الحصار
الفصل 1766 الحصار
“ما مشكلة هذا الرجل؟ ألا يستطيع أن يفهم لغتنا؟ ” واجه هان سين أشخاص وقحين من قبل ، لكن لم يكن أي منهم وقح إلى هذا الحد.
“تعال هنا ، الحثالة! أعطني حياتك!” كان الفيكونت غاضب جداً. كان سيفه الطويل يضئ بضوء أخضر ساطع ، وقطع خلف هان سين مباشرةً.
بدت هايير تشعر بالمرارة وقالت ، “سوف يفعل ما قاله حقاً. هذا سيء.”
“أشك في ذلك إذا أراد قتل شخص ما ، فلماذا يغادر؟” قال هان سين.
هزت هايير رأسها. “الأعراق الأعلى مثل شينيوي لن تكلف نفسها عناء قتل أولئك الذين ينتمون إلى أعراق أدني . إنه يحتاج فقط لاعطاء امر ، وسيأتي الآخرين يتعثرون على بعضهم البعض لينتهذو هذه الفرصة . لن يمر وقت طويل قبل أن نلتقي بالآخرين الذين أتوا إلى هنا لقتلك على أمل الحصول على مكافأة “.
“انا لا اعرف. لقد سمعت عنها فقط من القرصان الكبير . أعلم أنه إذا لم يكن للعرق فانوس في قاعة الجينات ، فلا يمكنهم ترك أسمائهم هناك.” قال هايير بسرعة. “لكن هذا ليس وقت الحديث. دعنا نركض ونترك فضاء المتغيرين ورائنا. على الأقل بهذه الطريقة قد تعيش “.
“أنا بارون. قد لا تكون رتبة عالية جداً ، لكن هذا لا يزال يجعلني نبيل . لا تقولي إني من عرق أدني”. ابتسم هان سين ، غير قلق للغاية بشأن محنتهم.
“لا يمكن أن تكسر الشرنقة وتصبح فراشة دون أن يكون عرقك في قاعة الجينات . حتى لو أصبحت دوق أو ملك ، فأنت لا تزال فرد.” قالت هايير “وأنت ما زلت تنحدر من عرق أدني”.
“سيدة القراصنة ، جئنا إلى هنا من أجله. من فضلك تنحى جانباً ، لأننا لا نريد أن تلطخ ملابسك بالدماء”تحدث الفيكونت بأدب لهايير.
”اي شرنقة؟ وما هي قاعة الجينات؟” سأل هان سين وهو مرتبك من مصطلحاتها الغريبة.
“انا لا اعرف. لقد سمعت عنها فقط من القرصان الكبير . أعلم أنه إذا لم يكن للعرق فانوس في قاعة الجينات ، فلا يمكنهم ترك أسمائهم هناك.” قال هايير بسرعة. “لكن هذا ليس وقت الحديث. دعنا نركض ونترك فضاء المتغيرين ورائنا. على الأقل بهذه الطريقة قد تعيش “.
سحب الفيكونت سيفه وركض إلى هان سين.
فكر هان سين للحظة ، لكنه قال بعد ذلك “يجب أن تغادري . إنه يريد قتلي ، وأنا متأكد من أنني سأجد طريقي في النهاية”.
تجاوزهما هان سين تماماً ، حيث كانت يديه تنطلقان بضوء أرجواني. وبعد أن مر بهم هان سين ، طارت رؤوسهم في السماء وهي تنثر الدم.
“إذا كنت لا تخشى الموت ، تعال! سأقتل من يجرؤ على الاقتراب!” صاحت هايير بغضب وهي تحضر خنجرها.
“لا يمكنني فعل ذلك. إذا غادرت فسيعتقد الناس أننا القراصنة خائفون من شينيوي. لا يمكنني أن أجلب لنا أي إحراج”. رفعت هايير ذقنها.
هزت هايير رأسها. “الأعراق الأعلى مثل شينيوي لن تكلف نفسها عناء قتل أولئك الذين ينتمون إلى أعراق أدني . إنه يحتاج فقط لاعطاء امر ، وسيأتي الآخرين يتعثرون على بعضهم البعض لينتهذو هذه الفرصة . لن يمر وقت طويل قبل أن نلتقي بالآخرين الذين أتوا إلى هنا لقتلك على أمل الحصول على مكافأة “.
لم يكن هان سين يعرف ما تفكر فيه. لقد تم جره إلى هذا من قبل هايير ، وفكر “ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لقد جئت إلى هنا لقتل المتغيرين فقط , لم أقتل أياً منهم ، وأنا بحاجة لأن أركض من أجل حياتي . حظي سيء للغاية . في المرة القادمة التي أذهب فيها للصيد ، يجب أن أتحقق من حظي أو شيء من هذا القبيل”.
حتى لو كانت حياتهم مهددة من قبل الشينيوي ، فهذا ليس سبب وجيه لقتل الآخرين. لم يكن هناك عذر لقتل الآخرين فقط لكي تبقى على قيد الحياة.
لم يستطع هان سين الرجوع للخلف ولا التقدم للأمام او سيُضرب من قبل الفيكونت.
لم يمشوا بعيداً عندما سمعوا خطى تدوي مثل الرعد. هبطت مجموعة من الناس من الجبل متجهين في طريقهم.
حتى لو كانت حياتهم مهددة من قبل الشينيوي ، فهذا ليس سبب وجيه لقتل الآخرين. لم يكن هناك عذر لقتل الآخرين فقط لكي تبقى على قيد الحياة.
لاحظ هان سين أنهم كانو الأشخاص الذين رأوهم في وقت سابق ، المجموعة التي قتلت الدب ذو الستة أذرع. كان قائدهم الفيكونت الذي يمسك السيف.
“إذاً ، أنا آسف. قد لا نجرؤ على إيذائك ، لكن علينا القيام بذلك “. لوح الفيكونت بيده ، واقترب عدد قليل من النبلاء من هايير. كان لديهم جميعاً دروع كسلاح جيني.
تغير وجه هايير. سحبت هان سين لحمله على المشي بشكل أسرع ، ولكن بعد فترة وجيزة ، منع عدد قليل من البارونات والجنود الآخرين طريقهم . وتم تطويقهم بسرعة.
تجاوزهما هان سين تماماً ، حيث كانت يديه تنطلقان بضوء أرجواني. وبعد أن مر بهم هان سين ، طارت رؤوسهم في السماء وهي تنثر الدم.
“سيدة القراصنة ، جئنا إلى هنا من أجله. من فضلك تنحى جانباً ، لأننا لا نريد أن تلطخ ملابسك بالدماء”تحدث الفيكونت بأدب لهايير.
“إنه أحد أتباعي . هل تجرؤ على لمسه؟” ردت هايير ببرود.
“سيدتي ، من فضلك لا تفعلي هذا. إذا لم نعيده ، فسنموت جميعاً نيابة عنه “. كان حديث الفيكونت هادئ للغاية ، لكنه اتخذ قراره بالفعل. حتى لو اضطر إلى الإساءة إلى سيدة القراصنة . فلازال يريد المطالبة بحياة هان سين.
“إذاً ، أنا آسف. قد لا نجرؤ على إيذائك ، لكن علينا القيام بذلك “. لوح الفيكونت بيده ، واقترب عدد قليل من النبلاء من هايير. كان لديهم جميعاً دروع كسلاح جيني.
لم يدخل القراصنة نظام دان شوان منذ سبعمائة عام. كانت شينيوي سلالة عالية من نظام دان شوان. على الرغم من أنهم لم يحظوا بالاحترام مثل القراصنة ، فإذا كان القراصنة يتطلعون إلى التسبب في مشاكل مع الشينيوي ، فسيتعين عليهم تجاوز السماء المقدسة.
فكر هان سين للحظة ، لكنه قال بعد ذلك “يجب أن تغادري . إنه يريد قتلي ، وأنا متأكد من أنني سأجد طريقي في النهاية”.
“إذا كنت لا تخشى الموت ، تعال! سأقتل من يجرؤ على الاقتراب!” صاحت هايير بغضب وهي تحضر خنجرها.
“تعال هنا ، الحثالة! أعطني حياتك!” كان الفيكونت غاضب جداً. كان سيفه الطويل يضئ بضوء أخضر ساطع ، وقطع خلف هان سين مباشرةً.
قفز هان سين فجأة ، اتخذ جسده وضع غريب في الهواء. كان الأمر كما لو كان مستلقي عالياً في الهواء . لقد دفع سيف الفيكونت إلى الوراء بسيفيه ، حيث انطلق ضوء السيف خلف هان سين.
“إذاً ، أنا آسف. قد لا نجرؤ على إيذائك ، لكن علينا القيام بذلك “. لوح الفيكونت بيده ، واقترب عدد قليل من النبلاء من هايير. كان لديهم جميعاً دروع كسلاح جيني.
كاتشا!
سحب الفيكونت سيفه وركض إلى هان سين.
بدت هايير تشعر بالمرارة وقالت ، “سوف يفعل ما قاله حقاً. هذا سيء.”
في لحظة ، انتقل هان سين من الوقوف بلا حراك إلى الجري مثل الريح . ركض إلى الغابة المجاورة.
كان من الصعب تحديد عدد الفرق التي أرادت قتل هان سين والمطالبة بأي مكافأة تم تقديمها. كان يعلم أنه لا يستطيع قتلهم جميعاً. سيكون البعض منهم من الفيكونتات أيضاً ، لذا فإن أي معارك بعد الان ستكون صعبة للغاية.
“ما مشكلة هذا الرجل؟ ألا يستطيع أن يفهم لغتنا؟ ” واجه هان سين أشخاص وقحين من قبل ، لكن لم يكن أي منهم وقح إلى هذا الحد.
حاول اثنان من البارونات إيقاف هان سين ، ورفعو أسلحتهم لعرقلة طريقه. ولهذا ، تحرك هان سين بطريقة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه ذهب يميناً ويساراً. أتخذ البارونان قرارات فظيعة ، حيث تحرك أحدهما إلى اليسار بينما تحرك الآخر إلى اليمين. كان هناك فجوة في المنتصف.
تجاوزهما هان سين تماماً ، حيث كانت يديه تنطلقان بضوء أرجواني. وبعد أن مر بهم هان سين ، طارت رؤوسهم في السماء وهي تنثر الدم.
لم يتوقع الفيكونت أن يتأذى من قبل البارون. بدا غاضب بشكل لا يصدق ، ودون أن يهتم كثيراً بالجرح ، حاول مهاجمة عنق هان سين . أراد قطع رأس هان سين.
لم تتحرك عيون هان سين . لقد مر بالكثير ، وفي معارك مثل هذه ، لم يعد فقدان الأرواح يزعجه.
كان يتحرك مثل النمر بينما انفجرت قوة من خصره . و تحرك جسده نصف قدم إلى الأمام متهرباً من ضوء السيف.
إذا أرادوا أن يضحوا بحياته لـ الشينيوي ، فلا بد أنهم أعدوا أنفسهم للموت.
لم يكن هان سين يعرف ما تفكر فيه. لقد تم جره إلى هذا من قبل هايير ، وفكر “ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لقد جئت إلى هنا لقتل المتغيرين فقط , لم أقتل أياً منهم ، وأنا بحاجة لأن أركض من أجل حياتي . حظي سيء للغاية . في المرة القادمة التي أذهب فيها للصيد ، يجب أن أتحقق من حظي أو شيء من هذا القبيل”.
حتى لو كانت حياتهم مهددة من قبل الشينيوي ، فهذا ليس سبب وجيه لقتل الآخرين. لم يكن هناك عذر لقتل الآخرين فقط لكي تبقى على قيد الحياة.
لم يمشوا بعيداً عندما سمعوا خطى تدوي مثل الرعد. هبطت مجموعة من الناس من الجبل متجهين في طريقهم.
“إذا كنت لا تخشى الموت ، تعال! سأقتل من يجرؤ على الاقتراب!” صاحت هايير بغضب وهي تحضر خنجرها.
“تعال هنا ، الحثالة! أعطني حياتك!” كان الفيكونت غاضب جداً. كان سيفه الطويل يضئ بضوء أخضر ساطع ، وقطع خلف هان سين مباشرةً.
كان الدم يراق في كل مكان ، غضب الفيكونت و قام بأرجحت سيفه بينما طارد هان سين في الغابة.
كان دم هان سين المتحول يغلي داخل جسده ، ومع درع دونغ شوان ، بدا الأمر كما لو كان يتمتع بقوة المتغيرين و والنبلاء في نفس الوقت . كان بالتأكيد أقوى بكثير من متوسط البارونات.
كان يتحرك مثل النمر بينما انفجرت قوة من خصره . و تحرك جسده نصف قدم إلى الأمام متهرباً من ضوء السيف.
كان يتحرك مثل النمر بينما انفجرت قوة من خصره . و تحرك جسده نصف قدم إلى الأمام متهرباً من ضوء السيف.
كان يتحرك مثل النمر بينما انفجرت قوة من خصره . و تحرك جسده نصف قدم إلى الأمام متهرباً من ضوء السيف.
وأثناء قيامه بذلك ، قطع سيفه بنفسجي القمر . فعل ذلك بزاوية لم يستطع الفيكونت رؤيتها ، مما جعله يضرب كتف الرجل.
تحرك رمح البارون إلى خلف هان سين ، وضرب الفيكونت في صدره . وفي الوقت نفسه ، قطع سيف الفيكونت رأس البارون.
اخترق السيف بوصتين ، لكن هان سين شعر كما لو أنه حاول للتو طعن الغراء. لم يستطع طعن الرجل مرة أخرى ، حيث كان السيف عالق في كتفه.
لم يتوقع الفيكونت أن يتأذى من قبل البارون. بدا غاضب بشكل لا يصدق ، ودون أن يهتم كثيراً بالجرح ، حاول مهاجمة عنق هان سين . أراد قطع رأس هان سين.
“لا يمكنني فعل ذلك. إذا غادرت فسيعتقد الناس أننا القراصنة خائفون من شينيوي. لا يمكنني أن أجلب لنا أي إحراج”. رفعت هايير ذقنها.
عرف هان سين أن هذا سيحدث. لذلك ، سحب سيفه إلى الوراء وتفادي الهجوم بينما واصل الركض نحو الغابة.
كاتشا!
إذا أرادوا أن يضحوا بحياته لـ الشينيوي ، فلا بد أنهم أعدوا أنفسهم للموت.
لكن بارون آخر قطع طريق هان سين . كان رمح البارون يتأرجح بعنف مثل التنين. لم يكن يريد قتل هان سين . فقط أيقافه.
بدا الفيكونت بارد وقاتل . أراد طعن هان سين في ظهره.
“تعال هنا ، الحثالة! أعطني حياتك!” كان الفيكونت غاضب جداً. كان سيفه الطويل يضئ بضوء أخضر ساطع ، وقطع خلف هان سين مباشرةً.
لم يستطع هان سين الرجوع للخلف ولا التقدم للأمام او سيُضرب من قبل الفيكونت.
لم يمشوا بعيداً عندما سمعوا خطى تدوي مثل الرعد. هبطت مجموعة من الناس من الجبل متجهين في طريقهم.
لذا ، استدار هان سين وشاهد الفيكونت وهو يضرب بالسيف الطويل , و تحرك سيفا القمر الطويل و القصير ضد سيف الفيكونت . بينما لم ينتبه إلى الرمح الذي يقف خلفه.
لاحظ البارون فرصته ، ولذلك استخدم كل قوته لضرب هان سين في ظهره. قطع طرف الرمح الهواء عندما طار ليثبت نفسه في ظهر هان سين.
في نفس الوقت تقريباً ، سقط سيف الفيكونت على سيفي هان سين. كان يتلألأ بشكل مشرق ، ويغمر الغابة بأكملها بالضوء الأخضر.
قفز هان سين فجأة ، اتخذ جسده وضع غريب في الهواء. كان الأمر كما لو كان مستلقي عالياً في الهواء . لقد دفع سيف الفيكونت إلى الوراء بسيفيه ، حيث انطلق ضوء السيف خلف هان سين.
كاتشا!
قفز هان سين فجأة ، اتخذ جسده وضع غريب في الهواء. كان الأمر كما لو كان مستلقي عالياً في الهواء . لقد دفع سيف الفيكونت إلى الوراء بسيفيه ، حيث انطلق ضوء السيف خلف هان سين.
“أنا بارون. قد لا تكون رتبة عالية جداً ، لكن هذا لا يزال يجعلني نبيل . لا تقولي إني من عرق أدني”. ابتسم هان سين ، غير قلق للغاية بشأن محنتهم.
تحرك رمح البارون إلى خلف هان سين ، وضرب الفيكونت في صدره . وفي الوقت نفسه ، قطع سيف الفيكونت رأس البارون.
تحرك رمح البارون إلى خلف هان سين ، وضرب الفيكونت في صدره . وفي الوقت نفسه ، قطع سيف الفيكونت رأس البارون.
لم يكن هان سين يعرف ما تفكر فيه. لقد تم جره إلى هذا من قبل هايير ، وفكر “ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لقد جئت إلى هنا لقتل المتغيرين فقط , لم أقتل أياً منهم ، وأنا بحاجة لأن أركض من أجل حياتي . حظي سيء للغاية . في المرة القادمة التي أذهب فيها للصيد ، يجب أن أتحقق من حظي أو شيء من هذا القبيل”.
كان الدم يراق في كل مكان ، غضب الفيكونت و قام بأرجحت سيفه بينما طارد هان سين في الغابة.
لم تتحرك عيون هان سين . لقد مر بالكثير ، وفي معارك مثل هذه ، لم يعد فقدان الأرواح يزعجه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يدخل القراصنة نظام دان شوان منذ سبعمائة عام. كانت شينيوي سلالة عالية من نظام دان شوان. على الرغم من أنهم لم يحظوا بالاحترام مثل القراصنة ، فإذا كان القراصنة يتطلعون إلى التسبب في مشاكل مع الشينيوي ، فسيتعين عليهم تجاوز السماء المقدسة.
وأثناء قيامه بذلك ، قطع سيفه بنفسجي القمر . فعل ذلك بزاوية لم يستطع الفيكونت رؤيتها ، مما جعله يضرب كتف الرجل.
اخترق السيف بوصتين ، لكن هان سين شعر كما لو أنه حاول للتو طعن الغراء. لم يستطع طعن الرجل مرة أخرى ، حيث كان السيف عالق في كتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
