الضوء الاخضر
الفصل 1910 الضوء الاخضر
وجد هان سين مكان مخفياً في وادي الضباب الأحمر. كان سينتظر أن ينفجر النبع.
كما قام بمطاردة العديد من الفيكونتات المتغيرين الذي كانو موجودين حوله ، من أجل جمع موادهم المتغيرة.
“من حسن حظي أن لدي درع الماركيز هذا. ضوء مثل هذا يبدو علي مستوي فيكونت” فكر هان سين في نفسه. قام بسحب سكين اسنان الشبح ، وبقوته الجليدية ودمه ، قطع باتجاه الضوء.
بقي الآن ثلاثة أو أربعة أيام ، بحسب الجدول الزمني الذي اقترحته ييشا. وعلى مدار الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من المخلوقات. خمّن هان سين أنه يجب أن يكون هناك حوالي عشرة آلاف في المجموع ، معظمهم من الفيكونتات . كان من حسن الحظ أنه لم يأتي أي مخلوق من الرتب الأعلى. إذا كانو هناك فلنل يكون بإمكان هان سين أن يضمن أنه سيكون الشخص الذي سيستفيد من النبع.
ربما لأنهم كانوا جميعاً جشعين للغاية في رغبتهم في النبع ، فقد قاتلت العديد من المخلوقات ضد بعضها البعض. لم يرا مثل هذا الصراع من قبل.
بينما كان هان سين يشاهد تلك الكائنات الحية التي تقاتل خارج الوادي ، لاحظ في النهاية انسحاب عدد قليل من الكائنات الغريبة. لقد تخلوا عن موقفهم. بدا الأمر كما لو أن شيئ قوي قادم.
سرعان ما وصل الحريش المتغير إلى مدخل الوادي. كان مختلف عن غيره من المتغيرين ، وزحف مباشرة إلى الوادي.
كان الضوء الأخضر ساطع جداً ، خاصة بالنسبة لكهف صغير جداً. لقد أعمى الكهف بأكمله بهذا الضوء ، مما دفع هان سين للجري إلى الأمام.
“لا يمكن أن يكون من رتبة أعلى , أليس كذلك؟” صُدم هان سين. نظر لهذا الطريق.
ولكن كان هناك الكثير من المتغيرين. كان طول العديد منها مترين ، وقد حجبوا رؤية هان سين. لم يستطع رؤية ما هو قادم.
كما قام بمطاردة العديد من الفيكونتات المتغيرين الذي كانو موجودين حوله ، من أجل جمع موادهم المتغيرة.
نظر هان سين حوله وبقي بالقرب من الحائط. أراد توسيع نطاقه والحصول على رؤية أفضل.
استمر المتغير الذي يشبه الحريش ، بعيونه الشبيهة بالجواهر التي تركز على هان سين ، في قصفه بالضوء الأخضر.
كان هناك حريش أخضر غامق. كان كل جزء من جسده متلئلئ بعيون تشبه الجواهر بينما كان يتدحرج عبر الأرض. كل المتغيرين في طريقه يتراجعو بمجرد رؤيته. لا أحد يجرؤ على البقاء على بعد عشرين متر من المخلوق.
بينما كان هان سين يشاهد تلك الكائنات الحية التي تقاتل خارج الوادي ، لاحظ في النهاية انسحاب عدد قليل من الكائنات الغريبة. لقد تخلوا عن موقفهم. بدا الأمر كما لو أن شيئ قوي قادم.
سكين اسنان الشبح قطعت من خلال الضوء الاخضر. كان للضوء حضور ملموس وملئ المنطقة كلها. و عندما هبط على هان سين ، تحول هو نفسه إلى اللون الأخضر.
كان طول المتغير عشرة أمتار ، لكنه لم يكن مرتفع . كان جسده على بعد نصف متر فقط من الأرض. لهذا السبب واجه هان سين صعوبة في اكتشافه.
“اللعنة! هناك شيء خاطئ في هذا الضوء “. صُدم هان سين. استخدم قوته بسرعة في محاولة لاختراق الضوء الذي كان يضايقه. أراد أن يتحرر.
راقبه هان سين لبعض الوقت ، ولم يعتقد أنه كان برتبة اعلي . لم يكن يجب أن يكون أفضل من فيكونت ، لذلك كان من الغريب رؤية الخوف الذي يظهره الكثير من المتغيرين.
سرعان ما وصل الحريش المتغير إلى مدخل الوادي. كان مختلف عن غيره من المتغيرين ، وزحف مباشرة إلى الوادي.
كان الوادي هائل ، وكانت لا تزال هناك بضعة أيام قبل أن ينفجر النبع . اعتقد هان سين أنه سيتمكن من العثور على الحريش.
صُدم هان سين. قالت ييشا أن نبع الضباب الأحمر كان جيد بالنسبة للمتغيرين. يمكن أن يسرع من تطورهم ، لكن الضباب الأحمر نفسه كان ضار بالمقارنة. حتى يصبح النبع جاهز سيظل الضباب هناك. لذلك كان من الحكمة تجنب الضباب حتى ذلك الحين.
بعد البحث في المكان جيداً ، لم يرا الحريش , مرت ثماني ساعات حتى الآن.
لكن الحريش صعد مباشرةً إلى الوادي ، وفعل ذلك دون أن يتضرر من الضباب.
بسبب عدم قدرته على الرؤية ، حاول معانقة الجدران أثناء سيره. بمجرد أن يقوم بتحديد المنطقة بهذه الطريقة ، حافظ على مسافة ثابتة من الجدار وبحث علي امتدادها مرة أخرى.
“لا يمكن أن يكون من رتبة أعلى , أليس كذلك؟” صُدم هان سين. نظر لهذا الطريق.
“لا! يجب أن أجد ذلك الحريش . إذا كان يتجه نحو النبع ، فقد يتمكن من ابتلاعه لحظة فتحه. سأفقد فرصتي للاختراق!” عبس هان سين.
لم يكن يعتقد أن الحريش سينزل إلى الوادي. والآن بعد أن دخل ، سيكون من الصعب للغاية العثور على المخلوق . لا يمكنك حتى رؤية يدك أمامك ، كان ذلك الضباب كثيف جداً. سيكون من الصعب محاولة العثور على الحريش.
الفصل 1910 الضوء الاخضر
بسبب عدم قدرته على الرؤية ، حاول معانقة الجدران أثناء سيره. بمجرد أن يقوم بتحديد المنطقة بهذه الطريقة ، حافظ على مسافة ثابتة من الجدار وبحث علي امتدادها مرة أخرى.
“سأحاول. لحسن الحظ ، إنه مجرد فيكونت متغير . لا يمكن أن يكون بهذه الخطورة”. ارتدى هان سين درع ماركيز وأحذية الأرنب. و طار عبر رؤوس المتغيرين وتوجه مباشرة إلى الوادي.
لكن الحريش صعد مباشرةً إلى الوادي ، وفعل ذلك دون أن يتضرر من الضباب.
بدا الأمر وكأن الحريش كان حساس للغاية. اكتشف وجود هان سين بسرعة ، فاستدار واستخدم عينيه الشبيهة بالجواهر للنظر إليه.
تماماً كما كان من قبل ، خنق الضباب حواس هان سين. كان كأنه أصم وأعمى.
بينما كان هان سين يشاهد تلك الكائنات الحية التي تقاتل خارج الوادي ، لاحظ في النهاية انسحاب عدد قليل من الكائنات الغريبة. لقد تخلوا عن موقفهم. بدا الأمر كما لو أن شيئ قوي قادم.
بحث هان سين عبر الضباب ، على أمل العثور على الحريش المتغير.
بعد البحث في المكان جيداً ، لم يرا الحريش , مرت ثماني ساعات حتى الآن.
كان الوادي هائل ، وكانت لا تزال هناك بضعة أيام قبل أن ينفجر النبع . اعتقد هان سين أنه سيتمكن من العثور على الحريش.
كان الضوء الأخضر ساطع جداً ، خاصة بالنسبة لكهف صغير جداً. لقد أعمى الكهف بأكمله بهذا الضوء ، مما دفع هان سين للجري إلى الأمام.
سار هان سين بسرعة أكبر عبر الضباب ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب بسرعة كبيرة. إذا اصطدم بجدار صخري وأصاب نفسه ، فسيصبح اضحوكة.
بسبب عدم قدرته على الرؤية ، حاول معانقة الجدران أثناء سيره. بمجرد أن يقوم بتحديد المنطقة بهذه الطريقة ، حافظ على مسافة ثابتة من الجدار وبحث علي امتدادها مرة أخرى.
بعد البحث في المكان جيداً ، لم يرا الحريش , مرت ثماني ساعات حتى الآن.
كان طول المتغير عشرة أمتار ، لكنه لم يكن مرتفع . كان جسده على بعد نصف متر فقط من الأرض. لهذا السبب واجه هان سين صعوبة في اكتشافه.
بقي الآن ثلاثة أو أربعة أيام ، بحسب الجدول الزمني الذي اقترحته ييشا. وعلى مدار الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من المخلوقات. خمّن هان سين أنه يجب أن يكون هناك حوالي عشرة آلاف في المجموع ، معظمهم من الفيكونتات . كان من حسن الحظ أنه لم يأتي أي مخلوق من الرتب الأعلى. إذا كانو هناك فلنل يكون بإمكان هان سين أن يضمن أنه سيكون الشخص الذي سيستفيد من النبع.
“كان هذا المتغير كبيرة إلى حد ما. لا ينبغي أن يكون من الصعب العثور عليها. لماذا أنا غير محظوظ إلى هذا الحد؟ ” شعر هان سين بالحزن.
بقي الآن ثلاثة أو أربعة أيام ، بحسب الجدول الزمني الذي اقترحته ييشا. وعلى مدار الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من المخلوقات. خمّن هان سين أنه يجب أن يكون هناك حوالي عشرة آلاف في المجموع ، معظمهم من الفيكونتات . كان من حسن الحظ أنه لم يأتي أي مخلوق من الرتب الأعلى. إذا كانو هناك فلنل يكون بإمكان هان سين أن يضمن أنه سيكون الشخص الذي سيستفيد من النبع.
“لا يمكن أن يكون من رتبة أعلى , أليس كذلك؟” صُدم هان سين. نظر لهذا الطريق.
سار هان سين في أعماق الوادي ، وعندما وصل إلى الجدار البعيد ، رغب في العودة. لكن هذا الجدار كان مختلف عن الجدران الأخرى.
استمر هان سين في تحريك يديه عليه ، وفي النهاية أدرك أن هناك مساحة بجواره. كان كهف.
صُدم هان سين. قالت ييشا أن نبع الضباب الأحمر كان جيد بالنسبة للمتغيرين. يمكن أن يسرع من تطورهم ، لكن الضباب الأحمر نفسه كان ضار بالمقارنة. حتى يصبح النبع جاهز سيظل الضباب هناك. لذلك كان من الحكمة تجنب الضباب حتى ذلك الحين.
اعتقد هان سين أنه كان محمي بشكل كافي بدرع الماركيز وأحذية الأرنب ، فدخل الكهف.
بعد الدخول ، لمعة عيون هان سين. اختفي الضباب الأحمر ، وكان بإمكانه رؤية كل ما في الكهف.
بعد الدخول ، لمعة عيون هان سين. اختفي الضباب الأحمر ، وكان بإمكانه رؤية كل ما في الكهف.
كان الضباب الأحمر مثل نار مشتعلة خلفه و أضاء الكهف. لكن الكهف لم يكن به أي ضباب بداخله. و عادت كل حواس هان سين.
“كان هذا المتغير كبيرة إلى حد ما. لا ينبغي أن يكون من الصعب العثور عليها. لماذا أنا غير محظوظ إلى هذا الحد؟ ” شعر هان سين بالحزن.
نظر هان سين أعمق في الكهف ، وعندها اصبح سعيد جداً. كان هناك حريش عملاق بالداخل.
بقي الآن ثلاثة أو أربعة أيام ، بحسب الجدول الزمني الذي اقترحته ييشا. وعلى مدار الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من المخلوقات. خمّن هان سين أنه يجب أن يكون هناك حوالي عشرة آلاف في المجموع ، معظمهم من الفيكونتات . كان من حسن الحظ أنه لم يأتي أي مخلوق من الرتب الأعلى. إذا كانو هناك فلنل يكون بإمكان هان سين أن يضمن أنه سيكون الشخص الذي سيستفيد من النبع.
“هل النبع في هذا الكهف؟ مستحيل . قالت يشا إن النبع سيكون به ضباب أغمق. كيف يمكن ألا يكون هناك أي ضباب على الإطلاق؟ ” فكر هان سين. وهو لم يتوقف عن الحركة ، وخطط للتخلص من حريش ، فقط في حالة.
بدا الأمر وكأن الحريش كان حساس للغاية. اكتشف وجود هان سين بسرعة ، فاستدار واستخدم عينيه الشبيهة بالجواهر للنظر إليه.
كان هناك حريش أخضر غامق. كان كل جزء من جسده متلئلئ بعيون تشبه الجواهر بينما كان يتدحرج عبر الأرض. كل المتغيرين في طريقه يتراجعو بمجرد رؤيته. لا أحد يجرؤ على البقاء على بعد عشرين متر من المخلوق.
سرعان ما وصل الحريش المتغير إلى مدخل الوادي. كان مختلف عن غيره من المتغيرين ، وزحف مباشرة إلى الوادي.
بوووووم!
عندما حدث هذا ، أضائت العيون الشبيهة بالجواهر بضوء أخضر.
بعد الدخول ، لمعة عيون هان سين. اختفي الضباب الأحمر ، وكان بإمكانه رؤية كل ما في الكهف.
بعد الدخول ، لمعة عيون هان سين. اختفي الضباب الأحمر ، وكان بإمكانه رؤية كل ما في الكهف.
كان الضوء الأخضر ساطع جداً ، خاصة بالنسبة لكهف صغير جداً. لقد أعمى الكهف بأكمله بهذا الضوء ، مما دفع هان سين للجري إلى الأمام.
“من حسن حظي أن لدي درع الماركيز هذا. ضوء مثل هذا يبدو علي مستوي فيكونت” فكر هان سين في نفسه. قام بسحب سكين اسنان الشبح ، وبقوته الجليدية ودمه ، قطع باتجاه الضوء.
بدا الأمر وكأن الحريش كان حساس للغاية. اكتشف وجود هان سين بسرعة ، فاستدار واستخدم عينيه الشبيهة بالجواهر للنظر إليه.
سكين اسنان الشبح قطعت من خلال الضوء الاخضر. كان للضوء حضور ملموس وملئ المنطقة كلها. و عندما هبط على هان سين ، تحول هو نفسه إلى اللون الأخضر.
بقي الآن ثلاثة أو أربعة أيام ، بحسب الجدول الزمني الذي اقترحته ييشا. وعلى مدار الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من المخلوقات. خمّن هان سين أنه يجب أن يكون هناك حوالي عشرة آلاف في المجموع ، معظمهم من الفيكونتات . كان من حسن الحظ أنه لم يأتي أي مخلوق من الرتب الأعلى. إذا كانو هناك فلنل يكون بإمكان هان سين أن يضمن أنه سيكون الشخص الذي سيستفيد من النبع.
ثم أدرك هان سين أنه لا يمكنه الحركة . كان الأمر كما لو أن قوة غريبة أوقفته. كان عالقاً في نفس الوضع ، غير قادر على الحركة.
“اللعنة! هناك شيء خاطئ في هذا الضوء “. صُدم هان سين. استخدم قوته بسرعة في محاولة لاختراق الضوء الذي كان يضايقه. أراد أن يتحرر.
بقي الآن ثلاثة أو أربعة أيام ، بحسب الجدول الزمني الذي اقترحته ييشا. وعلى مدار الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من المخلوقات. خمّن هان سين أنه يجب أن يكون هناك حوالي عشرة آلاف في المجموع ، معظمهم من الفيكونتات . كان من حسن الحظ أنه لم يأتي أي مخلوق من الرتب الأعلى. إذا كانو هناك فلنل يكون بإمكان هان سين أن يضمن أنه سيكون الشخص الذي سيستفيد من النبع.
أطلق هان سين جاديسكين ، و سوترا نبض الدم ، و سوترا دونغ شوان ، و قصة الجينات ، لكنه لا لم يستطع الهروب من الضوء الأخضر.
عندما حدث هذا ، أضائت العيون الشبيهة بالجواهر بضوء أخضر.
كان هناك حريش أخضر غامق. كان كل جزء من جسده متلئلئ بعيون تشبه الجواهر بينما كان يتدحرج عبر الأرض. كل المتغيرين في طريقه يتراجعو بمجرد رؤيته. لا أحد يجرؤ على البقاء على بعد عشرين متر من المخلوق.
استمر المتغير الذي يشبه الحريش ، بعيونه الشبيهة بالجواهر التي تركز على هان سين ، في قصفه بالضوء الأخضر.
كما قام بمطاردة العديد من الفيكونتات المتغيرين الذي كانو موجودين حوله ، من أجل جمع موادهم المتغيرة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اعتقد هان سين أنه كان محمي بشكل كافي بدرع الماركيز وأحذية الأرنب ، فدخل الكهف.
سار هان سين بسرعة أكبر عبر الضباب ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب بسرعة كبيرة. إذا اصطدم بجدار صخري وأصاب نفسه ، فسيصبح اضحوكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
