المهر المجروح
بعد قتال المخلوقات ، وتحويل المشهد إلى أرض قاحلة جليدية كما هي الآن ، حتى التنين الذهبي وجد نفسه مصاب بجروح بالغة. كان من الصعب تخيل كيف نجا المهر من تلقاء نفسه.
الفصل 1362: المهر المجروح
بووووم!
بووووم!
حتى لو تمكن من عدم التجمد حتى الموت ، كيف تحمل صرخات القتل والصراخ الذي كاد أن يضع نهاية لحياة هان سين ؟ وعلى الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، بدا المهر على الأقل واعي ومدرك لمناقشاتهم .
كانت السيدة التنين والخروف الحقير قلقين . إذا لم يكن قرن هان سين قادر على اختراق التنين الذهبي ، فهل ستكون هناك فائدة من استخدام قبضتيه العاريتين؟ بالتأكيد ، يجب أن تكون الصفعة أضعف.
“زعيم ، أنت جيد جداً!” لم يستطع الخروف الحقير إلا أن يصرخ ، وهو يهرول إلى هان سين . رغم ذلك لم يتم الترحيب به بحرارة ، حيث قام هان سين بركل رفيقه الحقير على الأرض بسبب مناداته بالزعيم مرة أخرى.
مرتبكين وقلقين ، شاهدو في حيرة كفه يسير بلا جهد عبر التنين الذهبي ، كما لو كان المخلوق المخيف مكون فقط من الماء.
لكنه لم يكن يتحرك بخلسة ، وعندما التفت هان سين لإلقاء نظرة ، رأى مخلوق ليس بعيداً عنهم. كان يمكنه ان يري بانه مصاب من نظرة واحدة .
حتى لو تمكن من عدم التجمد حتى الموت ، كيف تحمل صرخات القتل والصراخ الذي كاد أن يضع نهاية لحياة هان سين ؟ وعلى الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، بدا المهر على الأقل واعي ومدرك لمناقشاتهم .
بووووم!
“زعيم ، أنت جيد جداً!” لم يستطع الخروف الحقير إلا أن يصرخ ، وهو يهرول إلى هان سين . رغم ذلك لم يتم الترحيب به بحرارة ، حيث قام هان سين بركل رفيقه الحقير على الأرض بسبب مناداته بالزعيم مرة أخرى.
في اللحظة التي سحب هان سين يده للخارج من جسد المخلوق ، أطلق صرخة تثقب الأذن. ثم تحطم كل شيء وأصبح غبار يتدفق مع النسيم اللطيف.
تم تجميد السيدة التنين و الخروف الحقير ، في محاولة لفهم كيف تمكن هان سين للتو من صفع مخلوق متحول بنواة جينية ذهبية حتى الموت.
كان من حسن الحظ أن هان سين أحضر معه الكثير من الحليب المجفف عندما عاد من التحالف. سيكون هناك ما يكفي لكليهما ، ولحسن الحظ ، فقد استمتع المهر به كثيراً.
نظر هان سين إلى باوير والمهر وقال لها ، “بالتأكيد”.
“قتل المخلوق المتحول التنين الذهبي . لم تكتسب روح وحش. تلقى النواة الجينية الذهبية: قفل التنين الذهبي. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قام الرداء المعدني ، المسمى الآن بقفل التنين الذهبي ، بتخفيف قبضته على المظلة ودخل بحر روح هان سين .
لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.
قفل التنين الذهبي: عنصر الذهب : نواة جينية ذهبية
على الرغم من تدمير الجسد الذي كان يمكن أن يأكله ، وفقدان الخادم الدمية في المعركة ، فقد اعتقد هان سين أنه كان تبادل جيد . كانت النواة الجينية الذهبية مذهلة .
“قتل المخلوق المتحول التنين الذهبي . لم تكتسب روح وحش. تلقى النواة الجينية الذهبية: قفل التنين الذهبي. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “
كان الضوء المقدس الذي استخدمه لا يزال ضعيف ، على الرغم من تقدم هان سين . لذلك ، لوقف النزيف وتثبيت الجرح ، استخدم الأدوية والغرز كبداية.
“زعيم ، أنت جيد جداً!” لم يستطع الخروف الحقير إلا أن يصرخ ، وهو يهرول إلى هان سين . رغم ذلك لم يتم الترحيب به بحرارة ، حيث قام هان سين بركل رفيقه الحقير على الأرض بسبب مناداته بالزعيم مرة أخرى.
بعد التقاط العصي والمضي قدماً ، جلب هان سين على الخروف الحقير لنقل المهر وإحضاره معهم . كما هو متوقع ، اشتكي الخروف كثيراً. لكن لم يهتم أحد.
أحضر هان سين بعض اللحم المطبوخ إلى المهر ليرى ما إذا كان يمكنه مساعدته في استعادة بعض قوته ، لكن تم رفضه. المهر لم يرد ذلك.
“قلت لك ألا تدعوني بالزعيم.” على الرغم من أنه لم يعترف بذلك أبداً ، إلا أن هان سين كان خائف من الخروف الحقير واللعنة التي قد تكون تلاحقه.
كان هناك نوعان من المخلوقات البدائية تحت الشجرة ، في حين كان الباقي مخلوقات عادية. تم امتصاص أدمغتهم كلها ، لكن الجثث ما زالت تحتوي على لحوم كانت تتوسل اليه لأكلها.
فجأة ، سمعو صوت تساقط الثلوج . شيء ما كان يقترب.
لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.
فجأة ، سمعو صوت تساقط الثلوج . شيء ما كان يقترب.
لكنه لم يكن يتحرك بخلسة ، وعندما التفت هان سين لإلقاء نظرة ، رأى مخلوق ليس بعيداً عنهم. كان يمكنه ان يري بانه مصاب من نظرة واحدة .
قفل التنين الذهبي: عنصر الذهب : نواة جينية ذهبية
كان المخلوق يشبه الحصان الأحمر ، لكنه كان صغير وشاب ، أشبه بمهر.
“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.
كان هناك جرح عميق في بطنه وكان ينزف. كانت حركته ترنح مؤلم ، وكان من الواضح أن المخلوق كان يواجه صعوبة في الوقوف.
كان القفل قوي جداً أيضاً ، ولم يتمكن حتى ساطور السيدة التنين من كسره. لذا ، لن تكون الانوىة الجينية الفضية والمخلوقات البدائية خصومه .
عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.
بدا المهر الأحمر منهك . لقد تمكن من رفع رأسه، ولكن هذا كان قبل كل شيء ، ومع صوت النشيج ورأسه التهدل يرتدي تعبير متألم ، نظر الي هان سين و باوير ، كما لو كان يتوسل مساعدتهم.
لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.
“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.
” هاهاها ! الآن هذه خدمة توصيل! ” قال الخروف الحقير ، وهو ينظر إلى المهر بحماس شديد. قفز واستدعى قرنه واقترب من المهر مستعداً لقطع حنجرته وإسكات عويله اللطيف الملئ بالألم والخوف.
فجأة ، سمعو صوت تساقط الثلوج . شيء ما كان يقترب.
“أوتش!” قامت باوير بضرب الخروف بسرعة فوق رأسه ، وبعد أن أعربت عن عدم موافقتها على تصرفات الخروف ، ذهبت لركل القرن بعيداً.
كان هناك جرح عميق في بطنه وكان ينزف. كانت حركته ترنح مؤلم ، وكان من الواضح أن المخلوق كان يواجه صعوبة في الوقوف.
وصلوا في النهاية إلى الجبل. جبل لم يكن مألوف للسيدة التنين. بعد عبوره ، كان هناك آخر. نزلو وصعدو، وبعد أن فعلوا ذلك مرة أخرى ، صادفو في النهاية مأوى يطفو على قمة جبل أخير.
ذهبت باوير إلى المهر الأحمر وربتت علي رأسه قائلة ، “أبي ، هل يمكننا إنقاذه؟”
نظر هان سين إلى باوير والمهر وقال لها ، “بالتأكيد”.
عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.
عادتاً ، لم يكن هان سين لينقذه. بدا وكأنه مخلوق عادي ضعيف لا يستطيع أن يفيده على أي حال.
بعد قتال المخلوقات ، وتحويل المشهد إلى أرض قاحلة جليدية كما هي الآن ، حتى التنين الذهبي وجد نفسه مصاب بجروح بالغة. كان من الصعب تخيل كيف نجا المهر من تلقاء نفسه.
حتى لو تمكن من عدم التجمد حتى الموت ، كيف تحمل صرخات القتل والصراخ الذي كاد أن يضع نهاية لحياة هان سين ؟ وعلى الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، بدا المهر على الأقل واعي ومدرك لمناقشاتهم .
عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.
على الرغم من أنه قد يكون جيد لوجبة لذيذة ، إلا أن باوير أرادت إنقاذه . لذلك ، هان سين لن يخيب أملها. بنوره المقدس ، بدأ في شفاء المهر.
“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.
كان الضوء المقدس الذي استخدمه لا يزال ضعيف ، على الرغم من تقدم هان سين . لذلك ، لوقف النزيف وتثبيت الجرح ، استخدم الأدوية والغرز كبداية.
ذهبت باوير إلى المهر الأحمر وربتت علي رأسه قائلة ، “أبي ، هل يمكننا إنقاذه؟”
“قتل المخلوق المتحول التنين الذهبي . لم تكتسب روح وحش. تلقى النواة الجينية الذهبية: قفل التنين الذهبي. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “
أحضر هان سين بعض اللحم المطبوخ إلى المهر ليرى ما إذا كان يمكنه مساعدته في استعادة بعض قوته ، لكن تم رفضه. المهر لم يرد ذلك.
لذا ، حاولت باوير إعطائه بعضاً من حليبها المجفف.
الفصل 1362: المهر المجروح
كان من حسن الحظ أن هان سين أحضر معه الكثير من الحليب المجفف عندما عاد من التحالف. سيكون هناك ما يكفي لكليهما ، ولحسن الحظ ، فقد استمتع المهر به كثيراً.
كانت السيدة التنين والخروف الحقير قلقين . إذا لم يكن قرن هان سين قادر على اختراق التنين الذهبي ، فهل ستكون هناك فائدة من استخدام قبضتيه العاريتين؟ بالتأكيد ، يجب أن تكون الصفعة أضعف.
بعد التقاط العصي والمضي قدماً ، جلب هان سين على الخروف الحقير لنقل المهر وإحضاره معهم . كما هو متوقع ، اشتكي الخروف كثيراً. لكن لم يهتم أحد.
لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.
أمضى هان سين بعض الوقت في فحص قفل التنين الذهبي . عندما قام هان سين بمحاكاة تدفق طاقته ، فهم بسرعة كيفية الاستفادة منه بشكل جيد.
تدرب على استخدامه مع السيدة التنين ، وحتي مسافة عشرين متر ، لم تكن قادرة على الهروب منه ولو لمرة واحدة . كانت المسافة التي كانت أكبر من ذلك أكثر صعوبة ، لأنها أعطت السيدة التنين وقت كافي للمراوغة.
كانت السيدة التنين والخروف الحقير قلقين . إذا لم يكن قرن هان سين قادر على اختراق التنين الذهبي ، فهل ستكون هناك فائدة من استخدام قبضتيه العاريتين؟ بالتأكيد ، يجب أن تكون الصفعة أضعف.
عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.
كان القفل قوي جداً أيضاً ، ولم يتمكن حتى ساطور السيدة التنين من كسره. لذا ، لن تكون الانوىة الجينية الفضية والمخلوقات البدائية خصومه .
“يوجد بشر هنا؟” كان هان سين سعيد بمعرفة وجود آخرين من نفس نوعه.
“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.
بووووم!
مشى الفريق خلال الثلوج العميقة لمدة عشرة أيام أخرى ، دون أي علامة على تحسن الأرض. ولكن خلال ذلك الوقت ، تحسنت حالة المهر كثيراً. بحلول ذلك اليوم العاشر ، كان قادر على الوقوف على حوافرها الأربعة والسير بجانبهم ، محولاً الفرقة الرباعية المتنقلة إلى خماسية.
“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.
لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.
“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.
وصلوا في النهاية إلى الجبل. جبل لم يكن مألوف للسيدة التنين. بعد عبوره ، كان هناك آخر. نزلو وصعدو، وبعد أن فعلوا ذلك مرة أخرى ، صادفو في النهاية مأوى يطفو على قمة جبل أخير.
كانت السيدة التنين والخروف الحقير قلقين . إذا لم يكن قرن هان سين قادر على اختراق التنين الذهبي ، فهل ستكون هناك فائدة من استخدام قبضتيه العاريتين؟ بالتأكيد ، يجب أن تكون الصفعة أضعف.
بعد ذلك بقليل ، أظهرت سوترا دونغ شوان أنهم في منطقة كانت موطن للبشر.
مرتبكين وقلقين ، شاهدو في حيرة كفه يسير بلا جهد عبر التنين الذهبي ، كما لو كان المخلوق المخيف مكون فقط من الماء.
“يوجد بشر هنا؟” كان هان سين سعيد بمعرفة وجود آخرين من نفس نوعه.
مرتبكين وقلقين ، شاهدو في حيرة كفه يسير بلا جهد عبر التنين الذهبي ، كما لو كان المخلوق المخيف مكون فقط من الماء.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
