تمثال نحاسي
أراد هان سين أن يسأل شيئ آخر . لكن الرجل غادر بسرعة لم تستطع عيناه متابعتها. كان الأمر كما لو أن الرجل قد انتقل بعيداً. عرف هان سين مدى قوة الرجل . لكنه لاحظ أن الرجل لا يبدو أنه يمتلك أي عناصر خاصة على الإطلاق.
الفصل 1272: تمثال نحاسي
حتى لو لم يستطع الطيران . يمكنه أن يتحدى الجاذبية بقدرة القفز التي تكاد تكون جيدة مثل امتلاك أجنحة.
استدعى هان سين الملاك الصغير والفارس الخائن . ثم استخدم جندي الشيطان القديم. مع تجهيز سيف العنقاء و تايا . كان مستعد لخوض المعركة.
كانت الإمبراطورة أكثر غضباً الآن. لقد أرادت التنفيس عن غضبها على أي مخلوق أو كائن يمكن أن تجده . والآن هي في طريق مسدود وغير قادرة على فعل أي شيء.
شعر هان سين فجأة بأنه يتجمد. كان غير قادر على الحركة.
عند رؤية الرجل يغادر . كان على هان سين أن يسأل . “عقاب الاله . الأعضاء الثلاثة عشر . هل كان أحدهم اسمه هان؟”
أراد هان سين أن يسأل شيئ آخر . لكن الرجل غادر بسرعة لم تستطع عيناه متابعتها. كان الأمر كما لو أن الرجل قد انتقل بعيداً. عرف هان سين مدى قوة الرجل . لكنه لاحظ أن الرجل لا يبدو أنه يمتلك أي عناصر خاصة على الإطلاق.
“لا. ” قال الرجل.
كانت الإمبراطورة تبدو منزعجة بشدة من هذه النقطة . وقفت بالفعل وتركت عرشها.
و وصلت الهالة لهان سين والملاك الصغير . وأصبحوا الآن قادرين على شل الأعداء.
أراد هان سين أن يسأل شيئ آخر . لكن الرجل غادر بسرعة لم تستطع عيناه متابعتها. كان الأمر كما لو أن الرجل قد انتقل بعيداً. عرف هان سين مدى قوة الرجل . لكنه لاحظ أن الرجل لا يبدو أنه يمتلك أي عناصر خاصة على الإطلاق.
نظراً لأن عدداً لا يحصى من الثعابين استهدفت هان سين . لم يسعه إلا التفكير . “لماذا تهاجمني ؟!”
حتى لو لم يستطع الطيران . يمكنه أن يتحدى الجاذبية بقدرة القفز التي تكاد تكون جيدة مثل امتلاك أجنحة.
استمر هان سين في التراجع و المراوغة . على أمل أن يتمكن من تطوير مساحة كافية بينهما للهروب. لسوء الحظ . لا يمكن أن يهتز عزم العرش على قتل هان سين . لقد عكس رغبة مالكه.
كان عقل هان سين منشغل بكومة الأسئلة . ولم يهتم حقاً بالتحذير الذي وجهه له عقاب الاله.
“هل كان هان جينغشي وفرد عائلة تشين من الثلاثة عشر الذين تحدث عنهم؟” تسائل هان سين.
عندما كان هان سين يفكر في السؤال . اكتشف الحركة. عندما نظر في اتجاه الاضطراب . لاحظ عودة الإمبراطورة. كما كانت دائماً . كانت تجلس بثبات على عرشها.
في تلك العيون كان هناك تمثال نحاسي. تم تشكيله على شكل هان سين.
فهم هان سين الآن لماذا طلب منه الرجل المغادرة . لكن لسوء الحظ بالنسبة لهان سين . لم يتبع النصيحة. لن يكون قادر على المغادرة دون أن تكتشفه الإمبراطورة.
“عقاب الاله! كيف تجرؤ على خداعي! ” كانت الإمبراطورة تشتعل من الغضب بينما كانت يداها تمسك بقايا بعض الأحجار الكريمة. أخبر الفحص الدقيق هان سين أنها كانت الفاكهة.
استمر هان سين في التراجع و المراوغة . على أمل أن يتمكن من تطوير مساحة كافية بينهما للهروب. لسوء الحظ . لا يمكن أن يهتز عزم العرش على قتل هان سين . لقد عكس رغبة مالكه.
لقد رأت هان سين . وعلى الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يفعل شيئاً للمساهمة في خداعها . إلا أنها لم تكن مستعدة تماماً للسماح له بالفرار. كان على غضبها أن يذهب إلى مكان ما . وكان هان سين جيداً ككيس ملاكمة.
حلق العرش مباشرة فوق هان سين بسرعة تجاوزت قدرات تقنيات طائر العنقاء .
كانت الإمبراطورة أكثر غضباً الآن. لقد أرادت التنفيس عن غضبها على أي مخلوق أو كائن يمكن أن تجده . والآن هي في طريق مسدود وغير قادرة على فعل أي شيء.
نظراً لأن عدداً لا يحصى من الثعابين استهدفت هان سين . لم يسعه إلا التفكير . “لماذا تهاجمني ؟!”
وبما أن هان سين قد تمكن للتو من الحصول على اثنين من فاكهة النهر . فقد كان أكثر حرصاً على معرفة ما يمكنه فعله بهما.
استدعى هان سين الملاك الصغير والفارس الخائن . ثم استخدم جندي الشيطان القديم. مع تجهيز سيف العنقاء و تايا . كان مستعد لخوض المعركة.
استخدم فارسه الخائن البرق الأزرق . وقام برسم هالة أسفل كل مخلوق معادي في المنطقة المجاورة. أدى الضوء إلى إبطاء الثعابين بمقدار كبير واضعف قوتهم.
كانت الإمبراطورة تبدو منزعجة بشدة من هذه النقطة . وقفت بالفعل وتركت عرشها.
و وصلت الهالة لهان سين والملاك الصغير . وأصبحوا الآن قادرين على شل الأعداء.
حتى لو لم يستطع الطيران . يمكنه أن يتحدى الجاذبية بقدرة القفز التي تكاد تكون جيدة مثل امتلاك أجنحة.
لم تتمكن سوترا نبض الدم من منع حدوث ذلك . وكل ما يمكنه فعله الآن هو مشاهدة نفسه يتحول إلى تمثال نحاسي.
لسوء حظ هان سين . كان لكل ثعبان قوة مماثلة لمخلوق هائج. عندما حاول هان سين مهاجمة أحد الثعابين المنزلقة . لم يستطع قطع جسده إلى قسمين.
حتى لو لم يستطع الطيران . يمكنه أن يتحدى الجاذبية بقدرة القفز التي تكاد تكون جيدة مثل امتلاك أجنحة.
عند رؤية الرجل يغادر . كان على هان سين أن يسأل . “عقاب الاله . الأعضاء الثلاثة عشر . هل كان أحدهم اسمه هان؟”
ومع ذلك . لم تتمكن الثعابين من فعل أي شيء لهان سين أيضاً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين في حالة صدمة. لم يكن هناك ما يمكنه فعله لمنع حدوث ذلك.
كانت الإمبراطورة أكثر غضباً الآن. لقد أرادت التنفيس عن غضبها على أي مخلوق أو كائن يمكن أن تجده . والآن هي في طريق مسدود وغير قادرة على فعل أي شيء.
“أنتم البشر الأسوأ! سأقتلك . وبعد ذلك سأقتله “. لم يكن هناك إخماد للنار التي كانت تتنفسها الإمبراطورة.
“مرحباً . السيدة الإمبراطورة . ما مشكلتك ؟! أنا مجرد مسافر بسيط . يمر بهذه البحيرة ذات المناظر الخلابة. ليس لدينا ضغينة . أليس كذلك؟ لماذا لا نتوقف قبل أن نصل الي موقف حرج؟ ” لم يكن هان سين يريد القتال.
ثم بدأت عيون الإمبراطورة تتوهج . وزاد حجم الضوء أكثر إشراقاً. سرعان ما بدو كاثنين من المصابيح الكهربائية.
علاوة على ذلك . كانت روح ويمكنها إعادة احياء نفسها. لم يكن لدى هان سين أدنى دليل من أين أتت . لذلك حتى لو كافح وهزمها . فلن يحقق شيئ سوى كراهية أكبر وضغينة قد يضطر إلى التعامل معها بشكل كامل.
وبما أن هان سين قد تمكن للتو من الحصول على اثنين من فاكهة النهر . فقد كان أكثر حرصاً على معرفة ما يمكنه فعله بهما.
عندما نظر هان سين إلى أسفل . أصبح لحمه وعظامه نحاس. وأخيراً . بشرته.
عرف عقاب الاله أن الإمبراطورة ستعود في النهاية إلى البحيرة مع إراقة الدماء . ولهذا السبب ترك المنطقة في عجلة من أمره وتأكد من إخبار هان سين أيضاً.
“لا. ” قال الرجل.
كان عقل هان سين منشغل بكومة الأسئلة . ولم يهتم حقاً بالتحذير الذي وجهه له عقاب الاله.
كانت الإمبراطورة أكثر غضباً الآن. لقد أرادت التنفيس عن غضبها على أي مخلوق أو كائن يمكن أن تجده . والآن هي في طريق مسدود وغير قادرة على فعل أي شيء.
“أنتم البشر الأسوأ! سأقتلك . وبعد ذلك سأقتله “. لم يكن هناك إخماد للنار التي كانت تتنفسها الإمبراطورة.
و وصلت الهالة لهان سين والملاك الصغير . وأصبحوا الآن قادرين على شل الأعداء.
وحاولت قدر استطاعتها . لكن البخار الذي أرادت إطلاقه لم يذهب إلى أي مكان.
استخدم فارسه الخائن البرق الأزرق . وقام برسم هالة أسفل كل مخلوق معادي في المنطقة المجاورة. أدى الضوء إلى إبطاء الثعابين بمقدار كبير واضعف قوتهم.
اعتقدت أنه يجب أن تكون هناك علاقة بين هان سين وعقاب الاله. كلاهما كان بشر. لن يكون من قبيل المصادفة أن يكون هناك إنسان آخر في المنطقة .
الآن . بعد رؤية الشكل داخل عيني الإمبراطورة . فهم ما حدث.
الفصل 1272: تمثال نحاسي
لهذا السبب أرادت جعل هان سين هدفها. لقد اعتقدت أنه يجب أن يكون طرف من الحيلة التي انطلت عليها . لم يكن العرش قادر على الاستيلاء على هان سين . وقد عزز هذا عزمها واعتقادها بأن هان سين كان لها يد في الجريمة التي ارتكبها عقاب الاله.
عندما كان هان سين يفكر في السؤال . اكتشف الحركة. عندما نظر في اتجاه الاضطراب . لاحظ عودة الإمبراطورة. كما كانت دائماً . كانت تجلس بثبات على عرشها.
لم يكن لدى الكثير من البشر مثل هذه القوة في معبد الاله الثالث . ولذا اعتقدت الإمبراطورة أن هذا يؤكد الصلة بين الاثنين.
كانت الإمبراطورة تبدو منزعجة بشدة من هذه النقطة . وقفت بالفعل وتركت عرشها.
كانت ساقيها طويلتين جداً ونضرة للنظر إليها . وكانت مثل الملكة الأكثر روعة. حدقت عيناها القاتلة في هان سين . بدا وكان بإمكانهم حفر ثقوب في أي سطح ينظرون إليه.
كانت الإمبراطورة أكثر غضباً الآن. لقد أرادت التنفيس عن غضبها على أي مخلوق أو كائن يمكن أن تجده . والآن هي في طريق مسدود وغير قادرة على فعل أي شيء.
استمر هان سين في التراجع و المراوغة . على أمل أن يتمكن من تطوير مساحة كافية بينهما للهروب. لسوء الحظ . لا يمكن أن يهتز عزم العرش على قتل هان سين . لقد عكس رغبة مالكه.
في تلك العيون كان هناك تمثال نحاسي. تم تشكيله على شكل هان سين.
ثم بدأت عيون الإمبراطورة تتوهج . وزاد حجم الضوء أكثر إشراقاً. سرعان ما بدو كاثنين من المصابيح الكهربائية.
في تلك العيون كان هناك تمثال نحاسي. تم تشكيله على شكل هان سين.
“مرحباً . السيدة الإمبراطورة . ما مشكلتك ؟! أنا مجرد مسافر بسيط . يمر بهذه البحيرة ذات المناظر الخلابة. ليس لدينا ضغينة . أليس كذلك؟ لماذا لا نتوقف قبل أن نصل الي موقف حرج؟ ” لم يكن هان سين يريد القتال.
شعر هان سين فجأة بأنه يتجمد. كان غير قادر على الحركة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تتمكن سوترا نبض الدم من منع حدوث ذلك . وكل ما يمكنه فعله الآن هو مشاهدة نفسه يتحول إلى تمثال نحاسي.
عندما نظر هان سين إلى أسفل . أصبح لحمه وعظامه نحاس. وأخيراً . بشرته.
كان هان سين في حالة صدمة. لم يكن هناك ما يمكنه فعله لمنع حدوث ذلك.
الآن . بعد رؤية الشكل داخل عيني الإمبراطورة . فهم ما حدث.
لم تتمكن سوترا نبض الدم من منع حدوث ذلك . وكل ما يمكنه فعله الآن هو مشاهدة نفسه يتحول إلى تمثال نحاسي.
لهذا السبب أرادت جعل هان سين هدفها. لقد اعتقدت أنه يجب أن يكون طرف من الحيلة التي انطلت عليها . لم يكن العرش قادر على الاستيلاء على هان سين . وقد عزز هذا عزمها واعتقادها بأن هان سين كان لها يد في الجريمة التي ارتكبها عقاب الاله.
لسوء حظ هان سين . كان لكل ثعبان قوة مماثلة لمخلوق هائج. عندما حاول هان سين مهاجمة أحد الثعابين المنزلقة . لم يستطع قطع جسده إلى قسمين.
“هل تعتقدين أني أتعرض للتنمر بهذه السهولة؟” ومضت عيون هان سين بضوء أبيض انطلق ليحيط بجسده بالكامل.
في تلك العيون كان هناك تمثال نحاسي. تم تشكيله على شكل هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وحاولت قدر استطاعتها . لكن البخار الذي أرادت إطلاقه لم يذهب إلى أي مكان.
“هل تعتقدين أني أتعرض للتنمر بهذه السهولة؟” ومضت عيون هان سين بضوء أبيض انطلق ليحيط بجسده بالكامل.
وبما أن هان سين قد تمكن للتو من الحصول على اثنين من فاكهة النهر . فقد كان أكثر حرصاً على معرفة ما يمكنه فعله بهما.
وبما أن هان سين قد تمكن للتو من الحصول على اثنين من فاكهة النهر . فقد كان أكثر حرصاً على معرفة ما يمكنه فعله بهما.
ثم بدأت عيون الإمبراطورة تتوهج . وزاد حجم الضوء أكثر إشراقاً. سرعان ما بدو كاثنين من المصابيح الكهربائية.
نظراً لأن عدداً لا يحصى من الثعابين استهدفت هان سين . لم يسعه إلا التفكير . “لماذا تهاجمني ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
