تطور الهدير الذهبي
الفصل 1760 تطور الهدير الذهبي
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان سيتأثر بأكل واحدة ، لأن درع التعويذة الخاص به لم يتطور مرة أخرى . لقد كان مجرد درع جيني ، وإذا كان يعلم أن الفاكهة ستنجح ، فسوف يأكل واحدة.
حلقت زينا على بعد بضعة آلاف من الأمتار ، ولم تتوقف حتي صعودها ، وعندها خفضت رأسها وفجأة بدت مصدومة للغاية.
لذلك ، أحضره هان سين إلى كوكب كاتي ، فقط في حالة إرساله إلى نظام الصمت الكبير بمجرد إنتاجه لدرعه . “ارجوك تطور مرتين …” فكر هان سين وهو ينظر إلى الهدير الذهبي وهو ينتج درعه.
لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لتصرخ بينما كان الضوء المقدس يلمع في عينيها الخائفتين. لقد اخترق جسدها.
بعد أن التهم الهدير الذهبي عدد قليل من الجينات المتغيرة ، بدأ جسده في التطور وبدأ في إنتاج درعه الجيني الخاص.
لذلك ، أحضره هان سين إلى كوكب كاتي ، فقط في حالة إرساله إلى نظام الصمت الكبير بمجرد إنتاجه لدرعه . “ارجوك تطور مرتين …” فكر هان سين وهو ينظر إلى الهدير الذهبي وهو ينتج درعه.
بانغ!
قالت الأساطير أنه بعد أن يأكل عامة الناس واحدة ، فإن درعهم الجيني سيتطور مرة ثانية. و سيصبحون نبيل أو متغير.
لم يُلبي قتل البارونات المتغيرين احتياجات هان سين.
كانت القوة مثل الألعاب النارية في الظلام . اخترق السهم العظمي جسد الفيكونت القوي لـ زينا ، وبعد ثانية ، تحولت إلى غبار . لم يبقي هناك ولو جزء واحد من العظام المتبقية لاستعادته.
“قتل الفيكونت المتغير : ساحرة الريش الذهبية.”
سمع هان سين الإعلان ، لكنه لم يسمع أي شيء عن الجينات المتغيرة . كان السهم العظمي قوي جداً لدرجة انه دمر جيناتها المتغيرة , ولم يترك له شئ.
بعد فتل زينا ، عاد سهم عظم الملائكة إلى هان سين وطفي أمامه . كان يتوهج بالضوء المقدس ، كما لو كان ينتظر إقرار السيد.
كانت القوة مثل الألعاب النارية في الظلام . اخترق السهم العظمي جسد الفيكونت القوي لـ زينا ، وبعد ثانية ، تحولت إلى غبار . لم يبقي هناك ولو جزء واحد من العظام المتبقية لاستعادته.
كان هان سين يشعر بالضعف في الوقت الحالي ، وكان عليه الخروج من وضع روح الملك الخارق. عندما اوقفه ، عاد جسده إلى طبيعته.
ومع ذلك ، لازال جين البارون يساعد في جعل جسده أقوى. لقد تحسنت عينيه بشكل كبير ، ويمكنه أن يرى الان بشكل افضل بكثير و زادت رؤيته في الظلام بشكل كبير.
عندما عاد جسده إلى طبيعته ، توقف سهم العظم عن التألق و سقط على اللوتس. الآن بدا كسهم عادي. لقد فقد القوة التي أظهرها في السابق.
عرف هان سين أنه لا يمكنه التحكم في السهم العظمي إلا في وضع روح الملك الخارق. في شكله الطبيعي ، لم يستطع فعل أي شيء لتنشيطه.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان سيتأثر بأكل واحدة ، لأن درع التعويذة الخاص به لم يتطور مرة أخرى . لقد كان مجرد درع جيني ، وإذا كان يعلم أن الفاكهة ستنجح ، فسوف يأكل واحدة.
لذلك ، التقط هان سين السهم وتجول . لم تكن هناك روح واحدة تعيش عبر اللوتس ، وكان عين الشبح على وشك الموت.
قالت الأساطير أنه بعد أن يأكل عامة الناس واحدة ، فإن درعهم الجيني سيتطور مرة ثانية. و سيصبحون نبيل أو متغير.
كان لا يزال يتسائل كيف يمكنه الاستفادة من الفاكهة مغناطيسية.
مشى هان سين إليه وأعطاه ضربة بسهمه العظمي. خرجت بلورة خضراء بحجم قبضة اليد من مقلة العين الفاسدة . “صيد الفيكونت المتغير , تم العثور على الجين المتغيرين: وحش عين الشبح. “
أخبره هان سين أنه لم يتعمق كثيراً ، وأنه غادر قبل وقت طويل من حدوث أي كارثة. قال إنه ليس لديه أدنى فكرة عما يمكن أن يحدث هناك. كان السيد تايغر في حيرة من أمره ، لكنه لم يسأل عن أي شيء آخر . لذلك ، دفن هان سين ما حدث بعمق قدر استطاعته. أراد تجنب فرصة أن يعرف اي شخص ما فعله ويحاول قتله على أفعاله.
التقط هان سين البلورة الخضراء وسار باتجاه الذئب الوحيد . التقط الجينات المتغيرة وألقى بأجسادهم في الحفرة السوداء.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان سيتأثر بأكل واحدة ، لأن درع التعويذة الخاص به لم يتطور مرة أخرى . لقد كان مجرد درع جيني ، وإذا كان يعلم أن الفاكهة ستنجح ، فسوف يأكل واحدة.
كان هان سين يشعر بالضعف في الوقت الحالي ، وكان عليه الخروج من وضع روح الملك الخارق. عندما اوقفه ، عاد جسده إلى طبيعته.
استخدم هان سين السهم العظمي لتمزيق اللوتس . و تمكن من حفر 13 بذرة بلورية لوتس. كان كل منهم في ارتفاع البشر ، لذلك نقلهم إلى المأوي وترك الحفرة.
كانت عظمة الذئب الوحيد شيئ يبدو أن ليتيل سيلفر احبته ، وكان المخلوق الصغير يستمتع بمضغه وفركه . لذا أهداها هان سين لها.
مات اللوتس بسرعة كبيرة بعد أن فقد كل بذوره ، وسقط في الهاوية. و بعد يوم واحد ، وردت أنباء تفيد بانهيارها ، مما أدى إلى إغلاق الحفرة نفسها تماماً. فاجئ هذا هان سين ، وأنقذه من الكثير من المتاعب.
اتصل السيد تايغر بهان سين ، وتفاجئ عندما علم أنه لا يزال على قيد الحياة.
أخبره هان سين أنه لم يتعمق كثيراً ، وأنه غادر قبل وقت طويل من حدوث أي كارثة. قال إنه ليس لديه أدنى فكرة عما يمكن أن يحدث هناك. كان السيد تايغر في حيرة من أمره ، لكنه لم يسأل عن أي شيء آخر . لذلك ، دفن هان سين ما حدث بعمق قدر استطاعته. أراد تجنب فرصة أن يعرف اي شخص ما فعله ويحاول قتله على أفعاله.
لم تكن المدينة آمنة ، ولكن على الأقل يمكن أن تعود مجموعة الساحر إلى عملها الطبيعي. قبلت تشياو بعثات قليلة وجلبت هان سين لقتل عدد قليل من المتغيرين. و تمكنوا من إعادة الساحر إلى المسار الصحيح.
أمضى هان سين الأيام القليلة التالية في التحقق من جسده. أصبح روح ملكه الخارق يسمى الآن روح الإله الخارق . وبعيداً عن ذلك ، لا يبدو أن هناك أي تغييرات كبيرة.
ومع ذلك ، لازال جين البارون يساعد في جعل جسده أقوى. لقد تحسنت عينيه بشكل كبير ، ويمكنه أن يرى الان بشكل افضل بكثير و زادت رؤيته في الظلام بشكل كبير.
لكن من المؤكد أن جسده قد تغير قليلاً. لا يزال جسده الخارق “روح الإله الخارق” يتمتع بوضعه غير القابل للتدمير ، لذا لا توجد قوة طبيعية يمكن أن تؤذيه . لقد كان حقاً مثل إله لا يمكن أن يتأذى.
كانت القوة مثل الألعاب النارية في الظلام . اخترق السهم العظمي جسد الفيكونت القوي لـ زينا ، وبعد ثانية ، تحولت إلى غبار . لم يبقي هناك ولو جزء واحد من العظام المتبقية لاستعادته.
عندما استخدم روح الإله الخارق ، تمكن هان سين من تنشيط قوة السهم العظمي. لم تكن هذه بالتأكيد مصادفة . ومع ذلك ، لم يكن يعرف مدى القوة الفعلية لروح الإله الخارق. لقد أراد أن يجربها ، لكن بعد التحول ، استمر الوضع لبضع ثواني فقط وبعدها استنزفت طاقته بالكامل ، مما كلفه الكثير من أجل التنشيط العرضي.
لكن من المؤكد أن جسده قد تغير قليلاً. لا يزال جسده الخارق “روح الإله الخارق” يتمتع بوضعه غير القابل للتدمير ، لذا لا توجد قوة طبيعية يمكن أن تؤذيه . لقد كان حقاً مثل إله لا يمكن أن يتأذى.
تم وضع مادة الفيكونت المتغيرة من عين الشبح في إناء. الكريستال الأخضر ، تماماً مثل العظم الذي أكله سابقاً ، ذاب في الحساء بعد غليان طوال الليل.
مات اللوتس بسرعة كبيرة بعد أن فقد كل بذوره ، وسقط في الهاوية. و بعد يوم واحد ، وردت أنباء تفيد بانهيارها ، مما أدى إلى إغلاق الحفرة نفسها تماماً. فاجئ هذا هان سين ، وأنقذه من الكثير من المتاعب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اعتقد هان سين أنه قد يتمكن من الحصول على جينات الفيكونت ، ولكن بعد رشفة ، كل ما حصل عليه هو جين بارون إضافي.
ومع ذلك ، بعد أن شرب هان سين آخر جزء من حساء المتغير ، تلقى تسعة جينات بارون إضافيين . لم يتم الحصول على جين فيكونت واحد.
أمضى هان سين الأيام القليلة التالية في التحقق من جسده. أصبح روح ملكه الخارق يسمى الآن روح الإله الخارق . وبعيداً عن ذلك ، لا يبدو أن هناك أي تغييرات كبيرة.
تم وضع مادة الفيكونت المتغيرة من عين الشبح في إناء. الكريستال الأخضر ، تماماً مثل العظم الذي أكله سابقاً ، ذاب في الحساء بعد غليان طوال الليل.
ومع ذلك ، لازال جين البارون يساعد في جعل جسده أقوى. لقد تحسنت عينيه بشكل كبير ، ويمكنه أن يرى الان بشكل افضل بكثير و زادت رؤيته في الظلام بشكل كبير.
عرف هان سين أنه لا يمكنه التحكم في السهم العظمي إلا في وضع روح الملك الخارق. في شكله الطبيعي ، لم يستطع فعل أي شيء لتنشيطه.
كانت عظمة الذئب الوحيد شيئ يبدو أن ليتيل سيلفر احبته ، وكان المخلوق الصغير يستمتع بمضغه وفركه . لذا أهداها هان سين لها.
لم تكن المدينة آمنة ، ولكن على الأقل يمكن أن تعود مجموعة الساحر إلى عملها الطبيعي. قبلت تشياو بعثات قليلة وجلبت هان سين لقتل عدد قليل من المتغيرين. و تمكنوا من إعادة الساحر إلى المسار الصحيح.
أخبره هان سين أنه لم يتعمق كثيراً ، وأنه غادر قبل وقت طويل من حدوث أي كارثة. قال إنه ليس لديه أدنى فكرة عما يمكن أن يحدث هناك. كان السيد تايغر في حيرة من أمره ، لكنه لم يسأل عن أي شيء آخر . لذلك ، دفن هان سين ما حدث بعمق قدر استطاعته. أراد تجنب فرصة أن يعرف اي شخص ما فعله ويحاول قتله على أفعاله.
يبدو أن استخدام جينات الطبقة العالية سيوده بالكثير من جينات البارون. لكن لا يبدو أنه يمكنك تخطي فئة والبدء في زيادة تلك النقاط على الفور . هذا يعني أنني إذا قتلت عدد قليل من الفيكونتات ، فلن يستغرق الوصول إلى الحد الأقصى من جينات البارون وقت طويل ، “فكر هان سين في نفسه.
الفصل 1760 تطور الهدير الذهبي
لم يُلبي قتل البارونات المتغيرين احتياجات هان سين.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان الريش سينزعجو من اختفاء زينا و الذئب الوحيد ، ولكن بعد ذلك اليوم ، جائت العديد من الأعراق المختلفة لتفقد موقع الحفرة. لقد جاء العديد من الريش بالفعل إلى المدينة.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان الريش سينزعجو من اختفاء زينا و الذئب الوحيد ، ولكن بعد ذلك اليوم ، جائت العديد من الأعراق المختلفة لتفقد موقع الحفرة. لقد جاء العديد من الريش بالفعل إلى المدينة.
لم يُلبي قتل البارونات المتغيرين احتياجات هان سين.
لكن الجميع كانو جاهلين بالأحداث التي وقعت هناك . ولن يشك أحد على الإطلاق في أن زينا قد قُتلت على يد شخص من العامة مثل هان سين. لم يعتقد أحد أنه شخص مشبوه.
لم تكن المدينة آمنة ، ولكن على الأقل يمكن أن تعود مجموعة الساحر إلى عملها الطبيعي. قبلت تشياو بعثات قليلة وجلبت هان سين لقتل عدد قليل من المتغيرين. و تمكنوا من إعادة الساحر إلى المسار الصحيح.
لم تكن المدينة آمنة ، ولكن على الأقل يمكن أن تعود مجموعة الساحر إلى عملها الطبيعي. قبلت تشياو بعثات قليلة وجلبت هان سين لقتل عدد قليل من المتغيرين. و تمكنوا من إعادة الساحر إلى المسار الصحيح.
لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لتصرخ بينما كان الضوء المقدس يلمع في عينيها الخائفتين. لقد اخترق جسدها.
بعد فترة ، ظهر السيد الثالث مرة أخرى . لقد حددوا وقت يمكن فيه لهان سين تعليم الرجل بعض التقنيات.
حلقت زينا على بعد بضعة آلاف من الأمتار ، ولم تتوقف حتي صعودها ، وعندها خفضت رأسها وفجأة بدت مصدومة للغاية.
عندما عاد جسده إلى طبيعته ، توقف سهم العظم عن التألق و سقط على اللوتس. الآن بدا كسهم عادي. لقد فقد القوة التي أظهرها في السابق.
لقد عرض السيد الثالث بالفعل مبالغ عالية مقابل الخدمات ، وكان المال شيئ ينقص هان سين الان . لقد كانت تجارة مثالية حقاً.
بصرف النظر عن الأشياء التي احتاجتها تشياو بنفسها ، اشتري هان سين جميع المكونات التي وجدوها خلال مغامراتهم . أكل بعضهم ، وأعطى بعضهم إلى الملاك الصغير و الهدير الذهبي.
بانغ!
كان لا يزال يتسائل كيف يمكنه الاستفادة من الفاكهة مغناطيسية.
قالت الأساطير أنه بعد أن يأكل عامة الناس واحدة ، فإن درعهم الجيني سيتطور مرة ثانية. و سيصبحون نبيل أو متغير.
لم تكن المدينة آمنة ، ولكن على الأقل يمكن أن تعود مجموعة الساحر إلى عملها الطبيعي. قبلت تشياو بعثات قليلة وجلبت هان سين لقتل عدد قليل من المتغيرين. و تمكنوا من إعادة الساحر إلى المسار الصحيح.
كان هذا تأثير مفرط بالتأكيد. كان العوام ذوي الدروع الجينية اشخاص بلا أمل. فقط النبلاء و المتغيرين يمكن أن يتوقعوا التطور.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان سيتأثر بأكل واحدة ، لأن درع التعويذة الخاص به لم يتطور مرة أخرى . لقد كان مجرد درع جيني ، وإذا كان يعلم أن الفاكهة ستنجح ، فسوف يأكل واحدة.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان سيتأثر بأكل واحدة ، لأن درع التعويذة الخاص به لم يتطور مرة أخرى . لقد كان مجرد درع جيني ، وإذا كان يعلم أن الفاكهة ستنجح ، فسوف يأكل واحدة.
اعتقد هان سين أنه قد يتمكن من الحصول على جينات الفيكونت ، ولكن بعد رشفة ، كل ما حصل عليه هو جين بارون إضافي.
بعد أن التهم الهدير الذهبي عدد قليل من الجينات المتغيرة ، بدأ جسده في التطور وبدأ في إنتاج درعه الجيني الخاص.
لذلك ، أحضره هان سين إلى كوكب كاتي ، فقط في حالة إرساله إلى نظام الصمت الكبير بمجرد إنتاجه لدرعه . “ارجوك تطور مرتين …” فكر هان سين وهو ينظر إلى الهدير الذهبي وهو ينتج درعه.
لم يكن الهدير الذهبي مثل هان سين ، وإذا لم ينجح ، فيمكن لهان سين على الأقل إطعامه فاكهة مغناطيسية ليرى ما قد يحدث.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين يشعر بالضعف في الوقت الحالي ، وكان عليه الخروج من وضع روح الملك الخارق. عندما اوقفه ، عاد جسده إلى طبيعته.
التقط هان سين البلورة الخضراء وسار باتجاه الذئب الوحيد . التقط الجينات المتغيرة وألقى بأجسادهم في الحفرة السوداء.
مات اللوتس بسرعة كبيرة بعد أن فقد كل بذوره ، وسقط في الهاوية. و بعد يوم واحد ، وردت أنباء تفيد بانهيارها ، مما أدى إلى إغلاق الحفرة نفسها تماماً. فاجئ هذا هان سين ، وأنقذه من الكثير من المتاعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
