حفر شئ ما
الفصل 1685 حفر شئ ما
”تييهيي . يجب أن تعرف القليل عن هذا. هذه انقاض الاله ، لكنها انقاض البلورات أيضاً. أعلم أن هناك شيئ ما يتعلق بالبلورات هنا ، وسنكتشف ما هو بالضبط عندما نحفره ، “قالت قطة التسعة.
“ماذا تحفرين؟” تساءل هان سين. كان يعلم أنه لا يستطيع سرقة اي شئ من قطة التسعة ، لأن العشرة آلاف لياقة لم تكن كثيرة في معبد الاله الرابع.
قالت قطة التسعة: “هذه صوبة للبلورات”.
لم يستطع هان سين استخدام درعه الجيني في المقدسات ، لذلك كان يعلم أنه لن يتمكن من هزيمة قطة التسعة. لحسن الحظ ، كان لا يزال يمتلك برج القدر ، وهذا يعني أنه لم يكن خائف.
شعر هان سين كما لو أنه ضرب شيئ بقوة . قام بإزالة التربة الكريستالية ووجد جزء من لوح معدني كبير.
“ماذا تحفرين؟” تساءل هان سين. كان يعلم أنه لا يستطيع سرقة اي شئ من قطة التسعة ، لأن العشرة آلاف لياقة لم تكن كثيرة في معبد الاله الرابع.
“أعلم أن هناك شيئ جيد هناك ، لكن لا أعرف ما هو.” قال قطة التسعة ، “إذا ساعدت ، سأعطيك حصة من الأرباح.”
توقف وحاول الاستماع إليها . و قرر أن الصوت يجب أن يكون صوت الريح ، حيث لم يكن هناك شيء حولهم.
“ماذا تفعل؟ استمر في الحفر. احفر حوله.” سارع قط التسعة إلى هان سين عندما تجمد.
“إذا كنتي لا تعرفين ما يوجد هناك ، فكيف تعرفين أنه شيء جيد يمكنك الاستفادة منه؟” لم يصدقها هان سين.
“هاها! أعرف ذلك لأنني قطة التسعة. استمر في الحفر. يجب أن يكون هناك شيء ما هنا “. ابتسمت قطة التسعة.
”تييهيي . يجب أن تعرف القليل عن هذا. هذه انقاض الاله ، لكنها انقاض البلورات أيضاً. أعلم أن هناك شيئ ما يتعلق بالبلورات هنا ، وسنكتشف ما هو بالضبط عندما نحفره ، “قالت قطة التسعة.
قالت قطة التسعة ، “هذه هي التربة الكريستالية للبلورات. إنها مكونة من مادة كريستالية اشبه بالتراب. كل شيء عديم الفائدة امامها تقريباً”.
الآن عرف هان سين أن هذه هي انقاض الاله ، فلا عجب لماذا بدا المكان غريب.
“هاها! أعرف ذلك لأنني قطة التسعة. استمر في الحفر. يجب أن يكون هناك شيء ما هنا “. ابتسمت قطة التسعة.
“حسناً ، فلنستكشفها معاً. سأساعدك مقابل حصة من الكنز “. بعد ذلك ، بدأ هان سين في حفر القبر جنباً إلى جنب مع قطة التسعة ثم فكر في نفسه ، “لم تكن تعلم أنني سأكون هنا. لم تكن لتطلب مساعدتي إذا لم أكن هنا. و لا توجد بيننا ضغينة ، لكنها بالتأكيد لا تريد أن تؤذيني ، أليس كذلك؟ “
كلاهما استمر في حفر القبر الذي بدا وكأنه كومة صغيرة من التراب. كان صلب جداً . كل لياقة هان سين البالغة عشرة الاف و باستخدام تايا ، مكنته فقط من جرف القليل من التربة.
كانت التربة اقوي من الفولاذ ، وكان من الصعب جداً حفرها. بعد حفر متر واحد فقط ، كان هان سين يتصبب عرقاً من خلال ملابسه.
“ماذا تحفرين؟” تساءل هان سين. كان يعلم أنه لا يستطيع سرقة اي شئ من قطة التسعة ، لأن العشرة آلاف لياقة لم تكن كثيرة في معبد الاله الرابع.
“هناك شيء خاطئ في هذه التربة . لا يمكن أن يكون هناك كنز بالداخل بالتأكيد “. تحدث هان سين بينما كان يواصل الحفر.
“أعلم أن هناك شيئ جيد هناك ، لكن لا أعرف ما هو.” قال قطة التسعة ، “إذا ساعدت ، سأعطيك حصة من الأرباح.”
قالت قطة التسعة ، “هذه هي التربة الكريستالية للبلورات. إنها مكونة من مادة كريستالية اشبه بالتراب. كل شيء عديم الفائدة امامها تقريباً”.
واصل هان سين الحفر وسأل ، “كيف تعرفين أن هناك شيئ جيد هنا؟ هناك الكثير من القبور هنا ، و كلها متطابقة. لا يبدو أن هناك أي شيء مميز في هذا القبر”.
“صوبة؟” سقط فك هان سين.
“هاها! أعرف ذلك لأنني قطة التسعة. استمر في الحفر. يجب أن يكون هناك شيء ما هنا “. ابتسمت قطة التسعة.
بعد الحفر لفترة ، شعر هان سين كما لو كان هناك خطأ ما. سرعان ما بدأ يسمع ضوضاء غريبة.
“حسناً ، فلنستكشفها معاً. سأساعدك مقابل حصة من الكنز “. بعد ذلك ، بدأ هان سين في حفر القبر جنباً إلى جنب مع قطة التسعة ثم فكر في نفسه ، “لم تكن تعلم أنني سأكون هنا. لم تكن لتطلب مساعدتي إذا لم أكن هنا. و لا توجد بيننا ضغينة ، لكنها بالتأكيد لا تريد أن تؤذيني ، أليس كذلك؟ “
توقف وحاول الاستماع إليها . و قرر أن الصوت يجب أن يكون صوت الريح ، حيث لم يكن هناك شيء حولهم.
لم يستطع هان سين استخدام درعه الجيني في المقدسات ، لذلك كان يعلم أنه لن يتمكن من هزيمة قطة التسعة. لحسن الحظ ، كان لا يزال يمتلك برج القدر ، وهذا يعني أنه لم يكن خائف.
“القط العجوز ، هل تسمع هذا الضجيج؟” سأل هان سين قط التسعة.
الجزء الذي تم الكشف عنه بدا أنه مصنوع من الفضة. كانت هناك بعض الكلمات أيضاً ، لكنه لم يستطع قرأتها . لم يكن هذا هو النص البشري القديم المعتاد الذي تستخدمه البلورات في العادة.
**يب اتضح انه وغد ذكر
“هناك شيء خاطئ في هذه التربة . لا يمكن أن يكون هناك كنز بالداخل بالتأكيد “. تحدث هان سين بينما كان يواصل الحفر.
“من قال لك أنه قد يكون تابوت؟” قال قط التسعة ، وهو يلف عينيه كما يفعل دائماً.
“اي ضوضاء؟” رفع قط التسعة أذنيه ، لكن لم يكن هناك شيء. فعاد إلى الحفر.
ركز هان سين ، وبعد عدم سماع أي شيء ، عاد إلى العمل الذي يقوم به.
بعد نصف يوم ، حفرو حفرة طولها مترين وعمقها ثلاثة أمتار. ثم وجدو شيئ في النهاية.
شعر هان سين كما لو أنه ضرب شيئ بقوة . قام بإزالة التربة الكريستالية ووجد جزء من لوح معدني كبير.
“إذا لم يكن تابوت ، فماذا هناك؟ ما هذا؟” سأل هان سين.
الجزء الذي تم الكشف عنه بدا أنه مصنوع من الفضة. كانت هناك بعض الكلمات أيضاً ، لكنه لم يستطع قرأتها . لم يكن هذا هو النص البشري القديم المعتاد الذي تستخدمه البلورات في العادة.
ركز هان سين ، وبعد عدم سماع أي شيء ، عاد إلى العمل الذي يقوم به.
بعد الحفر لمدة ساعتين أخرتين ، تمكنوا من إخراج اللوح بأكمله. وقفوا أمام جدار الكهف الذي كانو فيه . كان طول اللوح ستة أمتار وعرضه أربعين سنتيمتر وارتفاعه أربعين سنتيمتر. كان هناك الكثير من النصوص عليه.
“ماذا تفعل؟ استمر في الحفر. احفر حوله.” سارع قط التسعة إلى هان سين عندما تجمد.
“إنه ليس تابوت. المبلورات لا تدفن.” قال قط التسعة “إن هذا شيء لا يفعله سوى البشر.”
اتبع هان سين حواف اللوح المعدني وحفر شكله حتى اكتشف كل شيء. كان عبارة عن لوح فضي مربع الشكل يبلغ طوله حوالي أربعين سنتيمتر . كان مليئ بالنصوص ، لكن هان سين لم يستطع تمييز كلمة واحدة منهم.
قال قط التسعة: “توقف عن طرح الأسئلة الغبية واستمر في الحفر”.
“من قال لك أنه قد يكون تابوت؟” قال قط التسعة ، وهو يلف عينيه كما يفعل دائماً.
لم يكن يعرف كم كانت كثافته ، لأن بعضه كان لايزال تحت التربة. كان الجزء المرئي لا يقل سمكه عن خمسة سنتيمترات. كان هناك شيء ما ، لكن لم يكن هناك أي شيء مزعج ، لذا شعر هان سين بتحسن كبير ، و استمر في الحفر بقوة متجددة.
كانت التربة اقوي من الفولاذ ، وكان من الصعب جداً حفرها. بعد حفر متر واحد فقط ، كان هان سين يتصبب عرقاً من خلال ملابسه.
ولكن عندما حفر ، بدأ يشعر كما لو كان هناك خطأ ما. لم يكن لوح في الواقع. كان طويل جداً. حفر هان سين نصف متر آخر ، لكنه لم يستطع إخراجه بالكامل.
“إذا لم يكن تابوت ، فماذا هناك؟ ما هذا؟” سأل هان سين.
“حسناً ، فلنستكشفها معاً. سأساعدك مقابل حصة من الكنز “. بعد ذلك ، بدأ هان سين في حفر القبر جنباً إلى جنب مع قطة التسعة ثم فكر في نفسه ، “لم تكن تعلم أنني سأكون هنا. لم تكن لتطلب مساعدتي إذا لم أكن هنا. و لا توجد بيننا ضغينة ، لكنها بالتأكيد لا تريد أن تؤذيني ، أليس كذلك؟ “
“القط العجوز ، ما هذا؟” قال هان سين بعناية.
توقف وحاول الاستماع إليها . و قرر أن الصوت يجب أن يكون صوت الريح ، حيث لم يكن هناك شيء حولهم.
كانت التربة اقوي من الفولاذ ، وكان من الصعب جداً حفرها. بعد حفر متر واحد فقط ، كان هان سين يتصبب عرقاً من خلال ملابسه.
“إنه ليس تابوت. المبلورات لا تدفن.” قال قط التسعة “إن هذا شيء لا يفعله سوى البشر.”
كانت التربة اقوي من الفولاذ ، وكان من الصعب جداً حفرها. بعد حفر متر واحد فقط ، كان هان سين يتصبب عرقاً من خلال ملابسه.
“إذا لم يكن تابوت ، فماذا هناك؟ ما هذا؟” سأل هان سين.
لم يتوقع هان سين انها صوبة.
“من قال لك أنه قد يكون تابوت؟” قال قط التسعة ، وهو يلف عينيه كما يفعل دائماً.
“من قال لك أنه قد يكون تابوت؟” قال قط التسعة ، وهو يلف عينيه كما يفعل دائماً.
“ماذا تحفرين؟” تساءل هان سين. كان يعلم أنه لا يستطيع سرقة اي شئ من قطة التسعة ، لأن العشرة آلاف لياقة لم تكن كثيرة في معبد الاله الرابع.
“إذا لم يكن تابوت ، فماذا يكون؟” كرر هان سين.
قالت قطة التسعة: “هذه صوبة للبلورات”.
لم يعرف هان سين ماذا يقول. لقد ظلوا هناك لفترة طويلة ، وكان سيكون الأمر فظيع إذا غادروا في النهاية خاليي الوفاض.
**كالصوبات الزجاجية الخاصة بالزراعة
“صوبة؟” سقط فك هان سين.
لم يتوقع هان سين انها صوبة.
“هناك شيء خاطئ في هذه التربة . لا يمكن أن يكون هناك كنز بالداخل بالتأكيد “. تحدث هان سين بينما كان يواصل الحفر.
قال قط التسعة: “توقف عن طرح الأسئلة الغبية واستمر في الحفر”.
“هاها! أعرف ذلك لأنني قطة التسعة. استمر في الحفر. يجب أن يكون هناك شيء ما هنا “. ابتسمت قطة التسعة.
كان اللوح المعدني طويل جداً. حفرو أربعة أمتار منه ، و لم يخرجوه بالكامل.
كلاهما استمر في حفر القبر الذي بدا وكأنه كومة صغيرة من التراب. كان صلب جداً . كل لياقة هان سين البالغة عشرة الاف و باستخدام تايا ، مكنته فقط من جرف القليل من التربة.
“هيا! لقد أوشكنا على الانتهاء. استمر!” استخدم قط التسعة مخالبه لدفع اللوح ، وتحرك قليلاً.
لم يعرف هان سين ماذا يقول. لقد ظلوا هناك لفترة طويلة ، وكان سيكون الأمر فظيع إذا غادروا في النهاية خاليي الوفاض.
لم يعرف هان سين ماذا يقول. لقد ظلوا هناك لفترة طويلة ، وكان سيكون الأمر فظيع إذا غادروا في النهاية خاليي الوفاض.
بعد الحفر لمدة ساعتين أخرتين ، تمكنوا من إخراج اللوح بأكمله. وقفوا أمام جدار الكهف الذي كانو فيه . كان طول اللوح ستة أمتار وعرضه أربعين سنتيمتر وارتفاعه أربعين سنتيمتر. كان هناك الكثير من النصوص عليه.
بعد نصف يوم ، حفرو حفرة طولها مترين وعمقها ثلاثة أمتار. ثم وجدو شيئ في النهاية.
كان اللوح المعدني طويل جداً. حفرو أربعة أمتار منه ، و لم يخرجوه بالكامل.
حاول هان سين حمله ، لكنه لم يستطع. حتى باستخدام كل قوته ، بالكاد يستطيع رفع الشيء.
“القط العجوز ، ما هذا؟” قال هان سين بعناية.
شعر هان سين بغرابة شديدة. إذا قال القط العجوز إنه صوبة ، فربما يعني ذلك أن جميع القبور كانت نباتات . الا يعني هذا انه كان يجب أن يحفرو بذور ، وليس لوح معدني عملاق؟
”تييهيي . يجب أن تعرف القليل عن هذا. هذه انقاض الاله ، لكنها انقاض البلورات أيضاً. أعلم أن هناك شيئ ما يتعلق بالبلورات هنا ، وسنكتشف ما هو بالضبط عندما نحفره ، “قالت قطة التسعة.
ولكن قبل أن يتمكن هان سين من الحصول على إجابات ، كان عليه وعلى القط العجوز إخراجه من الحفرة. كلاهما رفعه كما لو كان شجرة ثقيلة. طاروا معاً وأخرجوه من الحفرة.
“لقد انتهى الأمر أخيراً!” بعد أن طاروا من الحفرة ، أسقطه هان سين والقط العجوز على الأرض. بعد مسح العرق من علي جبينه ، تجمد هان سين عندما رأى ما كان أمامه.
“هيا! لقد أوشكنا على الانتهاء. استمر!” استخدم قط التسعة مخالبه لدفع اللوح ، وتحرك قليلاً.
لسبب ما ، كانت هناك العديد من أزواج العيون تنظر إلىهم.
“هاها! أعرف ذلك لأنني قطة التسعة. استمر في الحفر. يجب أن يكون هناك شيء ما هنا “. ابتسمت قطة التسعة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ركز هان سين ، وبعد عدم سماع أي شيء ، عاد إلى العمل الذي يقوم به.
ولكن عندما حفر ، بدأ يشعر كما لو كان هناك خطأ ما. لم يكن لوح في الواقع. كان طويل جداً. حفر هان سين نصف متر آخر ، لكنه لم يستطع إخراجه بالكامل.
“إنه ليس تابوت. المبلورات لا تدفن.” قال قط التسعة “إن هذا شيء لا يفعله سوى البشر.”
“من قال لك أنه قد يكون تابوت؟” قال قط التسعة ، وهو يلف عينيه كما يفعل دائماً.
اتبع هان سين حواف اللوح المعدني وحفر شكله حتى اكتشف كل شيء. كان عبارة عن لوح فضي مربع الشكل يبلغ طوله حوالي أربعين سنتيمتر . كان مليئ بالنصوص ، لكن هان سين لم يستطع تمييز كلمة واحدة منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
