امرأة وكلبها
في أحد شوارع المأوي في ذلك اليوم ، كانت هناك امرأة تشبه إلى حد كبير الملاك. كانت تمشي مع كلب. كان الكلب ضبابي . كان ظهره أسود بينما كان جانبه السفلي أبيض مثل أجود اللآلئ.
الفصل 1379: امرأة وكلبها
” سيدتي ، مات نان ليتيان .” قال الكلب “كانت هذه رحلة ضائعة”.
كان مأوى الظل يحتوي على مخزن نواة جينية . ومع ذلك ، فإن فتحه يتطلب ألف جين.
بالطبع ، كان هان سين محظوظ أكثر من أي شيء آخر. إذا كانت معركة عادلة حقاً بعد هجوم مناسب ، فلن يكون لديه ما يلزم لإسقاط المأوي . لقد كان المتلقي المبارك لظروف عرضية . شرف حصل عليه مراراً وتكراراً لكنه لم يأخذه مطلقاً.
للوصول إلى هذا الكم ، سيحتاج هان سين فقط إلى الوقت. يمكن دفع ثمن الجينات بدماء الآخرين ، لكن النقاط الجينية العادية والبدائية ستنجح أيضاً.
بالطبع ، كان هان سين محظوظ أكثر من أي شيء آخر. إذا كانت معركة عادلة حقاً بعد هجوم مناسب ، فلن يكون لديه ما يلزم لإسقاط المأوي . لقد كان المتلقي المبارك لظروف عرضية . شرف حصل عليه مراراً وتكراراً لكنه لم يأخذه مطلقاً.
“أظن إذا تمكن من المطالبة بهذا المأوى ، فلا بد أن يكون لديه على الأقل نوي جيني ذهبي “. خدش الكلب نفسه. ثم قال ، “لم يكن عليكي المجيء إلى هنا ، كما تعلمي. علينا فقط إخبارهم أننا من مأوى مقدس . سوف يطيعون بسرعة كبيرة”.
كان هناك العديد من المخلوقات في المنطقة المحيطة التي يمكن أن تشبع شهوة هان سين الحالية لنقاط الجينات ، ولكن كان هناك أيضاً عدد كبير جداً من الكائنات التي تعيش بالفعل في المأوي.
كانت المرأة ترتدي درع رائع ، كان مصقول إلى درجة لمعان مذهلة . كان طلائه واضح لدرجة أنه يمكن أن يخطئه الناس علي انه مرآة. كان على ظهرها أجنحة جميلة لكن صلبة .
لكن في الوقت الحالي ، أراد هان سين العودة إلى الوادي الخفي. كان يرغب في الذهاب بمفرده ، لأنه لم يرد أن يرى أي شخص آخر نمط روح الملك الخارق المطلق.
لكن في الوقت الحالي ، أراد هان سين العودة إلى الوادي الخفي. كان يرغب في الذهاب بمفرده ، لأنه لم يرد أن يرى أي شخص آخر نمط روح الملك الخارق المطلق.
عندما عادت السيدة التنين و الخروف الحقير من رحلة الصيد المشتركة ، كانت عودتهم مليئة بالمفاجآت. لقد فاتهم كل ما حدث.
رفعت تلك النقاط التسع مستوى لياقته البدنية بمقدار 720.
“هذا شيء غريب يا فتاااااة . قال الخروف الحقير ، بينما كان يدير رأسه حوله لمراقبة المأوى الممزق قليلاً ، يبدو أن معركة قد حدثت.
”ميييت! ميييت! ميييت! ” أجاب المخلوق.
اعتقدت السيدة التنين أن الأمر غريب أيضاً ، لكنها لم تهتم كثيراً.
الخروف الحقير اقترب من أقرب مخلوق له و سأله، “كهل تعرض المأوي لهجوم؟ لا تخجل الآن. أخبرني بما حدث يا صاح “.
”ميييت! ميييت! ميييت! ” أجاب المخلوق.
كان هان سين قوي ، كان يعرف ذلك. لكن كان من الصادم إدراك أنه استولى على مأوي من رتبة الذهب. لم يكن شئ سهل . قضى الخروف الحقير لحظة حزينة في عبور حارات الذاكرة ، وتذكر كيف لم تمر فترة طويلة علي هربهم من السيدة التنين .
كان هان سين قوي ، كان يعرف ذلك. لكن كان من الصادم إدراك أنه استولى على مأوي من رتبة الذهب. لم يكن شئ سهل . قضى الخروف الحقير لحظة حزينة في عبور حارات الذاكرة ، وتذكر كيف لم تمر فترة طويلة علي هربهم من السيدة التنين .
اهتزت الخروف الحقير عند سماع ما حدث. قال: ماذا ؟! أصبح الزعيم بوب هان سين سيد هذا المأوى؟ ؟! “
كانت السيدة التنين مفتونة بسماع تورط هان سين . تقدمت للانضمام إلى الاثنين وسألت ، “ماذا حدث؟”
استدار الخروف الحقير وقال لها ، “بطريقة ما ، في مكان ما ، مات المالك السابق لهذا المأوي. حارب هان سين مثل الصبي الشجاع الذي هو عليه وطالب بملكية المكان. أظن أنه هو ، على الأقل. سيكون الأمر محرج إذا كان هناك اثنان من هان سين يتجولان ، يا صاح “.
بينما لم يكن ينوي عدم الثقة بما قالته له أذناه ، كافح الخروف الحقير ليصدق أن زعيمه هان سين لديه ما يلزم لغزو مأوي من رتبة الذهب.
ابتسمت المرأة وقالت ، “هذه منطقة مأوي السماء الخارجية ؛ لا يمكننا أن نسبب المشاكل هنا “.
اكتفت المرأة بالقول ، “إذن علينا على الأقل أن نتوقف لحظة للتحقق من السيد الجديد.”
“تعال.” قالت السيدة التنين: “من الأفضل أن نرى بأنفسنا”.
عندما دخلو قاعة الروح ، رأو هان سين هناك . كان الخروف الحقير يخفض رأسه ويضع وجهه على الأرض ويلعق حذائه.
اكتفت المرأة بالقول ، “إذن علينا على الأقل أن نتوقف لحظة للتحقق من السيد الجديد.”
كان هان سين قوي ، كان يعرف ذلك. لكن كان من الصادم إدراك أنه استولى على مأوي من رتبة الذهب. لم يكن شئ سهل . قضى الخروف الحقير لحظة حزينة في عبور حارات الذاكرة ، وتذكر كيف لم تمر فترة طويلة علي هربهم من السيدة التنين .
الفصل 1379: امرأة وكلبها
بالطبع ، كان هان سين محظوظ أكثر من أي شيء آخر. إذا كانت معركة عادلة حقاً بعد هجوم مناسب ، فلن يكون لديه ما يلزم لإسقاط المأوي . لقد كان المتلقي المبارك لظروف عرضية . شرف حصل عليه مراراً وتكراراً لكنه لم يأخذه مطلقاً.
“ما هو الخطأ؟” يمكن للكلاب التقاط المشاعر السلبية.
ومع ذلك ، كان هان سين مشغول للغاية منذ أن أصبح زعيم المأوي. لم يستطع الضغط الوقت ويجاد وقت فراغ لزيارة الوادي الخفي ، كما كان يتمنى بشدة . لقد أكل وحيد القرن خلال الوقت القليل الذي أمضاه ، وتمكن من الحصول على تسع نقاط جينية متحولة .
اكتفت المرأة بالقول ، “إذن علينا على الأقل أن نتوقف لحظة للتحقق من السيد الجديد.”
رفعت تلك النقاط التسع مستوى لياقته البدنية بمقدار 720.
في أحد شوارع المأوي في ذلك اليوم ، كانت هناك امرأة تشبه إلى حد كبير الملاك. كانت تمشي مع كلب. كان الكلب ضبابي . كان ظهره أسود بينما كان جانبه السفلي أبيض مثل أجود اللآلئ.
كانت المرأة ترتدي درع رائع ، كان مصقول إلى درجة لمعان مذهلة . كان طلائه واضح لدرجة أنه يمكن أن يخطئه الناس علي انه مرآة. كان على ظهرها أجنحة جميلة لكن صلبة .
“أظن إذا تمكن من المطالبة بهذا المأوى ، فلا بد أن يكون لديه على الأقل نوي جيني ذهبي “. خدش الكلب نفسه. ثم قال ، “لم يكن عليكي المجيء إلى هنا ، كما تعلمي. علينا فقط إخبارهم أننا من مأوى مقدس . سوف يطيعون بسرعة كبيرة”.
” سيدتي ، مات نان ليتيان .” قال الكلب “كانت هذه رحلة ضائعة”.
عندما دخلو قاعة الروح ، رأو هان سين هناك . كان الخروف الحقير يخفض رأسه ويضع وجهه على الأرض ويلعق حذائه.
كانت المرأة ترتدي درع رائع ، كان مصقول إلى درجة لمعان مذهلة . كان طلائه واضح لدرجة أنه يمكن أن يخطئه الناس علي انه مرآة. كان على ظهرها أجنحة جميلة لكن صلبة .
اكتفت المرأة بالقول ، “إذن علينا على الأقل أن نتوقف لحظة للتحقق من السيد الجديد.”
“أظن إذا تمكن من المطالبة بهذا المأوى ، فلا بد أن يكون لديه على الأقل نوي جيني ذهبي “. خدش الكلب نفسه. ثم قال ، “لم يكن عليكي المجيء إلى هنا ، كما تعلمي. علينا فقط إخبارهم أننا من مأوى مقدس . سوف يطيعون بسرعة كبيرة”.
رفع الكلب أذنيه وقال: “آه ، هناك! في الساحة. الإنسان الذي نسعى إليه “.
ابتسمت المرأة وقالت ، “هذه منطقة مأوي السماء الخارجية ؛ لا يمكننا أن نسبب المشاكل هنا “.
” على أي حال لماذا انسان؟” علق الكلب.
عندما عادت السيدة التنين و الخروف الحقير من رحلة الصيد المشتركة ، كانت عودتهم مليئة بالمفاجآت. لقد فاتهم كل ما حدث.
“لقد كانت مهمة منحتها لي والدتي ، وهي شيء لا يمكن تحقيقه إلا من قبل الإنسان. أوضحت المرأة “هذا هو المر”.
“أظن إذا تمكن من المطالبة بهذا المأوى ، فلا بد أن يكون لديه على الأقل نوي جيني ذهبي “. خدش الكلب نفسه. ثم قال ، “لم يكن عليكي المجيء إلى هنا ، كما تعلمي. علينا فقط إخبارهم أننا من مأوى مقدس . سوف يطيعون بسرعة كبيرة”.
رفع الكلب أذنيه وقال: “آه ، هناك! في الساحة. الإنسان الذي نسعى إليه “.
اعتقدت السيدة التنين أن الأمر غريب أيضاً ، لكنها لم تهتم كثيراً.
الفصل 1379: امرأة وكلبها
أومأت المرأة برأسها ، ثم توجه كلاهما إلى الشخص الذي رآوه.
كان هان سين يجمع الدم في الساحة . إذا قدمو له قطرة واحدة من دمائهم ، فيمكنهم البقاء في المأوي لمدة شهر . بطبيعة الحال ، مع هذه الضرئاب الرخيصة ، تجمع الكثير. كان الطابور مثير للإعجاب.
كانت السيدة التنين مفتونة بسماع تورط هان سين . تقدمت للانضمام إلى الاثنين وسألت ، “ماذا حدث؟”
كان هان سين قد أصدر هذا الإعلان قبل بضعة أيام. الآن ، بالنسبة لأي شخص يرغب في البقاء في المأوي ، فإن أول شيء سيفعله هو التبرع بالدم.
مع ذلك ، شاركت المرأة نفس رد الفعل الذي فعله الكلب . أصيبت بخيبة أمل لما رأته فيه.
قالت المرأة ، “من الأسهل على البشر القيام بذلك. وهم بحاجة إلى أن يكونو أقوياء أيضاً “.
عندما وصلت المرأة وكلبها إلى الساحة ، وقفو وشاهدو هان سين وهو يتجول بين المخلوقات ، ويجمع الدم الذي كانو حريصين جداً على الانفصال عنه.
“أنا أكره أن أقول ذلك ، لكنه لا يبدو مميز إلى هذا الحد. وأنتي تقولين أن هذا هو الرجل الذي تحتاجين؟ المهمة تقتصر عليه؟ ما هو بالضبط؟ لأن هذا الرجل … عادي. ” لم يكن الكلب منبهر.
لكن في الوقت الحالي ، أراد هان سين العودة إلى الوادي الخفي. كان يرغب في الذهاب بمفرده ، لأنه لم يرد أن يرى أي شخص آخر نمط روح الملك الخارق المطلق.
استدارت المرأة وقالت فقط ، “لا داعي لمقابلته. لياقته البدنية بالكاد بدائية ، ولديه نوي جيني برونزي . لسنا بحاجة إليه “.
قالت المرأة ، “من الأسهل على البشر القيام بذلك. وهم بحاجة إلى أن يكونو أقوياء أيضاً “.
راقبت المرأة هان سين باهتمام . انقسم تلاميذها إلى قسمين وهي تنظر.
عندما عادت السيدة التنين و الخروف الحقير من رحلة الصيد المشتركة ، كانت عودتهم مليئة بالمفاجآت. لقد فاتهم كل ما حدث.
شعر هان سين على الفور كما لو كان مراقب ، ولم يكن ذلك من قبل المتبرعين بالدم المتحمسين. لم يهتم كثيراً بذلك ، طالما أن القوة التي راقبته لم تكن معادية.
اعتقدت السيدة التنين أن الأمر غريب أيضاً ، لكنها لم تهتم كثيراً.
مع ذلك ، شاركت المرأة نفس رد الفعل الذي فعله الكلب . أصيبت بخيبة أمل لما رأته فيه.
كانت المرأة ترتدي درع رائع ، كان مصقول إلى درجة لمعان مذهلة . كان طلائه واضح لدرجة أنه يمكن أن يخطئه الناس علي انه مرآة. كان على ظهرها أجنحة جميلة لكن صلبة .
“ما هو الخطأ؟” يمكن للكلاب التقاط المشاعر السلبية.
استدارت المرأة وقالت فقط ، “لا داعي لمقابلته. لياقته البدنية بالكاد بدائية ، ولديه نوي جيني برونزي . لسنا بحاجة إليه “.
شعر هان سين على الفور كما لو كان مراقب ، ولم يكن ذلك من قبل المتبرعين بالدم المتحمسين. لم يهتم كثيراً بذلك ، طالما أن القوة التي راقبته لم تكن معادية.
لكن في الوقت الحالي ، أراد هان سين العودة إلى الوادي الخفي. كان يرغب في الذهاب بمفرده ، لأنه لم يرد أن يرى أي شخص آخر نمط روح الملك الخارق المطلق.
“كيف يمكن للمخلوقات أن تعجب به كثيراً؟ كيف يمكنه حتى الاستيلاء على هذا المأوي في المقام الأول؟ هل تريديني أن أقتله؟ ” تلمع عيون الكلب بنظرة قتل.
“أظن إذا تمكن من المطالبة بهذا المأوى ، فلا بد أن يكون لديه على الأقل نوي جيني ذهبي “. خدش الكلب نفسه. ثم قال ، “لم يكن عليكي المجيء إلى هنا ، كما تعلمي. علينا فقط إخبارهم أننا من مأوى مقدس . سوف يطيعون بسرعة كبيرة”.
الفصل 1379: امرأة وكلبها
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الخروف الحقير اقترب من أقرب مخلوق له و سأله، “كهل تعرض المأوي لهجوم؟ لا تخجل الآن. أخبرني بما حدث يا صاح “.
مع ذلك ، شاركت المرأة نفس رد الفعل الذي فعله الكلب . أصيبت بخيبة أمل لما رأته فيه.
عندما وصلت المرأة وكلبها إلى الساحة ، وقفو وشاهدو هان سين وهو يتجول بين المخلوقات ، ويجمع الدم الذي كانو حريصين جداً على الانفصال عنه.
الخروف الحقير اقترب من أقرب مخلوق له و سأله، “كهل تعرض المأوي لهجوم؟ لا تخجل الآن. أخبرني بما حدث يا صاح “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
