المتغيرين
الفصل 1808 المتغيرين
كان ذلك المكان نصف ممتلئ بسائل شبيه بالحليب تخرج منه فقاعات ، لكن هان سين لم يشعر بأي حرارة منه.
“فشل؟” نظر هان سين إلى غمده.
“حركة جيدة” ، علق فيك ، بينما كان يشاهد هان سين ينزل مثل ورقة الشجر.
كما قالت ييشا ، عندما وصلت الصواعق إلى حجم معين ، استقر الضغط وتوقف عن الزيادة. كان لدى هان سين ما يكفي من مستوى اللياقة البدنية للتحمل وتجنب الوقوع في شرك.
لمرة واحدة ، لم تتراجع ييشا عن تفسيرها. “ألم أخبرك أن البلوريين اخترعوا سلاح جيني مؤله؟ نادراً ما تنجح تقنياتهم في المحاولة الأولى ، وقد مروا بالعديد من الإخفاقات ومراحل الاختبار. هذا الغمد هو أحد تلك الإخفاقات . بعد تدمير البلورات ، اخذه النخبة وأحضره إلى قبر الشيطان . و تركه هنا بعد تلك المعركة “
قفز قلب هان سين. “يمكن امتصاص هذا السائل! ربما يمكنني استيعاب المزيد”.
“النخبة الذي ذكرته لا يمكن أن يكون زعيم الريباتي ، أليس كذلك؟” سأل هان سين ييشا.
أومأت يشا برأسها وقالت “نعم ، كان زعيمنا. لطالما استخدم زعيمنا هذا الغمد ، ولم يتركه ورائه”.
تحت الجسر ، كان بإمكانك رؤية بحيرة من الحليب.
عندما كان على الجسر ، قام الدوق سقوط الصخور ببساطة بالصر علي أسنانه وركض إلى الأمام.
نظرت ييشا إلى هان سين وقالت “لقد أخبرتك بما تريد أن تعرفه. أتمنى أن تتمسك بجانبك من الصفقة “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
”لا تقلقي! البشر عرق يمكن الاعتماد عليه “. رمش هان سين ، ثم سأل ، “هل تريد أن تأخذي آلة صنع المتغيرين هذه؟ إنها كبيرة إلى حد ما ، ولست متأكد من أنه شيء يمكنك اخذه بعيداً”.
“لقد تغيرت أبعاد هذا المكان كثيراً. إذا لم تجلبنا تلك الوحوش إلى هنا ، فلن نتمكن من العثور عليها ، لكنك على حق ، لا يمكننا إزالتها أيضاً. كل ما أريده هو السائل الجيني المتغير الموجود بداخلها.
لكن هان سين لم يعتقد أن ييشا أرادت هذا السائل الجيني فقط. كان يعتقد أنها كانت تسعى إلى شيء آخر أيضاً.
إذا كنت تريد ، يمكنني أن أعطيك بعضاً منه . لن أتمكن من حمله بالكامل على أي حال “. كانت ييشا يعامل هان سين على قدم المساواة.
كما قالت ييشا ، عندما وصلت الصواعق إلى حجم معين ، استقر الضغط وتوقف عن الزيادة. كان لدى هان سين ما يكفي من مستوى اللياقة البدنية للتحمل وتجنب الوقوع في شرك.
لم تكن ييشا تتوقع في البداية أنه يمتلك سيف وموهبة كالتي اظهرها لها . كانت القوة استثنائية ، رغم أنه مجرد بارون.
كما قالت ييشا ، عندما وصلت الصواعق إلى حجم معين ، استقر الضغط وتوقف عن الزيادة. كان لدى هان سين ما يكفي من مستوى اللياقة البدنية للتحمل وتجنب الوقوع في شرك.
سبلاش!
في الواقع ، اختارت الوحوش هؤلاء الخمسة لمجرد اعتقادهم بإمكانية تغيرهم . لن يكون مفاجئ للوحوش أن يتمكنوا من عبور نفق البرق.
كانت الكرة اللينة مشابهة لجسد هان سين ، حيث كانت تمتص بعض المادة. ومع ذلك ، فقد فعلت ذلك بشكل أسرع من هان سين.
لكن هان سين لم يعتقد أن ييشا أرادت هذا السائل الجيني فقط. كان يعتقد أنها كانت تسعى إلى شيء آخر أيضاً.
لكن هان سين لم يعتقد أن ييشا أرادت هذا السائل الجيني فقط. كان يعتقد أنها كانت تسعى إلى شيء آخر أيضاً.
تحت الجسر ، كان بإمكانك رؤية بحيرة من الحليب.
كان الدوق سقوط الصخور خائف من خنجر فيك ، وقوى شيطان السماء . مضى قدماً ليقول العديد من الأشياء التي قد تقنع الآخرين بالوقوف معه ، لكن فيك اجبره على الصعود إلى الجسر.
“ما الذي يمكن أن تحصل عليه من داخل آلة صنع المتغيرين أيضاً؟” فكر هان سين في نفسه.
“حركة جيدة” ، علق فيك ، بينما كان يشاهد هان سين ينزل مثل ورقة الشجر.
الدوق سقوط الصخور والاثنان الآخران تقدمو. سار هان سين ويشا لمدة ساعة ، وفي النهاية ، غادرا النفق ووجدا انهم في مكان دائري.
لكن هان سين لم يعتقد أن ييشا أرادت هذا السائل الجيني فقط. كان يعتقد أنها كانت تسعى إلى شيء آخر أيضاً.
كان الدوق سقوط الصخور خائف من خنجر فيك ، وقوى شيطان السماء . مضى قدماً ليقول العديد من الأشياء التي قد تقنع الآخرين بالوقوف معه ، لكن فيك اجبره على الصعود إلى الجسر.
كان ذلك المكان نصف ممتلئ بسائل شبيه بالحليب تخرج منه فقاعات ، لكن هان سين لم يشعر بأي حرارة منه.
إذا كنت تريد ، يمكنني أن أعطيك بعضاً منه . لن أتمكن من حمله بالكامل على أي حال “. كانت ييشا يعامل هان سين على قدم المساواة.
سبلاش!
“لا يوجد مخرج؟” نظر هان سين حوله ، ولم يستطع رؤية أي مخرج.
“المخرج هناك . نحن بحاجة إلى المرور بهذا السائل للتقدم . هذا جزء من آلة المتغيرين “قالت ييشا مباشرة قبل القفز في السائل الشبيه بالحليب واختفت.
“حركة جيدة” ، علق فيك ، بينما كان يشاهد هان سين ينزل مثل ورقة الشجر.
هدأ هان سين نفسه وقفز ورائها . عندما لمس جسده السائل ، شعر أن درعه يتحول لاسفنجة. كان الامر وكأن جسده كله داخل ينبوع ساخن.
عندما حدث هذا ، شعر هان سين ببعض الحركة. عندما لمسها ، لاحظ أنها الكرة الناعمة التي أعطاها له الوحش الصغير.
كان سلاحه الجيني وجسده وجميع خلاياه تعود الى قيد الحياة.
هدأ هان سين نفسه وقفز ورائها . عندما لمس جسده السائل ، شعر أن درعه يتحول لاسفنجة. كان الامر وكأن جسده كله داخل ينبوع ساخن.
نظر هان سين حوله ولاحظ أنه كان في مكان ضخم الآن. منصة شبه دائرية متصلة بجسر. كان هناك كرة بلورية متوهجة كبيرة عبر الجسر.
عندما حدث هذا ، شعر هان سين ببعض الحركة. عندما لمسها ، لاحظ أنها الكرة الناعمة التي أعطاها له الوحش الصغير.
كما قالت ييشا ، عندما وصلت الصواعق إلى حجم معين ، استقر الضغط وتوقف عن الزيادة. كان لدى هان سين ما يكفي من مستوى اللياقة البدنية للتحمل وتجنب الوقوع في شرك.
عرف هان سين أن الوحش لم يقصد أي ضرر له . لقد عامله الوحش بشكل خاص ، وكان ذلك على الأرجح لأن هان سين كان يمتلك سلالة البلورات إلى حد ما. تم إنشاء هذه الوحوش لحماية آلة صنع المتغيرين ، وربما تم تصميمهم للانجذاب نحو البلوريين.
في الواقع ، اختارت الوحوش هؤلاء الخمسة لمجرد اعتقادهم بإمكانية تغيرهم . لن يكون مفاجئ للوحوش أن يتمكنوا من عبور نفق البرق.
قفز قلب هان سين. “يمكن امتصاص هذا السائل! ربما يمكنني استيعاب المزيد”.
كانت الكرة اللينة مشابهة لجسد هان سين ، حيث كانت تمتص بعض المادة. ومع ذلك ، فقد فعلت ذلك بشكل أسرع من هان سين.
قفز قلب هان سين. “يمكن امتصاص هذا السائل! ربما يمكنني استيعاب المزيد”.
“حركة جيدة” ، علق فيك ، بينما كان يشاهد هان سين ينزل مثل ورقة الشجر.
الفصل 1808 المتغيرين
استمر جسد هان سين في الغرق. لقد نشط سوترا دونغ شوان و سوترا نبض الدم ، لكنهما لم ينجحا. لم يتمكنوا من امتصاص السائل مثل الجرم السماوي الاسفنجي.
إذا كنت تريد ، يمكنني أن أعطيك بعضاً منه . لن أتمكن من حمله بالكامل على أي حال “. كانت ييشا يعامل هان سين على قدم المساواة.
”لا تقلقي! البشر عرق يمكن الاعتماد عليه “. رمش هان سين ، ثم سأل ، “هل تريد أن تأخذي آلة صنع المتغيرين هذه؟ إنها كبيرة إلى حد ما ، ولست متأكد من أنه شيء يمكنك اخذه بعيداً”.
سبلاش!
أومأت يشا برأسها وقالت “نعم ، كان زعيمنا. لطالما استخدم زعيمنا هذا الغمد ، ولم يتركه ورائه”.
شعر هان سين بالفراغ ، وسقط من السائل.
كان الدوق سقوط الصخور خائف من خنجر فيك ، وقوى شيطان السماء . مضى قدماً ليقول العديد من الأشياء التي قد تقنع الآخرين بالوقوف معه ، لكن فيك اجبره على الصعود إلى الجسر.
أخذ هان سين نفساً عميقاً وسمح لنفسه بأن يطفو مثل ورقة الشجر. نظر هان سين حوله ولاحظ أنه كان على منصة نصف دائرية . كانت ييشا و فيك و الدوق سقوط الصخور و جناح الصقر هناك.
شخر الدوق سقوط الصخور ، وقال “سيد فيك ، هل تعتقد أننا أغبياء؟ تريد منا أن نبقى في المقدمة ، وأن نكون أول من يتعرض للخطر. لماذا نحتاج حتى اليك؟ أنتم توافقون ، أليس كذلك؟ “
“حركة جيدة” ، علق فيك ، بينما كان يشاهد هان سين ينزل مثل ورقة الشجر.
قفز قلب هان سين. “يمكن امتصاص هذا السائل! ربما يمكنني استيعاب المزيد”.
تحرك الدوق سقوط الصخور نحو هان سين وييشا. لم يكن لديه إيمان بفيك ، لذلك أراد أن يقودهم هان سين الآن ، بدلاً من فيك.
نظر هان سين حوله ولاحظ أنه كان في مكان ضخم الآن. منصة شبه دائرية متصلة بجسر. كان هناك كرة بلورية متوهجة كبيرة عبر الجسر.
تحرك الدوق سقوط الصخور نحو هان سين وييشا. لم يكن لديه إيمان بفيك ، لذلك أراد أن يقودهم هان سين الآن ، بدلاً من فيك.
تحت الجسر ، كان بإمكانك رؤية بحيرة من الحليب.
استمر جسد هان سين في الغرق. لقد نشط سوترا دونغ شوان و سوترا نبض الدم ، لكنهما لم ينجحا. لم يتمكنوا من امتصاص السائل مثل الجرم السماوي الاسفنجي.
قفز قلب هان سين. “يمكن امتصاص هذا السائل! ربما يمكنني استيعاب المزيد”.
لسبب ما ، كانت هناك سخانات تطلق السائل . كانو يطلقوه في الهواء كأعمدة حليبية ويرشوه في كل مكان. اقتربت بعض أعمدة السائل من الجسر ، ورشت الممشى قبل النزول.
قال فيك: “الجميع هنا ، لذلك دعونا نبدأ في الخطة”.
شخر الدوق سقوط الصخور ، وقال “سيد فيك ، هل تعتقد أننا أغبياء؟ تريد منا أن نبقى في المقدمة ، وأن نكون أول من يتعرض للخطر. لماذا نحتاج حتى اليك؟ أنتم توافقون ، أليس كذلك؟ “
أخذ هان سين نفساً عميقاً وسمح لنفسه بأن يطفو مثل ورقة الشجر. نظر هان سين حوله ولاحظ أنه كان على منصة نصف دائرية . كانت ييشا و فيك و الدوق سقوط الصخور و جناح الصقر هناك.
نظرت ييشا إلى هان سين وقالت “لقد أخبرتك بما تريد أن تعرفه. أتمنى أن تتمسك بجانبك من الصفقة “.
تحرك الدوق سقوط الصخور نحو هان سين وييشا. لم يكن لديه إيمان بفيك ، لذلك أراد أن يقودهم هان سين الآن ، بدلاً من فيك.
انحنى الدوق سقوط الصخور وزأر . و سقط على الجسر حيث بدأت عضلاته في التمدد بينما تشقق درعه و تحطم.
“الدوق سقوط الصخور ، يبدو أنك أول من سيعبر الجسر.” نظر إليه فيك ويده ممسكة بخنجر. و اقترب ببطء من الخصم.
“النخبة الذي ذكرته لا يمكن أن يكون زعيم الريباتي ، أليس كذلك؟” سأل هان سين ييشا.
تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وصرخ في هان سين ، و جناح الصقر ، و ييشا. “إذا قاتلناه ، فلن يتمكن من التغلب على قوتنا المشتركة . إذا لم نفعل أي شيء ، سنكون أكثر بقليل من طُعم يرميه . لن يبقي اي منا علي قيد الحياة!”
عندما كان على الجسر ، قام الدوق سقوط الصخور ببساطة بالصر علي أسنانه وركض إلى الأمام.
لكن هان سين لم يعتقد أن ييشا أرادت هذا السائل الجيني فقط. كان يعتقد أنها كانت تسعى إلى شيء آخر أيضاً.
“من يريد أن يرى ما إذا كان خنجري حاد؟” ضحك فيك ببرود وهو يقترب من الدوق سقوط الصخور.
و تبلل الدوق سقوط الصخور من المطر الحليبي ، لكن كان الأمر كما لو كان إسفنجة . امتص جسده السائل بالكامل.
كما قالت ييشا ، عندما وصلت الصواعق إلى حجم معين ، استقر الضغط وتوقف عن الزيادة. كان لدى هان سين ما يكفي من مستوى اللياقة البدنية للتحمل وتجنب الوقوع في شرك.
بدا جناح الصقر متردد وهو ينظر الي هان سين ولم يبدو أنهم يريدون المساعدة.
تحرك الدوق سقوط الصخور نحو هان سين وييشا. لم يكن لديه إيمان بفيك ، لذلك أراد أن يقودهم هان سين الآن ، بدلاً من فيك.
كان الدوق سقوط الصخور خائف من خنجر فيك ، وقوى شيطان السماء . مضى قدماً ليقول العديد من الأشياء التي قد تقنع الآخرين بالوقوف معه ، لكن فيك اجبره على الصعود إلى الجسر.
تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وصرخ في هان سين ، و جناح الصقر ، و ييشا. “إذا قاتلناه ، فلن يتمكن من التغلب على قوتنا المشتركة . إذا لم نفعل أي شيء ، سنكون أكثر بقليل من طُعم يرميه . لن يبقي اي منا علي قيد الحياة!”
قفز قلب هان سين. “يمكن امتصاص هذا السائل! ربما يمكنني استيعاب المزيد”.
عندما كان على الجسر ، قام الدوق سقوط الصخور ببساطة بالصر علي أسنانه وركض إلى الأمام.
أخذ هان سين نفساً عميقاً وسمح لنفسه بأن يطفو مثل ورقة الشجر. نظر هان سين حوله ولاحظ أنه كان على منصة نصف دائرية . كانت ييشا و فيك و الدوق سقوط الصخور و جناح الصقر هناك.
و بينما يجري ، صعد نحوه عمود من السائل . انطلق السائل الحليبي في الهواء وتحول إلى مطر أبيض.
شخر الدوق سقوط الصخور ، وقال “سيد فيك ، هل تعتقد أننا أغبياء؟ تريد منا أن نبقى في المقدمة ، وأن نكون أول من يتعرض للخطر. لماذا نحتاج حتى اليك؟ أنتم توافقون ، أليس كذلك؟ “
و تبلل الدوق سقوط الصخور من المطر الحليبي ، لكن كان الأمر كما لو كان إسفنجة . امتص جسده السائل بالكامل.
لكن هان سين لم يعتقد أن ييشا أرادت هذا السائل الجيني فقط. كان يعتقد أنها كانت تسعى إلى شيء آخر أيضاً.
انحنى الدوق سقوط الصخور وزأر . و سقط على الجسر حيث بدأت عضلاته في التمدد بينما تشقق درعه و تحطم.
هدأ هان سين نفسه وقفز ورائها . عندما لمس جسده السائل ، شعر أن درعه يتحول لاسفنجة. كان الامر وكأن جسده كله داخل ينبوع ساخن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
و بينما يجري ، صعد نحوه عمود من السائل . انطلق السائل الحليبي في الهواء وتحول إلى مطر أبيض.
“من يريد أن يرى ما إذا كان خنجري حاد؟” ضحك فيك ببرود وهو يقترب من الدوق سقوط الصخور.
كان الدوق سقوط الصخور خائف من خنجر فيك ، وقوى شيطان السماء . مضى قدماً ليقول العديد من الأشياء التي قد تقنع الآخرين بالوقوف معه ، لكن فيك اجبره على الصعود إلى الجسر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
