نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1121

غابة الألف حشرة

غابة الألف حشرة

الفصل 1121:

 

 

 

 

 

 

 

“في المستقبل؟ “فوجئ هان سين ، وبدا كما لو أن باوير أرادت تلك الكرمة أكثر مما كان يعتقد.

 

 

تقدم المزيد والمزيد من أسماك الفانوس الى ملك السمك ، ومع استمرار حدوث ذلك ، بدأت المقاييس في الظهور مرة أخرى ودروع ملك السمك عادت مرة أخرى.

 

 

 

مع كل قبلة من سمكة الفانوس ، تغادر ذرة من الضوء شفاهها وتغوص في جسد ملك السمك . بأعجوبة ، بدأت قوة حياة ملك السمك تتجدد على الفور.

بالنظر إلى كلماتها ، قرر عدم إنهاء ملك السمك . لم يعد قتل المخلوقات الفائقة مهمة كبيرة بالنسبة لهان سين ، لذلك كان من المفيد تنحية هذا الكائن جانبًا إذا كان ذلك يعني إبقاء باوير سعيدة.

بعد أقل من يوم من السفر بقليل ، توقف ملك السمك وتجنب ضفة النهر.

 

عندما نظر هان سين إلى المكان الذي وصلوا إليه ، صُدم. كانت هناك كروم شائكة مكللة حول نباتات الغابة العادية. أينما كانوا ، لا يمكن أن يكونوا بعيدين جدًا عن غابة ثورن.

 

“أيها الأصدقاء ، من أين أتيتم؟ ” سأل أحدهم هان سين والملكة.

 

 

كان هان سين مهتمًا بالوحش ذو الكروم . إذا كان بإمكان ملك السمك المساعدة في هذا الموقف ، فسيكون من المفيد الاحتفاظ به.

 

 

 

 

 

 

 

قام هان سين بمحاكاة برق الثعلب الفضي وحاول شفاء ملك السمك.

كان هان سين سعيدًا بسماع كلماته ، لأنها تعني أن غابة ثورن كانت موجودة.

 

 

 

 

 

سبح ملك السمك لنصف يوم آخر ، وفي النهاية واجهوا الملكة. فوجئت الملكة عندما رأت السمكة التي لم يبقي منها أي من قشورها.

لكن سوترا دونغ شوان لم يكن لديه عدد كافي من أقفال الجينات المفتوحة ، مما يجعل شفاء هان سين يمكن بالكاد يشفيه . لم يعمل البرق جيدًا على مخلوق قوي مثل هذا.

 

 

“عندما أصبح أقوى ، سأعود إلى تلك الكرمة ، “فكر هان سين في نفسه وهو يسير نحو الغابة.

 

 

 

 

بعد نصف يوم من الشفاء ، كان هان سين موهوب . وعلى الرغم من جهوده ، لم تلتئم السمكة الا بدرجة ضئيلة.

 

 

 

 

قيل أن غابة ثورن والأنهار كانت خطرة ، لكن غابة الالف حشرة لم تكن كذلك. كانت مأهولة بشكل أساسي بالمخلوقات العادية والبدائية والمتحولة. كان البشر محظوظين للعيش هناك.

 

في الوقت الحالي ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين. حتى مع وضع روح الملك السوبر ، لم يستطع القتال مع وحش الكرمة وتوقع النصر.

“يجب أن يكون هذا مخلوق هائج . “عن قرب وبتفاعل شخصي مع السمكة ، يمكن أن يشعر هان سين الآن بمدى قوة ملك السمك. كان من المحتمل أن يكون نوع هائج.

 

 

 

 

 

 

 

كان ملك السمك يبدو أفضل. كان الآن قادرا على التحرك. استدار لينظر إلى الجبل ، وبدا وكأنه يرغب في العودة. لكنه لم يستطع ، وبدا الأمر مؤسفًا لمعرفة ذلك أيضًا. ابتعد عن هان سين وباوير وسبح بعيدًا في اتجاه مجرى النهر.

“الكثير مما حدث غامض ولا يمكن تفسيره.” قالت الملكة “اذا كان ملك السمك مستعدا للموت من اجلها فهذا يعني فقط ان الكرمة قيمة للغاية”.

 

 

 

نظرًا لأن هذا الموقع لم يكن بعيدًا جدًا عن النهر ، وأدى النهر إلى وحش الكرمة ، خطط هان سين للبقاء في تلك الغابة لبعض الوقت.

 

وضع هان سين بعيدا الهدير الذهبي ودعاها إلى ان تأتي للجلوس على السمكة معه. أخبرها بما حدث في الوقت الذي كان فيه بعيدًا ، لكنه لم يشير إلى الصلة المحتملة بين الكرمة و باوير.

بدت باوير محبطًة . كان هان سين يقف على رأس ملك السمك ممسكًا باوير في يديه . أثناء حملهم ، ظل هان سين يفكر بعمق في العلاقة التي ربما كانت موجودة بين باوير والكرمة.

نظر هان سين إلى الملكة . إذا كانت السمكة قد رأت بشرًا آخرين ، فهذا يعني أنه يمكن نقلهم إلى مأوي بشري . إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون ذلك خبر رائع.

 

 

 

 

 

 

سبح ملك السمك لنصف يوم آخر ، وفي النهاية واجهوا الملكة. فوجئت الملكة عندما رأت السمكة التي لم يبقي منها أي من قشورها.

بعد السفر لفترة أطول ، التقى ملك السمك مع فيلقه من أسماك الفانوس. عندما وصل إليهم ، تجولوا حوله لتقبيل جروحه.

 

 

 

 

 

 

وضع هان سين بعيدا الهدير الذهبي ودعاها إلى ان تأتي للجلوس على السمكة معه. أخبرها بما حدث في الوقت الذي كان فيه بعيدًا ، لكنه لم يشير إلى الصلة المحتملة بين الكرمة و باوير.

 

 

 

 

 

 

 

“الكثير مما حدث غامض ولا يمكن تفسيره.” قالت الملكة “اذا كان ملك السمك مستعدا للموت من اجلها فهذا يعني فقط ان الكرمة قيمة للغاية”.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ هان سين برأسه . لقد أراد حقًا معرفة المزيد ، لكنه أقر بأنه أضعف من أن يكتشف السر في حالته الحالية. كان يأمل أن يتمكن بطريقة ما من إقناع ملك السمك بالعودة والقتال وضرب الكرمة.

 

 

 

 

 

 

“باوير ، كيف نعثر على السمكة مرة أخرى؟ “نظر هان سين إلى النهر. لقد كان نهر كبير ، ولكن ليس في مخطط الأرض الأكبر. سيكون من الصعب العثور على المكان الذي أتوا منه.

بعد السفر لفترة أطول ، التقى ملك السمك مع فيلقه من أسماك الفانوس. عندما وصل إليهم ، تجولوا حوله لتقبيل جروحه.

قام هان سين بمحاكاة برق الثعلب الفضي وحاول شفاء ملك السمك.

 

 

 

 

 

 

مع كل قبلة من سمكة الفانوس ، تغادر ذرة من الضوء شفاهها وتغوص في جسد ملك السمك . بأعجوبة ، بدأت قوة حياة ملك السمك تتجدد على الفور.

 

 

“يجب أن يكون هذا مخلوق هائج . “عن قرب وبتفاعل شخصي مع السمكة ، يمكن أن يشعر هان سين الآن بمدى قوة ملك السمك. كان من المحتمل أن يكون نوع هائج.

 

 

 

 

تقدم المزيد والمزيد من أسماك الفانوس الى ملك السمك ، ومع استمرار حدوث ذلك ، بدأت المقاييس في الظهور مرة أخرى ودروع ملك السمك عادت مرة أخرى.

 

 

 

 

وضع هان سين بعيدا الهدير الذهبي ودعاها إلى ان تأتي للجلوس على السمكة معه. أخبرها بما حدث في الوقت الذي كان فيه بعيدًا ، لكنه لم يشير إلى الصلة المحتملة بين الكرمة و باوير.

 

 

بعد رؤية هذا ، كان هان سين جاهزًا لقيادة الطريق والعودة إلى الجبل. لكن باوير أوقفته وقالت: “أبي ، سيأخذنا. “

كان هان سين مهتمًا بالوحش ذو الكروم . إذا كان بإمكان ملك السمك المساعدة في هذا الموقف ، فسيكون من المفيد الاحتفاظ به.

 

 

 

“أنت محظوظ إذن. إن المغامرة في هذه الغابة الغادرة وحدها ليست بالأمر الهين ؛ أنت محظوظ لأنك تتنفس! “صاح الرجل بمفاجأة حقيقية.

 

في الوقت الحالي ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين. حتى مع وضع روح الملك السوبر ، لم يستطع القتال مع وحش الكرمة وتوقع النصر.

“يخذنا؟” سأل هان سين.

لكن سوترا دونغ شوان لم يكن لديه عدد كافي من أقفال الجينات المفتوحة ، مما يجعل شفاء هان سين يمكن بالكاد يشفيه . لم يعمل البرق جيدًا على مخلوق قوي مثل هذا.

 

 

 

 غابة ثورن = غابة الشوك

 

قرر هان سين والملكة البقاء هناك لفترة قصيرة ، وفي غضون ذلك ، عاد هان سين إلى التحالف وحدد مكانه بالضبط. ربما سيكون من الممكن له نقل مأوي تحت الأرض.

“وقالت باوير “لقد رأى شخصا يشبهنا”.

كان ملك السمك يبدو أفضل. كان الآن قادرا على التحرك. استدار لينظر إلى الجبل ، وبدا وكأنه يرغب في العودة. لكنه لم يستطع ، وبدا الأمر مؤسفًا لمعرفة ذلك أيضًا. ابتعد عن هان سين وباوير وسبح بعيدًا في اتجاه مجرى النهر.

 

 

 

 

 

بعد دخول الثلاثي إلى المأوي ، تم الترحيب بهم بحرارة. كان هناك الكثير من الفرحة برؤية ، وبدا أن جميع البشر يعيشون في وئام مع بعضهم البعض . ساعد الجميع بعضهم بعضاً ، ولم يكن هناك صراع أو منافسة او اقتتال داخلي.

نظر هان سين إلى الملكة . إذا كانت السمكة قد رأت بشرًا آخرين ، فهذا يعني أنه يمكن نقلهم إلى مأوي بشري . إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون ذلك خبر رائع.

 

 

 

 

“عندما أصبح أقوى ، سأعود إلى تلك الكرمة ، “فكر هان سين في نفسه وهو يسير نحو الغابة.

 

 

تعافت السمكة وسبحت بسرعة في اتجاه مجرى النهر.

 

 

 

 

“أنت محظوظ إذن. إن المغامرة في هذه الغابة الغادرة وحدها ليست بالأمر الهين ؛ أنت محظوظ لأنك تتنفس! “صاح الرجل بمفاجأة حقيقية.

 

بعد نصف يوم من الشفاء ، كان هان سين موهوب . وعلى الرغم من جهوده ، لم تلتئم السمكة الا بدرجة ضئيلة.

بعد أقل من يوم من السفر بقليل ، توقف ملك السمك وتجنب ضفة النهر.

 

 

 

 

 

 

“أيها الأصدقاء ، من أين أتيتم؟ ” سأل أحدهم هان سين والملكة.

عندما نظر هان سين إلى المكان الذي وصلوا إليه ، صُدم. كانت هناك كروم شائكة مكللة حول نباتات الغابة العادية. أينما كانوا ، لا يمكن أن يكونوا بعيدين جدًا عن غابة ثورن.

 

 

كان هان سين مهتمًا بالوحش ذو الكروم . إذا كان بإمكان ملك السمك المساعدة في هذا الموقف ، فسيكون من المفيد الاحتفاظ به.

 غابة ثورن = غابة الشوك

 

 

بعد رؤية هذا ، كان هان سين جاهزًا لقيادة الطريق والعودة إلى الجبل. لكن باوير أوقفته وقالت: “أبي ، سيأخذنا. “

نزلوا من ملك السمك ونظروا إليه. هز ذيله كما لو كان يلوح بالوداع ، ثم أنطلق يسبح.

 

 

 

 

 

 

 

“باوير ، كيف نعثر على السمكة مرة أخرى؟ “نظر هان سين إلى النهر. لقد كان نهر كبير ، ولكن ليس في مخطط الأرض الأكبر. سيكون من الصعب العثور على المكان الذي أتوا منه.

 

 

 

 

 

 

 

قالت باوير وهي تنظر من اتجاه الجبل “ستذهب هناك”.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين. حتى مع وضع روح الملك السوبر ، لم يستطع القتال مع وحش الكرمة وتوقع النصر.

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن هذا الموقع لم يكن بعيدًا جدًا عن النهر ، وأدى النهر إلى وحش الكرمة ، خطط هان سين للبقاء في تلك الغابة لبعض الوقت.

لحسن الحظ ، يبدو أن وحش الكرمة لديه قيد واحد: لم يبد أبدًا أنه سيترك القمة العظيمة التي أقام عليها . إذا كان يخشى النزول حقًا ، فهذا جيد لهم. ارتجف هان سين ليفكر في ما كان يمكن أن يحدث إذا كان قد تبعهم.

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أن وحش الكرمة لديه قيد واحد: لم يبد أبدًا أنه سيترك القمة العظيمة التي أقام عليها . إذا كان يخشى النزول حقًا ، فهذا جيد لهم. ارتجف هان سين ليفكر في ما كان يمكن أن يحدث إذا كان قد تبعهم.

 

 

 

 

“عندما أصبح أقوى ، سأعود إلى تلك الكرمة ، “فكر هان سين في نفسه وهو يسير نحو الغابة.

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، صادفوا آثار أقدام بشرية. أعلمهم ذلك أن البشر يجب أن يكونوا في الجوار ، في مكان ما. بعد عشرة أميال من المشي ، عثر الثلاثي على قلعة تقع بين الأشجار . هناك ، يمكن أن يرو البشر يقاتلون المخلوقات.

 

 

 

 

سبح ملك السمك لنصف يوم آخر ، وفي النهاية واجهوا الملكة. فوجئت الملكة عندما رأت السمكة التي لم يبقي منها أي من قشورها.

 

 

“أيها الأصدقاء ، من أين أتيتم؟ ” سأل أحدهم هان سين والملكة.

 

 

 

 

 

 

“مأوانا يقع في مكان قريب ، لكننا تائهين ، “أجاب هان سين بشكل مشكوك فيه ، وهو يريد اختبار نواياهم.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت محظوظ إذن. إن المغامرة في هذه الغابة الغادرة وحدها ليست بالأمر الهين ؛ أنت محظوظ لأنك تتنفس! “صاح الرجل بمفاجأة حقيقية.

 

 

 

 

 

 

 

كان هان سين سعيدًا بسماع كلماته ، لأنها تعني أن غابة ثورن كانت موجودة.

 

 

“عندما أصبح أقوى ، سأعود إلى تلك الكرمة ، “فكر هان سين في نفسه وهو يسير نحو الغابة.

 

 

 

مع كل قبلة من سمكة الفانوس ، تغادر ذرة من الضوء شفاهها وتغوص في جسد ملك السمك . بأعجوبة ، بدأت قوة حياة ملك السمك تتجدد على الفور.

الغابة التي كانوا فيها حاليًا ، كما علم هان سين لاحقًا ، كانت تسمى غابة ألالف حشرة . كانت غابة مجاورة لغابة ثورن. الأنهار العريضة تحد كل اتجاهات هذه الغابة ، والذي كان أمر لطيف نوعاً ما ، ولكن الأفضل هو أنه لم يكن هناك سوى مأوي ملكي واحد في المنطقة المجاورة . عاش البشر بداخله ، لكن هان سين لم يستطع تخمين سبب كونه فارغ عندما وجدوه.

 

 

 

 

 

 

 

قيل أن غابة ثورن والأنهار كانت خطرة ، لكن غابة الالف حشرة لم تكن كذلك. كانت مأهولة بشكل أساسي بالمخلوقات العادية والبدائية والمتحولة. كان البشر محظوظين للعيش هناك.

سبح ملك السمك لنصف يوم آخر ، وفي النهاية واجهوا الملكة. فوجئت الملكة عندما رأت السمكة التي لم يبقي منها أي من قشورها.

 

 

 

 

 

 

بعد دخول الثلاثي إلى المأوي ، تم الترحيب بهم بحرارة. كان هناك الكثير من الفرحة برؤية ، وبدا أن جميع البشر يعيشون في وئام مع بعضهم البعض . ساعد الجميع بعضهم بعضاً ، ولم يكن هناك صراع أو منافسة او اقتتال داخلي.

 

 

الغابة التي كانوا فيها حاليًا ، كما علم هان سين لاحقًا ، كانت تسمى غابة ألالف حشرة . كانت غابة مجاورة لغابة ثورن. الأنهار العريضة تحد كل اتجاهات هذه الغابة ، والذي كان أمر لطيف نوعاً ما ، ولكن الأفضل هو أنه لم يكن هناك سوى مأوي ملكي واحد في المنطقة المجاورة . عاش البشر بداخله ، لكن هان سين لم يستطع تخمين سبب كونه فارغ عندما وجدوه.

 

بعد رؤية هذا ، كان هان سين جاهزًا لقيادة الطريق والعودة إلى الجبل. لكن باوير أوقفته وقالت: “أبي ، سيأخذنا. “

 

 

قرر هان سين والملكة البقاء هناك لفترة قصيرة ، وفي غضون ذلك ، عاد هان سين إلى التحالف وحدد مكانه بالضبط. ربما سيكون من الممكن له نقل مأوي تحت الأرض.

في النهاية ، صادفوا آثار أقدام بشرية. أعلمهم ذلك أن البشر يجب أن يكونوا في الجوار ، في مكان ما. بعد عشرة أميال من المشي ، عثر الثلاثي على قلعة تقع بين الأشجار . هناك ، يمكن أن يرو البشر يقاتلون المخلوقات.

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأن هذا الموقع لم يكن بعيدًا جدًا عن النهر ، وأدى النهر إلى وحش الكرمة ، خطط هان سين للبقاء في تلك الغابة لبعض الوقت.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط