عجلة تشي قونغ
“على أي كوكب كانت الدوامة تعمل؟و أين؟” سأل هان سين.
الفصل 1571: عجلة تشي قونغ
الفصل 1571: عجلة تشي قونغ
“لا يهم إذا كنت أستطيع ذلك أم لا. إذا كنت لا تصدقني ، فقط تظاهر بأنني لست كذلك. لكن فقط أخبرني من قال لك هذه الأشياء”. عرفت غو تشينغ تشينغ هان سين ، وكانت تعلم أنه لا يمكن أن يكون هان سين هو من رأى تلك الأحداث. لابد أن أحدهم قد أخبره. لذلك ، لم يكن لدى غو تشينغ تشينغ أي سبب للشك بما قاله لها.
“دعني أرى الأجزاء الأخرى.” مدت غو تشينغ تشينغ يدها.
“لست متأكد . التقيت بشخص ما ، لكني لا أعرف عنه شيئ. لم أره مرة أخرى بعد ذلك “. لم يكن هان سين يعرف من هو الشخص ، لذلك لم يستطع إخبارها.
عبست غو تشينغ تشينغ ونظرت إلى هان سين. لم تصدق ما قاله. بعد كل شيء ، لماذا يخبره شخص غريب عشوائي بمثل هذه القصص؟
قال هان سين بهدوء: “يمكنني أن أخبرك بما تريدين أن تعرفيه ، لكن أولاً ، أريدك أن تخبريني من أنتي”.
ظل هان سين يتحدث عن الأشياء التي لا تهم ، والآن يريد الهروب. لقد أكد على الأقل أن غو تشينغ تشينغ كانت الرقم 4.
“المكان الذي ذهبتي إليه ؛ هل كان هناك العديد من آلات البلورات بداخله؟” سأل هان سين.
ولكن إذا كانت غو تشينغ تشينغ بشرية كانت في المقدسات منذ العصور القديمة ، كما أخبرته للتو ، فكيف دخلت؟ وكيف ظلت على قيد الحياة بعد كل هذا الوقت؟
شيء آخر أربك هان سين أيضاً. إذا كان الرقم 4 رقماً كتبه المراقب ، فهل يعني ذلك أن الأرقام الأخرى كانت بشر أيضاً؟
وافق هان سين: “حسناً ، إنها صفقة”.
إذا كانو بشر فكيف تم تحديد الأرقام؟ إذا كانت الأرقام قد أعطيت بأمر الدخول إلى المقدسات ، فهذا يعني أن هناك ثلاثة سبقوها.
كما أن بعض سلوكياتها جعلت هان سين تشعر بالغرابة. كانت غامضة وجميلة بشكل مخيف ، وهذا في حد ذاته كان غريب. قد يكون كونها مختلفة شيئ يمكن توقعه ، إذن.
بالطبع ، كان هذا كله مجرد تخمين . ربما لا تمثل الأرقام البشر.
نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين بشك غريب ، لكنها أجابت : “أنا من ولاية تشو. أنا عجلة تشي قونغ”.
“يمكنك المغادرة ، لكن عليك أن تشرح لي الأشياء أولاً.” انطلقت غو تشينغ تشينغ نحو الباب وأغلقت المخرج ومنعت هان سين من المغادرة.
بالطبع ، كان هذا كله مجرد تخمين . ربما لا تمثل الأرقام البشر.
مما سألته ، بدا الأمر كما لو أن شيئ لم تكن تعتقد أنه سيكون معروف قد عرض الآن ليراه الجميع. شعرت أنها عارية.
نظر هان سين إلى غو تشينغ تشينغ. كان يعتقد أن ما قالته يمكن تصديقه إلى حد ما. عندما التقى بها لأول مرة ، اعتقد أنها غريبة. لم يعتقد أبداً أنها تتناسب مع هذا العالم ، على أي حال. كان اسم غو تشينغ تشينغ نفسه قديم نوع ما. لم يكن اسم بشري حديث على الإطلاق.
أخذت غو تشينغ تشينغ الكتاب وفتحته بارتباك. بعد رؤيته ، تغير وجهها. قلبت الكتاب بسرعة كبيرة وسرعان ما بدت شاحبة.
كما أن بعض سلوكياتها جعلت هان سين تشعر بالغرابة. كانت غامضة وجميلة بشكل مخيف ، وهذا في حد ذاته كان غريب. قد يكون كونها مختلفة شيئ يمكن توقعه ، إذن.
“دعني أرى الأجزاء الأخرى.” مدت غو تشينغ تشينغ يدها.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم تبدو غو تشينغ تشينغ كبشرية حديثة أيضاً.
يمكن أن يتخيل هان سين ما يمكن ان يحدث إذا واجه شخص أتي من الماضي القديم محتال.
أجاب غو تشينغ تشينغ: “هذا ليس من شأنك” .
قال هان سين بهدوء: “يمكنني أن أخبرك بما تريدين أن تعرفيه ، لكن أولاً ، أريدك أن تخبريني من أنتي”.
“اخبرتك مسبقاُ.” قال غو تشينغتشينغ “أنت الشخص الذي اختار ألا يصدقني” .
عبست غو تشينغ تشينغ ونظرت إلى هان سين. لم تصدق ما قاله. بعد كل شيء ، لماذا يخبره شخص غريب عشوائي بمثل هذه القصص؟
بالطبع ، كان هذا كله مجرد تخمين . ربما لا تمثل الأرقام البشر.
“حتى لو كنت أعتقد أنك بشرية قديم ، يجب أن تكون لديكي هوية تاريخية. في ذلك الوقت ، كانت الدول تفصل بين البشر. من أي بلد أتيتي؟ ماذا فعلتي سابقاً؟” أكثر ما أرادت هان سين أن يعرفه هو كيف تمكنت من دخول المعبد.
“اخبرتك مسبقاُ.” قال غو تشينغتشينغ “أنت الشخص الذي اختار ألا يصدقني” .
لم تكن غو تشينغ تشينغ مقتنعة جداً بالقصة. كانت تحدق فيه لفترة طويلة. أرادت أن تجد الحقيقة من وجهه ، لكنها أصيبت بخيبة أمل.
كان يخشى أنه بسؤالها مباشرة ، لن يحصل على إجابة. أولاً ، كان عليه أن يختبر المياه.
نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين بشك غريب ، لكنها أجابت : “أنا من ولاية تشو. أنا عجلة تشي قونغ”.
“حتى لو كنت أعتقد أنك بشرية قديم ، يجب أن تكون لديكي هوية تاريخية. في ذلك الوقت ، كانت الدول تفصل بين البشر. من أي بلد أتيتي؟ ماذا فعلتي سابقاً؟” أكثر ما أرادت هان سين أن يعرفه هو كيف تمكنت من دخول المعبد.
أومأ هان سين برأسه. “وفقاً لما قلته ، إذا كنتي من ولاية تشو ، فقد مرت عشرات الآلاف من السنين. كيف تمكنتي من العيش لفترة طويلة؟ “
“عجلة التشي قونغ؟ إلى أي فصيل كنتي تنتمين؟” سأل هان سين بأدب.
وافق هان سين: “حسناً ، إنها صفقة”.
أجاب غو تشينغ تشينغ: “هذا ليس من شأنك” .
“كيف دخلتي المعبد؟” سأل هان سين.
الفصل 1571: عجلة تشي قونغ
“إذا أجبت على هذا السؤال ، يجب أن تخبرني من أخبرك بكل هذه الأشياء.” نظرت غو تشينغ تشينغ مباشرةً إلى هان سين عندما قالت هذا.
وافق هان سين: “حسناً ، إنها صفقة”.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم تبدو غو تشينغ تشينغ كبشرية حديثة أيضاً.
“هذه معلومات لا طائل من ورائها. غادرت المعبد مرات عديدة للبحث عن الدوامة ، لكنني لم اعرف شيئ. لقد استخدمت حتى غواصات قوية للبحث تحت الماء.” قالت غو تشينغ تشينغ: “كل ما وجدته هو بحار عادية ولا شيء مميز آخر” .
قالت غو تشينغ تشينغ دون تردد ، “أنا من ولاية تشو ، لكنني تدربت في البحر. ذات مرة ، عندما عدت للهبوط في قاربي ، ظهرت دوامة غريبة. لقد وقعت فيها ، وعندما خرجت ، كنت في المعبد “.
قالت هذا ، ثم فكرت غو تشينغ تشينغ في شيء مزعج للغاية. نظرت بعبوس إلى هان سين وقالت ، “بعد فترة وجيزة من عودتي إلى التحالف ، قابلت المخادع . لقد قابلت جدك الأكبر “.
“على أي كوكب كانت الدوامة تعمل؟و أين؟” سأل هان سين.
عبست غو تشينغ تشينغ ونظرت إلى هان سين. لم تصدق ما قاله. بعد كل شيء ، لماذا يخبره شخص غريب عشوائي بمثل هذه القصص؟
“هذه معلومات لا طائل من ورائها. غادرت المعبد مرات عديدة للبحث عن الدوامة ، لكنني لم اعرف شيئ. لقد استخدمت حتى غواصات قوية للبحث تحت الماء.” قالت غو تشينغ تشينغ: “كل ما وجدته هو بحار عادية ولا شيء مميز آخر” .
“المكان الذي ذهبتي إليه ؛ هل كان هناك العديد من آلات البلورات بداخله؟” سأل هان سين.
أومأ هان سين برأسه. “وفقاً لما قلته ، إذا كنتي من ولاية تشو ، فقد مرت عشرات الآلاف من السنين. كيف تمكنتي من العيش لفترة طويلة؟ “
“نعم ، لكن لا يوجد الكثير عنها. جملتين فقط. لقد كنتي محور المذكرات”. ابتسم هان سين.
وافق هان سين: “حسناً ، إنها صفقة”.
“أخبرتك. لقد أجبت على سؤالك الأصلي ، والآن حان دورك للإجابة على سؤالي. اجب على سؤالي؛ من قال لك هذه الأشياء؟ ” قالت غو تشينغ تشينغ.
“يمكنك المغادرة ، لكن عليك أن تشرح لي الأشياء أولاً.” انطلقت غو تشينغ تشينغ نحو الباب وأغلقت المخرج ومنعت هان سين من المغادرة.
“لست متأكد . التقيت بشخص ما ، لكني لا أعرف عنه شيئ. لم أره مرة أخرى بعد ذلك “. لم يكن هان سين يعرف من هو الشخص ، لذلك لم يستطع إخبارها.
أخرج هان سين كتاب وعرضه عليها. لم تكن المذكرات التي وجدها في غرفة التحكم ، رغم ذلك. كانت نسخة قام بعملها. كانت التسجيلات عن الرقم 4 موجودة ، بينما ترك الأصل في المنزل.
إذا كانو بشر فكيف تم تحديد الأرقام؟ إذا كانت الأرقام قد أعطيت بأمر الدخول إلى المقدسات ، فهذا يعني أن هناك ثلاثة سبقوها.
هذا هو السبب في أن هان سين لم يذهب لرؤيتها على الفور.
“لا يهم إذا كنت أستطيع ذلك أم لا. إذا كنت لا تصدقني ، فقط تظاهر بأنني لست كذلك. لكن فقط أخبرني من قال لك هذه الأشياء”. عرفت غو تشينغ تشينغ هان سين ، وكانت تعلم أنه لا يمكن أن يكون هان سين هو من رأى تلك الأحداث. لابد أن أحدهم قد أخبره. لذلك ، لم يكن لدى غو تشينغ تشينغ أي سبب للشك بما قاله لها.
أخذت غو تشينغ تشينغ الكتاب وفتحته بارتباك. بعد رؤيته ، تغير وجهها. قلبت الكتاب بسرعة كبيرة وسرعان ما بدت شاحبة.
“من هذا الشخص؟” أغلقت غو تشينغ تشينغ الكتاب وحدقت في هان سين. بدت غاضبة جداً ، وركضت قشعريرة الرعب لأعلى وأسفل بشرتها بعد قراءة جميع التسجيلات.
شيء آخر أربك هان سين أيضاً. إذا كان الرقم 4 رقماً كتبه المراقب ، فهل يعني ذلك أن الأرقام الأخرى كانت بشر أيضاً؟
مما سألته ، بدا الأمر كما لو أن شيئ لم تكن تعتقد أنه سيكون معروف قد عرض الآن ليراه الجميع. شعرت أنها عارية.
“لا أعرف الكاتب ، لكني قمت بنسخه من كتاب وجدته في انقاض الاله.” استمر هان سين ليخبرها بما حدث.
مما سألته ، بدا الأمر كما لو أن شيئ لم تكن تعتقد أنه سيكون معروف قد عرض الآن ليراه الجميع. شعرت أنها عارية.
لم تكن غو تشينغ تشينغ مقتنعة جداً بالقصة. كانت تحدق فيه لفترة طويلة. أرادت أن تجد الحقيقة من وجهه ، لكنها أصيبت بخيبة أمل.
“هذه معلومات لا طائل من ورائها. غادرت المعبد مرات عديدة للبحث عن الدوامة ، لكنني لم اعرف شيئ. لقد استخدمت حتى غواصات قوية للبحث تحت الماء.” قالت غو تشينغ تشينغ: “كل ما وجدته هو بحار عادية ولا شيء مميز آخر” .
“إذا كان ما تقوله صحيح ، فلا بد أن يكون هناك المزيد من الأرقام. قالت غو تشينغ تشينغ بعناية ، يجب أن يكون هناك ثلاثة آخرين ، على الأقل .
“نعم ، لكن لا يوجد الكثير عنها. جملتين فقط. لقد كنتي محور المذكرات”. ابتسم هان سين.
“المكان الذي ذهبتي إليه ؛ هل كان هناك العديد من آلات البلورات بداخله؟” سأل هان سين.
“دعني أرى الأجزاء الأخرى.” مدت غو تشينغ تشينغ يدها.
“حسناً ، لكن عليكي أن تخبريني كيف تمكنتي من العيش كل هذا الوقت.” تراجع هان سين.
“نعم ، لكن لا يوجد الكثير عنها. جملتين فقط. لقد كنتي محور المذكرات”. ابتسم هان سين.
لم تتردد غو تشينغ تشينغ ، وبدا الأمر كما لو أنها فكرت للتو في شيء ما. كان عليها أن تؤكد أفكارها وقالت ، “لقد كنت هنا منذ أكثر من عشر سنوات عندما اكتشفت انقاض الاله. دخلت مكان غريب وحوصرت هناك. شعرت وكأنها فترة قصيرة ، ربما بضعة أشهر. ولكن عندما خرجت ، كانت النواقل في الملاجئ التي لم تكن متاحة للاستخدام من قبل ، تعمل الآن. لقد استخدمت أحدهم لمغادرة المعبد ، ثم علمت أن عشرات الآلاف من السنين قد مرت “.
إذا كانو بشر فكيف تم تحديد الأرقام؟ إذا كانت الأرقام قد أعطيت بأمر الدخول إلى المقدسات ، فهذا يعني أن هناك ثلاثة سبقوها.
قالت هذا ، ثم فكرت غو تشينغ تشينغ في شيء مزعج للغاية. نظرت بعبوس إلى هان سين وقالت ، “بعد فترة وجيزة من عودتي إلى التحالف ، قابلت المخادع . لقد قابلت جدك الأكبر “.
أجاب غو تشينغ تشينغ: “هذا ليس من شأنك” .
يمكن أن يتخيل هان سين ما يمكن ان يحدث إذا واجه شخص أتي من الماضي القديم محتال.
“المكان الذي ذهبتي إليه ؛ هل كان هناك العديد من آلات البلورات بداخله؟” سأل هان سين.
كان يخشى أنه بسؤالها مباشرة ، لن يحصل على إجابة. أولاً ، كان عليه أن يختبر المياه.
“هذه معلومات لا طائل من ورائها. غادرت المعبد مرات عديدة للبحث عن الدوامة ، لكنني لم اعرف شيئ. لقد استخدمت حتى غواصات قوية للبحث تحت الماء.” قالت غو تشينغ تشينغ: “كل ما وجدته هو بحار عادية ولا شيء مميز آخر” .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تتردد غو تشينغ تشينغ ، وبدا الأمر كما لو أنها فكرت للتو في شيء ما. كان عليها أن تؤكد أفكارها وقالت ، “لقد كنت هنا منذ أكثر من عشر سنوات عندما اكتشفت انقاض الاله. دخلت مكان غريب وحوصرت هناك. شعرت وكأنها فترة قصيرة ، ربما بضعة أشهر. ولكن عندما خرجت ، كانت النواقل في الملاجئ التي لم تكن متاحة للاستخدام من قبل ، تعمل الآن. لقد استخدمت أحدهم لمغادرة المعبد ، ثم علمت أن عشرات الآلاف من السنين قد مرت “.
“على أي كوكب كانت الدوامة تعمل؟و أين؟” سأل هان سين.
ظل هان سين يتحدث عن الأشياء التي لا تهم ، والآن يريد الهروب. لقد أكد على الأقل أن غو تشينغ تشينغ كانت الرقم 4.
يمكن أن يتخيل هان سين ما يمكن ان يحدث إذا واجه شخص أتي من الماضي القديم محتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
