مواصلة التطور
اندمج الضوء الفضي في عيون ليتل سيلفر ، وحولهم إلى بركة من الفضة. و ومض البرق من خلالهم.
الفصل 1836 مواصلة التطور
أنقذ هان سين نفسه من عناء محاولة صقل الريشة بنفسه . كان هذا شيئ نادر.
“تهانينا!” كان هان سين سعيد جداً. أصبحت غو تشينغ تشينغ من نبيلة من محاولتها الاولي ، وهذا وفر له احدي الفواكه المغناطيسية
بسرعة ، أنتج جسد الملاك الصغير مجموعة من الدروع الملائكية . و قبل أن يتفاعل هان سين ، انتج الضوء المقدس سيف عظيم شفاف.
“سوف أتجول وأشترك بالقرب من سفينتك.” ثم غادرت غو تشينغ تشينغ المبنى المهجور. لم تكن خائفة من العالم الأجنبي الذي أنتقلت إليه للتو. في الواقع ، كانت فضولية للغاية.
“سوف أتجول وأشترك بالقرب من سفينتك.” ثم غادرت غو تشينغ تشينغ المبنى المهجور. لم تكن خائفة من العالم الأجنبي الذي أنتقلت إليه للتو. في الواقع ، كانت فضولية للغاية.
بدأ السيف العظيم الشفاف يتغير. لازال يبدو وكأنه سيف عظيم ، لكن شكله أصبح أيضاً يشبه الريشة . كان مثل سيف ريش أبيض الأجنحة . ومع ذلك ، لم يكن حجمه مختلف عما كان عليه.
“آمل ألا يتسببوا في المشاكل أثناء وجودهم هنا.” شعر هان سين بالاكتئاب إلى حد ما. كانت غو تشينغ تشينغ عنيدة جداً ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله لكبحها.
تم تجميد هان سين. أصبحت الملاك الصغير حقاً متغير ، لكنها لا تزال تمتلك مجموعة من دروع الملائكة وسيف ملائكي.
كانت بداية جيدة ، على أي حال ، ولم يحدث شيء سيء. كان هان سين واثق من ذلك ، فعاد إلى المأوي وجلب الملك شي تشينغ.
بدت ليتل سيلفر محبطة من نفسهها ، وتوجهت هان سين لاراحتها . فركت ساق هان سين بقوة برأسها.
كان الملك شي تشينغ أسرع . و بعد الدخول ، صنع درعه على الفور.
كانت بداية جيدة ، على أي حال ، ولم يحدث شيء سيء. كان هان سين واثق من ذلك ، فعاد إلى المأوي وجلب الملك شي تشينغ.
“سوف أتجول وأشترك بالقرب من سفينتك.” ثم غادرت غو تشينغ تشينغ المبنى المهجور. لم تكن خائفة من العالم الأجنبي الذي أنتقلت إليه للتو. في الواقع ، كانت فضولية للغاية.
خرج سائل فضي من جسده ولفه بالكامل . و قام بإنشاء مجموعة من الدروع الفضية.
“لا يهم. دعنا نتوجه للخارج الآن “. لم يستطع الملك شي تشينغ الانتظار للخروج من هناك.
تماماً مثل غو تشينغ تشينغ ، تطور الملك شي تشينغ للمرة الثانية دون متاعب أو مشكلة. عندما ذاب درعه الجينب وتحول لشيئ آخر ، ظهر كتاب فضي.
كان الملك شي تشينغ أسرع . و بعد الدخول ، صنع درعه على الفور.
“أي نوع من الاسلحة الجينية هذا؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها عندما نظر إلى الملك شي تشينغ وكتابه الفضي.
اظهر السيف العظيم الشفاف بعض التغيرات بعد دمج الريش المؤله معه.
“لا يهم. دعنا نتوجه للخارج الآن “. لم يستطع الملك شي تشينغ الانتظار للخروج من هناك.
ثم أعطى هان سين ليتل سيلفر عصير الفاكهة المغناطيسية. أظهر درع ليتل سيلفر الجيني شكلاً من أشكال الحركة و بدأ فروها الفضي في الذوبان والتحرك حول جسده.
“تهانينا!” كان هان سين سعيد جداً. أصبحت غو تشينغ تشينغ من نبيلة من محاولتها الاولي ، وهذا وفر له احدي الفواكه المغناطيسية
“تذكر أن تسجل نفسك في السفينة!” نادى هان سين على ظهر الملك شي تشينغ عندما غادر.
بدأ السيف العظيم الشفاف يتغير. لازال يبدو وكأنه سيف عظيم ، لكن شكله أصبح أيضاً يشبه الريشة . كان مثل سيف ريش أبيض الأجنحة . ومع ذلك ، لم يكن حجمه مختلف عما كان عليه.
“حسناً!” صرخ الملك شي تشينغ ، لكنه لم ينظر إلى الوراء. كل ما فعله هو رفع إشارة التأكيد بيده.
تم تجميد هان سين. أصبحت الملاك الصغير حقاً متغير ، لكنها لا تزال تمتلك مجموعة من دروع الملائكة وسيف ملائكي.
“اللعنة! لا يمكن الاعتماد على أي منهم. أحتاج إلى العثور على شخص ما بينهم “. عاد هان سين إلى المأوي وأخرج الملاك الصغير, كانت حليفة حقيقية له.
“آمل ألا يتسببوا في المشاكل أثناء وجودهم هنا.” شعر هان سين بالاكتئاب إلى حد ما. كانت غو تشينغ تشينغ عنيدة جداً ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله لكبحها.
لكن هان سين كان قلق من أن ينتهي الأمر بالملاك الصغير مثل الهدير الذهبي ، وأن يتم الاستيلاء عليه من قبل كيان ما.
لقد فعلت الزيرو الكثير لعائلة هان سين ، ولم تشتكي أبداً أو تطلب أي شيء ، لذلك لم يستطع هان سين رفض طلبها
اتبعت الملاك الصغير طلب هان سين وبدأت عملية تطورها. كان هان سين يركز أكثر على محيطه في الوقت الحالي ، وإذا كانت هناك أي حركة ، فسوف يرسل الملاك الصغير مباشرة إلى المأوي.
لقد فعلت الزيرو الكثير لعائلة هان سين ، ولم تشتكي أبداً أو تطلب أي شيء ، لذلك لم يستطع هان سين رفض طلبها
تماماً مثل غو تشينغ تشينغ ، تطور الملك شي تشينغ للمرة الثانية دون متاعب أو مشكلة. عندما ذاب درعه الجينب وتحول لشيئ آخر ، ظهر كتاب فضي.
كان لدى الملاك الصغير شكلين. كانت إحداهما يبدو كسيدة بشرية ، والأخر ملاك أشقر الشعر أبيض الأجنحة.
تم تجميد هان سين. أصبحت الملاك الصغير حقاً متغير ، لكنها لا تزال تمتلك مجموعة من دروع الملائكة وسيف ملائكي.
عندما كان هذا يحدث ، أشرقت الملاك الصغير وأصبحت ملاك . انبثق ضوء مقدس من جسدها ، و زودها بدرع من الضوء المقدس.
قبل أن يتمكن هان سين من إلقاء نظرة على الدرع ، كانت الملاك الصغير تتطور للمرة الثانية.
طار الريش المؤله نحو الملاك الصغير.
“سوف أتجول وأشترك بالقرب من سفينتك.” ثم غادرت غو تشينغ تشينغ المبنى المهجور. لم تكن خائفة من العالم الأجنبي الذي أنتقلت إليه للتو. في الواقع ، كانت فضولية للغاية.
ذاب درع الضوء المقدس.
“متغير.” كان هان سين متوتر عندما رأى هذا. كان يشعر بالقلق من احتمال وجود مشكلة في تطورها.
عندما اندمج الضوء المقدس في جسدها ، بدأ جسد الملاك الصغير يتوهج. حتى عظامها كانت تبعث الضوء , كان جسد الملاك الصغير يتغير . كان هذا الموقف يعكس ما رآه هان سين مع الهدير الذهبي.
“تهانينا!” كان هان سين سعيد جداً. أصبحت غو تشينغ تشينغ من نبيلة من محاولتها الاولي ، وهذا وفر له احدي الفواكه المغناطيسية
بسرعة ، أنتج جسد الملاك الصغير مجموعة من الدروع الملائكية . و قبل أن يتفاعل هان سين ، انتج الضوء المقدس سيف عظيم شفاف.
تم تجميد هان سين. أصبحت الملاك الصغير حقاً متغير ، لكنها لا تزال تمتلك مجموعة من دروع الملائكة وسيف ملائكي.
بدت ليتل سيلفر محبطة من نفسهها ، وتوجهت هان سين لاراحتها . فركت ساق هان سين بقوة برأسها.
بدا جسد الملاك الصغير الآن مثل جسد الفالكيري. وعندما حدث هذا ، شعر هان سين فجأة بشيء داخل جيبه يتحرك.
خرج سائل فضي من جسده ولفه بالكامل . و قام بإنشاء مجموعة من الدروع الفضية.
طار الريش المؤله نحو الملاك الصغير.
طافت الريشة أمام الملاك الصغير ، ثم انفجرت في ضوء أبيض انجرف الضوء لأسفل وذاب في السيف.
اظهر السيف العظيم الشفاف بعض التغيرات بعد دمج الريش المؤله معه.
كانت بداية جيدة ، على أي حال ، ولم يحدث شيء سيء. كان هان سين واثق من ذلك ، فعاد إلى المأوي وجلب الملك شي تشينغ.
بدأ السيف العظيم الشفاف يتغير. لازال يبدو وكأنه سيف عظيم ، لكن شكله أصبح أيضاً يشبه الريشة . كان مثل سيف ريش أبيض الأجنحة . ومع ذلك ، لم يكن حجمه مختلف عما كان عليه.
طافت الريشة أمام الملاك الصغير ، ثم انفجرت في ضوء أبيض انجرف الضوء لأسفل وذاب في السيف.
تم تجميد هان سين ، لكنه كان سعيد جداً. القوة التي وصلت اليها كانت ذروة ما يمكن تحقيقه من قبل بارون. كانت كريم محصول البارون ، وقد امتص سيفها الريش المؤله. هذا يعني أن الملاك الصغير يمكن أن يصبح كائن مؤله بالتأكيد.
خرجت الملاك الصغير من تغيرها وعادت إلى شكل سيدة بشرية. برؤية هذا تنهد هان سين. وشعر بالارتياح بشكل لا يصدق ، مع العلم أن ما حدث لـ الهدير الذهبي لن يحدث لها. لم تستهلك رغبة القتل الملاك الصغير ولازالت تمتلك عقلها.
أنقذ هان سين نفسه من عناء محاولة صقل الريشة بنفسه . كان هذا شيئ نادر.
“تذكر أن تسجل نفسك في السفينة!” نادى هان سين على ظهر الملك شي تشينغ عندما غادر.
خرجت الملاك الصغير من تغيرها وعادت إلى شكل سيدة بشرية. برؤية هذا تنهد هان سين. وشعر بالارتياح بشكل لا يصدق ، مع العلم أن ما حدث لـ الهدير الذهبي لن يحدث لها. لم تستهلك رغبة القتل الملاك الصغير ولازالت تمتلك عقلها.
طار الريش المؤله نحو الملاك الصغير.
عندما كان هذا يحدث ، أشرقت الملاك الصغير وأصبحت ملاك . انبثق ضوء مقدس من جسدها ، و زودها بدرع من الضوء المقدس.
“الملاك الصغير ، انتظري هنا.” أراد هان سين ابقاء الملاك الصغير. لان تركها وحدها كان بالتأكيد غير آمن.
بالعودة إلى المأوي ، أحضر الثعلبة الفضية , خلال البقاء على مثل هذا الكوكب القاسي ، سيحتاجون بالتأكيد إلى قوى شفاء ليتيل سيلفر.
بدت ليتل سيلفر محبطة من نفسهها ، وتوجهت هان سين لاراحتها . فركت ساق هان سين بقوة برأسها.
كانت ليتل سيلفر هي آخر من ظهر ، لكنها كانت الشخص الذي أكل معظم الفواكه. لذلك ، يمكنها أن تنتج درعها الجيني على الفور.
تم تجميد هان سين ، لكنه كان سعيد جداً. القوة التي وصلت اليها كانت ذروة ما يمكن تحقيقه من قبل بارون. كانت كريم محصول البارون ، وقد امتص سيفها الريش المؤله. هذا يعني أن الملاك الصغير يمكن أن يصبح كائن مؤله بالتأكيد.
ذاب درع الضوء المقدس.
وقفت ليتل سيلفر بلا حراك بوضعية أنيقة للغاية. تموج الفراء الفضي و انتج سائل فضي. غطي جسده بالكامل وجعلها تبدو كتمثال.
لم تقل الزيرو الكثير ، وعندما وصلت إلى الكون الجيني ، بدأت تصنع درعها الجيني. لكن قبل أن تبدأ ، حدث شيء ما.
تم تجميد هان سين ، لكنه كان سعيد جداً. القوة التي وصلت اليها كانت ذروة ما يمكن تحقيقه من قبل بارون. كانت كريم محصول البارون ، وقد امتص سيفها الريش المؤله. هذا يعني أن الملاك الصغير يمكن أن يصبح كائن مؤله بالتأكيد.
لكن تطور الثعلبة الفضية توقف هنا. لم تتطور مرة ثانية.
تم تجميد هان سين ، لكنه كان سعيد جداً. القوة التي وصلت اليها كانت ذروة ما يمكن تحقيقه من قبل بارون. كانت كريم محصول البارون ، وقد امتص سيفها الريش المؤله. هذا يعني أن الملاك الصغير يمكن أن يصبح كائن مؤله بالتأكيد.
لكن تطور الثعلبة الفضية توقف هنا. لم تتطور مرة ثانية.
بدت ليتل سيلفر محبطة من نفسهها ، وتوجهت هان سين لاراحتها . فركت ساق هان سين بقوة برأسها.
“الملاك الصغير ، انتظري هنا.” أراد هان سين ابقاء الملاك الصغير. لان تركها وحدها كان بالتأكيد غير آمن.
جثم هان سين و ربت رأسها وقال ، “لا بأس . معي هنا ، بغض النظر عما سيحدث لكي ، ستكونين الأفضل في عيني “.
عندما اندمج الضوء المقدس في جسدها ، بدأ جسد الملاك الصغير يتوهج. حتى عظامها كانت تبعث الضوء , كان جسد الملاك الصغير يتغير . كان هذا الموقف يعكس ما رآه هان سين مع الهدير الذهبي.
كانت بداية جيدة ، على أي حال ، ولم يحدث شيء سيء. كان هان سين واثق من ذلك ، فعاد إلى المأوي وجلب الملك شي تشينغ.
ثم أعطى هان سين ليتل سيلفر عصير الفاكهة المغناطيسية. أظهر درع ليتل سيلفر الجيني شكلاً من أشكال الحركة و بدأ فروها الفضي في الذوبان والتحرك حول جسده.
كانت بداية جيدة ، على أي حال ، ولم يحدث شيء سيء. كان هان سين واثق من ذلك ، فعاد إلى المأوي وجلب الملك شي تشينغ.
“هل ستتطور الي متغير أيضاً؟” شعر هان سين بالتوتر إلى حد ما. لم تكن الثعلبة الفضية الملاك الصغير ، لذلك لم يكن يعرف ما إذا كانت ليتل سيلفر ستحتفظ بعقلعا.
اندمج الضوء الفضي في عيون ليتل سيلفر ، وحولهم إلى بركة من الفضة. و ومض البرق من خلالهم.
بدأ السيف العظيم الشفاف يتغير. لازال يبدو وكأنه سيف عظيم ، لكن شكله أصبح أيضاً يشبه الريشة . كان مثل سيف ريش أبيض الأجنحة . ومع ذلك ، لم يكن حجمه مختلف عما كان عليه.
صُدم هان سين. كان يعتقد أن تطور ليتيل سيلفر سيحدث حول الذيل ، ولم يكن يتوقع أن تكون عيناها.
“متغير.” كان هان سين متوتر عندما رأى هذا. كان يشعر بالقلق من احتمال وجود مشكلة في تطورها.
أصبحت العيون مشرقة بضوء فضي ، وتبدد الضوء بعد فترة ، لكن بؤبؤ عينيها ظل فضي. عندما تنظر عن كثب ، يمكنك أن ترى وجود ضوء فضي بداخلهم.
كانت ليتل سيلفر هي آخر من ظهر ، لكنها كانت الشخص الذي أكل معظم الفواكه. لذلك ، يمكنها أن تنتج درعها الجيني على الفور.
طار الريش المؤله نحو الملاك الصغير.
كان هان سين قد خطط فقط لإحضار الأربعة منهم إلى كوكب الكسوف ، لكن الزيرو قالت إنها تريد الذهاب أيضاً. لذلك أحضرها معه أيضاً.
كانت ليتل سيلفر هي آخر من ظهر ، لكنها كانت الشخص الذي أكل معظم الفواكه. لذلك ، يمكنها أن تنتج درعها الجيني على الفور.
لقد فعلت الزيرو الكثير لعائلة هان سين ، ولم تشتكي أبداً أو تطلب أي شيء ، لذلك لم يستطع هان سين رفض طلبها
خرجت الملاك الصغير من تغيرها وعادت إلى شكل سيدة بشرية. برؤية هذا تنهد هان سين. وشعر بالارتياح بشكل لا يصدق ، مع العلم أن ما حدث لـ الهدير الذهبي لن يحدث لها. لم تستهلك رغبة القتل الملاك الصغير ولازالت تمتلك عقلها.
لم تقل الزيرو الكثير ، وعندما وصلت إلى الكون الجيني ، بدأت تصنع درعها الجيني. لكن قبل أن تبدأ ، حدث شيء ما.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أي نوع من الاسلحة الجينية هذا؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها عندما نظر إلى الملك شي تشينغ وكتابه الفضي.
تم تجميد هان سين ، لكنه كان سعيد جداً. القوة التي وصلت اليها كانت ذروة ما يمكن تحقيقه من قبل بارون. كانت كريم محصول البارون ، وقد امتص سيفها الريش المؤله. هذا يعني أن الملاك الصغير يمكن أن يصبح كائن مؤله بالتأكيد.
بالعودة إلى المأوي ، أحضر الثعلبة الفضية , خلال البقاء على مثل هذا الكوكب القاسي ، سيحتاجون بالتأكيد إلى قوى شفاء ليتيل سيلفر.
بسرعة ، أنتج جسد الملاك الصغير مجموعة من الدروع الملائكية . و قبل أن يتفاعل هان سين ، انتج الضوء المقدس سيف عظيم شفاف.
لقد فعلت الزيرو الكثير لعائلة هان سين ، ولم تشتكي أبداً أو تطلب أي شيء ، لذلك لم يستطع هان سين رفض طلبها
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
