محار حجري
الفصل 1451: محار حجري
قبل أن يستدير هان سين لإلقاء نظرة ، بدأ الكهف بأكمله يهتز . تحطمت الصخور من السقف ، وسقطت بشكل خطير.
ركض هان سين . لم تكن هناك مخلوقات أخرى حوله لتوقف صرصور الليل وتشتري له الوقت لبناء عملة معدنية بقوة هائلة . كان يعلم أنه لا أمل في محاربة صرصور الليل في ظل هذه الظروف.
كان هناك الكثير من الكهوف والأنفاق في العالم السفلي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن لهذا الجدار الكبير أي شق.
كافح صرصور الليل بأقصى ما يستطيع ، ولكن في النهاية ، بدأ الياقوت الموجود على رأسه في التألق . ثم ظهر شيء آخر على رأس المخلوق.
الجدار غير المستوي الذي بدا أنه يتكون من أقراص كان يسكنه بالفعل عدد من المحار . كانت كل المحاريات على الحائط تنفتح ، لتكشف عن اللحوم الحمراء التي كانت بداخلها.
رأى هان سين منشار أحمر بعرض متر واحد. بدأ يدور حوله ويقطع كل الكروم التي قيدته . كانت الكرمة المقدسة سميكة مثل الذراع ، لكن تم القضاء عليها في بضع ثواني فقط.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
ركض هان سين . لم تكن هناك مخلوقات أخرى حوله لتوقف صرصور الليل وتشتري له الوقت لبناء عملة معدنية بقوة هائلة . كان يعلم أنه لا أمل في محاربة صرصور الليل في ظل هذه الظروف.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
بينما كان صرصور الليل الاحمر لا يزال محاصر ، أراد هان سين الركض بقدر ما يستطيع ، وأمل أن يبتعد عن أنظاره إلى الأبد . ولكن بعد ميلين من الجري ، سمع هان سين أصوات تسي تسي مرة أخرى. كان الصرصور يلحق به بسرعة.
“المحارت ليست مميزةة جداً. ما الذي يخافه صرصور الليل؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو يراقب صرصور الليل.
كان اكثر شئ مرعب هو أن منشار الياقوت لا يزال يدور أثناء مطاردته هان سين. إذا كان بإمكانه تمزيق الكرمات المقدسة إلى أشلاء ، فسيتم تقطيع هان سين إلى قسمين دون جهد يذكر.
استمر هان سين في الجري ، لكن صرصور الليل كان يسد الفجوة بينهما . أصبح الوضع أسوأ عندما لاحظ هان سين أنه كان يسارع نحو طريق مسدود.
“اللعنة!” فكر هان سين في نفسه. قام بفحص الجدران في كل مكان ، على أمل أن يكون هناك ممر يمكنه التسلل إليه ومتابعة الهروب.
حيث كان يتم قطع الألسنة نزف الدم الوردي بغزارة . عاد اللحم إلى محاره بسرعة تنذر بالخطر ، ليلعقو جراحهم.
كان هناك الكثير من الكهوف والأنفاق في العالم السفلي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن لهذا الجدار الكبير أي شق.
لم يبدو كعدو قد يخافه صرصور الليل . كانت حقيقة توقف صرصور الليل تًربك هان سين.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
انحنى هان سين إلى اليسار. لحسن الحظ ، كان الكهف هناك واسع ولم يكن مضطر للعودة.
رأى هان سين منشار أحمر بعرض متر واحد. بدأ يدور حوله ويقطع كل الكروم التي قيدته . كانت الكرمة المقدسة سميكة مثل الذراع ، لكن تم القضاء عليها في بضع ثواني فقط.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
إذا ركض هان سين الآن ، فإن المسافة بينه وبين صرصور الليل ستقل.
رأى هان سين منشار أحمر بعرض متر واحد. بدأ يدور حوله ويقطع كل الكروم التي قيدته . كانت الكرمة المقدسة سميكة مثل الذراع ، لكن تم القضاء عليها في بضع ثواني فقط.
كان صرصور الليل الاحمر يتراجع ببطء.
صرخ صرصور الليل أحمر الرأس باتجاه هان سين ، لكنه لم يتحرك أو يقترب. فكر هان سين ان هذا غريب ، وفكر في ما يعنيه ، قالت باوير ، “أبي ، انظر خلفك.”
إذا ركض هان سين الآن ، فإن المسافة بينه وبين صرصور الليل ستقل.
“أليس هذا مجرد جدار؟” تسائل هان سين ، لكنه ما زال ينظر إلى الوراء. وما رآه أصابه بصدمة.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
الجدار غير المستوي الذي بدا أنه يتكون من أقراص كان يسكنه بالفعل عدد من المحار . كانت كل المحاريات على الحائط تنفتح ، لتكشف عن اللحوم الحمراء التي كانت بداخلها.
“هم في الحقيقة مجرد مخلوقات متحولة. لا يبدون أقوياء جداً “. كان هان سين سعيداً بمعرفة مدى ضعفهم.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
كان هناك الكثير منهم منتشرين لبضع مئات من الأمتار. وفتحو جميعهم المحارهم ، متفاخرين باللحوم الحمراء بالداخل.
بعض هذه الأصداف الحجرية كانت تحتوي على لآلئ في الداخل. كانت الجواهر التي كانت في حوزتهم بحجم قبضة الرجل ولونها وردي.
لم يخطط هان سين لأخذ أي شيء بالطبع . لم يستطع حتى معرفة مستوى المحار الحجري ، لكن يجب أن يكون لدى صرصور الليل سبب للتوقف عن ملاحقته. راهن هان سين على أنه يجب أن يكون لهذا السبب علاقة بالمحار.
استمر هان سين في الجري ، لكن صرصور الليل كان يسد الفجوة بينهما . أصبح الوضع أسوأ عندما لاحظ هان سين أنه كان يسارع نحو طريق مسدود.
فحصهم هان سين بهالة دونغ شوان ، لكن النتائج فاجأته . بينما كان هناك عدد قليل من رتبة الدم المقدس فيما بينهم ، فقد كان حشد المحار يتكون أساساً من الأنواع البدائية و المتحولة.
استمر هان سين في الجري ، لكن صرصور الليل كان يسد الفجوة بينهما . أصبح الوضع أسوأ عندما لاحظ هان سين أنه كان يسارع نحو طريق مسدود.
لم يبدو كعدو قد يخافه صرصور الليل . كانت حقيقة توقف صرصور الليل تًربك هان سين.
الفصل 1451: محار حجري
كان هان سين محاصر ، صرصور خلفه وجدار مكون من المحار أمامه. في حين أن جدار المحار لا يبدو قوي ، فلابد أن هناك خطأ جعل صرصور الليل لا يجرؤ على الاقتراب منهم . يجب أن يكون لديهم قوة خاصة أو شيء من هذا القبيل ، والذي بث الخوف في قلب المخلوق الفائق.
لم يخطط هان سين لأخذ أي شيء بالطبع . لم يستطع حتى معرفة مستوى المحار الحجري ، لكن يجب أن يكون لدى صرصور الليل سبب للتوقف عن ملاحقته. راهن هان سين على أنه يجب أن يكون لهذا السبب علاقة بالمحار.
عندما تسائل هان سين عما يحدث ، امتد لحم كل قذيفة مثل اللسان. كانو جميعاً يتجهون نحو هان سين.
“المحارت ليست مميزةة جداً. ما الذي يخافه صرصور الليل؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو يراقب صرصور الليل.
لا يمكنك أن تتخيل كم هو غريب أن يكون هناك جدار مليء بألالسنة تمتدم نحوك. كانت الألسنة ممتدة بشكل لا يصدق ، وأصبحت أطول وأطول كما لو كانت أطوالها غير محدودة.
حيث كان يتم قطع الألسنة نزف الدم الوردي بغزارة . عاد اللحم إلى محاره بسرعة تنذر بالخطر ، ليلعقو جراحهم.
رأى هان سين اللحم ورأى صرصور الليل . وقف على الأرض بتحدي ، وسحب تايا لقطع ألسنتهم .
“اللعنة!” فكر هان سين في نفسه. قام بفحص الجدران في كل مكان ، على أمل أن يكون هناك ممر يمكنه التسلل إليه ومتابعة الهروب.
استمر هان سين في التلويح بتايا ، وإسقط كل الألسنة . بعد فترة ، استسلمو جميعاً.
لم يكن المحار قوي جداً ، وكان هان سين ممتن لكونهم أعداء يمكنه التعامل معهم. كان يعلم على وجه اليقين أنه لا يمكنه اسقاط صرصور الليل الاحمر.
انحنى هان سين إلى اليسار. لحسن الحظ ، كان الكهف هناك واسع ولم يكن مضطر للعودة.
كانت حدة تايا عديمة الفائدة في معبد الاله الرابع ، لكن صلابته كانت لا تزال جيدة بما فيه الكفاية. إذا كان لديك ما يكفي من القوة ، يمكن أن يظل السلاح مفيد . مع تايا وقوته ، تمكن هان سين من قطع الألسنة الممتدة . بعد دفع النصل ، سقطو على الفور على الأرض وتوقفو عن الحركة.
“أليس هذا مجرد جدار؟” تسائل هان سين ، لكنه ما زال ينظر إلى الوراء. وما رآه أصابه بصدمة.
حيث كان يتم قطع الألسنة نزف الدم الوردي بغزارة . عاد اللحم إلى محاره بسرعة تنذر بالخطر ، ليلعقو جراحهم.
“هم في الحقيقة مجرد مخلوقات متحولة. لا يبدون أقوياء جداً “. كان هان سين سعيداً بمعرفة مدى ضعفهم.
الفصل 1451: محار حجري
استمر هان سين في التلويح بتايا ، وإسقط كل الألسنة . بعد فترة ، استسلمو جميعاً.
لم يبدو كعدو قد يخافه صرصور الليل . كانت حقيقة توقف صرصور الليل تًربك هان سين.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
“المحارت ليست مميزةة جداً. ما الذي يخافه صرصور الليل؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو يراقب صرصور الليل.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
كان صرصور الليل الاحمر يتراجع ببطء.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حيث كان يتم قطع الألسنة نزف الدم الوردي بغزارة . عاد اللحم إلى محاره بسرعة تنذر بالخطر ، ليلعقو جراحهم.
وهذا ارسل قشعريرة انتشرت في كامل جسد هان سين. على الرغم من أنه لم يظهر ، إلا أنه كان يعلم أن هناك خطأ ما في المحار. لا يمكن أن يكونو بهذه البساطة.
وهذا ارسل قشعريرة انتشرت في كامل جسد هان سين. على الرغم من أنه لم يظهر ، إلا أنه كان يعلم أن هناك خطأ ما في المحار. لا يمكن أن يكونو بهذه البساطة.
قبل أن يستدير هان سين لإلقاء نظرة ، بدأ الكهف بأكمله يهتز . تحطمت الصخور من السقف ، وسقطت بشكل خطير.
كان اكثر شئ مرعب هو أن منشار الياقوت لا يزال يدور أثناء مطاردته هان سين. إذا كان بإمكانه تمزيق الكرمات المقدسة إلى أشلاء ، فسيتم تقطيع هان سين إلى قسمين دون جهد يذكر.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
لم يكن المحار قوي جداً ، وكان هان سين ممتن لكونهم أعداء يمكنه التعامل معهم. كان يعلم على وجه اليقين أنه لا يمكنه اسقاط صرصور الليل الاحمر.
الآن ، فهم هان سين ما كان يخافه صرصور الليل ، وفضل محاربة الحشرة بدلاً من التهديد الجديد.
لا يمكنك أن تتخيل كم هو غريب أن يكون هناك جدار مليء بألالسنة تمتدم نحوك. كانت الألسنة ممتدة بشكل لا يصدق ، وأصبحت أطول وأطول كما لو كانت أطوالها غير محدودة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هناك الكثير منهم منتشرين لبضع مئات من الأمتار. وفتحو جميعهم المحارهم ، متفاخرين باللحوم الحمراء بالداخل.
الآن ، فهم هان سين ما كان يخافه صرصور الليل ، وفضل محاربة الحشرة بدلاً من التهديد الجديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
