انقاض في قاع البركة
2041 انقاض في قاع البركة
بينما كانوا يجرون مناقشتهم ، وصلت السلاحف الشائكة إلى القصر. كان هدفهم هناك واضح. لم يتجولوا في القصر بحثاً عن شيء ما. مثل السهام اجتازوا القصر مباشرةً إلى مكان واحد على وجه الخصوص.
عندما عاش هان سين في التحالف ، كان جيداً في الماء. و بعد قضاء عدة أشهر في بحيرة الحلم ، تحسنت مواهبه تحت الماء اكثر . لقد أصبح بارع لدرجة أنه يستطيع السباحة بسهولة ، حتى لو كان مقيد.
عندما عاش هان سين في التحالف ، كان جيداً في الماء. و بعد قضاء عدة أشهر في بحيرة الحلم ، تحسنت مواهبه تحت الماء اكثر . لقد أصبح بارع لدرجة أنه يستطيع السباحة بسهولة ، حتى لو كان مقيد.
لم يكن هان سين يعرف المواد التي صنع منها القصر ، لكنه كان يتلألأ بالضوء الأزرق. أضاء الضوء العالم بأكمله تحت الماء وبدا المكان كمشهد من احد القصص الخيالية.
اختفت آخر سلحفاة شائكة في بركة التنين ، وكان هان سين أول من قفز بعدها . دعا التنين الخامس عشر شيوس للقفز إلى البركة بعد هان سين. ثم تبعتهم خادمة التنين الخامس عشر ، لونغ يينغ ، و التنين الخامس عشر.
“ما هذا القصر؟” سأل التنين الخامس عشر هان سين.
لم يتباهى هان سين بقدراته. بل تظاهر باستخدام ضوء الاله للسباحة.
كان التنين الخامس عشر و لونغ يينغ جيدين أيضاً في الماء ، حيث كانا يتحركان جيداً في الماء كما هو الحال على الأرض. فقد كانوا تنانين بعد كل شيء.
سبحت شيوس نفسها خلفهم ، بينما أرسلها ذيل الأفعى للامام بسلاسة عبر الماء.
نظر هان سين إلى القصر ، وفي النهاية رآي طاولة حجرية كانت كبيرة جداً. يمكن للعديد من البشر الاستلقاء على الطاولة دون تغطية سطحها . من الواضح أنها تنتمي إلى حضارة لم تكن بشرية ولا تنينية.
فكر هان سين أن “التنانين النقية قوية”. “التنين الخامس عشر و شيوس كلاهما ماركيز ، لذا فإن التنين الخامس عشر سيكون أقوى من التنين الثالث عشر. لكن لونغ يينغ أقوى من أي منهما ، يجب أن تكون دوق . لا توجد طريقة يمكنني بها التغلب عليها في قتال.”
كان هذا التمثال يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار . كان غريب جداً ، و بدا أنه مصنوع من نفس الصخرة الزرقاء . و أغرب شيء كانت السلحفاة ذات القدمين التي صورها.
لا يبدو ان البركة كبيرة من الخارج ، لكنها كانت مثل وعاء مقلوب رأساً على عقب. حيث اتسعت كلما اتجهوا نحو القاع . كان بإمكان هان سين رؤية العديد من السلاحف الشائكة تسبح تحتهم ، حتى السلاحف العملاقة من رتبة الدوق لم تبدو كبيرة جداً في البركة.
عند الاقتراب من القصر ، أدرك أن القصر أكبر بكثير مما كان يعتقد في الأصل. كان العمود الواحد به يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.
كانت البركة عميقة ، ولم يستطع هان سين أن يرى الكثير. لم يستطع رؤية ما يمكن أن يكون مغري جداً هناك ، لذا فقد تبع السلاحف إلى أسفل.
لم يكن التنين الخامس عشر و شيوس في عجلة من أمرهم ، و اتبعوا هان سين ببساطة. يمكنهم التحدث تحت الماء ، لذلك لم يحتاجوا حتى إلى الاعتماد على إشارات اليد الخرقاء.
ابتسمت شيوس وقالت “آلهة البحر ، وفقاً للأساطير. فقد سقطوا منذ وقت طويل ، ومع ذلك ، لا أحد يعرف الكثير عنهم. هناك أجزاء صغيرة متناثرة ، و ذكرى باهته لـ وجودهم في الماضي. كانت الأنقاض التي تم العثور عليها قبل ذلك أصغر بكثير وأقل أهمية. واستناداً إلى الهندسة المعمارية ، يبدو هذا حقاً مشابه لأسلوب آلهة البحر. بالطبع لا يمكنني أن أكون متأكد بنسبة مائة بالمائة.”.
كلما سبحوا أعمق ، أصبحت المنطقة مظلمة اكثر . ولكن عندما كانا على عمق عشرة آلاف متر ظهر ضوء . كان مثل الضوء في نهاية النفق.
هز هان سين رأسه وتظاهر بالاختناق بسبب الماء وهو يحاول الإجابة. ثم ، باستخدام ضوء الإله لتنظيف الماء من فمه ، قال “لا أعرف. لقد أحضرني التنين الإلهي إلى هنا. لا أعرف أي شيء عن هذا المكان. لا يوجد شيء يمكنني القيام به. لكنك لا تصدقني “.
لم يكن هان سين هناك من قبل ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية الضوء.
فكر هان سين أن “التنانين النقية قوية”. “التنين الخامس عشر و شيوس كلاهما ماركيز ، لذا فإن التنين الخامس عشر سيكون أقوى من التنين الثالث عشر. لكن لونغ يينغ أقوى من أي منهما ، يجب أن تكون دوق . لا توجد طريقة يمكنني بها التغلب عليها في قتال.”
سبحت شيوس نفسها خلفهم ، بينما أرسلها ذيل الأفعى للامام بسلاسة عبر الماء.
“هل تقود هذه البركة إلى مكان آخر؟ هل تعود إلى فضاء الإله القديم؟” تسائل.
اختفت آخر سلحفاة شائكة في بركة التنين ، وكان هان سين أول من قفز بعدها . دعا التنين الخامس عشر شيوس للقفز إلى البركة بعد هان سين. ثم تبعتهم خادمة التنين الخامس عشر ، لونغ يينغ ، و التنين الخامس عشر.
أدرك هان سين بسرعة أنه كان على خطأ. لم يكن الضوء مخرج . كلما تعمقوا ، شكل الضوء الباهت نفسه . و في قاع البركة ظهر كقصر كبير.
لم يكن هان سين يعرف المواد التي صنع منها القصر ، لكنه كان يتلألأ بالضوء الأزرق. أضاء الضوء العالم بأكمله تحت الماء وبدا المكان كمشهد من احد القصص الخيالية.
رفع التنين الخامس عشر حاجبه , “عندما تولى التنين السيطرة على بحر عودة الدمار ، لم نعثر على أي دليل على وجود أي آلهة بحر . لا أعرف ما إذا كانت الأساطير حولهم صحيحة ، لأنني لم أكتشف أبداً أي آثار لآلهة البحر من قبل. لكن يبدو أنك تعرفين الكثير ، هل يمكن أن تخبريثني ما إذا كان القصر مرتبط بآلهة البحر؟”
لكن قصر القصص الخيالية هذا انهار في الغالب. لقد كان في حالة فوضى ، ولم يكن أكثر من مجرد اطلال . ومع ذلك تسارعت السلاحف عندما رأته.
نظر هان سين حوله ، لكنه لم يرا التنين الإلهي. جعله التفكير في أنه ليس هناك يشعر بامان أكثر ، لذلك اتبع السلاحف الشائكة باتجاه القصر.
لا يبدو ان البركة كبيرة من الخارج ، لكنها كانت مثل وعاء مقلوب رأساً على عقب. حيث اتسعت كلما اتجهوا نحو القاع . كان بإمكان هان سين رؤية العديد من السلاحف الشائكة تسبح تحتهم ، حتى السلاحف العملاقة من رتبة الدوق لم تبدو كبيرة جداً في البركة.
عند الاقتراب من القصر ، أدرك أن القصر أكبر بكثير مما كان يعتقد في الأصل. كان العمود الواحد به يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.
عند الاقتراب من القصر ، أدرك أن القصر أكبر بكثير مما كان يعتقد في الأصل. كان العمود الواحد به يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.
تحت جبل الأنقاض كان تمثال لسلحفاة بحرية . كانت سلحفاة بحرية غريبة جداً. بدا أنها تقف على قدمين ، وكانت ترتدي مجموعة غريبة من الدروع. و استقرت خوذة دائرية على رأس السلحفاة البحرية ، وفي كلتا يديها مطرقة.
نظر هان سين إلى القصر ، وفي النهاية رآي طاولة حجرية كانت كبيرة جداً. يمكن للعديد من البشر الاستلقاء على الطاولة دون تغطية سطحها . من الواضح أنها تنتمي إلى حضارة لم تكن بشرية ولا تنينية.
سبحت شيوس نفسها خلفهم ، بينما أرسلها ذيل الأفعى للامام بسلاسة عبر الماء.
كانت أجساد التنين تشبه البشر تماماً. لن يكون لديهم سبب لبناء شئ بهذا الحجم.
“ما هذا القصر؟” سأل التنين الخامس عشر هان سين.
كانت البركة عميقة ، ولم يستطع هان سين أن يرى الكثير. لم يستطع رؤية ما يمكن أن يكون مغري جداً هناك ، لذا فقد تبع السلاحف إلى أسفل.
هز هان سين رأسه وتظاهر بالاختناق بسبب الماء وهو يحاول الإجابة. ثم ، باستخدام ضوء الإله لتنظيف الماء من فمه ، قال “لا أعرف. لقد أحضرني التنين الإلهي إلى هنا. لا أعرف أي شيء عن هذا المكان. لا يوجد شيء يمكنني القيام به. لكنك لا تصدقني “.
توقف التنين الخامس عشر عن السؤال. لقد أجبر هان سين على السباحة معهم لأنه وجد هان سين مٌريب ، ليس لأنه أراد حقاً أن يقودهم هان سين. الامر فقط انه لم يستطع ترك هان سين وحده ، وكان عليه أن يراقبه. و كان هذا هو أأمن شيء يمكن القيام به.
لا يبدو ان البركة كبيرة من الخارج ، لكنها كانت مثل وعاء مقلوب رأساً على عقب. حيث اتسعت كلما اتجهوا نحو القاع . كان بإمكان هان سين رؤية العديد من السلاحف الشائكة تسبح تحتهم ، حتى السلاحف العملاقة من رتبة الدوق لم تبدو كبيرة جداً في البركة.
قالت شيوس ، وهي تنظر إلى القصر ، “خمسة عشر ، تقول الأساطير أن بحر عودة الدمار ينتمي إلى آلهة البحر من الفضاء المتغير. هل هذا صحيح؟”
رفع التنين الخامس عشر حاجبه , “عندما تولى التنين السيطرة على بحر عودة الدمار ، لم نعثر على أي دليل على وجود أي آلهة بحر . لا أعرف ما إذا كانت الأساطير حولهم صحيحة ، لأنني لم أكتشف أبداً أي آثار لآلهة البحر من قبل. لكن يبدو أنك تعرفين الكثير ، هل يمكن أن تخبريثني ما إذا كان القصر مرتبط بآلهة البحر؟”
رفع التنين الخامس عشر حاجبه , “عندما تولى التنين السيطرة على بحر عودة الدمار ، لم نعثر على أي دليل على وجود أي آلهة بحر . لا أعرف ما إذا كانت الأساطير حولهم صحيحة ، لأنني لم أكتشف أبداً أي آثار لآلهة البحر من قبل. لكن يبدو أنك تعرفين الكثير ، هل يمكن أن تخبريثني ما إذا كان القصر مرتبط بآلهة البحر؟”
عندما عاش هان سين في التحالف ، كان جيداً في الماء. و بعد قضاء عدة أشهر في بحيرة الحلم ، تحسنت مواهبه تحت الماء اكثر . لقد أصبح بارع لدرجة أنه يستطيع السباحة بسهولة ، حتى لو كان مقيد.
ابتسمت شيوس وقالت “آلهة البحر ، وفقاً للأساطير. فقد سقطوا منذ وقت طويل ، ومع ذلك ، لا أحد يعرف الكثير عنهم. هناك أجزاء صغيرة متناثرة ، و ذكرى باهته لـ وجودهم في الماضي. كانت الأنقاض التي تم العثور عليها قبل ذلك أصغر بكثير وأقل أهمية. واستناداً إلى الهندسة المعمارية ، يبدو هذا حقاً مشابه لأسلوب آلهة البحر. بالطبع لا يمكنني أن أكون متأكد بنسبة مائة بالمائة.”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بينما كانوا يجرون مناقشتهم ، وصلت السلاحف الشائكة إلى القصر. كان هدفهم هناك واضح. لم يتجولوا في القصر بحثاً عن شيء ما. مثل السهام اجتازوا القصر مباشرةً إلى مكان واحد على وجه الخصوص.
“قد يكون هذا محتمل”. كانت شيوس تنظر إلى التمثال والسلحفاة الملك.
أرادت لونغ يينغ أن تقول شيئاً أكثر من ذلك ، لكن السلحفاة الملك وصلت إلى التمثال. و هبط الجسد الأسود بحجم الطبق فوق خوذة تمثال السلحفاة.
توقفت العديد من السلاحف الشائكة عند انقاض تشبه جبل. لقد طافوا في الماء. و عندما جلبت السلحفاة الشائكة العملاقة السلحفاة الملك هناك ، هدرت السلحفاة الملك. أحاطت السلاحف المتبقية بالانقاض وبدأت في الحفر في كومة الأنقاض.
كانت الصخور من نفس المادة الزرقاء غير المعروفة. و مهما كانت ، فلا بد أنها صلبة للغاية ، حيث لم تستطع حتى السلاحف الدوق كسرها . كان عليهم تحريكها بدلاً من ذلك. لذا انشغلت جميع السلاحف في تحريك الصخور بعيداً.
أرادت لونغ يينغ أن تقول شيئاً أكثر من ذلك ، لكن السلحفاة الملك وصلت إلى التمثال. و هبط الجسد الأسود بحجم الطبق فوق خوذة تمثال السلحفاة.
توقف هان سين والآخرين على مسافة من القصر وشاهدوا السلاحف وهي تحفر في الأنقاض و لم يتحركوا.
سرعان ما حفر جيش السلاحف الأنقاض ، وظهر شيء ما تحت الأنقاض المنهارة. كلما تم نقل المزيد والمزيد من الصخور ، أصبح الجسم أكثر وضوحاً.
تحت جبل الأنقاض كان تمثال لسلحفاة بحرية . كانت سلحفاة بحرية غريبة جداً. بدا أنها تقف على قدمين ، وكانت ترتدي مجموعة غريبة من الدروع. و استقرت خوذة دائرية على رأس السلحفاة البحرية ، وفي كلتا يديها مطرقة.
كان هذا التمثال يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار . كان غريب جداً ، و بدا أنه مصنوع من نفس الصخرة الزرقاء . و أغرب شيء كانت السلحفاة ذات القدمين التي صورها.
سبحت شيوس نفسها خلفهم ، بينما أرسلها ذيل الأفعى للامام بسلاسة عبر الماء.
عندما لاحظ هان سين التمثال ، توقفت السلاحف المتبقية عن الحركة. هدر السلحفاة الملك ، واستلقيت بقية السلاحف تحته . بدا الأمر كما لو كانوا يقدمون احترامهم.
توقف التنين الخامس عشر عن السؤال. لقد أجبر هان سين على السباحة معهم لأنه وجد هان سين مٌريب ، ليس لأنه أراد حقاً أن يقودهم هان سين. الامر فقط انه لم يستطع ترك هان سين وحده ، وكان عليه أن يراقبه. و كان هذا هو أأمن شيء يمكن القيام به.
طافت السلحفاة الملك من رأس السلحفاة العملاقة وسبحت إلى تمثال السلحفاة البحرية.
“هل تلك السلاحف مرتبطة بالتمثال؟ هل هي مرتبطة بالدم؟” سألت لونغ يينغ بصدمة.
كانت الصخور من نفس المادة الزرقاء غير المعروفة. و مهما كانت ، فلا بد أنها صلبة للغاية ، حيث لم تستطع حتى السلاحف الدوق كسرها . كان عليهم تحريكها بدلاً من ذلك. لذا انشغلت جميع السلاحف في تحريك الصخور بعيداً.
“قد يكون هذا محتمل”. كانت شيوس تنظر إلى التمثال والسلحفاة الملك.
عندما لاحظ هان سين التمثال ، توقفت السلاحف المتبقية عن الحركة. هدر السلحفاة الملك ، واستلقيت بقية السلاحف تحته . بدا الأمر كما لو كانوا يقدمون احترامهم.
“هل تلك السلاحف مرتبطة بالتمثال؟ هل هي مرتبطة بالدم؟” سألت لونغ يينغ بصدمة.
أرادت لونغ يينغ أن تقول شيئاً أكثر من ذلك ، لكن السلحفاة الملك وصلت إلى التمثال. و هبط الجسد الأسود بحجم الطبق فوق خوذة تمثال السلحفاة.
نظر هان سين حوله ، لكنه لم يرا التنين الإلهي. جعله التفكير في أنه ليس هناك يشعر بامان أكثر ، لذلك اتبع السلاحف الشائكة باتجاه القصر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يتباهى هان سين بقدراته. بل تظاهر باستخدام ضوء الاله للسباحة.
ابتسمت شيوس وقالت “آلهة البحر ، وفقاً للأساطير. فقد سقطوا منذ وقت طويل ، ومع ذلك ، لا أحد يعرف الكثير عنهم. هناك أجزاء صغيرة متناثرة ، و ذكرى باهته لـ وجودهم في الماضي. كانت الأنقاض التي تم العثور عليها قبل ذلك أصغر بكثير وأقل أهمية. واستناداً إلى الهندسة المعمارية ، يبدو هذا حقاً مشابه لأسلوب آلهة البحر. بالطبع لا يمكنني أن أكون متأكد بنسبة مائة بالمائة.”.
توقفت العديد من السلاحف الشائكة عند انقاض تشبه جبل. لقد طافوا في الماء. و عندما جلبت السلحفاة الشائكة العملاقة السلحفاة الملك هناك ، هدرت السلحفاة الملك. أحاطت السلاحف المتبقية بالانقاض وبدأت في الحفر في كومة الأنقاض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
