مثالي ككتاب مدرسي
الفصل 1195: مثالي ككتاب مدرسي
كان لا يزال هناك خمس عشرة دقيقة قبل أن تبدأ المقابلة . لم يكن الأمر كما لو كان متأخر.
دخل فانغ مينغشوان إلى المجتمع الافتراضي وأرسل رسالة إلى يوان شوفينغ.
لقد انقضت عشرين دقيقة . ولم يتمكن يوان شوفينغ من ملاحظة خطأ واحد. كان سيوقف القتال . لأن المؤقت سينتهي قريباً . لكن فضوله استحوذ عليه.
لم يكن هان سين يعرف أنه كان يقاتل نصف إله . لكنه شعر كما لم لا يصل إلى أي مكان . ولم تحرز ضرباته أي تقدم.
كان فانغ مينغشوان قد حدد موعد لإجراء مقابلة مع يوان شوفينغ . وعلى الرغم من حقيقة أنه لا يمكنهم الالتقاء إلا داخل المجتمع الافتراضي . إلا أنه كان لا يزال متحمس للغاية لهذه المناسبة.
كان يوان شوفينغ مدرس نصف إله . وكان مشهور جداً . وقد حصل على لقب “مدرس التحالف”. كان مجال تدريسه الأساسي يكمن في الفنون الجينية المفرطة.
ومع ذلك . سرعان ما تفاجئ فانغ مينغشوان . تلقى رداً على الرسالة التي أرسلها . وكانت الإجابة غير متوقعة تماماً.
كان فانغ مينغشوان فخوراً وشعر بالفخر لإعطائه الفرصة لمقابلة شخص بهذه المكانة.
لم يبتكر بنفسه أي فنون جينية مفرطة . لكنه صاغ أصناف أبسط لبعض الأنواع الأكثر تعقيداً التي يمكن العثور عليها. بهذه الطريقة . لا يزال بإمكان أولئك الذين لم يكونو ألمع المصابيح المشاركة والتعلم ليصبحو أقوى.
كان تأثير يوان شوفينغ مترامي الأطراف . وقد حصل على قدر كبير من الاحترام على مر السنين. كان يحظى باحترام كبير . وقد حصل على مصداقية أكثر من المؤلفين الأصليين للفنون الجينية المفرطة أنفسهم. على مر السنين . ساعدت خدماته عدداً لا يحصى من الأشخاص . لذلك لم تكن سمعته غير مستحقة .
كان فانغ مينغشوان فخوراً وشعر بالفخر لإعطائه الفرصة لمقابلة شخص بهذه المكانة.
بينما كان الاثنان يتقاتلان بشكل مكثف . اتكأ فانغ مينغشوان واتخذ جلسىة مريحة . لاحظ أن يوان شوفينغ كان في وضع دفاعي .
ومع ذلك . سرعان ما تفاجئ فانغ مينغشوان . تلقى رداً على الرسالة التي أرسلها . وكانت الإجابة غير متوقعة تماماً.
“أنا آسف. انا في مباراة حاليا. سأكون متاح قريباً “.
“قوي جدا!” فكر هان سين في نفسه.
أكد فانغ مينغشوان هذا في حالته على الإنترنت . لذلك بدون أي شيء أفضل للقيام به . قرر المشاهدة.
كان تأثير يوان شوفينغ مترامي الأطراف . وقد حصل على قدر كبير من الاحترام على مر السنين. كان يحظى باحترام كبير . وقد حصل على مصداقية أكثر من المؤلفين الأصليين للفنون الجينية المفرطة أنفسهم. على مر السنين . ساعدت خدماته عدداً لا يحصى من الأشخاص . لذلك لم تكن سمعته غير مستحقة .
وكان فانغ مينغشوان فضولي حول شخصية الخصم . وهكذا كان يفكر في نفسه. “الكبير يوان يخوض مباراة ضد شخص ما؟ هل يمكن أن يكون نصف إله آخر؟ هل يمكن أن يكون شويه دونغلاي؟ “
كانت الانتصارات السهلة تجعله يشعر بالملل قبل ذلك . وكان التحدي الجيد هو ما أراده بالضبط. كان يوان شوفينغ هو الوقود الذي اشعل حماسه . كان دفاع يوان شوفينغ الذي يبدو غير قابل للاختراق رائع لهان سين . وأراد هان سين معرفة ما إذا كان بإمكانه كسره في النهاية.
عرف فانغ مينغشوان كل شخص لديه هوية مشهورة . ولكن دون أن يتمكن من رؤية هويتهم الآن . لم يستطع معرفة من كان خصم يوان شوفينغ.
نظر فانغ مينغشوان إلى خصمه ولاحظ أنهم قد أخفو هويتهم.
عرف فانغ مينغشوان كل شخص لديه هوية مشهورة . ولكن دون أن يتمكن من رؤية هويتهم الآن . لم يستطع معرفة من كان خصم يوان شوفينغ.
كما تم حجب صورة وجه الخصم. على هذا النحو . كل ما يمكن أن يتعلمه فانغ مينغشوان عن هذا الشخص هو شكل جسده.
كان فانغ مينغشوان فخوراً وشعر بالفخر لإعطائه الفرصة لمقابلة شخص بهذه المكانة.
بينما كان الاثنان يتقاتلان بشكل مكثف . اتكأ فانغ مينغشوان واتخذ جلسىة مريحة . لاحظ أن يوان شوفينغ كان في وضع دفاعي .
“من الطريقة التي يدافع بها يوان شوفينغ . لا يمكنني إلا أن أفترض أن خصمه من الطبقة الدنيا .” لاحظ فانغ مينغشوان.
لم يكن هذا بمثابة مفاجأة. في الواقع . كان هذا طبيعي جداً بالنسبة إلى يوان شوفينغ. عندما انضم إلى التطابق بين اللاعبين . فعل ذلك للتدريس. لم يقاتل أبداً خصماً لديه الرغبة في الفوز . لكنه فعل ذلك فقط لمقابلة من يملكون القوة واعطائهم بعض الارشادات.
كان يوان شوفينغ . على الرغم من أن سلوكه الخارجي لا يوحي بذلك . كان أكثر دهشة من فانغ مينغشوان. كان يعتقد أنه يمكنه الاسترخاء والراحة لفترة من الوقت . والتطابق بسرعة مع عدد من الأشخاص قبل المقابلة.
“من الطريقة التي يدافع بها يوان شوفينغ . لا يمكنني إلا أن أفترض أن خصمه من الطبقة الدنيا .” لاحظ فانغ مينغشوان.
كان يوان شوفينغ . على الرغم من أن سلوكه الخارجي لا يوحي بذلك . كان أكثر دهشة من فانغ مينغشوان. كان يعتقد أنه يمكنه الاسترخاء والراحة لفترة من الوقت . والتطابق بسرعة مع عدد من الأشخاص قبل المقابلة.
بعد فترة من المشاهدة . بدأت صدمة بطيئة تغير تصوره.
نظراً لحقيقة أنه كان يشاهد دائماً المباريات وقد طور مهارات كبيرة في التحليل . فقد بدأ يدرك أن هجمات خصم الكبير يوان كانت مثالية. لم يكن هناك عيب واحد في قدراته القتالية.
………………………………………
امام الكبير يوان . كان من المستحيل تقريباً أن تظل مثالي وخالي من العيوب لمدة خمس دقائق كاملة.
كانت الأخطاء لا مفر منها . و في حالة الإنسان. الجميع ارتكب أخطاء . لكن من الواضح أن خصمه كان شخص مميز . أراد يوان شوفينغ حقاً معرفة المدة التي سيستغرقها خصمه.
ومع ذلك . سرعان ما تفاجئ فانغ مينغشوان . تلقى رداً على الرسالة التي أرسلها . وكانت الإجابة غير متوقعة تماماً.
كان يوان شوفينغ . على الرغم من أن سلوكه الخارجي لا يوحي بذلك . كان أكثر دهشة من فانغ مينغشوان. كان يعتقد أنه يمكنه الاسترخاء والراحة لفترة من الوقت . والتطابق بسرعة مع عدد من الأشخاص قبل المقابلة.
وبقوة يوان شوفينغ . فإن إنهاء القتال عندما أراد ذلك لم يكن صعب . لقد استمر في الدفاع ضد خصمه المهووس . على أمل اكتشاف عيب يمكنه استغلاله بسرعة.
لم يكن هان سين يعرف أنه كان يقاتل نصف إله . لكنه شعر كما لم لا يصل إلى أي مكان . ولم تحرز ضرباته أي تقدم.
كان لا يزال هناك خمس عشرة دقيقة قبل أن تبدأ المقابلة . لم يكن الأمر كما لو كان متأخر.
استخدم هان سين كل ما تعلمه للقتال . مما جعل كل شبر من جسده سلاح مميت.
لم يكن هان سين يعرف أنه كان يقاتل نصف إله . لكنه شعر كما لم لا يصل إلى أي مكان . ولم تحرز ضرباته أي تقدم.
ببطء . تحولت مفاجأة يوان شوفينغ إلى صدمة وعرق خفيف . كان يجد صعوبة في تصديق مدى عظمة وموهبة خصمه.
وقت تألق هان
يمكن أن تتحسن اللياقة دائماً من خلال زيادة نقاط الجينات . بغض النظر عن كيفية الحصول عليها أو استهلاكها. لكن كانت قدرات الشخص في القتال شيئ آخر تماماً . وكان لا بد من تعلمها بشكل صحيح.
لم يكن الخصم يستفيد من أي شيء مميز . لكنه كان يتحرك حقاً مثل الماء. كان مثل شريط من الحرير في نسيم لطيف . يتحرك برقة وبدون خطأ واحد.
عرف فانغ مينغشوان كل شخص لديه هوية مشهورة . ولكن دون أن يتمكن من رؤية هويتهم الآن . لم يستطع معرفة من كان خصم يوان شوفينغ.
بينما كان الاثنان يتقاتلان بشكل مكثف . اتكأ فانغ مينغشوان واتخذ جلسىة مريحة . لاحظ أن يوان شوفينغ كان في وضع دفاعي .
أو ربما هل كان روبوت ؛ مبرمج لأداء الحركات بدقة وبراعة جهاز كمبيوتر خالي من العيوب أو الأخطاء البشرية.
وكان فانغ مينغشوان فضولي حول شخصية الخصم . وهكذا كان يفكر في نفسه. “الكبير يوان يخوض مباراة ضد شخص ما؟ هل يمكن أن يكون نصف إله آخر؟ هل يمكن أن يكون شويه دونغلاي؟ “
كانت الأخطاء لا مفر منها . و في حالة الإنسان. الجميع ارتكب أخطاء . لكن من الواضح أن خصمه كان شخص مميز . أراد يوان شوفينغ حقاً معرفة المدة التي سيستغرقها خصمه.
لقد انقضت عشرين دقيقة . ولم يتمكن يوان شوفينغ من ملاحظة خطأ واحد. كان سيوقف القتال . لأن المؤقت سينتهي قريباً . لكن فضوله استحوذ عليه.
وكان فانغ مينغشوان فضولي حول شخصية الخصم . وهكذا كان يفكر في نفسه. “الكبير يوان يخوض مباراة ضد شخص ما؟ هل يمكن أن يكون نصف إله آخر؟ هل يمكن أن يكون شويه دونغلاي؟ “
لم يكن هذا بمثابة مفاجأة. في الواقع . كان هذا طبيعي جداً بالنسبة إلى يوان شوفينغ. عندما انضم إلى التطابق بين اللاعبين . فعل ذلك للتدريس. لم يقاتل أبداً خصماً لديه الرغبة في الفوز . لكنه فعل ذلك فقط لمقابلة من يملكون القوة واعطائهم بعض الارشادات.
أراد أن يرى إلى متى سيستمر خصمه قبل أن يرتكب خطأ.
لم يكن هذا بمثابة مفاجأة. في الواقع . كان هذا طبيعي جداً بالنسبة إلى يوان شوفينغ. عندما انضم إلى التطابق بين اللاعبين . فعل ذلك للتدريس. لم يقاتل أبداً خصماً لديه الرغبة في الفوز . لكنه فعل ذلك فقط لمقابلة من يملكون القوة واعطائهم بعض الارشادات.
كان فانغ مينغشوان فخوراً وشعر بالفخر لإعطائه الفرصة لمقابلة شخص بهذه المكانة.
كانت الأخطاء لا مفر منها . و في حالة الإنسان. الجميع ارتكب أخطاء . لكن من الواضح أن خصمه كان شخص مميز . أراد يوان شوفينغ حقاً معرفة المدة التي سيستغرقها خصمه.
لم يكن هان سين يعرف أنه كان يقاتل نصف إله . لكنه شعر كما لم لا يصل إلى أي مكان . ولم تحرز ضرباته أي تقدم.
نظر فانغ مينغشوان إلى خصمه ولاحظ أنهم قد أخفو هويتهم.
ببطء . تحولت مفاجأة يوان شوفينغ إلى صدمة وعرق خفيف . كان يجد صعوبة في تصديق مدى عظمة وموهبة خصمه.
“قوي جدا!” فكر هان سين في نفسه.
كانت الانتصارات السهلة تجعله يشعر بالملل قبل ذلك . وكان التحدي الجيد هو ما أراده بالضبط. كان يوان شوفينغ هو الوقود الذي اشعل حماسه . كان دفاع يوان شوفينغ الذي يبدو غير قابل للاختراق رائع لهان سين . وأراد هان سين معرفة ما إذا كان بإمكانه كسره في النهاية.
استخدم هان سين كل ما تعلمه للقتال . مما جعل كل شبر من جسده سلاح مميت.
كان لا يزال هناك خمس عشرة دقيقة قبل أن تبدأ المقابلة . لم يكن الأمر كما لو كان متأخر.
كان فانغ مينغشوان لا يزال في حالة من الرهبة. كان الأمر كما لو كان يشاهد كتاب قتال مدرسي مرئي ينبض بالحياة . بدا وكأنه قتال تم التدريب عليه وتصميمه بدا جيداً لدرجة يصعب تصديقها. كان كل من الشخص المتورط في الهجوم والشخص المدافع مثاليين في كل ما سعو إلى القيام به.
بعد فترة من المشاهدة . بدأت صدمة بطيئة تغير تصوره.
لم تكن المهارات والتقنيات التي تم أداؤها مميزة بشكل خاص . لكن كلاهما انسجما في قتال متناغم مثالي كان فريد بشكل مذهل وجذاب بلا حدود للمشاهدة. لقد كان مشهد اقرب للوحة فنية . لم يرآ شيئ كهذا من قبل.
أو ربما هل كان روبوت ؛ مبرمج لأداء الحركات بدقة وبراعة جهاز كمبيوتر خالي من العيوب أو الأخطاء البشرية.
امام الكبير يوان . كان من المستحيل تقريباً أن تظل مثالي وخالي من العيوب لمدة خمس دقائق كاملة.
كان جسم كل إنسان مختلف . لا يمكن لجسم قوي الاستفادة من المهارات الناعمة والحساسة. لم يكن من غير المألوف رؤية الرجال ذوي العضلات يفشلون في الانحناء والتحرك ببراعة شخص كان أنحف وبالتالي أكثر رشاقة.
بعد فترة من المشاهدة . بدأت صدمة بطيئة تغير تصوره.
لكن هان سين كان استثناء لهذه القاعدة . على ما يبدو. لا يهم ما هي المهارة التي أداها هان سين أو الطريقة التي هاجم بها ؛ كان مثالي . هذا هو السبب في أن يوان شوفينغ كاد يخطئ في اعتباره روبوت من نوع ما . كانت دقته القتالية غير إنسانية تقريباً.
عرف فانغ مينغشوان كل شخص لديه هوية مشهورة . ولكن دون أن يتمكن من رؤية هويتهم الآن . لم يستطع معرفة من كان خصم يوان شوفينغ.
………………………………………
كانت الأخطاء لا مفر منها . و في حالة الإنسان. الجميع ارتكب أخطاء . لكن من الواضح أن خصمه كان شخص مميز . أراد يوان شوفينغ حقاً معرفة المدة التي سيستغرقها خصمه.
وقت تألق هان
للتذكير بسبب ضعفه في المعبد الاول و وضعه عائلته المالي ومع تربية لوه لان فاغلب تركيز هان سين كان منصب علي اساسيات القتال والاغتيال بدلاً من الفنون المبهرة والمعقدة
لم يكن هذا بمثابة مفاجأة. في الواقع . كان هذا طبيعي جداً بالنسبة إلى يوان شوفينغ. عندما انضم إلى التطابق بين اللاعبين . فعل ذلك للتدريس. لم يقاتل أبداً خصماً لديه الرغبة في الفوز . لكنه فعل ذلك فقط لمقابلة من يملكون القوة واعطائهم بعض الارشادات.
أراد أن يرى إلى متى سيستمر خصمه قبل أن يرتكب خطأ.
كان لا يزال هناك خمس عشرة دقيقة قبل أن تبدأ المقابلة . لم يكن الأمر كما لو كان متأخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
