هدية عائلة لوه
كان المهر الأحمر لا يزال في الحديقة ، لكن قطة التسعة اختفت. اما الي أين ذهبت ، فلم يكن لدى هان سين أي دليل ، لكنها لم تعد أبداً.
الفصل 1569: هدية عائلة لوه
قالت لوه لان إنها لن تعود أبداً لرؤية عائلة لوه مرة أخرى ، ولكن عندما أرسل لوه هايتانغ هذه الأشياء ، شعرت بالغرابة. كانت متأثرة ومرتبكة. بعد سنوات عديدة ، فهم لوه هايتانغ أخيراً. لم أتي ، لكن من الواضح أن العناصر التي أرسلها كانت تعني الكثير. لم تصدق لوه لان أن أي شخص لديه شخصية لوه هايتانغ سيفعل ذلك.
لكن لوه لان كانت قلقة من أن هان سين قد ضحى بشيء ما ، مما دفع هذه البادرة.
تبع شو مي هان سين خارج مأوى الفرن . كان سيسافر معه كطالب. لم يكن هان سين جيداً في التدريس ، ولكن حتى لو استغرق وقت لتعليم شو مي بعض مهارات التحالف ، فسيكون ذلك كافي.
قالت لوه لان إنها لن تعود أبداً لرؤية عائلة لوه مرة أخرى ، ولكن عندما أرسل لوه هايتانغ هذه الأشياء ، شعرت بالغرابة. كانت متأثرة ومرتبكة. بعد سنوات عديدة ، فهم لوه هايتانغ أخيراً. لم أتي ، لكن من الواضح أن العناصر التي أرسلها كانت تعني الكثير. لم تصدق لوه لان أن أي شخص لديه شخصية لوه هايتانغ سيفعل ذلك.
مقارنة بالتعليم البشري ، فإن ما تتلقاه الأرواح هو مجرد هراء.
لم يعد هان سين إلى انقاض الاله فقد أخبره شو مي أن المكان مغلق الآن ، على أي حال. سوف تمر عقود عديدة قبل أن يعاد فتحه.
يمكن أن تعيش الأرواح إلى الأبد ، حتى يتمكنو من معرفة ما يريدون وقتما يريدون. لم تكن هناك حاجة إلى الكفاءة والجدول الزمني المناسب.
لم يكن البشر هكذا بالطبع. قيل في العصور القديمة أنه كان من النادر أن يرى الإنسان سن السبعين. كان هذا يعتبر عمر متقدم جداً ، لكن قدرات التعلم لدى الإنسان تراجعت بعد سن الثلاثين , لذلك كان أحد المبادئ الأساسية للبشرية هي الحاجة إلى الدراسة بشكل فعال وفي الوقت المناسب.
“ما هي المشكلة معي؟” لم يفهم هان سين.
حاول البشر دائماً العثور على أفضل الطرق للتعلم واستيعاب المعرفة في أقصر وقت ممكن. كان هناك العديد من الطرق المختلفة للدراسة ، لكن جميعها كانت منظمة بدرجة عالية. كان هذا مهم جداً في العصور القديمة.
يمكن أن تعيش الأرواح إلى الأبد ، حتى يتمكنو من معرفة ما يريدون وقتما يريدون. لم تكن هناك حاجة إلى الكفاءة والجدول الزمني المناسب.
“ الزعيم ، معنا هنا فالمأوى يعمل بشكل جيد.” استمر الخروف الحقير في مدح نفسه وإخبار هان سين بمدى أدائه الجيد . وقد قام بعمل جيد حقاً. لقد قام بعمل رائع بينما ذهب هان سين وأبقى كل شيء يسير بسلاسة . كان هان سين راضي.
لا يهم ما إذا كان شخص ما قد ذهب إلى مدرسة عامة أو ذهب إلى قاعة فنون قتالية خاصة ؛ تم تحسين التعليم الذي تلقوه لآلاف السنين. كان أفضل بكثير من أي شيء تتلقاه الأرواح على الإطلاق.
عرف جيا شيداو أن علاقة عائلة لوه مع هان سين كانت متوترة. لم يقل أي شيء بخصوص ذلك ، لكنه فكر في نفسه ، “من الصعب تمييز تعقيدات الجينات. أخشى أن تسقط عائلة لوه ، وعندما يحدث ذلك ، سترتفع عائلة هان لتحل محلهم. ربما سيصبح هان سين يوماً ما أفضل من لوه هايتانغ نفسه. يبدو أن قاعة قاعة القبضة الحديدة ستحتاج إلى التغير لاستيعاب التغيير القادم “.
لم يعتقد هان سين أنه سيكون من الصعب تعليم شو مي. لذا صاغ خطة ومسار تعليمي لـ شو مي .
“هذا مخلوق فائق قوي جداً ، حقاً. لا يبدو أضعف من المخلوق الفائق الهائج”أثنى هان سين عليه.
“بلى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا أعتقد أن والداي كانا سيبذلان نفس القدر من الجهد الذي بذلوه عندما حاولو القبض عليه”. تحدث شو مي عن هذا بفخر.
كان هناك بشر في مأوى الفرن ، لكن لم يستمع إليهم أحد حقاً. من المؤكد أن شو مي لن يفعل ذلك ، خاصة أنه كان من فئة الإمبراطور. لم يأخذ الوقت الكافي لتعلم كيف يدرس البشر. ما قدمه هان سين له كان جديد تماماً. لقد أذهله ، وبذل الكثير من الجهد في الدراسة بأقصى ما يستطيع.
لم يعتقد هان سين أنه سيكون من الصعب تعليم شو مي. لذا صاغ خطة ومسار تعليمي لـ شو مي .
بدا لوه لي ، لوه يو ، ولو هوي غريبو الأطوار. لقد اعتقدوا أن طريقة تدريس هان سين كانت مملة ومتوسطة. لقد توقعوا منه أن يعلم شو مي شيئ عظيم وقوي. بعد رؤية هذا ، تسائلوا عن سبب احترام شو مي له.
يمكن أن تعيش الأرواح إلى الأبد ، حتى يتمكنو من معرفة ما يريدون وقتما يريدون. لم تكن هناك حاجة إلى الكفاءة والجدول الزمني المناسب.
لم يتمكنو من فهم سبب معاملة الامبراطور فرناس وإمبراطورة النار لهان سين بشكل جيد أيضاً.
الفصل 1569: هدية عائلة لوه
لكن مع ذلك ، احتفظوا بأفكارهم لأنفسهم. كانو خائفين قليلاً من هان سين ، ولم يرغبوا في انتقاده.
“هان سين ، لماذا لا تأتي معنا إلى مأوي ذابح الالهة؟” بعد مغادرتهم وادي الرمال ، دعت لوه لي هان سين للعودة معهم.
“ما هو الصبار الكريستالي الموجود في وادي الرمال؟” سأل هان سين شو مي.
لكن مع ذلك ، احتفظوا بأفكارهم لأنفسهم. كانو خائفين قليلاً من هان سين ، ولم يرغبوا في انتقاده.
“سأعود إلى مأواي الخاص.” لم يكن هان سين معجب بعائلة لوه ، ولذا لم يكن يريد البقاء معهم لفترة طويلة. أحضر الثعلب الفضي و شو مي والباقين ليغادرو معه.
تبع شو مي هان سين خارج مأوى الفرن . كان سيسافر معه كطالب. لم يكن هان سين جيداً في التدريس ، ولكن حتى لو استغرق وقت لتعليم شو مي بعض مهارات التحالف ، فسيكون ذلك كافي.
“ما هو الصبار الكريستالي الموجود في وادي الرمال؟” سأل هان سين شو مي.
عرف جيا شيداو أن علاقة عائلة لوه مع هان سين كانت متوترة. لم يقل أي شيء بخصوص ذلك ، لكنه فكر في نفسه ، “من الصعب تمييز تعقيدات الجينات. أخشى أن تسقط عائلة لوه ، وعندما يحدث ذلك ، سترتفع عائلة هان لتحل محلهم. ربما سيصبح هان سين يوماً ما أفضل من لوه هايتانغ نفسه. يبدو أن قاعة قاعة القبضة الحديدة ستحتاج إلى التغير لاستيعاب التغيير القادم “.
لم يكن البشر هكذا بالطبع. قيل في العصور القديمة أنه كان من النادر أن يرى الإنسان سن السبعين. كان هذا يعتبر عمر متقدم جداً ، لكن قدرات التعلم لدى الإنسان تراجعت بعد سن الثلاثين , لذلك كان أحد المبادئ الأساسية للبشرية هي الحاجة إلى الدراسة بشكل فعال وفي الوقت المناسب.
أحضر هان سين شو مي معه إلى مأواه. كان ضيفه الجديد روح فائقة من الجيل الثاني ، لذلك لم تسبب لهم أي مخلوقات أو أرواح أي مشكلة في رحلة العودة.
“سأعود إلى مأواي الخاص.” لم يكن هان سين معجب بعائلة لوه ، ولذا لم يكن يريد البقاء معهم لفترة طويلة. أحضر الثعلب الفضي و شو مي والباقين ليغادرو معه.
يمكن أن تعيش الأرواح إلى الأبد ، حتى يتمكنو من معرفة ما يريدون وقتما يريدون. لم تكن هناك حاجة إلى الكفاءة والجدول الزمني المناسب.
لم يعد هان سين إلى انقاض الاله فقد أخبره شو مي أن المكان مغلق الآن ، على أي حال. سوف تمر عقود عديدة قبل أن يعاد فتحه.
عاد الاسد الملك الصغير إلى جبل الاسد ، لذلك لم يكن هناك جدوى من العودة إلى هناك أيضاً.
بدت غاضبة جداً ، أشارت لوه لان إلى صندوق الهدايا على الطاولة. و قالت ، “إذا لم يحدث شيء ، فلماذا أرسل العجوز العنيد هذه الأشياء إلى هنا؟”
“لم يحدث شيء ، لكن لديك مشكلة كبيرة.” نظرت لوه لان إلى هان سين كما لو كانت قاضية ، وتحدثت بجدية تنذر بالخطر.
“ما هو الصبار الكريستالي الموجود في وادي الرمال؟” سأل هان سين شو مي.
لم يكن البشر هكذا بالطبع. قيل في العصور القديمة أنه كان من النادر أن يرى الإنسان سن السبعين. كان هذا يعتبر عمر متقدم جداً ، لكن قدرات التعلم لدى الإنسان تراجعت بعد سن الثلاثين , لذلك كان أحد المبادئ الأساسية للبشرية هي الحاجة إلى الدراسة بشكل فعال وفي الوقت المناسب.
ابتسم شو مي وقال ، “إنه مخلوق فائق . إنه ليس طبيعي ، ويسمى في الواقع صبار الابرة . قضى والداي الكثير من الوقت في محاولة المطالبة به ، حتى يتمكن من حماية المأوي وحمايته. كان فرع الصبار الكريستالي الذي كسرته في البداية مجرد وهم. لم يؤثر على المخلوق الحقيقي. ما لم تجد جسده الحقيقي وتقتله ، فيمكنه فقط أن تستمر في استدعاء أوهام كهذه . جميع الأوهام قوية ، تماماً مثل المخلوقات الفائقة أيضاً. سيكون حليف قوي “.
“سأعود إلى مأواي الخاص.” لم يكن هان سين معجب بعائلة لوه ، ولذا لم يكن يريد البقاء معهم لفترة طويلة. أحضر الثعلب الفضي و شو مي والباقين ليغادرو معه.
“هذا مخلوق فائق قوي جداً ، حقاً. لا يبدو أضعف من المخلوق الفائق الهائج”أثنى هان سين عليه.
“لم يحدث شيء ، لكن لديك مشكلة كبيرة.” نظرت لوه لان إلى هان سين كما لو كانت قاضية ، وتحدثت بجدية تنذر بالخطر.
“بلى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا أعتقد أن والداي كانا سيبذلان نفس القدر من الجهد الذي بذلوه عندما حاولو القبض عليه”. تحدث شو مي عن هذا بفخر.
عادو إلى مأوي الظل بعد فترة طويلة ، واستقر هان سين و شو مي هناك. ثم دعا هان سين الخروف الحقير و البقرة الخضراء لإعطائه تقرير عن المأوي ، حتى يتمكن من معرفة كيف كانت الأمور وما إذا كانت هناك أي أحداث مهمة قد حدثت في غيابه.
“إنه لأمر مخزي أن ليتيل فلاور صغير جداً ولا يمكنه الذهاب إلى المأوي. وليس لدي القوة الكافية لضمان أن تصبح جي يانران نصف إله بأمان. يمكن للعائلة بأكملها اصطياد المخلوقات معاً إذا كنا جميعاً هناك ، وسنرى بعضنا البعض كثيراً “. تنهد هان سين.
عادو إلى مأوي الظل بعد فترة طويلة ، واستقر هان سين و شو مي هناك. ثم دعا هان سين الخروف الحقير و البقرة الخضراء لإعطائه تقرير عن المأوي ، حتى يتمكن من معرفة كيف كانت الأمور وما إذا كانت هناك أي أحداث مهمة قد حدثت في غيابه.
“ الزعيم ، معنا هنا فالمأوى يعمل بشكل جيد.” استمر الخروف الحقير في مدح نفسه وإخبار هان سين بمدى أدائه الجيد . وقد قام بعمل جيد حقاً. لقد قام بعمل رائع بينما ذهب هان سين وأبقى كل شيء يسير بسلاسة . كان هان سين راضي.
لكن مع ذلك ، احتفظوا بأفكارهم لأنفسهم. كانو خائفين قليلاً من هان سين ، ولم يرغبوا في انتقاده.
لم يتمكنو من فهم سبب معاملة الامبراطور فرناس وإمبراطورة النار لهان سين بشكل جيد أيضاً.
كان المهر الأحمر لا يزال في الحديقة ، لكن قطة التسعة اختفت. اما الي أين ذهبت ، فلم يكن لدى هان سين أي دليل ، لكنها لم تعد أبداً.
عرف جيا شيداو أن علاقة عائلة لوه مع هان سين كانت متوترة. لم يقل أي شيء بخصوص ذلك ، لكنه فكر في نفسه ، “من الصعب تمييز تعقيدات الجينات. أخشى أن تسقط عائلة لوه ، وعندما يحدث ذلك ، سترتفع عائلة هان لتحل محلهم. ربما سيصبح هان سين يوماً ما أفضل من لوه هايتانغ نفسه. يبدو أن قاعة قاعة القبضة الحديدة ستحتاج إلى التغير لاستيعاب التغيير القادم “.
ظلت كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي مرتاحين في المأوي ، وبدا كما لو أنهما لم يكونا حريصين على المغادرة.
نادر ما غادرت غو تشينغ تشينغ المأوي ، لكن القمر السماوي غالباً ما غادرت . و عادت من وقت لآخر ، لكنها لم تتواصل مع هان سين. كانت تعود دائماً إلى جانب غو تشينغ تشينغ.
“ الزعيم ، معنا هنا فالمأوى يعمل بشكل جيد.” استمر الخروف الحقير في مدح نفسه وإخبار هان سين بمدى أدائه الجيد . وقد قام بعمل جيد حقاً. لقد قام بعمل رائع بينما ذهب هان سين وأبقى كل شيء يسير بسلاسة . كان هان سين راضي.
نادر ما غادرت غو تشينغ تشينغ المأوي ، لكن القمر السماوي غالباً ما غادرت . و عادت من وقت لآخر ، لكنها لم تتواصل مع هان سين. كانت تعود دائماً إلى جانب غو تشينغ تشينغ.
أراد هان سين طرح بعض الأسئلة على غو تشينغ تشينغ ومعرفة ما إذا كانت هي الرقم 4 المذكور في اليوميات ، ولكن بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، قرر العودة إلى التحالف أولاً. أراد أن يرى عائلته وابنه. لقد رحل هان سين لفترة طويلة ، وقد فاته الكثير.
ظلت كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي مرتاحين في المأوي ، وبدا كما لو أنهما لم يكونا حريصين على المغادرة.
“إنه لأمر مخزي أن ليتيل فلاور صغير جداً ولا يمكنه الذهاب إلى المأوي. وليس لدي القوة الكافية لضمان أن تصبح جي يانران نصف إله بأمان. يمكن للعائلة بأكملها اصطياد المخلوقات معاً إذا كنا جميعاً هناك ، وسنرى بعضنا البعض كثيراً “. تنهد هان سين.
عندما عاد إلى المنزل ، اعتقد هان سين أن شيئ ما في الجو مختلف وكأنه ملئ بالتوتر. كانت لوه لان وجي يانران ينتظرانه بالفعل هناك ، وعندما رأوه ، نظرو إليه كما لو كان مجرم.
“هل حدث شيء سئ؟” سأل هان سين بسرعة.
لا يهم ما إذا كان شخص ما قد ذهب إلى مدرسة عامة أو ذهب إلى قاعة فنون قتالية خاصة ؛ تم تحسين التعليم الذي تلقوه لآلاف السنين. كان أفضل بكثير من أي شيء تتلقاه الأرواح على الإطلاق.
“لم يحدث شيء ، لكن لديك مشكلة كبيرة.” نظرت لوه لان إلى هان سين كما لو كانت قاضية ، وتحدثت بجدية تنذر بالخطر.
تبع شو مي هان سين خارج مأوى الفرن . كان سيسافر معه كطالب. لم يكن هان سين جيداً في التدريس ، ولكن حتى لو استغرق وقت لتعليم شو مي بعض مهارات التحالف ، فسيكون ذلك كافي.
“ما هي المشكلة معي؟” لم يفهم هان سين.
أومأ هان سين برأسه. “كنت في طريقي , و بسبب ترتيبات العمل ، كان علي أن أذهب. لكن لا تقلقي ، فأنا لم أقيم أي علاقات معهم.”
“هل ذهبت إلى مأوي ذابح الالهة؟” سألت لوه لان.
أومأ هان سين برأسه. “كنت في طريقي , و بسبب ترتيبات العمل ، كان علي أن أذهب. لكن لا تقلقي ، فأنا لم أقيم أي علاقات معهم.”
بدت غاضبة جداً ، أشارت لوه لان إلى صندوق الهدايا على الطاولة. و قالت ، “إذا لم يحدث شيء ، فلماذا أرسل العجوز العنيد هذه الأشياء إلى هنا؟”
”عجوز عنيد؟ تقصدين لوه هايتانغ؟ ماذا أرسل هنا؟ هل يريد تعليم هان يان بعض المهارات الرهيبة مرة أخرى؟ أنا أخبرك ، لا ينبغي لها أن تتعلم تلك الأشياء.” قال هان سين بسرعة.
لكن مع ذلك ، احتفظوا بأفكارهم لأنفسهم. كانو خائفين قليلاً من هان سين ، ولم يرغبوا في انتقاده.
لم يتمكنو من فهم سبب معاملة الامبراطور فرناس وإمبراطورة النار لهان سين بشكل جيد أيضاً.
هزت لوه لان رأسها وقالت ، “كانت هذه وجبتي الخفيفة المفضلة. بعد كل هذه السنوات ، لا يزال يتذكر. من الأفضل أن تخبرني بما فعلته معه. من المستحيل أن يستسلم ذلك العجوز العنيد لي ويطلب من لوه لي تسليم هذه الأشياء. أحضرتهم لوه لي ، ولكن كانت هناك بعض العناصر التي لم تعرف ما هي . لا بد أنها كانت فكرته”.
تبع شو مي هان سين خارج مأوى الفرن . كان سيسافر معه كطالب. لم يكن هان سين جيداً في التدريس ، ولكن حتى لو استغرق وقت لتعليم شو مي بعض مهارات التحالف ، فسيكون ذلك كافي.
نادر ما غادرت غو تشينغ تشينغ المأوي ، لكن القمر السماوي غالباً ما غادرت . و عادت من وقت لآخر ، لكنها لم تتواصل مع هان سين. كانت تعود دائماً إلى جانب غو تشينغ تشينغ.
قالت لوه لان إنها لن تعود أبداً لرؤية عائلة لوه مرة أخرى ، ولكن عندما أرسل لوه هايتانغ هذه الأشياء ، شعرت بالغرابة. كانت متأثرة ومرتبكة. بعد سنوات عديدة ، فهم لوه هايتانغ أخيراً. لم أتي ، لكن من الواضح أن العناصر التي أرسلها كانت تعني الكثير. لم تصدق لوه لان أن أي شخص لديه شخصية لوه هايتانغ سيفعل ذلك.
لم يكن البشر هكذا بالطبع. قيل في العصور القديمة أنه كان من النادر أن يرى الإنسان سن السبعين. كان هذا يعتبر عمر متقدم جداً ، لكن قدرات التعلم لدى الإنسان تراجعت بعد سن الثلاثين , لذلك كان أحد المبادئ الأساسية للبشرية هي الحاجة إلى الدراسة بشكل فعال وفي الوقت المناسب.
لكن لوه لان كانت قلقة من أن هان سين قد ضحى بشيء ما ، مما دفع هذه البادرة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هل ذهبت إلى مأوي ذابح الالهة؟” سألت لوه لان.
أحضر هان سين شو مي معه إلى مأواه. كان ضيفه الجديد روح فائقة من الجيل الثاني ، لذلك لم تسبب لهم أي مخلوقات أو أرواح أي مشكلة في رحلة العودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
