رياح سوداء
الفصل 1395: رياح سوداء
كان طولها ثلاثة أمتار ، كانت مخلوق صغير الحجم . لقد كانا حقاً تبدو كسحلية حجمها كبير ، باستثناء الزينة الغريبة على رأسها.
أجابت باوير بسؤال: “يمكن لأمي أن تحب المولود الجديد ، ويمكن لأبي أن يحبني؟”
بدت الروح غاضبة بشكل واضح بعد هذا الفشل الصغير ، لذا قرع الجرس وأوقف الرياح العاتية التي غطت الجبل . من الواضح أن الرياح السوداء من صنعه.
“أبي ، أمي ستنجب طفل؟” سألت باوير بنبرة جادة بشكل مدهش.
قال هان سين بابتسامة مطمئنة: “نعم ، ستصبحين أخت كبري” .
تمنى هان سين الاقتراب من المخلوق ، ولكن فجأة سمع ضوضاء.
و عادت الرياح السوداء . لقد هاجمت السحلية بشراسة أكبر من ذي قبل ، كانت خطوط سوداء كثيفة وسريعة للغاية ، اختفي ضوء القمر تماماً . ربما كانو يقاتلون في عالم بديل ، خالي من الضوء.
“يا أبي، عندما يكون لديك طفل آخر … هل ستريدني؟” بدت باوير مستائة بشكل واضح عندما تحدثت ، كما لو كانت دموعها علي وشك ان تتدفق.
ثم رأى رياح الجبل الوحشية . كانت الرياح سوداء ، مثل هجوم مكون من الخصلات الشيطانية.
قام هان سين بنقر رأسها بسبب هذا السؤال. وأكد لها: “بالطبع سأريدك . أنتي ابنتي الصغيرة ، ولن يحل محلك اي شيء على الإطلاق “.
“أي نوع من الرياح هذه؟” عبس هان سين ، وهو يراقب السحلية وجرمها لا يزالان مكانهما ، على الرغم من الرياح السوداء التي بدت وكأنها تدمر الجبل .
أجابت باوير بسؤال: “يمكن لأمي أن تحب المولود الجديد ، ويمكن لأبي أن يحبني؟”
“هل يمكن أن يمنع الجرم السماوي و يصد هجمات عنصر الرياح؟” تسائل هان سين ، وهو يقيس التهديد الذي يمكن أن يشكله هذا العدو . انه يحتاج لهذه المعلومات لمعرفة ما يمكن وما لا يمكن عمله ، بمجرد أن يتقدم ليصطادها.
“حسناً ، إذا كان هذا ما تريدينه.” توقف هان سين لبرهة للتفكير في أفضل طريقة لشرح الموقف لها ، وعندما قرر ، قال لها ، “ولكن هناك مساحة كافية في قلوبنا لنحب بعضنا البعض . وما هو أكثر من ذلك ، ستكونين أخته الكبري . هذا يعني أنك ستتحملين مسؤولية الاعتناء المولود الجديد عندما يكبر “.
وبينما هدأت الرياح ، بدا أن رنين ذلك الجرس كان له تأثير . كان الجرم السماوي للسحلية يتحرك الآن بشكل أبطء .
“سوف أقوم باستخدام قرعي لركل مؤخرة أي شخص يحاول العبث مع أخي المستقبلي!” أعلنت باوير وهي تشد قبضتها وترفعها.
“سوف أقوم باستخدام قرعي لركل مؤخرة أي شخص يحاول العبث مع أخي المستقبلي!” أعلنت باوير وهي تشد قبضتها وترفعها.
**تذكرو يا رفاق هذا الاعلان
“سوف أقوم باستخدام قرعي لركل مؤخرة أي شخص يحاول العبث مع أخي المستقبلي!” أعلنت باوير وهي تشد قبضتها وترفعها.
بينما كان الجرس ساقط في المخاط ، أتيحت فرصة التراجع للجرم السماوي . هذا فقط أغضب الروح أكثر ، مما دفعها إلى قرع الجرس بجنون أكبر.
ابتسم هان سين وهو يسمع هذا . ولكن بعد ذلك ، رأى فجأة سحلية بيضاء كبيرة تتسلق الجدار الصخري.
ابتسم هان سين وهو يسمع هذا . ولكن بعد ذلك ، رأى فجأة سحلية بيضاء كبيرة تتسلق الجدار الصخري.
كان طولها ثلاثة أمتار ، كانت مخلوق صغير الحجم . لقد كانا حقاً تبدو كسحلية حجمها كبير ، باستثناء الزينة الغريبة على رأسها.
اعتقد في البداية أنه حصان ، ومع غرابة الأحداث بدا وكأنه حصان نهاية العالم. ولكن مع اقترابه أصبح تمييزه أسهل ، تمكن هان سين من رؤية أنه كان في الواقع جمل.
بدا الأمر وكأنه مرجل من نوع ما ، واعتقد هان سين أنه كان الشيء الأكثر غرابة الذي يمكن ان تراه فوق رأس مخلوق , كان المخلوق يتسلق الآن منحدر وسط محنة الرياح التي اندفعت عبر فم الجحيم .
بينما كان الجرس ساقط في المخاط ، أتيحت فرصة التراجع للجرم السماوي . هذا فقط أغضب الروح أكثر ، مما دفعها إلى قرع الجرس بجنون أكبر.
عندما وصل إلى القمة ، واجه ضوء القمر الذي كان ساطع للغاية في هذه الليلة ، ومن الواضح أن المخلوق كان مفتون به . وقفت السحلية وهي تستحم في وهجه الفضي. ثم ، بعد فترة من هذا ، أطلق المخلوق ضباب . بعد فترة وجيزة ، ظهر جرم سماوي من السحلية ، وحلق بالقرب منها . كان يستمتع بضوء القمر ايضاً . لكن الغريب أنه بدا كما لو أن الجرم السماوي يمتص بالفعل ضوء القمر.
“إنه يمتص ضوء القمر؟” تسائل هان سين عما إذا كان هذا بالفعل ما كان يراه. بدا الأمر هكذا ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فقد راهن على أنه بغض النظر عما يفعله هذا الجرم السماوي ، فهو النواة الجينية للسحلية .
ولابد ان النواة الجينية ارتبطت على الأرجح بعنصر ضوء القمر، وإذا كان محق ، فهذا يوضح جولات السحلية الليلية.
و عادت الرياح السوداء . لقد هاجمت السحلية بشراسة أكبر من ذي قبل ، كانت خطوط سوداء كثيفة وسريعة للغاية ، اختفي ضوء القمر تماماً . ربما كانو يقاتلون في عالم بديل ، خالي من الضوء.
كان جملا أبيض كبير الحجم إلى حد ما . كان يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار ، وعلى ظهره حدبتان وعليهم سرج وفوقه روح.
تمنى هان سين الاقتراب من المخلوق ، ولكن فجأة سمع ضوضاء.
وبينما هدأت الرياح ، بدا أن رنين ذلك الجرس كان له تأثير . كان الجرم السماوي للسحلية يتحرك الآن بشكل أبطء .
أجابت باوير بسؤال: “يمكن لأمي أن تحب المولود الجديد ، ويمكن لأبي أن يحبني؟”
ثم رأى رياح الجبل الوحشية . كانت الرياح سوداء ، مثل هجوم مكون من الخصلات الشيطانية.
قام هان سين بنقر رأسها بسبب هذا السؤال. وأكد لها: “بالطبع سأريدك . أنتي ابنتي الصغيرة ، ولن يحل محلك اي شيء على الإطلاق “.
لحسن الحظ ، كان هان سين في منطقة محمية تحميه من الرياح التي عصفت بهم الآن. لكن المشكلة هي أن الرياح السوداء حملت صوت مخيف أصم آذان كل شيء آخر في المنطقة المحيطة. لا شيء يمكن أن يسمع فوق عويله.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان ليرى أن الضوء كان جرس رياح من الحديد الأسود.
“أي نوع من الرياح هذه؟” عبس هان سين ، وهو يراقب السحلية وجرمها لا يزالان مكانهما ، على الرغم من الرياح السوداء التي بدت وكأنها تدمر الجبل .
“هل يمكن أن يمنع الجرم السماوي و يصد هجمات عنصر الرياح؟” تسائل هان سين ، وهو يقيس التهديد الذي يمكن أن يشكله هذا العدو . انه يحتاج لهذه المعلومات لمعرفة ما يمكن وما لا يمكن عمله ، بمجرد أن يتقدم ليصطادها.
“أي نوع من الرياح هذه؟” عبس هان سين ، وهو يراقب السحلية وجرمها لا يزالان مكانهما ، على الرغم من الرياح السوداء التي بدت وكأنها تدمر الجبل .
بانغ! بانغ!
قام هان سين بنقر رأسها بسبب هذا السؤال. وأكد لها: “بالطبع سأريدك . أنتي ابنتي الصغيرة ، ولن يحل محلك اي شيء على الإطلاق “.
عبس هان سين ، عندما رأى هذا المنظر ، وفكر في نفسه ، “يجب أن تكون هذه مزحة. هل سأضطر إلى التنافس مع تلك الروح من أجل السحلية ؟ منافسة على شيء تافه مثل مخلوق من الطبقة المتحولة؟ ارجوك…”
من داخل هذه الرياح السوداء ، سمع هان سين عدد من الخطوات الصاخبة. كان هناك شيء مخفي في الداخل وراء الخطوط المظلمة لا يمكن أن تصل له رؤية هان سين .
قرر هان سين في النهاية ألا يحاول قتل السحلية . قال لنفسه ، “لا داعي للعجلة . أنا بالتأكيد بحاجة إلى معرفة المزيد عنها وعن المكان أيضاً . كل هذا غريب للغاية “.
“إنه يمتص ضوء القمر؟” تسائل هان سين عما إذا كان هذا بالفعل ما كان يراه. بدا الأمر هكذا ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فقد راهن على أنه بغض النظر عما يفعله هذا الجرم السماوي ، فهو النواة الجينية للسحلية .
استمرت السحلية في البقاء حيث كانت كالحجر . لكن الخطوات كانت تقترب أكثر فأكثر . بعد فترة تمكنت عيون هان سين من تحديد الخطوط العريضة الباهتة للظل الكامن في الرياح السوداء.
اعتقد في البداية أنه حصان ، ومع غرابة الأحداث بدا وكأنه حصان نهاية العالم. ولكن مع اقترابه أصبح تمييزه أسهل ، تمكن هان سين من رؤية أنه كان في الواقع جمل.
كان جملا أبيض كبير الحجم إلى حد ما . كان يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار ، وعلى ظهره حدبتان وعليهم سرج وفوقه روح.
“هل يمكن أن يمنع الجرم السماوي و يصد هجمات عنصر الرياح؟” تسائل هان سين ، وهو يقيس التهديد الذي يمكن أن يشكله هذا العدو . انه يحتاج لهذه المعلومات لمعرفة ما يمكن وما لا يمكن عمله ، بمجرد أن يتقدم ليصطادها.
كان طولها ثلاثة أمتار ، كانت مخلوق صغير الحجم . لقد كانا حقاً تبدو كسحلية حجمها كبير ، باستثناء الزينة الغريبة على رأسها.
كان للروح منقار ، ويمكن أن يعرف هان سين على الفور أنها كانت روح من الطبقة الملكية. راهن على أن الجمل الذي ركبته كان أيضاً من الفئة المتحولة.
بعد تسلق التل ، توقفو حيث كانو . هم أيضا شاهدو السحلية التي لم تتحرك بعد.
استمرت السحلية في البقاء حيث كانت كالحجر . لكن الخطوات كانت تقترب أكثر فأكثر . بعد فترة تمكنت عيون هان سين من تحديد الخطوط العريضة الباهتة للظل الكامن في الرياح السوداء.
عبس هان سين ، عندما رأى هذا المنظر ، وفكر في نفسه ، “يجب أن تكون هذه مزحة. هل سأضطر إلى التنافس مع تلك الروح من أجل السحلية ؟ منافسة على شيء تافه مثل مخلوق من الطبقة المتحولة؟ ارجوك…”
“إنه يمتص ضوء القمر؟” تسائل هان سين عما إذا كان هذا بالفعل ما كان يراه. بدا الأمر هكذا ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فقد راهن على أنه بغض النظر عما يفعله هذا الجرم السماوي ، فهو النواة الجينية للسحلية .
بدأ جبين الروح يتوهج بهدوء ، وبعد فترة ، سافر هذا الضوء في شعاع باتجاه الجرم السماوي للسحلية.
استمرت السحلية في البقاء حيث كانت كالحجر . لكن الخطوات كانت تقترب أكثر فأكثر . بعد فترة تمكنت عيون هان سين من تحديد الخطوط العريضة الباهتة للظل الكامن في الرياح السوداء.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان ليرى أن الضوء كان جرس رياح من الحديد الأسود.
بينما كان الجرس ساقط في المخاط ، أتيحت فرصة التراجع للجرم السماوي . هذا فقط أغضب الروح أكثر ، مما دفعها إلى قرع الجرس بجنون أكبر.
حاول الجرس المولود من الضوء الهبوط على قمة الجرم السماوي ، ولكن في حركة واحدة سريعة ، انسحب الجرم السماوي بعيداً وتجنبه.
بدت الروح غاضبة بشكل واضح بعد هذا الفشل الصغير ، لذا قرع الجرس وأوقف الرياح العاتية التي غطت الجبل . من الواضح أن الرياح السوداء من صنعه.
وبينما هدأت الرياح ، بدا أن رنين ذلك الجرس كان له تأثير . كان الجرم السماوي للسحلية يتحرك الآن بشكل أبطء .
أجابت باوير بسؤال: “يمكن لأمي أن تحب المولود الجديد ، ويمكن لأبي أن يحبني؟”
قال هان سين بابتسامة مطمئنة: “نعم ، ستصبحين أخت كبري” .
بصقت السحلية سحابة سميكة تشبه المخاط لصد الجرس الذي اقترب منها . ثم استدعي المرجل الموجود على رأسها الجرم السماوي ليتراجعو.
بينما كان الجرس ساقط في المخاط ، أتيحت فرصة التراجع للجرم السماوي . هذا فقط أغضب الروح أكثر ، مما دفعها إلى قرع الجرس بجنون أكبر.
ثم رأى رياح الجبل الوحشية . كانت الرياح سوداء ، مثل هجوم مكون من الخصلات الشيطانية.
و عادت الرياح السوداء . لقد هاجمت السحلية بشراسة أكبر من ذي قبل ، كانت خطوط سوداء كثيفة وسريعة للغاية ، اختفي ضوء القمر تماماً . ربما كانو يقاتلون في عالم بديل ، خالي من الضوء.
قال هان سين بابتسامة مطمئنة: “نعم ، ستصبحين أخت كبري” .
وبينما كانت الرياح تضرب الجبل ، لم تظهر أي علامة على انتهاء على الوضع الراهن. استمرت الرياح في التسارع ، حتى ولدت اعصار أسود دمر سفوح الجبل وأطلق الصخور والأشجار لتطير بشكل حلزوني في الظلام.
“هل يمكن أن يمنع الجرم السماوي و يصد هجمات عنصر الرياح؟” تسائل هان سين ، وهو يقيس التهديد الذي يمكن أن يشكله هذا العدو . انه يحتاج لهذه المعلومات لمعرفة ما يمكن وما لا يمكن عمله ، بمجرد أن يتقدم ليصطادها.
“حسناً ، إذا كان هذا ما تريدينه.” توقف هان سين لبرهة للتفكير في أفضل طريقة لشرح الموقف لها ، وعندما قرر ، قال لها ، “ولكن هناك مساحة كافية في قلوبنا لنحب بعضنا البعض . وما هو أكثر من ذلك ، ستكونين أخته الكبري . هذا يعني أنك ستتحملين مسؤولية الاعتناء المولود الجديد عندما يكبر “.
كان هان سين وباوير مختبئين جيداً في السابق ، وفي زاوية مناسبة لرؤية جيدة لمعركة . لكن الآن ، الصخور التي كانت تحميهم قد تطايرت بعيداً ، وكشفتهم . لم يكن هناك مكان للاختباء الآن.
وبينما هدأت الرياح ، بدا أن رنين ذلك الجرس كان له تأثير . كان الجرم السماوي للسحلية يتحرك الآن بشكل أبطء .
كان جملا أبيض كبير الحجم إلى حد ما . كان يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار ، وعلى ظهره حدبتان وعليهم سرج وفوقه روح.
هان سين ، مع باوير بين ذراعيه ، فكر في مكان واحد فقط يمكنه التراجع إليه بحثاً عن مأوي ، لئلا يطير الاثنان بعيداً : كهف السحلية.
كانت السحلية في الأعلى ، تتعامل مع الرياح المجنونة ، لذا يجب أن يكون الكهف فارغ. أو على الأقل كان هذا ما يأمله ، فقد كان هان سين يقترب منه بسرعة.
ابتسم هان سين وهو يسمع هذا . ولكن بعد ذلك ، رأى فجأة سحلية بيضاء كبيرة تتسلق الجدار الصخري.
عندما وصل إلى القمة ، واجه ضوء القمر الذي كان ساطع للغاية في هذه الليلة ، ومن الواضح أن المخلوق كان مفتون به . وقفت السحلية وهي تستحم في وهجه الفضي. ثم ، بعد فترة من هذا ، أطلق المخلوق ضباب . بعد فترة وجيزة ، ظهر جرم سماوي من السحلية ، وحلق بالقرب منها . كان يستمتع بضوء القمر ايضاً . لكن الغريب أنه بدا كما لو أن الجرم السماوي يمتص بالفعل ضوء القمر.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
