صديق أم عدو؟
كافح الفيل بأفضل ما في وسعه ، ولم يرغب في الذهاب معه. لكن مقاومته كانت بلا جدوى ، واستمر في الارتفاع حتى انقلبت الجاذبية وسقط في اللون الأزرق.
الفصل 1308: صديق أم عدو؟
ثم فتحت السمكة فمها مرة أخرى. ومن المفاجئ أن الفيل القوي بدأ يضرب أمواج البحر برعب.
“ماذا-؟ هذا الشيء مثل الطائر الأحمر. يمكن أن يتحول إلى سمكة عندما يدخل إلى الماء؟ ” عبس هان سين ، حيث عبرت بعض الأفكار والنظريات الأخرى رأسه .
رأى الفيل الطائر يأتي من أجله ، فاستدار واستخدم جذعه في محاولة لضربه بعيداً. كان الطائر سريع و بمخالبه ، أمسك الجذع بدقة. ثم ، مع دوران سريع ، تم سحب الفيل إلى أعلى في البحر.
بفضل يد المساعدة التي تلقاها ، تمكن الفيل من جمع شتات نفسه ومواصلة نضاله للسباحة نحو سلامة الجبل.
كافح الفيل بأفضل ما في وسعه ، ولم يرغب في الذهاب معه. لكن مقاومته كانت بلا جدوى ، واستمر في الارتفاع حتى انقلبت الجاذبية وسقط في اللون الأزرق.
تمنى هان سين إيقافه. كان الفيل فريسته ، وقد استنفد هان سين قدر كبير من الجهد في محاولة هزيمته مانو – مانو . لكن لسوء حظه ، كان الطائر سريع جداً ، وقد فات الأوان على هان سين لإيقاف اختطافه.
كانت هناك سلحفاة بيضاء ، بحجم قذيفة هاون ، تسبح باتجاه الاثنين المتقاتلين .
ثم فتحت السمكة فمها مرة أخرى. ومن المفاجئ أن الفيل القوي بدأ يضرب أمواج البحر برعب.
اختفى الطائر تحت سطح البحر حاملاً الفيل معه.
نظر هان سين إلى الطائر الأحمر بعد ذلك ، وفكر في نفسه ، “كلاهما يمكن أن يتغير بين طائر وسمكة . ربما هم مرتبطين؟ ربما يريد الطائر السمكة الكبير الاسود الاعتناء بالطائر السمكة الصغير الاحمر “.
من الغريب أن هان سين لاحظ شيئ آخر هذه المرة. رأى الطائر يتحول إلى سمكة في اللحظة التي عاد فيها إلى الماء.
رأى الفيل الطائر يأتي من أجله ، فاستدار واستخدم جذعه في محاولة لضربه بعيداً. كان الطائر سريع و بمخالبه ، أمسك الجذع بدقة. ثم ، مع دوران سريع ، تم سحب الفيل إلى أعلى في البحر.
“ماذا-؟ هذا الشيء مثل الطائر الأحمر. يمكن أن يتحول إلى سمكة عندما يدخل إلى الماء؟ ” عبس هان سين ، حيث عبرت بعض الأفكار والنظريات الأخرى رأسه .
ربما كان السبب في ذلك هو أن الفيل ولد في المنطقة ، لكن هان سين لاحظ أنه لم يتم سحبه والقضاء عليه. في الماء ، تركه الطائر السمكة بمفرده وسمح له بالسباحة نحو قمة الجبل الذي يلامس الماء.
أخبر باي ييشان هان سين عن سوترا الفيل والبحث الذي كان يقوم به ، ثم سأل هان سين عما كان يمارسه.
ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى هناك ، فتحت السمكة فمها المليء بالأسنان وأخذت قضمة كبيرة من الفيل ، ثم ابتلعتها.
اختفى الطائر تحت سطح البحر حاملاً الفيل معه.
كان الفيل ينزف بغزارة بعد القضمة ، ولكن بشكل عام ، كان الجرح خفيف.
ثم فتحت السمكة فمها مرة أخرى. ومن المفاجئ أن الفيل القوي بدأ يضرب أمواج البحر برعب.
“أستاذ ، لا يمكنك التخلي عن بحثك. هناك شيء ملموس حقاً وراء كل هذا. هناك معنى لبحثك. أما ما تعلمته فهو مهارة لدى شويه . ومع ذلك ، فهي ليست مناسبة لأي شخص ليتعلمها . إذا كان بحثك سيطور فن جيني جديد ناجح ، فسوف يفيد البشرية. أنا متأكد من ذلك.” قال هان سين بصوت هادئ ومطمئن.
لم يتوقع هان سين أن يتقاتل كلاهما بهذه الطريقة.
ولكن بغض النظر عما قد يحدث ، كان الفيل في وضع غير مؤاتي . ربما كان قادر على السباحة ، لكنه لم يكن في نفس براعة السمكة . وبغض النظر عن مدى قوته ، فلن يدوم طويلاً في المياه المضطربة.
“ماذا-؟ هذا الشيء مثل الطائر الأحمر. يمكن أن يتحول إلى سمكة عندما يدخل إلى الماء؟ ” عبس هان سين ، حيث عبرت بعض الأفكار والنظريات الأخرى رأسه .
ربما كان السبب في ذلك هو أن الفيل ولد في المنطقة ، لكن هان سين لاحظ أنه لم يتم سحبه والقضاء عليه. في الماء ، تركه الطائر السمكة بمفرده وسمح له بالسباحة نحو قمة الجبل الذي يلامس الماء.
تماماً كما اعتقد هان سين أن الامر على وشك الانتهاء ، جاء عواء من مكان ما على الجبل.
“ماذا-؟ هذا الشيء مثل الطائر الأحمر. يمكن أن يتحول إلى سمكة عندما يدخل إلى الماء؟ ” عبس هان سين ، حيث عبرت بعض الأفكار والنظريات الأخرى رأسه .
كانت هناك سلحفاة بيضاء ، بحجم قذيفة هاون ، تسبح باتجاه الاثنين المتقاتلين .
عرف هان سين أنه ليس عدو يجب العبث معه أو التقليل من شأنه ، لذلك أبقى أقفاله الجينية العشرة مفتوحة تحسباً لهجومه القادم . أعدت الامبراطورة لوتس نفسها للقتال أيضاً ، بينما استعد ملك السمك للانطلاق نحو البحر في الأعلى.
بعد إزالة قذائفهم ، حصل على اثنين من جواهر الحياة . بعد ذلك ، نظف جسدهم وقطعه ، ثم أعده كغذاء. إذا كان لحمهم صالح للأكل ، فسيثبت ذلك أنهم مخلوقات فائقة من الجيل الثاني.
ألقى هان سين نظرة فاحصة على ما كان يحدث ولاحظ وجود ست سلاحف في الواقع. لقد جاؤو جميعاً لمساعدة الفيل.
نظر هان سين إلى الطائر الأحمر بعد ذلك ، وفكر في نفسه ، “كلاهما يمكن أن يتغير بين طائر وسمكة . ربما هم مرتبطين؟ ربما يريد الطائر السمكة الكبير الاسود الاعتناء بالطائر السمكة الصغير الاحمر “.
كانوا جميعاً مخلوقات فائقة أيضاً. لم يفتحو أقفالهم الجينية العاشرة ، لكن قذائفهم كانت قوية. كلما حاول الطائر السمكي قضهم ، كانوا يسحبون رؤوسهم وأطرافهم إلى داخل أصدافهم ، والتي بدا ان الخصائص الدفاعية لها كافية لحمايتهم.
نظر هان سين إلى الطائر الأحمر بعد ذلك ، وفكر في نفسه ، “كلاهما يمكن أن يتغير بين طائر وسمكة . ربما هم مرتبطين؟ ربما يريد الطائر السمكة الكبير الاسود الاعتناء بالطائر السمكة الصغير الاحمر “.
**هم بحجم الهاون فلما لم يبتلعهم؟؟؟
كما تلقى الطائر السمكي بعض القضمات من السلاحف المزعجة وسط الفوضي التي كانت مستمرة حالياً.
بفضل يد المساعدة التي تلقاها ، تمكن الفيل من جمع شتات نفسه ومواصلة نضاله للسباحة نحو سلامة الجبل.
**هم بحجم الهاون فلما لم يبتلعهم؟؟؟
بدت السمكة غاضبة من تدخلهم وحقيقة أن الفيل كان يهرب. فتحولت إلى طائر مرة أخرى وأمسك بمنقاره سلحفاة ، ثم ألقى بهم في السماء.
“ربما كنت مخطئة. ربما لم يكن شبح البحر “. عبست لوتس ، بعد أن فكرت في أفضل شئ ممكن لتفسير الأمر.
سمع هان سين صوتي كاتشا ، مما يشير إلى أن سقوطهم لم يكن سهل . عند إلقاء نظرة ، كان قادر على رؤية أن قذائف السلاحف تحطمت بالكامل.
ولكن بغض النظر عما قد يحدث ، كان الفيل في وضع غير مؤاتي . ربما كان قادر على السباحة ، لكنه لم يكن في نفس براعة السمكة . وبغض النظر عن مدى قوته ، فلن يدوم طويلاً في المياه المضطربة.
اعتقدت السلاحف الأربعة الأخرى أنه من الأفضل أن تهرب الآن ، وهكذا فعلو . عادو إلى الجبل على عجل كما تركوه.
بفضل يد المساعدة التي تلقاها ، تمكن الفيل من جمع شتات نفسه ومواصلة نضاله للسباحة نحو سلامة الجبل.
نظر هان سين إلى الطائر الأحمر بعد ذلك ، وفكر في نفسه ، “كلاهما يمكن أن يتغير بين طائر وسمكة . ربما هم مرتبطين؟ ربما يريد الطائر السمكة الكبير الاسود الاعتناء بالطائر السمكة الصغير الاحمر “.
لم يكن الطائر حريص على تركهم ، فحاول ملاحقتهم . كانت السلاحف صغيرة ، ورغم محاولت الطائر السمكة ، و دورانه تدور حول الجبل من الأعلى ، لكنه فقدهم . ثم اتجه نحو هدف آخر. كان من المقرر أن يكون هان سين.
ألقى هان سين نظرة فاحصة على ما كان يحدث ولاحظ وجود ست سلاحف في الواقع. لقد جاؤو جميعاً لمساعدة الفيل.
عرف هان سين أنه ليس عدو يجب العبث معه أو التقليل من شأنه ، لذلك أبقى أقفاله الجينية العشرة مفتوحة تحسباً لهجومه القادم . أعدت الامبراطورة لوتس نفسها للقتال أيضاً ، بينما استعد ملك السمك للانطلاق نحو البحر في الأعلى.
لم يكن الطائر حريص على تركهم ، فحاول ملاحقتهم . كانت السلاحف صغيرة ، ورغم محاولت الطائر السمكة ، و دورانه تدور حول الجبل من الأعلى ، لكنه فقدهم . ثم اتجه نحو هدف آخر. كان من المقرر أن يكون هان سين.
ولكن بعد ذلك ، حدث أغرب شيء. تماماً كما كان هان سين مستعد لإطلاق وابل من الهجمات على الطائر الذي يقترب ، توقف عن الاتجاه إليه وأسقط سلحفتين على الأرض أمامه.
ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى هناك ، فتحت السمكة فمها المليء بالأسنان وأخذت قضمة كبيرة من الفيل ، ثم ابتلعتها.
أطلق الطائر نعيق قصير وعاد إلى البحر . لقد ظهر تماماً كما كان في السابق ، عندما كان يتابع هان سين ورفاقه في رحلتهم.
من الغريب أن هان سين لاحظ شيئ آخر هذه المرة. رأى الطائر يتحول إلى سمكة في اللحظة التي عاد فيها إلى الماء.
وغني عن القول ، لقد فوجئ الجميع قليلاً. لقد صُدمو عندما رأو أن الطائر السمكة قد سلم قتلين إلى هان سين.
اعتقدت السلاحف الأربعة الأخرى أنه من الأفضل أن تهرب الآن ، وهكذا فعلو . عادو إلى الجبل على عجل كما تركوه.
كانت الامبراطورة لوتس مرتبكة للغاية ، على وجه الخصوص.
وغني عن القول ، لقد فوجئ الجميع قليلاً. لقد صُدمو عندما رأو أن الطائر السمكة قد سلم قتلين إلى هان سين.
“ربما كنت مخطئة. ربما لم يكن شبح البحر “. عبست لوتس ، بعد أن فكرت في أفضل شئ ممكن لتفسير الأمر.
نظر هان سين إلى الطائر الأحمر بعد ذلك ، وفكر في نفسه ، “كلاهما يمكن أن يتغير بين طائر وسمكة . ربما هم مرتبطين؟ ربما يريد الطائر السمكة الكبير الاسود الاعتناء بالطائر السمكة الصغير الاحمر “.
وغني عن القول ، لقد فوجئ الجميع قليلاً. لقد صُدمو عندما رأو أن الطائر السمكة قد سلم قتلين إلى هان سين.
نظر هان سين إلى الطائر الأحمر بعد ذلك ، وفكر في نفسه ، “كلاهما يمكن أن يتغير بين طائر وسمكة . ربما هم مرتبطين؟ ربما يريد الطائر السمكة الكبير الاسود الاعتناء بالطائر السمكة الصغير الاحمر “.
لن يترك السلاحف تذهب سدى ، لذلك كان الشيء التالي الذي فعله هان سين هو اعدادهم .
بعد إزالة قذائفهم ، حصل على اثنين من جواهر الحياة . بعد ذلك ، نظف جسدهم وقطعه ، ثم أعده كغذاء. إذا كان لحمهم صالح للأكل ، فسيثبت ذلك أنهم مخلوقات فائقة من الجيل الثاني.
“ربما كنت مخطئة. ربما لم يكن شبح البحر “. عبست لوتس ، بعد أن فكرت في أفضل شئ ممكن لتفسير الأمر.
واصل شبح البحر تتبع هان سين ورفاقه بعد ذلك ، لكنه لم يهاجم.
رأى الفيل الطائر يأتي من أجله ، فاستدار واستخدم جذعه في محاولة لضربه بعيداً. كان الطائر سريع و بمخالبه ، أمسك الجذع بدقة. ثم ، مع دوران سريع ، تم سحب الفيل إلى أعلى في البحر.
ولكن بغض النظر عما قد يحدث ، كان الفيل في وضع غير مؤاتي . ربما كان قادر على السباحة ، لكنه لم يكن في نفس براعة السمكة . وبغض النظر عن مدى قوته ، فلن يدوم طويلاً في المياه المضطربة.
تحت حمايته ، لأن هذا ما افترضوه الآن ، وصلو إلى الجزيرة بأمان ودون المزيد من الحوادث.
من الغريب أن هان سين لاحظ شيئ آخر هذه المرة. رأى الطائر يتحول إلى سمكة في اللحظة التي عاد فيها إلى الماء.
” أتسائل لماذا يحمينا شبح البحر ؟” سألت الامبراطورة لوتس هان سين.
كافح الفيل بأفضل ما في وسعه ، ولم يرغب في الذهاب معه. لكن مقاومته كانت بلا جدوى ، واستمر في الارتفاع حتى انقلبت الجاذبية وسقط في اللون الأزرق.
اعتقدت أنه قد يكون لديه إجابة ، لكن الحقيقة كانت ، لم يملك واحدة . ولأنه غير متأكد مما كان يفكر فيه شبح البحر ، لم يستطع الرد. لذا ، بدلاً من ذلك ، قرر أن يسأل باي ييشان شيئ.
كان الفيل ينزف بغزارة بعد القضمة ، ولكن بشكل عام ، كان الجرح خفيف.
ثم فتحت السمكة فمها مرة أخرى. ومن المفاجئ أن الفيل القوي بدأ يضرب أمواج البحر برعب.
عندما أصبح متجاوز ، تم إرساله إلى مأوي مهجور بالقرب من البحر اللامتناهي. كان المسار الذي اجتازوه هو اختصار ابتكره وطوره بنفسه.
أخبر باي ييشان هان سين عن سوترا الفيل والبحث الذي كان يقوم به ، ثم سأل هان سين عما كان يمارسه.
“أستاذ ، لا يمكنك التخلي عن بحثك. هناك شيء ملموس حقاً وراء كل هذا. هناك معنى لبحثك. أما ما تعلمته فهو مهارة لدى شويه . ومع ذلك ، فهي ليست مناسبة لأي شخص ليتعلمها . إذا كان بحثك سيطور فن جيني جديد ناجح ، فسوف يفيد البشرية. أنا متأكد من ذلك.” قال هان سين بصوت هادئ ومطمئن.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ثم فتحت السمكة فمها مرة أخرى. ومن المفاجئ أن الفيل القوي بدأ يضرب أمواج البحر برعب.
………………………………………………..
هان سين للدعم المعنوي والمادي
اخر صديق حاول دعمي قال ” لا تقلق فجميعنا سنفشل” -_-
اخر صديق حاول دعمي قال ” لا تقلق فجميعنا سنفشل” -_-
واصل شبح البحر تتبع هان سين ورفاقه بعد ذلك ، لكنه لم يهاجم.
كان الفيل ينزف بغزارة بعد القضمة ، ولكن بشكل عام ، كان الجرح خفيف.
أطلق الطائر نعيق قصير وعاد إلى البحر . لقد ظهر تماماً كما كان في السابق ، عندما كان يتابع هان سين ورفاقه في رحلتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
