مشكلة
الفصل 1656 مشكلة
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر ، لكنه توقف. لن يصدق الناس أي شيء قاله الآن. كان يرى الغضب مشتعل في الحشد أدناه ، وكان يعلم أن عقولهم لا يمكن تغييرها.
“انتظر ، هذا ليس صحيح. أنا هنا فقط للحصول على الأشياء الجيدة. ماذا يحدث الآن؟ ” شعر هان سين بالحرج إلى حد ما. استدار ونظر إلى شيخ الوهم ، لكن شيخ الوهم والآخرين كانو يحدقون فيه ايضاً. لكن عيونهم بدت قاتلة.
لكن لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير. كان هناك شيخان قادمان مباشرةً من أجله. لم يتوقعوا حتى أنه سيتعين عليهم التعامل مع هان سين.
مع درع الطاغية و سكين الانقسام ، كان هان سين لا يقهر عملياً. لقد قتل بعض المخلوقات الفائقة في لحظة.
“السيدة الجميلة ، على الرغم من أنك تبدين لطيفة و رقيقة ، وتبدين كما لو أن لديكي جيناتي ، فلا تعلني ذلك بشكل عشوائي.” أراد هان سين أن يشرح أنه لا علاقة له بإلهة الموت. لم يكن يريد أن يكون كبش فداء. لقد قتلت آلهة الموت الكثير من الأرواح والمخلوقات ، وكان لديها عدد كبير من الأعداء. إذا اعترف بأنها ابنته ، فسيكون العالم كله ضده.
عند رؤية هان سين يجري في وادي الغروب ، حاول الشيوخ محاصرته. جاءت النخب العظيمة لتطوق هان سين أيضاً.
لم يكن هان سين خائف من مواجهة معبد الاله الرابع ، لكنها لم تكن ابنته. لم يكن يريد أن يصبح كبش فداء
تقدم العديد من النخب إلى الأمام بانويتهم الجينية ، ولكل منهم قوة مخيفة. لقد أرادوا قتل هان سين وآلهة الموت.
لكن لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير. كان هناك شيخان قادمان مباشرةً من أجله. لم يتوقعوا حتى أنه سيتعين عليهم التعامل مع هان سين.
قبل أن ينتهي هان سين ، قال شيخ الوهم بغضب ، “لا عجب أننا لم نتمكن من معرفة أي شيء عنها , إنها وريثتك! لقد جعلتها تقتل المخلوقات في جميع أنحاء معبد الاله الرابع! أخبرنا لماذا تفعل هذا. خلاف ذلك…”
شعر هان سين بالفزع. هذا لا علاقة له به ، و على الرغم من أنه لم يكن خائف من كونه عدو لـ شيخ الوهم ، إلا أنه لم يرغب في بدء الحرب بدون سبب.
“ليست هناك حاجة للكلام! يجب أن نقتلهم الآن ، قبل أن يتسببوا في ضرر دائم لمعبد الاله الرابع “.
لكن لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير. كان هناك شيخان قادمان مباشرةً من أجله. لم يتوقعوا حتى أنه سيتعين عليهم التعامل مع هان سين.
“نعم ، اقتلهم!”
ثم رأى المخلوقات والأرواح التي قُتلت وهي تعود من عمق وادي الغروب. عاد قتلى هان سين وآلهة الموت إلى الحياة ليشاركو في القتال.
تقدم العديد من النخب إلى الأمام بانويتهم الجينية ، ولكل منهم قوة مخيفة. لقد أرادوا قتل هان سين وآلهة الموت.
“ليست هناك حاجة للكلام! يجب أن نقتلهم الآن ، قبل أن يتسببوا في ضرر دائم لمعبد الاله الرابع “.
شعر هان سين بالفزع. هذا لا علاقة له به ، و على الرغم من أنه لم يكن خائف من كونه عدو لـ شيخ الوهم ، إلا أنه لم يرغب في بدء الحرب بدون سبب.
كما حاول هان سين أن تشرح أكثر ، كانت آلهة الموت تسحب قوسها الأسود بالفعل. ظهر سهم أسود . و سحبت آلهة الموت الخيط إلى الوراء بقدر ما يمكن و تركته.
طار السهم الهائج في السماء ، دافعاً نفسه إلى جسم كائن فائق . كان يجب أن يكون المخلوق أكبر من الفيل ، ولكن عندما اخترق السهم الوحش ، انفجر ومات.
“ما هذا؟ همم ، يمكن للأرواح أن تحيا مجدداً ، ولكن لماذا المخلوقات؟ كيف يمكن للمخلوقات أن تفعل ذلك؟ هل هذه قوة مرآة السماء؟” خطرت الفكرة في عقل هان سين.
“ايا كان. إذا كان لديكم رغبة في الموت ، فلا تأخذوا الأمر على عاتقي “. اتحد هان سين مع سقوط المذبحة واستدعى درعه الطاغية و سكين الانقسام. ثم بدأ هجومه.
“لا تزعج لم شملي مع والدي!” أطلقت آلهة الموت سهم آخر وهي تحدق في النخب.
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر ، لكنه توقف. لن يصدق الناس أي شيء قاله الآن. كان يرى الغضب مشتعل في الحشد أدناه ، وكان يعلم أن عقولهم لا يمكن تغييرها.
كان الشيوخ والنخب الثلاثة الآخرين يتجهون مباشرةً إليهم أيضاً.
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر ، لكنه توقف. لن يصدق الناس أي شيء قاله الآن. كان يرى الغضب مشتعل في الحشد أدناه ، وكان يعلم أن عقولهم لا يمكن تغييرها.
“انتظر ، هذا ليس صحيح. أنا هنا فقط للحصول على الأشياء الجيدة. ماذا يحدث الآن؟ ” شعر هان سين بالحرج إلى حد ما. استدار ونظر إلى شيخ الوهم ، لكن شيخ الوهم والآخرين كانو يحدقون فيه ايضاً. لكن عيونهم بدت قاتلة.
“موتي!” زأر شيخ الوهم. رفع قرص وهمي ممتلئ بالضوء المقدس ، بينما كان يتجه نحو هان سين وإلهة الموت.
لم تكن سهام آلهة الموت مثل قوى السماء المزيفة. لم يكن الأمر كما لو أن المهارة لا يمكن أن تخطئ هدفها أبداً ، ولذا كانت كفاءتها هي التي صدمت هان سين. كان لسهام آلهة الموت إحساس قوي بالتنبؤ . تماماً كما يحدث عندما يطلق هان سين سهامه ، كانت قادرة على التنبؤ بكل الاحتمالات قبل إطلاق السهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الشيوخ والنخب الثلاثة الآخرين يتجهون مباشرةً إليهم أيضاً.
عندما زأرت الوحوش ، هبطت قواهم المخيفة. كانت قوتهم المشتركة أكثر ترويعاً من هجمات الرجل المدرع.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين . لقد سمح لـ باوير و ليتيل سيلفر و ليتيل ستار بالاشتراك في القتال أيضاً.
لكن إلهة الموت رفعت جناحيها وحلقت عالياً. كان القوس الأسود في يديها يومض. في كل مرة يومض ، كان يُطلق سهم ، ويقتل مخلوق أو روح أخرى.
“ليست هناك حاجة للكلام! يجب أن نقتلهم الآن ، قبل أن يتسببوا في ضرر دائم لمعبد الاله الرابع “.
كانت آلهة الموت تستهدف شيخ الوهم القوي بعد ذلك ، لكنه استخدم القرص لمنع سهمها . و هذا القرص الجيني القوي تم تحطيمه بقوة السهم.
ثم رأى المخلوقات والأرواح التي قُتلت وهي تعود من عمق وادي الغروب. عاد قتلى هان سين وآلهة الموت إلى الحياة ليشاركو في القتال.
لكن إلهة الموت لم تلين ، حيث جاءت ومضات السهام كثيفة وسريعة. أسقطت كل المخلوقات والأرواح وهي تقفز بينهم . تجمد هان سين وهو يشاهد المشهد.
“السيدة الجميلة ، على الرغم من أنك تبدين لطيفة و رقيقة ، وتبدين كما لو أن لديكي جيناتي ، فلا تعلني ذلك بشكل عشوائي.” أراد هان سين أن يشرح أنه لا علاقة له بإلهة الموت. لم يكن يريد أن يكون كبش فداء. لقد قتلت آلهة الموت الكثير من الأرواح والمخلوقات ، وكان لديها عدد كبير من الأعداء. إذا اعترف بأنها ابنته ، فسيكون العالم كله ضده.
“هل هي بهذه القوة؟ ستكون بنفس قوة الرجل المدرع “. صُدم هان سين.
في كثير من الأحيان بدت وكأنها لا تطلق السهم على أي شيء ، ولكن عندما وصل السهم إلى نهاية رحلته ، سيظهر مخلوق ويصطدم به.
بعد كل شيء ، إلهة الموت لم تخطئ باي ضربة . و بصرف النظر عن الشيوخ الأربعة ، قُتلت المخلوقات الفائقة الأخرى بسهم واحد. حتى الشيوخ الأربعة اضطروا للتضحية بانويتهم الجينية لتجنب القتل.
لم تكن سهام آلهة الموت مثل قوى السماء المزيفة. لم يكن الأمر كما لو أن المهارة لا يمكن أن تخطئ هدفها أبداً ، ولذا كانت كفاءتها هي التي صدمت هان سين. كان لسهام آلهة الموت إحساس قوي بالتنبؤ . تماماً كما يحدث عندما يطلق هان سين سهامه ، كانت قادرة على التنبؤ بكل الاحتمالات قبل إطلاق السهم.
في كثير من الأحيان بدت وكأنها لا تطلق السهم على أي شيء ، ولكن عندما وصل السهم إلى نهاية رحلته ، سيظهر مخلوق ويصطدم به.
“هذه مصادفة أكثر من اللازم!” كادت عيون هان سين تتساقط من مآخذها. إذا لم يكن هان سين متأكد من أنه لم يكن أبداً غير مخلص ولم يشاهدها تخرج من بيضة ، لاقتنع بأنها ابنته حقاً.
“هذه مصادفة أكثر من اللازم!” كادت عيون هان سين تتساقط من مآخذها. إذا لم يكن هان سين متأكد من أنه لم يكن أبداً غير مخلص ولم يشاهدها تخرج من بيضة ، لاقتنع بأنها ابنته حقاً.
لكن لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير. كان هناك شيخان قادمان مباشرةً من أجله. لم يتوقعوا حتى أنه سيتعين عليهم التعامل مع هان سين.
لكن إلهة الموت لم تلين ، حيث جاءت ومضات السهام كثيفة وسريعة. أسقطت كل المخلوقات والأرواح وهي تقفز بينهم . تجمد هان سين وهو يشاهد المشهد.
“ايا كان. إذا كان لديكم رغبة في الموت ، فلا تأخذوا الأمر على عاتقي “. اتحد هان سين مع سقوط المذبحة واستدعى درعه الطاغية و سكين الانقسام. ثم بدأ هجومه.
“انتظر ، هذا ليس صحيح. أنا هنا فقط للحصول على الأشياء الجيدة. ماذا يحدث الآن؟ ” شعر هان سين بالحرج إلى حد ما. استدار ونظر إلى شيخ الوهم ، لكن شيخ الوهم والآخرين كانو يحدقون فيه ايضاً. لكن عيونهم بدت قاتلة.
مع درع الطاغية و سكين الانقسام ، كان هان سين لا يقهر عملياً. لقد قتل بعض المخلوقات الفائقة في لحظة.
كانت آلهة الموت تستهدف شيخ الوهم القوي بعد ذلك ، لكنه استخدم القرص لمنع سهمها . و هذا القرص الجيني القوي تم تحطيمه بقوة السهم.
لكن الشيء المربك هو أنه بعد أن قطع هان سين مخلوق فائق إلى النصف ، لم يتلقي أي إعلان.
ثم رأى المخلوقات والأرواح التي قُتلت وهي تعود من عمق وادي الغروب. عاد قتلى هان سين وآلهة الموت إلى الحياة ليشاركو في القتال.
“ايا كان. إذا كان لديكم رغبة في الموت ، فلا تأخذوا الأمر على عاتقي “. اتحد هان سين مع سقوط المذبحة واستدعى درعه الطاغية و سكين الانقسام. ثم بدأ هجومه.
“ما هذا؟ همم ، يمكن للأرواح أن تحيا مجدداً ، ولكن لماذا المخلوقات؟ كيف يمكن للمخلوقات أن تفعل ذلك؟ هل هذه قوة مرآة السماء؟” خطرت الفكرة في عقل هان سين.
“هذه مصادفة أكثر من اللازم!” كادت عيون هان سين تتساقط من مآخذها. إذا لم يكن هان سين متأكد من أنه لم يكن أبداً غير مخلص ولم يشاهدها تخرج من بيضة ، لاقتنع بأنها ابنته حقاً.
أصبح فجأة محور المعركة ، ولم يكن الكثير من النخبة العظيمة حول آلهة الموت الآن.
برؤية آلهة الموت تستمر في القتال في السماء ، و المخلوقات والشيوخ يواجهون نفس المحنة ورغم ذلك يستمرون في الهجوم بأقصى ما يستطيعون ، و دون أن يفزعوا ، تمكن هان سين من تأكيد فرضيته.
شعر هان سين بالفزع. هذا لا علاقة له به ، و على الرغم من أنه لم يكن خائف من كونه عدو لـ شيخ الوهم ، إلا أنه لم يرغب في بدء الحرب بدون سبب.
لم تستطع آلهة الموت الاستمرار في محاربة تيار النخب القوية ، وكان هؤلاء الشيوخ الأربعة أقوياء بوحشية أيضاً. آلهة الموت يمكن أن تكون مدمرة ، لكن جسدها لم يكن لا يقهر. يمكن لأربعة شيوخ بالتأكيد تدمير جسدها.
لكن لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير. كان هناك شيخان قادمان مباشرةً من أجله. لم يتوقعوا حتى أنه سيتعين عليهم التعامل مع هان سين.
سمع هان سين صوت تمزق اللحم. تم قطع درع آلهة الموت من قبل شيخ ؛ وادت الضربة إلى تدفق دمها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
استدارت إلهة الموت وأطلقت سهم على رأس الشيخ. اختفى الشيخ ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عاد من وادي الغروب.
استخدم هان سين درع الطاغية لكسر جمجمة مخلوق فائق. أمسك شفرة الانقسام بقوة وانطلق مسرعاً في الوادي.
استخدم هان سين درع الطاغية لكسر جمجمة مخلوق فائق. أمسك شفرة الانقسام بقوة وانطلق مسرعاً في الوادي.
“ما هذا؟ همم ، يمكن للأرواح أن تحيا مجدداً ، ولكن لماذا المخلوقات؟ كيف يمكن للمخلوقات أن تفعل ذلك؟ هل هذه قوة مرآة السماء؟” خطرت الفكرة في عقل هان سين.
كما حاول هان سين أن تشرح أكثر ، كانت آلهة الموت تسحب قوسها الأسود بالفعل. ظهر سهم أسود . و سحبت آلهة الموت الخيط إلى الوراء بقدر ما يمكن و تركته.
كان عليه أن يتخلص من المرآة. لا يستطيع الاله حتى إنقاذهم إذا لم يتخلص منها.
عند رؤية هان سين يجري في وادي الغروب ، حاول الشيوخ محاصرته. جاءت النخب العظيمة لتطوق هان سين أيضاً.
تقدم العديد من النخب إلى الأمام بانويتهم الجينية ، ولكل منهم قوة مخيفة. لقد أرادوا قتل هان سين وآلهة الموت.
أصبح فجأة محور المعركة ، ولم يكن الكثير من النخبة العظيمة حول آلهة الموت الآن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ما هذا؟ همم ، يمكن للأرواح أن تحيا مجدداً ، ولكن لماذا المخلوقات؟ كيف يمكن للمخلوقات أن تفعل ذلك؟ هل هذه قوة مرآة السماء؟” خطرت الفكرة في عقل هان سين.
بعد كل شيء ، إلهة الموت لم تخطئ باي ضربة . و بصرف النظر عن الشيوخ الأربعة ، قُتلت المخلوقات الفائقة الأخرى بسهم واحد. حتى الشيوخ الأربعة اضطروا للتضحية بانويتهم الجينية لتجنب القتل.
سمع هان سين صوت تمزق اللحم. تم قطع درع آلهة الموت من قبل شيخ ؛ وادت الضربة إلى تدفق دمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
