2145
الفصل 2145 عالم غريب
انتقل حشد وحيدي القرن المعدني إلى ضفة النهر . و ساروا في النهاية إلى الجدول وبدأوا يلعبون في الماء الذي يشبه إلى حد كبير الزئبق.
كان لديهم أجساد معدنية ضخمة . بدوا وكأنهم مصنوعون من الفولاذ الخام الداكن ، وكانت أجسادهم تتناقض بشكل صارخ مع لون النهر الفضي اللامع.
انتقل حشد وحيدي القرن المعدني إلى ضفة النهر . و ساروا في النهاية إلى الجدول وبدأوا يلعبون في الماء الذي يشبه إلى حد كبير الزئبق.
بعد عشر ساعات ، كانت بعض المخلوقات المعدنية لا تزال تحتل النهر. بينما استمرت الوحوش في المجيء والذهاب. بدا الأمر كما لو كان هذا هو النهر الوحيد على هذا الكوكب ، ونتيجة لذلك ، سياتي الجميع في النهاية ليشربوا منه.
لم يكن هان سين يعرف ما هو السائل الفضي في النهر ، لكنه بالتأكيد لم يكن ماء. شرب وحيد القرن المعدني السائل الفضي بحرية ، لذلك كان هناك احتمال ضئيل أن السائل غير ضار.
كانت هناك ثعابين معدنية لا يقل طولها عن مائة متر . و كان هناك أسود ومئويات فضية اللون مع عدد لا حصر له من الأرجل على ما يبدو . كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكائنات المعدنية ، وكلها متجهة إلى النهر بعطش لا يشبع.
بينما كان وحيدي القرن يشربون ويلعبون ، بدأ صوت هدير يأتي من الغابة. نزلت العديد من المخلوقات المعدنية من الجبال وخرجت من الغابات. و ذهبوا جميعاً مباشرةً إلى النهر ، وعندما وصلوا إليه ، بدأوا يشربون منه.
الفصل 2145 عالم غريب
كانت هناك ثعابين معدنية لا يقل طولها عن مائة متر . و كان هناك أسود ومئويات فضية اللون مع عدد لا حصر له من الأرجل على ما يبدو . كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكائنات المعدنية ، وكلها متجهة إلى النهر بعطش لا يشبع.
الفصل 2145 عالم غريب
بدت المخلوقات المعدنية مخيفة للغاية. و للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم دوقات أو حتى وحوش من رتبة الملك. لكن لسبب ما ، لا يبدو أن هناك أي عداء بين المخلوقات المختلفة. تقدمت العديد من المخلوقات المعدنية منخفضة المستوى لشرب السائل الفضي جنباً إلى جنب مع الكائنات الأقوي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال الابيض الحقيقي بفضول: “المخلوقات المعدنية تبدو بالتأكيد ودودة للغاية”.
تجمد الجميع ، وشعر يويا بأنه مضطر للقول “يبدو أنهم ودودون فقط للمخلوقات الأخرى التي تنتمي إلى عالم المعادن . الغرباء لا يتلقون نفس المعاملة”.
انتظروا حتى ارتوي الماموث وغادر المنطقة . و عندما غادر عادت الكائنات المعدنية العادية إلى النهر واستأنفت شرب السائل منه.
“ربما لا.” استدعى يويا كائن شبيه بالحمام . و تركه يحلق باتجاه النهر. من الواضح أن الطائر المتغير لم يكن مخلوق أصلي من عالم المعادن.
حلق جسد برونزي فجأة في السماء. كان مخلوق يشبه اليعسوب ، لكنه مصنوع بالكامل من البرونز. كان طول جسده خمسة أمتار على الأقل ، وعيناه المنتفختان وفكه السفلي جعلاه يبدو متوحش للغاية.
انتظر هان سين و راقب بعض الوقت ، حتى اقترب في النهاية وحش معدني أبيض من النهر . كلما رأت المخلوقات الأخرى أنه يقترب , تجنبوه . لم يكن هناك من يحرص على الوقوف في طريقه.
طار الجسد البرونزي عبر النهر ، وقام بالتقاط الطائر المتغير الذي أطلقه يويا. و التهم الطائر في بضع ثواني من المضغ .
تجمد الجميع ، وشعر يويا بأنه مضطر للقول “يبدو أنهم ودودون فقط للمخلوقات الأخرى التي تنتمي إلى عالم المعادن . الغرباء لا يتلقون نفس المعاملة”.
………………………………….
أومأ هان سين برأسه. الآن ، لقد أعجب حقاً بـ يويا . عبرت المخلوقات الجبال وعبرت الغابات للوصول إلى هناك من كل مكان ، لكن المكان الصغير الذي اختاره يوني للمخيم كان بعيداً عن نطاق المخلوقات.
طار الجسد البرونزي عبر النهر ، وقام بالتقاط الطائر المتغير الذي أطلقه يويا. و التهم الطائر في بضع ثواني من المضغ .
حتى لو اقتربت المخلوقات من منطقتهم الآمنة ، فسيتحركون الي كهفهم ويختبئوا . لن يتمكن أحد من العثور عليهم هناك . كانت بقعة جيدة لاقامة المعسكر.
“يبدو أن وضعنا ليس مواتي للغاية. يمكن فقط للماركيزات دخول هذا المكان ، ومع ذلك فإن بعض المخلوقات هنا تنتمي إلى رتبة الملك؟” قال يويا: “خطأ واحد يمكن أن يتسبب في موتنا جميعاً”.
نظراً لوجود عدد كبير جداً من المخلوقات المعدنية القوية في الجوار ، أنشأ هان سين سلسلة من الدوريات للرجال لمراقبة تلك المخلوقات . و في الوقت الحالي ، لم يتحرك أحد.
بينما كان وحيدي القرن يشربون ويلعبون ، بدأ صوت هدير يأتي من الغابة. نزلت العديد من المخلوقات المعدنية من الجبال وخرجت من الغابات. و ذهبوا جميعاً مباشرةً إلى النهر ، وعندما وصلوا إليه ، بدأوا يشربون منه.
بعد عشر ساعات ، كانت بعض المخلوقات المعدنية لا تزال تحتل النهر. بينما استمرت الوحوش في المجيء والذهاب. بدا الأمر كما لو كان هذا هو النهر الوحيد على هذا الكوكب ، ونتيجة لذلك ، سياتي الجميع في النهاية ليشربوا منه.
“القائد هان ، تعال وألقي نظرة على هذا.” كان هان سين يستريح عندما ناداه يويا فجأة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نهض هان سين و اتبع يويا إلى فم الكهف ونظلا بحذر من الخارج . بدأت الكائنات المعدنية التي كانت بالقرب من النهر تبدو متوترة . و بدأوا في الابتعاد عن السائل ، كانوا خائفين بشكل واضح من شيء ما.
حتى لو اقتربت المخلوقات من منطقتهم الآمنة ، فسيتحركون الي كهفهم ويختبئوا . لن يتمكن أحد من العثور عليهم هناك . كانت بقعة جيدة لاقامة المعسكر.
انتظر هان سين و راقب بعض الوقت ، حتى اقترب في النهاية وحش معدني أبيض من النهر . كلما رأت المخلوقات الأخرى أنه يقترب , تجنبوه . لم يكن هناك من يحرص على الوقوف في طريقه.
نظراً لوجود عدد كبير جداً من المخلوقات المعدنية القوية في الجوار ، أنشأ هان سين سلسلة من الدوريات للرجال لمراقبة تلك المخلوقات . و في الوقت الحالي ، لم يتحرك أحد.
لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.
نهض هان سين و اتبع يويا إلى فم الكهف ونظلا بحذر من الخارج . بدأت الكائنات المعدنية التي كانت بالقرب من النهر تبدو متوترة . و بدأوا في الابتعاد عن السائل ، كانوا خائفين بشكل واضح من شيء ما.
ذهب هذا الماموث المعدني مباشرةً إلى النهر وبدأ في امتصاص السائل الفضي من خلال أنفه . و حرصت الكائنات المعدنية الأخرى على البقاء بعيداً عن الماموث بينما ظلو يراقبون الوحش . بدا الأمر كما لو أنهم لم يجرؤوا على شرب السائل بينما كان الماموث يشرب.
**تعتبر من سبق وقتلك صديقك؟؟ اللعنة , اهذا مستوي جديد من سماكة الوجه ام ان المازوخية تطورت في الكون الجيني؟؟
انتظروا حتى ارتوي الماموث وغادر المنطقة . و عندما غادر عادت الكائنات المعدنية العادية إلى النهر واستأنفت شرب السائل منه.
“القائد هان ، تعال وألقي نظرة على هذا.” كان هان سين يستريح عندما ناداه يويا فجأة.
عندما رأى هان سين ويويا أن الماموث يسير عائداً إلى الغابة المعدنية ، نظرا إلى بعضهما البعض وتنهدا . عندما ظهر الماموث ، لم يجرؤوا حتى على التنفس. آخر شيء أرادوه هو ان يعثر عليهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الماموث قوي جداً. لن يكون الماركيز قادر على التعامل مع مثل هذا الخصم.
كان الماموث قوي جداً. لن يكون الماركيز قادر على التعامل مع مثل هذا الخصم.
“يبدو أن وضعنا ليس مواتي للغاية. يمكن فقط للماركيزات دخول هذا المكان ، ومع ذلك فإن بعض المخلوقات هنا تنتمي إلى رتبة الملك؟” قال يويا: “خطأ واحد يمكن أن يتسبب في موتنا جميعاً”.
كانت هناك مخلوقات أخرى مخيفة مثل الماموث أيضاً ، والتي كانت مصدر قلق كبير لفريق هان سين.
أومأ يوني برأسه وقال “أولئك من الأعراق الأخرى قد يكونون مختبئين أيضاً. يمكننا الانتظار الآن ، لكن يبدو الامر كما لو أن المخلوقات المعدنية تظهر فقط عندما تتحول السماء إلى اللون الوردي. ربما عندما تعود العاصفة المغناطيسية إلى اللون الأزرق ، ستختفي جميع المخلوقات مرة أخرى “.
كانت هناك مخلوقات أخرى مخيفة مثل الماموث أيضاً ، والتي كانت مصدر قلق كبير لفريق هان سين.
اعتقد هان سين والآخرين أن هذا منطقي تماماً . لم تكن هناك حاجة للتعجل في التحرك أيضاً. كان عليهم أن يأخذوا وقتهم ويكتشفوا الامر أولاً وقبل كل شيء.
حلق جسد برونزي فجأة في السماء. كان مخلوق يشبه اليعسوب ، لكنه مصنوع بالكامل من البرونز. كان طول جسده خمسة أمتار على الأقل ، وعيناه المنتفختان وفكه السفلي جعلاه يبدو متوحش للغاية.
أقاموا سلسلة من المناوبات لمراقبة النهر على مدار الساعة ، و جاءت أنواع مختلفة من الكائنات المعدنية لتشرب من النهر.
كانت هناك ثعابين معدنية لا يقل طولها عن مائة متر . و كان هناك أسود ومئويات فضية اللون مع عدد لا حصر له من الأرجل على ما يبدو . كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكائنات المعدنية ، وكلها متجهة إلى النهر بعطش لا يشبع.
كانت هناك مخلوقات أخرى مخيفة مثل الماموث أيضاً ، والتي كانت مصدر قلق كبير لفريق هان سين.
انتظروا حتى ارتوي الماموث وغادر المنطقة . و عندما غادر عادت الكائنات المعدنية العادية إلى النهر واستأنفت شرب السائل منه.
نهض هان سين و اتبع يويا إلى فم الكهف ونظلا بحذر من الخارج . بدأت الكائنات المعدنية التي كانت بالقرب من النهر تبدو متوترة . و بدأوا في الابتعاد عن السائل ، كانوا خائفين بشكل واضح من شيء ما.
بعد ثمانين ساعة ، بدأ تدفق الكائنات المعدنية التي تزور النهر في التباطؤ. وسرعان ما بدأت العاصفة المغناطيسية الوردية في التغير . و بعد ساعة ، عاد البرق المتلألئ عبر السماء إلى اللون الأزرق . و بدت الأمور طبيعية مرة أخرى.
“لقد وصلنا إلى هنا قبلكم بوقت طويل . أعتقد أنك ستكون مهتم بالمعلومات التي أمتلكها “. ابتسم خان.
“لأكون صادق ، لا أتذكر أنني كنت ودود معك أيضاً. لكن في الوقت الحالي ، يعمل كل من التنين و البوذا والمدمر معاً. إذا لم نشكل نوع من التحالف ، فقد يلاحقوننا في هذا المكان الخطير”. بينما كان يتكلم ، تراخت أكتاف خان.
أخيراً ، اقر الماركيزات إلى أنه لم يعد هناك المزيد من الكائنات المعدنية اتية الي النهر. لذا أرسل هان سين بعض ألكشافة لاستكشاف المنطقة.
كانت النتائج كما هو متوقع ، لكنها فاجأتهم جميعاً. اختفت الآن جميع الكائنات المعدنية التي ظهرت بالقرب من النهر. كان الأمر كما لو لم يكونوا موجودين من البداية.
كانت النتائج كما هو متوقع ، لكنها فاجأتهم جميعاً. اختفت الآن جميع الكائنات المعدنية التي ظهرت بالقرب من النهر. كان الأمر كما لو لم يكونوا موجودين من البداية.
………………………………….
“أوه لا! هل أصبحوا غير مرئيين؟ أم أنهم يختبئون بعيداً في مكان ما تحت الأرض؟” سأل الابيض الحقيقي بنظرة غريبة.
لم يكن هان سين يعرف ما هو السائل الفضي في النهر ، لكنه بالتأكيد لم يكن ماء. شرب وحيد القرن المعدني السائل الفضي بحرية ، لذلك كان هناك احتمال ضئيل أن السائل غير ضار.
عندما رأى هان سين ويويا أن الماموث يسير عائداً إلى الغابة المعدنية ، نظرا إلى بعضهما البعض وتنهدا . عندما ظهر الماموث ، لم يجرؤوا حتى على التنفس. آخر شيء أرادوه هو ان يعثر عليهم.
لم يتكلم يويا. كانوا جميعا يفكرون بعمق . كان عالم المعادن غريب ، ولم يتمكنوا من الوصول إلى الكثير من الاستنتاجات مما يعرفوه الان.
لم يتكلم يويا. كانوا جميعا يفكرون بعمق . كان عالم المعادن غريب ، ولم يتمكنوا من الوصول إلى الكثير من الاستنتاجات مما يعرفوه الان.
بينما كان هان سين والآخرين يفكرون ، اقترب منهم شخص ما من اتجاه الجبل. و عندما وصل إلى المحيط الذي أقاموه ، نادى عليهم.
“أنا خان من الشيطان. هل مجموعتكم من قصر السماء؟”
لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.
نظر هان سين حوله بعناية ، لكن الشخص الوحيد الذي استطاع رؤيته هو خان. تقدم للتحدث إلىه ، وأخذ يويا معه.”خان؟ ما الذي تفعله هنا؟”
أومأ يوني برأسه وقال “أولئك من الأعراق الأخرى قد يكونون مختبئين أيضاً. يمكننا الانتظار الآن ، لكن يبدو الامر كما لو أن المخلوقات المعدنية تظهر فقط عندما تتحول السماء إلى اللون الوردي. ربما عندما تعود العاصفة المغناطيسية إلى اللون الأزرق ، ستختفي جميع المخلوقات مرة أخرى “.
“أنت قائد هذا الفريق ، هان سين؟ رائع! نظراً لأننا أصدقاء بالفعل ، يمكننا التعاون “. ضحك خان.
بدت المخلوقات المعدنية مخيفة للغاية. و للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم دوقات أو حتى وحوش من رتبة الملك. لكن لسبب ما ، لا يبدو أن هناك أي عداء بين المخلوقات المختلفة. تقدمت العديد من المخلوقات المعدنية منخفضة المستوى لشرب السائل الفضي جنباً إلى جنب مع الكائنات الأقوي.
**تعتبر من سبق وقتلك صديقك؟؟ اللعنة , اهذا مستوي جديد من سماكة الوجه ام ان المازوخية تطورت في الكون الجيني؟؟
اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور
رد هان سين ببرود: “لا أتذكر أنه كان بيننا الكثير من التعاون”.
ذهب هذا الماموث المعدني مباشرةً إلى النهر وبدأ في امتصاص السائل الفضي من خلال أنفه . و حرصت الكائنات المعدنية الأخرى على البقاء بعيداً عن الماموث بينما ظلو يراقبون الوحش . بدا الأمر كما لو أنهم لم يجرؤوا على شرب السائل بينما كان الماموث يشرب.
“لأكون صادق ، لا أتذكر أنني كنت ودود معك أيضاً. لكن في الوقت الحالي ، يعمل كل من التنين و البوذا والمدمر معاً. إذا لم نشكل نوع من التحالف ، فقد يلاحقوننا في هذا المكان الخطير”. بينما كان يتكلم ، تراخت أكتاف خان.
“القائد هان ، تعال وألقي نظرة على هذا.” كان هان سين يستريح عندما ناداه يويا فجأة.
“لما يجب علي تصديقك؟” هان سين لم يتحرك.
قال الابيض الحقيقي بفضول: “المخلوقات المعدنية تبدو بالتأكيد ودودة للغاية”.
“لقد وصلنا إلى هنا قبلكم بوقت طويل . أعتقد أنك ستكون مهتم بالمعلومات التي أمتلكها “. ابتسم خان.
“أنت قائد هذا الفريق ، هان سين؟ رائع! نظراً لأننا أصدقاء بالفعل ، يمكننا التعاون “. ضحك خان.
طار الجسد البرونزي عبر النهر ، وقام بالتقاط الطائر المتغير الذي أطلقه يويا. و التهم الطائر في بضع ثواني من المضغ .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.
انتقل حشد وحيدي القرن المعدني إلى ضفة النهر . و ساروا في النهاية إلى الجدول وبدأوا يلعبون في الماء الذي يشبه إلى حد كبير الزئبق.
………………………………….
اذا هرب خان مرة اخري من الموت فسيستحق حقاً لقب الصرصور
“أنا خان من الشيطان. هل مجموعتكم من قصر السماء؟”
لاحظ هان سين الوحش المعدني الأبيض. لم يبدو كبير جداً ، ربما بطول مترين تقريباً. لكنه كان ابيض تماماً وبدا كالماموث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
