لن تستمر لاكثر من ثلاث فصول!
الفصل 1313: لن تستمر لاكثر من ثلاث فصول!
“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.
كانت إحدى عيني سنوبول قد سحقت مثل الهلام بعد الركلة التي تلقاها في وقت سابق ، والآن ، بينما كانت الأخرى نصف مفتوحة ، نظر إلى الملك شي تشينغ وهدر في حزن.
كان الجنرال الذهبي سعيد لأن الملك شي تشينغ لم يحاول تفادي ركبته العنيفة ، لكن هذا القدر الطفيف من الفرح تحول إلى صدمة وخوف بعد ثانية.
ظهرت كرة بيضاء كبيرة أمام عيون الملك شي تشينغ. كانت أقدام خصمه تواصل نزولهم ، لكنهم لامسو الجرم السماوي الذي دفع بهدوء لأسفل على وجه الملك شي تشينغ لتخفيف الضربة. كان لا يزال على قيد الحياة.
أمسك الملك شي تشينغ بقبضة اليد وابتسم بصوت بارد.
رفع الجنرال الذهبي ساقيه مرة أخرى. حتى لو كانت وسادة تشبه الكرة قد أتت لتخفيف الضربة ، فقد اعتقد أنه من المثير للفضول كيف لم يتم تحطيمها .
ظهرت كرة بيضاء كبيرة أمام عيون الملك شي تشينغ. كانت أقدام خصمه تواصل نزولهم ، لكنهم لامسو الجرم السماوي الذي دفع بهدوء لأسفل على وجه الملك شي تشينغ لتخفيف الضربة. كان لا يزال على قيد الحياة.
بعد رفع ساقه ، عاد الشيء الأبيض الاسفنجي إلى شكله الكروي وكأنه لم يتضرر على الإطلاق. ثم بدأ الجرم السماوي يدور حول الملك شي تشينغ ، على أمل حمايته من أي ضربات أخرى.
“أرغ!” أطلق الجنرال الذهبي صرخة أخيرة من الألم. بعد ثانية ، تم قطعه.
قضى سنوبول معظم وقته مع الملك شي تشينغ ، وقد قاتلو جنباً إلى جنب في ظل ظروف قاسية مرة من قبل. كان قلق على سلامته ، وعلى الرغم من كونه قطة خائفة ، لم يكن سنوبول سيقف مكتوف الأيدي بينما عانى صديقه من هذا التنمر الرهيب.
“لا!” لم يستطع الجنرال الذهبي أن يصد القوة ، وتم جره أقرب وأقرب إلى الشمس الفضية أمامه.
اعتاد سنوبول أن يجد نفسه يتعرض للتنمر في المأوي عندما جاء إلى رعاية هان سين لأول مرة . بعد مصادقة الملك شي تشينغ ، توقفت هذه المعاملة السلبية. ومنذ ذلك الحين ، كانت باوير هي الوحيدة التي استغرقت وقتاً طويلاً لممارسة إحباطاتها والتنمر على سنوبول.
تم تسطيح الكرة ، ولكن ليس لدرجة أن تنفجر بعد. اعترافاً بالحاجة إلى مزيد من القوة ، ضغط الجنرال الذهبي بقوة أكبر على الجرم السماوي.
كان سنوبول يخشى الخروج ، والمخاطرة بحياته من أجل الآخرين. لكنه لم يستطع تحمل فكرة ترك الملك شي تشينغ يموت عندما أتيحت له الفرصة لفعل شيء ما. لذلك ، بحشد كبير من الشجاعة ، قام بحماية نفسه في المجال الأبيض ، وركض إلى الملك شي تشينغ ، وحاول أن يكون شجاع قدر استطاعته لحمايته.
ميييت! ميييت! ميييت!
الملك شي تشينغ أعطى سنوبول إبهام .
ميييت! ميييت! ميييت!
كانت يداه مثل السلاسل ، مربوطة بإحكام حول قبضتيه. لم يكن هناك مفر.
كان خوف المخلوق الفروي أكبر من أي وقت مضى لأنه كان في طريق الخطر ، لكنه هدر بمرح في الملك شي تشينغ لإعلامه بأنه كان هناك ، ويسعده معرفة أن إنقاذه الأولي كان ناجح.
لكن الملك شي تشينغ أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه لم يستطع الوقوف أيضاً.
صُدم الجنرال الذهبي مثل الملك شي تشينغ ، معترفاً بأن يد الملك شي تشينغ هي التي أوقفت الضربة بطريقة ما على الرغم من إصاباته الخطيرة.
صُدمت الملكة مومينت نفسها برؤية هذا ، وشاهدت نصف المأوى يتحول إلى حصى تراب من تلك القوة.
نظر الجنرال الذهبي إلى الجرم السماوي الأبيض بازدراء شديد وحاول كبح الملك شي تشينغ مرة أخرى. سرعان ما انطلق سنوبول من أسفل حيث ستهبط القدم وأوقف المحاولة. تم دفع الكرة للأسفل بشكل كبير لكنها لم تنكسر.
رغم ذلك ، كانت الركلة قاسية. تم إرسال سنوبول عبر عدد من الجدران الخرسانية قبل أن يتوقف ، وهو يرتجف على حافة الموت.
“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.
فعل الجنرال الذهبي هذا عدة مرات ، وحاول دوس الكرة البيضاء عدة مرات متتالية. بقدر ما كان متفاجئ ، كان محبط بسبب عدم قدرته على كسر الجرم السماوي الأبيض الذي سخر منه.
بووووووم!
مراراً وتكراراً ، كان يدوس على الكرة البيضاء مثل مجنون هائج. لكن الجرم احتفظ بقوته ومرونته لم يتحطم ولم تصب ضرباته الملك شي تشينغ.
ثم جرب الجنرال الذهبي شيئ آخر ، وقام بسحب مسمار ذهبي من تحت قفازاته. كان مثل عصا كوكتيل مرعبة.
كما لو كان سيفرقع بالون بشراسة ، قفز نحو الكرة البيضاء وقاد المسمار إلى داخلها كما لو كانت وتد سيدق في قلب مصاص دماء عاجز قبل أن تستيقظ.
أمسك الملك شي تشينغ بهذه القبضة أيضاً ، وقال ، “كنت سأكون لطيف وأسمح لك بالعيش ، على الرغم من حقيقة أنك رجل الإمبراطور. ولكن بعد ضربك لصديقي الصغير هناك؟ يا فتي ، لقد انتهيت منك . حان الوقت للكتابة عن هذا. سأراك على أرضية غرفة التقطيع “.
أمسك الملك شي تشينغ بقبضة اليد وابتسم بصوت بارد.
تم تسطيح الكرة ، ولكن ليس لدرجة أن تنفجر بعد. اعترافاً بالحاجة إلى مزيد من القوة ، ضغط الجنرال الذهبي بقوة أكبر على الجرم السماوي.
تم سحب الجنرال الذهبي إلى النجم الفضي ، مما أدى إلى انفجار مدمر حول السماء بأكملها إلى اللون الفضي .
مثل ضباب من الطباشير ، بدأ الغبار الأبيض يحيط المنطقة المجاورة مباشرتاً حيث واصل الجنرال الذهبي الضغط على مسماره الذهبي الحاد في كرة سنوبول. بعد صوت صاخب إضافي ، انفتح الجرم السماوي ليكشف عن المخلوق الصغير الفرو الذي كان يزعج الجنرال الذهبي.
“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي لكمة على رأس الملك شي تشينغ ، في محاولة أخيرة لتدمير عناده الذي كان يكرهه كثيراً.
طرد الجنرال الذهبي سنوبول ، وكأنه حشرات بسيطة لم تعد تستحق وقته.
رغم ذلك ، كانت الركلة قاسية. تم إرسال سنوبول عبر عدد من الجدران الخرسانية قبل أن يتوقف ، وهو يرتجف على حافة الموت.
فعل الجنرال الذهبي هذا عدة مرات ، وحاول دوس الكرة البيضاء عدة مرات متتالية. بقدر ما كان متفاجئ ، كان محبط بسبب عدم قدرته على كسر الجرم السماوي الأبيض الذي سخر منه.
قام وحيد القرن المقدس على الفور بتطبيق الشفاء على المخلوق ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يقف على قدميه مرة أخرى. اما عن استعادة شجاعته فقد كان أمر آخر تماماً.
استدار الجنرال الذهبي ليرى الملك شي تشينغ الملطخ بالدماء مع جسد مكسور يقف هناك. تلمع عيناه بالفضة ، راغباً في بذل جهد أخير قبل الخضوع لعناق الموت البارد.
ذهب الجنرال الذهبي الآن إلى وحيد القرن المقدس وحاول قتله ، كما سعي في البداية.
ذهب الجنرال الذهبي الآن إلى وحيد القرن المقدس وحاول قتله ، كما سعي في البداية.
“قف!” ظهر صوت من خلف الجنرال مباشرة.
استدار الجنرال الذهبي ليرى الملك شي تشينغ الملطخ بالدماء مع جسد مكسور يقف هناك. تلمع عيناه بالفضة ، راغباً في بذل جهد أخير قبل الخضوع لعناق الموت البارد.
ظهرت كرة بيضاء كبيرة أمام عيون الملك شي تشينغ. كانت أقدام خصمه تواصل نزولهم ، لكنهم لامسو الجرم السماوي الذي دفع بهدوء لأسفل على وجه الملك شي تشينغ لتخفيف الضربة. كان لا يزال على قيد الحياة.
كما لو كان سيفرقع بالون بشراسة ، قفز نحو الكرة البيضاء وقاد المسمار إلى داخلها كما لو كانت وتد سيدق في قلب مصاص دماء عاجز قبل أن تستيقظ.
“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي لكمة على رأس الملك شي تشينغ ، في محاولة أخيرة لتدمير عناده الذي كان يكرهه كثيراً.
قام وحيد القرن المقدس على الفور بتطبيق الشفاء على المخلوق ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يقف على قدميه مرة أخرى. اما عن استعادة شجاعته فقد كان أمر آخر تماماً.
كان الملك شي تشينغ يرتجف مع آخر قدر من القوة أراد أن يستنفده على خصمه. كان يعلم أيضاً أنه لن يكون هناك عودة إلى الوراء الآن ، لأن محاولة تفادي الهجوم أو صده ستكون بلا جدوى.
كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.
بعد ذلك ، أخرج الملك شي تشينغ سيجار وأشعله. قال بشهيق عميق ونفخة من الدخان “أوه ، أنا أعرف ما تحبه السيدات. ولكم جميع الذين يسعون لدفع حظهم كما فعل الفتي الذهبي؟ استمعو ، هل فعلاً تقاتلون المؤلف وتتوقعو الفوز ، أيها الفتيه الصغار. “
كانت إحدى عيني سنوبول قد سحقت مثل الهلام بعد الركلة التي تلقاها في وقت سابق ، والآن ، بينما كانت الأخرى نصف مفتوحة ، نظر إلى الملك شي تشينغ وهدر في حزن.
الملك شي تشينغ أعطى سنوبول إبهام .
ولأنه غير قادر على تفادي الهجوم ، كان كل ما يمكن أن يفعله الملك شي تشينغ الآن هو الأمل في أنه اشترى لوحيد القرن المقدس الوقت الكافي لتزويد الجميع بما يحتاجون إليه ، و أن يعود هان سين قبل فوات الأوان.
رفع الجنرال الذهبي ساقيه مرة أخرى. حتى لو كانت وسادة تشبه الكرة قد أتت لتخفيف الضربة ، فقد اعتقد أنه من المثير للفضول كيف لم يتم تحطيمها .
عندما رأى الملك شي تشينغ القبضة تسقط عليه ، على استعداد لإنهائه ، نظر إليها بعيون واسعة. أراد أن يرى الذي كان يحاول قتله . لن يبتعد. وبينما كان يشاهدها وهي تأتي ، شاهد قبضة أخرى تمدتد من العدم وتصدها.
قضى سنوبول معظم وقته مع الملك شي تشينغ ، وقد قاتلو جنباً إلى جنب في ظل ظروف قاسية مرة من قبل. كان قلق على سلامته ، وعلى الرغم من كونه قطة خائفة ، لم يكن سنوبول سيقف مكتوف الأيدي بينما عانى صديقه من هذا التنمر الرهيب.
“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.
صُدم الجنرال الذهبي مثل الملك شي تشينغ ، معترفاً بأن يد الملك شي تشينغ هي التي أوقفت الضربة بطريقة ما على الرغم من إصاباته الخطيرة.
أمسك الملك شي تشينغ بقبضة اليد وابتسم بصوت بارد.
ولأنه غير قادر على تفادي الهجوم ، كان كل ما يمكن أن يفعله الملك شي تشينغ الآن هو الأمل في أنه اشترى لوحيد القرن المقدس الوقت الكافي لتزويد الجميع بما يحتاجون إليه ، و أن يعود هان سين قبل فوات الأوان.
كان الجنرال الذهبي سعيد لأن الملك شي تشينغ لم يحاول تفادي ركبته العنيفة ، لكن هذا القدر الطفيف من الفرح تحول إلى صدمة وخوف بعد ثانية.
“في كتابي المصور شخصية لعينة مثلك لن تبقي على قيد الحياة أكثر من ثلاثة فصول” شيه قال الملك شي تشينغ ، وشفتيه شكلت ابتسامة.
تم سحب الجنرال الذهبي إلى النجم الفضي ، مما أدى إلى انفجار مدمر حول السماء بأكملها إلى اللون الفضي .
“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.
أمسك الملك شي تشينغ بهذه القبضة أيضاً ، وقال ، “كنت سأكون لطيف وأسمح لك بالعيش ، على الرغم من حقيقة أنك رجل الإمبراطور. ولكن بعد ضربك لصديقي الصغير هناك؟ يا فتي ، لقد انتهيت منك . حان الوقت للكتابة عن هذا. سأراك على أرضية غرفة التقطيع “.
بعد ذلك ، اشتعلت النيران في جسد الملك شي تشينغ بضوء فضي على عكس أي شيء شهده أي شخص من قبل.
قضى سنوبول معظم وقته مع الملك شي تشينغ ، وقد قاتلو جنباً إلى جنب في ظل ظروف قاسية مرة من قبل. كان قلق على سلامته ، وعلى الرغم من كونه قطة خائفة ، لم يكن سنوبول سيقف مكتوف الأيدي بينما عانى صديقه من هذا التنمر الرهيب.
“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.
مثل ضباب من الطباشير ، بدأ الغبار الأبيض يحيط المنطقة المجاورة مباشرتاً حيث واصل الجنرال الذهبي الضغط على مسماره الذهبي الحاد في كرة سنوبول. بعد صوت صاخب إضافي ، انفتح الجرم السماوي ليكشف عن المخلوق الصغير الفرو الذي كان يزعج الجنرال الذهبي.
كانت يداه مثل السلاسل ، مربوطة بإحكام حول قبضتيه. لم يكن هناك مفر.
حاول الجنرال الذهبي ، في ذعره ، أن يفعل كل ما في وسعه للتحرر. بدأ يأرجح ساقيه مثل المجنون في محاولة للهروب.
ميييت! ميييت! ميييت!
كانت يداه مثل السلاسل ، مربوطة بإحكام حول قبضتيه. لم يكن هناك مفر.
كان الجنرال الذهبي سعيد لأن الملك شي تشينغ لم يحاول تفادي ركبته العنيفة ، لكن هذا القدر الطفيف من الفرح تحول إلى صدمة وخوف بعد ثانية.
حاول الجنرال الذهبي ، في ذعره ، أن يفعل كل ما في وسعه للتحرر. بدأ يأرجح ساقيه مثل المجنون في محاولة للهروب.
كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.
صُدمت الملكة مومينت نفسها برؤية هذا ، وشاهدت نصف المأوى يتحول إلى حصى تراب من تلك القوة.
ميييت! ميييت! ميييت!
بغض النظر عما جربه ، استمرت ركبته في التوقف بمقدار بوصة واحدة عن هدفها.
“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.
قضى سنوبول معظم وقته مع الملك شي تشينغ ، وقد قاتلو جنباً إلى جنب في ظل ظروف قاسية مرة من قبل. كان قلق على سلامته ، وعلى الرغم من كونه قطة خائفة ، لم يكن سنوبول سيقف مكتوف الأيدي بينما عانى صديقه من هذا التنمر الرهيب.
“لا!” اصيب الجنرال الذهب بالرعب. كان الخسارة شيئ نادراً ما شعر به ، وأكثر من أي شيء آخر الآن ، كل ما أراد فعله هو الهرب.
أراد الهرب ، لكن قبضة الملك شي تشينغ كانت ضيقة جداً ومنعته من القيام بذلك.
كما لو كان سيفرقع بالون بشراسة ، قفز نحو الكرة البيضاء وقاد المسمار إلى داخلها كما لو كانت وتد سيدق في قلب مصاص دماء عاجز قبل أن تستيقظ.
“لا!” لم يستطع الجنرال الذهبي أن يصد القوة ، وتم جره أقرب وأقرب إلى الشمس الفضية أمامه.
“لا!” لم يستطع الجنرال الذهبي أن يصد القوة ، وتم جره أقرب وأقرب إلى الشمس الفضية أمامه.
صُدمت الملكة مومينت نفسها برؤية هذا ، وشاهدت نصف المأوى يتحول إلى حصى تراب من تلك القوة.
بووووووم!
كان الجنرال الذهبي سعيد لأن الملك شي تشينغ لم يحاول تفادي ركبته العنيفة ، لكن هذا القدر الطفيف من الفرح تحول إلى صدمة وخوف بعد ثانية.
تم سحب الجنرال الذهبي إلى النجم الفضي ، مما أدى إلى انفجار مدمر حول السماء بأكملها إلى اللون الفضي .
“قف!” ظهر صوت من خلف الجنرال مباشرة.
تراجع الجميع لرؤية هذا. كانت الحفرة العملاقة هي كل ما تبقى حيث تم إطلاق العنان لتلك القوة ، وفي وسطها وقف الملك شي تشينغ. وكان هذا كل شيء.
“أرغ!” أطلق الجنرال الذهبي صرخة أخيرة من الألم. بعد ثانية ، تم قطعه.
نظر الجنرال الذهبي إلى الجرم السماوي الأبيض بازدراء شديد وحاول كبح الملك شي تشينغ مرة أخرى. سرعان ما انطلق سنوبول من أسفل حيث ستهبط القدم وأوقف المحاولة. تم دفع الكرة للأسفل بشكل كبير لكنها لم تنكسر.
أمسك الملك شي تشينغ بقبضة اليد وابتسم بصوت بارد.
صُدمت الملكة مومينت نفسها برؤية هذا ، وشاهدت نصف المأوى يتحول إلى حصى تراب من تلك القوة.
كان سنوبول يخشى الخروج ، والمخاطرة بحياته من أجل الآخرين. لكنه لم يستطع تحمل فكرة ترك الملك شي تشينغ يموت عندما أتيحت له الفرصة لفعل شيء ما. لذلك ، بحشد كبير من الشجاعة ، قام بحماية نفسه في المجال الأبيض ، وركض إلى الملك شي تشينغ ، وحاول أن يكون شجاع قدر استطاعته لحمايته.
جاء سنوبول وهو يزحف من تحت الأنقاض ، راغباً في الرد. ولكن بعد ذلك ، رأى الملك شي تشينغ ينهار فجأة عندما بدأ تيار من الدم الفضي يتدفق من جسده.
تراجع الجميع لرؤية هذا. كانت الحفرة العملاقة هي كل ما تبقى حيث تم إطلاق العنان لتلك القوة ، وفي وسطها وقف الملك شي تشينغ. وكان هذا كل شيء.
بعد ذلك ، أخرج الملك شي تشينغ سيجار وأشعله. قال بشهيق عميق ونفخة من الدخان “أوه ، أنا أعرف ما تحبه السيدات. ولكم جميع الذين يسعون لدفع حظهم كما فعل الفتي الذهبي؟ استمعو ، هل فعلاً تقاتلون المؤلف وتتوقعو الفوز ، أيها الفتيه الصغار. “
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الملك شي تشينغ أعطى سنوبول إبهام .
“أرغ!” أطلق الجنرال الذهبي صرخة أخيرة من الألم. بعد ثانية ، تم قطعه.
جاء سنوبول وهو يزحف من تحت الأنقاض ، راغباً في الرد. ولكن بعد ذلك ، رأى الملك شي تشينغ ينهار فجأة عندما بدأ تيار من الدم الفضي يتدفق من جسده.
بغض النظر عما جربه ، استمرت ركبته في التوقف بمقدار بوصة واحدة عن هدفها.
بووووووم!
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.
تم تسطيح الكرة ، ولكن ليس لدرجة أن تنفجر بعد. اعترافاً بالحاجة إلى مزيد من القوة ، ضغط الجنرال الذهبي بقوة أكبر على الجرم السماوي.
استدار الجنرال الذهبي ليرى الملك شي تشينغ الملطخ بالدماء مع جسد مكسور يقف هناك. تلمع عيناه بالفضة ، راغباً في بذل جهد أخير قبل الخضوع لعناق الموت البارد.
اعتاد سنوبول أن يجد نفسه يتعرض للتنمر في المأوي عندما جاء إلى رعاية هان سين لأول مرة . بعد مصادقة الملك شي تشينغ ، توقفت هذه المعاملة السلبية. ومنذ ذلك الحين ، كانت باوير هي الوحيدة التي استغرقت وقتاً طويلاً لممارسة إحباطاتها والتنمر على سنوبول.
فعل الجنرال الذهبي هذا عدة مرات ، وحاول دوس الكرة البيضاء عدة مرات متتالية. بقدر ما كان متفاجئ ، كان محبط بسبب عدم قدرته على كسر الجرم السماوي الأبيض الذي سخر منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
