نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1346

حلزون اليشم

حلزون اليشم

 

 

الفصل 1346: حلزون اليشم

غطى درع أبيض نظيف جسده بالكامل. الشيء الوحيد المفقود هو خوذة. ولكن حتى بدونها ، وجد هان سين نفسه سعيد وراضي عن درعه الجديد.

 

ألقى هان سين الأوراق التي كان يلبسها حالياً واستدعى روح الوحش.

   

رن صوت معدني مدوي عبر الوادي ، ولسوء الحظ بالنسبة لهان سين ، لم يترك هجومه الوقح حتى علامة خدش واحدة على قوقعة الحلزون.

 

القواقع الأخرى في المنطقة لاحظت ما يجري الآن. بدأ البعض في التذبذب بلا هوادة في طريقهم لدعم أخيهم ضد المعتدي البشري ، بينما اختفي آخرين في قذائفهم وتدحرجو.

كان هناك عشرات من حلزونات اليشم التي كانت تحتل الوادي ، ولكن نظراً لأنها كانت بطيئة جداً ، فلن تشكل تهديد كبير على الإطلاق.

 

 

 

كانت نواة جيناتهم عبارة عن أصداف على ظهورهم. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها لإيذاء هان سين ، إلا أنها قدمت للحلزون مستوى دفاع عالي بشكل لا يصدق. حتى المخلوقات البدائية ستواجه صعوبة في كسر تلك القذائف وفتحها.

 

 

 

خطط هان سين لانتزاع إحدى قذائفهم والعيش بداخلها . هذا سيكون أفضل بكثير وأكثر أمناً من استخدام خيمة. أراد هان سين أرواح وحش الحلزون أكثر من اي شئ . أخبره الخروف أنها من نوع الدروع.

”لا تقلقي , سأحضر لكي واحد “. استخدم هان سين حشرة الارض لإسقاط حلزون آخر.

 

” قتل المخلوق العادي حلزون اليشم. اكتسبت روح الوحش. تم استلام النواة الجينية البرونزية : قوقعة حلزون اليشم . استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية عادية بشكل عشوائي. “

هان سين و باوير ما زالو يرتدون الأوراق مثل رجال الكهوف. الحصول علي روح وحش من نوع درع سيكون مفيد للغاية.

 

 

 

لاحظ هان سين بعضاً من القواقع العملاقة تتحرك بالقرب من التيار اللطيف الذي يتدفق عبر الوادي ، واعتقد أنها تبدو وكأنها مجموعة من المنازل تتحرك. كانت القذائف بيضاء ، مما زاد من سحرها كانت تبدو جميلة إلى حد ما أيضاً.

 

 

 

اقترب هان سين من أحدهم ، مما دفع المخلوق إلى التراجع داخل قوقعته.

القواقع الأخرى في المنطقة لاحظت ما يجري الآن. بدأ البعض في التذبذب بلا هوادة في طريقهم لدعم أخيهم ضد المعتدي البشري ، بينما اختفي آخرين في قذائفهم وتدحرجو.

 

 

كان هان سين يستهدفهم بسبب طبيعتهم البسيطة وغير العدوانية. لقد كان عار عليه أن يختار مثل هذه المخلوقات اللطيفة ، لكن نظراً للظروف ، لم يكن لديه الكثير من الخيارات.

 

 

 

 لقد كانو بطيئين ، و كان هذا صحيح تماماً ، لكن الممر اللزج الذي تركوه ورائهم كان سام بشكل مرعب.

 

 

 

إذا استهلك مخلوق آخر الإفرازات اللزجة ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تدمر السموم جسده ويموت . إذا حدث هذا ، فإن الحلزونات ستذهب وتأكل المخلوق الساقط.

 

 

 

علم هان سين بكل هذا ، لأنها كانت معلومات قدمها له الخروف. ولم يرغب هان سين في إضاعة أي وقت ، فقد انجرف نحو الحلزون وأطلق قطع الشبح عليه.

 

 

 

رن صوت معدني مدوي عبر الوادي ، ولسوء الحظ بالنسبة لهان سين ، لم يترك هجومه الوقح حتى علامة خدش واحدة على قوقعة الحلزون.

 

 

غطى درع أبيض نظيف جسده بالكامل. الشيء الوحيد المفقود هو خوذة. ولكن حتى بدونها ، وجد هان سين نفسه سعيد وراضي عن درعه الجديد.

يمكن لـ قطع الشبح الانتقل الفوري وإرباك الخصوم ، لكن هذه الحيلة لم تزيد من ناتج الضرر. ولن يكون هناك أي شيء يمكنه فعله لتحسينه بسرعة . لم يكن هان سين سيستخدم قبضته لضرب القذيفة أيضاً ، لأنها كانت سامة.

 

 

غطى درع أبيض نظيف جسده بالكامل. الشيء الوحيد المفقود هو خوذة. ولكن حتى بدونها ، وجد هان سين نفسه سعيد وراضي عن درعه الجديد.

لذلك ، سحب هان سين ألقرون وحاول ضرب القذيفة بتنشيط جادسكين .

علم هان سين بكل هذا ، لأنها كانت معلومات قدمها له الخروف. ولم يرغب هان سين في إضاعة أي وقت ، فقد انجرف نحو الحلزون وأطلق قطع الشبح عليه.

 

 

ولأن القرون كانت مثل الرماح ، قرر هان سين استخدام مهارة لم يستخدمها منذ فترة طويلة. استخدم استخدام الرأس الحفار ، لمحاولة اختراق دفاع الحلزون.

لاحظ هان سين بعضاً من القواقع العملاقة تتحرك بالقرب من التيار اللطيف الذي يتدفق عبر الوادي ، واعتقد أنها تبدو وكأنها مجموعة من المنازل تتحرك. كانت القذائف بيضاء ، مما زاد من سحرها كانت تبدو جميلة إلى حد ما أيضاً.

 

غطى درع أبيض نظيف جسده بالكامل. الشيء الوحيد المفقود هو خوذة. ولكن حتى بدونها ، وجد هان سين نفسه سعيد وراضي عن درعه الجديد.

لقد كان تفكير ناجح . اندلع عمود من الغبار الأبيض من حيث بدأ هان سين الحفر في القشرة ، وتمكن من القرن من اختراقه ووصل الي داخل القوقعة . ومن الواضح أن الحلزون قد شعر به أيضاً ، لأنه صرخ من الألم . ثم بدأت يحاول التدحرج وهو لا يزال داخل القوقعة .

 

 

 

قفز هان سين بعيداً في الحال ثم انقلب إلى الجانب الآخر من الحلزون. بدأ في الحفر من خلال الجانب الآخر قبل أن يفلت منه تماماً.

لقد طارت ببطء إلى حد ما ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين حيال ذلك. لقد كانت صغيرة وصلبة ، وكان لها الكثير من السلبيات. لكن هذا كان متوقع ، بعد كل شيء ، كان مجرد نواة جينية من الرتبة البرونزية .

 

إذا استهلك مخلوق آخر الإفرازات اللزجة ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تدمر السموم جسده ويموت . إذا حدث هذا ، فإن الحلزونات ستذهب وتأكل المخلوق الساقط.

القواقع الأخرى في المنطقة لاحظت ما يجري الآن. بدأ البعض في التذبذب بلا هوادة في طريقهم لدعم أخيهم ضد المعتدي البشري ، بينما اختفي آخرين في قذائفهم وتدحرجو.

في النهاية ، وصلت الحشرة بالقرب من الحلزونات وقفزت على أحد أجسامهم اللزجة.

 

 

لكن لحسن الحظ ، كان هان سين أسرع بكثير وأقوى قليلاً من حلزونات اليشم. لم تستطع النواة الجينية حماية الحلزون من هان سين . كان دفاعهم ميؤس منه في مواجهة هان سين.

 

 

 لقد كانو بطيئين ، و كان هذا صحيح تماماً ، لكن الممر اللزج الذي تركوه ورائهم كان سام بشكل مرعب.

قتل هان سين في النهاية الحلزون الذي كان قد بدأ به ، ولكن بعد موته مباشرتاً ، تحطمت القذيفة إلى أجزاء صغيرة.

 

 

 

“قتل المخلوق العادي حلزون يشم . لم تكتسب روح وحش. تم تدمير النواة الجينية. استهلك لحمه للحصول علي صفر إلى عشر نقاط جينية عادية بشكل عشوائي. “

 

 

بعد فترة من الانتظار ، مختبأ خارج حدود الوادي ، استرخت جميع الحلزونات في النهاية. عادوا جميعاً من قذائفهم للتحرك نحو الحلزون الساقط وأكلوه.

حتى لو تمكن هان سين من قتل تلك الحلزونات ، بدا من المحتمل أنه ستنكسر قذائفها.

لكن هان سين اعتقد أن الإيجابيات القليلة حول حشرة الارض هي كل ما يحتاجه. كان بإمكانه التعامل مع السلبيات ، لأنه كان يقاتل الحلزونات شبه المؤذية. الحلزونات لم يكن لديها هالة دونغ شوان . مع حواسهم الباهتة ، لن يتمكنو من اكتشاف حشرة الارض التي تطير ببطء نحوهم.

 

ولأن القرون كانت مثل الرماح ، قرر هان سين استخدام مهارة لم يستخدمها منذ فترة طويلة. استخدم استخدام الرأس الحفار ، لمحاولة اختراق دفاع الحلزون.

“ربما يجب ان اخحصل على روحي وحش بدلاً من ذلك .” قال هان سين لنفسه قبل استهداف حلزون آخر.

 

 

ألقى هان سين الأوراق التي كان يلبسها حالياً واستدعى روح الوحش.

عندما اقترب منه ، توقف. ثم فكر في شيء آخر. دفعته هذه الفكرة البارعة إلى مغادرة الوادي.

 

 

إذا استهلك مخلوق آخر الإفرازات اللزجة ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تدمر السموم جسده ويموت . إذا حدث هذا ، فإن الحلزونات ستذهب وتأكل المخلوق الساقط.

بعد فترة من الانتظار ، مختبأ خارج حدود الوادي ، استرخت جميع الحلزونات في النهاية. عادوا جميعاً من قذائفهم للتحرك نحو الحلزون الساقط وأكلوه.

 

 

 

دون اضاعة المزيد من الوقت ، استدعى هان سين شيئ.

 

 

 

استدعى هان سين حشرة الارض – النواة الجينية البرونزية .

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

عند مشاهدة القواقع وهي تأكل ، اعتقد هان سين أنه يمكن أن يملأ حشرة الارض بعنصر الأرض لاغتيالهم . بمجرد أن أعدها للاستخدام ، انطلقت حشرة الارض في اتجاه الأشياء اللزجة.

الفصل 1346: حلزون اليشم

 

 

لقد طارت ببطء إلى حد ما ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين حيال ذلك. لقد كانت صغيرة وصلبة ، وكان لها الكثير من السلبيات. لكن هذا كان متوقع ، بعد كل شيء ، كان مجرد نواة جينية من الرتبة البرونزية .

 

 

 

لكن هان سين اعتقد أن الإيجابيات القليلة حول حشرة الارض هي كل ما يحتاجه. كان بإمكانه التعامل مع السلبيات ، لأنه كان يقاتل الحلزونات شبه المؤذية. الحلزونات لم يكن لديها هالة دونغ شوان . مع حواسهم الباهتة ، لن يتمكنو من اكتشاف حشرة الارض التي تطير ببطء نحوهم.

 

 

 لقد كانو بطيئين ، و كان هذا صحيح تماماً ، لكن الممر اللزج الذي تركوه ورائهم كان سام بشكل مرعب.

في النهاية ، وصلت الحشرة بالقرب من الحلزونات وقفزت على أحد أجسامهم اللزجة.

 

 

إذا استهلك مخلوق آخر الإفرازات اللزجة ، فلن يمر وقت طويل قبل أن تدمر السموم جسده ويموت . إذا حدث هذا ، فإن الحلزونات ستذهب وتأكل المخلوق الساقط.

تراجع الحلزون بسرعة إلى قوقعته ، وشعر بشيء غريب يلمسه فجأة. لكن الوقت كان قد فات ، لأن حشرة الارض قد شقت طريقها بالفعل داخل جسم الحلزون ، كما لو كان سحر. القذيفة لن تساعد الحلزون هذه المرة .

كانت نواة جيناتهم عبارة عن أصداف على ظهورهم. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها لإيذاء هان سين ، إلا أنها قدمت للحلزون مستوى دفاع عالي بشكل لا يصدق. حتى المخلوقات البدائية ستواجه صعوبة في كسر تلك القذائف وفتحها.

 

قتل هان سين في النهاية الحلزون الذي كان قد بدأ به ، ولكن بعد موته مباشرتاً ، تحطمت القذيفة إلى أجزاء صغيرة.

كان الأمر مشابه لما حدث لهان سين من قبل ، حيث تسببت في قدر رهيب من الألم ، كل ذلك من داخل جسم الحلزون . لقد قُتل حرفياً من الداخل إلى الخارج.

 

 

كان هان سين يستهدفهم بسبب طبيعتهم البسيطة وغير العدوانية. لقد كان عار عليه أن يختار مثل هذه المخلوقات اللطيفة ، لكن نظراً للظروف ، لم يكن لديه الكثير من الخيارات.

كانت الحشرة صغيرة جداً وضعيفة نوعاً ما. استغرق الأمر ساعتين من حشرة لقتل حلزون اليشم تماماً.

 

 

 

” قتل المخلوق العادي حلزون اليشم. اكتسبت روح الوحش. تم استلام النواة الجينية البرونزية : قوقعة حلزون اليشم . استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية عادية بشكل عشوائي. “

 

 

 

كان هان سين سعيد باستلام كل من النواة الجينية و روح الوحش .

 

 

 

ألقى هان سين الأوراق التي كان يلبسها حالياً واستدعى روح الوحش.

 

 

كانت الحشرة صغيرة جداً وضعيفة نوعاً ما. استغرق الأمر ساعتين من حشرة لقتل حلزون اليشم تماماً.

غطى درع أبيض نظيف جسده بالكامل. الشيء الوحيد المفقود هو خوذة. ولكن حتى بدونها ، وجد هان سين نفسه سعيد وراضي عن درعه الجديد.

“أبي ، أريد واحد أيضاً.” سحبت باوير ساق هان سين ، كما لو كانت تتوسل للحصول على درع . كانت مريضة ومتعبة من الأوراق و وخز الأغصان التي تسبب لها الحكة في جلدها.

 

خطط هان سين لانتزاع إحدى قذائفهم والعيش بداخلها . هذا سيكون أفضل بكثير وأكثر أمناً من استخدام خيمة. أراد هان سين أرواح وحش الحلزون أكثر من اي شئ . أخبره الخروف أنها من نوع الدروع.

“أبي ، أريد واحد أيضاً.” سحبت باوير ساق هان سين ، كما لو كانت تتوسل للحصول على درع . كانت مريضة ومتعبة من الأوراق و وخز الأغصان التي تسبب لها الحكة في جلدها.

 

 

 

”لا تقلقي , سأحضر لكي واحد “. استخدم هان سين حشرة الارض لإسقاط حلزون آخر.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

يمكن لـ قطع الشبح الانتقل الفوري وإرباك الخصوم ، لكن هذه الحيلة لم تزيد من ناتج الضرر. ولن يكون هناك أي شيء يمكنه فعله لتحسينه بسرعة . لم يكن هان سين سيستخدم قبضته لضرب القذيفة أيضاً ، لأنها كانت سامة.

 

 

 

ألقى هان سين الأوراق التي كان يلبسها حالياً واستدعى روح الوحش.

 

 

 

علم هان سين بكل هذا ، لأنها كانت معلومات قدمها له الخروف. ولم يرغب هان سين في إضاعة أي وقت ، فقد انجرف نحو الحلزون وأطلق قطع الشبح عليه.

 

كان هان سين يستهدفهم بسبب طبيعتهم البسيطة وغير العدوانية. لقد كان عار عليه أن يختار مثل هذه المخلوقات اللطيفة ، لكن نظراً للظروف ، لم يكن لديه الكثير من الخيارات.

 

لقد كان تفكير ناجح . اندلع عمود من الغبار الأبيض من حيث بدأ هان سين الحفر في القشرة ، وتمكن من القرن من اختراقه ووصل الي داخل القوقعة . ومن الواضح أن الحلزون قد شعر به أيضاً ، لأنه صرخ من الألم . ثم بدأت يحاول التدحرج وهو لا يزال داخل القوقعة .

 

تراجع الحلزون بسرعة إلى قوقعته ، وشعر بشيء غريب يلمسه فجأة. لكن الوقت كان قد فات ، لأن حشرة الارض قد شقت طريقها بالفعل داخل جسم الحلزون ، كما لو كان سحر. القذيفة لن تساعد الحلزون هذه المرة .

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط