قتال بين ثعبان وسلطعون
الفصل 1494: قتال بين ثعبان وسلطعون
“السلطعون اللعين ! لا تدعني أجد الفرصة لأقتلك “. راقبهم هان سين في الهواء ، وخطط لكيفية تنفيذ هجوم تسلل لقتل السلطعون عندما يكون الوقت مناسب.
لم يكن الأمر سهل ، فأول وابل من البرق ألحق ضرر كبير بمظلة الحصن ، وغطاها بالشقوق. و السلطعون الذي رأى أن هان سين لم يمت ، قام بأرجحت كماشته لاستفزاز ثعبان البحر أكثر.
أصبح ثعبان البحر غاضب أكثر ، وأطلق تفريغ أكبر من البرق باتجاه السلطعون.
أعد هان سين نفسه ، ورفع نفسه عن ظهر السلطعون. إذا حاول الصمود في وجه الهجوم التالي ، فلن تكون المظلة فقط ما سيحترق إلى رماد – سيحترق هان سين ايضاً.
تحرك هان سين ببساطة من ظهر السلطعون . ضرب السلطعون حوله ، واتبع هان سين بضربات كماشة لإنهائه . لكن هان سين تحول إلى الوحش الغريب وأصبح ثعبان أبيض بلا قشور في الماء . و تهرب من كماشة السلطعون.
قدم جسد الوحش الغريب عرض جيد للقدرة على المناورة تحت الماء. كانت سرعته في الماء أكبر بكثير من جسم هان سين الطبيعي. لسوء الحظ ، لم يكن سريع كالسلطعون.
أصبح ثعبان البحر غاضب أكثر ، وأطلق تفريغ أكبر من البرق باتجاه السلطعون.
“مستحيل ليس هناك نقطة ضعف ، هذا الشيء يمكن أن يكون لا يقهر! ” عبس هان سين وعاد لمراقبته.
ومع ذلك ، لم يكن هان سين في عجلة من أمره للفرار بعد. أمسك باوير وذهب إلى جانب ثعبان البحر. تم القبض على السلطعون الكبير الذي اراد حقاً قتل هان سين . اعتقد ثعبان البحر أن السلطعون قادم لقتله ، ظهر البرق مرة أخرى ، متجهاً نحو السلطعون مرة أخرى.
استمر هان سين في الدوران حول ثعبان البحر للبقاء بعيداً عن طريق الأذى ، لكن ثعبان البحر كان يزداد غضب بسبب هجماته الفاشلة ضد السلطعون . و البرق الذي اطلقه ازداد قوة.
كان السلطعون يتألم ، وقام بأرجحت كماشته حوله في محاولة جنونية لضرب هان سين. ولكن سحب هان سين السيف وتراجع إلى ظهر المخلوق حيث كان آمن ، ولم تستطع مخالبه الوصول اليه.
في النهاية ، أصبح ثعبان البحر غاضب جداً. بصق كرة من الرعد كانت مشرقة مثل الشمس. سقطت على السلطعون ، مما دفع شعر السلطعون إلى الوقوف على نهايته. تم تسويد قوقعة المخلوق بالكامل.
الفصل 1494: قتال بين ثعبان وسلطعون
كان السلطعون يستفز ثعبان البحر لقتل هان سين ، ولكن الآن بعد أن أصاب الثعبان السلطعون بالفعل ، فقد السلطعو أعصابه و توقف عن مطاردة هان سين وانطلق نحو ثعبان البحر.
أخذ هان سين نفس عميق وغاص في الماء. أصبح ثعبان أبيض قبل أن يسبح باتجاه السلطعون. راقبهم تحت الماء لفترة ، ثم وجد فرصة تمكنه من الهبوط على ظهر السلطعون.
كلاهما تقاتلا هناك ، تحت البحر. تلوت مياه البحر بجنون. استغل هان سين هذه الفرصة للعودة إلى السطح ، وإنطلق من الماء ، و تحول مرة أخرى إلى إنسان أثناء الطيران.
عندما علق هان سين في الهواء ، رأى أمواج كبيرة تنطلق من أعماق البحر. كان البرق الأزرق في الماء يضيء محيطهم بالكامل لمسافة بعيدة . رأى هان سين بعض الضوء الذهبي وسطه أيضاً ، وكانت الكلمة الذهبية على ظهر السلطعون : مستبد .
كان السلطعون خائف بشكل واضح من هذا السهم الماسي. حدق في السهم باهتمام بينما كان السلاح يتجه نحوه ، ثم أمسك السهم باستخدام الكماشة. لم يرميه السلطعون هذه المرة. ذهب لمهاجمة ثعبان البحر بكماشة واحدة فقط ، بينما ظلت الآخري مشغولة بإمساك السهم.
كان الوحشان يتقاتلان بجنون ، لكن هان سين لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة. شاهد القتال من موقعه.
لم يكن الأمر سهل ، فأول وابل من البرق ألحق ضرر كبير بمظلة الحصن ، وغطاها بالشقوق. و السلطعون الذي رأى أن هان سين لم يمت ، قام بأرجحت كماشته لاستفزاز ثعبان البحر أكثر.
لكن الضوء الأحمر لم يفعل شيئ للمخلوق. المياه أخمدت بعضاً من قوتها للأسف ، ولم يترك الهجوم حتى خدوش خفيفة على ظهره.
“السلطعون اللعين ! لا تدعني أجد الفرصة لأقتلك “. راقبهم هان سين في الهواء ، وخطط لكيفية تنفيذ هجوم تسلل لقتل السلطعون عندما يكون الوقت مناسب.
تحرك هان سين ببساطة من ظهر السلطعون . ضرب السلطعون حوله ، واتبع هان سين بضربات كماشة لإنهائه . لكن هان سين تحول إلى الوحش الغريب وأصبح ثعبان أبيض بلا قشور في الماء . و تهرب من كماشة السلطعون.
عندما علق هان سين في الهواء ، رأى أمواج كبيرة تنطلق من أعماق البحر. كان البرق الأزرق في الماء يضيء محيطهم بالكامل لمسافة بعيدة . رأى هان سين بعض الضوء الذهبي وسطه أيضاً ، وكانت الكلمة الذهبية على ظهر السلطعون : مستبد .
بعد فترة ، لاحظ هان سين أنه بينما كان الثعبان قوياً ، فهو غير قادر على منافسة السلطعون ذو النقش الذهبي . لقد كان في وضع غير مؤاتي ، وكان الوضع يزداد سوء ببطء.
“لا عجب أنه استفز ثعبان البحر. المخلوق أضعف من السلطعون نفسه “. كان هان سين منزعج . لقد أراد أن يجد فرصة لاخذ قتل سهل ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، كان يريد حقاً رؤية السلطعون ميت.
لاحظ هان سين أن السلطعون قد أعمى في إحدى عينيه و كان ينزف.
قدم جسد الوحش الغريب عرض جيد للقدرة على المناورة تحت الماء. كانت سرعته في الماء أكبر بكثير من جسم هان سين الطبيعي. لسوء الحظ ، لم يكن سريع كالسلطعون.
عند رؤية وجه السلطعون القاسي ، أدرك هان سين أنه حتى لو مات ثعبان البحر ، فلن يتمكن من الحصول على أي شيء . إذا لم يركض هان سين ، فإن السلطعون سيعيد انتباهه فقط إلى هان سين بمجرد انتهاء قتاله مع ثعبان البحر.
“السلطعون اللعين ! لا تدعني أجد الفرصة لأقتلك “. راقبهم هان سين في الهواء ، وخطط لكيفية تنفيذ هجوم تسلل لقتل السلطعون عندما يكون الوقت مناسب.
شعر هان سين كما لو أن المغادرة الآن ستضيع فرصة. لذلك ، فكر في الأمر في ذهنه وقرر استدعاء جوهر الفراشة الجيني وسحب تايا. عندما وجد فرصته ، قام بأرجحت سيفه الأحمر نحو السلطعون.
كانت عين السلطعون تنزف بجنون ، وبدا أنها في حالة سيئة للغاية.
لكن الضوء الأحمر لم يفعل شيئ للمخلوق. المياه أخمدت بعضاً من قوتها للأسف ، ولم يترك الهجوم حتى خدوش خفيفة على ظهره.
“غريب. يجب أن يكون السلطعون قادر على الشفاء بسرعة. لماذا لم يلتئم الجرح في عينه بعد؟ هل قدرته على الشفاء بطيئة؟ أم أن السهم أوقفها؟ ” تسائل هان سين.
رغم ذلك لم يستسلم هان سين ، استخدم سيفه لمهاجمة السلطعون مرة أخرى ، كلما سنحت له الفرصة. هاجمه في عدد من المواقع المختلفة ، في محاولة لفضح نقطة ضعف محتملة.
لم يكن دفاع العين المصابة قوي للغاية. اخترق الضوء الأحمر من خلاله ، وغرق تايا بالكامل تقريباً في العين اليسرى المصابة.
رغم ذلك لم يستسلم هان سين ، استخدم سيفه لمهاجمة السلطعون مرة أخرى ، كلما سنحت له الفرصة. هاجمه في عدد من المواقع المختلفة ، في محاولة لفضح نقطة ضعف محتملة.
كانت النتائج مخيبة للآمال في نهاية المطاف. بغض النظر عن المنطقة التي ضربها هان سين من قوقعته ، أو اطرافه أو حتى عيونه ، لا يبدو أن هناك اي شيئ يسبب ضرر له.
“مستحيل ليس هناك نقطة ضعف ، هذا الشيء يمكن أن يكون لا يقهر! ” عبس هان سين وعاد لمراقبته.
لم يكن الأمر سهل ، فأول وابل من البرق ألحق ضرر كبير بمظلة الحصن ، وغطاها بالشقوق. و السلطعون الذي رأى أن هان سين لم يمت ، قام بأرجحت كماشته لاستفزاز ثعبان البحر أكثر.
تركت كماشة السلطعون الكثير من العلامات والجروح على ثعبان البحر ، لكن جسم ثعبان البحر كان صلب للغاية ، كما لو كان مصنوع من الماس. لم يكن هناك دم ، و تمكن من البقاء منتصباً في قتاله ضد السلطعون.
تركت كماشة السلطعون الكثير من العلامات والجروح على ثعبان البحر ، لكن جسم ثعبان البحر كان صلب للغاية ، كما لو كان مصنوع من الماس. لم يكن هناك دم ، و تمكن من البقاء منتصباً في قتاله ضد السلطعون.
تضرر ثعبان البحر من قبل السلطعون مرة أخرى . رد ثعبان البحر عن طريق بصق برق دخل في عين السلطعون. اخترق مباشرةً من خلال مقلة عين السلطعون.
كان السلطعون يستفز ثعبان البحر لقتل هان سين ، ولكن الآن بعد أن أصاب الثعبان السلطعون بالفعل ، فقد السلطعو أعصابه و توقف عن مطاردة هان سين وانطلق نحو ثعبان البحر.
صُدم هان سين. نظر إلى مكان البرق ورأى سهم مرصع بالماس يطلق الكهرباء. بدا جميل نوعا ما.
أصبح ثعبان البحر غاضب أكثر ، وأطلق تفريغ أكبر من البرق باتجاه السلطعون.
لم يكن دفاع العين المصابة قوي للغاية. اخترق الضوء الأحمر من خلاله ، وغرق تايا بالكامل تقريباً في العين اليسرى المصابة.
أطلق السرطان ، وعينه مليئة بالبرق ، صرير شرس . أمسك السهم الماسي بالكماشة وسحبه للخارج . كانت الكماشة قادرة على كسر النواة الجينية الفائقة لروح الملك ، لكنها لم تستطع كسر السهم. لم يكن لدى السلطعون أي خيار سوى سحبه وإلقائها في البحر.
كان السلطعون يقاتل ثعبان البحر ، ولم يلاحظ هان سين هناك. لذلك تمكن من رفع سيفه. لقد غمس تايا ، المغطى بالضوء الأحمر للنواة الجينية الالهية ، في عمق العين اليسرى المصابة.
ثم عاد السهم الماسي إلى فم ثعبان البحر بمحض إرادته . ثم أطلق ثعبان البحر نفس السهم مرة أخرى ، مستهدفاً العين الأخرى لسرطان البحر.
ثم عاد السهم الماسي إلى فم ثعبان البحر بمحض إرادته . ثم أطلق ثعبان البحر نفس السهم مرة أخرى ، مستهدفاً العين الأخرى لسرطان البحر.
كان السلطعون خائف بشكل واضح من هذا السهم الماسي. حدق في السهم باهتمام بينما كان السلاح يتجه نحوه ، ثم أمسك السهم باستخدام الكماشة. لم يرميه السلطعون هذه المرة. ذهب لمهاجمة ثعبان البحر بكماشة واحدة فقط ، بينما ظلت الآخري مشغولة بإمساك السهم.
استمر هان سين في الدوران حول ثعبان البحر للبقاء بعيداً عن طريق الأذى ، لكن ثعبان البحر كان يزداد غضب بسبب هجماته الفاشلة ضد السلطعون . و البرق الذي اطلقه ازداد قوة.
لم يتمكن السهم الماسي من التحرر ، مما وضع ثعبان البحر في وضع غير مؤاتي مرة أخرى. لم يستخدم ثعبان البحر السهم الماسي سابقاً لأنه لم يعتقد أن السهم سيفعل شيئ للسلطعون. كان من الصعب جداً العثور على فرصة يمكن أن يضرب بها المخلوق في عينه. ولكن على الرغم من تلك الضربة السابقة ، لم يتغير شيء على ما يبدو.
لاحظ هان سين أن السلطعون قد أعمى في إحدى عينيه و كان ينزف.
كان الوحشان يتقاتلان بجنون ، لكن هان سين لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة. شاهد القتال من موقعه.
“غريب. يجب أن يكون السلطعون قادر على الشفاء بسرعة. لماذا لم يلتئم الجرح في عينه بعد؟ هل قدرته على الشفاء بطيئة؟ أم أن السهم أوقفها؟ ” تسائل هان سين.
مهما كان السبب ، فقد أُعطي هان سين بصيص أمل.
كان السلطعون يقاتل ثعبان البحر ، ولم يلاحظ هان سين هناك. لذلك تمكن من رفع سيفه. لقد غمس تايا ، المغطى بالضوء الأحمر للنواة الجينية الالهية ، في عمق العين اليسرى المصابة.
أخذ هان سين نفس عميق وغاص في الماء. أصبح ثعبان أبيض قبل أن يسبح باتجاه السلطعون. راقبهم تحت الماء لفترة ، ثم وجد فرصة تمكنه من الهبوط على ظهر السلطعون.
لم يتمكن السهم الماسي من التحرر ، مما وضع ثعبان البحر في وضع غير مؤاتي مرة أخرى. لم يستخدم ثعبان البحر السهم الماسي سابقاً لأنه لم يعتقد أن السهم سيفعل شيئ للسلطعون. كان من الصعب جداً العثور على فرصة يمكن أن يضرب بها المخلوق في عينه. ولكن على الرغم من تلك الضربة السابقة ، لم يتغير شيء على ما يبدو.
شعر هان سين كما لو أن المغادرة الآن ستضيع فرصة. لذلك ، فكر في الأمر في ذهنه وقرر استدعاء جوهر الفراشة الجيني وسحب تايا. عندما وجد فرصته ، قام بأرجحت سيفه الأحمر نحو السلطعون.
بعد هبوطه على ظهر السلطعون ، عاد هان سين إلى شكله البشري. قام بسحب تايا وزحف بعناية بجانب عين السلطعون.
بعد فترة ، لاحظ هان سين أنه بينما كان الثعبان قوياً ، فهو غير قادر على منافسة السلطعون ذو النقش الذهبي . لقد كان في وضع غير مؤاتي ، وكان الوضع يزداد سوء ببطء.
ثم عاد السهم الماسي إلى فم ثعبان البحر بمحض إرادته . ثم أطلق ثعبان البحر نفس السهم مرة أخرى ، مستهدفاً العين الأخرى لسرطان البحر.
كان السلطعون يقاتل ثعبان البحر ، ولم يلاحظ هان سين هناك. لذلك تمكن من رفع سيفه. لقد غمس تايا ، المغطى بالضوء الأحمر للنواة الجينية الالهية ، في عمق العين اليسرى المصابة.
لم يكن دفاع العين المصابة قوي للغاية. اخترق الضوء الأحمر من خلاله ، وغرق تايا بالكامل تقريباً في العين اليسرى المصابة.
في النهاية ، أصبح ثعبان البحر غاضب جداً. بصق كرة من الرعد كانت مشرقة مثل الشمس. سقطت على السلطعون ، مما دفع شعر السلطعون إلى الوقوف على نهايته. تم تسويد قوقعة المخلوق بالكامل.
كان السلطعون يتألم ، وقام بأرجحت كماشته حوله في محاولة جنونية لضرب هان سين. ولكن سحب هان سين السيف وتراجع إلى ظهر المخلوق حيث كان آمن ، ولم تستطع مخالبه الوصول اليه.
صُدم هان سين. نظر إلى مكان البرق ورأى سهم مرصع بالماس يطلق الكهرباء. بدا جميل نوعا ما.
كانت عين السلطعون تنزف بجنون ، وبدا أنها في حالة سيئة للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
