العودة إلى الجنة
الفصل 1487: العودة إلى الجنة
ثم لوح تشو دونغلاي بيده وقال ، “أنا كذلك! لكني لا أعرف من هو عاهر السماء هذا. حسناً ، دعني أفكر … “
“عليك العنة! أنت العجوز القبيح. أنا شيخ حكيم . ” كان تشو دونغلاي غاضب للغاية عند سماعه الوصف.
كان تشو دونغلاي ينتظره حقاً ، خارج لوح النوي الجيني . كان ينتظر خروج القمر السماوي.
تم تنشيط الناقل الآني ، و التوي البعد أمامه. بعد ثانية ، عاد إلى مخزن النوي الجيني لـ مأوي الجنة.
“عاهرة السماء! يجب أن يشير الروح إلى القمر السماوي. آمل أن تعرف كم هي حقيرة”فكر في نفسه. ثم صرخ ، بأقصى سرعة ، “أنا حقاً لست تشو دونغلاي! وأنا لا أعرف سيف السماء ؛ ولا شقيقها سيف الأرض! يجب أن تكونو مخطئين يا رفاق ، انا أقسم بهذا! “
لقد أدرك أنها خدعته ، لذلك أراد أن يمسك بها ويطرح عليها أسئلة عندما تخرج. ولكن بعد ذلك ، فجأة ، بدأ اللوح يلمع.
لم تكن القمر السماوي من ظهر. بدلاً من ذلك ، كان عدد من الأرواح والمخلوقات القوية. تغير وجه تشو دونغلاي ، واستدار على الفور وحاول الفرار.
“لا عجب في أنها نواة جينية الهية. إنها قوية بشكل لا يصدق “. بعد أن جرب هان سين جوهر الفراشة الجيني ، وجد نفسه متفاجئ تماماً.
”لا تتحركي! خطوة أخرى إلى الأمام وسأدمر المظلة و طفلك الذي بداخلها! ” صاح هان سين بتهديد.
انطلقت المخلوقات من بعده . وبينما كانو يتابعونهم ، صرخو ، “هل أنت تشو دونغلاي؟”
“لماذا ستكون داخل المظلة؟” جميع ارواح الجنة كانت في حالة صدمة، كما كانت غو تشينغ تشينغ. تقدمت للأمام لتلتقط المظلة.
“هل دعت هذه العاهرة القمر السماوي كل هؤلاء لقتلي ؟! اللعنة! ” كان تشو دونغلاي خائف وغاضب . كان يعتقد أن القمر السماوي أرسلتهم للتخلص منه ، لذلك استمر في الجري رافضاً الرد.
“لماذا تجري؟! سألت إذا كنت تشو دونغلاي! ” صرخ أحد الأرواح خلفه مرة أخرى.
كان تشو دونغلاي ينتظره حقاً ، خارج لوح النوي الجيني . كان ينتظر خروج القمر السماوي.
“ربما تقدمت في السن. لم أتوقع أن يتمكن الصغار من تكوين صداقات أو التأثير على موقف الأرواح والمخلوقات بهذه الطريقة. يبدو أن البشر قد يجدون مكانهم في معبد الاله الرابع قريباً “. اعتقد تشو دونغلاي أن هذا مذهل.
“أنا لست تشو دونغلاي!” صرخ تشو دونغلاي رداً على ذلك ، ولم تبطئ قدميه على الإطلاق. لقد كان كبير في السن ، ولم يعد يهتم باسمه أو سمعته. في ذلك العمر ، كان يهتم فقط بالبقاء على قيد الحياة.
“ربما يمكنني حقاً الهروب من مأوى الجنة .” فكر هان سين في الأمر.
“كيف لا تكون تشو دونغلاي؟ أنت تبدو تماماً مثل الوصف الذي قدمه لنا سيف السماء. يجب أن تكون هو! ” لم يصدق الروح الذي يطارده ما قاله تشو دونغلاي ، وواصل ملاحقته.
“عاهرة السماء! يجب أن يشير الروح إلى القمر السماوي. آمل أن تعرف كم هي حقيرة”فكر في نفسه. ثم صرخ ، بأقصى سرعة ، “أنا حقاً لست تشو دونغلاي! وأنا لا أعرف سيف السماء ؛ ولا شقيقها سيف الأرض! يجب أن تكونو مخطئين يا رفاق ، انا أقسم بهذا! “
رأى هان سين على الفور الكثير من ارواح الجنة أمامه . كان معظمهم هناك ، في الواقع.
“أعلم أنني لست مخطئ. يجب ان تكون هو . أخبرنا سيف السماء أن نبحث عن شخص عجوز ، قبيح ، وله لحية ماعز. قال الروح.
“عليك العنة! أنت العجوز القبيح. أنا شيخ حكيم . ” كان تشو دونغلاي غاضب للغاية عند سماعه الوصف.
“هل دعت هذه العاهرة القمر السماوي كل هؤلاء لقتلي ؟! اللعنة! ” كان تشو دونغلاي خائف وغاضب . كان يعتقد أن القمر السماوي أرسلتهم للتخلص منه ، لذلك استمر في الجري رافضاً الرد.
“عليك العنة! أنت العجوز القبيح. أنا شيخ حكيم . ” كان تشو دونغلاي غاضب للغاية عند سماعه الوصف.
عندما نظر تشو دونغلاي إلى الحشد الذي يقترب منه ، اعتقد أن الأمر قد انتهى. عندما انتشرت المجموعة خلفه ، تقدم عدد قليل إلى جبهته وجانبيه. كان محاط بالكامل.
“أعلم أنني لست مخطئ. يجب ان تكون هو . أخبرنا سيف السماء أن نبحث عن شخص عجوز ، قبيح ، وله لحية ماعز. قال الروح.
”لا تتحركي! خطوة أخرى إلى الأمام وسأدمر المظلة و طفلك الذي بداخلها! ” صاح هان سين بتهديد.
“يبدو أنني ، تشو دونغلاي ، سأقابل نهايتي هنا. إنه لأمر مخزي أنه لم يكن بإمكاني فعل أي شيء لقتل تلك الحقيرة “. قبل تشو دونغلاي مصيره ، مدركاً أنه لم يعد قادر على الركض. ومضى يقول ، “تعال! إذا كنت تريد قتلي ، فسأقوم بإنزالكم جميعاً واحداً تلو الآخر. ستدفعون مقابل هذا “.
“لماذا ستكون داخل المظلة؟” جميع ارواح الجنة كانت في حالة صدمة، كما كانت غو تشينغ تشينغ. تقدمت للأمام لتلتقط المظلة.
نظرت إليه الأرواح والمخلوقات وكأنه رجل مجنون غريب. الروح الذي كان يناديه في المطاردة قال: “هل أنت مجنون؟ من قال أننا سنقتلك؟ قالت سيف السماء أنه إذا رأيناك ، يجب أن نساعدك في الوصول إلى الناقل الآني . ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ “
صُدم تشو دونغلاي. لقد ظن أنه قد انزلق إلى حلم غريب ، وقال ، “اممم ، من هو عاهر السماء هذا؟ ولماذا يريدكم أن ترافقنوي؟ “
”لا تتحركي! خطوة أخرى إلى الأمام وسأدمر المظلة و طفلك الذي بداخلها! ” صاح هان سين بتهديد.
“أليس صديقك؟ قال أنك صديقه. لهذا السبب أردنا مساعدتك. هل أنت متأكد من أنك تشو دونغلاي؟ ” نظرت كل الأرواح إلى الرجل المضحك في حيرة.
“كيف لا تكون تشو دونغلاي؟ أنت تبدو تماماً مثل الوصف الذي قدمه لنا سيف السماء. يجب أن تكون هو! ” لم يصدق الروح الذي يطارده ما قاله تشو دونغلاي ، وواصل ملاحقته.
ثم لوح تشو دونغلاي بيده وقال ، “أنا كذلك! لكني لا أعرف من هو عاهر السماء هذا. حسناً ، دعني أفكر … “
فكر تشو دونغلاي في ذهنه. “من سيكون متخلف بدرجة كافية ليطلق على نفسه اسم سيف السماء؟ لا أعرف من هذا. أيا كان ، سأعترف بمن أنا أولاً. سيساعدني ذلك على البقاء على قيد الحياة ، على الأقل “.
“آه أجل! قال سيف السماء أن اسمه الحقيقي هو هان سين “.
كانت قدرات هذا النواة الجينية واضحة جداً امامه . لن يضطر إلى قضاء الكثير من الوقت في التحقق منها لمعرفة ماهيتها.
فتح تشو دونغلاي عينيه على مصراعيها وقال ، “هل تتحدثون عن هان سين؟”
“آه أجل! قال سيف السماء أن اسمه الحقيقي هو هان سين “.
مرة أخرى ، اعتقد تشو دونغلاي أنه كان يحلم . تحت حراسة الأرواح والمخلوقات ، تمت مرافقته إلى الناقل الآني . ثم تمكن من العودة إلى المأوي القمامة الذي اتي منه.
الفصل 1487: العودة إلى الجنة
“ربما تقدمت في السن. لم أتوقع أن يتمكن الصغار من تكوين صداقات أو التأثير على موقف الأرواح والمخلوقات بهذه الطريقة. يبدو أن البشر قد يجدون مكانهم في معبد الاله الرابع قريباً “. اعتقد تشو دونغلاي أن هذا مذهل.
“هل دعت هذه العاهرة القمر السماوي كل هؤلاء لقتلي ؟! اللعنة! ” كان تشو دونغلاي خائف وغاضب . كان يعتقد أن القمر السماوي أرسلتهم للتخلص منه ، لذلك استمر في الجري رافضاً الرد.
قال هان سين وداعاً لـ ستة مسارات والأرواح الأخرى ، ثم عاد إلى الناقل الآني الخاص به ، لأن هذه ستكون الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها المغادرة.
لقد حقق في جوهر الفراشة الجيني أثناء ذهابه . إذا كان سيخوض معركة ، فسيكون هذا أكبر دعم له بالتأكيد.
“ربما يمكنني حقاً الهروب من مأوى الجنة .” فكر هان سين في الأمر.
لم يكن جوهر الفراشة الجيني مرتبط بعنصر النار. بعد امتصاص النور المقدس الذي شاهده في ساحة المعركة الرئيسية ، تم إصلاح الجزء المفقود وتغير شيء ما.
كان جوهر الفراشة الجيني مثل الياقوت ، لكن كان هناك رمز نار زرقاء محفور عليه. بدا جميل إلى حد ما ، واعتقد هان سين أنه واحد من أجمل الانوىة الجينية التي رآها على الإطلاق.
ثم لوح تشو دونغلاي بيده وقال ، “أنا كذلك! لكني لا أعرف من هو عاهر السماء هذا. حسناً ، دعني أفكر … “
كانت قدرات هذا النواة الجينية واضحة جداً امامه . لن يضطر إلى قضاء الكثير من الوقت في التحقق منها لمعرفة ماهيتها.
يمكن أن تهبط نواة الفراشة الجينية على هان سين و ستنمو له أجنحة فراشة. كانت مختلفة عن روح الوحش الطائر . يمكن لأجنحة الفراشة أن تطير ، نعم ، لكنها يمكن أن توفر له أيضاً قوة اضافية. ستعطيه قوة مخلوق فائق.
نظرت إليه الأرواح والمخلوقات وكأنه رجل مجنون غريب. الروح الذي كان يناديه في المطاردة قال: “هل أنت مجنون؟ من قال أننا سنقتلك؟ قالت سيف السماء أنه إذا رأيناك ، يجب أن نساعدك في الوصول إلى الناقل الآني . ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ “
“لا عجب في أنها نواة جينية الهية. إنها قوية بشكل لا يصدق “. بعد أن جرب هان سين جوهر الفراشة الجيني ، وجد نفسه متفاجئ تماماً.
نظرت إليه الأرواح والمخلوقات وكأنه رجل مجنون غريب. الروح الذي كان يناديه في المطاردة قال: “هل أنت مجنون؟ من قال أننا سنقتلك؟ قالت سيف السماء أنه إذا رأيناك ، يجب أن نساعدك في الوصول إلى الناقل الآني . ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ “
كان جوهر الفراشة الجيني يعني أنه يمكنه خوض معركة مع أعداء من الرتبة الفائقة . لن تتضائل قوته وسرعته عنهم مهما كانت الحالة.
“ربما تقدمت في السن. لم أتوقع أن يتمكن الصغار من تكوين صداقات أو التأثير على موقف الأرواح والمخلوقات بهذه الطريقة. يبدو أن البشر قد يجدون مكانهم في معبد الاله الرابع قريباً “. اعتقد تشو دونغلاي أن هذا مذهل.
“ربما يمكنني حقاً الهروب من مأوى الجنة .” فكر هان سين في الأمر.
“ربما يمكنني حقاً الهروب من مأوى الجنة .” فكر هان سين في الأمر.
“ربما تقدمت في السن. لم أتوقع أن يتمكن الصغار من تكوين صداقات أو التأثير على موقف الأرواح والمخلوقات بهذه الطريقة. يبدو أن البشر قد يجدون مكانهم في معبد الاله الرابع قريباً “. اعتقد تشو دونغلاي أن هذا مذهل.
وصل هان سين إلى الناقل الآني وجمع كل أفكاره حول كيفية المضي قدماً. صعد على اللوح.
انطلقت المخلوقات من بعده . وبينما كانو يتابعونهم ، صرخو ، “هل أنت تشو دونغلاي؟”
تم تنشيط الناقل الآني ، و التوي البعد أمامه. بعد ثانية ، عاد إلى مخزن النوي الجيني لـ مأوي الجنة.
رأى هان سين على الفور الكثير من ارواح الجنة أمامه . كان معظمهم هناك ، في الواقع.
“يبدو أنني ، تشو دونغلاي ، سأقابل نهايتي هنا. إنه لأمر مخزي أنه لم يكن بإمكاني فعل أي شيء لقتل تلك الحقيرة “. قبل تشو دونغلاي مصيره ، مدركاً أنه لم يعد قادر على الركض. ومضى يقول ، “تعال! إذا كنت تريد قتلي ، فسأقوم بإنزالكم جميعاً واحداً تلو الآخر. ستدفعون مقابل هذا “.
كانت غو تشينغ تشينغ تقف على بعد مترين من هان سين ، و عينيها تحدقان به.
“أين الطفل المقدس؟ هل تتذكر ما قلته لك؟ إذا عاشت ، فأنت ستعيش. إذا ماتت ، فانت ستموت . لا تجرؤ على إخباري بأنها لم تنجح “. حدقت غو تشينغ تشينغ في هان سين ببرود.
نظر هان سين إلى كل ارواح الجنة المحيطين به . و توقف نظره علي وجه غو تشينغ تشينغ. استدعى مظلة الجنة الحمراء ، وفتحها ، وأظهر لهم صورة المرأة ذات الثياب الخضراء.
قال هان سين وداعاً لـ ستة مسارات والأرواح الأخرى ، ثم عاد إلى الناقل الآني الخاص به ، لأن هذه ستكون الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها المغادرة.
“هل تخبريني أن هذا هو الطفل المقدس؟” قال هان سين ببرود.
“هل تخبريني أن هذا هو الطفل المقدس؟” قال هان سين ببرود.
لم يكن جوهر الفراشة الجيني مرتبط بعنصر النار. بعد امتصاص النور المقدس الذي شاهده في ساحة المعركة الرئيسية ، تم إصلاح الجزء المفقود وتغير شيء ما.
“لماذا ستكون داخل المظلة؟” جميع ارواح الجنة كانت في حالة صدمة، كما كانت غو تشينغ تشينغ. تقدمت للأمام لتلتقط المظلة.
كانت غو تشينغ تشينغ تقف على بعد مترين من هان سين ، و عينيها تحدقان به.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
”لا تتحركي! خطوة أخرى إلى الأمام وسأدمر المظلة و طفلك الذي بداخلها! ” صاح هان سين بتهديد.
“كيف تجرؤ!” صرخت العديد من ارواح الجنة . كانت قوة صرختهم كافية لهدم المدينة.
لقد أدرك أنها خدعته ، لذلك أراد أن يمسك بها ويطرح عليها أسئلة عندما تخرج. ولكن بعد ذلك ، فجأة ، بدأ اللوح يلمع.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 1487: العودة إلى الجنة
لم تكن القمر السماوي من ظهر. بدلاً من ذلك ، كان عدد من الأرواح والمخلوقات القوية. تغير وجه تشو دونغلاي ، واستدار على الفور وحاول الفرار.
كانت غو تشينغ تشينغ تقف على بعد مترين من هان سين ، و عينيها تحدقان به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
