افراس البحر تسحب الشيمينيا
الفصل 1529: افراس البحر تسحب الشيمينيا
الشيمينيا هو نوع من الافران الخاجية التي يمكن نقلها ستجدون صورته في التعليقات
واصل هان سين النظر حوله أثناء تقدمه . كانت هالة دونغ شوان تندفع باقصي قوتها و تتوسع لاقصي قدر ممكن بينما كان يحاول معرفة ما كان يراقبه.
……………………
بسرعة ، كان هذا الجليد ينتشر عبر أجسادهم . لم يتمكن أي منهم من التحرك. شعرو كما لو كانو روبوتات ، وقادرون فقط على التحرك بسرعة ضئيلة.
على الرغم من أنهم كانو لا يزالو تحت حماية الجنية الصغيرة ، أثناء سفرهم إلى أعماق الغابة ، بدأ البرد في العودة ، بشكل طفيف للغاية. حتى الجنية الصغيرة كانت تكافح لتحمل ضغط قوة التجميد.
لم يكن هناك الكثير من افراس البحر السوداء ، وكان هان سين قادر على إحصاء أحد عشر منهم. كلهم بدو متشابهين لقد طافو في الهواء ، لكنهم لم يفعلو ذلك بشكل عشوائي مثل أحصنة البحر الجليدية الأخرى . كانو جميعاً مترابطين ، يسافرون جنباً إلى جنب تماماً مع بعضهم البعض.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تم منع معظم الهواء البارد ، لكن بعض العواصف تمكنت من اختراق حمايتها . لحسن الحظ ، كانت لياقة هان سين عالية بما يكفي لمقاومة هذا الضرر.
أراد هان سين إحضار رفاقه بعيداً أيضاً ، في حالة حدوث شيء أسوء . لكن فجأة ، رأو افراس البحر السوداء تتوقف عن سحب الشيمينيا. ثم نظرو جميعاً إلى هان سين.
واصل هان سين النظر حوله أثناء تقدمه . كانت هالة دونغ شوان تندفع باقصي قوتها و تتوسع لاقصي قدر ممكن بينما كان يحاول معرفة ما كان يراقبه.
بعد فترة وجيزة ، أصبح الظل في الغابة أكثر وضوحاً لهم. كان فرس بحر ارتفاعه متر واحد. بدا جسده مصنوع بالكامل من الجليد ، وكان يتلوى وهو يطفو ، كما لو كان يسبح في الهواء. كان مروره صامت.
ضحكت باوير وقفزت على ظهر أحد فرس البحر الجليدي. تمسكت برقبته كما لو كانت حصان عادي.
كانت الغابة المجمدة غريبة للغاية . لا عجب أن المنطقة كانت جزء من انقاض الاله. على الرغم من كل محاولاته ، إلا أن هالة دونغ شوان يمكنها فقط تغطية نصف قطر يبلغ مائة متر . لم يستطع رؤية أي شيء أبعد من ذلك. علاوة على ذلك ، لم يتمكن من رؤية المكان الذي ربما كان هناك شيء يراقبه منه.
……………………
كانت الغابة المجمدة غريبة للغاية . لا عجب أن المنطقة كانت جزء من انقاض الاله. على الرغم من كل محاولاته ، إلا أن هالة دونغ شوان يمكنها فقط تغطية نصف قطر يبلغ مائة متر . لم يستطع رؤية أي شيء أبعد من ذلك. علاوة على ذلك ، لم يتمكن من رؤية المكان الذي ربما كان هناك شيء يراقبه منه.
كلما سافرو إلى عمق الغابة ، استمر الإحساس بانه مراقبة بالازدياد. أبقى هان سين تعبير عبوس دائماً على وجهه . معرفتك بأنك مراقب في مكان محفوف بالمخاطر مثل انقاض الاله لم يكن شيئ جيد.
كان هان سين يفكر: “أمن هذه المنطقة مرتفع ، لكن بالتأكيد لا شيء يمكن أن يبقى هنا لفترة طويلة جداً”.
سرعان ما صرخت الجنية الصغيرة بهدوء ، “كن حذر! شيء ما في الامام. “
تم منع معظم الهواء البارد ، لكن بعض العواصف تمكنت من اختراق حمايتها . لحسن الحظ ، كانت لياقة هان سين عالية بما يكفي لمقاومة هذا الضرر.
تم منع معظم الهواء البارد ، لكن بعض العواصف تمكنت من اختراق حمايتها . لحسن الحظ ، كانت لياقة هان سين عالية بما يكفي لمقاومة هذا الضرر.
نظر هان سين ، و ليتيل سيلفر ، و وحش بحر النجوم في الاتجاه الذي كانت تشير إليه. و رآو شيء ما كان يتحرك عبر الغابة المجمدة.
كانت القوة الجليدية القوية تزداد قوة ، وحتى مع الحماية التي قدمتها الجنية الصغيرة ، شعر هان سين بالبرودة . حتى سيطرتها على عنصر الجليد لم تكن قادرة على حمايتهم من تلك القوة.
نظراً لأنهم كانو هناك بالفعل ، لم يكن الأمر كما لو كان هناك فائدة من العودة أيضاً. لذلك ، نظر هان سين إلى الجنية الصغيرة واستمر في المشي. غير متأكدين مما ينتظرهم ، و لرغبتهم في معرفة ذلك ، فقد اتخذو المزيد من الحذر أثناء تقدمهم إلى الأمام.
لم تكن هالة دونغ شوان مفيدة للغاية هنا ، لذلك اضطر هان سين إلى اللجوء إلى بصره.
لم تتأثر باوير بالبرد على الإطلاق ، وجلست على كتف هان سين ، تحرك ساقيها. كانت تتفقد افراس البحر السوداء و الشيمينيا السوداء.
نظراً لأنهم كانو هناك بالفعل ، لم يكن الأمر كما لو كان هناك فائدة من العودة أيضاً. لذلك ، نظر هان سين إلى الجنية الصغيرة واستمر في المشي. غير متأكدين مما ينتظرهم ، و لرغبتهم في معرفة ذلك ، فقد اتخذو المزيد من الحذر أثناء تقدمهم إلى الأمام.
بعد فترة وجيزة ، أصبح الظل في الغابة أكثر وضوحاً لهم. كان فرس بحر ارتفاعه متر واحد. بدا جسده مصنوع بالكامل من الجليد ، وكان يتلوى وهو يطفو ، كما لو كان يسبح في الهواء. كان مروره صامت.
كان هان سين يفكر: “أمن هذه المنطقة مرتفع ، لكن بالتأكيد لا شيء يمكن أن يبقى هنا لفترة طويلة جداً”.
لم تكن هالة دونغ شوان مفيدة للغاية هنا ، لذلك اضطر هان سين إلى اللجوء إلى بصره.
رأي فرس البحر الجليدي المجموعة ، لكن لم يبدو أنه معادي . لقد استمر في الطفو في طريقه إلى أي مكان كان ذاهب إليه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أبي ، انظر. العديد من افراس البحر . جميلة جداً.” كانت باوير تشير إلى الجانب الآخر من الغابة بتعبير سعيد.
لم تكن هالة دونغ شوان مفيدة للغاية هنا ، لذلك اضطر هان سين إلى اللجوء إلى بصره.
ضحكت باوير وقفزت على ظهر أحد فرس البحر الجليدي. تمسكت برقبته كما لو كانت حصان عادي.
نظر هان سين إلى المكان الذي كانت تشير إليه باوير ، ولاحظ أن هناك عشرين أو ثلاثين من فرس البحر تطفو بنفس الطريقة. أصغرها كان طوله متر فقط ، لكن كان هناك آخرون وسطهم بأحجام مختلفة. كان أطول ارتفاع يمكن رؤيته أربعة أمتار. بينما كانت المخلوقات تتمايل إلى الأمام ، بدت مضحكة تقريباً.
نظر هان سين ، و ليتيل سيلفر ، و وحش بحر النجوم في الاتجاه الذي كانت تشير إليه. و رآو شيء ما كان يتحرك عبر الغابة المجمدة.
بدت فرس البحر مروّضة للغاية ، ويبدو أنهم جميعاً مسالمين . كان هان سين فضولي بشأنهم ، لكن هالة دونغ شوان كبحتها انقاض الاله ، لذلك لم يستطع معرفة القوة الموجودة داخل افراس البحر.
ضحكت باوير وقفزت على ظهر أحد فرس البحر الجليدي. تمسكت برقبته كما لو كانت حصان عادي.
صُدم هان سين بأفعالها ، وكان يرغب في اعادتها مرة أخرى على الفور. لكنهم بدو مروضين ، نعم ، لكن من كان يعلم ما إذا كانو سيبقون مطيعين إلى هذا الحد بعد استفزازهم؟
نظر هان سين ، و ليتيل سيلفر ، و وحش بحر النجوم في الاتجاه الذي كانت تشير إليه. و رآو شيء ما كان يتحرك عبر الغابة المجمدة.
نادته الجنية الصغيرة . التفت هان سين للنظر إليها ، ولاحظ أنها كانت تحدق في شيء كان وراء فرس البحر الجليدي . كان التعبير على وجهها يبدو كما لو أنها رأت شبح.
دفعت تلك القوة البرودة للخارج و منعت على القوة الجليدية من التأثير عليه.
نظر هان سين هناك وصدم أيضاً. خلف فرس البحر الجليدي كانت هناك مجموعة أخرى من افراس البحر.
خلف افراس البحر السوداء ، بدا أن سلاسلهم مرتبطة بشيء ما. كانت شيمينيا سوداء كبيرة يبلغ ارتفاعها ثمانية أمتار. بدت وكأنها فرن أسود طويل. وكأن راسها يخرج منه ألسنة لهب زرقاء ، والتي كانت مشتعله بداخله بشدة.
نظراً لأنهم كانو هناك بالفعل ، لم يكن الأمر كما لو كان هناك فائدة من العودة أيضاً. لذلك ، نظر هان سين إلى الجنية الصغيرة واستمر في المشي. غير متأكدين مما ينتظرهم ، و لرغبتهم في معرفة ذلك ، فقد اتخذو المزيد من الحذر أثناء تقدمهم إلى الأمام.
كانت رؤوس افراس البحر هذه أكبر ، وكان طولهم جميعاً أربعة أمتار على الأقل. بدت أجسادهم وكأنها مصنوعة من الماس الأسود ، وبدو أكثر صلابة من الفولاذ. كانو مختلفين عن أحصنة البحر الجليدية الأخرى التي رأوها سابقاً.
الغريب ، كانت هناك سلسلة بسمك ذراع الإنسان ملفوفة حول أجساد افراس البحر السوداء. بدت وكأنها سلسلة فولاذية ، وكان هناك العديد من الرموز المحفورة في المعدن.
لم تتأثر باوير بالبرد على الإطلاق ، وجلست على كتف هان سين ، تحرك ساقيها. كانت تتفقد افراس البحر السوداء و الشيمينيا السوداء.
لم يكن هناك الكثير من افراس البحر السوداء ، وكان هان سين قادر على إحصاء أحد عشر منهم. كلهم بدو متشابهين لقد طافو في الهواء ، لكنهم لم يفعلو ذلك بشكل عشوائي مثل أحصنة البحر الجليدية الأخرى . كانو جميعاً مترابطين ، يسافرون جنباً إلى جنب تماماً مع بعضهم البعض.
الشيمينيا هو نوع من الافران الخاجية التي يمكن نقلها ستجدون صورته في التعليقات
خلف افراس البحر السوداء ، بدا أن سلاسلهم مرتبطة بشيء ما. كانت شيمينيا سوداء كبيرة يبلغ ارتفاعها ثمانية أمتار. بدت وكأنها فرن أسود طويل. وكأن راسها يخرج منه ألسنة لهب زرقاء ، والتي كانت مشتعله بداخله بشدة.
كانت الغابة المجمدة غريبة للغاية . لا عجب أن المنطقة كانت جزء من انقاض الاله. على الرغم من كل محاولاته ، إلا أن هالة دونغ شوان يمكنها فقط تغطية نصف قطر يبلغ مائة متر . لم يستطع رؤية أي شيء أبعد من ذلك. علاوة على ذلك ، لم يتمكن من رؤية المكان الذي ربما كان هناك شيء يراقبه منه.
لكن الغريب أن هان سين لم يشعر بأي دفء يأتي منها . وعندما اقتربت الشيمينيا ، شعرو بالبرودة. كان الأمر كما لو كانت تطلق البردة بدلاً من الحرارة.
بسرعة ، كان هذا الجليد ينتشر عبر أجسادهم . لم يتمكن أي منهم من التحرك. شعرو كما لو كانو روبوتات ، وقادرون فقط على التحرك بسرعة ضئيلة.
كانت القوة الجليدية القوية تزداد قوة ، وحتى مع الحماية التي قدمتها الجنية الصغيرة ، شعر هان سين بالبرودة . حتى سيطرتها على عنصر الجليد لم تكن قادرة على حمايتهم من تلك القوة.
كانت الغابة المجمدة غريبة للغاية . لا عجب أن المنطقة كانت جزء من انقاض الاله. على الرغم من كل محاولاته ، إلا أن هالة دونغ شوان يمكنها فقط تغطية نصف قطر يبلغ مائة متر . لم يستطع رؤية أي شيء أبعد من ذلك. علاوة على ذلك ، لم يتمكن من رؤية المكان الذي ربما كان هناك شيء يراقبه منه.
نظراً لأنهم كانو هناك بالفعل ، لم يكن الأمر كما لو كان هناك فائدة من العودة أيضاً. لذلك ، نظر هان سين إلى الجنية الصغيرة واستمر في المشي. غير متأكدين مما ينتظرهم ، و لرغبتهم في معرفة ذلك ، فقد اتخذو المزيد من الحذر أثناء تقدمهم إلى الأمام.
كان الجميع يبذلون قصارى جهدهم لمقاومة البرد بالقوة التي يتمتعون بها ، لكن لا يبدو أن قواهم ذات فائدة . ببطء ، بدأو جميعاً في التجمد.
“يجب أن نركض وننتظر حتى تمر الشيمينيا!” قال هان سين.
بعد فترة وجيزة ، أصبح الظل في الغابة أكثر وضوحاً لهم. كان فرس بحر ارتفاعه متر واحد. بدا جسده مصنوع بالكامل من الجليد ، وكان يتلوى وهو يطفو ، كما لو كان يسبح في الهواء. كان مروره صامت.
وافقت الجنية الصغيرة ، كما فعل الآخرون. كانو جميعاً يفكرون في إخلاء المنطقة مرة واحدة. لكن لسوء الحظ ، لم تستمع أجسادهم . كانت أرجلهم مغطاة بطبقة من الجليد.
“يجب أن نركض وننتظر حتى تمر الشيمينيا!” قال هان سين.
نظر هان سين هناك وصدم أيضاً. خلف فرس البحر الجليدي كانت هناك مجموعة أخرى من افراس البحر.
بسرعة ، كان هذا الجليد ينتشر عبر أجسادهم . لم يتمكن أي منهم من التحرك. شعرو كما لو كانو روبوتات ، وقادرون فقط على التحرك بسرعة ضئيلة.
أراد هان سين إحضار رفاقه بعيداً أيضاً ، في حالة حدوث شيء أسوء . لكن فجأة ، رأو افراس البحر السوداء تتوقف عن سحب الشيمينيا. ثم نظرو جميعاً إلى هان سين.
فقط باوير ، التي كانت جالسة على ظهر فرس البحر الجليدي ، كانت بخير.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سرعان ما صرخت الجنية الصغيرة بهدوء ، “كن حذر! شيء ما في الامام. “
صُدم الجميع مما كان يحدث ، لذلك استدعى هان سين نواه الجيني. ظهرت أجنحة الياقوت خلفه ، وبدأ كل كيانه يتوهج باللون الأحمر.
عندها أدرك هان سين أنهم لم ينظرو إليه ؛ كانو ينظرون إلى باوير التي كانت على كتفه.
دفعت تلك القوة البرودة للخارج و منعت على القوة الجليدية من التأثير عليه.
كلما سافرو إلى عمق الغابة ، استمر الإحساس بانه مراقبة بالازدياد. أبقى هان سين تعبير عبوس دائماً على وجهه . معرفتك بأنك مراقب في مكان محفوف بالمخاطر مثل انقاض الاله لم يكن شيئ جيد.
أراد هان سين إحضار رفاقه بعيداً أيضاً ، في حالة حدوث شيء أسوء . لكن فجأة ، رأو افراس البحر السوداء تتوقف عن سحب الشيمينيا. ثم نظرو جميعاً إلى هان سين.
أراد هان سين إحضار رفاقه بعيداً أيضاً ، في حالة حدوث شيء أسوء . لكن فجأة ، رأو افراس البحر السوداء تتوقف عن سحب الشيمينيا. ثم نظرو جميعاً إلى هان سين.
قفز قلب هان سين ، وقال ، “أوه ، لا! هل جعلهم أدائي يعادوني؟ “
واصل هان سين النظر حوله أثناء تقدمه . كانت هالة دونغ شوان تندفع باقصي قوتها و تتوسع لاقصي قدر ممكن بينما كان يحاول معرفة ما كان يراقبه.
وافقت الجنية الصغيرة ، كما فعل الآخرون. كانو جميعاً يفكرون في إخلاء المنطقة مرة واحدة. لكن لسوء الحظ ، لم تستمع أجسادهم . كانت أرجلهم مغطاة بطبقة من الجليد.
عندها أدرك هان سين أنهم لم ينظرو إليه ؛ كانو ينظرون إلى باوير التي كانت على كتفه.
كانت الغابة المجمدة غريبة للغاية . لا عجب أن المنطقة كانت جزء من انقاض الاله. على الرغم من كل محاولاته ، إلا أن هالة دونغ شوان يمكنها فقط تغطية نصف قطر يبلغ مائة متر . لم يستطع رؤية أي شيء أبعد من ذلك. علاوة على ذلك ، لم يتمكن من رؤية المكان الذي ربما كان هناك شيء يراقبه منه.
“يجب أن نركض وننتظر حتى تمر الشيمينيا!” قال هان سين.
لم تتأثر باوير بالبرد على الإطلاق ، وجلست على كتف هان سين ، تحرك ساقيها. كانت تتفقد افراس البحر السوداء و الشيمينيا السوداء.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بسرعة ، كان هذا الجليد ينتشر عبر أجسادهم . لم يتمكن أي منهم من التحرك. شعرو كما لو كانو روبوتات ، وقادرون فقط على التحرك بسرعة ضئيلة.
كان هان سين يفكر: “أمن هذه المنطقة مرتفع ، لكن بالتأكيد لا شيء يمكن أن يبقى هنا لفترة طويلة جداً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
