علامة السيف
الفصل 1567: علامة السيف
كلما اقتربت من علامة السيف ، كلما شعرت بإرادة إمبراطور السيف المقدس. كان هذا هو الإيمان الذي استخدمه لكسر البعد. لقد كانت نية سيف أبدية.
“اثنا عشر ساعة؟ أشك في أنه سيكون بشري إذا تمكن من ذلك. من بين جميع المبارزين الفائقين الذين حاولو ، نجح واحد فقط في الاستمرار لمدة اثني عشر ساعة. وهذا الشخص ليس أضعف بكثير من ستة مسارات. هل تعتقدين حقاً أن هان سين لديه فرصة؟” ارتدى الامبراطور فرناس ابتسامة ساخرة.
اقترب هان سين من السيف وشعر أن السيف أصبح أقوى. أصبح سيفه أكثر حدة ، وأصبحت إرادته أقوى . كان على بعد مائة متر من علامة السيف عندما تباطئ. لكن كل خطوة كانت أكيدة للغاية ، ولم يكن هناك أي تردد ولو لخطوة واحدة.
“لكننا نحتاج إلى شخص كهذا . وإلا ، كيف يمكننا أن نكون سعداء باختيارنا لمعلم شو مي؟” قال النار الإمبراطورة على وجه اليقين.
هز الامبراطور فرناس رأسه فقط ولم يتكلم. كان يعتقد أن النخب القوية كهذه لن تعلم الآخرين. كان يعتقد أن هان سين جيد ، لأنه كان يتمتع بالقوة وتعلم سيف القلب لـ ستة مسارات. سيكون اختيار جيد كمعلم لشو مي.
مرت ساعتان أخرتان. كان الامبراطور فرناس مقتنع جداً في هذه النقطة ، وقال ، “هذا الطفل لم يتحرك على الإطلاق! إرادته صلبة و حازمة . سيكون من الصعب العثور على شخص آخر مثله”.
لكن الامبراطور فرناس لن يفعل أي شيء لم توافق عليه الامبراطورة النار ، لذا كان القرار متروك لها في النهاية.
كانت الامبراطورة النار تأمل فقط أنه لن يتضرر بشدة لدرجة الا يعلم شو مي.
كان هان سين ثابت بينما كان يقاتل سيف إمبراطور السيف المقدس.
الفصل 1567: علامة السيف
كان السيف مثل عجلة الطحن ، لكنه لم يستطع أن يقلل من نية هان سين. بدلاً من ذلك ، شعر وكأنه حجر شحذ . اجتاحت الحواف الصلبة هان سين ، مما جعله أكثر حدة مع مرور الوقت.
إذا كانت نية هان سين مشابهة للصلب ، فإن عملية الشحذ جعلتها تتلألأ مثل الجوهرة المقطوعة جيداً. مر الوقت ، وبعد ست ساعات – عندما رأى أنه بخير – بدا شو مي سعيد للغاية.
هز الامبراطور فرناس رأسه فقط ولم يتكلم. كان يعتقد أن النخب القوية كهذه لن تعلم الآخرين. كان يعتقد أن هان سين جيد ، لأنه كان يتمتع بالقوة وتعلم سيف القلب لـ ستة مسارات. سيكون اختيار جيد كمعلم لشو مي.
كان على الامبراطور فرناس أن يقدم مجاملة أخرى ، وقال ، “هذا الطفل ليس سيئ! شو مي لديه فطن . مع هذه الإرادة القوية ومهارات السيف ، لا بد أن شو مي سيتعلم شيئ أو اثنين من خلال قبول هذا الرجل كمعلمه”.
“اثنا عشر ساعة؟ أشك في أنه سيكون بشري إذا تمكن من ذلك. من بين جميع المبارزين الفائقين الذين حاولو ، نجح واحد فقط في الاستمرار لمدة اثني عشر ساعة. وهذا الشخص ليس أضعف بكثير من ستة مسارات. هل تعتقدين حقاً أن هان سين لديه فرصة؟” ارتدى الامبراطور فرناس ابتسامة ساخرة.
في الواقع ، وجدت الامبراطورة النار ، التي شاهدت أداء هان سين دون مشاكل أو أي شيء ، نفسها غير مقتنعة. لكنها ما زالت تتحلى باللازم وقالت ، “لقد وصلنا فقط إلى منتصف الطريق. لا يزال من السابق لأوانه أن نقول أي شيء “.
تنهدت الإمبراطورة النار. وافقت على أن هان سين لديه ما يكفي من القوة ، لكنها لم تعتقد أبداً أنه سيكون متهور بما يكفي للذهاب ولمس العلامة. كان من المؤكد أنه سيؤذي.
مرت ساعتان أخرتان. كان الامبراطور فرناس مقتنع جداً في هذه النقطة ، وقال ، “هذا الطفل لم يتحرك على الإطلاق! إرادته صلبة و حازمة . سيكون من الصعب العثور على شخص آخر مثله”.
كان السيف مثل عجلة الطحن ، لكنه لم يستطع أن يقلل من نية هان سين. بدلاً من ذلك ، شعر وكأنه حجر شحذ . اجتاحت الحواف الصلبة هان سين ، مما جعله أكثر حدة مع مرور الوقت.
كانت الامبراطورة النار أكثر اقتناعاً أيضاً ، لكنها قالت بهدوء: “لا يزال أمامنا أربع ساعات. دعنا نرى ما إذا كان يمكنه النجاح أولاً”.
مرت ساعتان أخرتان ولم يتحرك هان سين على الإطلاق ، تماماً كما لم يتحرك في الساعات العشر الماضية.
لم تبدو الامبراطورة النار متعجرفة جداً الآن أيضاً. شاهدت التدفق وهي في حالة صدمة ، وقالت ، “هذا الإنسان مختلف حقاً. إنه مؤهل ليكون مدرس شو مي “.
كان الامبراطور فرناس وإمبراطورة النار في حالة صدمة . حتى الآن ، لم تظهر على هان سين علامات التحرك. بدا الأمر كما لو أنه لم يتأثر بنية السيف. لقد اعتقدوا الآن أن هان سين يمكنه الوصول بأمان إلى علامة الاثني عشر ساعة.
“ابني لديه عين جيدة . العثور على معلم كهذا سيكون نعمة عظيمة وسيفيده للغاية”. في كل مرة تحدث فيها الامبراطور فرناس عن هان سين ، كانت لهجته مختلفة. لقد انتقل من ملاحظة بسيطة إلى الاتفاق ، والآن أصبح مليئ بالإعجاب. لقد غيّر وجهات نظره كثيراً.
مرت ساعتان أخرتان. كان الامبراطور فرناس مقتنع جداً في هذه النقطة ، وقال ، “هذا الطفل لم يتحرك على الإطلاق! إرادته صلبة و حازمة . سيكون من الصعب العثور على شخص آخر مثله”.
لم تبدو الامبراطورة النار متعجرفة جداً الآن أيضاً. شاهدت التدفق وهي في حالة صدمة ، وقالت ، “هذا الإنسان مختلف حقاً. إنه مؤهل ليكون مدرس شو مي “.
اعتقد الإمبراطوران أن هان سين يمكن أن يصل بسهولة إلى اثنتي عشرة ساعة ، وبدأت آرائهما عنه تصبح متشابهة.
الآن كان هان سين يشحذ نفسه بمواجه نية السيف لمدة اثنتي عشرة ساعة ، وقد أثبتت إرادته أنها فعالة للغاية . لم تتحطم ، ولذلك تجرأ على الاقتراب من حد السيف. كانت هذه الطريقة صادمة للغاية بالنسبة للامبراطور فرناس و الامبراطورة النار.
انقضى المزيد من الوقت ، وبعد مرور اثنتي عشرة ساعة ، لم يستطع شو مي إلا أن يصرح بالمدح. “المعلم ، أنت مميز للغاية! على مدار كل هذه السنوات ، تمكن شخص واحد فقط من قضاء اثني عشر ساعة في مواجهة نية السيف. أنت ثاني شخص يحقق هذا”.
ولكن بعد فترة ، بدأ هان سين يعتقد أن هناك خطأ ما في نية السيف. لم يعد بإمكانها أن تشحذ سيفه بعد الآن ، وسار هان سين نحو علامة السيف دون أن يدرك ذلك. لقد أراد الاقتراب منها ، حتى يتمكن من الشعور بقوتها.
لم يسمع هان سين ما قاله. كان تركيزه ينصب فقط على نية السيف. كانت نية السيف تشحذ إرادته ، وطوال ذلك الوقت ، كانت نية هان سين تصبح اقوي.
إرادة هذا الشاب قوية. إنها مثل أفضل نخبة في الوجود “. تحدث الامبراطور فرناس بنظرة جدية.
ولكن بعد فترة ، بدأ هان سين يعتقد أن هناك خطأ ما في نية السيف. لم يعد بإمكانها أن تشحذ سيفه بعد الآن ، وسار هان سين نحو علامة السيف دون أن يدرك ذلك. لقد أراد الاقتراب منها ، حتى يتمكن من الشعور بقوتها.
لم يسمع هان سين ما قاله. كان تركيزه ينصب فقط على نية السيف. كانت نية السيف تشحذ إرادته ، وطوال ذلك الوقت ، كانت نية هان سين تصبح اقوي.
“ماذا يفعل؟” شاهدت الامبراطورة النار هان سين يقترب من العلامة.
كلما اقتربت من علامة السيف ، كلما شعرت بإرادة إمبراطور السيف المقدس. كان هذا هو الإيمان الذي استخدمه لكسر البعد. لقد كانت نية سيف أبدية.
اعتقد الإمبراطوران أن هان سين يمكن أن يصل بسهولة إلى اثنتي عشرة ساعة ، وبدأت آرائهما عنه تصبح متشابهة.
لطالما بدت نية سيف الإمبراطور السيف المقدس مُربكة ، لكن الأمور كانت مختلفة تماماً عندما اقترب هان سين. كان إمبراطور السيف المقدس قد ارجح سيفه وترك علامة علي الجبل بسيفه . وقد استمرت منذ رحيله.
كانت الامبراطورة النار أكثر اقتناعاً أيضاً ، لكنها قالت بهدوء: “لا يزال أمامنا أربع ساعات. دعنا نرى ما إذا كان يمكنه النجاح أولاً”.
كان هذا السيف متطرف.
لم تقل الامبراطورة النار أي شيء ، لكن الطريقة التي نظرت بها إلى هان سين قالت كل شيء. لم يعد هناك ازدراء ، فقط صدمة.
انقضى المزيد من الوقت ، وبعد مرور اثنتي عشرة ساعة ، لم يستطع شو مي إلا أن يصرح بالمدح. “المعلم ، أنت مميز للغاية! على مدار كل هذه السنوات ، تمكن شخص واحد فقط من قضاء اثني عشر ساعة في مواجهة نية السيف. أنت ثاني شخص يحقق هذا”.
كلما اقتربت من علامة السيف ، كلما شعرت بإرادة إمبراطور السيف المقدس. كان هذا هو الإيمان الذي استخدمه لكسر البعد. لقد كانت نية سيف أبدية.
لم تقل الامبراطورة النار أي شيء ، لكن الطريقة التي نظرت بها إلى هان سين قالت كل شيء. لم يعد هناك ازدراء ، فقط صدمة.
كانت الامبراطورة النار أكثر اقتناعاً أيضاً ، لكنها قالت بهدوء: “لا يزال أمامنا أربع ساعات. دعنا نرى ما إذا كان يمكنه النجاح أولاً”.
في ذلك الوقت ، جاء العديد من النخب لمشاهدة صعود إمبراطور السيف المقدس. رغب الكثير منهم في المطالبة بالجبل لأنفسهم بعد ذلك ، ولكن في النهاية ، كان الامبراطور فرناس هو الذي امتلكه . وذلك لأن الناس العاديين لن يجرؤوا على لمس الجبل ، ولا يمكنهم تحريكه كما يستطيعون.
بدا جسد هان سين بأكمله كما لو كان سيف حاد . كان الأمر كما لو كان يكسر الماء وهو يتقدم نحو القطع.
داخل نية السيف ، لا يهم ما إذا كنت إمبراطور يركز فقط على مهارات السيف أم لا ؛ إذا لمست علامة السيف ستتعرض للهجوم من قبل الارادة التي حطمت الفراغ. سوف تتضرر إرادتك بشدة.
اندفعت نية السيف التي لا نهاية لها نحو هان سين مثل التصريف المتواصل لنهر لانهائي. كان الأمر أشبه بوضع نية سيف هان سين في نهر من الزمن إلى الأبد.
كان السبب في عدم تمكن النخب من الاستيلاء على الجبل هو أن الامبراطور فرناس فقط استوفى المتطلبات بسبب قدرة النقل عن بعد لمأوى الفرن. قام بنقل مأوي الفرن حول قاعدة الجبل. ثم تمكن من أخذه معه.
بووووم!
الآن كان هان سين يشحذ نفسه بمواجه نية السيف لمدة اثنتي عشرة ساعة ، وقد أثبتت إرادته أنها فعالة للغاية . لم تتحطم ، ولذلك تجرأ على الاقتراب من حد السيف. كانت هذه الطريقة صادمة للغاية بالنسبة للامبراطور فرناس و الامبراطورة النار.
انقضى المزيد من الوقت ، وبعد مرور اثنتي عشرة ساعة ، لم يستطع شو مي إلا أن يصرح بالمدح. “المعلم ، أنت مميز للغاية! على مدار كل هذه السنوات ، تمكن شخص واحد فقط من قضاء اثني عشر ساعة في مواجهة نية السيف. أنت ثاني شخص يحقق هذا”.
إرادة هذا الشاب قوية. إنها مثل أفضل نخبة في الوجود “. تحدث الامبراطور فرناس بنظرة جدية.
بدا جسد هان سين بأكمله كما لو كان سيف حاد . كان الأمر كما لو كان يكسر الماء وهو يتقدم نحو القطع.
لم تقل الامبراطورة النار أي شيء ، لكن الطريقة التي نظرت بها إلى هان سين قالت كل شيء. لم يعد هناك ازدراء ، فقط صدمة.
مرت ساعتان أخرتان. كان الامبراطور فرناس مقتنع جداً في هذه النقطة ، وقال ، “هذا الطفل لم يتحرك على الإطلاق! إرادته صلبة و حازمة . سيكون من الصعب العثور على شخص آخر مثله”.
اقترب هان سين من السيف وشعر أن السيف أصبح أقوى. أصبح سيفه أكثر حدة ، وأصبحت إرادته أقوى . كان على بعد مائة متر من علامة السيف عندما تباطئ. لكن كل خطوة كانت أكيدة للغاية ، ولم يكن هناك أي تردد ولو لخطوة واحدة.
بدا جسد هان سين بأكمله كما لو كان سيف حاد . كان الأمر كما لو كان يكسر الماء وهو يتقدم نحو القطع.
“ماذا يفعل؟” شاهدت الامبراطورة النار هان سين يقترب من العلامة.
أخيراً ، صعد هان سين إلى الجبل ولمس العلامة.
بووووم!
في ذلك الوقت ، جاء العديد من النخب لمشاهدة صعود إمبراطور السيف المقدس. رغب الكثير منهم في المطالبة بالجبل لأنفسهم بعد ذلك ، ولكن في النهاية ، كان الامبراطور فرناس هو الذي امتلكه . وذلك لأن الناس العاديين لن يجرؤوا على لمس الجبل ، ولا يمكنهم تحريكه كما يستطيعون.
كان السبب في عدم تمكن النخب من الاستيلاء على الجبل هو أن الامبراطور فرناس فقط استوفى المتطلبات بسبب قدرة النقل عن بعد لمأوى الفرن. قام بنقل مأوي الفرن حول قاعدة الجبل. ثم تمكن من أخذه معه.
اندفعت نية السيف التي لا نهاية لها نحو هان سين مثل التصريف المتواصل لنهر لانهائي. كان الأمر أشبه بوضع نية سيف هان سين في نهر من الزمن إلى الأبد.
تغيرت وجوه الامبراطور فرناس وإمبراطورة النار. لم يتوقعوا أن يقترب هان سين من الجبل ويستخدم يده للمس علامة السيف.
كانت علامة تم تركها من قبل النخبة الذي كان في منتصف طريق تحوله إلى اله. كان يصعد إلى المعبد الخامس عندما حدث هذا ، وحتى ارادة الإباطرة سوف تتضرر إذا لمسوها.
كانت إرادة هان سين قوية ، ولكن كانت هناك فرصة بأنه حتى هو سيتضرر من لمسها. إذا كان الامر اسوء ، فسوف تتحطم إرادته ولن تعود أبداً.
تغيرت وجوه الامبراطور فرناس وإمبراطورة النار. لم يتوقعوا أن يقترب هان سين من الجبل ويستخدم يده للمس علامة السيف.
“أوه لا!” سقطت بطن الالامبراطور فرناس. لقد كان راضياً جداً عن مهارة هان سين ، وسيكون من العار إذا تم تدمير البشري . لم يكن من السهل على شو مي العثور على مثل هذا المعلم المتميز.
تنهدت الإمبراطورة النار. وافقت على أن هان سين لديه ما يكفي من القوة ، لكنها لم تعتقد أبداً أنه سيكون متهور بما يكفي للذهاب ولمس العلامة. كان من المؤكد أنه سيؤذي.
كانت الامبراطورة النار تأمل فقط أنه لن يتضرر بشدة لدرجة الا يعلم شو مي.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت الامبراطورة النار تأمل فقط أنه لن يتضرر بشدة لدرجة الا يعلم شو مي.
كلما اقتربت من علامة السيف ، كلما شعرت بإرادة إمبراطور السيف المقدس. كان هذا هو الإيمان الذي استخدمه لكسر البعد. لقد كانت نية سيف أبدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
