نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1819

حتى الإلهة لا نستطيع أن تمنعني

حتى الإلهة لا نستطيع أن تمنعني

الفصل 1819 حتى الإلهة لا نستطيع أن تمنعني

كان هان سين قد صنع بالفعل درعه الجيني ، لذا فقد فات الأوان بالنسبة له لتغيير الفن الآن. و بصرف النظر عن البشر ، لا يمكن للعديد من المخلوقات ممارسة فنين من الفنون الجينية من أجل إنشاء نوعين من الدروع الجينية.

 

“هذا الفن الجيني ضار ، ولكن إذا تمكنت من إنهاء تعلم الأساسيات ، فهناك فرصة في أن يصبح شيئ قوي ومفيد للغاية.” نجح هان سين في إنشاء درع جيني بالفعل ، وبغض النظر عن النخب المؤلهة ، فلا ينبغي أن يكون ذلك ممكن . فبمجرد صعود النخبة ليصبح مؤله ، سيتم ختم جسده. لا يمكنه صنع درع جيني ، لكن هذا الرجل استطاع فعل هذا . ربما هناك فرصة حقاً”. نظرت ييشا إلى هان سين وهي تفكر.

عبست ييشا. كان من الواضح أن الرجل قد منحها تحدي أصعب مما كانت تعتقد في البداية

“إذا حاولت الهرب ، فإن رأسي هو ملكك لإزالته.” بدت إجابة هان سين جادة.

 

**وانا والله 🙂

كان هان سين قد صنع بالفعل درعه الجيني ، لذا فقد فات الأوان بالنسبة له لتغيير الفن الآن. و بصرف النظر عن البشر ، لا يمكن للعديد من المخلوقات ممارسة فنين من الفنون الجينية من أجل إنشاء نوعين من الدروع الجينية.

 

 

كان ذلك لأن جينات الآخرين كانت مستقرة ، وكان تحقيق شئ كهذا خارج نطاق الاحتمالات. كانت جينات البشر غير مستقرة بما يكفي للسماح بذلك ، لكنها كانت لا تزال أقرب إلي عدم قدرتهم علي انشاء درع آخر.

 

 

 

لذلك ، لم تفكر ييشا في محاولة إقناع هان سين بممارسة فن جيني آخر والبدء من الصفر. لم تكن تعتقد أن ذلك سيكون ممكن.

لكن إجابات وسلوك هان سين أرضوها. لم تعد تخمن . و كانت على استعداد لرعايته.

 

 

تحطيم درعه الجيني وجعله يعيد بنائه سيكون مسعى غير مثمر أيضاً. سوف يضر جسده بشكل دائم. يمكنها تحمل هذه المخاطرة إذا كان شخص عادي ، لكن هان سين كان لديه ريشة مؤلهة . إذا اكتشف كونغ فاي ما فعلته به ، فقد يثور غضبه.

 

 

 

“هذا الفن الجيني ضار ، ولكن إذا تمكنت من إنهاء تعلم الأساسيات ، فهناك فرصة في أن يصبح شيئ قوي ومفيد للغاية.” نجح هان سين في إنشاء درع جيني بالفعل ، وبغض النظر عن النخب المؤلهة ، فلا ينبغي أن يكون ذلك ممكن . فبمجرد صعود النخبة ليصبح مؤله ، سيتم ختم جسده. لا يمكنه صنع درع جيني ، لكن هذا الرجل استطاع فعل هذا . ربما هناك فرصة حقاً”. نظرت ييشا إلى هان سين وهي تفكر.

إذا عرفت ييشا أن هان سين أراد فقط استخدام مواردها لترقية قصة الجينات ، لكانت غاضبة جداً.

 

الفصل 1819 حتى الإلهة لا نستطيع أن تمنعني

“فن جيني لا يمكن ممارسته ، ومع ذلك فقد تمكن من إنشاء درع جيني به. إذا تمكن من التطور مرة آخري وأصبح نبيل ، ومع هذا التسلح الجيني المثالي ، فإن قوته ستتجاوز بكثير قوة النبلاء الآخرين. بعد ذلك سيكون التدرب أقل صعوبة عليه وقد يحقق الكثير. إنها فقط الخطوة الأولى التي سيكون من الصعب حقاً اتخاذها . صعبة جداً.”

 

 

“فن جيني لا يمكن ممارسته ، ومع ذلك فقد تمكن من إنشاء درع جيني به. إذا تمكن من التطور مرة آخري وأصبح نبيل ، ومع هذا التسلح الجيني المثالي ، فإن قوته ستتجاوز بكثير قوة النبلاء الآخرين. بعد ذلك سيكون التدرب أقل صعوبة عليه وقد يحقق الكثير. إنها فقط الخطوة الأولى التي سيكون من الصعب حقاً اتخاذها . صعبة جداً.”

رأى هان سين ييشا تحدق به ولاحظ أنها لم تقل كلمة واحدة. فكر في نفسه ، “هل أهدرت الكثير من مواردها؟ الم تعد تريدني؟ هذا جيد . فقط دعيني أذهب دون قتلي ، ارجوكي”.

 

 

“استمر في تناول الطعام ، بالطبع!” قال يشا. لوحت بيدها ، وأخرجت عدد من زجاجات السوائل الجينية.

كان هان سين يفكر في الأمر قليلاً. لقد أخذته ييشا كطالب كجزء من رهان. وبغض النظر عن ذلك ، لم تكن من النوع الذي سيستسلم بسهولة.

لذلك ، لم تفكر ييشا في محاولة إقناع هان سين بممارسة فن جيني آخر والبدء من الصفر. لم تكن تعتقد أن ذلك سيكون ممكن.

 

 

“هان سين ، دعني أسألك شيئ . يمكنني إجبارك على أن تكون تلميذي ، لكني أريد أن يكون هذا شيئ تريده بنفسك. يسعدني أن أقبلك ، لكنني لن أجعلك تفعل ذلك إذا كان ضد إرادتك. ومع ذلك ، يمكنني أن أعطيك وظيفة ، ولن تضطر إلى القلق بشأن أي شيء “، اقترحت ييشا فجأة.

“استمر في تناول الطعام ، بالطبع!” قال يشا. لوحت بيدها ، وأخرجت عدد من زجاجات السوائل الجينية.

 

 

“بالطبع أنا على استعداد لأن أكون هنا!” أخبرها هان سين على عجل. لم يكن يعرف ما إذا كانت تختبر عزمه فقط أم لا ، لذلك لم يكن يريد مشاركة رأيه الحقيقي. تحدث بثقة راسخة.

 

 

 

“سيكون تدريبي صعب . ليس كل شخص قادر على احتماله . وإذا كنت تلميذي ، فعليك أن تحافظ على شعلة العزم و تندفع بها من خلال الألم، حتى عندما يكون التدريب مؤلم. إذا لم تتمكن من التعامل مع الألم ، يمكنني أن أعطيك وظيفة ضابط بدلاً من ذلك. بغض النظر عما يحدث ، أريدك أن تعرف أنه لا داعي للقلق بشأن أي شيء آخر في حياتك”. تحدثت ييشا ببرود ، لكنها كانت لا تزال تحدق في هان سين باعتزاز.

عبست ييشا. كان من الواضح أن الرجل قد منحها تحدي أصعب مما كانت تعتقد في البداية

 

 

“سوف أتحمل أي ألم يأتي في طريقي وأذهب إلى أبعد ما أستطيع. سوف أتخلى عن أي شيء وأعطي كل شيء ، طالما أنك لا تتخلىن عني. لن أخيب ظنك”. توقف هان سين للحظة. بنظرة حزينة ، و استمر ليقول “على جبل موسي ،أنا و سهر تلقىنا الريش المؤله. تلك الاعراق الاعلي أرادت فقط سهر ، وتجاهلوني تماماً. أريد أن أتدرب أيضاً من أجل الذهاب إلى أبعد من ذلك. من فضلك ، أعطني الفرصة التي لم يعطها لي أي شخص آخر. إذا أتيحت لي إمكانية الوصول إلى النجوم ، فانا لا امانع من الموت من اجل المحاولة . أي شيء أفضل من البقاء لأتعفن في مكاني.”.

 

 

قالت ييشا: “استمر”.

بحلول نهاية خطابه ، شعر هان سين بالحماسة . حتى هو كاد يصدق ما كان يقولها لها.

 

**وانا والله 🙂

“فن جيني لا يمكن ممارسته ، ومع ذلك فقد تمكن من إنشاء درع جيني به. إذا تمكن من التطور مرة آخري وأصبح نبيل ، ومع هذا التسلح الجيني المثالي ، فإن قوته ستتجاوز بكثير قوة النبلاء الآخرين. بعد ذلك سيكون التدرب أقل صعوبة عليه وقد يحقق الكثير. إنها فقط الخطوة الأولى التي سيكون من الصعب حقاً اتخاذها . صعبة جداً.”

 

 

“جيد. إذا كان لديك هذا القدر من الشجاعة والعزيمة ، فسأمنحك الفرصة. سأساعدك على المضي قدماً وجعل تلك الأعراق الأخرى الحمقاء تندم على ما قرارها”. اعتقدت ييشا أن هان سين كان يتحدث من قلبه ، وصدقت كلماته بكل إخلاص. لكن بعد ذلك ، واصلت حديثها ، “تذكر كلماتك اليوم. لن ألومك إذا استسلمت الآن واكتفيت بالراحة في حياة هادئة وجيدة. لكن إذا أنفقت الكثير من الموارد على نموك فقط لكي تستسلم في النهاية وتحاول الهرب ، فسوف تدفع الثمن النهائي . لا يمكن حتى لنخبة مؤلهة أن تنقذك مني . هل تفهمنى؟”

كان ذلك لأن جينات الآخرين كانت مستقرة ، وكان تحقيق شئ كهذا خارج نطاق الاحتمالات. كانت جينات البشر غير مستقرة بما يكفي للسماح بذلك ، لكنها كانت لا تزال أقرب إلي عدم قدرتهم علي انشاء درع آخر.

 

 

“إذا حاولت الهرب ، فإن رأسي هو ملكك لإزالته.” بدت إجابة هان سين جادة.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما قاله هان سين لم يكن كذب تماماً. الجمل القليلة السابقة كانت في الواقع صادقة للغاية.

 

 

**وانا والله 🙂

لم يكن هان سين على استعداد للتراجع. إذا لم يكن هدفه عالي في الكون الجيني ، فلن يتمكن من البقاء على قيد الحياة. ولن يستطع حماية أصدقائه وعائلته عندما قاموا بالخروج . كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى ، حتى يتمكن من استعادة الهدير الذهبي و ليتيل فلاور. من المستحي ان يتراجع الآن.

 

 

“فن جيني لا يمكن ممارسته ، ومع ذلك فقد تمكن من إنشاء درع جيني به. إذا تمكن من التطور مرة آخري وأصبح نبيل ، ومع هذا التسلح الجيني المثالي ، فإن قوته ستتجاوز بكثير قوة النبلاء الآخرين. بعد ذلك سيكون التدرب أقل صعوبة عليه وقد يحقق الكثير. إنها فقط الخطوة الأولى التي سيكون من الصعب حقاً اتخاذها . صعبة جداً.”

“حسناً . دعنا نستمر”. استطاعت ييشا أن ترا أن هان سين كان صادق في كلماته ، وقد تأثرت جداً به.

 

 

“جيد. إذا كان لديك هذا القدر من الشجاعة والعزيمة ، فسأمنحك الفرصة. سأساعدك على المضي قدماً وجعل تلك الأعراق الأخرى الحمقاء تندم على ما قرارها”. اعتقدت ييشا أن هان سين كان يتحدث من قلبه ، وصدقت كلماته بكل إخلاص. لكن بعد ذلك ، واصلت حديثها ، “تذكر كلماتك اليوم. لن ألومك إذا استسلمت الآن واكتفيت بالراحة في حياة هادئة وجيدة. لكن إذا أنفقت الكثير من الموارد على نموك فقط لكي تستسلم في النهاية وتحاول الهرب ، فسوف تدفع الثمن النهائي . لا يمكن حتى لنخبة مؤلهة أن تنقذك مني . هل تفهمنى؟”

كانت ييشا تمنحه فرصة للمغادرة لأنه سيكون من الصعب ألسير في هذا الطريق . مجرد تجاوز المرحلة الأولى سيكلف الكثير.

إذا عرفت ييشا أن هان سين أراد فقط استخدام مواردها لترقية قصة الجينات ، لكانت غاضبة جداً.

 

“استهلكهم واحدة تلو الآخري ، و نشط فنك الجيني . افعل هذا باستمرار حتي تنجح . سأجعلك نبيل ، ولا يمكن للآلهة نفسها منعي من ذلك”. رفعت ييشا رأسها مؤكدة شعورها بالثقة.

لقد أرادت معرفة نوع الشخصية التي يمتلكها هان سين قبل ان تبدأ . إذا كانت شخصية هان سين ضعيفة و متسرعة ، فإنها تفضل الاستسلام وخسارة الرهان ، لانه لا يمكن لأحد أن يعد بأن رعايتها لهان سين ستؤتي ثماره ، لذلك كان عليها أن تعرف المزيد وتفكر في الأمور بشكل صحيح.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لكن إجابات وسلوك هان سين أرضوها. لم تعد تخمن . و كانت على استعداد لرعايته.

“سوف أتحمل أي ألم يأتي في طريقي وأذهب إلى أبعد ما أستطيع. سوف أتخلى عن أي شيء وأعطي كل شيء ، طالما أنك لا تتخلىن عني. لن أخيب ظنك”. توقف هان سين للحظة. بنظرة حزينة ، و استمر ليقول “على جبل موسي ،أنا و سهر تلقىنا الريش المؤله. تلك الاعراق الاعلي أرادت فقط سهر ، وتجاهلوني تماماً. أريد أن أتدرب أيضاً من أجل الذهاب إلى أبعد من ذلك. من فضلك ، أعطني الفرصة التي لم يعطها لي أي شخص آخر. إذا أتيحت لي إمكانية الوصول إلى النجوم ، فانا لا امانع من الموت من اجل المحاولة . أي شيء أفضل من البقاء لأتعفن في مكاني.”.

 

 

إذا عرفت ييشا أن هان سين أراد فقط استخدام مواردها لترقية قصة الجينات ، لكانت غاضبة جداً.

 

 

 

قالت ييشا: “استمر”.

لذلك ، لم تفكر ييشا في محاولة إقناع هان سين بممارسة فن جيني آخر والبدء من الصفر. لم تكن تعتقد أن ذلك سيكون ممكن.

 

 

“استمر في ماذا؟” صُدم هان سين ، ولم يكن متأكد مما كانت تلمح إليه.

“استمر في تناول الطعام ، بالطبع!” قال يشا. لوحت بيدها ، وأخرجت عدد من زجاجات السوائل الجينية.

 

“استهلكهم واحدة تلو الآخري ، و نشط فنك الجيني . افعل هذا باستمرار حتي تنجح . سأجعلك نبيل ، ولا يمكن للآلهة نفسها منعي من ذلك”. رفعت ييشا رأسها مؤكدة شعورها بالثقة.

“استمر في تناول الطعام ، بالطبع!” قال يشا. لوحت بيدها ، وأخرجت عدد من زجاجات السوائل الجينية.

 

 

 

“استهلكهم واحدة تلو الآخري ، و نشط فنك الجيني . افعل هذا باستمرار حتي تنجح . سأجعلك نبيل ، ولا يمكن للآلهة نفسها منعي من ذلك”. رفعت ييشا رأسها مؤكدة شعورها بالثقة.

 

 

 

“نعم. لن أخيب ظنك. سأبدأ في استهلاكهم الآن “. مباشرةً بعد قول ذلك ، ابتلع هان سين محتويات الزجاجة الأولى.

**وانا والله 🙂

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

قالت ييشا: “استمر”.

 

“سوف أتحمل أي ألم يأتي في طريقي وأذهب إلى أبعد ما أستطيع. سوف أتخلى عن أي شيء وأعطي كل شيء ، طالما أنك لا تتخلىن عني. لن أخيب ظنك”. توقف هان سين للحظة. بنظرة حزينة ، و استمر ليقول “على جبل موسي ،أنا و سهر تلقىنا الريش المؤله. تلك الاعراق الاعلي أرادت فقط سهر ، وتجاهلوني تماماً. أريد أن أتدرب أيضاً من أجل الذهاب إلى أبعد من ذلك. من فضلك ، أعطني الفرصة التي لم يعطها لي أي شخص آخر. إذا أتيحت لي إمكانية الوصول إلى النجوم ، فانا لا امانع من الموت من اجل المحاولة . أي شيء أفضل من البقاء لأتعفن في مكاني.”.

 

قالت ييشا: “استمر”.

 

 

 

“سوف أتحمل أي ألم يأتي في طريقي وأذهب إلى أبعد ما أستطيع. سوف أتخلى عن أي شيء وأعطي كل شيء ، طالما أنك لا تتخلىن عني. لن أخيب ظنك”. توقف هان سين للحظة. بنظرة حزينة ، و استمر ليقول “على جبل موسي ،أنا و سهر تلقىنا الريش المؤله. تلك الاعراق الاعلي أرادت فقط سهر ، وتجاهلوني تماماً. أريد أن أتدرب أيضاً من أجل الذهاب إلى أبعد من ذلك. من فضلك ، أعطني الفرصة التي لم يعطها لي أي شخص آخر. إذا أتيحت لي إمكانية الوصول إلى النجوم ، فانا لا امانع من الموت من اجل المحاولة . أي شيء أفضل من البقاء لأتعفن في مكاني.”.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط