عندما كانوا في أمس الحاجة إلى المساعدة.
بدأ المتغيرين في الهرب الآن. فالمكان كله مثل مقبرة في وسط الجحيم نفسه.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
بالنظر إلى أن صواريخ هان سين يمكن أن تنفجر كل من الماركيزات و الدوقات المتغيرين ، فقد كان من الواضح أن قوته قد زادت في الوقت الذي انفصلو فيه . بدا لهم كما لو أنه وصل إلى رتبة الماركيز. خلاف ذلك فلا توجد طريقة ستمكنه من ايذاء تلك الكائنات.
استخدم هان سين حيلتين من تلقاء نفسه أيضاً. لم يستطع حتى التعامل مع المدى الكامل لـ تحطيم ستة سماوات من مسافة قريبة ، لذا فقد غرس قوته في طلقات التعويذة. إن إطلاقهم من مسافة بعيدة لن يؤذيه كمستخدم الفن الجيني.
كان هان سين ينوي الانضمام إلى فريق قصر السماء عندما تتوقف العاصفة ، حيث أراد البقاء في الكهف وشرب أكبر قدر ممكن من هذا السائل المعدني المتغير. لكن طلاب قصر السماء كانوا في خطر ، لذلك قرر أنه لا خيار أمامه سوى مغادرة المدينة المعدنية.
“هذا الشخص. هل أصبح ماركيز للتو؟” عندما رأى التنين التاسع قوة تلك الصواريخ ، تجمد جسده . لم يستطع تصديق فكرة أن هناك ماركيز يمكن أن يمتلك مثل هذه القوة.
لذلك كان اندماج مثالي. كانت للصواريخ والرصاص قوة تحطيم ستة سماوات. و على الرغم من أن هان سين لم يتعلم إلا المستوى الأول ، إلا أن صواريخه كانت قوية جداً بالفعل.
صُدم التنين الثامن أيضاً. لم يجرؤ حتى على محاولة الصمود أمام أحد تلك الصواريخ ، حتى مع تغيره لجسد التنين الذهبي. كان من الصعب حقاً تصديق أن الماركيز قد يمتلك مثل هذه القوة. وفوق كل ذلك كانت الهجمات بعيدة المدى و وتمتلك تأثير مجال . لم تكن هجمات ذات هدف واحد فقط.
بووووم!
عند رؤية الدوقات الذين اسقطهم هان سين من السماء كالذباب ، بدا وجه خان شاحب .”يا لها من قوة مخيفة. وهل تأتي من جسد شخص برتبة ماركيز فقط؟ إذا أصبح ماركيز قريباً ، فلربما كان بإمكانه القتال ضد الدولار والخيزران الوحيد”.
“يويا ، هل أنت بخير؟” سأل هان سين ، ونظر إلى المقاتلين المتجمعين أمامه.
“هذه المهارة لا تقهر!”
“ما هو فنه الجيني؟ ما الذي يجعله قوي جداً ومخيف؟ عبر الكون كله ، أخشى أن يكون لدى السيد هان أكثر فن جيني إثارة للإعجاب بهامش واسع.” همس ماركيز من البوذا برهبة ، “حتى الدولار أو الخيزران الوحيد لن يتمكنوا من محاربته.“
تردد صدي انفجار آخر ، وتسبب صوته بألم آذان الماركيزات . و ارتفعت سحابة الفطر بشكل واضح فوق المناظر الطبيعية هذه المرة. و انتشرت موجة الصدمة ، وتحولت مساحات من حشرات اليعاسيب إلى أجزاء صغيرة فقط.
في الواقع وافق كل من استمع لهذا مع ما قاله ماركيز البوذا. كانت تلك القوة شيئاً لم يتوقعوا أبداً رؤيته من رتبة الماركيز. حتى لو استخدم التنين الثامن قوى كاسر الشر الخاصة به لاطلاق اقوي ضرباته ، فلن تقارن بقوة اي من صواريخ هان سين.
لكن الأمر الأكثر رعباً هو كون الهجوم يملك مجال تأثير . كانت قوة مدي و و نطاق الهجوم مرعبين جداً ، وكان من الصعب تصديق أن كل هذا جاء من ماركيز.
تحت هجمات هان سين ، بدأ المتغيرين الشجعان يهتزوا ويرتجفوا . كان هان سين مثل مدفع يمشي علي قدمين بينما قتل بمرح كل مخلوق وقعت عليه عينيه . حتى الدوقات تم تفجيرهم بسهولة ، كل ذلك بقوة تلك الانفجارات.
لم تكن هذه القوة التي اكتسبها عندما أصبح التعويذة ماركيز فقط. كانت هذه قوة هان سين مع فن تحطيم ستة سماوات الذي تعلمه للتو.
بووووم! بووووم!
ارتجفت الأرض كلها. كانت المتغيرين يهدرون بازيز الحشرات مع دوى دوي الانفجارات من كل مكان عبر الأرض.
“قتل الماركيز المتغير…”
إذا كانت هناك مشكلة لا يمكن أن يحلها صاروخ ، فسيستخدم فقط صاروخ آخر.
بووووم! بووووم!
بووووم!
بووووم!
حمل هان سين قاذفة صواريخه كمدفع صغير . بينما استمر في إطلاق النار على السرب ، وأدت موجات الصدمة والغيوم إلى ذوبان المتغيرين في ضباب خانق.
لم يستطيع حتى الدوقات الصمود أمامها. قمعت قوة الصواريخ جيش المتغيرين بأكلمه.
انفجرت الصواريخ باستمرار ، مما أدى إلى ظهور سحابات الفطر . كانت الأرض المعدنية واليعاسيب مدمرين علي قدم المساواة ، حيث تناثرت الأجسام والقطع المعدنية في جميع أنحاء المنطقة في عرض مذهل لما يستحق بجدارة لقب مذبحة.
“قتل الماركيز المتغير…”
حمل هان سين قاذفة صواريخه كمدفع صغير . بينما استمر في إطلاق النار على السرب ، وأدت موجات الصدمة والغيوم إلى ذوبان المتغيرين في ضباب خانق.
ظلت اعلانات القتل تتردد وتتداخل . كان كل شيء مختلط ، ولم يتمكن هان سين من تمييز ما تقوله بشكل صحيح.
تحت هجمات هان سين ، بدأ المتغيرين الشجعان يهتزوا ويرتجفوا . كان هان سين مثل مدفع يمشي علي قدمين بينما قتل بمرح كل مخلوق وقعت عليه عينيه . حتى الدوقات تم تفجيرهم بسهولة ، كل ذلك بقوة تلك الانفجارات.
استخدم هان سين حيلتين من تلقاء نفسه أيضاً. لم يستطع حتى التعامل مع المدى الكامل لـ تحطيم ستة سماوات من مسافة قريبة ، لذا فقد غرس قوته في طلقات التعويذة. إن إطلاقهم من مسافة بعيدة لن يؤذيه كمستخدم الفن الجيني.
لم تكن هذه القوة التي اكتسبها عندما أصبح التعويذة ماركيز فقط. كانت هذه قوة هان سين مع فن تحطيم ستة سماوات الذي تعلمه للتو.
كانت قوة هان سين مخيفة ، ولم يكن هناك شك في هذا . لقد كان بالتأكيد الأفضل من بين كل الماركيزات الآن. والتأثيرات التي يمكن أن يقدمها له تحطيم ستة سماوات يمكن أن تمكنه من قتل كل ما يواجهه الان . شعر كما لو أنه يستطيع تدمير سفينة حربية مجرية.
كان على أكتاف ذلك الظل الأحمر المجنون ما يبدوا كفتاة في السادسة من عمرها. بدت فضولية ، وظلت تنظر حولها . كان تعبيرها الهادئ بمثابة تناقض صارخ يبعث على السخرية مع جنون الانفجارات التي دمرت كل شيء من حولهم.
“قتل الماركيز المتغير…”
عندما أرتقت التعويذة لماركيز ، لم يكن لدى هان سين ما يفعله. لذلك ، أمضى ما تبقى من وقت فراغه في دراسة تحطيم ستة سماوات. جعلت سوترا دونغ شوان وعداسات العين الارجوانية فن تحطيم ستة سماوات بسيط للغاية بالنسبة له.
“هان سين!” بدأ يويا وطلاب قصر السماء ، عند رؤية شكل الجسد يتضح اكثر في الهتاف باسمه.
استخدم هان سين حيلتين من تلقاء نفسه أيضاً. لم يستطع حتى التعامل مع المدى الكامل لـ تحطيم ستة سماوات من مسافة قريبة ، لذا فقد غرس قوته في طلقات التعويذة. إن إطلاقهم من مسافة بعيدة لن يؤذيه كمستخدم الفن الجيني.
“لقد فجّر الدوقات! هذا جنون.”
لم تكن هذه القوة التي اكتسبها عندما أصبح التعويذة ماركيز فقط. كانت هذه قوة هان سين مع فن تحطيم ستة سماوات الذي تعلمه للتو.
لذلك كان اندماج مثالي. كانت للصواريخ والرصاص قوة تحطيم ستة سماوات. و على الرغم من أن هان سين لم يتعلم إلا المستوى الأول ، إلا أن صواريخه كانت قوية جداً بالفعل.
لم يستطيع حتى الدوقات الصمود أمامها. قمعت قوة الصواريخ جيش المتغيرين بأكلمه.
انجرفت النار والدخان والغبار فوق الحطام والجثث . كان الظل الأحمر كقاتل مجنون. تحرك إلى الأمام بثبات وهو يطلق الصواريخ و حول ساحة القتال باكملها إلى أنقاض.
تحرك التنين الثامن و يويا لمساعدة هان سين ، لكنهم سرعان ما توقفا. لقد توقفوا للتو وأبدوا إعجابهم بعمل هان سين.
لذلك كان اندماج مثالي. كانت للصواريخ والرصاص قوة تحطيم ستة سماوات. و على الرغم من أن هان سين لم يتعلم إلا المستوى الأول ، إلا أن صواريخه كانت قوية جداً بالفعل.
الانقاض والجثث والدخان كانت كل ما تبقى خلفه . لقد فجر سرب المتغيرين بالكامل . بينما اطلق ضحكة مكتومة شريرة.
“هذه المهارة لا تقهر!”
كان كل شيء حول هان سين ينفجر . بينما كان الجميع يفكر “هذا الرجل قتل اكثر مما قلنا جميعاً حتي الان . يبدو الأمر وكأنه احد المدمرين!”
تحت هجمات هان سين ، بدأ المتغيرين الشجعان يهتزوا ويرتجفوا . كان هان سين مثل مدفع يمشي علي قدمين بينما قتل بمرح كل مخلوق وقعت عليه عينيه . حتى الدوقات تم تفجيرهم بسهولة ، كل ذلك بقوة تلك الانفجارات.
الفصل 2160 انفجار عنيف
بدأ المتغيرين في الهرب الآن. فالمكان كله مثل مقبرة في وسط الجحيم نفسه.
“ما هو فنه الجيني؟ ما الذي يجعله قوي جداً ومخيف؟ عبر الكون كله ، أخشى أن يكون لدى السيد هان أكثر فن جيني إثارة للإعجاب بهامش واسع.” همس ماركيز من البوذا برهبة ، “حتى الدولار أو الخيزران الوحيد لن يتمكنوا من محاربته.“
حمل هان سين قاذفة الصواريخ بشكل عرضي ، وكانت الفتاة الصغيرة لا تزال جالسة على كتفه. و اقترب من الماركيزات من بين الأنقاض. شعر التنين الثامن والآخرين ببرودة كبيرة تضربهم . لم يسعهم إلا أن يتعثروا للخلف.
تحدث جميع التلاميذ عن هذا بسعادة. لقد أشاروا جميعاً إلى هان سين بلقب المعلم ، حيث كانت جميع الانفجارات مثيرة للإعجاب بشكل لا يصدق. لقد أعجبوا به كثيراً لدرجة أنهم لم يتحدثوا كما لو كانوا من نفس الرتبة.
“يويا ، هل أنت بخير؟” سأل هان سين ، ونظر إلى المقاتلين المتجمعين أمامه.
“إذا كان المعلم هان ماركيز ، فلن يعتبر الدولار الماركيز الأول بعد الآن.”
“لا , نعم . أعني نحن بخير.” صُدم يويا لدرجة أنه لم يرد عليه بشكل مناسب. لقد تأخر دماغه للحظة ، لكنه بدأ يعمل ببطء مرة أخرى ، بعد أن طُرح عليه سؤال.
“المعلم هان ، فنك الجيني رائع جداً!” صاح الابيض الحقيقي بدون وعي.
“كان هذا رائعا!”
استخدم هان سين حيلتين من تلقاء نفسه أيضاً. لم يستطع حتى التعامل مع المدى الكامل لـ تحطيم ستة سماوات من مسافة قريبة ، لذا فقد غرس قوته في طلقات التعويذة. إن إطلاقهم من مسافة بعيدة لن يؤذيه كمستخدم الفن الجيني.
بووووم!
“هذه المهارة لا تقهر!”
“هذه المهارة لا تقهر!”
كان يويا والآخرين يقاتلون بشدة عندما سمعوا صدى انفجار من بعيد و ضوء يشرق بين سرب الوحوش.
“لقد فجّر الدوقات! هذا جنون.”
انجرفت النار والدخان والغبار فوق الحطام والجثث . كان الظل الأحمر كقاتل مجنون. تحرك إلى الأمام بثبات وهو يطلق الصواريخ و حول ساحة القتال باكملها إلى أنقاض.
“إذا كان المعلم هان ماركيز ، فلن يعتبر الدولار الماركيز الأول بعد الآن.”
تردد صدي انفجار آخر ، وتسبب صوته بألم آذان الماركيزات . و ارتفعت سحابة الفطر بشكل واضح فوق المناظر الطبيعية هذه المرة. و انتشرت موجة الصدمة ، وتحولت مساحات من حشرات اليعاسيب إلى أجزاء صغيرة فقط.
تحدث جميع التلاميذ عن هذا بسعادة. لقد أشاروا جميعاً إلى هان سين بلقب المعلم ، حيث كانت جميع الانفجارات مثيرة للإعجاب بشكل لا يصدق. لقد أعجبوا به كثيراً لدرجة أنهم لم يتحدثوا كما لو كانوا من نفس الرتبة.
عندما أرتقت التعويذة لماركيز ، لم يكن لدى هان سين ما يفعله. لذلك ، أمضى ما تبقى من وقت فراغه في دراسة تحطيم ستة سماوات. جعلت سوترا دونغ شوان وعداسات العين الارجوانية فن تحطيم ستة سماوات بسيط للغاية بالنسبة له.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ظهر ظل أحمر من الغبار والضباب . بدا الظل وكأنه رجل يحمل قاذفة صواريخ ، ومرة تلو الأخرى انطلقت الصواريخ من اسطوانة الاطلاق . و كل شيء في الأفق انفجر لاشلاء.
لم تكن هذه القوة التي اكتسبها عندما أصبح التعويذة ماركيز فقط. كانت هذه قوة هان سين مع فن تحطيم ستة سماوات الذي تعلمه للتو.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
اعشق فصول التطبيل لهان
بدأ سرب المتغيرين في التموج ، كما لو كانوا مرتبكين للغاية.
“هذه المهارة لا تقهر!”
بووووم! بووووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
