نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1276

عدو مومينت

عدو مومينت

 

دخل هان سين الزجاجة وقطع الجوهر من رأس ياكشا. صُدمت الملكة مومينت لرؤية هذا. تمكن هان سين من لمس الجوهر دون أي آثار سلبية.

الفصل 1276: عدو مومينت

“لا. هذا صحيح. لقد قتلت ابن إمبراطور “.

 

 

   

 

 

 

توقفت الملكة مومينت لبعض الوقت . وعندما استأنفت حديثها . قالت . “إذا قلت أنني إمبراطورة . هل ستصدقني؟”

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.

تمنى هان سين أن يسأل ياكشا عن اشورا و الملك التنين . خاصةً عن السابق . كان يعتقد أن هناك علاقة بين أشورا والشورى.

 

كانت الزجاجة الصلبة بُعد منفصل من نوع ما . ولكن هذا كان حدها . لا يمكنها أن تقمع قدرات وقوة الفرد. لم يكن هان سين خائف. في الوقت الحاضر . كان لديه القدرة على هزيمة الأباطرة.

ومع المعرفة التي تمتلكها . على الرغم من محاولات تحريفها وتضليل هان سين في الماضي . فإن حقيقة أنها ربما كانت إمبراطورة في وقت ما لم يكن أمر لا يصدق.

– الامبراطور نفسو اسمو لا اله

 

 

علاوة على ذلك . تمكنت ذات مرة من فسخ العقد بينهما . كان هذا شيئ لم يرا اي روح من قبل تفعله .

لقد صدقها هان سين بالفعل. كان يحتفظ بغطاء الشك . لكنه كان يعلم أنها تمتلك الكثير من المعرفة . والطريقة التي تحدثت بها حملت ثقل من الجدية هذه المرة.

 استمرت الملكة مومينت لتقول: “لقد فشلت في صعودي للخطوات العشر للباب المقدس . وبعد فشلي . أسرني عدوي. بعد ذلك . أعادوني إلى معبد الاله الثاني “.

– الامبراطور نفسو اسمو لا اله

 

خطط هان سين لإخراج الجوهر من رأس ياكشا . لقد أراد من الملكة مومينت أن تفعل ذلك . لكنها قالت انها إذا فعلت ذلك . فسيتمسك الجوهر بها بدلاً منه . كان مثل الطفيلي. ستحتاج أيضاً إلى سلاح نقي لاستخراجه.

“هذا يعني أن ما قلته لي من قبل . في البداية . كان خاطئ.”

 

 

 

“لا. هذا صحيح. لقد قتلت ابن إمبراطور “.

 

 

 

“ما هو لقبه؟”

 

 

“اللا إله.”

 

 

 

عندما سمع هان سين هذا . كاد يبصق الماء الذي تناول جرعة كبيرة منه.

 

 

“كيف أستخدم هذا الشيء؟” تسائل هان سين . وهو ينظر إلى جوهر فاكهة النهر الذي يحمله.

كان هان سين قد سمع عن لا إله من قبل . عندما كان يتنافس في مسابقة معبد الاله الثالث . لكنه كان أضعف من أن يصل إلى المراكز العشرة الأولى.

 

 

ناشدته الملكة مومينت . “لا يعرف الكثير من أرواح الملك عن جوهر فاكهة النهر. لديك الكثير من أرواح الملك في خدمتك . فلماذا لا تسألهم؟ لمعرفة ما إذا كانوا يعرفون.

سا الا إله . متغلباً على جميع المنافسين الآخرين ليصبح رقم واحد. إذا كان الا اله هو عدوها . فلا بد أنها كانت قوية . لكن بطريقة ما . تعرضت للتخويف مراراً وتكراراً من قبل هان سين.

 

 

 

“هل تكذبين علي؟” اعتقد هان سين أنها ربما تكون قد قرأت قائمة الأرواح التي تنافست في البطولة وكانت تختلق كذبة أخرى.

 

 

 

ناشدته الملكة مومينت . “لا يعرف الكثير من أرواح الملك عن جوهر فاكهة النهر. لديك الكثير من أرواح الملك في خدمتك . فلماذا لا تسألهم؟ لمعرفة ما إذا كانوا يعرفون.

 

 

“هذا لا يهمك لتعرفه . ما تحتاج إلى معرفته . هو ما إذا كنت ترغب في الحياة أو الموت “. ردد هان سين بطريقة مهددة.

لقد صدقها هان سين بالفعل. كان يحتفظ بغطاء الشك . لكنه كان يعلم أنها تمتلك الكثير من المعرفة . والطريقة التي تحدثت بها حملت ثقل من الجدية هذه المرة.

قال ياكشا . “أنا روح ملك. هل تعتقد حقاً أنني خائف من الموت؟ “

 

 

شرعت الملكة مومينت في إخبار هان سين بكيفية استخدام الجوهر . لكنها أخبرته أنه لا يمكنه استخدام اكثر من واحدة . لان استخدام أكثر من واحد يمكن أن يكون ضار.

 

 

ناشدته الملكة مومينت . “لا يعرف الكثير من أرواح الملك عن جوهر فاكهة النهر. لديك الكثير من أرواح الملك في خدمتك . فلماذا لا تسألهم؟ لمعرفة ما إذا كانوا يعرفون.

ما هو أكثر من ذلك . أنها عملت بنسبة 100% فقط على الأرواح . يمكن أن تعمل على البشر . لكن ليس هناك ما يضمن أنها ستعطي نفس الفاعلية.

– الارواح مضايقة لان هان سين سمي نفسو الملك باعتبار ان القابهم نعمة الهية

 

 

خطط هان سين لإخراج الجوهر من رأس ياكشا . لقد أراد من الملكة مومينت أن تفعل ذلك . لكنها قالت انها إذا فعلت ذلك . فسيتمسك الجوهر بها بدلاً منه . كان مثل الطفيلي. ستحتاج أيضاً إلى سلاح نقي لاستخراجه.

“هذا لا يهمك لتعرفه . ما تحتاج إلى معرفته . هو ما إذا كنت ترغب في الحياة أو الموت “. ردد هان سين بطريقة مهددة.

 

– الامبراطور نفسو اسمو لا اله

تفاجأ هان سين بتعليقاتها . لانه تمكن من إخراج واحد من ملك السمك دون أي مشكلة.

 

 

 

“هل كان ذلك بسبب سوترا الدم؟ أقصد أن عقاب الاله نجح من الحصول على الفاكهة دون أن يكون مضيف للطفيلي.” وتسائل هان سين: “وسوتر نبض الدم شيء مشترك بيننا”.

“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.

 

 

دخل هان سين الزجاجة وقطع الجوهر من رأس ياكشا. صُدمت الملكة مومينت لرؤية هذا. تمكن هان سين من لمس الجوهر دون أي آثار سلبية.

الفصل 1276: عدو مومينت

 

 

استيقظ ياكشا . وعندما رأى هان سين . لم يدخر أي وقت في محاولة الهجوم. كان غضبه كبير جداً . وكان الدخان الأسود الذي تصاعد من حوله خانق تقريباً.

 

 

 

كانت الزجاجة الصلبة بُعد منفصل من نوع ما . ولكن هذا كان حدها . لا يمكنها أن تقمع قدرات وقوة الفرد. لم يكن هان سين خائف. في الوقت الحاضر . كان لديه القدرة على هزيمة الأباطرة.

عندما سمع هان سين هذا . كاد يبصق الماء الذي تناول جرعة كبيرة منه.

 

 

سحب هان سين سيف العنقاء الخاص به ووجهه نحو ياكشا. عندما رأى ياكشا السيف . اختفى فجأة. ثم اختفت ذراع ياكشا .

 

 

 

تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.

خطط هان سين لإخراج الجوهر من رأس ياكشا . لقد أراد من الملكة مومينت أن تفعل ذلك . لكنها قالت انها إذا فعلت ذلك . فسيتمسك الجوهر بها بدلاً منه . كان مثل الطفيلي. ستحتاج أيضاً إلى سلاح نقي لاستخراجه.

 

 

إذا لم يستطع القيامة . فسيكون مضيعة.

 

 

تمنى هان سين أن يسأل ياكشا عن اشورا و الملك التنين . خاصةً عن السابق . كان يعتقد أن هناك علاقة بين أشورا والشورى.

 

 

استيقظ ياكشا . وعندما رأى هان سين . لم يدخر أي وقت في محاولة الهجوم. كان غضبه كبير جداً . وكان الدخان الأسود الذي تصاعد من حوله خانق تقريباً.

كان ياكشا واحد من الجنرالات الثمانية . لذلك كانت هناك فرصة كبيرة لأن يتعلم هان سين شيئ من الشرير.

ومع المعرفة التي تمتلكها . على الرغم من محاولات تحريفها وتضليل هان سين في الماضي . فإن حقيقة أنها ربما كانت إمبراطورة في وقت ما لم يكن أمر لا يصدق.

 

ما هو أكثر من ذلك . أنها عملت بنسبة 100% فقط على الأرواح . يمكن أن تعمل على البشر . لكن ليس هناك ما يضمن أنها ستعطي نفس الفاعلية.

قال له هان سين ببرود . “هل تعرف ما هذا؟”

“لم أعد بأنني سأفعل . لكنني لست قلق للغاية بشأن ضعيف مثلك. يمكنني قتلك لمجرد نزوة . لذا فإن الكرة في ملعبك إلى أجل غير مسمى . ما سيحدث بعد ذلك أمر متروك لك تماماً “. غادر هان سين الزجاجة الصلبة ليمنحه وقت للتفكير.

 

تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.

“ماذا؟ أين أنا؟ ما هذا المكان؟” لم يستطع ياكشا أن يشعر بحجر روحه . لذلك كان الخوف يسيطر عليه.

 استمرت الملكة مومينت لتقول: “لقد فشلت في صعودي للخطوات العشر للباب المقدس . وبعد فشلي . أسرني عدوي. بعد ذلك . أعادوني إلى معبد الاله الثاني “.

 

 

“هذا لا يهمك لتعرفه . ما تحتاج إلى معرفته . هو ما إذا كنت ترغب في الحياة أو الموت “. ردد هان سين بطريقة مهددة.

 

 

“هل تكذبين علي؟” اعتقد هان سين أنها ربما تكون قد قرأت قائمة الأرواح التي تنافست في البطولة وكانت تختلق كذبة أخرى.

قال ياكشا . “أنا روح ملك. هل تعتقد حقاً أنني خائف من الموت؟ “

دخل هان سين الزجاجة وقطع الجوهر من رأس ياكشا. صُدمت الملكة مومينت لرؤية هذا. تمكن هان سين من لمس الجوهر دون أي آثار سلبية.

 

 

أجاب هان سين . “أخبرني ؛ ماذا حدث بين الجنرالات الثمانية والإمبراطور الشيطان القديم؟ إذا كانت إجابتك ترضي فضولي . فسأدعك تعيش. إذا لم يحدث ذلك . فسنلعب لعبة تسمى . دعنا نرى ما إذا كانت روح الملك ستحيا من جديد “.

 

 

“هل كان ذلك بسبب سوترا الدم؟ أقصد أن عقاب الاله نجح من الحصول على الفاكهة دون أن يكون مضيف للطفيلي.” وتسائل هان سين: “وسوتر نبض الدم شيء مشترك بيننا”.

تحول وجه ياكشا إلى الكآبة . وقال . “كيف لي أن أعرف ما اذ كنت ستحررني بعد ان اخبرك بما تريد أن تعرفه؟”

 

 

 

“لم أعد بأنني سأفعل . لكنني لست قلق للغاية بشأن ضعيف مثلك. يمكنني قتلك لمجرد نزوة . لذا فإن الكرة في ملعبك إلى أجل غير مسمى . ما سيحدث بعد ذلك أمر متروك لك تماماً “. غادر هان سين الزجاجة الصلبة ليمنحه وقت للتفكير.

 

 

سا الا إله . متغلباً على جميع المنافسين الآخرين ليصبح رقم واحد. إذا كان الا اله هو عدوها . فلا بد أنها كانت قوية . لكن بطريقة ما . تعرضت للتخويف مراراً وتكراراً من قبل هان سين.

بعد ذلك . أطلق سراح الملكة مومينت أيضاً. الآن بعد أن أصبح هان سين أقوى بكثير . لم يكن هناك ما يدعو للخوف . وما هو أكثر من ذلك . قد يحتاج إلى معرفتها قريباً.

 

 

توقفت الملكة مومينت لبعض الوقت . وعندما استأنفت حديثها . قالت . “إذا قلت أنني إمبراطورة . هل ستصدقني؟”

قال لها هان سين: “هذه فرصتك الأخيرة”.

 

 

“لم أعد بأنني سأفعل . لكنني لست قلق للغاية بشأن ضعيف مثلك. يمكنني قتلك لمجرد نزوة . لذا فإن الكرة في ملعبك إلى أجل غير مسمى . ما سيحدث بعد ذلك أمر متروك لك تماماً “. غادر هان سين الزجاجة الصلبة ليمنحه وقت للتفكير.

“كيف أستخدم هذا الشيء؟” تسائل هان سين . وهو ينظر إلى جوهر فاكهة النهر الذي يحمله.

توقفت الملكة مومينت لبعض الوقت . وعندما استأنفت حديثها . قالت . “إذا قلت أنني إمبراطورة . هل ستصدقني؟”

 

كانت الزجاجة الصلبة بُعد منفصل من نوع ما . ولكن هذا كان حدها . لا يمكنها أن تقمع قدرات وقوة الفرد. لم يكن هان سين خائف. في الوقت الحاضر . كان لديه القدرة على هزيمة الأباطرة.

قالت الملكة مومينت إنه سيعمل فقط مع الأرواح . لذلك كان على هان سين أن يوازن ما إذا كان هناك خطر في أخذه بنفسه أم لا. بعد كل شيء . ففتح عشرة أقفال جينية سيكون شيئ رائع.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“اللا إله.”

 

 

 

تمنى هان سين أن يسأل ياكشا عن اشورا و الملك التنين . خاصةً عن السابق . كان يعتقد أن هناك علاقة بين أشورا والشورى.

 

تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.

………………………………………

“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.

– الارواح مضايقة لان هان سين سمي نفسو الملك باعتبار ان القابهم نعمة الهية

“لم أعد بأنني سأفعل . لكنني لست قلق للغاية بشأن ضعيف مثلك. يمكنني قتلك لمجرد نزوة . لذا فإن الكرة في ملعبك إلى أجل غير مسمى . ما سيحدث بعد ذلك أمر متروك لك تماماً “. غادر هان سين الزجاجة الصلبة ليمنحه وقت للتفكير.

– الامبراطور نفسو اسمو لا اله

 

– انا : “…….”

 

 

تمنى هان سين أن يسأل ياكشا عن اشورا و الملك التنين . خاصةً عن السابق . كان يعتقد أن هناك علاقة بين أشورا والشورى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط