فيل السبج
الفصل 1306: فيل السبج
الفصل 1306: فيل السبج
لم تفعل تحذيراته الكثير . للتأثير على عزيمة هان سين . قبل أن يتمكن من إنهاء خطابه ، رأى باي ييشان هان سين يتشابك مع الفيل.
“كل ما يمكنني قوله هو ، من يغامر عبر ذلك الجبل لا يعود” ، قالت الامبراطورة لوتس جدياً.
ثم بدأ الرجل يركض نحو هان سين ، وهو يصرخ ، “هان سين ، أنقذني !”
الفصل 1306: فيل السبج
على الرغم من أن هان سين كان متهور في بعض الأحيان ، إلا أنه كان يعلم أنه من الأفضل الابتعاد عن هذا المكان. إذا كان هناك ما يبرر المخاطرة أو يستحق العناء ، فسيكون دائماً أول من يأخذ زمام المبادرة. لكن المخاطرة غير المثمرة لم تكن أبداً شيئ يلتزم به ، لأنه لم يكن مجرد باحث عن المغامرة.
لذلك ، قرر هان سين أنه من الأفضل قطع الطريق الطويل. كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تمشي أميال إضافية بدلاً من المخاطرة بحياتك وأطرافك في الطريق المختصر عبر الجبل.
قبل أن يتمكن من الالتفاف حوله ، سمع هان سين فجأة شيئ ما يدوي ، ثم خطى قريبة. لم يكن مصدر الضوضاء بعيد جداً ، وكان صوت الخطوات يتزايد باطراد في الحجم. كان هناك شيء ما قادم بالفعل اتجاهم.
كان فيل السبج يسير بسرعة فائقة ، وبرد فعل شبيه بأفعى الكوبرا ، تمكن هان سين من الانجراف إلى الأمام والاستيلاء على نابيه.
عبس هان سين ، رغم ذلك ، معتقداً أن هناك شيئ خاطئ .
مرت الامبراطورة لوتس من هذه المنطقة عدة مرات في الماضي ، لكن لم يحدث شيء مثل هذا في زياراتها السابقة.
بدا كما لو كان وحش مصنوع من حجر السبج ، وبدا أنه قوي ومتين مثله أيضاً. بينما كان الفيل يشق طريقه للخروج من الغابة ، كانت كل خطوة منه تهز الأرض.
أولاً ، كان هناك تواجد دائم لشبح البحر ، في جزء من البحر لم يكن من المفترض أن يسكنه. ثانياً ، كان هناك شيء ينزل من الجبل نحوهم ، على الرغم من رغبتهم في الابتعاد عنه .
“كل ما يمكنني قوله هو ، من يغامر عبر ذلك الجبل لا يعود” ، قالت الامبراطورة لوتس جدياً.
على الرغم من أن هان سين كان متهور في بعض الأحيان ، إلا أنه كان يعلم أنه من الأفضل الابتعاد عن هذا المكان. إذا كان هناك ما يبرر المخاطرة أو يستحق العناء ، فسيكون دائماً أول من يأخذ زمام المبادرة. لكن المخاطرة غير المثمرة لم تكن أبداً شيئ يلتزم به ، لأنه لم يكن مجرد باحث عن المغامرة.
“بالتأكيد لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة!” إن القول بأن الأمور كانت تسير على ما يرام بالنسبة لهان سين سيكون كذب .
قال باي ييشان بصوت عالٍ: “لا أستطيع أن أصدق أن قوة المتجاوز يمكن أن تتساوي أو تتجاوز قوة هذا الفيل” .
**هان لسه مكتشف انو نحس 🙂 هالة البطل رياكت هخهخهخهخه
لم تفعل تحذيراته الكثير . للتأثير على عزيمة هان سين . قبل أن يتمكن من إنهاء خطابه ، رأى باي ييشان هان سين يتشابك مع الفيل.
ومما زاد الطين بلة ، كانت هناك غابات كثيفة تغطي سفح الجبل. اياً كان ما كان قادم إليه كان مغطى بأوراق الشجر الكثيفة ، مما جعل هان سين غير قادر على رؤيته.
لحسن الحظ بالنسبة للرجل ، لم يكن فيل السبج أسرع مخلوق. كان سريع ولكنه مرهق ، وأعطي الرجل مساحة كافية للتنفس والقيام بما يلزم للبقاء على قيد الحياة.
لكن لم يمضي وقت طويل قبل ظهور المخلوق وكشف نفسه . لقد كان فيل كبير.
بانغ!
بدا كما لو كان وحش مصنوع من حجر السبج ، وبدا أنه قوي ومتين مثله أيضاً. بينما كان الفيل يشق طريقه للخروج من الغابة ، كانت كل خطوة منه تهز الأرض.
حقيقة أن الرجل كان مغطى بالتراب ومجموعة متنوعة من الأوراق المختلفة لم تساعد هان سين في القاء نظرة واضحة علي الرجل أيضاً.
**هان لسه مكتشف انو نحس 🙂 هالة البطل رياكت هخهخهخهخه
لكن ما أثار دهشتهم هو أن الفيل لم يندفع نحوهم. كان في الواقع يطارد شخص آخر.
“كل ما يمكنني قوله هو ، من يغامر عبر ذلك الجبل لا يعود” ، قالت الامبراطورة لوتس جدياً.
عندما دخل المقاتلان مع بعضهما البعض ، سرعان ما تحول المشهد إلى فوضى. كما لو كان هناك زلزال عنيف تسبب في انهيار أرضي ، انقلبت المنطقة رأساً على عقب وسط ضباب موحل ومليئ بالغبار. الفيل التقى خصم جدير.
يجب أن يكون عمر الشخص الذي كان يلاحقه حوالي خمسين عام . بالنسبة للمتجاوز ، لم يكن عمر الخمسين عاماً رث للغاية ، لكنه بدا متهالك وشكله متدهور ، بمظهر خشن يليق بشخص يبلغ ضعف هذا العمر.
كان الرجل يرتدي بذلة التحالف ، لكنها كانت ممزقة ، بدت وكأنها ملابس شحاذ.
لقد رأى العديد من المخلوقات تتعثر به دون قصد ، وتدير ذيلها ، و تهرب . لقد كان وحش لم يكن هناك مخلوق أو روح على استعداد للعبث معه . أراد باي ييشان دراسته وإنشاء فن جيني جديد مفرط أطلق عليه اسم سوترا الفيل.
أولاً ، كان هناك تواجد دائم لشبح البحر ، في جزء من البحر لم يكن من المفترض أن يسكنه. ثانياً ، كان هناك شيء ينزل من الجبل نحوهم ، على الرغم من رغبتهم في الابتعاد عنه .
ومع ذلك ، لم يبدو أن الرجل مصاب بسبب عدم وجود جروح ودماء ، على الرغم من الدموع التي تغطي ملابسه ، إلى أن الرجل كان محظوظ بما يكفي للهرب.
لحسن الحظ بالنسبة للرجل ، لم يكن فيل السبج أسرع مخلوق. كان سريع ولكنه مرهق ، وأعطي الرجل مساحة كافية للتنفس والقيام بما يلزم للبقاء على قيد الحياة.
لحسن الحظ، كانت سرعته مثالية . ما مكن باي يشان من دراسته لهذا الوقت الطويل. لكنه أخطأ هذه المرة وأزعج راحته . لقد أثار غضبه تماماً.
ثم بدأ الرجل يركض نحو هان سين ، وهو يصرخ ، “هان سين ، أنقذني !”
فوجئ هان سين بأن الرجل يعرف من هو. لم يستطع معرفته لان وجه الرجل لم يكن واضح في غطاء الليل ، لكن الصوت كان مألوف جداً. مهما كان ، فهو شخص يعرفه.
حقيقة أن الرجل كان مغطى بالتراب ومجموعة متنوعة من الأوراق المختلفة لم تساعد هان سين في القاء نظرة واضحة علي الرجل أيضاً.
بغض النظر ، صُدم باي ييشان من رؤية هان سين يخوض معركة معه.
“اللعنة! أستاذ باي!! لماذا أنت هنا ؟ ” أخيراً ، عرفه هان سين باسم باي ييشان من قاعة القديس.
**هان لسه مكتشف انو نحس 🙂 هالة البطل رياكت هخهخهخهخه
كان باي ييشان مدرس هان سين ، وعندما حددت عيون هان سين من هو ، قفز إلى الأمام لمساعدته.
لحسن الحظ بالنسبة للرجل ، لم يكن فيل السبج أسرع مخلوق. كان سريع ولكنه مرهق ، وأعطي الرجل مساحة كافية للتنفس والقيام بما يلزم للبقاء على قيد الحياة.
قال باي ييشان بصوت عالٍ: “لا أستطيع أن أصدق أن قوة المتجاوز يمكن أن تتساوي أو تتجاوز قوة هذا الفيل” .
“احذر! إنه فيل سبج ذو تسعة اقفال جينات. إنه قوي بشكل مخيف! ” صرخ باي ييشان في وجه هان سين ، الذي كان ينضم بلا خوف إلى المعركة.
عبس هان سين ، رغم ذلك ، معتقداً أن هناك شيئ خاطئ .
لم تفعل تحذيراته الكثير . للتأثير على عزيمة هان سين . قبل أن يتمكن من إنهاء خطابه ، رأى باي ييشان هان سين يتشابك مع الفيل.
مع الأيدي التي بدت وكأنها مصنوعة من الكريستال ، تحول هان سين إلى شكل جليدي.
عندما دخل المقاتلان مع بعضهما البعض ، سرعان ما تحول المشهد إلى فوضى. كما لو كان هناك زلزال عنيف تسبب في انهيار أرضي ، انقلبت المنطقة رأساً على عقب وسط ضباب موحل ومليئ بالغبار. الفيل التقى خصم جدير.
بانغ!
ارتجفت عضلات هان سين ، حيث حمل الفيل بأكمله بين ذراعيه. ثم ، كما لو كان يرمي جذوع الأشجار في مسابقة ، ألقاه علي بعيداً.
كان فيل السبج يسير بسرعة فائقة ، وبرد فعل شبيه بأفعى الكوبرا ، تمكن هان سين من الانجراف إلى الأمام والاستيلاء على نابيه.
كان باي ييشان مدرس هان سين ، وعندما حددت عيون هان سين من هو ، قفز إلى الأمام لمساعدته.
عندما دخل المقاتلان مع بعضهما البعض ، سرعان ما تحول المشهد إلى فوضى. كما لو كان هناك زلزال عنيف تسبب في انهيار أرضي ، انقلبت المنطقة رأساً على عقب وسط ضباب موحل ومليئ بالغبار. الفيل التقى خصم جدير.
كان فك باي ييشان في التراب. لقد أمضى السنوات العشر الماضية في دراسة المخلوق ، ومراقبة تدفق طاقته.
لقد رأى العديد من المخلوقات تتعثر به دون قصد ، وتدير ذيلها ، و تهرب . لقد كان وحش لم يكن هناك مخلوق أو روح على استعداد للعبث معه . أراد باي ييشان دراسته وإنشاء فن جيني جديد مفرط أطلق عليه اسم سوترا الفيل.
وغني عن القول ، أن باي ييشان كان يعرف الكثير عن هذا المخلوق. على أقل تقدير ، كان يعلم أنه ليس من نوع المخلوقات التي يمكن للشخص ان يخوض معركة ضده . بالطبع ، كان يعلم أنه ليس أقوي مخلوق . في حين أن لديه قوة هائلة ، كانت سرعته كعب أخيل.
لكن ما أثار دهشتهم هو أن الفيل لم يندفع نحوهم. كان في الواقع يطارد شخص آخر.
**اي ان سرعته هي نقطة ضعفه
لكن لم يمضي وقت طويل قبل ظهور المخلوق وكشف نفسه . لقد كان فيل كبير.
**اي ان سرعته هي نقطة ضعفه
ومع ذلك ، كانت قوته علي ارتفاع آخر تماماً . حيث يمكن أن يقتل بضربة واحدة أي مخلوق آخر فتح تسعة اقفال جينية .
كان باي ييشان مدرس هان سين ، وعندما حددت عيون هان سين من هو ، قفز إلى الأمام لمساعدته.
لقد رأى العديد من المخلوقات تتعثر به دون قصد ، وتدير ذيلها ، و تهرب . لقد كان وحش لم يكن هناك مخلوق أو روح على استعداد للعبث معه . أراد باي ييشان دراسته وإنشاء فن جيني جديد مفرط أطلق عليه اسم سوترا الفيل.
لحسن الحظ، كانت سرعته مثالية . ما مكن باي يشان من دراسته لهذا الوقت الطويل. لكنه أخطأ هذه المرة وأزعج راحته . لقد أثار غضبه تماماً.
“بالتأكيد لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة!” إن القول بأن الأمور كانت تسير على ما يرام بالنسبة لهان سين سيكون كذب .
بغض النظر ، صُدم باي ييشان من رؤية هان سين يخوض معركة معه.
قال باي ييشان بصوت عالٍ: “لا أستطيع أن أصدق أن قوة المتجاوز يمكن أن تتساوي أو تتجاوز قوة هذا الفيل” .
بووووم!
بعد ثانية ، كادت مقل عينيه تقفز من مكانها.
بدا كما لو كان وحش مصنوع من حجر السبج ، وبدا أنه قوي ومتين مثله أيضاً. بينما كان الفيل يشق طريقه للخروج من الغابة ، كانت كل خطوة منه تهز الأرض.
على الرغم من أن هان سين كان متهور في بعض الأحيان ، إلا أنه كان يعلم أنه من الأفضل الابتعاد عن هذا المكان. إذا كان هناك ما يبرر المخاطرة أو يستحق العناء ، فسيكون دائماً أول من يأخذ زمام المبادرة. لكن المخاطرة غير المثمرة لم تكن أبداً شيئ يلتزم به ، لأنه لم يكن مجرد باحث عن المغامرة.
ارتجفت عضلات هان سين ، حيث حمل الفيل بأكمله بين ذراعيه. ثم ، كما لو كان يرمي جذوع الأشجار في مسابقة ، ألقاه علي بعيداً.
بعد ثانية ، كادت مقل عينيه تقفز من مكانها.
بووووم!
لحسن الحظ، كانت سرعته مثالية . ما مكن باي يشان من دراسته لهذا الوقت الطويل. لكنه أخطأ هذه المرة وأزعج راحته . لقد أثار غضبه تماماً.
تم تشكيل حفرة بعرض خمسين متر في الأرض ، والتي قفز إليها هان سين بسرعة للاشتباك مع الفيل. ركض باي ييشان للأمام لإلقاء نظرة على ما سيحدث بعد ذلك ، وتعثر بالصدفة في الحفرة.
مرت الامبراطورة لوتس من هذه المنطقة عدة مرات في الماضي ، لكن لم يحدث شيء مثل هذا في زياراتها السابقة.
“كل ما يمكنني قوله هو ، من يغامر عبر ذلك الجبل لا يعود” ، قالت الامبراطورة لوتس جدياً.
تسائل هان سين لماذا لم يتم سحب الفيل الي البحر ، على الرغم من الارتفاع الذي تم إلقائه اليه .
”هان سين ! ماذا كنت تمارس؟ ” قال باي يشان.
لقد كان يصنع سوترا الفيل على أمل صياغة فن جيني مفرط يركز علي القوة الخام الجامحة بشكل لا يصدق . بعد رؤية العمل الفذ الذي قام به هان سين للتو ، بدأ يعتقد أنه قد أضاع وقته.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قبل أن يتمكن من الالتفاف حوله ، سمع هان سين فجأة شيئ ما يدوي ، ثم خطى قريبة. لم يكن مصدر الضوضاء بعيد جداً ، وكان صوت الخطوات يتزايد باطراد في الحجم. كان هناك شيء ما قادم بالفعل اتجاهم.
كان الرجل يرتدي بذلة التحالف ، لكنها كانت ممزقة ، بدت وكأنها ملابس شحاذ.
لذلك ، قرر هان سين أنه من الأفضل قطع الطريق الطويل. كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تمشي أميال إضافية بدلاً من المخاطرة بحياتك وأطرافك في الطريق المختصر عبر الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
