سرعوف أله الدم
الفصل 1987 سرعوف أله الدم
كان جسد سرعوف أله الدم عُشر حجم النبات الذي كان يمضغه. و كان يأكل ببطء ، ولكن عندما أكل القليل من المرجان ، لم ينتفخ بطنه. لكن جسده توهج بشكل غريب.
تحركت التعويذة بسرعة ، وتهربت من هجوم سرعوف أله الدم . و رفعت يديها واستدعت قاذفة الصواريخ. ثم أطلقت صاروخ على سرعوف أله الدم.
قبل أن ينتهي من أكل المرجان الأحمر ، تغير جانب آخر من جسده. ظهر ظل منجل احمر عليه . كانت يداها ممسكة بمنجل يشبه منجل حاصد الأرواح.
“لذا فإن رصاص المسدس يمكن أن يتعقبه أيضاً ، أليس كذلك؟” كان هان سين سعيد جداً.
قبل أن ينتهي من أكل المرجان الأحمر ، تغير جانب آخر من جسده. ظهر ظل منجل احمر عليه . كانت يداها ممسكة بمنجل يشبه منجل حاصد الأرواح.
كان الضباب على الظل يزداد قوة ، وبدا كما لو أنه سيصبح صلب.
“إنه يتطور. هل سيصبح ماركيز أم متحول؟” سأل هان سين وهو ينظر إلى سرعوف أله الدم.
قال هان سين بهدوء “التعويذة”. ثم ظهرت التعويذة أمامه في شكلها الثاني . كانت تحمل مسدسين أطلقت بهم النار على سرعوف أله الدم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الارواح هي مجرد مواد تتكون من الضوء والضباب والهواء. إنها ليست صلبة حقاً. عندما يصبح الشخص ماركيز ، فلن تزداد صلابتهم عما كانوا عليه في الأصل. سوف يكتسبون القوة فقط . انظر إلى السرعوف الأحمر. انها لا يصبح ماركيز.” قالت يون سويي.
“من الجيد أن يكون متحول . أنا أحب المتحولين”. ابتسم هان سين.
بانغ! بانغ!
“من الجيد أن يكون متحول . أنا أحب المتحولين”. ابتسم هان سين.
في تلك الرقصة الأنيقة ، أطلقت مسدسات التعويذة النار باستمرار. لم يبدو الامر وكأنها تستهدف سرعوف أله الدم ، لكن الرصاص رسم قوس جميل في السماء. وبعد ذلك ، هبط على السرعوف. لم تفشل اي رصاصة في اصابة جسد السرعوف.
كان الضباب الأحمر للسرعوف إله الدم يزداد كثافة. و يمكن رؤية منجل الضباب الأحمر بوضوح الآن. و في هذه المرحلة ، كان من الصعب التمييز ما اذا كان روح ام شئ مادي.
في الثانية التالية ، رأى هان سين السرعوف يلوح بمنجله الأحمر نحو المرجان الأحمر. حطم بقية المرجان الاحمر ، ثم تحول الضباب الأحمر على جسمه إلى دوامة. و امتص كل القطع المتناثرة فيه.
كان جسد سرعوف أله الدم يلمع . و توهج الضوء من خلال حاصد الارواح الأحمر.
بانغ! بانغ!
عندما دخل المرجان الأحمر في الدوامة ، أصبح جسد حاصد الارواح الضبابي و المنجل الاحمر سيمك اكثر . و كان هذا ينطبق بشكل خاص على المنجل الذي في يديه . بدأ شكله الضبابي في التصلب ، وسرعان ما تحول إلى شفرة بلورية.
قبل أن ينتهي من أكل المرجان الأحمر ، تغير جانب آخر من جسده. ظهر ظل منجل احمر عليه . كانت يداها ممسكة بمنجل يشبه منجل حاصد الأرواح.
كان جسد سرعوف أله الدم يلمع . و توهج الضوء من خلال حاصد الارواح الأحمر.
بعد ساعتين ، أنهى سرعوف أله الدم عملية التحول . و تحول حاصد الارواح الأحمر لضباب ثم عاد إلى جسده. و اختفي.
لكن تلك الجروح لم تكن شيئ بالنسبة للسرعوف. هم فقط جعلوه غاضب . لذا صرخ و قفز مرة أخرى نحو التعويذة.
كان هان سين يحدق في جسد سرعوف أله الدم ، ويركز على هواء الدم الذي يحوم في الداخل.
كان هناك انفجار ، وتم إرسال جسد سرعوف أله الدم بعيداً. وغطي درعه عدد من الجروح الطفيفة.
“سينتهي من التحول.” قالت يون سويي “الآن أفضل فرصة”.
“لذا فإن رصاص المسدس يمكن أن يتعقبه أيضاً ، أليس كذلك؟” كان هان سين سعيد جداً.
قال هان سين ببرود: “نقله”. كان قد سحب بالفعل سكين أسنان الشبح من غمده.
“ليس هناك اندفاع, دعينا نستمر في المشاهدة “. أراد هان سين أن يرى ما يمكن أن يكون عليه الفن الجيني للسرعوف إله الدم. أراد أن يرى مدى قوته.
كان جسد سرعوف أله الدم عُشر حجم النبات الذي كان يمضغه. و كان يأكل ببطء ، ولكن عندما أكل القليل من المرجان ، لم ينتفخ بطنه. لكن جسده توهج بشكل غريب.
ثم فجأة رفرف بجناحيه وصرخ. واندفع فجأة نحو هان سين بسرعة ظل أحمر.
بعد ساعتين ، أنهى سرعوف أله الدم عملية التحول . و تحول حاصد الارواح الأحمر لضباب ثم عاد إلى جسده. و اختفي.
بعد أن تمت مهاجمة التعويذة ، تقدم سرعوف أله الدم إلى الأمام , صرخ وقفز إلى الأمام. و تبعه الحاصد الأحمر من الخلف ، وهاجموها معاً.
بسرعة ، تمت الإجابة على سؤال هان سين. حولت التعويذة قاذفة الصواريخ إلى زوج من المسدسات مرة أخرى. بينما تحركت ساقيها لتتفادى هجوم سرعوف أله الدم. كان الأمر كما لو كانت تؤدي رقصة جميلة وأنيقة.
لم يكبر جسد إله الدم السرعوف من تناول المرجان. كانت لا يزال بطول قدم واحدة وجسده لا يزال يشبه الياقوت.
ثم فجأة رفرف بجناحيه وصرخ. واندفع فجأة نحو هان سين بسرعة ظل أحمر.
ربما لاحظ هان سين ويون سويي منذ فترة ولكنه امتنع عن الهجوم في ذلك الوقت بسبب حقيقة أنه كان يمر بعملية التحول . لكن بمجرد أن انتهي اراد الآن قتلهم.
قال هان سين بهدوء “التعويذة”. ثم ظهرت التعويذة أمامه في شكلها الثاني . كانت تحمل مسدسين أطلقت بهم النار على سرعوف أله الدم.
تراجعت التعويذة وهي لا تزال ممسكة بقاذفة الصواريخ . بينما استمر سرعوف أله الدم في التقدم ، لكن الصاروخ الذي ابتعد تأرجح فجأة والتف مثل صاروخ حراري . و ضرب ظهر السرعوف.
ثم فجأة رفرف بجناحيه وصرخ. واندفع فجأة نحو هان سين بسرعة ظل أحمر.
بانغ! بانغ!
نظرت يون سويي إلى المشهد بغرابة. كانت التعويذة مجرد سلاح جيني ، لكنها تمكنت من محاربة آيرل متحولة دون أي توجيهات من سيدها. لم تكن الأسلحة الجينية العادية قادرة على شيء من هذا القبيل. في الواقع لم تستطع معظم أسلحة آيرل الجينية القتال بمفردها على الإطلاق. لم يكن لديهم إرادة خاصة . و لم يكن لديهم ذكاء مثل التعويذة.
أصابت رصاصتان سرعوف أله الدم ، لكنهم لم يحطموا درعه . لقد تركوا فقط علامتين عليه.
و بالفعل ، سرعوف أله الدم رفرف بالفعل بجناحيه للمراوغة لأعلى . لقد تخلص تماماً من الصاروخ. ثم استأنف هجومه علي التعويذة.
صرخ إله الدم السرعوف من الغضب. تحول جسده إلى ظل أحمر ، وقفز نحو التعويذة . كانت أذرع السرعوف تتأرجح مثل المناجل ، كان سيقطعها.
قال هان سين بهدوء “التعويذة”. ثم ظهرت التعويذة أمامه في شكلها الثاني . كانت تحمل مسدسين أطلقت بهم النار على سرعوف أله الدم.
تحركت التعويذة بسرعة ، وتهربت من هجوم سرعوف أله الدم . و رفعت يديها واستدعت قاذفة الصواريخ. ثم أطلقت صاروخ على سرعوف أله الدم.
عبس هان سين. لم يكن يعرف لماذا ستستخدم التعويذة قاذفة صواريخ الآن. قاذفة الصواريخ كانت أقوى من المسدسات بالفعل لكنها كانت بطيئة جداً. و مع سرعة سرعوف أله الدم ، يمكن للمخلوق ان يراوغهم بسهولة.
بعد ساعتين ، أنهى سرعوف أله الدم عملية التحول . و تحول حاصد الارواح الأحمر لضباب ثم عاد إلى جسده. و اختفي.
و بالفعل ، سرعوف أله الدم رفرف بالفعل بجناحيه للمراوغة لأعلى . لقد تخلص تماماً من الصاروخ. ثم استأنف هجومه علي التعويذة.
في تلك الرقصة الأنيقة ، أطلقت مسدسات التعويذة النار باستمرار. لم يبدو الامر وكأنها تستهدف سرعوف أله الدم ، لكن الرصاص رسم قوس جميل في السماء. وبعد ذلك ، هبط على السرعوف. لم تفشل اي رصاصة في اصابة جسد السرعوف.
تراجعت التعويذة وهي لا تزال ممسكة بقاذفة الصواريخ . بينما استمر سرعوف أله الدم في التقدم ، لكن الصاروخ الذي ابتعد تأرجح فجأة والتف مثل صاروخ حراري . و ضرب ظهر السرعوف.
“الارواح هي مجرد مواد تتكون من الضوء والضباب والهواء. إنها ليست صلبة حقاً. عندما يصبح الشخص ماركيز ، فلن تزداد صلابتهم عما كانوا عليه في الأصل. سوف يكتسبون القوة فقط . انظر إلى السرعوف الأحمر. انها لا يصبح ماركيز.” قالت يون سويي.
بوووووم!
كان هناك انفجار ، وتم إرسال جسد سرعوف أله الدم بعيداً. وغطي درعه عدد من الجروح الطفيفة.
كان جسد سرعوف أله الدم عُشر حجم النبات الذي كان يمضغه. و كان يأكل ببطء ، ولكن عندما أكل القليل من المرجان ، لم ينتفخ بطنه. لكن جسده توهج بشكل غريب.
لكن تلك الجروح لم تكن شيئ بالنسبة للسرعوف. هم فقط جعلوه غاضب . لذا صرخ و قفز مرة أخرى نحو التعويذة.
لكن تلك الجروح لم تكن شيئ بالنسبة للسرعوف. هم فقط جعلوه غاضب . لذا صرخ و قفز مرة أخرى نحو التعويذة.
“لذا فإن رصاص المسدس يمكن أن يتعقبه أيضاً ، أليس كذلك؟” كان هان سين سعيد جداً.
“اللعنة! علامة التعويذة التي يمكنها تتبع حركة العدو. يمكنها تغيير مسار الصاروخ. أتسائل عما إذا كان للرصاص وظيفة مماثلة؟” فكر هان سين في نفسه.
في تلك الرقصة الأنيقة ، أطلقت مسدسات التعويذة النار باستمرار. لم يبدو الامر وكأنها تستهدف سرعوف أله الدم ، لكن الرصاص رسم قوس جميل في السماء. وبعد ذلك ، هبط على السرعوف. لم تفشل اي رصاصة في اصابة جسد السرعوف.
بسرعة ، تمت الإجابة على سؤال هان سين. حولت التعويذة قاذفة الصواريخ إلى زوج من المسدسات مرة أخرى. بينما تحركت ساقيها لتتفادى هجوم سرعوف أله الدم. كان الأمر كما لو كانت تؤدي رقصة جميلة وأنيقة.
“الارواح هي مجرد مواد تتكون من الضوء والضباب والهواء. إنها ليست صلبة حقاً. عندما يصبح الشخص ماركيز ، فلن تزداد صلابتهم عما كانوا عليه في الأصل. سوف يكتسبون القوة فقط . انظر إلى السرعوف الأحمر. انها لا يصبح ماركيز.” قالت يون سويي.
في تلك الرقصة الأنيقة ، أطلقت مسدسات التعويذة النار باستمرار. لم يبدو الامر وكأنها تستهدف سرعوف أله الدم ، لكن الرصاص رسم قوس جميل في السماء. وبعد ذلك ، هبط على السرعوف. لم تفشل اي رصاصة في اصابة جسد السرعوف.
كان الضباب الأحمر للسرعوف إله الدم يزداد كثافة. و يمكن رؤية منجل الضباب الأحمر بوضوح الآن. و في هذه المرحلة ، كان من الصعب التمييز ما اذا كان روح ام شئ مادي.
“لذا فإن رصاص المسدس يمكن أن يتعقبه أيضاً ، أليس كذلك؟” كان هان سين سعيد جداً.
كان جسد سرعوف أله الدم عُشر حجم النبات الذي كان يمضغه. و كان يأكل ببطء ، ولكن عندما أكل القليل من المرجان ، لم ينتفخ بطنه. لكن جسده توهج بشكل غريب.
نظرت يون سويي إلى المشهد بغرابة. كانت التعويذة مجرد سلاح جيني ، لكنها تمكنت من محاربة آيرل متحولة دون أي توجيهات من سيدها. لم تكن الأسلحة الجينية العادية قادرة على شيء من هذا القبيل. في الواقع لم تستطع معظم أسلحة آيرل الجينية القتال بمفردها على الإطلاق. لم يكن لديهم إرادة خاصة . و لم يكن لديهم ذكاء مثل التعويذة.
كانت المسدسات ضعيفة بعض الشيء. لقد أصابوا نفس النقاط على سرعوف أله الدم ، لكنهم فشلوا في اصابته بشدة.
كان جسد سرعوف أله الدم عُشر حجم النبات الذي كان يمضغه. و كان يأكل ببطء ، ولكن عندما أكل القليل من المرجان ، لم ينتفخ بطنه. لكن جسده توهج بشكل غريب.
حاول سرعوف أله الدم مهاجمة التعويذة ، لكنه فشل . بعد أن وضعت التعويذة مسافة بين الاثنين ، استدعت القناصة. أرادت أن تخترق درعه . ولكن قبل أن تتمكن التعويذة من إطلاق بندقية القنص ، ظهر فجأة ضباب أحمر غريب خلف ظهرها. كان منجل الكريستال يندفع نحو عنقها.
استخدم هان سين ارادته لجعل التعويذة تتفادى بسرعة ، لكن الأوان كان قد فات. قطع المنجل الكريستالي ظهرها. تم قطع درعها الأبيض بمقدار بوصة واحدة ، وفتح عضلات ظهرها بعمق كافي للكشف عن العظام.
استخدم هان سين ارادته لجعل التعويذة تتفادى بسرعة ، لكن الأوان كان قد فات. قطع المنجل الكريستالي ظهرها. تم قطع درعها الأبيض بمقدار بوصة واحدة ، وفتح عضلات ظهرها بعمق كافي للكشف عن العظام.
كان جسد سرعوف أله الدم عُشر حجم النبات الذي كان يمضغه. و كان يأكل ببطء ، ولكن عندما أكل القليل من المرجان ، لم ينتفخ بطنه. لكن جسده توهج بشكل غريب.
لحسن الحظ ، لم تكن التعويذة كائن حي. و لم يكن لديها دم لتخسره.
كان جسد سرعوف أله الدم يلمع . و توهج الضوء من خلال حاصد الارواح الأحمر.
بعد أن تمت مهاجمة التعويذة ، تقدم سرعوف أله الدم إلى الأمام , صرخ وقفز إلى الأمام. و تبعه الحاصد الأحمر من الخلف ، وهاجموها معاً.
“لذا فإن رصاص المسدس يمكن أن يتعقبه أيضاً ، أليس كذلك؟” كان هان سين سعيد جداً.
“الآن بعد أن تحول سرعوف أله الدم ، يمكنه أن يصنع روح تعمل كشريك متغير؟ هذا مشابه لمهارة الاستدعاء”فكر هان سين.
كان الضباب الأحمر للسرعوف إله الدم يزداد كثافة. و يمكن رؤية منجل الضباب الأحمر بوضوح الآن. و في هذه المرحلة ، كان من الصعب التمييز ما اذا كان روح ام شئ مادي.
استخدم هان سين ارادته لجعل التعويذة تتفادى بسرعة ، لكن الأوان كان قد فات. قطع المنجل الكريستالي ظهرها. تم قطع درعها الأبيض بمقدار بوصة واحدة ، وفتح عضلات ظهرها بعمق كافي للكشف عن العظام.
يون سويي ، رأت ان التعويذة في خطر ، و سرعان ما قال ، “ماذا نفعل الآن؟”
في تلك الرقصة الأنيقة ، أطلقت مسدسات التعويذة النار باستمرار. لم يبدو الامر وكأنها تستهدف سرعوف أله الدم ، لكن الرصاص رسم قوس جميل في السماء. وبعد ذلك ، هبط على السرعوف. لم تفشل اي رصاصة في اصابة جسد السرعوف.
قال هان سين ببرود: “نقله”. كان قد سحب بالفعل سكين أسنان الشبح من غمده.
لكن تلك الجروح لم تكن شيئ بالنسبة للسرعوف. هم فقط جعلوه غاضب . لذا صرخ و قفز مرة أخرى نحو التعويذة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد أن تمت مهاجمة التعويذة ، تقدم سرعوف أله الدم إلى الأمام , صرخ وقفز إلى الأمام. و تبعه الحاصد الأحمر من الخلف ، وهاجموها معاً.
استخدم هان سين ارادته لجعل التعويذة تتفادى بسرعة ، لكن الأوان كان قد فات. قطع المنجل الكريستالي ظهرها. تم قطع درعها الأبيض بمقدار بوصة واحدة ، وفتح عضلات ظهرها بعمق كافي للكشف عن العظام.
“اللعنة! علامة التعويذة التي يمكنها تتبع حركة العدو. يمكنها تغيير مسار الصاروخ. أتسائل عما إذا كان للرصاص وظيفة مماثلة؟” فكر هان سين في نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
