عرقنا
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
الفصل 1354: عرقنا
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
قرر تخفيف نبرته ومحاولة إدخال لمسة ودية في نهجه ، ولذا قال لها ، “أريد فقط أن أتحدث عن علاقتك بهان جينشي . إذا أجبتي وأخبرتني بما أريد أن أعرفه ، فأنتي حرة في الذهاب “.
كان هان سين يتصرف بهذه الطريقة اللطيفة منذ وقت طويل ، على أمل أنه عندما تغادر ، فإن الغياب سيجعل المشاعر تنمو في قلبها . إذا سار كل شيء وفقاً للخطة ، فربما في المرة التالية التي يلتقيا فيها ، ستكون مستعدة لمشاركة ما تعرفه.
مع حافة القرن المسننة ، حفر هان سين أعمق قليلاً في حلقها. بدأ جلد رقبتها الممزق ينضح بقطرات من الدم تدحرجت إلى كتفيها.
ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
“لا تختبري صبري!” تظاهر هان سين بالغضب ونفاد الصبر لأي مقاومة قد تقدمها.
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
“هل رأيتي الكثير من البشر في معبد الاله الثالث؟” قال هان سين “كان يجب أن يكون هناك عدد قليل في كل مأوي” .
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
“سأكون صادق معكي ؛ أنا لست صديق هان جينشي . في الحقيقة أنا عدوه. إذا كنتي تكرهين هان جينشي بقدر ما يوحي سلوكك بذلك ، فعندئذ لدينا هدف مشترك “. وضع هان سين قرنه بعيداً ووضع تعبير اعتذاري.
بالطبع ، كان هان سين لا يزال يأمل في استخراج المعلومات ؛ أراد كل ما قد تعرفه عن هان جينشي . كان قتلها آخر شيء تمنى القيام به ، لهذا السبب بالذات ، ولهذا السبب وحده.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
قرر تخفيف نبرته ومحاولة إدخال لمسة ودية في نهجه ، ولذا قال لها ، “أريد فقط أن أتحدث عن علاقتك بهان جينشي . إذا أجبتي وأخبرتني بما أريد أن أعرفه ، فأنتي حرة في الذهاب “.
كان هان سين يتصرف بهذه الطريقة اللطيفة منذ وقت طويل ، على أمل أنه عندما تغادر ، فإن الغياب سيجعل المشاعر تنمو في قلبها . إذا سار كل شيء وفقاً للخطة ، فربما في المرة التالية التي يلتقيا فيها ، ستكون مستعدة لمشاركة ما تعرفه.
“لا تختبري صبري!” تظاهر هان سين بالغضب ونفاد الصبر لأي مقاومة قد تقدمها.
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
“نحن … نكره بعضنا البعض. نحن نكره بعضنا البعض كثيراص . من الواضح أنك حليفه أو عبده ، لذا توقف عن الكلام “. تحدثت الطاهية بلهجة مليئة بالحقد ونظرة ازدراء كادت تحدث ثقوب في الشاب أمامها.
إذا كان الرجل أمام باب مدخل مأوي تحت الأرض من أتباع هان جينشي ، فإن ما قالته الآن يشير إلى أنها ربما قتلته بنفسها.
ابتسم هان سين وقال ضاحكاً : “أوه ، لقد أسأتي فهم الأمور! نحن بشر ، نعم ، لكن عِرقنا لديه عدد سكان أكبر منكم ، إذا كنت سأراهن . هذا لا يعني أننا جميعاً متماثلين. لذا ، ما الذي يجعلك تعتقدين بأنني صديق هان جينشي ؟ ” بذل هان سين قصارى جهده لشرح الأمور ببساطة قدر استطاعته.
عندما رأي الطاهية تتحدث بغضب مكتم ، بدا الأمر كما لو أن هان جينشي قد فعل لها شئ فظيع.
“لماذا تعتقد أنني معه؟” سأل هان سين .
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
قالت الطاهية: “أنتما تشتركان في نفس العرق”.
ابتسم هان سين وقال ضاحكاً : “أوه ، لقد أسأتي فهم الأمور! نحن بشر ، نعم ، لكن عِرقنا لديه عدد سكان أكبر منكم ، إذا كنت سأراهن . هذا لا يعني أننا جميعاً متماثلين. لذا ، ما الذي يجعلك تعتقدين بأنني صديق هان جينشي ؟ ” بذل هان سين قصارى جهده لشرح الأمور ببساطة قدر استطاعته.
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
نظرت الطاهية إلى هان سين بارتباك ، وتلعثمت لتسأل ، “هل ما تقوله صحيح؟”
الفصل 1354: عرقنا
“سأكون صادق معكي ؛ أنا لست صديق هان جينشي . في الحقيقة أنا عدوه. إذا كنتي تكرهين هان جينشي بقدر ما يوحي سلوكك بذلك ، فعندئذ لدينا هدف مشترك “. وضع هان سين قرنه بعيداً ووضع تعبير اعتذاري.
ثم واصل هان سين شفاء جروحها قبل أن يلمسها مرة أخرى بالبيضة.
“لديك حقا كراهية مع هان جينشي ؟” سألت الطاهية.
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
أحضرها هان سين إلى شجرة قريبة لاستئناف الشفاء ، وبينما كان يلمس جروحها ، قال: “إذا كنت صديقاً له ، فستموتي الآن. لقد جازفت بحياتي وأطرافي لإنقاذك ؛ أنتي تعرفين ذلك ، أليس كذلك؟ “
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
لقد أصيبت بأضرار شديدة ، وكان ضوء هان سين المقدس لا يزال ضعيف للغاية. لهذا السبب ، استغرق الأمر وقت طويل حتى ينتهي هان سين من شفائها تماماً. لكن هان سين بقي معها و واصل علاجها. تحدثو عن أشياء كثيرة ، لكن في الدردشة ، لم يطرح هان سين أي شيء مقلق أو جاد.
عندما حاول هان سين أن يكون وقح وحازم معها ، لم تعطه ما يريد. الآن ، كان سيبذل قصارى جهده ليكون لطيف وخير . إذا تصرف بهذه الطريقة ، فربما تكون أكثر استعداد للوثوق به.
أمضيا الأيام القليلة التالية معاً ، وعلى مدار ذلك الوقت ، استمرت الطاهية في تلقي العلاج الضعيف، بالإضافة إلى اللطف الآخر الذي كان هان سين على استعداد لإضفائه.
“إذن ، كيف صرتما أعداء؟” دفع هان سين حظه ليسأل.
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
“لماذا تعتقد أنني معه؟” سأل هان سين .
لقد أصيبت بأضرار شديدة ، وكان ضوء هان سين المقدس لا يزال ضعيف للغاية. لهذا السبب ، استغرق الأمر وقت طويل حتى ينتهي هان سين من شفائها تماماً. لكن هان سين بقي معها و واصل علاجها. تحدثو عن أشياء كثيرة ، لكن في الدردشة ، لم يطرح هان سين أي شيء مقلق أو جاد.
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
“لا تختبري صبري!” تظاهر هان سين بالغضب ونفاد الصبر لأي مقاومة قد تقدمها.
قالت الطاهية ، “أنت وهان جينشي تبدوان متشابهين ؛ هذا هو سبب رغبتي في قتلك “.
“هل رأيتي الكثير من البشر في معبد الاله الثالث؟” قال هان سين “كان يجب أن يكون هناك عدد قليل في كل مأوي” .
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
الفصل 1354: عرقنا
“إذن ، كيف صرتما أعداء؟” دفع هان سين حظه ليسأل.
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
لم ترد عليه الطاهية مباشرتاً ، وبدلاً من ذلك قالت: “تعال. سأساعدك في اصطياد بعض المخلوقات ، حتى تتمكن من التحسن. اعتبر أنني أعيد لك المال . بعد ذلك ، سنكون متساويين “.
عندما حاول هان سين أن يكون وقح وحازم معها ، لم تعطه ما يريد. الآن ، كان سيبذل قصارى جهده ليكون لطيف وخير . إذا تصرف بهذه الطريقة ، فربما تكون أكثر استعداد للوثوق به.
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
كان هان سين يتصرف بهذه الطريقة اللطيفة منذ وقت طويل ، على أمل أنه عندما تغادر ، فإن الغياب سيجعل المشاعر تنمو في قلبها . إذا سار كل شيء وفقاً للخطة ، فربما في المرة التالية التي يلتقيا فيها ، ستكون مستعدة لمشاركة ما تعرفه.
لقد أصيبت بأضرار شديدة ، وكان ضوء هان سين المقدس لا يزال ضعيف للغاية. لهذا السبب ، استغرق الأمر وقت طويل حتى ينتهي هان سين من شفائها تماماً. لكن هان سين بقي معها و واصل علاجها. تحدثو عن أشياء كثيرة ، لكن في الدردشة ، لم يطرح هان سين أي شيء مقلق أو جاد.
نظرت الطاهية إلى هان سين بارتباك ، وتلعثمت لتسأل ، “هل ما تقوله صحيح؟”
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
“إذن ، كيف صرتما أعداء؟” دفع هان سين حظه ليسأل.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
لقد أصيبت بأضرار شديدة ، وكان ضوء هان سين المقدس لا يزال ضعيف للغاية. لهذا السبب ، استغرق الأمر وقت طويل حتى ينتهي هان سين من شفائها تماماً. لكن هان سين بقي معها و واصل علاجها. تحدثو عن أشياء كثيرة ، لكن في الدردشة ، لم يطرح هان سين أي شيء مقلق أو جاد.
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
“آه ، الزعيم الأول والزعيم الثاني! لقد وجدت كلاكما “. بدا الخروف مغمور بالسعادة.
نظرت الطاهية إلى هان سين بارتباك ، وتلعثمت لتسأل ، “هل ما تقوله صحيح؟”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
………………………………….
ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
