فشل التوظيف
الفصل 1838 فشل التوظيف
فقدت المرأة قبضتها وسقطت على الأرض. كانت تمسك ابنتها البالغة من العمر أربع سنوات. ظلت تتوسل و تناشد تحت قدمي الرجل والدموع تنهمر على وجهها. “من فضلك ، على الأقل دع طفلي يصعد على متن الطائرة! سوف افعل اي شيء.”
أخبرهم هان سين أن يأخذوه لرؤية البارونات المجندين . كانوا يتألفون في الغالب من الكاتي ، ولكن كانت هناك أعراق أخرى في وسطهم.
قال هان سين ببساطة ، “يبدو أن الكثير من الناس مهتمون بي” ، ولكنهم استمروا في تجنيد من يمكنهم . كان عليهم أيضاً انتظار وصول الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
ابتسم هان سين بشكل قاتم. “هل تعتقد أنني غبي؟ هل سيكون هناك هذا العدد الكبير من البارونات الراغبين في الانضمام إلي؟”
“ملكتي ، هل يمكنك تعليمه؟ إذا استمر على هذا النحو ، فلن يستمر لستة أشهر.” قالت الدوقة طائر الجليد: “سيكون محظوظ اذا تجاوز ثلاثة اشهر علي هذا المعدل”.
اعتقد هان سين أنه إذا كان هناك الكثير منهم ، فلابد ان الكثير منهم قامو بتزوير قدراتهم. إن لم يكن حوالي نصفهم ، فربما كل واحد منهم.
قال هان سين ببساطة ، “يبدو أن الكثير من الناس مهتمون بي” ، ولكنهم استمروا في تجنيد من يمكنهم . كان عليهم أيضاً انتظار وصول الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
كانوا فقراء ، لكن لا يزال يتعين عليهم العمل البقاء على قيد الحياة. ولهذا لن يتلقو رواتبهم مقابل لا شئ، وكانوا يعرفون أنه يتعين عليهم العمل.
كانت المرأة لا تزال ترغب في استجداء العامل للحصول على مكان على متن السفينة. لم يكن لديها خيار ، حيث لم يكن هناك مصير أفضل ينتظرهم على كوكب كاتي. كان الكوكب ينهار ، ولم يكن هناك مكان آخر ليهربو اليه. لم تكن هناك سفن أخرى قادمة ، لذلك لم يكن لديها خيار آخر.
خلال الأيام القليلة التالية ، تمكن هان سين من تجنيد عدد قليل من البارونات وأربعة من الفيكونتات.
تم السماح للأطفال وأمهاتهم بالصعود على متن الطائرة. وبينما طلب منهم هان سين التفكير في المخاطر ، لم يعتقدوا أن هناك أي خيار أفضل متاح لهم. إذا بقوا ، فقد ينتهي بهم الأمر كعبيد لبعض العبيد. حتى لو كان هناك خطر في المستقبل ، كانت هناك كل فرصة لبدء حياة جديدة تماماً على كوكب جديد تماماً.
في اليوم الرابع ، رأى غو تشينغ تشينغ تقترب. و بعد يوم واحد ، وصل الملك شي تشينغ أخيراً. مع حساب هذين الشخصين ، شعر هان سين بارتياح كبير.
“تعالو ، إذا كنتم ترغبون في ذلك. أنا بحاجة إلى الكثير من البيادق “. ضحك هان سين ببرود في ذهنه. كان هان سين سيقبل كل شخص ممن سيقرضوه خدماتهم ، ولا يهم إذا كانوا صادقين.
“هذا سيء. إذا لم يكن عرق الثور يهاجم الكاتي ، فلن تكون الأمور بهذا السوء. وعلى الرغم من قلة أعدادهم ، إلا أنهم عرق يستمتع بالقتل . الكاتي غير محظوظين “. تنهد بارون.
**نعم كل اولائك الاوغاد مرسلين لاعاقة هان سين او ربما لقتله
غضب العامل من هذا السلوك ، فاستخدم ساقه الأخرى لركلها بعيداً ودفعها إلى الأسفلت.
في اليوم الرابع ، رأى غو تشينغ تشينغ تقترب. و بعد يوم واحد ، وصل الملك شي تشينغ أخيراً. مع حساب هذين الشخصين ، شعر هان سين بارتياح كبير.
“أنتم مزعجين للغاية يا رفاق. ألم أخبركم أننا نوظف النبلاء فقط وليس العامة؟ ” شعر عامل بالضيق ، ودفع امرأة كانت تحاول الصعود على متن السفينة.
لم يظهروا أنهم يعرفون بعضهم البعض ، وتظاهروا بأنهم مثل البارونات العشوائيين الآخرين. و استقروا بين المجندين الآخرين.
قالت ييشا ببرود: “إنه تلميذي ، لكن لا يزال يتعين عليه اتخاذ هذه القرارات بنفسه. إذا لم يستطع التعامل مع هذه المهمة بالطريقة التي يختارها ، فلماذا أهدر الموارد لتطويره؟”
لم يظهروا أنهم يعرفون بعضهم البعض ، وتظاهروا بأنهم مثل البارونات العشوائيين الآخرين. و استقروا بين المجندين الآخرين.
“أنتم مزعجين للغاية يا رفاق. ألم أخبركم أننا نوظف النبلاء فقط وليس العامة؟ ” شعر عامل بالضيق ، ودفع امرأة كانت تحاول الصعود على متن السفينة.
“انقلعي!” كان العامل يرغب في دفع المرأة بعيداً ، لكن المرأة أمسكت بساقه وشدتها بقوة ، ولم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله لابعادها.
فقدت المرأة قبضتها وسقطت على الأرض. كانت تمسك ابنتها البالغة من العمر أربع سنوات. ظلت تتوسل و تناشد تحت قدمي الرجل والدموع تنهمر على وجهها. “من فضلك ، على الأقل دع طفلي يصعد على متن الطائرة! سوف افعل اي شيء.”
“الأم!” تمسكت الفتاة الصغيرة بالمرأة وبكت.
“انقلعي!” كان العامل يرغب في دفع المرأة بعيداً ، لكن المرأة أمسكت بساقه وشدتها بقوة ، ولم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله لابعادها.
القاعدة كانت مصنوعة من الحجر. و كانت كبيرة جداً ، تقريباً بحجم قلعة كبيرة.
قالت ييشا ببرود: “إنه تلميذي ، لكن لا يزال يتعين عليه اتخاذ هذه القرارات بنفسه. إذا لم يستطع التعامل مع هذه المهمة بالطريقة التي يختارها ، فلماذا أهدر الموارد لتطويره؟”
غضب العامل من هذا السلوك ، فاستخدم ساقه الأخرى لركلها بعيداً ودفعها إلى الأسفلت.
“أنا هنا للتجنيد ، اليس كذلك؟” ضحك هان سين.
لكن الكثير من الغبار قد تجمع مع الوقت الذي تم التخلي عنها فيه . و لحسن حظهم انها لم تنهار ، و كانت الأبواب لا تزال مغلقة بإحكام أيضاً. وبالتالي لم تكن هناك فرصة لتسلل اي متغير للداخل.
“الأم!” تمسكت الفتاة الصغيرة بالمرأة وبكت.
ابتسم هان سين بشكل قاتم. “هل تعتقد أنني غبي؟ هل سيكون هناك هذا العدد الكبير من البارونات الراغبين في الانضمام إلي؟”
“انقلعي!” كان العامل يرغب في دفع المرأة بعيداً ، لكن المرأة أمسكت بساقه وشدتها بقوة ، ولم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله لابعادها.
كانت المرأة لا تزال ترغب في استجداء العامل للحصول على مكان على متن السفينة. لم يكن لديها خيار ، حيث لم يكن هناك مصير أفضل ينتظرهم على كوكب كاتي. كان الكوكب ينهار ، ولم يكن هناك مكان آخر ليهربو اليه. لم تكن هناك سفن أخرى قادمة ، لذلك لم يكن لديها خيار آخر.
كان العامل منزعج من هؤلاء اللاجئين اليائسين خلال الأيام القليلة الماضية ، وقد شعر بالخدر اتجاه معاناتهم . أراد طرد المرأة بعيداً ، لأنه لم يكن من سيقرر من يُسمح له بالصعود على متن السفينة ومن لا يُسمح له بذلك.
يسمح للأطفال والأمهات مع الأطفال. لكن هناك شيء تحتاجون إلى معرفته. نحن ذاهبين لمكان خطير. مكان أكثر خطورة بكثير من الحرب . إذا أتيتم ، فسيتعين عليك اتباع أوامري. هذا قرار سيتعين عليكم جميعاً اتخاذه”. صدي صوت هان سين من السطح العلوي للسفينة.
“ملكتي ، هل يمكنك تعليمه؟ إذا استمر على هذا النحو ، فلن يستمر لستة أشهر.” قالت الدوقة طائر الجليد: “سيكون محظوظ اذا تجاوز ثلاثة اشهر علي هذا المعدل”.
عبست الدوقة طائر الجليد. “ماذا تريد أن تفعل بهؤلاء الناس؟ لن تسمح جينات هؤلاء الأطفال لهم بأن يصبحوا من النبلاء. قد يكون هناك واحد من كل ألف. ومع صغر سنهم ، لن يكونوا أكثر من عبء”.
“الأم!” تمسكت الفتاة الصغيرة بالمرأة وبكت.
كان العامل منزعج من هؤلاء اللاجئين اليائسين خلال الأيام القليلة الماضية ، وقد شعر بالخدر اتجاه معاناتهم . أراد طرد المرأة بعيداً ، لأنه لم يكن من سيقرر من يُسمح له بالصعود على متن السفينة ومن لا يُسمح له بذلك.
“أنا هنا للتجنيد ، اليس كذلك؟” ضحك هان سين.
القاعدة كانت مصنوعة من الحجر. و كانت كبيرة جداً ، تقريباً بحجم قلعة كبيرة.
لم تقل الدوقة طائر الجليد أي شيء رداً على ذلك . أفكارها ومشاعرها اتجاه هان سين توترت أكثر.
يسمح للأطفال والأمهات مع الأطفال. لكن هناك شيء تحتاجون إلى معرفته. نحن ذاهبين لمكان خطير. مكان أكثر خطورة بكثير من الحرب . إذا أتيتم ، فسيتعين عليك اتباع أوامري. هذا قرار سيتعين عليكم جميعاً اتخاذه”. صدي صوت هان سين من السطح العلوي للسفينة.
**نعم كل اولائك الاوغاد مرسلين لاعاقة هان سين او ربما لقتله
تم السماح للأطفال وأمهاتهم بالصعود على متن الطائرة. وبينما طلب منهم هان سين التفكير في المخاطر ، لم يعتقدوا أن هناك أي خيار أفضل متاح لهم. إذا بقوا ، فقد ينتهي بهم الأمر كعبيد لبعض العبيد. حتى لو كان هناك خطر في المستقبل ، كانت هناك كل فرصة لبدء حياة جديدة تماماً على كوكب جديد تماماً.
لكن الكثير من الغبار قد تجمع مع الوقت الذي تم التخلي عنها فيه . و لحسن حظهم انها لم تنهار ، و كانت الأبواب لا تزال مغلقة بإحكام أيضاً. وبالتالي لم تكن هناك فرصة لتسلل اي متغير للداخل.
لا يمكن أن يصعد كثير من الناس على متن السفينة. وحتى مع وجود الأطفال وأمهاتهم فقط ، كانت سعة المقاعد مثقلة بالأعباء. كان على هان سين العودة إلى مضيق القمر.
“هذا سيء. إذا لم يكن عرق الثور يهاجم الكاتي ، فلن تكون الأمور بهذا السوء. وعلى الرغم من قلة أعدادهم ، إلا أنهم عرق يستمتع بالقتل . الكاتي غير محظوظين “. تنهد بارون.
لكن الكثير من الغبار قد تجمع مع الوقت الذي تم التخلي عنها فيه . و لحسن حظهم انها لم تنهار ، و كانت الأبواب لا تزال مغلقة بإحكام أيضاً. وبالتالي لم تكن هناك فرصة لتسلل اي متغير للداخل.
لم يقل هان سين شيئ ، وقد أخبر الأمهات فقط برعاية أطفالهم . كان عليهم اتباع أوامر هان سين بغض النظر عن السبب. إذا لم يتبعوها سيواجهون العقوبة.
عادت السفينة إلى مضيق القمر. جلبوا اللاجئين إلى بحيرة المرآة على كوكب الكسوف.
كان هذا هو المكان الوحيد الذي يمكن أن تهبط فيه السفينة. كانت العواصف المغناطيسية أقوى من أن تقترب السفينة من أي بقعة أخرى. وكل محاولة للهبوط في أي مكان آخر ستنتهي بمأساة.
القاعدة كانت مصنوعة من الحجر. و كانت كبيرة جداً ، تقريباً بحجم قلعة كبيرة.
لكن الكثير من الغبار قد تجمع مع الوقت الذي تم التخلي عنها فيه . و لحسن حظهم انها لم تنهار ، و كانت الأبواب لا تزال مغلقة بإحكام أيضاً. وبالتالي لم تكن هناك فرصة لتسلل اي متغير للداخل.
بمجرد دخولهم القاعدة ، طلب هان سين من الأمهات والأطفال تنظيف القاعدة.
كانوا فقراء ، لكن لا يزال يتعين عليهم العمل البقاء على قيد الحياة. ولهذا لن يتلقو رواتبهم مقابل لا شئ، وكانوا يعرفون أنه يتعين عليهم العمل.
“أنتم مزعجين للغاية يا رفاق. ألم أخبركم أننا نوظف النبلاء فقط وليس العامة؟ ” شعر عامل بالضيق ، ودفع امرأة كانت تحاول الصعود على متن السفينة.
وعدت ييشا فقط بمنح هان سين نصف عام من الموارد المجانية. إذا احتاج إلى طعام لمدة نصف عام من الآن ، فسيتعين عليه شرائه من ماله الخاص . كان بحاجة إلى التركيز على جمع موارد كافية ليكون ليكتفي ذاتياً في غضون ستة أشهر.
بعد أن قدمت الدوقة طائر الجليد الموارد ، أخذت رجالها وغادرت كوكب الكسوف.
“هل سارت عملية التوظيف بشكل جيد؟” سألت ييشا عندما عادت الدوقة طائر الجليد.
الفصل 1838 فشل التوظيف
عبس الدوقة طائر الجليد وقالت : “لقد جند تسعة وثلاثين بارون وأربعة فيكونتات . كما قام بتجنيد 267 من العامة ، يتألف اغلبهم من أمهات وأطفالهم فقط . بإلاضافة إلى ذلك ، فإن معظم البارونات والفيكونت هم مجرد جواسيس . إذا سألتني , فقد كان فشل كبير”.
كانوا فقراء ، لكن لا يزال يتعين عليهم العمل البقاء على قيد الحياة. ولهذا لن يتلقو رواتبهم مقابل لا شئ، وكانوا يعرفون أنه يتعين عليهم العمل.
“حقاً؟” ابتسمت ييشا ولم تقل شيئ.
“ملكتي ، هل يمكنك تعليمه؟ إذا استمر على هذا النحو ، فلن يستمر لستة أشهر.” قالت الدوقة طائر الجليد: “سيكون محظوظ اذا تجاوز ثلاثة اشهر علي هذا المعدل”.
قالت ييشا ببرود: “إنه تلميذي ، لكن لا يزال يتعين عليه اتخاذ هذه القرارات بنفسه. إذا لم يستطع التعامل مع هذه المهمة بالطريقة التي يختارها ، فلماذا أهدر الموارد لتطويره؟”
استخدمت مجموعة هان سين الأيام القليلة الأولى بعد وصولهم للاستعداد. لم يقضوا أي وقت في محاولة الصيد حتى الآن . لكن في تلك الليلة سمعو صرخة قوية. عندما وصل هان سين للتحقيق ، كان بارون على رأس أم شابة من الكاتي.
كانت ملابس الكاتي ممزقت . و كانت تقاوم وقد أصيبت . و كان صوتها يتحطم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قالت ييشا ببرود: “إنه تلميذي ، لكن لا يزال يتعين عليه اتخاذ هذه القرارات بنفسه. إذا لم يستطع التعامل مع هذه المهمة بالطريقة التي يختارها ، فلماذا أهدر الموارد لتطويره؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في اليوم الرابع ، رأى غو تشينغ تشينغ تقترب. و بعد يوم واحد ، وصل الملك شي تشينغ أخيراً. مع حساب هذين الشخصين ، شعر هان سين بارتياح كبير.
“تعالو ، إذا كنتم ترغبون في ذلك. أنا بحاجة إلى الكثير من البيادق “. ضحك هان سين ببرود في ذهنه. كان هان سين سيقبل كل شخص ممن سيقرضوه خدماتهم ، ولا يهم إذا كانوا صادقين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
