امنية العم الثاني
لم يفكر العم الثاني في الفكرة القائلة بأن المجتمع الجديد لم ينجح بعد لأنه لم يكن قوي بما فيه الكفاية في الوقت الحالي.
الفصل 1592: امنية العم الثاني
هز العم الثاني رأسه ، لأنه لم يكن شيئ يمكنه الإجابة عليه.
أومئ العم الثاني برأسه وقال: “معرفتي بالأحداث تعكس معرفتك. لقد دخلنا في هذا البعد الغريب وقابلنا بالفعل شخص يُدعى انه الاله . لم نتمنى أنا و غو تشينغ تشينغ أمنية ، لكن الجميع فعلوا ذلك. لقد قبلو محاكمة الاله. “
ومثلما قال العم الثاني ، حاول المجتمع الجديد أن يلاحقه من قبل . و تمكن هان سين من تجنبهم. و الا لكان في أيديهم.
“لماذا تخبرونني بكل هذا؟” أخذ هان سين نفس عميق ليهدئ أفكاره قبل أن يسأل.
أومئ العم الثاني برأسه وقال: “معرفتي بالأحداث تعكس معرفتك. لقد دخلنا في هذا البعد الغريب وقابلنا بالفعل شخص يُدعى انه الاله . لم نتمنى أنا و غو تشينغ تشينغ أمنية ، لكن الجميع فعلوا ذلك. لقد قبلو محاكمة الاله. “
بعد كل شيء ، ما قيل له كان فرضية. لقد كانت مجرد مجموعة من التوقعات ، ولم يكن هناك جدوى من أن ينزعج هان سين منها.
هذه المرة ، لم يتكلم نينغ يوي . نظر العم الثاني إلى هان سين وقال ، “هناك شيء واحد لا يجب أن تشك فيه : هان جينشي قادر على فعل كل هذا. على الرغم من أنه قد لا يكون صحيح ، فقد أكدنا على الأقل أنه ممكن . سواء كنت وريث هان جينشي أم لا ، فأنت لا تزال تعمل كطعم . الكل يريد أن يحصل عليك ، وخاصة قائد المجتمع الجديد. أنا فقط غير متأكد من سبب عدم قيامه بأي شيء حتى الآن . ربما يحتاج إلى عامين آخرين للتعافي ، وبمجرد حدوث ذلك ، ستكون هدفه الرئيسي”.
“بالفعل.” بدا وجه العم الثاني تعيس . وتابع قائلاً: “الآن يمكنني أن أتمنى الكثير ، لكن أولاً ، يجب أن أنهي المهام التي أُعطيت لي . ولم تكن تلك الأمنيات ما أردته. لكن إذا لم أنتهي من المهام ، فسوف أموت”.
“العم الثاني ، هل تعرف قائد المجتمع الجديد؟ من هو؟” كان لدى هان سين الكثير من الأسئلة حول المجتمع الجديد ، وكلها بدون إجابات. بدا أن العم الثاني يعرف شيئ أو شيئين ، كان هذا واضح.
لم يفكر العم الثاني في الفكرة القائلة بأن المجتمع الجديد لم ينجح بعد لأنه لم يكن قوي بما فيه الكفاية في الوقت الحالي.
أخذ العم الثاني نفس عميق وقال ، “كنت أتسائل عما إذا كان هان جينشي يقول الحقيقة. إذا لم يكن هذا الكائن هو الاله ، فلماذا نصحني بينما تمني امنية؟ لهذا السبب قررت في النهاية أن أتمني”.
ومثلما قال العم الثاني ، حاول المجتمع الجديد أن يلاحقه من قبل . و تمكن هان سين من تجنبهم. و الا لكان في أيديهم.
“لا بد أنك سمعت ما حدث للفريق السابع.” تنهد العم الثاني.
“ماذا؟ انت تمنيت؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها. لقد صُدم كثيراً من الإشارة إليه بأدب على أنه العم الثاني.
“العم الثاني ، هل هذا مناسب؟” لم يثق هان سين حقاً بالعم الثاني ، خاصة أنه كان على ما يبدو تحت سيطرة الإله الغامض . إذا أصبح عدو صريح للمجتمع الجديد ، فقد يلحق به الضرر.
استيقظ هان سين فجأة. هز رأسه بإثارة وقال ، “لقد سمعت قليلاً. عندما دخلتم إلى المعبد لأول مرة ، قابلتم شخصية تدعى انها الاله . و منحت كل منكم أمنية واحدة. فقط أنت وأمرة أخرى رفضتم التمني”.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أومئ العم الثاني برأسه وقال: “معرفتي بالأحداث تعكس معرفتك. لقد دخلنا في هذا البعد الغريب وقابلنا بالفعل شخص يُدعى انه الاله . لم نتمنى أنا و غو تشينغ تشينغ أمنية ، لكن الجميع فعلوا ذلك. لقد قبلو محاكمة الاله. “
رفع هان سين أذنيه ، ولم يكن على استعداد لتفويت كلمة واحدة. كان يعلم أنه على وشك معرفة أشياء لم يكتشفها من قبل.
“لقد عشت فترة طويلة بما فيه الكفاية.” قال العم الثاني بهدوء “إذا كان بإمكاني فعل شيء لإنقاذ عائلة نينغ قبل أن أرحل فلن تضيع حياتي سدي.“
سكب العم الثاني المزيد من الشاي وأخذ رشفة قبل التحدث مرة أخرى. قال ، “أخبرني هان جينشي أنه ليس الاله في الواقع . لقد كان مجرد مخلوق يشبهنا ، ولهذا أخبرني ألا أتمنى. لم أكن سأتمنى في ذلك الوقت ، لكنني في النهاية تجاهلت نصيحته. لقد تمنيت أمنية في النهاية”.
رفع هان سين أذنيه ، ولم يكن على استعداد لتفويت كلمة واحدة. كان يعلم أنه على وشك معرفة أشياء لم يكتشفها من قبل.
“ماذا؟ انت تمنيت؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها. لقد صُدم كثيراً من الإشارة إليه بأدب على أنه العم الثاني.
في نسخ القصة التي سمعها حتى الآن ، لم يتمنى العم الثاني . ولكن الآن قيل له إن الرجل قد تمني ، لقد سمعها من فم الحصان مباشرة.
تنهد العم الثاني وقال ، “بعد قولي هذا ، فانا أتمنى لو كنت قد استمعت إلى هان جينشي ولم أقم بالتمني . لكن الإغراء كان قوي للغاية . لقد تمنيت بالفعل.”
يمكنهم فقط انتظار زعيمهم حتى يتعافى ليتعامل شخصياً مع هان سين.
كان قلب هان سين مليئ بالمشاعر المتضاربة. أراد أن يبدأ في طرح الأسئلة ، لكنه لم يستطع التفكير من أين يبدأ. نظر إلى العم الثاني وانتظر حتى يستأنف الحديث.
“هل يمكن أن يكون هذا الإله قائد المجتمع الجديد؟” سأل هان سين بصدمة.
إذا تمنى العم الثاني أمنية ، فلماذا يبدو أنه على ما يرام؟ لم يكن محاصر مثل الغروب ، ولم يكن يعيش مع الألم مثل العم باغ . بدا بصحة جيدة.
أخذ العم الثاني نفس عميق وقال ، “كنت أتسائل عما إذا كان هان جينشي يقول الحقيقة. إذا لم يكن هذا الكائن هو الاله ، فلماذا نصحني بينما تمني امنية؟ لهذا السبب قررت في النهاية أن أتمني”.
“هل تعرف ماذا تمنيت؟” ابتسم العم الثاني ، لكنه كان غريب.
الفصل 1592: امنية العم الثاني
كان قلب هان سين مليئ بالمشاعر المتضاربة. أراد أن يبدأ في طرح الأسئلة ، لكنه لم يستطع التفكير من أين يبدأ. نظر إلى العم الثاني وانتظر حتى يستأنف الحديث.
“ماذا تمنيت؟” لم يقدم هان سين تخمينات. لقد أراد فقط سماع الإجابة مباشرةً. قضى هان سين الكثير من الوقت في تخمين هذه الأمور لدرجة انه تعب.
من الواضح أن العم الثاني لم يكن يريده أن يخمن أيضاً. ابتسم وقال: “أنا الأكثر جشعاً بينهم . لذا كانت أمنيتي هي الحصول على المزيد من الأمنيات “.
سكب العم الثاني المزيد من الشاي وأخذ رشفة قبل التحدث مرة أخرى. قال ، “أخبرني هان جينشي أنه ليس الاله في الواقع . لقد كان مجرد مخلوق يشبهنا ، ولهذا أخبرني ألا أتمنى. لم أكن سأتمنى في ذلك الوقت ، لكنني في النهاية تجاهلت نصيحته. لقد تمنيت أمنية في النهاية”.
نظر هان سين إلى العم الثاني . بدت الأمنية صبيانية للغاية. كان شيئ سيفعله الاطفال. لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر منطقي نوع ما.
“ماذا تمنيت؟” لم يقدم هان سين تخمينات. لقد أراد فقط سماع الإجابة مباشرةً. قضى هان سين الكثير من الوقت في تخمين هذه الأمور لدرجة انه تعب.
أخذ العم الثاني نفس عميق وقال ، “كنت أتسائل عما إذا كان هان جينشي يقول الحقيقة. إذا لم يكن هذا الكائن هو الاله ، فلماذا نصحني بينما تمني امنية؟ لهذا السبب قررت في النهاية أن أتمني”.
“ما هذا الإله؟” سأل هان سين وهو يصر علي أسنانه.
“وماذا بعد؟ هل تحققت أمنيتك؟” سأل هان سين.
الآن فهم هان سين ما كان يقصده . لقد خدعه الاله ، واستعبده لتنفيذ أوامره. لقد كان عب ولا شيء أكثر من ذلك.
“بالفعل.” بدا وجه العم الثاني تعيس . وتابع قائلاً: “الآن يمكنني أن أتمنى الكثير ، لكن أولاً ، يجب أن أنهي المهام التي أُعطيت لي . ولم تكن تلك الأمنيات ما أردته. لكن إذا لم أنتهي من المهام ، فسوف أموت”.
“لا بد أنك سمعت ما حدث للفريق السابع.” تنهد العم الثاني.
إذا تمنى العم الثاني أمنية ، فلماذا يبدو أنه على ما يرام؟ لم يكن محاصر مثل الغروب ، ولم يكن يعيش مع الألم مثل العم باغ . بدا بصحة جيدة.
الآن فهم هان سين ما كان يقصده . لقد خدعه الاله ، واستعبده لتنفيذ أوامره. لقد كان عب ولا شيء أكثر من ذلك.
“هل تعرف ماذا تمنيت؟” ابتسم العم الثاني ، لكنه كان غريب.
“ماذا؟ انت تمنيت؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها. لقد صُدم كثيراً من الإشارة إليه بأدب على أنه العم الثاني.
“ما هذا الإله؟” سأل هان سين وهو يصر علي أسنانه.
هز العم الثاني رأسه وقال ، “أنا لا أعرف ما هو ، ولكن يجب أن تفترض أنه مجرد مخلوق يعيش في المعبد الخامس . قد يكون هذا صحيح ، لكن قدراته تتجاوز حدود المعبد. هذا شيء لا يمكن لمخلوق عادي القيام به . المجتمع الجديد لديه نوع من الارتباط بهذا الإله. والمهمات التي أجبرني على القيام بها اغلبها لصالح المجتمع الجديد”.
“هل تعرف ماذا تمنيت؟” ابتسم العم الثاني ، لكنه كان غريب.
“هل يمكن أن يكون هذا الإله قائد المجتمع الجديد؟” سأل هان سين بصدمة.
هز العم الثاني رأسه ، لأنه لم يكن شيئ يمكنه الإجابة عليه.
“لا أعرف لماذا لم يحاول المجتمع الجديد أي شيء ضدك حتى الآن ، ولكن مما أراه ، فإن تركيزهم في العثور على هان جينشي أكبر من تركيز أي شخص آخر. وهذا يحيرني. ربما يمكنك إخباري لماذا؟” سأل العم الثاني هان سين.
تنهد العم الثاني وقال ، “بعد قولي هذا ، فانا أتمنى لو كنت قد استمعت إلى هان جينشي ولم أقم بالتمني . لكن الإغراء كان قوي للغاية . لقد تمنيت بالفعل.”
قال هان سين: “ربما لأنهم ليسوا اقوياء بما يكفي للحصول علي”.
بعد كل شيء ، ما قيل له كان فرضية. لقد كانت مجرد مجموعة من التوقعات ، ولم يكن هناك جدوى من أن ينزعج هان سين منها.
“ما هذا الإله؟” سأل هان سين وهو يصر علي أسنانه.
أعطى العم الثاني ابتسامة ساخرة. “المجتمع الجديد أقوى مما تعتقد. أنت قوي ، لكن إذا أرادو ذلك ، فسيجدون طريقة للحصول عليك”.
رفع هان سين أذنيه ، ولم يكن على استعداد لتفويت كلمة واحدة. كان يعلم أنه على وشك معرفة أشياء لم يكتشفها من قبل.
“لكن لا يمكنني التفكير في أي أسباب أخرى.” هز هان سين كتفيه ويداه مفتوحتان.
“بالفعل.” بدا وجه العم الثاني تعيس . وتابع قائلاً: “الآن يمكنني أن أتمنى الكثير ، لكن أولاً ، يجب أن أنهي المهام التي أُعطيت لي . ولم تكن تلك الأمنيات ما أردته. لكن إذا لم أنتهي من المهام ، فسوف أموت”.
سكت العم الثاني للحظة قبل المتابعة “هناك مشكلة في جسد قائد المجتمع الجديد. مما عرفته ، سيستغرق الأمر عامين للتعافي . وبمجرد أن يتعافى ، من المرجح أن يلاحقك بنفسه “.
“ما هذا الإله؟” سأل هان سين وهو يصر علي أسنانه.
لم يفكر العم الثاني في الفكرة القائلة بأن المجتمع الجديد لم ينجح بعد لأنه لم يكن قوي بما فيه الكفاية في الوقت الحالي.
من الواضح أن العم الثاني لم يكن يريده أن يخمن أيضاً. ابتسم وقال: “أنا الأكثر جشعاً بينهم . لذا كانت أمنيتي هي الحصول على المزيد من الأمنيات “.
عندما أحضرت تينا الدرع الجيني معها للقتال , سرقه هان سين و هان سين وجد نفسه قادر على استخدامه . وضع هذا المجتمع الجديد في وضع غير مواتي بشكل كبير.
يمكنهم فقط انتظار زعيمهم حتى يتعافى ليتعامل شخصياً مع هان سين.
“إذا كنت على استعداد ، آمل أن نتمكن من التعاون عندما يحين وقت التعامل مع المجتمع الجديد.” نظر العم الثاني مباشرةً إلى هان سين.
“ماذا؟ انت تمنيت؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها. لقد صُدم كثيراً من الإشارة إليه بأدب على أنه العم الثاني.
“العم الثاني ، هل هذا مناسب؟” لم يثق هان سين حقاً بالعم الثاني ، خاصة أنه كان على ما يبدو تحت سيطرة الإله الغامض . إذا أصبح عدو صريح للمجتمع الجديد ، فقد يلحق به الضرر.
“هل يمكن أن يكون هذا الإله قائد المجتمع الجديد؟” سأل هان سين بصدمة.
“لقد عشت فترة طويلة بما فيه الكفاية.” قال العم الثاني بهدوء “إذا كان بإمكاني فعل شيء لإنقاذ عائلة نينغ قبل أن أرحل فلن تضيع حياتي سدي.“
“حسنا إذا. وبالمناسبة ، هل يمكن أن تخبرني أين يختبئ المجتمع الجديد؟ ” سأل هان سين.
الفصل 1592: امنية العم الثاني
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
من الواضح أن العم الثاني لم يكن يريده أن يخمن أيضاً. ابتسم وقال: “أنا الأكثر جشعاً بينهم . لذا كانت أمنيتي هي الحصول على المزيد من الأمنيات “.
من الواضح أن العم الثاني لم يكن يريده أن يخمن أيضاً. ابتسم وقال: “أنا الأكثر جشعاً بينهم . لذا كانت أمنيتي هي الحصول على المزيد من الأمنيات “.
“ما هذا الإله؟” سأل هان سين وهو يصر علي أسنانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
