الشخص الموجود في الرسم
الفصل 1458: الشخص الموجود في الرسم
لم يستطع هان سين السيطرة عليهم . كان هذا انعكاس لمعتقداته. لم يستسلم أبداً ، حتى عندما كانت الأمور صعبة وكانت فرص النجاح ضئيلة. عندما تم وضع هذا الإيمان في السيف ، حدد أسلوبه.
توقع هان سين أن يكون الطفل المقدس للجنة مجرد طفل. كان لديه الكثير من الخبرة في مجالسة الأطفال . لكن عندما نظر إلى ما كانت تشير إليه المرأة ، لم يكن شخص سبق ورأه في مأوي الجنة . في الواقع ، لم يكن حتى روح.
أحب هان سين المهارة ، لكن ممارسته لم تكن تسير على ما يرام في البداية.
رأى هان سين حجرا يبلغ ارتفاعه حوالي عشرة أقدام. اعتقد في البداية أنه جبل مزيف ، وغالباً ما يُرى في الحدائق كزينة.
كان سيف القلب الذي يمارسه مبني على ثبات قلبك. يمكن أن يكون استخدام هذه المهارة مختلف تماماً ، اعتماداً على من يمارسها.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ رسم على الصخرة.
“هاااي أنتي الا تزالين هناك؟” سأل هان سين عدة مرات ، لكنه لم يسمع صوتها مرة أخرى.
يظهر الرسم امرأة تقف على جسر بمظلة . كانت السماء تمطر في الرسمة ، ولم يظهر سوى ظهر المرأة . بينما لا يمكنك رؤية وجهها ، فإن وضعها يوحي بأنها امرأة أنيقة.
لم يكن لدى هان سين نواة ستة مسارات الجينية . إذا أراد إتقان سيف القلب ، فسيكون من الصعب القيام بذلك بدونها.
“هل تقولين أنها الطفلة المقدسة؟ أين هي؟” لم يصدق هان سين ما كان عقله يحاول إخباره به ، لذلك طلب من المرأة التوضيح.
لكن هان سين لم يخطط لتعلم سيف القلب مثل ستة مسارات. أراد استخدام سيف القلب لتقوية إيمانه وإيجاد طريقة للنظر إلى نفسه . أراد أن يفهم نفسه أكثر وأن يصبح واحد مع ذاته الحقيقية.
لحسن الحظ ، لم تأتي المرأة للبحث عنه. لذلك ، كان هان سين حر في أن يكون كسول كما يريد. كان غيابها المفاجئ كما لو أنها نسيت وجوده هناك. انتهى الأمر ببقائه هناك لمدة نصف شهر ، وبصرف النظر عن اللوحة ، لم ير روح حية أخرى.
كانت المرأة قادرة على قراءة هان سين ، وقالت ، “كما تفكر . هذا الرسم هو الطفل المقدس “.
لم تسمح المرأة لـ هان سين بمغادرة الحديقة ، لذلك كان عالق هناك مضطر لقراءة الكتب لرسمة . عندما لم يكن يفعل ذلك ، أمضى بعض الوقت في ممارسة جادسكين و سوترا دونغ شوان حتى يتمكن من استعادة النواة الكرستالية و مظلة الحصن.
“الرسم نفسه؟ الرسم هو الطفل المقدس؟ ” استخدم هان سين هالة دونغ شوان ومسح الصخرة. لم تكن هناك قوة حياة ، لذلك حتى لو كانت على قيد الحياة ، فقد ماتت الآن.
قالت المرأة بجدية تامة: “ليس سيئ”. “يمكنك العودة إلى التحالف ، إذا كنت ترغب في ذلك. من الأفضل أن تكون مستعد . أعد بعض الكتب الشهيرة وحاول أن تجعلها تفكر وتتصرف وتعتقد أنها إنسان . إذا علمتها جيداً ، فهذه لك لتحتفظ بها. إذا فشلت ، سيكون رأسك لي لأحتفظ به “.
أحب هان سين المهارة ، لكن ممارسته لم تكن تسير على ما يرام في البداية.
لن يتغير أدائه لهذه التقنية إلا إذا تم تغيير شخصيته بطريقة ما.
بعد ذلك ، أحضرت المرأة مقص التمساح وأعطته لهان سين.
” اللعنة. هل أنتي مجنونة؟ لا بد لي من تعليم رسمة؟ هل هذه الصخرة لها آذان؟ هل يمكنها سماعي؟ ” قال هان سين وهو محبط.
“لكن …” أراد هان سين أن يقول شيئ ، لكنها استدارت بالفعل وغادرت الحديقة.
” اللعنة. هل أنتي مجنونة؟ لا بد لي من تعليم رسمة؟ هل هذه الصخرة لها آذان؟ هل يمكنها سماعي؟ ” قال هان سين وهو محبط.
“من قال أنه لا يمكنني سماع أي شيء؟” وفجأة صدا من الصخرة صوت امرأة.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يرد التدريس ، لكن القراءة أمام حجر هامد أو لوحة اشعرته بالسخافة . كان يعتقد أنه مؤهل أكثر من اللازم لشيء بهذه البساطة. يمكن للمرأة أن تحصل على أي كتب قديمة وأي روح قديمة لتقرأ لها بجد ؛ لم تكن بحاجة صريحة إلى هان سين لذلك. ولن تكون الأرواح كسولة مثله أيضاً.
قفز هان سين . حدق في الصخرة بهالة دونغ شوان ، لكنه لاحظ أنه لازال بلا حياة.
“من قال أنه لا يمكنني سماع أي شيء؟” وفجأة صدا من الصخرة صوت امرأة.
“هل تتحدثين الي؟” نظر هان سين إلى الصخرة غير مصدق ووجه سؤاله إلى رسمة المرأة.
كانت المرأة قادرة على قراءة هان سين ، وقالت ، “كما تفكر . هذا الرسم هو الطفل المقدس “.
“هذه التقنية جيدة. ما اسمها؟” بينما تدرب هان سين ، جاء صوت المرأة من الصخرة مرة أخرى.
“هل هناك أي شخص آخر هنا؟” كان الصوت قادم حقاً من الصخرة ، لكن هان سين لم يستطع رؤية أي تغييرات في الرسم.
ستة مسارات ، عندما استخدم سيف القلب ، جعل الآخرين يطيعونه. لقد جعل الآخرين يريدون إلقاء أنفسهم على سيفه . لكن عندما استخدمه هان سين ، كان الأمر مختلف . إذا رأى الناس سيفه ، سيتم استفزازهم.
قال هان سين شيئ ، لكنها لم ترد.
لكن هان سين عرف أن الصخرة والرسمة كانا مميزين . وعرف هان سين الآن لماذا طلبت منه المرأة تعليم الرسمة .
“هل هناك أي شخص آخر هنا؟” كان الصوت قادم حقاً من الصخرة ، لكن هان سين لم يستطع رؤية أي تغييرات في الرسم.
“هاااي أنتي الا تزالين هناك؟” سأل هان سين عدة مرات ، لكنه لم يسمع صوتها مرة أخرى.
” اللعنة. هل أنتي مجنونة؟ لا بد لي من تعليم رسمة؟ هل هذه الصخرة لها آذان؟ هل يمكنها سماعي؟ ” قال هان سين وهو محبط.
يظهر الرسم امرأة تقف على جسر بمظلة . كانت السماء تمطر في الرسمة ، ولم يظهر سوى ظهر المرأة . بينما لا يمكنك رؤية وجهها ، فإن وضعها يوحي بأنها امرأة أنيقة.
“عجيب. هل أسمع الأشياء؟ ” شعر هان سين بغرابة شديدة. وبغض النظر عن ذلك ، فقد انحنى عن قرب للتحقق من اللوحة على الصخرة بشكل أدق.
لن يتغير أدائه لهذه التقنية إلا إذا تم تغيير شخصيته بطريقة ما.
لكن هان سين عرف أن الصخرة والرسمة كانا مميزين . وعرف هان سين الآن لماذا طلبت منه المرأة تعليم الرسمة .
“لكن …” أراد هان سين أن يقول شيئ ، لكنها استدارت بالفعل وغادرت الحديقة.
قالت المرأة بجدية تامة: “ليس سيئ”. “يمكنك العودة إلى التحالف ، إذا كنت ترغب في ذلك. من الأفضل أن تكون مستعد . أعد بعض الكتب الشهيرة وحاول أن تجعلها تفكر وتتصرف وتعتقد أنها إنسان . إذا علمتها جيداً ، فهذه لك لتحتفظ بها. إذا فشلت ، سيكون رأسك لي لأحتفظ به “.
لم يستطع هان سين التهرب من هذا الواجب. لذلك ، قرر العودة إلى التحالف والعثور على بعض الكتب التي يمكنه قراءتها لها . بعد تلك الجملة التي سمعها لأول مرة ، لم يسمعها تتكلم مرة أخرى.
لم يركز هان سين على المرأة ذات الملابس الخضراء في اللوحة ، أمضى معظم وقته في اللعب مع باوير والتمرن .
لم تسمح المرأة لـ هان سين بمغادرة الحديقة ، لذلك كان عالق هناك مضطر لقراءة الكتب لرسمة . عندما لم يكن يفعل ذلك ، أمضى بعض الوقت في ممارسة جادسكين و سوترا دونغ شوان حتى يتمكن من استعادة النواة الكرستالية و مظلة الحصن.
لم يركز هان سين على المرأة ذات الملابس الخضراء في اللوحة ، أمضى معظم وقته في اللعب مع باوير والتمرن .
“الرسم نفسه؟ الرسم هو الطفل المقدس؟ ” استخدم هان سين هالة دونغ شوان ومسح الصخرة. لم تكن هناك قوة حياة ، لذلك حتى لو كانت على قيد الحياة ، فقد ماتت الآن.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يرد التدريس ، لكن القراءة أمام حجر هامد أو لوحة اشعرته بالسخافة . كان يعتقد أنه مؤهل أكثر من اللازم لشيء بهذه البساطة. يمكن للمرأة أن تحصل على أي كتب قديمة وأي روح قديمة لتقرأ لها بجد ؛ لم تكن بحاجة صريحة إلى هان سين لذلك. ولن تكون الأرواح كسولة مثله أيضاً.
لحسن الحظ ، لم تأتي المرأة للبحث عنه. لذلك ، كان هان سين حر في أن يكون كسول كما يريد. كان غيابها المفاجئ كما لو أنها نسيت وجوده هناك. انتهى الأمر ببقائه هناك لمدة نصف شهر ، وبصرف النظر عن اللوحة ، لم ير روح حية أخرى.
“هاااي أنتي الا تزالين هناك؟” سأل هان سين عدة مرات ، لكنه لم يسمع صوتها مرة أخرى.
“آمل أن تكون لينغ ميير بأمان. لا أريدها أن يتم خداعها من قبل الروح 13 “. حتى مع رغبة هان سين في مساعدتها ، لم يتمكن من فعل أي شيء لها في الوقت الحالي.
“عجيب. هل أسمع الأشياء؟ ” شعر هان سين بغرابة شديدة. وبغض النظر عن ذلك ، فقد انحنى عن قرب للتحقق من اللوحة على الصخرة بشكل أدق.
بعد ممارسة جادسكين و سوترا دونغ شوان ، لم يكن لدى هان سين ما يفعله. استدعى تايا لممارسة تقنية سيف القلب لستة مسارات.
لم يكن سيف القلب حقاً يتعلق بقوة الهجوم أو القوة البدنية. هذه التقنية ، على وجه الخصوص ، تتعلق بقلبك وعقلك.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يرد التدريس ، لكن القراءة أمام حجر هامد أو لوحة اشعرته بالسخافة . كان يعتقد أنه مؤهل أكثر من اللازم لشيء بهذه البساطة. يمكن للمرأة أن تحصل على أي كتب قديمة وأي روح قديمة لتقرأ لها بجد ؛ لم تكن بحاجة صريحة إلى هان سين لذلك. ولن تكون الأرواح كسولة مثله أيضاً.
أحب هان سين المهارة ، لكن ممارسته لم تكن تسير على ما يرام في البداية.
“هل هناك أي شخص آخر هنا؟” كان الصوت قادم حقاً من الصخرة ، لكن هان سين لم يستطع رؤية أي تغييرات في الرسم.
اعتقد هان سين أن المشكلة تكمن في سيف ستة مسارات. يمكن لـ ستة مسارات استخدام سيف القلب لأنه كان موهوب ، وكان سيفه الأساسي مطابق تماماً لسيف القلب.
لم يكن لدى هان سين نواة ستة مسارات الجينية . إذا أراد إتقان سيف القلب ، فسيكون من الصعب القيام بذلك بدونها.
كان ستة مسارات يسعي للكمال ، ولا شيء يمكن أن يترك بصمة على قلبه. حتى أنه كان على استعداد لتدمير نواة امبراطور جينية لأنها لم يكن مثالية.
لكن هان سين لم يخطط لتعلم سيف القلب مثل ستة مسارات. أراد استخدام سيف القلب لتقوية إيمانه وإيجاد طريقة للنظر إلى نفسه . أراد أن يفهم نفسه أكثر وأن يصبح واحد مع ذاته الحقيقية.
توقع هان سين أن يكون الطفل المقدس للجنة مجرد طفل. كان لديه الكثير من الخبرة في مجالسة الأطفال . لكن عندما نظر إلى ما كانت تشير إليه المرأة ، لم يكن شخص سبق ورأه في مأوي الجنة . في الواقع ، لم يكن حتى روح.
على الرغم من أن سيف القلب اتي من ستة مسارات ، إلا أنه كان بإمكان هان سين استخدامه بشكل مختلف بسبب الاختلافات في شخصياتهم . كان هو وستة مسارات مختلفين.
كان سيف القلب الذي يمارسه مبني على ثبات قلبك. يمكن أن يكون استخدام هذه المهارة مختلف تماماً ، اعتماداً على من يمارسها.
كان ستة مسارات يسعي للكمال ، ولا شيء يمكن أن يترك بصمة على قلبه. حتى أنه كان على استعداد لتدمير نواة امبراطور جينية لأنها لم يكن مثالية.
لم يركز هان سين على المرأة ذات الملابس الخضراء في اللوحة ، أمضى معظم وقته في اللعب مع باوير والتمرن .
ستة مسارات ، عندما استخدم سيف القلب ، جعل الآخرين يطيعونه. لقد جعل الآخرين يريدون إلقاء أنفسهم على سيفه . لكن عندما استخدمه هان سين ، كان الأمر مختلف . إذا رأى الناس سيفه ، سيتم استفزازهم.
لكن هان سين مر بالكثير ، ولم يستطع ترك الأمور تسير بسهولة.
قالت المرأة بجدية تامة: “ليس سيئ”. “يمكنك العودة إلى التحالف ، إذا كنت ترغب في ذلك. من الأفضل أن تكون مستعد . أعد بعض الكتب الشهيرة وحاول أن تجعلها تفكر وتتصرف وتعتقد أنها إنسان . إذا علمتها جيداً ، فهذه لك لتحتفظ بها. إذا فشلت ، سيكون رأسك لي لأحتفظ به “.
كان سيف القلب الذي يمارسه مبني على ثبات قلبك. يمكن أن يكون استخدام هذه المهارة مختلف تماماً ، اعتماداً على من يمارسها.
ستة مسارات ، عندما استخدم سيف القلب ، جعل الآخرين يطيعونه. لقد جعل الآخرين يريدون إلقاء أنفسهم على سيفه . لكن عندما استخدمه هان سين ، كان الأمر مختلف . إذا رأى الناس سيفه ، سيتم استفزازهم.
لم يستطع هان سين السيطرة عليهم . كان هذا انعكاس لمعتقداته. لم يستسلم أبداً ، حتى عندما كانت الأمور صعبة وكانت فرص النجاح ضئيلة. عندما تم وضع هذا الإيمان في السيف ، حدد أسلوبه.
لن يتغير أدائه لهذه التقنية إلا إذا تم تغيير شخصيته بطريقة ما.
كان ستة مسارات يسعي للكمال ، ولا شيء يمكن أن يترك بصمة على قلبه. حتى أنه كان على استعداد لتدمير نواة امبراطور جينية لأنها لم يكن مثالية.
“هذه التقنية جيدة. ما اسمها؟” بينما تدرب هان سين ، جاء صوت المرأة من الصخرة مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أن سيف القلب اتي من ستة مسارات ، إلا أنه كان بإمكان هان سين استخدامه بشكل مختلف بسبب الاختلافات في شخصياتهم . كان هو وستة مسارات مختلفين.
“هاااي أنتي الا تزالين هناك؟” سأل هان سين عدة مرات ، لكنه لم يسمع صوتها مرة أخرى.
توقع هان سين أن يكون الطفل المقدس للجنة مجرد طفل. كان لديه الكثير من الخبرة في مجالسة الأطفال . لكن عندما نظر إلى ما كانت تشير إليه المرأة ، لم يكن شخص سبق ورأه في مأوي الجنة . في الواقع ، لم يكن حتى روح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
