نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1216

برج قديم

برج قديم

 

 

الفصل 1216: برج قديم

لكن بعد لحظات قليلة . حدث ذلك مرة أخرى. وعندما التفت لينظر إلى باوير . لاحظ يديها تداعب صدره. لا يمكن أن تكون من تعبث بشعره.

 

 

   

 

 

الغريب . تم إسكات القتال مثل جميع الأصوات . كان الأمر كما لو أن شيئاً لم يكن يحدث.

غادر سنوبول الكهف إلى جانب هان سين . وأجبر على إرشاده إلى أعلى الجبل. للوصول إلى قمة الجبل . سيتعين عليهم السير في طريق شديد الانحدار وغير مستقر.

 

 

 

كان المسار بعرض قدم واحدة فقط . ولم يكن على جانبي هذا المسار الغادر سوى مساحة ضبابية لا يمكن للعيون أن تحدق بها. حتى سنوبول أخذ خطواته بحذر.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

عرف هان سين أن سنوبول لديه القدرة على الطيران . لكن بدا أنه يفضل المشي. لم يستجوبه هان سين كثيراً . واختار السير معه. لكن هان سين اعتقد أنه يجب أن يكون هناك طريق أفضل من ذلك . ولذلك تسائل لماذا كان سنوبول حازماً للغاية في تصميمه على السير في هذا المسار بالذات.

بعد فترة من هذا . لاحظت عيون هان سين في النهاية شيئ ساطع يخترق الضباب. كان ساطع جداً . وكان عليه في البداية رفع يده كدرع.

 

 

اعتقد هان سين أن الشيء المليئ بالفراء كان يحاول المماطلة وإضاعة الوقت من خلال اتخاذ هذا الطريق البطيء . المتثاقل . والمتهور للغاية . ولكن بعد فترة . لاحظ عدم وجود ضوضاء من المخلوقات. كان الطريق هادئ جداً .

 

 

 

“هذا الرجل جبان. إنه يفضل المخاطرة بكسر رقبته من السقوط على أن يسلك طريق قد يقودنا عبر مسارات الوحوش “. على الرغم من هذا الفكر . بدأ هان سين يصبح مغرماً بالرجل الصغير.

ولكن بصرف النظر عن هذين المخلوقين . اللذين كانا مشغولين . لا يبدو أن هناك أي شيء آخر على قيد الحياة.

 

بعد فترة من هذا . لاحظت عيون هان سين في النهاية شيئ ساطع يخترق الضباب. كان ساطع جداً . وكان عليه في البداية رفع يده كدرع.

ازداد الضباب الأرجواني كلما تقدمو . حتى أصبح سميك مما أدى إلى منع رؤيتهم. في النهاية أصبح الأمر سيئ لدرجة أن هان سين لم يتمكن حتى من رؤية أصابعه أمام وجهه. في هذه المرحلة . اضطر هان سين إلى التخلي عن بصره والاعتماد على أذنيه. تبع أصوات خطوات سنوبول الصغيرة بقية الطريق.

“من ورائي؟” فتح هان سين أقفاله الجينية التسعة وألقى لكمة إلى الوراء.

 

اعتقد هان سين أن الشيء المليئ بالفراء كان يحاول المماطلة وإضاعة الوقت من خلال اتخاذ هذا الطريق البطيء . المتثاقل . والمتهور للغاية . ولكن بعد فترة . لاحظ عدم وجود ضوضاء من المخلوقات. كان الطريق هادئ جداً .

وبالطبع . لمزيد من الأمان . لئلا يرتكب زلة قاتلة . عانق كل جدار تستطيع يده ان تطوله.

 

 

 

بعد فترة من هذا . لاحظت عيون هان سين في النهاية شيئ ساطع يخترق الضباب. كان ساطع جداً . وكان عليه في البداية رفع يده كدرع.

كان الآخر أرجواني . وكان يتصاعد منه البرق. كان مظهره أكثر إمتاعاً بعض الشيء . حيث بدا وكأنه سنجاب كهربي.

 

 

بعد ذلك بقليل . تركو الضباب. كان ذلك عندما رأو القمة السوداء العملاقة للجبل . مشيرة إلى السماء مثل قبضة صخرية تطمح لتمزيق السماء.

 

 

سارو وسارو طوال النهار وفي حضن الليل. بعد حلول الظلام . وصلو إلى الذروة.

“هذا الجبل ضخم. أتسائل ما هو هذا المكان الغامض في المقدسات؟ ” نظر هان سين إلى الأعلى . وفي هذه المرحلة . أدرك أنه كان يسير في ما يمكن وصفه بأنه مجرد سفح الجبل.

غادر سنوبول الكهف إلى جانب هان سين . وأجبر على إرشاده إلى أعلى الجبل. للوصول إلى قمة الجبل . سيتعين عليهم السير في طريق شديد الانحدار وغير مستقر.

 

رأى هان سين مخلوقات تملك هذه العناصر من قبل . لكنه لم يسبق أن رآها تقاتل بعضها البعض.

سارو وسارو طوال النهار وفي حضن الليل. بعد حلول الظلام . وصلو إلى الذروة.

……………………………

 

“من ورائي؟” فتح هان سين أقفاله الجينية التسعة وألقى لكمة إلى الوراء.

لم يرو مخلوق واحد في طريقهم. اما إذا كانت المخلوقات اختفت . أو أن سنوبول اختار للتو طريق يتجنبهم . لم يستطع هان سين معرفة ذلك.

 هان المغتال اتعرض لكمين 🙂

 

ولكن بينما كان يقترب من الذروة تفاجئ مرة أخرى.

 

 

رأى هان سين مخلوقات تملك هذه العناصر من قبل . لكنه لم يسبق أن رآها تقاتل بعضها البعض.

كان هناك برج بارز من الأرض الصخرية. علاوة على ذلك . يبدو أنه كان صناعة بشرية. كان طوله مترين فقط . لكن كان هناك باب صغير.

 

 

 

كانت الطوب الأزرق الذي شُيِّد منه البرج مغطى بما يشبه الصدأ. مهما كان هذا البرج . كان قديم. اقترب سنوبول من البرج وبدأ ينحني أمام الباب . وكأنه كان يستجدي المغفرة.

لقد كانا مخلوقين فائقين لم يرهما هان سين من قبل. كلاهما كانا بحجم العمالقة . وقاتلا معاً بجنون. وبينما كانو يتشاجرون . دار الضباب من حولهم مثل دوامة.

 

 

عرف هان سين أنه كان حذر مما قد يكون موجود في ذلك البرج . لذلك لم يقف قريباً جداً. لقد كان هنا من أجل الثعلب الفضي . ولن يخاطر بأي شكل . تأكد من عدم وجود شيء يختبئ في المنطقة المجاورة مباشرة . وفحص منحدرات الجبل بحثاً عن علامة على رفيقه المفقود.

 

 

لقد كانا مخلوقين فائقين لم يرهما هان سين من قبل. كلاهما كانا بحجم العمالقة . وقاتلا معاً بجنون. وبينما كانو يتشاجرون . دار الضباب من حولهم مثل دوامة.

بينما كان ينظر إلى المنحدرات . رأى هان سين ظلين.

 

 

 

لقد كانا مخلوقين فائقين لم يرهما هان سين من قبل. كلاهما كانا بحجم العمالقة . وقاتلا معاً بجنون. وبينما كانو يتشاجرون . دار الضباب من حولهم مثل دوامة.

 

 

 

الغريب . تم إسكات القتال مثل جميع الأصوات . كان الأمر كما لو أن شيئاً لم يكن يحدث.

 

 

 

لم يعتقد هان سين أن المخلوقان سينهيان قتالهما في أي وقت قريب . لذلك واصل بحثه. أراد العثور على ليتيل سيلفر والسكان المفقودين لجبل الشبح.

 

 

 

ولكن بصرف النظر عن هذين المخلوقين . اللذين كانا مشغولين . لا يبدو أن هناك أي شيء آخر على قيد الحياة.

لم يرو مخلوق واحد في طريقهم. اما إذا كانت المخلوقات اختفت . أو أن سنوبول اختار للتو طريق يتجنبهم . لم يستطع هان سين معرفة ذلك.

 

 

“هل هم عالقون في الضباب ؟” تسائل هان سين .

 

 

بينما كان ينظر إلى المنحدرات . رأى هان سين ظلين.

نظراً لأنه لم يتمكن من العثور على أي شخص . قرر هان سين العودة والذهاب لهذين الوحشين . كان يريد الانزلاق والاستفادة من وضعهم لقتلهم وجني أي غنائم.

 هان المغتال اتعرض لكمين 🙂

 

 

كلاهما بدا قوي جدا. كان أحدهم مغطى بحراشف سوداء وعلى رأسه قرون غزال. بدا وكأنه كيرين مائي .

 

 

 

كان الآخر أرجواني . وكان يتصاعد منه البرق. كان مظهره أكثر إمتاعاً بعض الشيء . حيث بدا وكأنه سنجاب كهربي.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

لم يرو مخلوق واحد في طريقهم. اما إذا كانت المخلوقات اختفت . أو أن سنوبول اختار للتو طريق يتجنبهم . لم يستطع هان سين معرفة ذلك.

اصطدم الماء والبرق معاً ولكنهما لم ينفجرا أو يسببا رد فعل. وبدلاً من ذلك . انتهى الأمر بالقوتين إلى تشويه جوانب البعد الذي يتقاتلان فيه.

ولكن بصرف النظر عن هذين المخلوقين . اللذين كانا مشغولين . لا يبدو أن هناك أي شيء آخر على قيد الحياة.

 

 

رأى هان سين مخلوقات تملك هذه العناصر من قبل . لكنه لم يسبق أن رآها تقاتل بعضها البعض.

 

 

 

عندما شاهد هان سين الاثنين . شعر بشيء يسحب شعره. ردا على ذلك . قال على الفور . “توقفي . باوير “.

 

 

رأى هان سين مخلوقات تملك هذه العناصر من قبل . لكنه لم يسبق أن رآها تقاتل بعضها البعض.

لكن بعد لحظات قليلة . حدث ذلك مرة أخرى. وعندما التفت لينظر إلى باوير . لاحظ يديها تداعب صدره. لا يمكن أن تكون من تعبث بشعره.

لم يعتقد هان سين أن المخلوقان سينهيان قتالهما في أي وقت قريب . لذلك واصل بحثه. أراد العثور على ليتيل سيلفر والسكان المفقودين لجبل الشبح.

 

ولكن بصرف النظر عن هذين المخلوقين . اللذين كانا مشغولين . لا يبدو أن هناك أي شيء آخر على قيد الحياة.

كان هان سين يرتجف ونزل البرد لأسفل عموده الفقري. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن أن يكون وراءه . وهو يمسك بشعره. التفت هان سين إلى جانبه لينظر إلى سنوبول . الذي كان على الأرض . مرتعشاً من الخوف وينظر بصدمة على شيء آخر كان وراء هان سين.

……………………………

 

 

“من ورائي؟” فتح هان سين أقفاله الجينية التسعة وألقى لكمة إلى الوراء.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لم يعتقد هان سين أن المخلوقان سينهيان قتالهما في أي وقت قريب . لذلك واصل بحثه. أراد العثور على ليتيل سيلفر والسكان المفقودين لجبل الشبح.

 

عرف هان سين أن سنوبول لديه القدرة على الطيران . لكن بدا أنه يفضل المشي. لم يستجوبه هان سين كثيراً . واختار السير معه. لكن هان سين اعتقد أنه يجب أن يكون هناك طريق أفضل من ذلك . ولذلك تسائل لماذا كان سنوبول حازماً للغاية في تصميمه على السير في هذا المسار بالذات.

 

 

……………………………

 

 هان المغتال اتعرض لكمين 🙂

بعد ذلك بقليل . تركو الضباب. كان ذلك عندما رأو القمة السوداء العملاقة للجبل . مشيرة إلى السماء مثل قبضة صخرية تطمح لتمزيق السماء.

 

 

 

 

 

 

 

عرف هان سين أنه كان حذر مما قد يكون موجود في ذلك البرج . لذلك لم يقف قريباً جداً. لقد كان هنا من أجل الثعلب الفضي . ولن يخاطر بأي شكل . تأكد من عدم وجود شيء يختبئ في المنطقة المجاورة مباشرة . وفحص منحدرات الجبل بحثاً عن علامة على رفيقه المفقود.

 

……………………………

 

 

رأى هان سين مخلوقات تملك هذه العناصر من قبل . لكنه لم يسبق أن رآها تقاتل بعضها البعض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط