هدية ثمينة
برؤية اللا إله يقترب منها ، كانت امبراطورة الليل غير مهتمة. كانت حقيقية مثل الليل ، وحقيقية مثل الظلام الذي اجتاح الإباطرة .
“هاااي ، لا تذهبي! بعد كل شيء كنت من استدعاكي . اين هديتي؟!” توسل هان سين أثناء ذهابها ، لكنها لم تنتبه. كانت تمثال قبل أن ينتهي ، وكان يعلم أنه لن يتلقى رد.
الفصل 1301: هدية ثمينة
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نعم ، هل تريد ذلك؟ نعم أم لا؟” سألت الامبراطورة لوتس.
لقد فات الأوان بالنسبة لهم للركض الآن. كانت امبراطورة الليل غاضبة ، وأومأت بيديها لتغطي الأرواح والمخلوقات التي لا حول لها ولا قوة بظلام مزعج.
هان سين سأل: “هل سيحيون؟”
لقد حشدو كل أوقية من القوة التي تركوها في محاولة لصد الظلام الشرير ، لكنها كانت مقاومة لا طائل من ورائها. تم استهلاك قوتهم من قبل الظلام الذي يلوح في الأفق ، كما لو كان يتغذى علىهم.
“أنتي تقصدين …” لم يصدق هان سين العرض المذهل الذي تلقاه للتو.
سارع هان سين برفض عرضها. قال لها: “شكراً ، لكن لا , شكرا ً. يجب أن تأخذي الآنسة لوتس معك “.
ولم يمضي وقت طويل حتى دمر الظلام أجسادهم مثل وحش جائع امام وليمة مفتوحة ، في حاجة ماسة إلى الطعام.
“أوه ، أنتي محقة في ذلك! أنتي أفضل بكثير من جوهرة سخيفة. هل أنتي بحاجة لحزم حقيبة ، أم أنك مستعد بالفعل للانتقال معي؟ ” نظر إليها هان سين بعيون جشعة.
” باه ، أرى من خلال حيلك!” لم يخف الامبراطور اللا اله ، تقدم نحو إمبراطورة الليل بسيف اللا إله.
ولم يمضي وقت طويل حتى دمر الظلام أجسادهم مثل وحش جائع امام وليمة مفتوحة ، في حاجة ماسة إلى الطعام.
سارع هان سين برفض عرضها. قال لها: “شكراً ، لكن لا , شكرا ً. يجب أن تأخذي الآنسة لوتس معك “.
كانت غطرسته تعميه ، ولم يؤمن أن أنصاف الآلهة يمكن أن يعودو من معبد الاله الرابع ويدخلو معبد الاله الثالث. لقد اعتقد أن هذا كله خدعة ، أو وهم ، أو شبيه شكلته بعض القوة من خلال الذكريات والتاريخ الماضي.
بقدر ما قدر هان سين العرض ، فإنه يفضل ان يصعد خطوات التطهير. وبغض النظر عن ذلك ، كان عليه أن يفتح أقفاله الجينية العاشرة.
برؤية اللا إله يقترب منها ، كانت امبراطورة الليل غير مهتمة. كانت حقيقية مثل الليل ، وحقيقية مثل الظلام الذي اجتاح الإباطرة .
ثم عبست امبراطورة الليل ، “حسناً ، لكن هذا الروح يمكن أن ينتعش . ليس سيئ.”
لقد حدث كل هذا على مدار بضع ثواني متواضعة ، ثم ، بالسرعة التي بدأ بها الامر ، انتهى. أزيل الظلام من المنطقة.
كان استدعاء نصف الإله اختصار إلى معبد الاله الرابع ، وطريقة يمكن من خلالها للكائن الراغب في الصعود تجاوز الخطوات العشر للباب المقدس ونيران التطهير.
نظر هان سين حوله ، ولاحظ أن جميع المخلوقات والأرواح قد اختفت مع الظلام العنيف.
كانت غطرسته تعميه ، ولم يؤمن أن أنصاف الآلهة يمكن أن يعودو من معبد الاله الرابع ويدخلو معبد الاله الثالث. لقد اعتقد أن هذا كله خدعة ، أو وهم ، أو شبيه شكلته بعض القوة من خلال الذكريات والتاريخ الماضي.
سحبت الامبراطورة لوتس يديها التي كانت تداعب الشيء الجميل قائلة ، “بالطبع لا.”
“أين هم؟ أين ذهبو؟” سأل هان سين .
” هاها !” كانت الامبراطورة لوتس تضحك ، في مزاج مبتهج لم يكن هان سين يعرف أنها تستطيع عرضه. تقدمت لتريحه ، وعرضت عليه ، “ماذا لو أعطيك هدية بدلاً من ذلك؟”
قالت إمبراطورة الليل: “لقد ماتو”.
هان سين سأل: “هل سيحيون؟”
“لا؛ أجابت امبراطورة الليل بيقين تام.
ثم عبست امبراطورة الليل ، “حسناً ، لكن هذا الروح يمكن أن ينتعش . ليس سيئ.”
قالت الامبراطورة لوتس: “أمي ، سأتخذ الخطوات كما فعلت”.
“نعم. أنا هديتك. أليس هذا أفضل من جوهرة ليلي تافهة؟ ” تحدثت الامبراطورة لوتس كلماتها بإغراء.
“أمي ، هل تشيرين إلى الإمبراطور اللا إله؟” سألت الامبراطورة لوتس.
” هاها !” كانت الامبراطورة لوتس تضحك ، في مزاج مبتهج لم يكن هان سين يعرف أنها تستطيع عرضه. تقدمت لتريحه ، وعرضت عليه ، “ماذا لو أعطيك هدية بدلاً من ذلك؟”
ثم عادت إمبراطورة الليل إلى المذبح وأصبحت تمثال من الحجر.
أومأت امبراطورة الليل برأسها ، ثم قالت لها : “وقتي هنا محدود. لماذا لا تأتي معي إلى معبد الاله الرابع؟ يمكنني ضمان سلامتك هناك “.
“استطيع ان اتي معك؟ بهذه السهولة؟ ” سألت الامبراطورة لوتس بصدمة.
قالت إمبراطورة الليل: “لقد ماتو”.
أكدت لها امبراطورة الليل ، “بالطبع ، يجب أن تعرفي ذلك. وإلا لماذا تستدعي نصف إله؟ وإلا لماذا تستدعيني؟ “
بقدر ما كانت كلماته مهذبة ، تحت السطح ، كان هان سين ينفث اللهب . كانت معلومات الملك التنين غير صحيحة مرة أخرى.
“نعم ، هل تريد ذلك؟ نعم أم لا؟” سألت الامبراطورة لوتس.
“أنا لم أستدعيكي.” بعد أن قالت الامبراطورة لوتس هذا ، نظرت إلى هان سين.
قالت إمبراطورة الليل ، “اذا سأحضره أيضاً.”
قالت إمبراطورة الليل ، “اذا سأحضره أيضاً.”
نظر هان سين حوله ، ولاحظ أن جميع المخلوقات والأرواح قد اختفت مع الظلام العنيف.
سارع هان سين برفض عرضها. قال لها: “شكراً ، لكن لا , شكرا ً. يجب أن تأخذي الآنسة لوتس معك “.
هان سين سأل: “هل سيحيون؟”
بقدر ما كانت كلماته مهذبة ، تحت السطح ، كان هان سين ينفث اللهب . كانت معلومات الملك التنين غير صحيحة مرة أخرى.
لقد فات الأوان بالنسبة لهم للركض الآن. كانت امبراطورة الليل غاضبة ، وأومأت بيديها لتغطي الأرواح والمخلوقات التي لا حول لها ولا قوة بظلام مزعج.
كان استدعاء نصف الإله اختصار إلى معبد الاله الرابع ، وطريقة يمكن من خلالها للكائن الراغب في الصعود تجاوز الخطوات العشر للباب المقدس ونيران التطهير.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بقدر ما قدر هان سين العرض ، فإنه يفضل ان يصعد خطوات التطهير. وبغض النظر عن ذلك ، كان عليه أن يفتح أقفاله الجينية العاشرة.
ثم اختفى المذبح في ومضة أخيرة من الظلام ، وفي المرة التالية التي نظر فيها هان سين و الامبراطورة لوتس حولهما ، عادو بالقرب من الحجر المضيء. كان الحجر المضيء محاط بالشقوق ، على عكس ما كان عليه من قبل. وبعد ارتجاف غير مستقر ، انهار تماماً في كومة تراب على الأرض.
علاوة على ذلك ، عرف هان سين أنه يمكنه فقط الدخول إلى بركة التطور كاختصاره الخاص.
سارع هان سين برفض عرضها. قال لها: “شكراً ، لكن لا , شكرا ً. يجب أن تأخذي الآنسة لوتس معك “.
ولكن بعد ذلك انجرفت عينا هان سين إلى الجوهرة السوداء التي أهدتها اليها والدتها ، إمبراطورة الليل. خط من الحسد ظهر في ذهنه ، واعتقد أنه سيكون من الرائع أن يحصل عليها.
قالت الامبراطورة لوتس: “أمي ، سأتخذ الخطوات كما فعلت”.
الفصل 1301: هدية ثمينة
“هل يمكنك أن تقدمي لي شيئ أفضل؟” لم يعتقد هان سين أن أي شيء يمكن أن يهزم الهدية التي قدمها نصف الإله.
امبراطورة الليل مررتت أصابعها من خلال شعر ابنتها وابتسمت. قالت لها: “من الجيد أن تريدي ألمرور عبر النار المقدسة. فهذا لا يؤكد قوة قلبك وعزمك فحسب ، بل إن الفوائد هائلة “.
أجاب هان سين : “سآخذ أي شيء ترغبين في إعطائي إياه” .
ثم شرعت امبراطورة الليل في استدعاء شيء مظلم. سلمته إلى لوتس ، وقالت لها ، “ليس لدي الكثير من الوقت. خذي هذا. إذا عاد الامبراطور اللا اله ، فاستخدميه. استخدميه لتدمير هذا الوحش “.
ثم عادت إمبراطورة الليل إلى المذبح وأصبحت تمثال من الحجر.
نظر هان سين حوله ، ولاحظ أن جميع المخلوقات والأرواح قد اختفت مع الظلام العنيف.
“هاااي ، لا تذهبي! بعد كل شيء كنت من استدعاكي . اين هديتي؟!” توسل هان سين أثناء ذهابها ، لكنها لم تنتبه. كانت تمثال قبل أن ينتهي ، وكان يعلم أنه لن يتلقى رد.
توقف جوي هان سين الذي أخيراً عن الاهتزاز باستمرار.
أكدت لها امبراطورة الليل ، “بالطبع ، يجب أن تعرفي ذلك. وإلا لماذا تستدعي نصف إله؟ وإلا لماذا تستدعيني؟ “
ثم اختفى المذبح في ومضة أخيرة من الظلام ، وفي المرة التالية التي نظر فيها هان سين و الامبراطورة لوتس حولهما ، عادو بالقرب من الحجر المضيء. كان الحجر المضيء محاط بالشقوق ، على عكس ما كان عليه من قبل. وبعد ارتجاف غير مستقر ، انهار تماماً في كومة تراب على الأرض.
توقف جوي هان سين الذي أخيراً عن الاهتزاز باستمرار.
لقد حدث كل هذا على مدار بضع ثواني متواضعة ، ثم ، بالسرعة التي بدأ بها الامر ، انتهى. أزيل الظلام من المنطقة.
تم تدمير امال هان سين ، على الرغم من جهوده لاستدعاء امبراطورة الليل ، إلا أنه لم يتلقي أي هدية.
” باه ، أرى من خلال حيلك!” لم يخف الامبراطور اللا اله ، تقدم نحو إمبراطورة الليل بسيف اللا إله.
” هاها !” كانت الامبراطورة لوتس تضحك ، في مزاج مبتهج لم يكن هان سين يعرف أنها تستطيع عرضه. تقدمت لتريحه ، وعرضت عليه ، “ماذا لو أعطيك هدية بدلاً من ذلك؟”
أجاب هان سين : “سآخذ أي شيء ترغبين في إعطائي إياه” .
“اي هدية ؟” اعتقد هان سين أن الحصول على شيء من الامبراطورة لوتس لن يكون نصف سيء.
نظراً لأن هان سين قد أخذ بالفعل مجموعة من فاكهة الطفل المقدس ، فقد كان يبحث عن شيء آخر . إلى جانب ذلك ، كان هو الشخص الذي استدعى امبراطورة الليل. اعتقد هان سين أنه كان يستحق مكافأة على هذا بالتأكيد.
ولكن بعد ذلك انجرفت عينا هان سين إلى الجوهرة السوداء التي أهدتها اليها والدتها ، إمبراطورة الليل. خط من الحسد ظهر في ذهنه ، واعتقد أنه سيكون من الرائع أن يحصل عليها.
“اي هدية ؟” اعتقد هان سين أن الحصول على شيء من الامبراطورة لوتس لن يكون نصف سيء.
لكن هان سين عرف أنها لن تمنحه ذلك.
قامت الامبراطورة لوتس بأرجحت الجوهرة أمام هان سين وقالت له ، “إنها جوهرة الليل .”
قالت إمبراطورة الليل: “لقد ماتو”.
لقد فات الأوان بالنسبة لهم للركض الآن. كانت امبراطورة الليل غاضبة ، وأومأت بيديها لتغطي الأرواح والمخلوقات التي لا حول لها ولا قوة بظلام مزعج.
“انتظري ، هل ستعطيني اياها؟” كان هان سين سعيد للغاية ، لكنه كان يقفز إلى الاستنتاجات.
توقف جوي هان سين الذي أخيراً عن الاهتزاز باستمرار.
سحبت الامبراطورة لوتس يديها التي كانت تداعب الشيء الجميل قائلة ، “بالطبع لا.”
كانت الامبراطورة لوتس تبعث إشراق نابض بالحيوية ، وبدا أنها سعيدة حقاً بعد كل ما حدث. قالت ، “نعم ، هاها . لكن لا تقلق ، لدي شيء أفضل لك “.
“إذن لماذا تأرجحيها أمامي؟ هل تسخرين مني؟ ” سأل هان سين ، بموقف جاف.
كانت الامبراطورة لوتس تبعث إشراق نابض بالحيوية ، وبدا أنها سعيدة حقاً بعد كل ما حدث. قالت ، “نعم ، هاها . لكن لا تقلق ، لدي شيء أفضل لك “.
الفصل 1301: هدية ثمينة
“هل يمكنك أن تقدمي لي شيئ أفضل؟” لم يعتقد هان سين أن أي شيء يمكن أن يهزم الهدية التي قدمها نصف الإله.
“نعم ، هل تريد ذلك؟ نعم أم لا؟” سألت الامبراطورة لوتس.
نظر هان سين حوله ، ولاحظ أن جميع المخلوقات والأرواح قد اختفت مع الظلام العنيف.
أجاب هان سين : “سآخذ أي شيء ترغبين في إعطائي إياه” .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“انتظري ، هل ستعطيني اياها؟” كان هان سين سعيد للغاية ، لكنه كان يقفز إلى الاستنتاجات.
نظراً لأن هان سين قد أخذ بالفعل مجموعة من فاكهة الطفل المقدس ، فقد كان يبحث عن شيء آخر . إلى جانب ذلك ، كان هو الشخص الذي استدعى امبراطورة الليل. اعتقد هان سين أنه كان يستحق مكافأة على هذا بالتأكيد.
ثم شرعت امبراطورة الليل في استدعاء شيء مظلم. سلمته إلى لوتس ، وقالت لها ، “ليس لدي الكثير من الوقت. خذي هذا. إذا عاد الامبراطور اللا اله ، فاستخدميه. استخدميه لتدمير هذا الوحش “.
ثم عادت إمبراطورة الليل إلى المذبح وأصبحت تمثال من الحجر.
سارت الامبراطورة لوتس حول هان سين في دوائر. لقد أعجب بالتحركات الدقيقة لخطواتها من خلال مراقبة جسدها . كانت رائعة.
لكن هان سين عرف أنها لن تمنحه ذلك.
قبل أن يتمكن هان سين من معرفة ما كانت تفعله ، أخبرته الامبراطورة لوتس ، “ماذا عني كهدية لك؟”
” باه ، أرى من خلال حيلك!” لم يخف الامبراطور اللا اله ، تقدم نحو إمبراطورة الليل بسيف اللا إله.
أجاب هان سين : “سآخذ أي شيء ترغبين في إعطائي إياه” .
“أنتي تقصدين …” لم يصدق هان سين العرض المذهل الذي تلقاه للتو.
“نعم. أنا هديتك. أليس هذا أفضل من جوهرة ليلي تافهة؟ ” تحدثت الامبراطورة لوتس كلماتها بإغراء.
لقد فات الأوان بالنسبة لهم للركض الآن. كانت امبراطورة الليل غاضبة ، وأومأت بيديها لتغطي الأرواح والمخلوقات التي لا حول لها ولا قوة بظلام مزعج.
“هاااي ، لا تذهبي! بعد كل شيء كنت من استدعاكي . اين هديتي؟!” توسل هان سين أثناء ذهابها ، لكنها لم تنتبه. كانت تمثال قبل أن ينتهي ، وكان يعلم أنه لن يتلقى رد.
“أوه ، أنتي محقة في ذلك! أنتي أفضل بكثير من جوهرة سخيفة. هل أنتي بحاجة لحزم حقيبة ، أم أنك مستعد بالفعل للانتقال معي؟ ” نظر إليها هان سين بعيون جشعة.
بقدر ما كانت كلماته مهذبة ، تحت السطح ، كان هان سين ينفث اللهب . كانت معلومات الملك التنين غير صحيحة مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“انتظري ، هل ستعطيني اياها؟” كان هان سين سعيد للغاية ، لكنه كان يقفز إلى الاستنتاجات.
ثم عادت إمبراطورة الليل إلى المذبح وأصبحت تمثال من الحجر.
كانت غطرسته تعميه ، ولم يؤمن أن أنصاف الآلهة يمكن أن يعودو من معبد الاله الرابع ويدخلو معبد الاله الثالث. لقد اعتقد أن هذا كله خدعة ، أو وهم ، أو شبيه شكلته بعض القوة من خلال الذكريات والتاريخ الماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
