اختراق سوترا دونغ شوان
“كيف علموا بوجود نبع الضباب الأحمر هنا؟” عبس هان سين.
الفصل 1913 اختراق سوترا دونغ شوان
مع هالة دونغ شوان الخاصة به ، يمكن لـ هان سين البحث في الضباب الأحمر بسهولة كبيرة. بحث في المنطقة بأكملها , لكنه لم يتمكن من العثور على النبع.
فتح الحريش فمه ليأكل المينك الصغير. ولكنه توقف فجأة ، واستدار لينظر ورائه. تااب! تااب! تااب!
جعلهم هان سين يطيرون باتجاهه ، و وضعوهم في حقيبته.
عرف هان سين أن هذه هي الحقيقة. وإلا لما أتى الفيكونتات بدون إذن من ييشا. “أين هم الآن؟” سأل هان سين.
كان جسد هان سين يرتعش مثل إنسان آلي سيئ البنية وهو يقترب ببطء.
بدت عيون الشر جميلة إلى حد ما. كانو بحجم بيض الحمام فقط ، لكنهم كانو يلمعون باللون الأخضر مثل الزمرد.
أطلق الحريش صرخة غريبة. وبعد ذلك بدأت العيون الموجودة على ظهره في إطلاق المزيد من الضوء الأخضر . و التوي جسده في نصف دائرة.
“إنهم يصرخون في وجهه بشأن حاجتهم إلى النزول إلى النبع. هناك الكثير منهم ، وخشت غو تشينغ تشينغ من أنهم قد يهاجمون القاعدة إذا لم تتم تلبية مطالبهم. إنها قلقة من إفساد المكان وإصابة النساء والأطفال . لذا فإن وانغ يوهانغ يأخذهم في كل مكان “. استمر الملك شي تشينغ ليقول ، “هل يجب أن نترك وانغ يوهانغ يتخلص منهم؟ يصطحبهم إلى منطقة بها متغيرين اقوياء ، للتأكد من أنهم لن يعودوا؟”
سقط الضوء الأخضر على هان سين باكمله.
فقط الملك شي تشينغ و ييشا والآخرين كانوا على علم بالنبع. لقد وثق في الملك شي تشينغ والآخرين. وقد أخبرته ييشا ، من بين جميع الأشخاص ، أنه يجب أن يكون هو من يمتص النبع ، فمن المؤكد أنها لن تشارك المعلومات مع أي شخص.
اعتقد هان سين أن هذا محزن بعض الشيء لانه لم يحصل علي روح وحش تمتلك تلك القوة الشريرة. ومع ذلك فاختراق سوترا دونغ شوان خلال هذه المعركة كانت أكثر من كافي.
لكن جسد هان سين ما زال يتحرك. لم يتم تجميده في مكانه هذه المرة. بعد ثانية ، تقدم إلى الأمام مرة أخرى.
اعتقد هان سين أن هذا محزن بعض الشيء لانه لم يحصل علي روح وحش تمتلك تلك القوة الشريرة. ومع ذلك فاختراق سوترا دونغ شوان خلال هذه المعركة كانت أكثر من كافي.
“هذا أمر من الشيوخ. إنه مرسوم تم توقيعه من قبل سبعة ملوك وييشا نفسها. إذا لم آخذهم إلى نبع الضباب الاحمر ، فسأكون في مأزق. لا أستطيع أن أخبر ييشا أنني قتلتهم جميعاً “. نظر هان سين إلى الوثيقة وابتسم وقال “إذا كانوا يريدون ان يأتو ، فليأتوا”.
أطلق الحريش صرخة غريبة أخرى. و انطلق الضوء الأخضر من عينيه ، متلألئ بقوة عبر هان سين ، وبذل قصارى جهده لإيقافه.
على الرغم من كل هذا الضوء الأخضر ، كان هان سين لا يزال يقترب من الحريش. لم يختم في مكانه ، وكانت سرعته تزداد تدريجياً. و مع اقترابه أصبح من الواضح أن الضوء الأخضر لم يكن يصيبه في الواقع . كان هناك حاجز غير مرئي حوله أبقى الضوء الأخضر على بعد ثلاث بوصات منه.
لكن جسد هان سين ما زال يتحرك. لم يتم تجميده في مكانه هذه المرة. بعد ثانية ، تقدم إلى الأمام مرة أخرى.
“قتل فيكونت المتغير : التنين عين الشر . تم العثور على الجين المتغير“.
كان هذا الحاجز و الأمن الذي يوفره يتسعان . كان مثل جدار غير مرئي يمنع الضوء الأخضر والضباب الأحمر من الوصول إليه.
الفصل 1913 اختراق سوترا دونغ شوان
تزي! تزي!
هدر الحريش و واصل إطلاق أشعة الضوء الأخضر. ضرب الضوء الحاجز واختفي على الفور. كان عديم الفائدة الآن . وبغض النظر عن مقدار الضوء الأخضر الذي أطلقه المخلوق ، فلا شيء يمكن أن يغير المد.
عندما خرج من الوادي ، رأى الملك شي تشينغ محاط بالمتغيرين. كان يقاتلهم بجنون.
راقب هان سين الحريش بهدوء وهو يتقدم إلى الأمام. زاد حجم الحاجز أكثر فأكثر ، حتى أصبح الحريش بداخله.
صاح مينك ضباب الأحمر السبعة. كانو مشرقين . و انفصلت ذيولهم عن النباتات ، مما أدى إلى تحررهم . عندما نضج المينك السبعة وسقطو من النباتات ، ذبلت النباتات وتفككت في الغبار.
شعر الحريش بالخطر ، لذلك قام بتدوير جسده في كرة دفاعية . و كانت العيون الخضراء التي تشبه الأحجار الكريمة مشرقة.
داخل الحاجز غير المرئي ، لازال بإمكانه استخدام قوته ، لكن الضوء الأخضر كان ملتوي . سيومض الضوء بشكل عشوائي حول الحاجز من الداخل ، لكنه لم يصيب هان سين.
“يبدو أنني ساتمكن من العثور عليه فقط عندما ينفجر النبع” ، هكذا فكر هان سين في نفسه ، بينما كان متجه إلى مدخل الوادي. أراد أن يرى ما إذا كان هناك المزيد من الأعداء المزعجين هناك.
رفع هان سين سكين اسنان الشبح وقطع الحريش المتغير إلى النصف.
“قتل فيكونت المتغير : التنين عين الشر . تم العثور على الجين المتغير“.
اعتقد هان سين أن هذا محزن بعض الشيء لانه لم يحصل علي روح وحش تمتلك تلك القوة الشريرة. ومع ذلك فاختراق سوترا دونغ شوان خلال هذه المعركة كانت أكثر من كافي.
تزي! تزي!
داخل الحاجز غير المرئي ، لازال بإمكانه استخدام قوته ، لكن الضوء الأخضر كان ملتوي . سيومض الضوء بشكل عشوائي حول الحاجز من الداخل ، لكنه لم يصيب هان سين.
صاح مينك ضباب الأحمر السبعة. كانو مشرقين . و انفصلت ذيولهم عن النباتات ، مما أدى إلى تحررهم . عندما نضج المينك السبعة وسقطو من النباتات ، ذبلت النباتات وتفككت في الغبار.
أطلق الحريش صرخة غريبة. وبعد ذلك بدأت العيون الموجودة على ظهره في إطلاق المزيد من الضوء الأخضر . و التوي جسده في نصف دائرة.
بدت المخلوقات خائفة بشكل لا يصدق. وكان من الواضح أنهم يرغبون في الهروب.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإخماد حواسهم. و تحت قدراته المسببة للعمى ، ركض الميينك الحمر السبعة مثل دجاج مقطوع الرأس ، غير قادرين على تمييز المكان الذي قد يكون فيه المخرج.
“إنه بارون. هذا غريب.” استمر هان سين في خنق حواس المينك السبعة بهالة دونغ شوان ، ثم مشى إلى الحريش. قطع جسده وأزال العيون الزمردية.
“إنهم يصرخون في وجهه بشأن حاجتهم إلى النزول إلى النبع. هناك الكثير منهم ، وخشت غو تشينغ تشينغ من أنهم قد يهاجمون القاعدة إذا لم تتم تلبية مطالبهم. إنها قلقة من إفساد المكان وإصابة النساء والأطفال . لذا فإن وانغ يوهانغ يأخذهم في كل مكان “. استمر الملك شي تشينغ ليقول ، “هل يجب أن نترك وانغ يوهانغ يتخلص منهم؟ يصطحبهم إلى منطقة بها متغيرين اقوياء ، للتأكد من أنهم لن يعودوا؟”
“عجيب. يبدو أن هؤلاء الأشخاص منخفضي المستوى حقاً. إنهم بارونات في أحسن الأحوال “. وجد هان سين هذا غريب جداً. بعد أن ولدوا في مثل هذا المكان المهم واستوعبوا الكثير من الضباب الأحمر ، كيف يمكن أن يكونوا بارونات فقط؟
كان جسد هان سين يرتعش مثل إنسان آلي سيئ البنية وهو يقترب ببطء.
رفع هان سين يده ، وطار السبعة منهم مباشرة امام هان سين. لم يتمكنوا من الهروب.
هدر الحريش و واصل إطلاق أشعة الضوء الأخضر. ضرب الضوء الحاجز واختفي على الفور. كان عديم الفائدة الآن . وبغض النظر عن مقدار الضوء الأخضر الذي أطلقه المخلوق ، فلا شيء يمكن أن يغير المد.
أمسك هان سين بأحدهم للفحص. كان لديهم شعر ذهبي وأجساد بحجم قبضة اليد. كانت عيونهم كبيرة وتشغل ثلاثين في المائة من وجوههم. كانت خدودهم كرات ممتلئة ، ولم تكن ذيولهم مختلفة جداً عن ذيل السنجاب الكبير الرقيق.
“إنه بارون. هذا غريب.” استمر هان سين في خنق حواس المينك السبعة بهالة دونغ شوان ، ثم مشى إلى الحريش. قطع جسده وأزال العيون الزمردية.
بدت عيون الشر جميلة إلى حد ما. كانو بحجم بيض الحمام فقط ، لكنهم كانو يلمعون باللون الأخضر مثل الزمرد.
أمسك هان سين بأحدهم للفحص. كان لديهم شعر ذهبي وأجساد بحجم قبضة اليد. كانت عيونهم كبيرة وتشغل ثلاثين في المائة من وجوههم. كانت خدودهم كرات ممتلئة ، ولم تكن ذيولهم مختلفة جداً عن ذيل السنجاب الكبير الرقيق.
حفر هان سين كل عين واستعد للمغادرة . و كان المينك السبعة يأكل جسد حريش.
كانوا صغار جداً ، وبعد تناول القليل من الطعام ، كانت بطونهم مستديرة وممتلئة. و كانت مخالبهم بالكاد تلمس الأرض.
جعلهم هان سين يطيرون باتجاهه ، و وضعوهم في حقيبته.
على الرغم من كل هذا الضوء الأخضر ، كان هان سين لا يزال يقترب من الحريش. لم يختم في مكانه ، وكانت سرعته تزداد تدريجياً. و مع اقترابه أصبح من الواضح أن الضوء الأخضر لم يكن يصيبه في الواقع . كان هناك حاجز غير مرئي حوله أبقى الضوء الأخضر على بعد ثلاث بوصات منه.
بعد مغادرته الكهف ، وسع هان سين تأثير هالة دونغ شوان. وبينما سار هان سين عبر الضباب ، لم يستطع الضباب اختراق حاجزه. كان عرض حاجز دونغ شوان عشرة أمتار الآن ، ولم يكن تعرض لكبح حواسه بعد الان . كان يرى كل الأشياء بوضوح.
عندما خرج من الوادي ، رأى الملك شي تشينغ محاط بالمتغيرين. كان يقاتلهم بجنون.
مع هالة دونغ شوان الخاصة به ، يمكن لـ هان سين البحث في الضباب الأحمر بسهولة كبيرة. بحث في المنطقة بأكملها , لكنه لم يتمكن من العثور على النبع.
فقط الملك شي تشينغ و ييشا والآخرين كانوا على علم بالنبع. لقد وثق في الملك شي تشينغ والآخرين. وقد أخبرته ييشا ، من بين جميع الأشخاص ، أنه يجب أن يكون هو من يمتص النبع ، فمن المؤكد أنها لن تشارك المعلومات مع أي شخص.
“يبدو أنني ساتمكن من العثور عليه فقط عندما ينفجر النبع” ، هكذا فكر هان سين في نفسه ، بينما كان متجه إلى مدخل الوادي. أراد أن يرى ما إذا كان هناك المزيد من الأعداء المزعجين هناك.
صاح مينك ضباب الأحمر السبعة. كانو مشرقين . و انفصلت ذيولهم عن النباتات ، مما أدى إلى تحررهم . عندما نضج المينك السبعة وسقطو من النباتات ، ذبلت النباتات وتفككت في الغبار.
عندما خرج من الوادي ، رأى الملك شي تشينغ محاط بالمتغيرين. كان يقاتلهم بجنون.
صاح مينك ضباب الأحمر السبعة. كانو مشرقين . و انفصلت ذيولهم عن النباتات ، مما أدى إلى تحررهم . عندما نضج المينك السبعة وسقطو من النباتات ، ذبلت النباتات وتفككت في الغبار.
“الأخ تشينغ ، ماذا تفعل هنا؟” سار هان سين مباشرة خارج الوادي وسأله بصدمة.
“إنه بارون. هذا غريب.” استمر هان سين في خنق حواس المينك السبعة بهالة دونغ شوان ، ثم مشى إلى الحريش. قطع جسده وأزال العيون الزمردية.
أرسل الريباتي العديد من الفيكونتات هنا ، قائلين إنه تم اتخاذ قرار. يجب تقاسم النبع بين الجميع . راجعت غو تشينغ تشينغ وثائقهم وأكد صحتها . يأخذهم وانغ يوهانغ حول الجبال حالياً . و أنا هنا لإبلاغك “. تحدث الملك شي تشينغ عن كل هذا بينما كان لا يزال يقتال.
بدت المخلوقات خائفة بشكل لا يصدق. وكان من الواضح أنهم يرغبون في الهروب.
“كيف علموا بوجود نبع الضباب الأحمر هنا؟” عبس هان سين.
فقط الملك شي تشينغ و ييشا والآخرين كانوا على علم بالنبع. لقد وثق في الملك شي تشينغ والآخرين. وقد أخبرته ييشا ، من بين جميع الأشخاص ، أنه يجب أن يكون هو من يمتص النبع ، فمن المؤكد أنها لن تشارك المعلومات مع أي شخص.
“إنه بارون. هذا غريب.” استمر هان سين في خنق حواس المينك السبعة بهالة دونغ شوان ، ثم مشى إلى الحريش. قطع جسده وأزال العيون الزمردية.
صاح مينك ضباب الأحمر السبعة. كانو مشرقين . و انفصلت ذيولهم عن النباتات ، مما أدى إلى تحررهم . عندما نضج المينك السبعة وسقطو من النباتات ، ذبلت النباتات وتفككت في الغبار.
“اوقف القتال. دعنا نلقي نظرة على ما يحدث”. غادر هان سين والملك شي تشينغ المنطقة. لن يرغب المتغيرين في مغادرة الوادي ، لذلك لم تتم مطاردتهم. أعطى الملك شي تشينغ وثيقة لهان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة عليه ، قال هان سين ، “لقد جاء هذا من الشيوخ ، لذا فهو حقيقي.”
تزي! تزي!
عرف هان سين أن هذه هي الحقيقة. وإلا لما أتى الفيكونتات بدون إذن من ييشا. “أين هم الآن؟” سأل هان سين.
فتح الحريش فمه ليأكل المينك الصغير. ولكنه توقف فجأة ، واستدار لينظر ورائه. تااب! تااب! تااب!
“إنهم يصرخون في وجهه بشأن حاجتهم إلى النزول إلى النبع. هناك الكثير منهم ، وخشت غو تشينغ تشينغ من أنهم قد يهاجمون القاعدة إذا لم تتم تلبية مطالبهم. إنها قلقة من إفساد المكان وإصابة النساء والأطفال . لذا فإن وانغ يوهانغ يأخذهم في كل مكان “. استمر الملك شي تشينغ ليقول ، “هل يجب أن نترك وانغ يوهانغ يتخلص منهم؟ يصطحبهم إلى منطقة بها متغيرين اقوياء ، للتأكد من أنهم لن يعودوا؟”
“هذا أمر من الشيوخ. إنه مرسوم تم توقيعه من قبل سبعة ملوك وييشا نفسها. إذا لم آخذهم إلى نبع الضباب الاحمر ، فسأكون في مأزق. لا أستطيع أن أخبر ييشا أنني قتلتهم جميعاً “. نظر هان سين إلى الوثيقة وابتسم وقال “إذا كانوا يريدون ان يأتو ، فليأتوا”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حفر هان سين كل عين واستعد للمغادرة . و كان المينك السبعة يأكل جسد حريش.
“الأخ تشينغ ، ماذا تفعل هنا؟” سار هان سين مباشرة خارج الوادي وسأله بصدمة.
راقب هان سين الحريش بهدوء وهو يتقدم إلى الأمام. زاد حجم الحاجز أكثر فأكثر ، حتى أصبح الحريش بداخله.
“الأخ تشينغ ، ماذا تفعل هنا؟” سار هان سين مباشرة خارج الوادي وسأله بصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
