كان الملك الشرقي هنا
“لماذا لا يوجد شيء؟ هل كان أحدهم موجوداً هنا بالفعل وأخذ كل الأشياء الجيدة بعيداً؟ ” بعد ذلك ، تقدمت إلى الطابق الثالث.
الفصل 1535: كان الملك الشرقي هنا
فكر الجميع في كلماتها ، وأرادو أحد العناصر. لكنهم ببساطة لم يعرفو كيف يمكنهم اجتياز دوامة الفضاء لاخذهم.
تمت كتابة الكلمات بتناسق تام عبر كل قاعدة ، دون عيب. حتى علامات التعجب كانت متطابقة.
كان النص الذي رآه هان سين عبر البرج مكتوب بلغة بشرية ، لكنه كان كسول جداً بحيث لم يفكر في ذلك. لكن ما فاجأه ان المحتوى تحدث عن سوترا نبض الدم.
“لماذا لا يوجد شيء؟ هل كان أحدهم موجوداً هنا بالفعل وأخذ كل الأشياء الجيدة بعيداً؟ ” بعد ذلك ، تقدمت إلى الطابق الثالث.
لم يهتم النص بالأجزاء الرئيسية من سوترا نبض الدم ، ولم يكن هناك أي شيء يتحدث عن باب الحياة . ولكن عندما قرأها هان سين ، لاحظ أنها طريقة سرية يمكن أن تؤدي إلى قوة خفية تأتي من الدم . كان الامر مشابه لقوة الشوري الذين استخدمو تغير الشورى.
لم يكن سيد البرج قد ألقى تحريف للأبعاد فحسب , لكنه صنع دوامة فضائية استمرت إلى الأبد. لقد كان شيئ تجاوز قدرات هان سين الذي تمكن من استخدام عنصري الوقت والفضاء وابتكر قطع الشبح.
أولئك الذين لم يدرسوا سوترا نبض الدم سيعتقدون أن النص الموجود على الحائط لا معنى له ، لكن هان سين وعقاب الاله نظرا إلى بعضهما البعض في حالة صدمة.
كانت الجنية الصغيرة تشعر بمزيج من خيبة الأمل والإثارة . لقد كانت متحمسة للغاية ، ولكن بعد سماع ما قاله هان سين ، لم تستطع إلا ألتفكير في أنه يجب أن تكون هناك مشكلة أيضاً. التفتت للنظر إلى العناصر مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بقيت في مكانها.
“هل هذا المكان له صلة بمؤسس فيلق الدم ، الإمبراطور البشري؟” كان هان سين يخمن فقط ، حيث حاول أن يتذكر كل كلمة ويخزنها في ذاكرته.
كانت الجنية الصغيرة تدور في دوائر في الطابق الأول. التمثال المكسور والنص لا يعنيان شيئً لها ، كانت حريصة على التقدم . لذا تقدمت إلى الطابق الثاني.
بدت الجنية الصغيرة منزعجة ، وسألت ، “ماذا تفعل؟”
اتبعت سلم يقود إلى الأعلى ، وعندما وصلت إلى القمة ، فوجئت برؤية الغرفة فارغة تماماً. لم يكن هناك تمثال ولا نص . كان الأمر كما لو أن لصاً قد زار الطابق الثاني.
تبعها الجميع ، ومثل الطابق الثاني ، لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق أيضاً.
خاب أمل الجنية الصغيرة. اعتقدت أن الاثار ربما كانت هناك. لكن لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. لا اثار ، لا شيء.
“لماذا لا يوجد شيء؟ هل كان أحدهم موجوداً هنا بالفعل وأخذ كل الأشياء الجيدة بعيداً؟ ” بعد ذلك ، تقدمت إلى الطابق الثالث.
نظر ستة مسارات إلى إحدى الركائز الحجرية وقال ، “هناك خطأ في الركائز. هناك شيء يتحرك عليهم. إنه ضعيف ، لكني متأكد من ذلك “.
تبعها الجميع ، ومثل الطابق الثاني ، لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق أيضاً.
فكر الجميع في كلماتها ، وأرادو أحد العناصر. لكنهم ببساطة لم يعرفو كيف يمكنهم اجتياز دوامة الفضاء لاخذهم.
“يبدو أن شخص ما اتي الي هنا قبلنا. قال ستة مسارات وهو يتجول في المكان: “كان يجب أن يكون هناك شيء ما ، ولكن يبدو أنه قد تم اخذه”.
“هذا يعني أنه لن يكون هناك اثار يمكننا العثور عليها هنا. قال عقاب الاله: “إذا تم أخذ الاثار ، فهذا يعني أيضاً أن الانقاض ستفقد القدرة على حماية نفسها”.
خاب أمل الجنية الصغيرة. اعتقدت أن الاثار ربما كانت هناك. لكن لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. لا اثار ، لا شيء.
“حسناً ، نظراً لأننا هنا ، فقد ننتقل أيضاً إلى القمة.” رفع هان سين باوير ومضى قدما.
“هل هذا المكان له صلة بمؤسس فيلق الدم ، الإمبراطور البشري؟” كان هان سين يخمن فقط ، حيث حاول أن يتذكر كل كلمة ويخزنها في ذاكرته.
“هذا يعني أنه لن يكون هناك اثار يمكننا العثور عليها هنا. قال عقاب الاله: “إذا تم أخذ الاثار ، فهذا يعني أيضاً أن الانقاض ستفقد القدرة على حماية نفسها”.
“نعم. ربما لم تتم إزالة كل شيء. يمكن أن يكون هناك شيء جيد للغاية “. حافظت الجنية الصغيرة على القليل من التفاؤل.
صعدو بضعة طوابق أخرى ولاحظو أنه لم يعد هناك شيء آخر. كان المكان أنظف مما لو كان مالك البرج قد استأجر شركة تنظيف.
خاب أمل الجنية الصغيرة. اعتقدت أن الاثار ربما كانت هناك. لكن لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. لا اثار ، لا شيء.
بعد خيبة الأمل المتكررة ، فقدت الجنية الصغيرة كل أمل في اكتشاف اي شئ مثير للاهتمام. لكن مع ذلك ، صعدو جميعاً للوصول إلى الطابق السابع.
لكن عندما دخلو الطابق السابع ، تجمد الجميع. مع ذلك ، لم تكن صدمة رعب ؛ كانت صدمة فرح.
كان النص الذي رآه هان سين عبر البرج مكتوب بلغة بشرية ، لكنه كان كسول جداً بحيث لم يفكر في ذلك. لكن ما فاجأه ان المحتوى تحدث عن سوترا نبض الدم.
الطابق السابع لم يكن فارغ . أحاطت بهم أشياء كثيرة.
حتى الامبراطور ستة مسارات اعتقد أن سيد ذلك المكان لا ينتمي إلى معبد الاله الرابع. لكي يقول شخص مثله هذا ، فقد كان من السهل تخيل مدى قوة هذا الكيان.
“هل هذا المكان له صلة بمؤسس فيلق الدم ، الإمبراطور البشري؟” كان هان سين يخمن فقط ، حيث حاول أن يتذكر كل كلمة ويخزنها في ذاكرته.
كان للطابق السابع سبعة قواعد حجرية ، وكان لكل منها عنصر . كان هناك سيف ، ودرع ، وعصا ، ومرجل ، وبذرة ، وقفازات ، وإناء. لقد بدو جميعاً مميزين للغاية
نظر ستة مسارات إلى إحدى الركائز الحجرية وقال ، “هناك خطأ في الركائز. هناك شيء يتحرك عليهم. إنه ضعيف ، لكني متأكد من ذلك “.
بدا وجه هان سين شاحب . إذا كان سيد البرج قد استخدم هذه القوة على قاعدة حجرية ، فلا بد أنه كان قوي للغاية.
في الوقت نفسه ، لاحظو أيضاً أن الركائز تحتوي على بضع كلمات. لم تكن الكتابة أصلية ، وبدا كما لو أنها نقشت في وقت لاحق.
“كان الملك الشرقي هنا!”
لم يهتم النص بالأجزاء الرئيسية من سوترا نبض الدم ، ولم يكن هناك أي شيء يتحدث عن باب الحياة . ولكن عندما قرأها هان سين ، لاحظ أنها طريقة سرية يمكن أن تؤدي إلى قوة خفية تأتي من الدم . كان الامر مشابه لقوة الشوري الذين استخدمو تغير الشورى.
“مما أراه ، هناك احتمالان . أولاً ، ربما كان الملك الشرقي لطيف. أخذ ما يريد لكنه ترك الباقي ليطالب به الآخرون . ومع ذلك ، فإن فرص حدوث ذلك ضئيلة. الاحتمال الثاني قد يكون أنه لم يستطيع أن يحمل معه أكثر من ذلك” ، قال عقاب الاله.
تمت كتابة الكلمات بتناسق تام عبر كل قاعدة ، دون عيب. حتى علامات التعجب كانت متطابقة.
صعدو بضعة طوابق أخرى ولاحظو أنه لم يعد هناك شيء آخر. كان المكان أنظف مما لو كان مالك البرج قد استأجر شركة تنظيف.
لم تصطدم الصخرة المرجل البرونزي. بمجرد اقترابها من القاعدة الحجرية ، بدأت الأبعاد حولها في الالتواء. سقط الحجر في بوابة من نوع ما واختفى.
تم تجميد هان سين. كان الملك الشرقي هناك قبلهم ، لكن الكلمات التي كتبها سيئة. كان الأمر أشبه بشيء سيكتبه المسافر العادي عندما يترك اسمه في مكان ما.
لكن عندما دخلو الطابق السابع ، تجمد الجميع. مع ذلك ، لم تكن صدمة رعب ؛ كانت صدمة فرح.
لكن الجنية الصغيرة لم تكن في مزاج للقراءة. طارت مباشرة إلى الكنز ، راغبة في الحصول على شئ جيد.
كان للطابق السابع سبعة قواعد حجرية ، وكان لكل منها عنصر . كان هناك سيف ، ودرع ، وعصا ، ومرجل ، وبذرة ، وقفازات ، وإناء. لقد بدو جميعاً مميزين للغاية
لكن بسرعة ، أمسكها هان سين من جناحيها .
تمت كتابة الكلمات بتناسق تام عبر كل قاعدة ، دون عيب. حتى علامات التعجب كانت متطابقة.
بعد خيبة الأمل المتكررة ، فقدت الجنية الصغيرة كل أمل في اكتشاف اي شئ مثير للاهتمام. لكن مع ذلك ، صعدو جميعاً للوصول إلى الطابق السابع.
بدت الجنية الصغيرة منزعجة ، وسألت ، “ماذا تفعل؟”
كان للطابق السابع سبعة قواعد حجرية ، وكان لكل منها عنصر . كان هناك سيف ، ودرع ، وعصا ، ومرجل ، وبذرة ، وقفازات ، وإناء. لقد بدو جميعاً مميزين للغاية
تركها هان سين تذهب وسألها ، “ربما يكون الملك الشرقي قد أخذ كل شيء في الطوابق السفلية. ومع ذلك ترك تلك الكنوز ، ألا تعتقدين أن ذلك سيكون غريب بعض الشيء؟ “
كانت الجنية الصغيرة تشعر بمزيج من خيبة الأمل والإثارة . لقد كانت متحمسة للغاية ، ولكن بعد سماع ما قاله هان سين ، لم تستطع إلا ألتفكير في أنه يجب أن تكون هناك مشكلة أيضاً. التفتت للنظر إلى العناصر مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بقيت في مكانها.
“مما أراه ، هناك احتمالان . أولاً ، ربما كان الملك الشرقي لطيف. أخذ ما يريد لكنه ترك الباقي ليطالب به الآخرون . ومع ذلك ، فإن فرص حدوث ذلك ضئيلة. الاحتمال الثاني قد يكون أنه لم يستطيع أن يحمل معه أكثر من ذلك” ، قال عقاب الاله.
نظر ستة مسارات إلى إحدى الركائز الحجرية وقال ، “هناك خطأ في الركائز. هناك شيء يتحرك عليهم. إنه ضعيف ، لكني متأكد من ذلك “.
كان الجميع هادئين . حتى ستة مسارات وعقاب الاله صمتو . كانو ينظرون إلى العناصر ، ويفكرون في كيفية كسر الحاجز.
أخذ عقاب الاله حجر من جيبه. من أين حصل عليه ، لا أحد يعرف ؛ بدا وكأنه صخرة عادية. ألقى بها في المرجل.
لكن بسرعة ، أمسكها هان سين من جناحيها .
كانت الجنية الصغيرة تدور في دوائر في الطابق الأول. التمثال المكسور والنص لا يعنيان شيئً لها ، كانت حريصة على التقدم . لذا تقدمت إلى الطابق الثاني.
بانغ!
نظر ستة مسارات إلى إحدى الركائز الحجرية وقال ، “هناك خطأ في الركائز. هناك شيء يتحرك عليهم. إنه ضعيف ، لكني متأكد من ذلك “.
لم تصطدم الصخرة المرجل البرونزي. بمجرد اقترابها من القاعدة الحجرية ، بدأت الأبعاد حولها في الالتواء. سقط الحجر في بوابة من نوع ما واختفى.
فكر الجميع في كلماتها ، وأرادو أحد العناصر. لكنهم ببساطة لم يعرفو كيف يمكنهم اجتياز دوامة الفضاء لاخذهم.
لكن عندما دخلو الطابق السابع ، تجمد الجميع. مع ذلك ، لم تكن صدمة رعب ؛ كانت صدمة فرح.
عندما نظرو إلى القاعدة مرة أخرى ، تم إصلاح البعد. بدا الأمر كما لو لم يحدث شيء غريب على الإطلاق.
بدا وجه هان سين شاحب . إذا كان سيد البرج قد استخدم هذه القوة على قاعدة حجرية ، فلا بد أنه كان قوي للغاية.
“درع دوامة الفضاء؟” عبس ستة مسارات وعقاب الاله.
بدا وجه هان سين شاحب . إذا كان سيد البرج قد استخدم هذه القوة على قاعدة حجرية ، فلا بد أنه كان قوي للغاية.
لم يكن سيد البرج قد ألقى تحريف للأبعاد فحسب , لكنه صنع دوامة فضائية استمرت إلى الأبد. لقد كان شيئ تجاوز قدرات هان سين الذي تمكن من استخدام عنصري الوقت والفضاء وابتكر قطع الشبح.
“ايوجد شخص بهذا القوة؟ أتسائل من هو. هل هو إله من المعبد الخامس؟” نظر ستة مسارات إلى الركائز وتحدث إلى نفسه.
حتى الامبراطور ستة مسارات اعتقد أن سيد ذلك المكان لا ينتمي إلى معبد الاله الرابع. لكي يقول شخص مثله هذا ، فقد كان من السهل تخيل مدى قوة هذا الكيان.
**لمن لا يتذكر فالامبراطور ستة مسارات كان في المركز التاني علي لوحة تصنيف النوي الفائق لذا حرفياً كان في قمة المعبد
“إذا كانت هذه القوة القوية تحميهم ، فربما يكونون من الآثار التي نسعى إليها. هناك سبعة منهم أيضاً. هذا يعني ان هناك واحد على الأقل لكل واحد منا! ” تحدثت الجنية الصغيرة بحماسة.
في الوقت نفسه ، لاحظو أيضاً أن الركائز تحتوي على بضع كلمات. لم تكن الكتابة أصلية ، وبدا كما لو أنها نقشت في وقت لاحق.
فكر الجميع في كلماتها ، وأرادو أحد العناصر. لكنهم ببساطة لم يعرفو كيف يمكنهم اجتياز دوامة الفضاء لاخذهم.
كانت الجنية الصغيرة تشعر بمزيج من خيبة الأمل والإثارة . لقد كانت متحمسة للغاية ، ولكن بعد سماع ما قاله هان سين ، لم تستطع إلا ألتفكير في أنه يجب أن تكون هناك مشكلة أيضاً. التفتت للنظر إلى العناصر مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بقيت في مكانها.
كان الجميع هادئين . حتى ستة مسارات وعقاب الاله صمتو . كانو ينظرون إلى العناصر ، ويفكرون في كيفية كسر الحاجز.
صعدو بضعة طوابق أخرى ولاحظو أنه لم يعد هناك شيء آخر. كان المكان أنظف مما لو كان مالك البرج قد استأجر شركة تنظيف.
كانت الجنية الصغيرة تحلق حولها لكن لم تجرؤ على الاقتراب. كانت الأضعف في المجموعة ، لذلك إذا لم يكن ستة مسارات أو عقاب الاله على استعداد لاتخاذ خطوة حتى الآن ، فهي بالتأكيد لن تفعل ذلك.
بدت الجنية الصغيرة منزعجة ، وسألت ، “ماذا تفعل؟”
“لدي طريقة يمكننا تجربتها.” بعد انقضاء فترة من الصمت ، تحدث ستة مسارات.
لكن الجنية الصغيرة لم تكن في مزاج للقراءة. طارت مباشرة إلى الكنز ، راغبة في الحصول على شئ جيد.
خاب أمل الجنية الصغيرة. اعتقدت أن الاثار ربما كانت هناك. لكن لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. لا اثار ، لا شيء.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن بسرعة ، أمسكها هان سين من جناحيها .
أخذ عقاب الاله حجر من جيبه. من أين حصل عليه ، لا أحد يعرف ؛ بدا وكأنه صخرة عادية. ألقى بها في المرجل.
تركها هان سين تذهب وسألها ، “ربما يكون الملك الشرقي قد أخذ كل شيء في الطوابق السفلية. ومع ذلك ترك تلك الكنوز ، ألا تعتقدين أن ذلك سيكون غريب بعض الشيء؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
