رجل في الخزان
الفصل 1646 رجل في الخزان
لم تبدو الغرفة متضررة ، ولم يكن هناك شيء مميز باستثناء الرجل الموجود في الخزان.
كانت الغرفة تشبه تماماً غرفة التحكم الرئيسية . كان هناك العديد من آلات البلورات النشطة. لقد توقع بالفعل مثل هذه المشاهد ، لذلك لم يتفاجئ هان سين بوجودهم.
كانت هناك سماء في الخارج . لم يكن غريب أن ترى السماء ، لأن المقدسات امتلكت سماء. لكن سماء المعبد كانت مختلفة عن سماء كوكب عادي. كان هناك العديد من الكواكب في الفضاء ، لكن لم يعرف أحد ما كان فوق سماء المعبد.
لكن هذه الغرفة الشبيهة بالبلورات كانت مأهولة ؛ رأى هان سين شخص بالداخل.
“هل هو بشري؟” لم يكن هان سين متأكد. استخدم هالة دونغ شوان لمسح الخزان. الغريب أن حواسه لم تستطع اختراق السطح. لم يتمكن من قراءة طاقة الرجل وتحديد ما إذا كان على قيد الحياة.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان الشخص ميت أم حي ، حيث كان يقف داخل خزان مصنوع من الكريستال. كان الخزان مليئ بالسائل الذي أحاط بالرجل و دعمه.
كان للرجل شعر أسود قصير ، وكان يرتدي مجموعة من الدروع الكريستالية. بدت مشابهة لتلك التي أخذها هان سين من تينا.
كانت الغرفة تشبه تماماً غرفة التحكم الرئيسية . كان هناك العديد من آلات البلورات النشطة. لقد توقع بالفعل مثل هذه المشاهد ، لذلك لم يتفاجئ هان سين بوجودهم.
كان لدى هان سين مجموعة من الدروع الكريستالية ، لكن جسده لم يستطع تسخير كمية كافية من قوتها للاستفادة منها بكفاءة. عندما كان هان سين يفكر في ما يجب فعله ، سمع صوت كاتشا. تحطم شيء ما ، ثم رأى الخزان الكريستالي مفتوح.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء بارز بشأن الرجل. بكل المقاييس ، بدا وكأنه إنسان عادي. لم يكن هناك تشوهات جسدية إضافية من شأنها أن تشير إلي أنه مخلوق أو روح.
“افتح.” كان هان سين سعيد بهذا. كان الآن متأكد من أن هذا المكان يخص البلورات.
“هل هو بشري؟” لم يكن هان سين متأكد. استخدم هالة دونغ شوان لمسح الخزان. الغريب أن حواسه لم تستطع اختراق السطح. لم يتمكن من قراءة طاقة الرجل وتحديد ما إذا كان على قيد الحياة.
لكن عندما اقترب هان سين من الخزان ، سمع صوت. قال: “الآلة بها خطأ. لا يمكن أن تكتمل معمودية الاله . يرجى الانتظار أو التراجع”.
كان لدى هان سين مجموعة من الدروع الكريستالية ، لكن جسده لم يستطع تسخير كمية كافية من قوتها للاستفادة منها بكفاءة. عندما كان هان سين يفكر في ما يجب فعله ، سمع صوت كاتشا. تحطم شيء ما ، ثم رأى الخزان الكريستالي مفتوح.
نظر هان سين حوله ، غير متأكد من مصدر الصوت. لكن هان سين كان بإمكانه بالتأكيد أن يقول إنه كان نوع ما من الذكاء الصناعي . لم يكن صوت شيء حي.
لكن هان سين اختار ألا يغادر بعد. فاجئه هذا المكان ، وقد يمنحه الانتظار فرصة لفهم المكان أكثر.
لابد أن شيئاً ما قد حدث هناك ، والذي أدى إلى تعطل جهاز البلورات.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان حي أم لا ، لذلك لم يجرؤ على فتح الخزان.
لكن هان سين اختار ألا يغادر بعد. فاجئه هذا المكان ، وقد يمنحه الانتظار فرصة لفهم المكان أكثر.
“إذا كنت على صواب ، فإن هذا الخزان الكريستالي هو المعدات المستخدمة لمعمودية الاله.” كان هان سين يتجول في الغرفة وهو يفكر. بعد فحص قصير ، حول انتباهه مرة أخرى إلى الخزان.
كان هان سين مرتبك . لم يكن متأكد مما إذا كان الرجل الموجود في الخزان شخص يُفترض أنه يخضع للمعمودية ، أو ما إذا كان هو مدير الغرفة.
جدار بلوري فتح بصمت. نظر هان سين نحوه وتفاجئ . كان هناك العديد من مباني البلورات خلف الجدار ، لكن العديد منها تعرض للدمار. كان المكان منهار ومهدم.
“ماذا حدث هنا؟ لماذا هذا المكان معطل؟ هل هو حي أم ميت؟” كان لدى هان سين الكثير من الأسئلة.
لم تبدو الغرفة متضررة ، ولم يكن هناك شيء مميز باستثناء الرجل الموجود في الخزان.
كلما غامر هان سين في ذلك المكان زاد الدمار والخراب الذي شاهده. وصل هان سين في النهاية إلى الخراب الذي كان في حالة أفضل من الآخرين.
**يقصد المجموعات النجمية
“تم الاتصال بغرفة التحكم بنجاح. هل ترغب في فتح الباب؟” بدأ رمز الخنفساء على يد هان سين في التوهج ، ثم ظهر صوت الذكاء الصناعي مرة أخرى.
“افتح.” كان هان سين سعيد بهذا. كان الآن متأكد من أن هذا المكان يخص البلورات.
“تم الاتصال بغرفة التحكم بنجاح. هل ترغب في فتح الباب؟” بدأ رمز الخنفساء على يد هان سين في التوهج ، ثم ظهر صوت الذكاء الصناعي مرة أخرى.
“يبدو أن المأوي له صلة بالبلورات. أنا فقط لا أعرف ما إذا كانو قد اكتشفوا المعبد كما اكتشفه البشر ، أو ما إذا كانو قد صنعوه”. نظر هان سين إلى الضوء المنبعث من الخنفساء ، و تاه في افكاره.
وقف هان سين حيث كان ينظر إلى الفضاء. كان يبدو تماماً مثل الفضاء الذي يمكن أن يراه من أي كوكب في التحالف ، لكن النجوم التي يمكن أن يراها من هناك بدت أقرب من المعتاد. جعلته يشعر بالقمع إلى حد ما.
جدار بلوري فتح بصمت. نظر هان سين نحوه وتفاجئ . كان هناك العديد من مباني البلورات خلف الجدار ، لكن العديد منها تعرض للدمار. كان المكان منهار ومهدم.
قامت الخنفساء بمسح النيزك ، وعلم هان سين أن النيزك كان ذات يوم جزء من كوكب تحطم. كانت مباني البلورات جزء من غرفة تحكم كبيرة ، و هذا كل ما تبقى منها الآن.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان حي أم لا ، لذلك لم يجرؤ على فتح الخزان.
أمر هان سين الخنفساء بأن تمشي معه ، حيث لم تكن هناك آلات أو مباني مثالية هناك. كانت جميع الهياكل هناك كبيرة ، وكانت مماثلة لما يمكن العثور عليه في المدينة المحرمة.
“افتح.” كان هان سين سعيد بهذا. كان الآن متأكد من أن هذا المكان يخص البلورات.
كان هان سين في نظام يسمى نظام يا تشوان . كانت هناك سبع أو ثماني مناطق سيطر عليها التحالف.
كلما غامر هان سين في ذلك المكان زاد الدمار والخراب الذي شاهده. وصل هان سين في النهاية إلى الخراب الذي كان في حالة أفضل من الآخرين.
لكن هذه الغرفة الشبيهة بالبلورات كانت مأهولة ؛ رأى هان سين شخص بالداخل.
بعد أن وصل هان سين إلى حافة المبنى ، نظر إلى الخارج ورأى شيئ غريب جداً.
كانت الغرفة تشبه تماماً غرفة التحكم الرئيسية . كان هناك العديد من آلات البلورات النشطة. لقد توقع بالفعل مثل هذه المشاهد ، لذلك لم يتفاجئ هان سين بوجودهم.
كانت هناك سماء في الخارج . لم يكن غريب أن ترى السماء ، لأن المقدسات امتلكت سماء. لكن سماء المعبد كانت مختلفة عن سماء كوكب عادي. كان هناك العديد من الكواكب في الفضاء ، لكن لم يعرف أحد ما كان فوق سماء المعبد.
حدق زوج من العيون السوداء في هان سين ، وجعلو قلبه يقفز.
نظر هان سين إلى الرجل بحذر. بينما كان يفكر فيما إذا كان سيغادر أم لا ، فتح الرجل عينيه.
وقف هان سين حيث كان ينظر إلى الفضاء. كان يبدو تماماً مثل الفضاء الذي يمكن أن يراه من أي كوكب في التحالف ، لكن النجوم التي يمكن أن يراها من هناك بدت أقرب من المعتاد. جعلته يشعر بالقمع إلى حد ما.
طار هان سين في السماء وألقى نظرة على مباني البلورات من الأعلى. لقد لاحظ أن المكان قد تم بنائه فوق نيزك ، وأنه في الواقع كان يطفو في الفضاء. لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان في التحالف ، لأنه لم تكن هناك مجموعات يمكنه رؤيتها مألوفة له.
حدد هان سين المكان المحدد الذي كان فيه ؛ مساحة قاحلة لم يطالب بها التحالف بعد. لكنه على الأقل يعرف الآن أنه عاد إلى التحالف. سيستغرق الأمر وقت طويل للوصول إلى منطقة مألوفة من مكان وجوده . سيكون من المزعج العودة ، لذلك بقي هان سين على النيزك.
**يقصد المجموعات النجمية
لكن عندما اقترب هان سين من الخزان ، سمع صوت. قال: “الآلة بها خطأ. لا يمكن أن تكتمل معمودية الاله . يرجى الانتظار أو التراجع”.
استدعى هان سين خنفسائه . و بعد دخوله ، أخرج خريطته للمجرة. لقد أراد فقط أن يجرب الامكر ويرى ما إذا كانت تعمل ، وقد نجح. عرضت الخريطة موقعه بدون مشكلة.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان حي أم لا ، لذلك لم يجرؤ على فتح الخزان.
بدأ الخزان الكريستالي ، الذي كان بطول الشجرة ، في الانفتاح من المنطقة العليا. عندما فتح الخزان ، لم يتناثر السائل كما توقع هان سين. بدلاً من ذلك ، حلق في الهواء ، وظل داخل الخزان المفتوح.
كان هان سين في نظام يسمى نظام يا تشوان . كانت هناك سبع أو ثماني مناطق سيطر عليها التحالف.
حدد هان سين المكان المحدد الذي كان فيه ؛ مساحة قاحلة لم يطالب بها التحالف بعد. لكنه على الأقل يعرف الآن أنه عاد إلى التحالف. سيستغرق الأمر وقت طويل للوصول إلى منطقة مألوفة من مكان وجوده . سيكون من المزعج العودة ، لذلك بقي هان سين على النيزك.
استدعى هان سين خنفسائه . و بعد دخوله ، أخرج خريطته للمجرة. لقد أراد فقط أن يجرب الامكر ويرى ما إذا كانت تعمل ، وقد نجح. عرضت الخريطة موقعه بدون مشكلة.
لكن هان سين اختار ألا يغادر بعد. فاجئه هذا المكان ، وقد يمنحه الانتظار فرصة لفهم المكان أكثر.
قامت الخنفساء بمسح النيزك ، وعلم هان سين أن النيزك كان ذات يوم جزء من كوكب تحطم. كانت مباني البلورات جزء من غرفة تحكم كبيرة ، و هذا كل ما تبقى منها الآن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يستطع هان سين معرفة أي شيء آخر وسط تلك الأنقاض ، لذلك عاد إلى الغرفة. قام بفحص الرجل في الخزان. كان الدرع الذي كان يرتديه الرجل درع جيني ، وهذا يعني أنه لم يكن في العشرة الأوائل من أبناء الاله. لم يأتي إلى هناك من أجل المعمودية.
“إذن من هو؟ هل كان أحد الأشخاص الذين سيطرو على هذا المكان من قبل؟ أم أنه ربما كان غازي؟” نظر هان سين إلى الرجل.
بدأ الخزان الكريستالي ، الذي كان بطول الشجرة ، في الانفتاح من المنطقة العليا. عندما فتح الخزان ، لم يتناثر السائل كما توقع هان سين. بدلاً من ذلك ، حلق في الهواء ، وظل داخل الخزان المفتوح.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان حي أم لا ، لذلك لم يجرؤ على فتح الخزان.
لكي تمتلك درع جيني ، يجب أن تكون قوي جداً. لم يكن هان سين واثق فهو لم يصعد للمأوي الخامس ، ولم يستطع استخدام درعه الجيني.
كان للرجل شعر أسود قصير ، وكان يرتدي مجموعة من الدروع الكريستالية. بدت مشابهة لتلك التي أخذها هان سين من تينا.
كان لدى هان سين مجموعة من الدروع الكريستالية ، لكن جسده لم يستطع تسخير كمية كافية من قوتها للاستفادة منها بكفاءة. عندما كان هان سين يفكر في ما يجب فعله ، سمع صوت كاتشا. تحطم شيء ما ، ثم رأى الخزان الكريستالي مفتوح.
بدأ الخزان الكريستالي ، الذي كان بطول الشجرة ، في الانفتاح من المنطقة العليا. عندما فتح الخزان ، لم يتناثر السائل كما توقع هان سين. بدلاً من ذلك ، حلق في الهواء ، وظل داخل الخزان المفتوح.
أمر هان سين الخنفساء بأن تمشي معه ، حيث لم تكن هناك آلات أو مباني مثالية هناك. كانت جميع الهياكل هناك كبيرة ، وكانت مماثلة لما يمكن العثور عليه في المدينة المحرمة.
نظر هان سين إلى الرجل بحذر. بينما كان يفكر فيما إذا كان سيغادر أم لا ، فتح الرجل عينيه.
حدق زوج من العيون السوداء في هان سين ، وجعلو قلبه يقفز.
نظر هان سين حوله ، غير متأكد من مصدر الصوت. لكن هان سين كان بإمكانه بالتأكيد أن يقول إنه كان نوع ما من الذكاء الصناعي . لم يكن صوت شيء حي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين مرتبك . لم يكن متأكد مما إذا كان الرجل الموجود في الخزان شخص يُفترض أنه يخضع للمعمودية ، أو ما إذا كان هو مدير الغرفة.
لكن هذه الغرفة الشبيهة بالبلورات كانت مأهولة ؛ رأى هان سين شخص بالداخل.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان الشخص ميت أم حي ، حيث كان يقف داخل خزان مصنوع من الكريستال. كان الخزان مليئ بالسائل الذي أحاط بالرجل و دعمه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
