نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1853

أمنية

أمنية

 

“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.

الفصل 1853 أمنية 

قال الشمس أله السماء: “هذا لا علاقة له بأمنيتك”.

 

“أنا اله السماء. يمكنني فعل أي شيء ، إذا كان هذا ما أرغب فيه “. بدا اله السماء بارد. ومع ذلك ، لا يبدو وكأنه كان يتباهى. كان هذا شيئ عادي بالنسبة له.

لم يكن هان سين يحب التمني . كان يعرف ما حدث لـ الغروب ، و والعم باغ ، والسيد الثاني لعائلة نينغ ، وقد أزعجه ذلك تماماً بشأن مفهوم التمني.

 

 

ولكن الآن , لاحظ هان سين أنه قد قلل من تقدير اله السماء. بينما كان يحاول الوصول إلى الباب ، بدا الباب بعيداً جداً. لن يتمكن من الوصول إليه.

لم يعتقد هان سين أن اله السماء كان شخصية جيدة.

 

 

نظر هان سين إلى جسده. مع السرعة التي كان يتقدم بها في السن ، سينتهي عمره الذي يبلغ بضع مئات من السنين في غضون ساعات قليلة.

كان الايرل تشيرون قد تمنى أمنية ، لكنه قُتل مع بقية مساعديه.

 

 

 

لم يكن يعرف ما تمناه فيكونت الرياح ، لكنه مات أيضاً. علاوة على ذلك ، فقد أصاب بقية الاشخاص في القاعدة بعلامة التضحية.

 

 

 

لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.

“العجوز هان ، أنا قادم!” صرخ الملك شي تشينغ ، راغباً في الدخول إلى القاعة. لم يهتم إذا كان هناك إله أم لا.

 

“العجوز هان ، أنا قادم!” صرخ الملك شي تشينغ ، راغباً في الدخول إلى القاعة. لم يهتم إذا كان هناك إله أم لا.

لم يعتقد هان سين أنه كان أكثر أهمية من الدوق خشب . لكن اله السماء تحدث معه كثيراً ، ولذا كان من الواضح إلى حد ما أن اله السماء أراد شيئاً منه.

 

 

استمر جسد هان سين في التقدم في السن. وصل شعره إلى قدميه ووصلت لحيته إلى الأرض. أراد مغادرة القاعة أكثر من أي شيء آخر . لكن حتى بأقصى سرعة ، لم يستطع الوصول إلى الباب. كانت دائماً على بعد خطوة منه.

لم يستطع هان سين تمني هذه الامنية . حتى لو أزال الجميع علاماتهم ، فإن البيضة لا تزال موجودة. و العدوى بطريقة ما ستستمر . علاوة على ذلك ، كان لدى هان سين ريشة غراب واحدة فقط.

 

 

عندما دخل القصر ، بقي بالقرب من الباب و لم يدخل بعيداً ، و لذلك اعتقد أنه يمكن أن يخرج بسرعة كافية إذا حدث شيء سيء.

يمكنه أيضاً أن يتمنى أن يولد الغراب دون الحاجة إلى تضحية.

 

 

 

وفقاً لما قاله اله السماء ، فإذا ولد الغراب ، فالعلامات ستكون عديمة الفائدة. لن تؤذي اصحابها ، وإذا كان هناك أي شيء ، فإن أولئك الذين تم وضع علامة عليهم سيستفيدون فقط.

لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.

 

ومع ذلك ، لم يخرج هان سين الريشة الفولاذية بعد. لقد سأل فقط ، “اللورد اله السماء ، هل هناك أي شخص آخر مثلك ، يمكنه منح أمنية من خلال التضحيات؟”

لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.

 

 

 

إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فيجب التفكير فيما يجب القيام به بمجرد ولادة الغراب . لقد احتاج لتضحية كصيرة من أجل ولادته ، لذلك عرف الآلهة فقط كم سيحتاج من التضحيات مع نموه.

“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.

 

 

على الأقل لم يكن لديه الان اي قدرة على القتل فوراً ، لكن لم يعرف اي منهم ماذا سيحدث عندما يولد. يمكن أن يكون في الواقع أكثر رعباً بمجرد ولادته مما كان عليه عندما كان بيضة.

بدت أمنيات كهذه خطيرة للغاية بالنسبة لهان سين . لكن الثعلبة الفضية ، و الملك شي تشينغ ، وغو تشينغ تشينغ كانو يمتلكون العلامة. إذا لم يحل هذا قريباً ، فقد يموت الجميع هنا.

 

 

بدت أمنيات كهذه خطيرة للغاية بالنسبة لهان سين . لكن الثعلبة الفضية ، و الملك شي تشينغ ، وغو تشينغ تشينغ كانو يمتلكون العلامة. إذا لم يحل هذا قريباً ، فقد يموت الجميع هنا.

 

 

 

“قدم امنيتك.” ظهر صوت الشمس أله السماء مرة أخرى ، وتردد صداه عبر القاعة.

 

 

عبس هان سين ، ولم يفهم ما يعنيه اله السماء. ولكن سرعان ما فهم.

ومع ذلك ، لم يخرج هان سين الريشة الفولاذية بعد. لقد سأل فقط ، “اللورد اله السماء ، هل هناك أي شخص آخر مثلك ، يمكنه منح أمنية من خلال التضحيات؟”

 

 

قال الشمس أله السماء بغضب: “لا يمكنك مقارنة تلك الآلهة المزيفة بشخص مثلي”.

قال الشمس أله السماء: “هذا لا علاقة له بأمنيتك”.

عندما دخل القصر ، بقي بالقرب من الباب و لم يدخل بعيداً ، و لذلك اعتقد أنه يمكن أن يخرج بسرعة كافية إذا حدث شيء سيء.

 

 

“لا علاقة لذلك بأمنيتي ، لكن كان لدي بعض الأصدقاء الذين تمنوا أمنية لما يسمى بالإله. ربما تكون أمنياتهم قد تحققت ، لكن في النهاية تحولت حياتهم كلها إلى بؤس . أخشى أن ينتهي بي الأمر مثلهم.” قال هان سين ببطء.

قال الشمس أله السماء: “أنا لست هذا النوع من الإلهة”.

 

 

قال الشمس أله السماء: “أنا لست هذا النوع من الإلهة”.

لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.

 

 

“إذاً أنت تقول أن هناك آلهة أخرى مثلك؟” اشرقت عيون هان سين . لقد كان يبحث عن هذا الإله لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن من التقاط أي دليل علي وجوده . لم يكن يتوقع أن يجد دليل عنه هنا.

لم يعتقد هان سين أنه كان أكثر أهمية من الدوق خشب . لكن اله السماء تحدث معه كثيراً ، ولذا كان من الواضح إلى حد ما أن اله السماء أراد شيئاً منه.

 

إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فيجب التفكير فيما يجب القيام به بمجرد ولادة الغراب . لقد احتاج لتضحية كصيرة من أجل ولادته ، لذلك عرف الآلهة فقط كم سيحتاج من التضحيات مع نموه.

قال الشمس أله السماء بغضب: “لا يمكنك مقارنة تلك الآلهة المزيفة بشخص مثلي”.

 

 

 

الآن عرف هان سين أن الآلهة الأخرى موجودة. والآن أراد هان سين معرفة معلومات عن الآلهة التي عرفها اله السماء ، وما إذا كان أحدهم هو الإله الذي واجهه الفريق السابع.

كان الايرل تشيرون قد تمنى أمنية ، لكنه قُتل مع بقية مساعديه.

 

الفصل 1853 أمنية 

اراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الشمس أله السماء قال ، “سأرتاح. أعطني ريشتك وتمنى الآن ، أو انتظر ألف عام أخرى”.

لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.

 

 

“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.

لم يقل هان سين أي شيء. ولم يكن هناك سوى أمنيتين يمكن تحقيقهم بشكل واقعي . كانت إحدى الامنيات أن تطلب من اله السماء محو علامات الجميع ، لكن هذه كانت امنية يوجه لها اله السماء لتمنيها بشكل مثير للريبة . إذا لم يكن يقود هان سين لها ، فلن يذكرها من البداية.

 

لم يعتقد هان سين أن اله السماء كان شخصية جيدة.

عندما دخل القصر ، بقي بالقرب من الباب و لم يدخل بعيداً ، و لذلك اعتقد أنه يمكن أن يخرج بسرعة كافية إذا حدث شيء سيء.

 

 

 

ولكن الآن , لاحظ هان سين أنه قد قلل من تقدير اله السماء. بينما كان يحاول الوصول إلى الباب ، بدا الباب بعيداً جداً. لن يتمكن من الوصول إليه.

 

 

لم يكن يعرف ما تمناه فيكونت الرياح ، لكنه مات أيضاً. علاوة على ذلك ، فقد أصاب بقية الاشخاص في القاعدة بعلامة التضحية.

أنت مخلوق صغير ليس أكبر من نملة . اين تظن نفسك؟ لا يمكنك أن تأتي وتذهب بكل بساطة. تمني امنتيك بالتضحية بريشتك ، أو سأرسلك إلى الجحيم . ستعاني إلى الأبد”. بدا الشمس أله السماء منزعج قليلاً.

لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.

 

 

أجاب هان سين: “قلت لك إنني لا أرغب في التمني”.

أجاب هان سين: “قلت لك إنني لا أرغب في التمني”.

 

لم يعتقد هان سين أنه كان أكثر أهمية من الدوق خشب . لكن اله السماء تحدث معه كثيراً ، ولذا كان من الواضح إلى حد ما أن اله السماء أراد شيئاً منه.

اذاً فكر في الأمر ، هنا و الآن “. استمر الشمس أله السماء ببرود ليقول “لكن أسرع. قد ينتهي بك الأمر بالموت قبل أن تتمكن من تمني أمنية “.

 

 

اراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الشمس أله السماء قال ، “سأرتاح. أعطني ريشتك وتمنى الآن ، أو انتظر ألف عام أخرى”.

عبس هان سين ، ولم يفهم ما يعنيه اله السماء. ولكن سرعان ما فهم.

 

 

لم يعتقد هان سين أنه كان أكثر أهمية من الدوق خشب . لكن اله السماء تحدث معه كثيراً ، ولذا كان من الواضح إلى حد ما أن اله السماء أراد شيئاً منه.

نمت أظافر هان سين وشعره بسرعة. بدأ في إطلاق لحية طويلة ، حيث حدث شيء آخر على جلده.

ومع ذلك ، لم يخرج هان سين الريشة الفولاذية بعد. لقد سأل فقط ، “اللورد اله السماء ، هل هناك أي شخص آخر مثلك ، يمكنه منح أمنية من خلال التضحيات؟”

 

الفصل 1853 أمنية 

لقد تم تسريع الوقت! ” تغير وجه هان سين.

على الأقل لم يكن لديه الان اي قدرة على القتل فوراً ، لكن لم يعرف اي منهم ماذا سيحدث عندما يولد. يمكن أن يكون في الواقع أكثر رعباً بمجرد ولادته مما كان عليه عندما كان بيضة.

 

 

أصيب الدوق خشب وجميع الآخرين بالصدمة. كان التحكم في الوقت حقاً شيئ لا يستطيع فعله إلا الإله.

عندما دخل القصر ، بقي بالقرب من الباب و لم يدخل بعيداً ، و لذلك اعتقد أنه يمكن أن يخرج بسرعة كافية إذا حدث شيء سيء.

 

لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.

نظر هان سين إلى جسده. مع السرعة التي كان يتقدم بها في السن ، سينتهي عمره الذي يبلغ بضع مئات من السنين في غضون ساعات قليلة.

 

 

لقد تم تسريع الوقت! ” تغير وجه هان سين.

“أنا اله السماء. يمكنني فعل أي شيء ، إذا كان هذا ما أرغب فيه “. بدا اله السماء بارد. ومع ذلك ، لا يبدو وكأنه كان يتباهى. كان هذا شيئ عادي بالنسبة له.

“أنا أقدر العرض.” قال هان سين ، ثم حاول الخروج من القصر الأرجواني البرونزي.

 

 

“في هذه الحالة ، لماذا لا تأخذ الريشة فقط . لماذا علي التضحية بها؟” كان جسد هان سين يتقدم في السن ، لكنه لم يشعر بالذعر بعد.

“لا علاقة لذلك بأمنيتي ، لكن كان لدي بعض الأصدقاء الذين تمنوا أمنية لما يسمى بالإله. ربما تكون أمنياتهم قد تحققت ، لكن في النهاية تحولت حياتهم كلها إلى بؤس . أخشى أن ينتهي بي الأمر مثلهم.” قال هان سين ببطء.

 

أصيب الدوق خشب وجميع الآخرين بالصدمة. كان التحكم في الوقت حقاً شيئ لا يستطيع فعله إلا الإله.

كان لدى هان سين قدرات المكان والزمان ايضاً. على الرغم من أنه لم يكن قوي مثل اله السماء ، فلا يستطع اله السماء خداعه.  عندما تحدث هان سين ، صمت اله السماء ولم يقل أي شيء آخر.

 

 

 

استمر جسد هان سين في التقدم في السن. وصل شعره إلى قدميه ووصلت لحيته إلى الأرض. أراد مغادرة القاعة أكثر من أي شيء آخر . لكن حتى بأقصى سرعة ، لم يستطع الوصول إلى الباب. كانت دائماً على بعد خطوة منه.

لقد تم تسريع الوقت! ” تغير وجه هان سين.

 

لم يكن هان سين يحب التمني . كان يعرف ما حدث لـ الغروب ، و والعم باغ ، والسيد الثاني لعائلة نينغ ، وقد أزعجه ذلك تماماً بشأن مفهوم التمني.

“العجوز هان ، أنا قادم!” صرخ الملك شي تشينغ ، راغباً في الدخول إلى القاعة. لم يهتم إذا كان هناك إله أم لا.

لم يعتقد هان سين أن اله السماء كان شخصية جيدة.

 

أنت مخلوق صغير ليس أكبر من نملة . اين تظن نفسك؟ لا يمكنك أن تأتي وتذهب بكل بساطة. تمني امنتيك بالتضحية بريشتك ، أو سأرسلك إلى الجحيم . ستعاني إلى الأبد”. بدا الشمس أله السماء منزعج قليلاً.

سحبت غو تشينغ تشينغ سيفها المسمى نقاء . و استعدت لمساعدة الملك شي تشينغ و هان سين.

“في هذه الحالة ، لماذا لا تأخذ الريشة فقط . لماذا علي التضحية بها؟” كان جسد هان سين يتقدم في السن ، لكنه لم يشعر بالذعر بعد.

 

 

”لا تدخلو! أنا أعرف ما يجب القيام به.” منع صراخ هان سين الملك شي تشينغ من القدوم.

لكن هان سين لم يكن متأكد من أن هذه كانت الحقيقة فقط لأن اله السماء قالها . قد تكون مجرد طريقة أخرى كان اله السماء يحاول خداعه من خلالها.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“في هذه الحالة ، لماذا لا تأخذ الريشة فقط . لماذا علي التضحية بها؟” كان جسد هان سين يتقدم في السن ، لكنه لم يشعر بالذعر بعد.

“قدم امنيتك.” ظهر صوت الشمس أله السماء مرة أخرى ، وتردد صداه عبر القاعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط