الدم الحقيقي
بعد ذلك ، بدأ الضوء على اللوحي يتلاشى مع الرجل الذي كان بجانبه. كل ما تبقى هو اللوح المجهول في وسط البحيرة . في تلك اللحظة نفسها ، جميع النباتات في المأوي بدت حية، وبدأت تبكي أنهار من الدماء كما لو أنها تستدعي فيضانات لتنهي العالم.
الفصل 1407: الدم الحقيقي
“أنا محظوظ لكوني على قيد الحياة” قال هان سين ، مشدداً على كل كلمة وكانه نجي من الموت.
كان النواة الجينية لسوترا نبض الدم نسخة مصغرة من هان سين نفسه . كان مثل تمثال صغير ، تم تشكيله لينسخ جسده بشكل مثالي.
عندما حدق هان سين بها ، ازداد ارتباكه ، حيث حدث شيء غريب للغاية.
“هذا هو المكان الذي تحدث عنه الناجين قبل موتهم” فكر هان سين أن الوحش يبدو بالتأكيد مثل قطة التسعة حيوات .
“من أنت؟ زعيم فيلق الدم؟ ” سأل هان سين ، كان صوته المرتفع ومشوب بصرامة معينة .
كان الأمر كما لو كان يشاهد الوقت نفسه يتراجع حوله ؛ لقد شاهد التمثال وهو يمثله وهو شاب . ثم تراجع ليصبح مراهق ، ثم طفل ، ثم رضيع ، ثم جنين ، ثم دم.
النواة الجينية البرونزية : الدم الحقيقي
الضوء الذي اضاء اللوح تلاشى ، ليتحول الي الرجل ذو الثياب البيضاء مرة أخرى. وهذه المرة ، تمكن هان سين من رؤية وجهه.
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، وشعر كما لو أن أفكاه تجمدت للحظة . رؤية لتمثاله الصغير يصغر ليتحول لدم في أقل من دقيقة ملئه بإحساس غريب.
“يا طفل ، الدرب الذي تسلكه هو طريق يجب أن تضيئه بنفسك. هذا كل ما يمكنني فعله لمساعدتك “.
“يا طفل ، الدرب الذي تسلكه هو طريق يجب أن تضيئه بنفسك. هذا كل ما يمكنني فعله لمساعدتك “.
ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء فقط ، وقال: “تذكر ، مصيرك لم يتحدد مسبقاً. إنه يتشكل من خلال إرادتك ورغبتك ؛ لا توجد قوة خارجية أعلى تتحكم فيه “.
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، وشعر كما لو أن أفكاه تجمدت للحظة . رؤية لتمثاله الصغير يصغر ليتحول لدم في أقل من دقيقة ملئه بإحساس غريب.
الضوء الذي اضاء اللوح تلاشى ، ليتحول الي الرجل ذو الثياب البيضاء مرة أخرى. وهذه المرة ، تمكن هان سين من رؤية وجهه.
“السيد لي ، ماذا سنفعل الان؟” سأل تشونغ سانشياو . حديثه بدا مهذب ومحترم للغاية هذه المرة. لابد أن شيئ ما قد حدث في وقت سابق حتي يعامل شونغ سانشياو السيد لي باحترام.
كان هان سين متأكد من أنه لم يرا هذا الرجل من قبل. لم يكن يشبه والد هان سين أو جده أو حتى جده الكبير .
تقدم السيد لي إلى الأمام وسأل ، “إذن ، كيف هربت من الذئاب؟”
الرجل لم يشبه هان سين نفسه أيضاً. لذلك كان السبب وراء إشارة الرجل باستمرار إلى هان سين على أنه طفله غير معروف تماماً.
سار هان سين في الممر ووجد نفسه يخرج من الحديقة ، لكن هذا لم يكن من نفس الطريق الذي دخل منه . انتهى به الأمر إلى أبعد من ذلك ، ووجد نفسه الآن يقف أمام قصر.
“من أنت؟ زعيم فيلق الدم؟ ” سأل هان سين ، كان صوته المرتفع ومشوب بصرامة معينة .
“إذا كان هذا الرجل يعتقد أنني عضو في فيلق الدم ، فإن النباتات لن تؤذيني ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين في نفسه.
ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء فقط ، وقال: “تذكر ، مصيرك لم يتحدد مسبقاً. إنه يتشكل من خلال إرادتك ورغبتك ؛ لا توجد قوة خارجية أعلى تتحكم فيه “.
“هذا هو المكان الذي تحدث عنه الناجين قبل موتهم” فكر هان سين أن الوحش يبدو بالتأكيد مثل قطة التسعة حيوات .
بعد ذلك ، بدأ الضوء على اللوحي يتلاشى مع الرجل الذي كان بجانبه. كل ما تبقى هو اللوح المجهول في وسط البحيرة . في تلك اللحظة نفسها ، جميع النباتات في المأوي بدت حية، وبدأت تبكي أنهار من الدماء كما لو أنها تستدعي فيضانات لتنهي العالم.
“إذا كان هذا الرجل هو قائد فيلق الدم ، فلن أتفاجش. ولكن على الرغم من أنه بدا بشري ، إلا أنه يملك هالة الروح ، ” فكر هان سين في نفسه.
لقد مات الفريق السابق باكمله بعد مجيئه إلى هنا. كان ذاك الفريق اكبر من فريقهم بكثير ، لذا فإن احتمالات الفريق الجديد للنجاة لم تكن جيدة.
لكن ان يتمكن هان سين من الهروب مطاردتهم بدون جروح ، كان هذا مريب تماماً.
في هذه المرحلة ، شعر هان سين بالارتياح لأنه كان محظوظ بما يكفي لتعلم وممارسة كل من سوترا نبض الدم و باب الحياة . لو أنه افتقد لأحدهم ، فمن المحتمل جداً أنه لم يكن ليقف حيث كان في تلك اللحظة . مراراً وتكراراً ، كان الناس يعتقدون أنه كان خليفة لفيلق الدم ، ومن الغريب ان هذا الشئ كان في الغالب يساعده في تحقيقاته.
ربما لن يواجهو اي صعوبة اذا قاتلو الذئاب بشكل فردي . لكن كان هناك قطيع كامل من الوحوش يهاجمهم ، والسبب الوحيد في تمكنهم من النجاة هو الحظ.
النواة الجينية البرونزية : الدم الحقيقي
لكن أغرب شيء هو أن قلادة قطة التسعة حيوات كانت بقايا من المفترض أنها تنتمي إلى فيلق الدم. حتى هنا ، من بين جميع الأماكن ، لم تظهر صدى اتجاه أي نوع من القوة. لقد كانت جامدة كما كانت دائماً.
إذا كان هذا الرجل هو قائد فريق فيلق الدم ، فيجب أن يكون قادر على الشعور بوجود القلادة . لقد استشعرها تقريباً كل فرد قابله من فيلق الدم.
“إذا كان هذا الرجل هو قائد فيلق الدم ، فلن أتفاجش. ولكن على الرغم من أنه بدا بشري ، إلا أنه يملك هالة الروح ، ” فكر هان سين في نفسه.
“هان سين ؟ أنت حي! هذا يجلب لعقل هذا العجوز بعض الراحة ؛ كنت أخشى أننا فقدناك في المعركة مع تلك الذئاب “. امتلئ صوت السيد لي الخشن باهتمام حقيقي بسلامة هان سين .
ومع ذلك ، كان من العار أنه رحل الآن . لقد اختفى ببساطة . ولا يبدو ان بامكانه الحصول علي اي اجابات منه.
كان النواة الجينية لسوترا نبض الدم نسخة مصغرة من هان سين نفسه . كان مثل تمثال صغير ، تم تشكيله لينسخ جسده بشكل مثالي.
الضوء الذي اضاء اللوح تلاشى ، ليتحول الي الرجل ذو الثياب البيضاء مرة أخرى. وهذه المرة ، تمكن هان سين من رؤية وجهه.
حول هان سين انتباهه إلى النباتات النازفة ، وشاهدهم يتحركون جانباً لتشكيل طريق له.
“يا طفل ، الدرب الذي تسلكه هو طريق يجب أن تضيئه بنفسك. هذا كل ما يمكنني فعله لمساعدتك “.
“إذا كان هذا الرجل يعتقد أنني عضو في فيلق الدم ، فإن النباتات لن تؤذيني ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين في نفسه.
ربما لن يواجهو اي صعوبة اذا قاتلو الذئاب بشكل فردي . لكن كان هناك قطيع كامل من الوحوش يهاجمهم ، والسبب الوحيد في تمكنهم من النجاة هو الحظ.
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، وشعر كما لو أن أفكاه تجمدت للحظة . رؤية لتمثاله الصغير يصغر ليتحول لدم في أقل من دقيقة ملئه بإحساس غريب.
سار هان سين في الممر ووجد نفسه يخرج من الحديقة ، لكن هذا لم يكن من نفس الطريق الذي دخل منه . انتهى به الأمر إلى أبعد من ذلك ، ووجد نفسه الآن يقف أمام قصر.
ربما لن يواجهو اي صعوبة اذا قاتلو الذئاب بشكل فردي . لكن كان هناك قطيع كامل من الوحوش يهاجمهم ، والسبب الوحيد في تمكنهم من النجاة هو الحظ.
كان المدخل مفتوح على مصراعيه ، وخلفه مباشرة ، كان بإمكان هان سين رؤية تابوت من البرونز. تم رسم رموز غريبة وأسطر نصية غامضة مع مئات من النقش عليه ، وما كان يجلس فوق التابوت كان وحش.
كان الوحش ينام هناك ، وبدا فروه وكأنه نار لطيفة.
إذا كان هذا الرجل هو قائد فريق فيلق الدم ، فيجب أن يكون قادر على الشعور بوجود القلادة . لقد استشعرها تقريباً كل فرد قابله من فيلق الدم.
“هذا هو المكان الذي تحدث عنه الناجين قبل موتهم” فكر هان سين أن الوحش يبدو بالتأكيد مثل قطة التسعة حيوات .
لكن أغرب شيء هو أن قلادة قطة التسعة حيوات كانت بقايا من المفترض أنها تنتمي إلى فيلق الدم. حتى هنا ، من بين جميع الأماكن ، لم تظهر صدى اتجاه أي نوع من القوة. لقد كانت جامدة كما كانت دائماً.
بينما كان هان سين يفكر في هذا ، تحركت قلاته أخيراً. بدأت في دفع هان سين إلى الأمام ، من الواضح أنها تريد الاقتراب من الوحش . كان على وشك إخراجها من تحت ملابسه ، ولكن قبل أن يفعل ذلك بقليل ، تقدم السيد لي والآخرين وهم يترنحون للأمام من اتجاه آخر. بدا السيد لي متفاجئ لرؤيته هناك.
ومع ذلك ، كان من العار أنه رحل الآن . لقد اختفى ببساطة . ولا يبدو ان بامكانه الحصول علي اي اجابات منه.
“هان سين ؟ أنت حي! هذا يجلب لعقل هذا العجوز بعض الراحة ؛ كنت أخشى أننا فقدناك في المعركة مع تلك الذئاب “. امتلئ صوت السيد لي الخشن باهتمام حقيقي بسلامة هان سين .
“أنا محظوظ لكوني على قيد الحياة” قال هان سين ، مشدداً على كل كلمة وكانه نجي من الموت.
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، وشعر كما لو أن أفكاه تجمدت للحظة . رؤية لتمثاله الصغير يصغر ليتحول لدم في أقل من دقيقة ملئه بإحساس غريب.
تقدم السيد لي إلى الأمام وسأل ، “إذن ، كيف هربت من الذئاب؟”
“لا أعرف … كان هناك الكثير مما يحدث . كان هناك الكثير. كل شيء بدا وكأنه ضبابي وفوضوي . لكنني مررت بالساحة المليئة بالتماثيل ووصلت إلى حديقة . لقد اجتزتها وصلت إلى هذا المكان “. بعد تفسير هان سين الغامض ، اقترب من الآخرين بسؤال ، “ماذا عن السيد لي؟ كيف وصلت أنت والآخرين إلى هنا؟ “
لم يكن هان سين يعرف ماذا يقول ، وشعر كما لو أن أفكاه تجمدت للحظة . رؤية لتمثاله الصغير يصغر ليتحول لدم في أقل من دقيقة ملئه بإحساس غريب.
“السيد لي ، ماذا سنفعل الان؟” سأل تشونغ سانشياو . حديثه بدا مهذب ومحترم للغاية هذه المرة. لابد أن شيئ ما قد حدث في وقت سابق حتي يعامل شونغ سانشياو السيد لي باحترام.
“لقد كانت تجربة لا تختلف عن مغامرتك الخاصة. لكن انت … لديك فقط نواة جينية برونزي . لكي تتمكن من النجاح بمفردك ، حسناً ، لم تكن تمزح بشأن الحظ الذي امتلكته ، أليس كذلك؟ ” كانت كلمات شو يانمينغ جيدة في ظاهرها ، لكن اللهجة التي تحدث بها عبرت عن شكوكه حول مدي صحة قصة هان سين . لم يكن مقتنع تماماً ، كان هذا مؤكد.
كان هان سين متأكد من أنه لم يرا هذا الرجل من قبل. لم يكن يشبه والد هان سين أو جده أو حتى جده الكبير .
كانت الذئاب قوية ، أقوى من المخلوقات المتحولة العادية ، وهذا أمر مؤكد.
“يبدجو وكانه هو بالفعل.” لم يرفع السيد لي عينيه عن الوحش الذي نام فوق التابوت.
ربما لن يواجهو اي صعوبة اذا قاتلو الذئاب بشكل فردي . لكن كان هناك قطيع كامل من الوحوش يهاجمهم ، والسبب الوحيد في تمكنهم من النجاة هو الحظ.
لكن ان يتمكن هان سين من الهروب مطاردتهم بدون جروح ، كان هذا مريب تماماً.
كان النواة الجينية لسوترا نبض الدم نسخة مصغرة من هان سين نفسه . كان مثل تمثال صغير ، تم تشكيله لينسخ جسده بشكل مثالي.
كان الأمر كما لو كان يشاهد الوقت نفسه يتراجع حوله ؛ لقد شاهد التمثال وهو يمثله وهو شاب . ثم تراجع ليصبح مراهق ، ثم طفل ، ثم رضيع ، ثم جنين ، ثم دم.
لكن هان سين لم يكن يخطط لشرح اي شئ ، وشكوكهم لم تقلقه. لقد سألهم فقط ، “هل هذا هو التابوت البرونزي الذي تحدثو عنه؟”
ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء فقط ، وقال: “تذكر ، مصيرك لم يتحدد مسبقاً. إنه يتشكل من خلال إرادتك ورغبتك ؛ لا توجد قوة خارجية أعلى تتحكم فيه “.
الرجل لم يشبه هان سين نفسه أيضاً. لذلك كان السبب وراء إشارة الرجل باستمرار إلى هان سين على أنه طفله غير معروف تماماً.
قام السيد لي والآخرون بفحص محيطهم ، حيث لم ينتبهو له بسبب رؤيتهم لهان سين . امتلئت وجوههم بظلال مروعة من الشحوب عندما رآو التابوت ، كما تم وصفه. كان هناك وحش يجلس فوقه ، تماماً كما سمعو.
لقد مات الفريق السابق باكمله بعد مجيئه إلى هنا. كان ذاك الفريق اكبر من فريقهم بكثير ، لذا فإن احتمالات الفريق الجديد للنجاة لم تكن جيدة.
“يبدجو وكانه هو بالفعل.” لم يرفع السيد لي عينيه عن الوحش الذي نام فوق التابوت.
“إذا كان هذا الرجل يعتقد أنني عضو في فيلق الدم ، فإن النباتات لن تؤذيني ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين في نفسه.
“السيد لي ، ماذا سنفعل الان؟” سأل تشونغ سانشياو . حديثه بدا مهذب ومحترم للغاية هذه المرة. لابد أن شيئ ما قد حدث في وقت سابق حتي يعامل شونغ سانشياو السيد لي باحترام.
بعد ذلك ، بدأ الضوء على اللوحي يتلاشى مع الرجل الذي كان بجانبه. كل ما تبقى هو اللوح المجهول في وسط البحيرة . في تلك اللحظة نفسها ، جميع النباتات في المأوي بدت حية، وبدأت تبكي أنهار من الدماء كما لو أنها تستدعي فيضانات لتنهي العالم.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن أغرب شيء هو أن قلادة قطة التسعة حيوات كانت بقايا من المفترض أنها تنتمي إلى فيلق الدم. حتى هنا ، من بين جميع الأماكن ، لم تظهر صدى اتجاه أي نوع من القوة. لقد كانت جامدة كما كانت دائماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
