المطهر
الفصل 1878 المطهر
لقد أعطته اليه غونا قبل أن يأتي هان سين إلى المزاد ،و أخبرته أن العنصر سيسمح له بشراء أي الغانا يرغب بها ، ولن يكون أمام الغانا خيار سوى الموافقة.
عندما رأت سيدة الغانا المقدسة الشيء الذي كان هان سين يحمله ، تغير وجهها تماماً. نظرت إلى هان سين بعيون جميلة وقالت ، “من أين لك هذا؟”
“طلبت مني غونا أن أنقذك ، لكن أخشى أني ضعيف جداً.” قال هان سين ببرود.
“يبدو أنني لن أتمكن من رؤية غونا للمرة الأخيرة قبل أن نموت.” بدا وجه السيدة المقدسة الغانا شاحب وحزين . كان هناك الكثير من وحوش المطهر بحيث لم يكن هناك ما يكفي من الدم في جسدها لهزيمتهم . كانت ستجف إذا حاولت وستظل محاولانخا بلا فائدة. لم تستطع فعل ذلك.
الدوقة طائر الجليد همهمة. وظهر طائر جليدي ضرب وحش المطهر. لكن قوتها مرت مباشرةً من خلال الوحش كما لو كان مجرد ظل . كان الوحش لا يزال يندفع نحو الدوقة طائر الجليد محلقاً في الهواء .
نظرت السيدة المقدسة للغانا إلى هان سين وقالت بهدوء ، “لا تحاول أن تخدعني. لقد أسرت غونا وسرقت منها حجر الغانا ، أليس كذلك؟”
عندما كان الظل على بعد ثلاث خطوات فقط ، تمكن هان سين أخيراً من رؤية وجهه.
كان هان سين يحمل قرص صغير. كان مظهره قديم. كان مكتوب على أحد جانبيها بلغة الغانا ، وصورة آلهة الغانا على الجانب الآخر.
“طلبت مني غونا أن أنقذك ، لكن أخشى أني ضعيف جداً.” قال هان سين ببرود.
لقد أعطته اليه غونا قبل أن يأتي هان سين إلى المزاد ،و أخبرته أن العنصر سيسمح له بشراء أي الغانا يرغب بها ، ولن يكون أمام الغانا خيار سوى الموافقة.
لم تذكر اسم الغانا المحدد الذي أرادت أن يحضره هان سين ، لكنها قالت إنها أختها. أخبرت هان سين أيضاً أنه سيعرفها بمجرد أن يراها.
وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.
لم يكن أمام هان سين خيار سوى اتباعها. كلما ساروا أكثر ، أصبحت المنطقة أكثر قتامة. وخفت توهج سيدة الغانا المقدسة.
ضغط هان سين على وجه اللوح ، ثم أضاء النص والإلهة.
بدت السيدة المقدسة للغانا مرتبكة ، لكنها صدقته في النهاية. أخذت منه اللوح وقالت ، “من الجميل أن تكون غونا قد وصلت إلى بر الأمان ، لكن الأوان قد فات حقاً بالنسبة لنا. لقد بدأت جنة المطهر ، ولا أمل في النجاة”.
أجاب هان سين بسرعة: “لقد رست إلى الجنوب من هنا”.
“قبضت عليها كاو تدعى غيا وحاولت بيعها. و من حسن الحظ أنني أنقذتها أثناء رحلاتي. كنت سأعيدها ، لكن يبدو أن الغانا قد سقطو . و لذلك أبقيت غونا على سفينتي . لقد طلبت مني أن أنقذك مهما كانت التكلفة. و أخبرتني أيضاً أن آخذ هذا معي إلى المزاد. أخبرتني أن هذا اللوح سيضمن لك النجاة من الكاو . و لقد علمتني كيفية الاستفادة منها أيضاً “. كانت هان سين نصف صادقة معها.
بدت السيدة المقدسة للغانا مرتبكة ، لكنها صدقته في النهاية. أخذت منه اللوح وقالت ، “من الجميل أن تكون غونا قد وصلت إلى بر الأمان ، لكن الأوان قد فات حقاً بالنسبة لنا. لقد بدأت جنة المطهر ، ولا أمل في النجاة”.
“ألا توجد طريقة أخرى حقاً؟” سأل هان سين.
“حسناً ، أقل ما يمكننا فعله هو المحاولة.” قالت سيدة الغانا المقدسة: “اتبعوني بوتيرة لا تتعدى ثلاث خطوات للوراء”. ثم اتجهت نحو الظلام. طلب هان سين من الدوقة طائر الجليد أن تتبعهم في الظلام.
“تحدثي عن هذا لاحقاً. غونا ومرؤوسي على متن السفينة. هل هناك طريقة للعثور عليهم؟ ” كان هان سين في عجلة من أمره الآن . لقد كان خائف جداً من أن ينتهي الأمر بابتلاع قوى مطهر الجنة لليتيل مينغير.
نظرت “الغانا المقدسة” إلى تمثال ” آلهة الغانا ” الذهبي وابتسمت ابتسامة ساخرة. “إذا كنت ملك ، فقد تتمكن من الهروب والابتعاد عن الكوكب قبل أن تلتهمه جنة المطهر. لا يبدو كما لو أن أياً منا هنا يمتلك هذه القوة ، أليس كذلك؟”
“طلبت مني غونا أن أنقذك ، لكن أخشى أني ضعيف جداً.” قال هان سين ببرود.
بدت السيدة المقدسة للغانا مرتبكة ، لكنها صدقته في النهاية. أخذت منه اللوح وقالت ، “من الجميل أن تكون غونا قد وصلت إلى بر الأمان ، لكن الأوان قد فات حقاً بالنسبة لنا. لقد بدأت جنة المطهر ، ولا أمل في النجاة”.
“تحدثي عن هذا لاحقاً. غونا ومرؤوسي على متن السفينة. هل هناك طريقة للعثور عليهم؟ ” كان هان سين في عجلة من أمره الآن . لقد كان خائف جداً من أن ينتهي الأمر بابتلاع قوى مطهر الجنة لليتيل مينغير.
لوحت سيدة الغانا المقدسة بذراعها وأرسلت قطرة دم لتهبط على وحش المطهر. و مرة أخرى تحول الوحش لدخان أسود.
أحاطتهم الأذرع مثل الثعابين السامة الزاحفة على الأرض. كانوا فقط يتدحرجون ويلتفون بعيداً عندما يصلو لأكثر من خطوتين من سيدة الغانا المقدسة.
فكرت سيدة الغانا المقدسة للحظة ، ثم قالت : “إذا كانت غونا مع زملائك ، فيجب أن يكونوا بخير. لكن هذا المأوي لن يستمر طويلاً. أين سفينتك الآن؟ “
كان هذا مجرد وحش مطهر حديث الولادة. كان ضعيف ولهذ تمكن دمي من قمعه . لا يجب أن تحاولوا القتال يا رفاق. قد تكون الوحوش ضعيفة ، لكن القوى العادية لا تستطيع لمسها.”قالت سيدة الغانا المقدسة.
أجاب هان سين بسرعة: “لقد رست إلى الجنوب من هنا”.
“حسناً ، أقل ما يمكننا فعله هو المحاولة.” قالت سيدة الغانا المقدسة: “اتبعوني بوتيرة لا تتعدى ثلاث خطوات للوراء”. ثم اتجهت نحو الظلام. طلب هان سين من الدوقة طائر الجليد أن تتبعهم في الظلام.
كانت سيدة الغانا المقدسة متوهجة. و أينما تحركت ، لم ترتفع أذرع غريبة عن الأرض. وقف هان سين والدوقة طائر الجليد بجانبها مباشرة.
لقد كان وحش أسود برأسين بدا وكأنه كلب الجحيم . نظرت اثنان من رؤوسه إليهم بشكل قاتل.
شهد الدوق الذي قاتل ضد الدوقة طائر الجليد ما كان يحدث ، لذلك قرر أن يتبعهم أيضاً. لكنه كان على بعد خطوات قليلة من سيدة الغانا المقدسة ، وتمكنت الاذرع من الإمساك بجسده.
لم تذكر اسم الغانا المحدد الذي أرادت أن يحضره هان سين ، لكنها قالت إنها أختها. أخبرت هان سين أيضاً أنه سيعرفها بمجرد أن يراها.
جمع الدوق قوته لابعاد الأذرع التي اتجهت له ، لكن ذلك لم يكن مفيد . طار إلى السماء بعد ذلك ، ولكن بمجرد طيرانه ، انطلق ضوء ذهبي من السحب وامتصه , ثم أختفي.
كان هذا مجرد وحش مطهر حديث الولادة. كان ضعيف ولهذ تمكن دمي من قمعه . لا يجب أن تحاولوا القتال يا رفاق. قد تكون الوحوش ضعيفة ، لكن القوى العادية لا تستطيع لمسها.”قالت سيدة الغانا المقدسة.
توقف النبلاء الذين أرادوا أن يتبعوهم. لم يجرؤ أحد على الخروج الآن.
عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.
كان هان سين و الدوقة طائر الجليد لا يزالان قادرين على متابعة سيدة الغانا المقدسة ، لكنها أصيبت . على الرغم من أن هان سين قد شفاها ، إلا أنها كانت لا تزال تتحرك ببطء شديد.
“ماذا عن حملك؟” أراد هان سين الإسراع ، لكنه لم يستطع الاسراع.
عندما كان الظل على بعد ثلاث خطوات فقط ، تمكن هان سين أخيراً من رؤية وجهه.
هزت سيدة الغانا المقدسة رأسها. “لدي القليل من دماء الإلهة بداخلي. يمكنني أن أقوم مؤقتاً بقمع قوة جنة المطهر ، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطيع السيطرة عليها. لا أعتقد أنني ساتمكن من الهروب تماماً من جنة المطهر . إذا لم أكن متصلة جسدياً بالأرض و ولو للحظة واحدة ، سنجد أنفسنا في المطهر على الفور”.
“ماذا عن حملك؟” أراد هان سين الإسراع ، لكنه لم يستطع الاسراع.
أحاطتهم الأذرع مثل الثعابين السامة الزاحفة على الأرض. كانوا فقط يتدحرجون ويلتفون بعيداً عندما يصلو لأكثر من خطوتين من سيدة الغانا المقدسة.
لم يكن أمام هان سين خيار سوى اتباعها. كلما ساروا أكثر ، أصبحت المنطقة أكثر قتامة. وخفت توهج سيدة الغانا المقدسة.
كان هان سين و الدوقة طائر الجليد لا يزالان قادرين على متابعة سيدة الغانا المقدسة ، لكنها أصيبت . على الرغم من أن هان سين قد شفاها ، إلا أنها كانت لا تزال تتحرك ببطء شديد.
أحاطتهم الأذرع مثل الثعابين السامة الزاحفة على الأرض. كانوا فقط يتدحرجون ويلتفون بعيداً عندما يصلو لأكثر من خطوتين من سيدة الغانا المقدسة.
عندما أضعف ضوئها كان على هان سين و الدوقة طائر الجليد الاقتراب منها. كادوا يضغطون على ظهرها.
كان هناك صراخ مفاجئ. و تغير وجه سيدة الغانا المقدسة وقالت: “لا! تطورت جنة المطهر بشكل أسرع مما توقعت . لقد وُلِدت وحش المطهر”.
“قبضت عليها كاو تدعى غيا وحاولت بيعها. و من حسن الحظ أنني أنقذتها أثناء رحلاتي. كنت سأعيدها ، لكن يبدو أن الغانا قد سقطو . و لذلك أبقيت غونا على سفينتي . لقد طلبت مني أن أنقذك مهما كانت التكلفة. و أخبرتني أيضاً أن آخذ هذا معي إلى المزاد. أخبرتني أن هذا اللوح سيضمن لك النجاة من الكاو . و لقد علمتني كيفية الاستفادة منها أيضاً “. كانت هان سين نصف صادقة معها.
عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.
لقد أعطته اليه غونا قبل أن يأتي هان سين إلى المزاد ،و أخبرته أن العنصر سيسمح له بشراء أي الغانا يرغب بها ، ولن يكون أمام الغانا خيار سوى الموافقة.
عندما كان الظل على بعد ثلاث خطوات فقط ، تمكن هان سين أخيراً من رؤية وجهه.
لقد كان وحش أسود برأسين بدا وكأنه كلب الجحيم . نظرت اثنان من رؤوسه إليهم بشكل قاتل.
بدت السيدة المقدسة للغانا مرتبكة ، لكنها صدقته في النهاية. أخذت منه اللوح وقالت ، “من الجميل أن تكون غونا قد وصلت إلى بر الأمان ، لكن الأوان قد فات حقاً بالنسبة لنا. لقد بدأت جنة المطهر ، ولا أمل في النجاة”.
وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.
عضت سيدة الغانا المقدسة أصابعها لتنتج الدم ثم أرجحته على الوحش. سقطت قطرة من ذلك الدم على جسد الوحش ، فبدأ في الصراخ و سقط على الأرض ، وتحول إلى دخان أسود.
أحاطتهم الأذرع مثل الثعابين السامة الزاحفة على الأرض. كانوا فقط يتدحرجون ويلتفون بعيداً عندما يصلو لأكثر من خطوتين من سيدة الغانا المقدسة.
عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.
“لطيف! لم أكن أعلم أنه يمكن استخدام الدم بهذه الطريقة “. أثنى هان سين على تحركها.
الدوقة طائر الجليد بدت مكتئبة . كانت قواها عديمة الفائدة تماماً ضد هذه الأشياء. كانت أقل فائدة من قطرة دم الآن.
عندما أضعف ضوئها كان على هان سين و الدوقة طائر الجليد الاقتراب منها. كادوا يضغطون على ظهرها.
كان هذا مجرد وحش مطهر حديث الولادة. كان ضعيف ولهذ تمكن دمي من قمعه . لا يجب أن تحاولوا القتال يا رفاق. قد تكون الوحوش ضعيفة ، لكن القوى العادية لا تستطيع لمسها.”قالت سيدة الغانا المقدسة.
بعد ذلك ، قفز وحش آخر برأسين من الظلام. كان ينكلق مباشرة إلى الدوقة طائر الجليد.
الدوقة طائر الجليد همهمة. وظهر طائر جليدي ضرب وحش المطهر. لكن قوتها مرت مباشرةً من خلال الوحش كما لو كان مجرد ظل . كان الوحش لا يزال يندفع نحو الدوقة طائر الجليد محلقاً في الهواء .
توقف النبلاء الذين أرادوا أن يتبعوهم. لم يجرؤ أحد على الخروج الآن.
لوحت سيدة الغانا المقدسة بذراعها وأرسلت قطرة دم لتهبط على وحش المطهر. و مرة أخرى تحول الوحش لدخان أسود.
بدت السيدة المقدسة للغانا مرتبكة ، لكنها صدقته في النهاية. أخذت منه اللوح وقالت ، “من الجميل أن تكون غونا قد وصلت إلى بر الأمان ، لكن الأوان قد فات حقاً بالنسبة لنا. لقد بدأت جنة المطهر ، ولا أمل في النجاة”.
الدوقة طائر الجليد بدت مكتئبة . كانت قواها عديمة الفائدة تماماً ضد هذه الأشياء. كانت أقل فائدة من قطرة دم الآن.
“تحدثي عن هذا لاحقاً. غونا ومرؤوسي على متن السفينة. هل هناك طريقة للعثور عليهم؟ ” كان هان سين في عجلة من أمره الآن . لقد كان خائف جداً من أن ينتهي الأمر بابتلاع قوى مطهر الجنة لليتيل مينغير.
كان هذا مجرد وحش مطهر حديث الولادة. كان ضعيف ولهذ تمكن دمي من قمعه . لا يجب أن تحاولوا القتال يا رفاق. قد تكون الوحوش ضعيفة ، لكن القوى العادية لا تستطيع لمسها.”قالت سيدة الغانا المقدسة.
استمر الثلاثة في المشي. و بعد فترة وجيزة تغيرت وجوههم. كان العديد من وحوش المطهر يقتربون من الظلام . كانت عيونهم تلمع من كل مكان ، وكان من الصعب تحديد عددهم الآن.
لقد كان وحش أسود برأسين بدا وكأنه كلب الجحيم . نظرت اثنان من رؤوسه إليهم بشكل قاتل.
“يبدو أنني لن أتمكن من رؤية غونا للمرة الأخيرة قبل أن نموت.” بدا وجه السيدة المقدسة الغانا شاحب وحزين . كان هناك الكثير من وحوش المطهر بحيث لم يكن هناك ما يكفي من الدم في جسدها لهزيمتهم . كانت ستجف إذا حاولت وستظل محاولانخا بلا فائدة. لم تستطع فعل ذلك.
عندما بدأت تتوهج ، رأي هان سين ظل يقترب . كان الظل قادر على التمويه في الظلام ، وفقط عينيه اظهرو بريق مظلم في الظلام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ألا توجد طريقة أخرى حقاً؟” سأل هان سين.
وكانت غونا على حق أيضاً , لأن غونا والمرأة التي كانت أمامه كانتا متماثلتين تماماً. كانوا متطابقين تقريباً ، مثل التوائم.
نظرت “الغانا المقدسة” إلى تمثال ” آلهة الغانا ” الذهبي وابتسمت ابتسامة ساخرة. “إذا كنت ملك ، فقد تتمكن من الهروب والابتعاد عن الكوكب قبل أن تلتهمه جنة المطهر. لا يبدو كما لو أن أياً منا هنا يمتلك هذه القوة ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
